نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 16

النجاة في الجزيرة الصحراوية X

النجاة في الجزيرة الصحراوية X

الفصل 16 النجاة في الجزيرة الصحراوية X

 

 

 

كان بيل في حالة بدنية ممتازة. على الرغم من أنه قد انجرف لفترة طويلة في المحيط ، منهكاً وعلى حافة الجفاف ، عندما أُعطِي ما يكفي من الطعام والشراب ، والراحة المناسبة والبيئة الملائمة ، استعاد قوته الكاملة في أقل من يومين.

بينما كان سلاحاً فعالاً جداً ، إلا أنه لم يكن بنفس جودة الصفقة الحقيقية تقريباً.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن تشانغ هنغ في عجلة من أمره للمغادرة. لم تكن مساحة الجزيرة كبيرة ولا صغيرة. استغرق المشي حول محيط الجزيرة بأكمله فقط تشانغ هنغ حوالي ثماني ساعات. قد يستغرق الذهاب إلى الغابة الأصل وقتاً أطول ، ولكن حتى ذلك الحين ، لن يستغرق الأمر سوى حوالي ثلاثة أيام للانتقال من الكوخ إلى وسط الجزيرة.

“إذا أعجبك كثيراً ، يمكنني إعطائه لك بمجرد أن نكون آمنين. يمكنك أيضاً القدوم إلى منزلي للزيارة. سأقدمك إلى زوجتي وابني.”

 

من التنوع البسيط للخضروات في حديقته وقلة حديقة التربية باستثناء ميكي ماوس ، كان من الواضح أن تشانغ هنغ لم يفهم الكثير عن الطبيعة التي كان يعيش فيها.

إذا كانت افتراضاته صحيحة ، فإن بيل كان لديه تسعة عشر يوماً ليعيش فيها ، مما يعني أنه لا يزال لديهما أكثر من الوقت الكافي للاستعداد.

 

 

 

بعد أن ظلا في رفقة بعضهما البعض لمدة يومين ، كان لدى تشانغ هنغ فهم أساسي لقدرات رفيقه الجديد.

 

 

وجد تشانغ هنغ هذا محيراً إلى حد ما. كان يعتقد أن مهاراته في الرماية كانت جيدة جداً ، وكان لديه ما يكفي من المعرفة للنجاة في البيئة القاسية – كيف لا يمكنه الإستمرار لأكثر من خمس جولات؟ ماذا عن اللاعبين الآخرين؟

كانت خبرة بيل في البقاء مختلفة بالفعل عن خبرة إد والفتى مرتدي السروال القصير ؛ فقد مال إلى الصيد والحفاظ على الذات – وهو نوع المهارات اللازمة لاستكشاف الغابة الأصل.

الفصل 16 النجاة في الجزيرة الصحراوية X

 

 

في الوقت الحاضر ، كان تشانغ هنغ قادراً على صنع مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأدوات ، ومجهزة للبحث عن مكان للإقامة والمياه والعديد من مهارات البقاء الأساسية الأخرى.

هذا المستكشف الذي أنقذه يستطيع أن يساعده أخيراً في تعويض نقصه هذا.

 

 

من التنوع البسيط للخضروات في حديقته وقلة حديقة التربية باستثناء ميكي ماوس ، كان من الواضح أن تشانغ هنغ لم يفهم الكثير عن الطبيعة التي كان يعيش فيها.

تقرأ ،

 

 

كان هذا صحيحاً بشكل خاص في تحديد الأنواع – وهو ضعف كان يمتلكه تشانغ هنغ ومعظم الناس الذين يعيشون في المدينة.

———————-

 

بينما كان سلاحاً فعالاً جداً ، إلا أنه لم يكن بنفس جودة الصفقة الحقيقية تقريباً.

كان هناك العديد من أنواع النباتات في الغابة ، ولكن دون معرفة أي منها أو أي جزء منها صالح للأكل ، وخوفاً من الوقوع ضحية للتسمم الغذائي ، لم يأخذ تشانغ هنغ سوى البطاطا والبصل – وهي الأشياء الوحيدة التي تعرف عليها.

 

 

 

كان الأمر مشابهاً إلى حد كبير مع الحيوانات. طوال كل هذا الوقت كان يعتقد أن ميكي ماوس قبيح كخطيئة. لم يخطر بباله أبداً أنه الطائر الوطني المنقرض في موريشيوس.

