النجاة في الجزيرة الصحراوية VI
الفصل 12 النجاة في الجزيرة الصحراوية VI
معظم الألعاب قد تتعطل أو تنكسر. ومع ذلك ، استمرت هذه اللعبة في العمل. هذه الحقيقة وحدها كانت كافية لإثبات أن هذه لم تكن لعبة عادية.
إذن ، أكان هذا كله حقاً مجرد لعبة؟
معظم الألعاب قد تتعطل أو تنكسر. ومع ذلك ، استمرت هذه اللعبة في العمل. هذه الحقيقة وحدها كانت كافية لإثبات أن هذه لم تكن لعبة عادية.
في الواقع ، بمجرد أن تشير عقارب الساعة إلى الثانية عشر منتصف الليل ، سيدخل تشانغ هنغ في الوقت الصامت. لكن هنا ، استمرت الريح في الصرير في أذنيه ، وتمايلت أشجار جوز الهند ، باستثناء ذلك الصوت الذي ظهر فجأة منذ وقت ليس ببعيد ، ولم يتغير شيء آخر.
حاول تشانغ هنغ لعب العديد من ألعاب الكمبيوتر خلال الوقت الصامت.
إذا أنقذه تشانغ هنغ ، فلن يتبقى لديه سوى تسعة عشر يوماً لعيشها.
نزع تشانغ هنغ ملابسه بأسرع ما يمكن ؛ بالطبع ، لن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة.
باتباع مبدأ استعادة الاتصال ، طالما لم يكن على اتصال بأشخاص آخرين ، فسيستمر كل شيء في العمل.
عادت أفكار تشانغ هنغ على الفور إلى الراحل إد. قبل أن يتنفس أنفاسه الأخيرة ، كان إد قد شكر تشانغ هنغ لإنقاذه ، وتمكنه من الموت على الأرض ، على عكس الشخصين الآخرين اللذين سينجرفان في قبر مائي.
في الوقت الحالي ، ظهر عيب أخيراً في هذا العالم الذي لا تشوبه شائبة.
ولكن الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن مثل هذه الأشياء.
مثلما كان النصر في متناول اليد ، ارتفعت صعوبة اللعبة إلى مستوى جهنمي.
أدرك تشانغ هنغ أن لديه خمسمائة يوم أخرى لا عشرين يوماً على الجزيرة المهجورة ، ولم تكن لديه القوة حتى لرسم ابتسامة مريرة.
كان هناك بالفعل أشخاص في هذا العالم يمكنهم بناء منزل بأيديهم العارية! طوال الوقت ، تعقب تشانغ هنغ خلف الصبي مرتدي السروال القصير من العثور على الطين ، إلى بناء العوارض ، وخبز الطوب في الفرن ، إلى بناء منزل من الطوب يبلغ ارتفاعه نصف متر. بالإضافة إلى ذلك ، أوضح له الصبي كيفية صنع فأس حجري مناسب ، وإنشاء سقيفة خشبية ، وصنع السيراميك ، ومصائد القريدس ، والصنادل ، واستخدام ألياف لحاء الأشجار في النسج ، وصنع القوس والسهام ، والرافعات.
بدلاً من ذلك ، جلس على الشاطئ ، محدقاً في الأفق ، ولم يفعل شيئاً آخر حتى غروب الشمس. كانت هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها أن الحياة مليئة بالحقد.
لكن في هذه المرحلة ، كانت الشكوى بلا معنى.
في الوقت الحالي ، ظهر عيب أخيراً في هذا العالم الذي لا تشوبه شائبة.
حتى لو أراد تصفية الحسابات مع أي شخص ، فسيتعين عليه الانتظار حتى خمسمائة يوم.
قبل حلول الظلام ، استيقظ تشانغ هنغ أخيراً. لم يكن أبداً من النوع الذي سقط بسهولة بسبب الصعوبات. لقد فعل كما علّمه إد بين الدروس ، ليترك كل مشاعره السلبية أولاً ، ثم يستعيد رباطة جأشه.
نزع تشانغ هنغ ملابسه بأسرع ما يمكن ؛ بالطبع ، لن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة.
