النجاة في الجزيرة الصحراوية IV
الفصل 10 النجاة في الجزيرة الصحراوية IV
“أُشعِلت النار بنجاح. أُكتسِبت مهارة جديدة – النجاة في البرية: المستوى 0 ؛ نقاط اللعبة: +3 ؛ تم أيضاً تنشيط اللوحة الشخصية ؛ بإمكانك عرض حالتك الشخصية.”
أشرقت الشمس فوق الأفق مباشرة ، وجاء يوم جديد.
في الكهف ، فتح تشانغ هنغ عينيه ورأى أن إد كان مستيقظاً ، جالساً. “صباح الخير يا تشانغ.”
“هاه؟”
“صباح النور،” تثاءب تشانغ هنغ.
“ربما لأنني قد واجهت مواقف أكثر من هذا في رحلاتي عبر غابات الأمازون. التفكير في كيفية كفاحي يلهمني ألا أستسلم.”
نظر تشانغ هنغ إلى إد. “إد ، هل سمعت شيئاً؟”
“رباه. كم أرغب في تناول فنجان من القهوة والبيض المقلي والسجق والخبز المحمص في الوقت الحالي،” قال النقيب السابق، “ولكن بالنظر إلى وضعنا الحالي ، لا يمكننا أن نطلب الكثير ، أليس كذلك؟ من المؤسف أن جوز الهند يمنحنا سعرات حرارية قليلة جداً. بإمكان لواحدة من تلك النباتات الخضراء توفير 200 سعرة حرارية من الطاقة فقط. حتى إذا لم تكن تمارس الرياضة ، فسوف نحرق ما لا يقل عن 2000 سعرة حرارية يومياً. نحتاج أيضاً إلى توسيع قائمتنا من أجل الحصول على مصدر أغنى من العناصر الغذائية. حسناً ، نظراً لأننا بالقرب من البحر ، أعتقد أنه يمكننا الاستفادة منه.”
كسر غصن شجرة وعاد إلى الشاطئ. باستخدام نفس الطريقة التي استخدمها في اليوم السابق ، ظهر محلاق من الدخان أخيراً من نشارة الخشب. باستخدام المعرفة التي نقلها إد إليه ، قام تشانغ هنغ برش نشارة الخشب على أوراق شجرة الألوريتس ، ثم نفخ بعناية حتى توهجت نشارة الخشب وأشعلت النار تحتها.
“ما الذي أنا بحاجة لفعله؟” سأل تشانغ هنغ.
“تماسك قليلاً. تسببت حياتك في المدينة في هشاشة الجهاز الهضمي لديك. حتى لو أخبرتك كيف تصطاد الطعام من البحر ، مع عدم وجود طريقة لطهيه ، فقد يسبب لك سلطعون واحد إسهال فظيع للغاية وسيؤدي إلى الجفاف. نحتاج للنار. سيحتاج الماء الذي وجدته سابقاً إلى التسخين قبل الشرب. تحتاج فقط إلى طهيه لمدة ثلاث دقائق لقتل معظم البكتيريا الموجودة فيه. الآن ، سأعلمك كيفية إشعال النار أولاً.” توقف إد للحظة قبل أن يبدأ في التوضيح ، “أهم شيء ستحتاجه لإشعال النار هو العثور على الحطب المناسب. الأفضل هو أنواع الأخشاب اللينة سريعة النمو. يمكن أخذ المثقاب [العصا] والقاعدة من نفس الشجرة. مزق لحاء الشجر وجففه تحت الشمس…”
الفصل 10 النجاة في الجزيرة الصحراوية IV
ومع ذلك ، لا يمكن التنبؤ بالحظ مثلما لا يمكن التنبؤ بالطقس. عند غروب الشمس ، هبت عاصفة من الرياح ، وتجمعت كتلة من السحابة المظلمة فوق رأسيهما. حدث ذلك بسرعة لدرجة أن تشانغ هنغ لم يكن لديه الوقت الكافي لجمع الأشياء. غُمر لحاء الشجرة الذي كان يجف على الصخر في مياه الأمطار.