علاوة على ذلك ، بدت صنعة السكين رائعة. حتى أن اسم بيل محفور عليه.

 

لا يمكن لشخص واحد أن يكون في حالة تأهب دائم لمدة أربع وعشرين ساعة ، خاصة في الليل عندما لا تكون الغابة هادئة بشكل خاص. بدا دائماً أن هناك حفيفاً في الشجيرات في الظلام.

هذا المستكشف الذي أنقذه يستطيع أن يساعده أخيراً في تعويض نقصه هذا.

 

 

“إذا أعجبك كثيراً ، يمكنني إعطائه لك بمجرد أن نكون آمنين. يمكنك أيضاً القدوم إلى منزلي للزيارة. سأقدمك إلى زوجتي وابني.”

نظراً لأنه لم يتبق الكثير من الوقت ، قرر تشانغ هنغ إحضار بيل في جولة حول الجزيرة.

 

 

في النصف الأول من الليل ، كان تشانغ هنغ على أصابع قدميه باستمرار ، وشد قبضته على الرمح عند كل صوت أو حركة. في النهاية أدرك أنه لا يستطيع الإستمرار على هذا النحو. ليلة واحدة بلا نوم تعني أن عقله سيعاني واستجابته ستتباطأ.

علمه بيل كيفية التعرف على مجموعة متنوعة من الموارد والحصول عليها من الغابة.

ولكن كلما استمع تشانغ هنغ إلى رفيقه ، زاد شعوره بعدم الارتياح لأنه بدا أن بيل كان يعتبر عملياً كل شيء يضع عينيه عليه ‘صالحاً للأكل بمجرد إزالة الرأس’.

 

 

لم يستطع تشانغ هنغ إلا أن يتفاجأ. على مدار العام الماضي ، كان يهدر الموارد الطبيعية بتهور – كان يجلس على كومة من الكنوز وكان جاهلاً تماماً بكيفية استخدامها.

 

 

في عصر اليوم العاشر ، عاد الرجلان إلى المنزل. كان تشانغ هنغ سعيداً جداً بنتائج هذه الرحلة القصيرة. حتى لو لم يكن هناك شيء في قلب الجزيرة ، فقد تعلم الكثير في الأيام العشرة الماضية.

ولكن كلما استمع تشانغ هنغ إلى رفيقه ، زاد شعوره بعدم الارتياح لأنه بدا أن بيل كان يعتبر عملياً كل شيء يضع عينيه عليه ‘صالحاً للأكل بمجرد إزالة الرأس’.

 

كانت خبرة بيل في البقاء مختلفة بالفعل عن خبرة إد والفتى مرتدي السروال القصير ؛ فقد مال إلى الصيد والحفاظ على الذات – وهو نوع المهارات اللازمة لاستكشاف الغابة الأصل.

في عصر اليوم العاشر ، عاد الرجلان إلى المنزل. كان تشانغ هنغ سعيداً جداً بنتائج هذه الرحلة القصيرة. حتى لو لم يكن هناك شيء في قلب الجزيرة ، فقد تعلم الكثير في الأيام العشرة الماضية.

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان بيل أيضاً مستمعاً جيداً وشريكاً في المحادثة.

عندما سلم تشانغ هنغ الرمحين اللذين أعدهما لشريكه ، هز بيل رأسه ثم أراه السكين على خصره. “هذا يكفيني.”

 

 

بعد قضاء يوم راحة ، زرع تشانغ هنغ البذور التي جمعاها من الرحلة في حديقة الخضروات. أثناء قيامه بذلك ، تلقى فجأة رسالة أخرى.

“ثعبان الصخور البورمي ، نوع فرعي من الثعبان الهندي – واحد من أكبر ستة أنواع من الثعابين في العالم. يشيع في الغابات الاستوائية المطيرة. لديه قوة عظيمة وعدد قليل من الأعداء ، لكنه لا يخلو من نقاط الضعف.” وصل بيل ليلمس ذيل الثعبان العملاق وطعنه بخفة في بقعة ما ، وفقد الثعبان الصخري البورمي قبضته.

 

استغرق الأمر بعض الوقت حتى يتجاهل الأصوات المشبوهة من حوله ويدخل في حالة نصف نائمة. ولكن في ذلك الوقت ، شعر فجأة بشيء يفرك على الحجاب الحاجز.