مع الأسماك وسرطان البحر التي اصطادها ، استمتع تشانغ هنغ بوجبة كاملة ، ثم في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، كرس نفسه لمحاربة الطبيعة.
يمكن استخدام النار في طهي الطعام وغلي الماء ، وإبقائه دافئاً ليلاً. في الوقت نفسه ، أصبح الحفاظ على النار من مسؤولية تشانغ هنغ.
ثم في اليوم التاسع عشر ، تناول فطر سام عن طريق الخطأ وتوفي في الغابة.
كل يوم ، لم يكن يضطر فقط إلى الخروج لجمع الطعام والمياه العذبة ، بل كان بحاجة أيضاً إلى العثور على حطب يمكن أن يحترق بسهولة – كانت هذه المهمة صعبة بشكل خاص بعد هطول الأمطار.
بدلاً من ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر تشانغ هنغ بالأسف على إد.
لقد رغب في جمع المزيد من الحطب وتخزينه في الكهف للتعامل مع الطقس الممطر ، ولكن في وقت سابق ، كان عليه أن يركز طاقته على البحث عن الطعام ؛ الآن بعد أن رحل إد ، انخفض مقدار الطعام الذي يحتاج إلى العثور عليه إلى النصف ، تاركاً إياه مع متسع من الوقت للقيام بأشياء أخرى.
لم يستطع تشانغ هنغ إلا أن يريح نفسه بأن الفشل هو أم النجاح.
مثلما كان النصر في متناول اليد ، ارتفعت صعوبة اللعبة إلى مستوى جهنمي.
بخلاف جمع الحطب ، حاول تشانغ هنغ أيضاً تشكيل فأسين من الحجر. لم يكن إد جيداً في صنع الأدوات ، ولم ينقل سوى فكرة تقريبية عن كيفية تركيب فأس حجري. قبل ذلك ، استخدم تشانغ هنغ الحافة الأكثر حدة من المحار لكسر الأشجار لكنها لم تجدي نفعاً – استغرق الأمر من ساعتين إلى ثلاث ساعات على الأقل لقطع شجرة صغيرة.
هذا جعله يفكر في تجربة الأدوات الحجرية المفضلة للغاية من قبل الإنسان البدائي. ولكن لبعض الأسباب غير المعروفة ، فإن الفؤوس التي صنعها إما تتصدع بعد قطعتين فقط ، أو سيتم فصل رأسها عن المقبض عند أرجحتها.
…
في الواقع ، بمجرد أن تشير عقارب الساعة إلى الثانية عشر منتصف الليل ، سيدخل تشانغ هنغ في الوقت الصامت. لكن هنا ، استمرت الريح في الصرير في أذنيه ، وتمايلت أشجار جوز الهند ، باستثناء ذلك الصوت الذي ظهر فجأة منذ وقت ليس ببعيد ، ولم يتغير شيء آخر.
لم يستطع تشانغ هنغ إلا أن يريح نفسه بأن الفشل هو أم النجاح.
إذا أنقذه تشانغ هنغ ، فلن يتبقى لديه سوى تسعة عشر يوماً لعيشها.
حاول تشانغ هنغ لعب العديد من ألعاب الكمبيوتر خلال الوقت الصامت.
في غمضة عين ، مرت عشرين يوماً أخرى.
عادت أفكار تشانغ هنغ على الفور إلى الراحل إد. قبل أن يتنفس أنفاسه الأخيرة ، كان إد قد شكر تشانغ هنغ لإنقاذه ، وتمكنه من الموت على الأرض ، على عكس الشخصين الآخرين اللذين سينجرفان في قبر مائي.
كان هناك بالفعل أشخاص في هذا العالم يمكنهم بناء منزل بأيديهم العارية! طوال الوقت ، تعقب تشانغ هنغ خلف الصبي مرتدي السروال القصير من العثور على الطين ، إلى بناء العوارض ، وخبز الطوب في الفرن ، إلى بناء منزل من الطوب يبلغ ارتفاعه نصف متر. بالإضافة إلى ذلك ، أوضح له الصبي كيفية صنع فأس حجري مناسب ، وإنشاء سقيفة خشبية ، وصنع السيراميك ، ومصائد القريدس ، والصنادل ، واستخدام ألياف لحاء الأشجار في النسج ، وصنع القوس والسهام ، والرافعات.