استمع تشانغ هنغ إلى التعليمات باهتمام ، ولكن عندما تعلق الأمر بأداء المهمة فعلياً ، لم يكن الأمر سهلاً كما تخيله.
“هاه؟”
أمضى الصباح كله يحاول إشعال النار.
كان تشانغ هنغ عاجزاً عن الكلام. بغض النظر عن التقييم القاسي في الأسفل ، كيف كان لديه مهارتان فقط؟
للأسف ، كان فشلاً تلو الآخر. أدى عمل تدوير عصا المثقاب وحدها إلى إزالة جزء كامل من الجلد من يده. كان مؤلماً للغاية لدرجة أنه تجهم. في نفس الوقت ، لأنه لم يكن لديهما الوقت للبحث عن الطعام ، أكل هو وإد كل ثمار جوز الهند الاحتياطية التي بالكاد ملأت بطنيهما.
ما كان أكثر إحباطاً هو أنه حتى بعد كل الجهود التي بذلاها ، لم يكن لديهما ما يستفادان به منه.
تساءل تشانغ هنغ أيضاً عما إذا كان يعاني من ضربة شمس لأن شيئاً يشبه بطاقة الشخصية ظهر أمام عينيه.
“تشانغ ، لا يمكنك الانتقال من مبتدئ إلى خبير في يوم واحد” ، قال إد. “البداية تكون دائماً الأصعب.”
ألقى تشانغ هنغ العصا المكسورة على الأرض في ازدراء. “هذا صحيح لكن الفشل لا يزال مؤلماً.”
“هاه؟”
للأسف ، كان فشلاً تلو الآخر. أدى عمل تدوير عصا المثقاب وحدها إلى إزالة جزء كامل من الجلد من يده. كان مؤلماً للغاية لدرجة أنه تجهم. في نفس الوقت ، لأنه لم يكن لديهما الوقت للبحث عن الطعام ، أكل هو وإد كل ثمار جوز الهند الاحتياطية التي بالكاد ملأت بطنيهما.
“الفشل هو أيضا تجربة قيمة. منذ عشرات الآلاف من السنين ، استمر أسلافنا في التطور من حالات الفشل.” تعاطف إد. “أنت طالب ذكي يا تشانغ. لا تقلق. لا يزال هناك وقت لتتعلم وتنمو. الآن ، أخبرني ما الذي تعلمته من هذا الفشل؟”
الاسم: تشانغ هنغ
ومع ذلك ، لا يمكن التنبؤ بالحظ مثلما لا يمكن التنبؤ بالطقس. عند غروب الشمس ، هبت عاصفة من الرياح ، وتجمعت كتلة من السحابة المظلمة فوق رأسيهما. حدث ذلك بسرعة لدرجة أن تشانغ هنغ لم يكن لديه الوقت الكافي لجمع الأشياء. غُمر لحاء الشجرة الذي كان يجف على الصخر في مياه الأمطار.
“الخشب لا يزال غير جيد. جلد يدي متسلخ ولا يوجد حتى الآن شرر. لابد لي من محاولة استخدام الأخشاب الأخرى.”
على هذا الحساب ، قرر المخاطرة قليلاً. بعد إحضار وجبة الإفطار لإد ، غامر بعمق أكبر في الغابة الأصلية خلف الشاطئ.
ومع ذلك ، لا يمكن التنبؤ بالحظ مثلما لا يمكن التنبؤ بالطقس. عند غروب الشمس ، هبت عاصفة من الرياح ، وتجمعت كتلة من السحابة المظلمة فوق رأسيهما. حدث ذلك بسرعة لدرجة أن تشانغ هنغ لم يكن لديه الوقت الكافي لجمع الأشياء. غُمر لحاء الشجرة الذي كان يجف على الصخر في مياه الأمطار.
ضاع يوم عمله بأكمله.
يبدو أن هذه اللعبة كانت أصعب مما تخيلها.
بخيبة أمل ، استلقى تشانغ هنغ على أرضية الكهف وذراعيه وساقيه منتشرتين كـ ‘X’ يحدق في سقف الكهف. “إد ، لا أعتقد أن حساء دجاجك للروح سيعمل بعد الآن.”