[جُمِعت أكثر من عشرة أصناف من الخضروات بنجاح. تقدمت مهارات النجاة في البرية من المستوى 1 إلى المستوى 2. نقاط اللعبة +5. بإمكانك الرجوع إلى اللوحة الشخصية لعرض المعلومات…]

 

 

 

حتى الآن ، لم يكن لدى تشانغ هنغ أي فكرة عن كيفية استخدام نقاط اللعبة في اللعبة. بما في ذلك ما جمعه سابقاً ، فقد حصل الآن على إجمالي 16 نقطة ، والتي تم عرضها على لوحته الشخصية.

 

 

 

بدا له أن هذا كان نوعاً من نظام المكافآت. بمجرد استيفاء معايير معينة ، ستتم مكافأة النقاط ، تماماً مثل النقاط الـ11 السابقة التي جاءت من إشعال النار وبناء منزل والصيد.

 

 

 

على كلٍّ لم يكن تشانغ هنغ منغمساً في مثل هذه الأشياء. لقد كان دائماً من نوعية اللاعبين الذين تركوا الأمور تأخذ مجراها طالما أنه أكمل المستوى ؛ بالتأكيد ليس من النوع المتشدد المتعصب الذي كان عليه تحقيق الهيمنة الكاملة على اللعبة. هذه المرة ، كان ذلك فقط لأنه لعب هذه اللعبة بمفرده لفترة طويلة ، كان عليه تحقيق تلك الإنجازات حتى لو لم يرغب في ذلك.

كان هذا أيضاً هو الوقت الذي كان فيه تشانغ هنغ أكثر سباتاً ، لذلك لم يكلف نفسه عناء فتح عينيه حتى تشابك كل ما حول جسده وبدأ في الضغط. عندما شعر فجأة بالاختناق ، انفتحت عيناه ورأى الشيء مكدساً حول جسده.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، لاحظ أيضاً أنه أجريت بعض التغييرات على جزء التقييم في اللوحة.

 

 

 

تقرأ ،

وجد تشانغ هنغ هذا محيراً إلى حد ما. كان يعتقد أن مهاراته في الرماية كانت جيدة جداً ، وكان لديه ما يكفي من المعرفة للنجاة في البيئة القاسية – كيف لا يمكنه الإستمرار لأكثر من خمس جولات؟ ماذا عن اللاعبين الآخرين؟

 

 

[التقييم: اللاعب غير ملحوظ مع عدم وجود جودة تستحق الثناء ، ولكن لديه بعض مهارات النجاة في البرية ومهارات الرماية. لا يُتوقع أن يكون قادراً على الاستمرار لفترة أطول من الجولات الخمس الأولى.]

بعد قضاء ليلة من الراحة ، تعافى الثنائي تماماً تقريباً من التعب الناتج عن بعثتهما الصغيرة ، وكانت ظروف جسدهما في المستوى الأمثل.

 

 

وجد تشانغ هنغ هذا محيراً إلى حد ما. كان يعتقد أن مهاراته في الرماية كانت جيدة جداً ، وكان لديه ما يكفي من المعرفة للنجاة في البيئة القاسية – كيف لا يمكنه الإستمرار لأكثر من خمس جولات؟ ماذا عن اللاعبين الآخرين؟

 

 

 

ومضت الفكرة فقط من خلال عقله. بعد ذلك ، ركز تشانغ هنغ انتباهه على الأمور التي يجب القيام بها.

 

 

 

بعد قضاء ليلة من الراحة ، تعافى الثنائي تماماً تقريباً من التعب الناتج عن بعثتهما الصغيرة ، وكانت ظروف جسدهما في المستوى الأمثل.

[التقييم: اللاعب غير ملحوظ مع عدم وجود جودة تستحق الثناء ، ولكن لديه بعض مهارات النجاة في البرية ومهارات الرماية. لا يُتوقع أن يكون قادراً على الاستمرار لفترة أطول من الجولات الخمس الأولى.]

 

 

بعد ذلك ، حان الوقت أخيراً للحدث الرئيسي.

على الرغم من أنه قام باستعدادات كثيرة ، إلا أنه قلل بشكل واضح من تقدير المخاطر في الغابة.

 

 

علق تشانغ هنغ قوسه الطويل وارتعش على كتفه. في الليلة التي سبقت مغادرتهما كان قد أعد بالفعل حصصاً غذائية وماءاً لشخصين. حمل هو وبيل ملكهما. إذا كانا مقتصدين ، يمكن لهذه المؤن أن تستمر لمدة أسبوع في الغابة.