ظهر هذا الصوت المألوف ، مرة أخرى ، في أذني تشانغ هنغ.
قُتل بالحبكة؟
[اكتملت المهمة…]
حاول تشانغ هنغ لعب العديد من ألعاب الكمبيوتر خلال الوقت الصامت.
[للعودة بعد 480 يوماً…]
ولكن الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن مثل هذه الأشياء.
كانت الجمل جيدة من تلقاء نفسها ولكن عند وضعها معاً بهذه الطريقة ، بدت وكأنها مزحة قليلاً.
الفصل 12 النجاة في الجزيرة الصحراوية VI
تجاهل تشانغ هنغ الصوت. كان قد انتهى لتوه من غداءه ، وكان يبحث عن بعض الأصداف لنقل الماء. تلك التي استخدمها احترقت. كان يقتني البضائع من ‘السوق الحرة’ عندما لاحظ فجأة نقطتين سوداوتين من بعيد.
حتى لو أراد تصفية الحسابات مع أي شخص ، فسيتعين عليه الانتظار حتى خمسمائة يوم.
هاه؟ كان هذا سيناريو مألوفاً إلى حد ما.
كل يوم ، لم يكن يضطر فقط إلى الخروج لجمع الطعام والمياه العذبة ، بل كان بحاجة أيضاً إلى العثور على حطب يمكن أن يحترق بسهولة – كانت هذه المهمة صعبة بشكل خاص بعد هطول الأمطار.
بدلاً من ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر تشانغ هنغ بالأسف على إد.
ما كان مألوفاً أكثر هو الشخصان اللذان يكافحان في الماء.
حتى لو أراد تصفية الحسابات مع أي شخص ، فسيتعين عليه الانتظار حتى خمسمائة يوم.
هل كان هذان الخياران (ب) رجل المغامرة والخيار (ج) مرتدي السروال القصير؟
معظم الألعاب قد تتعطل أو تنكسر. ومع ذلك ، استمرت هذه اللعبة في العمل. هذه الحقيقة وحدها كانت كافية لإثبات أن هذه لم تكن لعبة عادية.
وجد تشانغ هنغ نفسه عاجزاً عن الكلام. أي نوع من البشر كان؟ كانت تلك الإرادة القوية والمثابرة على العيش. لم يكن من السهل عليه البقاء على قيد الحياة في هذه الجزيرة ، ومع ذلك ظل هذان الشخصان حيان يرزقان بعد الانجراف في الماء لمدة أربعين يوماً.
حاول تشانغ هنغ لعب العديد من ألعاب الكمبيوتر خلال الوقت الصامت.
عادت أفكار تشانغ هنغ على الفور إلى الراحل إد. قبل أن يتنفس أنفاسه الأخيرة ، كان إد قد شكر تشانغ هنغ لإنقاذه ، وتمكنه من الموت على الأرض ، على عكس الشخصين الآخرين اللذين سينجرفان في قبر مائي.
إذن ، أكان هذا كله حقاً مجرد لعبة؟
بدلاً من ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر تشانغ هنغ بالأسف على إد.
في غمضة عين ، مرت عشرين يوماً أخرى.
إذا لم ‘ينقذ’ إد ، فقد يكون إد لا يزال على قيد الحياة ، يطفو على الماء مع الاثنين الآخرين.
لم يكن هذا هو اليوم الأول الذي لعب فيه تشانغ هنغ الألعاب. كان يعلم أن هذا الموقف يعني أنه كان يواجه خطأ.
لم يكن هذا هو اليوم الأول الذي لعب فيه تشانغ هنغ الألعاب. كان يعلم أن هذا الموقف يعني أنه كان يواجه خطأ.
كان جسده قد تعافى تقريباً إلى أفضل حالاته.