“الفشل هو أيضا تجربة قيمة. منذ عشرات الآلاف من السنين ، استمر أسلافنا في التطور من حالات الفشل.” تعاطف إد. “أنت طالب ذكي يا تشانغ. لا تقلق. لا يزال هناك وقت لتتعلم وتنمو. الآن ، أخبرني ما الذي تعلمته من هذا الفشل؟”
“استسلم إذن،” قال إد بصوت هادئ.
“هاه؟”
ألقى تشانغ هنغ العصا المكسورة على الأرض في ازدراء. “هذا صحيح لكن الفشل لا يزال مؤلماً.”
التقييم: اللاعب غير ملحوظ مع عدم وجود جودة تستحق الثناء ، وليس لديه مهارات خاصة ولا يُتوَقع أن يستمر لفترة أطول من الجولات الثلاث الأولى.
“لكنه يقتصر على ما قبل توقف المطر فقط. فقط بعد تنفيس كل مشاعرك السلبية يمكنك تكريس نفسك بشكل أفضل للعمل.”
————————-
“هل أنت متفائل دائماً يا إد؟”
“الخشب لا يزال غير جيد. جلد يدي متسلخ ولا يوجد حتى الآن شرر. لابد لي من محاولة استخدام الأخشاب الأخرى.”
ترجمة: Acedia
“ربما لأنني قد واجهت مواقف أكثر من هذا في رحلاتي عبر غابات الأمازون. التفكير في كيفية كفاحي يلهمني ألا أستسلم.”
بدا الصوت مألوفاً جداً. فكر تشانغ هنغ في الأمر للحظة قبل أن يدرك أنه نفس الصوت الذي سمعه سابقاً عندما كان فاقداً للوعي.
“هل تجعلنا التجارب ما نحن عليه؟” تمتم تشانغ هنغ تحت نفسه ، متذكراً ما أخبرته به الساقية ، وشعر كأنه توصل لشيء ما.
“استسلم إذن،” قال إد بصوت هادئ.
“يبدو أن المطر لن يتوقف قبل حلول الظلام. يجب أن تذهب إلى الفراش. لا يزال هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به غداً،” قال إد وهو مستلقي للنوم.
ذهب الاثنان إلى الفراش في الليلة الثانية بمعدة فارغة.
“أُشعِلت النار بنجاح. أُكتسِبت مهارة جديدة – النجاة في البرية: المستوى 0 ؛ نقاط اللعبة: +3 ؛ تم أيضاً تنشيط اللوحة الشخصية ؛ بإمكانك عرض حالتك الشخصية.”
“الخشب لا يزال غير جيد. جلد يدي متسلخ ولا يوجد حتى الآن شرر. لابد لي من محاولة استخدام الأخشاب الأخرى.”
…
على هذا الحساب ، قرر المخاطرة قليلاً. بعد إحضار وجبة الإفطار لإد ، غامر بعمق أكبر في الغابة الأصلية خلف الشاطئ.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ تشانغ هنغ قبل الضوء الأول – لأنه كان يتضور جوعاً. كان أول شيء فعله هو الجري إلى شجرة جوز الهند لإرواء عطشه وجوعه ببعض الفواكه. تم قطف شجرة جوز الهند في الأرض السفلية تماماً تقريباً. كانت الأشجار المتبقية أطول ، وكان ضرب الثمار بالحجارة أمراً صعباً للغاية. كان تشانغ هنغ مدرك أنه لم يتبق له الكثير من الوقت ، وكان عليه إشعال النار ، وإلا فلن يكون قادراً على الاستمرار في بقية المهام.
“استسلم إذن،” قال إد بصوت هادئ.
على هذا الحساب ، قرر المخاطرة قليلاً. بعد إحضار وجبة الإفطار لإد ، غامر بعمق أكبر في الغابة الأصلية خلف الشاطئ.