 

 

 

مع وجود بيل آلة الصيد البشرية بجانبه ، لم يكن هناك داعٍ للقلق بشأن نفاد الإمدادات على أي حال.

“ثعبان الصخور البورمي ، نوع فرعي من الثعبان الهندي – واحد من أكبر ستة أنواع من الثعابين في العالم. يشيع في الغابات الاستوائية المطيرة. لديه قوة عظيمة وعدد قليل من الأعداء ، لكنه لا يخلو من نقاط الضعف.” وصل بيل ليلمس ذيل الثعبان العملاق وطعنه بخفة في بقعة ما ، وفقد الثعبان الصخري البورمي قبضته.

 

كان بيل في حالة بدنية ممتازة. على الرغم من أنه قد انجرف لفترة طويلة في المحيط ، منهكاً وعلى حافة الجفاف ، عندما أُعطِي ما يكفي من الطعام والشراب ، والراحة المناسبة والبيئة الملائمة ، استعاد قوته الكاملة في أقل من يومين.

عندما سلم تشانغ هنغ الرمحين اللذين أعدهما لشريكه ، هز بيل رأسه ثم أراه السكين على خصره. “هذا يكفيني.”

بالإضافة إلى ذلك ، لاحظ أيضاً أنه أجريت بعض التغييرات على جزء التقييم في اللوحة.

 

كان بيل في حالة بدنية ممتازة. على الرغم من أنه قد انجرف لفترة طويلة في المحيط ، منهكاً وعلى حافة الجفاف ، عندما أُعطِي ما يكفي من الطعام والشراب ، والراحة المناسبة والبيئة الملائمة ، استعاد قوته الكاملة في أقل من يومين.

شعر تشانغ هنغ بوخز من الحسد. أعادت رؤية السكين ذكرياته عن سكين الجيش السويسري الذي كان بحوزته… منذ أن تم إلقاؤه على هذه الجزيرة ، لم ير قط قطعة الحديد هذه مرة أخرى. فكر كيف أنه ، عندما كان مع إد ، أنهى عمل نشر الشجرة باستخدام القوقعة. كان يجب تفحيم رأس الرمح الذي كان يمسكه ثم شحذه.

في الوقت الحاضر ، كان تشانغ هنغ قادراً على صنع مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأدوات ، ومجهزة للبحث عن مكان للإقامة والمياه والعديد من مهارات البقاء الأساسية الأخرى.

 

في عصر اليوم العاشر ، عاد الرجلان إلى المنزل. كان تشانغ هنغ سعيداً جداً بنتائج هذه الرحلة القصيرة. حتى لو لم يكن هناك شيء في قلب الجزيرة ، فقد تعلم الكثير في الأيام العشرة الماضية.

بينما كان سلاحاً فعالاً جداً ، إلا أنه لم يكن بنفس جودة الصفقة الحقيقية تقريباً.

 

 

 

علاوة على ذلك ، بدت صنعة السكين رائعة. حتى أن اسم بيل محفور عليه.

بعد ذلك ، حان الوقت أخيراً للحدث الرئيسي.

 

 

“إذا أعجبك كثيراً ، يمكنني إعطائه لك بمجرد أن نكون آمنين. يمكنك أيضاً القدوم إلى منزلي للزيارة. سأقدمك إلى زوجتي وابني.”

 

 

”ليس هذا سوء حظ على الإطلاق. لقد سقط فطورنا لصباح الغد في أحضاننا.”

على الرغم من أنه كان يعلم أن ذلك اليوم لن يأتي أبداً ، فقد شكر تشانغ هنغ المستكشف بأدب.

وجد تشانغ هنغ هذا محيراً إلى حد ما. كان يعتقد أن مهاراته في الرماية كانت جيدة جداً ، وكان لديه ما يكفي من المعرفة للنجاة في البيئة القاسية – كيف لا يمكنه الإستمرار لأكثر من خمس جولات؟ ماذا عن اللاعبين الآخرين؟

 

كان هذا صحيحاً بشكل خاص في تحديد الأنواع – وهو ضعف كان يمتلكه تشانغ هنغ ومعظم الناس الذين يعيشون في المدينة.

بمجرد استعدادهما ، بدأ الثنائي رحلتهما في الغابة الأصل. في الليلة الأولى وحدهما ، أدرك تشانغ هنغ كم كان محظوظاً بوجود بيل معه.