كان هناك بالفعل أشخاص في هذا العالم يمكنهم بناء منزل بأيديهم العارية! طوال الوقت ، تعقب تشانغ هنغ خلف الصبي مرتدي السروال القصير من العثور على الطين ، إلى بناء العوارض ، وخبز الطوب في الفرن ، إلى بناء منزل من الطوب يبلغ ارتفاعه نصف متر. بالإضافة إلى ذلك ، أوضح له الصبي كيفية صنع فأس حجري مناسب ، وإنشاء سقيفة خشبية ، وصنع السيراميك ، ومصائد القريدس ، والصنادل ، واستخدام ألياف لحاء الأشجار في النسج ، وصنع القوس والسهام ، والرافعات.
ربما كان السبب الجذري لذلك هو الأربع وعشرون ساعة الإضافية قد عطلت المهمة.
من الناحية النظرية ، يجب أن تتوقف اللعبة عن الوجود بعد أربعين يوماً. ربما عاد جميع اللاعبين الآخرين إلى الواقع. كان هو الوحيد الذي لا يزال عالقاً في اللعبة – الذي لا يزال يعاني.
من الناحية النظرية ، يجب أن تتوقف اللعبة عن الوجود بعد أربعين يوماً. ربما عاد جميع اللاعبين الآخرين إلى الواقع. كان هو الوحيد الذي لا يزال عالقاً في اللعبة – الذي لا يزال يعاني.
ثم في اليوم التاسع عشر ، تناول فطر سام عن طريق الخطأ وتوفي في الغابة.
معظم الألعاب قد تتعطل أو تنكسر. ومع ذلك ، استمرت هذه اللعبة في العمل. هذه الحقيقة وحدها كانت كافية لإثبات أن هذه لم تكن لعبة عادية.
إذا لم ‘ينقذ’ إد ، فقد يكون إد لا يزال على قيد الحياة ، يطفو على الماء مع الاثنين الآخرين.
قالت الساقية أن هذه كانت أعظم لعبة في تاريخ البشرية. في الوقت الحالي ، وجد تشانغ هنغ نفسه مقتنعاً قليلاً بذلك. منذ وصوله إلى هذا ‘العالم’ ، كان كل ما رآه واقعياً للغاية ، من النباتات إلى الحيوانات في الجزيرة ، كان كل شيء حقيقياً كما في العالم الحقيقي. حتى إد لم يظهر بشكل مختلف عن الشخص الحقيقي.
في الوقت الحالي ، ظهر عيب أخيراً في هذا العالم الذي لا تشوبه شائبة.
كان جسده قد تعافى تقريباً إلى أفضل حالاته.
“هل لأن الحبكة انتهت وليس لديها خيار سوى التكرار؟”
ومع ذلك ، على عكس التكرار الميكانيكي ، فإن إد الذي دفنه في الغابة الصغيرة لم يظهر مرة أخرى ، مما يعني أن التكرار اتبع تسلسلاً منطقياً.
كان هناك بالفعل أشخاص في هذا العالم يمكنهم بناء منزل بأيديهم العارية! طوال الوقت ، تعقب تشانغ هنغ خلف الصبي مرتدي السروال القصير من العثور على الطين ، إلى بناء العوارض ، وخبز الطوب في الفرن ، إلى بناء منزل من الطوب يبلغ ارتفاعه نصف متر. بالإضافة إلى ذلك ، أوضح له الصبي كيفية صنع فأس حجري مناسب ، وإنشاء سقيفة خشبية ، وصنع السيراميك ، ومصائد القريدس ، والصنادل ، واستخدام ألياف لحاء الأشجار في النسج ، وصنع القوس والسهام ، والرافعات.
نزع تشانغ هنغ ملابسه بأسرع ما يمكن ؛ بالطبع ، لن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة.
على عكس الشخص الضعيف جسدياً والضعيف الذي كان عليه قبل أربعين يوماً ، كان تشانغ هنغ يتغذى جيداً ، وكان قادراً على أداء بعض التدريبات خارج العمل.
يمكن استخدام النار في طهي الطعام وغلي الماء ، وإبقائه دافئاً ليلاً. في الوقت نفسه ، أصبح الحفاظ على النار من مسؤولية تشانغ هنغ.