كانت النتيجة النهائية مرضية. لم يجد الخشب المناسب للنار فحسب ، بل وجد أيضاً حيواناً يشتبه في أنه طائر. لسوء حظه ، كان الشيء الصغير رشيقاً جداً ؛ قبل أن يتمكن تشانغ هنغ من الاقتراب منه ، رفرف المخلوق بجناحيه واختفى. لم يسع تشانغ هنغ أن يفعل شيء حياله.
بعد فترة قصيرة ، أخيراً حظى الشخصان الموجودان على الجزيرة بنار طال انتظارها.
كسر غصن شجرة وعاد إلى الشاطئ. باستخدام نفس الطريقة التي استخدمها في اليوم السابق ، ظهر محلاق من الدخان أخيراً من نشارة الخشب. باستخدام المعرفة التي نقلها إد إليه ، قام تشانغ هنغ برش نشارة الخشب على أوراق شجرة الألوريتس ، ثم نفخ بعناية حتى توهجت نشارة الخشب وأشعلت النار تحتها.
“صباح النور،” تثاءب تشانغ هنغ.
“الفشل هو أيضا تجربة قيمة. منذ عشرات الآلاف من السنين ، استمر أسلافنا في التطور من حالات الفشل.” تعاطف إد. “أنت طالب ذكي يا تشانغ. لا تقلق. لا يزال هناك وقت لتتعلم وتنمو. الآن ، أخبرني ما الذي تعلمته من هذا الفشل؟”
بعد فترة قصيرة ، أخيراً حظى الشخصان الموجودان على الجزيرة بنار طال انتظارها.
العمر: 19
“أحسنت! الآن يمكننا تجنب خطر العدوى!” صاح إد.
لم يعتقد تشانغ هنغ أبداً أنه سيكون متحمساً جداً لرؤية النار. كان على وشك أن يقول شيئاً ما عندما ظهر صوت شخص ثالث في أذنه.
في صباح اليوم التالي ، استيقظ تشانغ هنغ قبل الضوء الأول – لأنه كان يتضور جوعاً. كان أول شيء فعله هو الجري إلى شجرة جوز الهند لإرواء عطشه وجوعه ببعض الفواكه. تم قطف شجرة جوز الهند في الأرض السفلية تماماً تقريباً. كانت الأشجار المتبقية أطول ، وكان ضرب الثمار بالحجارة أمراً صعباً للغاية. كان تشانغ هنغ مدرك أنه لم يتبق له الكثير من الوقت ، وكان عليه إشعال النار ، وإلا فلن يكون قادراً على الاستمرار في بقية المهام.
لم يعتقد تشانغ هنغ أبداً أنه سيكون متحمساً جداً لرؤية النار. كان على وشك أن يقول شيئاً ما عندما ظهر صوت شخص ثالث في أذنه.
“أُشعِلت النار بنجاح. أُكتسِبت مهارة جديدة – النجاة في البرية: المستوى 0 ؛ نقاط اللعبة: +3 ؛ تم أيضاً تنشيط اللوحة الشخصية ؛ بإمكانك عرض حالتك الشخصية.”
بدا الصوت مألوفاً جداً. فكر تشانغ هنغ في الأمر للحظة قبل أن يدرك أنه نفس الصوت الذي سمعه سابقاً عندما كان فاقداً للوعي.
نظر تشانغ هنغ إلى إد. “إد ، هل سمعت شيئاً؟”
“استسلم إذن،” قال إد بصوت هادئ.
ما كان أكثر إحباطاً هو أنه حتى بعد كل الجهود التي بذلاها ، لم يكن لديهما ما يستفادان به منه.
بدا رفيقه مندهشاً ثم قلقاً. “هل يجب أن أسمع أي شيء؟ تشانغ ، هل تعاني من الهلوسة بسبب الجفاف؟”
“هاه؟”
حسناً ، يمكنه رؤية سطر من الكلمات في أحرف مطبوعة صغيرة تحت المهارات – لا يمكن عرض مهارة المستوى 0.
“…”
الاسم: تشانغ هنغ
تساءل تشانغ هنغ أيضاً عما إذا كان يعاني من ضربة شمس لأن شيئاً يشبه بطاقة الشخصية ظهر أمام عينيه.