كان جسده قد تعافى تقريباً إلى أفضل حالاته.
ومع ذلك ، كان من المؤسف أن الصبي لم يتحدث قط. لقد فعل فقط كما طلب تشانغ هنغ وأظهر بهدوء كل التقنيات.
بعد أن قام بقياس المسافة بينه وبين الشخصين الموجودين في الماء ، قرر تشانغ هنغ إنقاذ الصبي مرتدي السروال القصير ، الذي كان بعيداً. لأنه وفقاً لمنطق مصممي الألعاب ، كلما بذلت المزيد من الجهد ، كانت المكافأة أفضل.
في الواقع ، بمجرد أن تشير عقارب الساعة إلى الثانية عشر منتصف الليل ، سيدخل تشانغ هنغ في الوقت الصامت. لكن هنا ، استمرت الريح في الصرير في أذنيه ، وتمايلت أشجار جوز الهند ، باستثناء ذلك الصوت الذي ظهر فجأة منذ وقت ليس ببعيد ، ولم يتغير شيء آخر.
بمساعدة إد ، تغلب بشكل أساسي على مشكلة إيجاد الطعام ؛ الآن ، أراد أن يعرف أي نوع من التغييرات من شأن إنقاذ ذلك الشاب سيجلبها في حياته.
ولكن الآن ليس الوقت المناسب للحديث عن مثل هذه الأشياء.
…
ظهر هذا الصوت المألوف ، مرة أخرى ، في أذني تشانغ هنغ.
نزع تشانغ هنغ ملابسه بأسرع ما يمكن ؛ بالطبع ، لن يفوت مثل هذه الفرصة الجيدة.
بعد عشرة أيام ، وجد تشانغ هنغ نفسه مندهشاً من فرن الطوب والمنزل المسقوف بالبلاط.
————————-
كان هناك بالفعل أشخاص في هذا العالم يمكنهم بناء منزل بأيديهم العارية! طوال الوقت ، تعقب تشانغ هنغ خلف الصبي مرتدي السروال القصير من العثور على الطين ، إلى بناء العوارض ، وخبز الطوب في الفرن ، إلى بناء منزل من الطوب يبلغ ارتفاعه نصف متر. بالإضافة إلى ذلك ، أوضح له الصبي كيفية صنع فأس حجري مناسب ، وإنشاء سقيفة خشبية ، وصنع السيراميك ، ومصائد القريدس ، والصنادل ، واستخدام ألياف لحاء الأشجار في النسج ، وصنع القوس والسهام ، والرافعات.
في الوقت الحالي ، ظهر عيب أخيراً في هذا العالم الذي لا تشوبه شائبة.
وجد تشانغ هنغ نفسه عاجزاً عن الكلام. أي نوع من البشر كان؟ كانت تلك الإرادة القوية والمثابرة على العيش. لم يكن من السهل عليه البقاء على قيد الحياة في هذه الجزيرة ، ومع ذلك ظل هذان الشخصان حيان يرزقان بعد الانجراف في الماء لمدة أربعين يوماً.
لا داعي للقلق بشأن الطعام ، فقد تمكن تشانغ هنغ من قضاء وقته في تناول كل شيء.
في الوقت الحالي ، ظهر عيب أخيراً في هذا العالم الذي لا تشوبه شائبة.
ومع ذلك ، كان من المؤسف أن الصبي لم يتحدث قط. لقد فعل فقط كما طلب تشانغ هنغ وأظهر بهدوء كل التقنيات.
بعد أن قام بقياس المسافة بينه وبين الشخصين الموجودين في الماء ، قرر تشانغ هنغ إنقاذ الصبي مرتدي السروال القصير ، الذي كان بعيداً. لأنه وفقاً لمنطق مصممي الألعاب ، كلما بذلت المزيد من الجهد ، كانت المكافأة أفضل.
ثم في اليوم التاسع عشر ، تناول فطر سام عن طريق الخطأ وتوفي في الغابة.
مع الأسماك وسرطان البحر التي اصطادها ، استمتع تشانغ هنغ بوجبة كاملة ، ثم في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، كرس نفسه لمحاربة الطبيعة.