————————-
الاسم: تشانغ هنغ
جولات اللعبة المتمرس: 0
“استسلم إذن،” قال إد بصوت هادئ.
الجنس: ذكر
بدا رفيقه مندهشاً ثم قلقاً. “هل يجب أن أسمع أي شيء؟ تشانغ ، هل تعاني من الهلوسة بسبب الجفاف؟”
العمر: 19
ذهب الاثنان إلى الفراش في الليلة الثانية بمعدة فارغة.
معرف اللاعب: 07958
جولات اللعبة المتمرس: 0
كانت النتيجة النهائية مرضية. لم يجد الخشب المناسب للنار فحسب ، بل وجد أيضاً حيواناً يشتبه في أنه طائر. لسوء حظه ، كان الشيء الصغير رشيقاً جداً ؛ قبل أن يتمكن تشانغ هنغ من الاقتراب منه ، رفرف المخلوق بجناحيه واختفى. لم يسع تشانغ هنغ أن يفعل شيء حياله.
نظر تشانغ هنغ إلى إد. “إد ، هل سمعت شيئاً؟”
نقاط اللعبة الحالية: 3
بدا الصوت مألوفاً جداً. فكر تشانغ هنغ في الأمر للحظة قبل أن يدرك أنه نفس الصوت الذي سمعه سابقاً عندما كان فاقداً للوعي.
حسناً ، يمكنه رؤية سطر من الكلمات في أحرف مطبوعة صغيرة تحت المهارات – لا يمكن عرض مهارة المستوى 0.
المهارات: بيانو: المستوى 1 ؛ إتقان اللغة: المستوى 1 (كلتا اللغتين على مستوى مهارات التواصل العامة)
أمضى الصباح كله يحاول إشعال النار.
————————-
التقييم: اللاعب غير ملحوظ مع عدم وجود جودة تستحق الثناء ، وليس لديه مهارات خاصة ولا يُتوَقع أن يستمر لفترة أطول من الجولات الثلاث الأولى.
كان تشانغ هنغ عاجزاً عن الكلام. بغض النظر عن التقييم القاسي في الأسفل ، كيف كان لديه مهارتان فقط؟
تم الادعاء بأن مستوى عزفه على البيانو من الدرجة التاسعة هو لهواة المستوى 1 المثير للشفقة؟!
حسناً ، يمكنه رؤية سطر من الكلمات في أحرف مطبوعة صغيرة تحت المهارات – لا يمكن عرض مهارة المستوى 0.
تم الادعاء بأن مستوى عزفه على البيانو من الدرجة التاسعة هو لهواة المستوى 1 المثير للشفقة؟!
“استسلم إذن،” قال إد بصوت هادئ.
كانت النتيجة النهائية مرضية. لم يجد الخشب المناسب للنار فحسب ، بل وجد أيضاً حيواناً يشتبه في أنه طائر. لسوء حظه ، كان الشيء الصغير رشيقاً جداً ؛ قبل أن يتمكن تشانغ هنغ من الاقتراب منه ، رفرف المخلوق بجناحيه واختفى. لم يسع تشانغ هنغ أن يفعل شيء حياله.
كان تعريف المهارات في هذه اللعبة قاسياً جداً! لا يمكن لأي شخص من بين مائة شخص أن يشعل ناراً باستخدام يديه العارية ، ولكنه بالكاد وصل إلى المستوى 0 في قائمة مهاراته!
بدا الصوت مألوفاً جداً. فكر تشانغ هنغ في الأمر للحظة قبل أن يدرك أنه نفس الصوت الذي سمعه سابقاً عندما كان فاقداً للوعي.
يبدو أن هذه اللعبة كانت أصعب مما تخيلها.
بدا الصوت مألوفاً جداً. فكر تشانغ هنغ في الأمر للحظة قبل أن يدرك أنه نفس الصوت الذي سمعه سابقاً عندما كان فاقداً للوعي.
————————-
ترجمة: Acedia
على هذا الحساب ، قرر المخاطرة قليلاً. بعد إحضار وجبة الإفطار لإد ، غامر بعمق أكبر في الغابة الأصلية خلف الشاطئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