قُتل بالحبكة؟
على عكس الشخص الضعيف جسدياً والضعيف الذي كان عليه قبل أربعين يوماً ، كان تشانغ هنغ يتغذى جيداً ، وكان قادراً على أداء بعض التدريبات خارج العمل.
أدرك تشانغ هنغ الآن أن اللعبة مصممة بطريقة يضطر اللاعب إلى قضاء النصف الأخير من اللعبة بمفرده. لذلك ، بغض النظر عما فعله ، فإن إد المصاب بالفعل والفتى مرتدي السروال القصير لن يستمرا حتى اليوم العشرين.
كان جسده قد تعافى تقريباً إلى أفضل حالاته.
دفن تشانغ هنغ الصبي مرتدي السروال القصير بجوار قبر إد.
على عكس إد ، لم يتكلم هذا الصبي بكلمة واحدة ؛ لذلك ، لم يكن لديهما علاقات قوية للغاية. بالإضافة إلى ذلك ، بعد أن علم أن الأمر كله مجرد لعبة ، لم يكن تشانغ هنغ منزعجاً بشكل رهيب.
في اليوم الـ130 على الجزيرة ، صدر إعلان في أذن تشانغ هنغ.
“هل لأن الحبكة انتهت وليس لديها خيار سوى التكرار؟”
لكن في نهاية اليوم ، كانا معلماً وطالباً. شعر تشانغ هنغ بأنه ملزم بدفنه بشكل لائق.
هاه؟ كان هذا سيناريو مألوفاً إلى حد ما.
بعد ذلك ، هضم تشانغ هنغ وبدأ في وضع كل شيء علمه الصبي نرتدي السروال القصير إياه طوال تسعة عشر يوماً معاً. وبين ذلك ، انجرف المغامر مرتين ، لكن تشانغ لم ‘ينقذه’.
بدلاً من ذلك ، في الوقت الحالي ، شعر تشانغ هنغ بالأسف على إد.
بعد أن قام بقياس المسافة بينه وبين الشخصين الموجودين في الماء ، قرر تشانغ هنغ إنقاذ الصبي مرتدي السروال القصير ، الذي كان بعيداً. لأنه وفقاً لمنطق مصممي الألعاب ، كلما بذلت المزيد من الجهد ، كانت المكافأة أفضل.
سيعود مرة أخرى في وقت آخر.
ومع ذلك ، كان من المؤسف أن الصبي لم يتحدث قط. لقد فعل فقط كما طلب تشانغ هنغ وأظهر بهدوء كل التقنيات.
إذا أنقذه تشانغ هنغ ، فلن يتبقى لديه سوى تسعة عشر يوماً لعيشها.
لم يكن هذا هو اليوم الأول الذي لعب فيه تشانغ هنغ الألعاب. كان يعلم أن هذا الموقف يعني أنه كان يواجه خطأ.
سيعود مرة أخرى في وقت آخر.
في اليوم الـ130 على الجزيرة ، صدر إعلان في أذن تشانغ هنغ.
[بُنِيَ منزل من القرميد بنجاح ؛ تمت زيادة مهارة بقاء البرية من المستوى 0 إلى المستوى 1 ؛ نقاط اللعبة +5 ؛ بإمكانك عرض اللوحة الشخصية…]
————————-
كان هناك بالفعل أشخاص في هذا العالم يمكنهم بناء منزل بأيديهم العارية! طوال الوقت ، تعقب تشانغ هنغ خلف الصبي مرتدي السروال القصير من العثور على الطين ، إلى بناء العوارض ، وخبز الطوب في الفرن ، إلى بناء منزل من الطوب يبلغ ارتفاعه نصف متر. بالإضافة إلى ذلك ، أوضح له الصبي كيفية صنع فأس حجري مناسب ، وإنشاء سقيفة خشبية ، وصنع السيراميك ، ومصائد القريدس ، والصنادل ، واستخدام ألياف لحاء الأشجار في النسج ، وصنع القوس والسهام ، والرافعات.
ترجمة: Acedia
في اليوم الـ130 على الجزيرة ، صدر إعلان في أذن تشانغ هنغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