كان هذا أيضاً هو الوقت الذي كان فيه تشانغ هنغ أكثر سباتاً ، لذلك لم يكلف نفسه عناء فتح عينيه حتى تشابك كل ما حول جسده وبدأ في الضغط. عندما شعر فجأة بالاختناق ، انفتحت عيناه ورأى الشيء مكدساً حول جسده.

 

علاوة على ذلك ، بدت صنعة السكين رائعة. حتى أن اسم بيل محفور عليه.

على الرغم من أنه قام باستعدادات كثيرة ، إلا أنه قلل بشكل واضح من تقدير المخاطر في الغابة.

على الرغم من أنه قام باستعدادات كثيرة ، إلا أنه قلل بشكل واضح من تقدير المخاطر في الغابة.

 

مع وجود بيل آلة الصيد البشرية بجانبه ، لم يكن هناك داعٍ للقلق بشأن نفاد الإمدادات على أي حال.

لا يمكن لشخص واحد أن يكون في حالة تأهب دائم لمدة أربع وعشرين ساعة ، خاصة في الليل عندما لا تكون الغابة هادئة بشكل خاص. بدا دائماً أن هناك حفيفاً في الشجيرات في الظلام.

 

 

 

في النصف الأول من الليل ، كان تشانغ هنغ على أصابع قدميه باستمرار ، وشد قبضته على الرمح عند كل صوت أو حركة. في النهاية أدرك أنه لا يستطيع الإستمرار على هذا النحو. ليلة واحدة بلا نوم تعني أن عقله سيعاني واستجابته ستتباطأ.

 

 

 

في النهاية ، اضطر تشانغ هنغ إلى إجبار نفسه على إغلاق عينيه.

لا يمكن لشخص واحد أن يكون في حالة تأهب دائم لمدة أربع وعشرين ساعة ، خاصة في الليل عندما لا تكون الغابة هادئة بشكل خاص. بدا دائماً أن هناك حفيفاً في الشجيرات في الظلام.

 

ولكن كلما استمع تشانغ هنغ إلى رفيقه ، زاد شعوره بعدم الارتياح لأنه بدا أن بيل كان يعتبر عملياً كل شيء يضع عينيه عليه ‘صالحاً للأكل بمجرد إزالة الرأس’.

استغرق الأمر بعض الوقت حتى يتجاهل الأصوات المشبوهة من حوله ويدخل في حالة نصف نائمة. ولكن في ذلك الوقت ، شعر فجأة بشيء يفرك على الحجاب الحاجز.

 

 

لحسن الحظ ، أيقظت مكافحته بيل من نومه.

كان هذا أيضاً هو الوقت الذي كان فيه تشانغ هنغ أكثر سباتاً ، لذلك لم يكلف نفسه عناء فتح عينيه حتى تشابك كل ما حول جسده وبدأ في الضغط. عندما شعر فجأة بالاختناق ، انفتحت عيناه ورأى الشيء مكدساً حول جسده.

علاوة على ذلك ، كان بيل أيضاً مستمعاً جيداً وشريكاً في المحادثة.

 

[التقييم: اللاعب غير ملحوظ مع عدم وجود جودة تستحق الثناء ، ولكن لديه بعض مهارات النجاة في البرية ومهارات الرماية. لا يُتوقع أن يكون قادراً على الاستمرار لفترة أطول من الجولات الخمس الأولى.]

كان ثعباناً يبلغ طوله حوالي ثلاثة أمتار وكان جسمه أكثر سمكاً من ساعد تشانغ هنغ. كان بطنه أبيض وظهره مغطى ببقع بنية تشبه السحب.

 

 

[التقييم: اللاعب غير ملحوظ مع عدم وجود جودة تستحق الثناء ، ولكن لديه بعض مهارات النجاة في البرية ومهارات الرماية. لا يُتوقع أن يكون قادراً على الاستمرار لفترة أطول من الجولات الخمس الأولى.]

حاول تشانغ هنغ تحرير نفسه من قبضته لكنه أدرك أنه لم يستطع رفع ذراعه على الإطلاق. كان الشيء يضيق من حوله وشعر وكأن كل العظام في جسده مكسورة.

 

 

 

لحسن الحظ ، أيقظت مكافحته بيل من نومه.

 

 

 

“ثعبان الصخور البورمي ، نوع فرعي من الثعبان الهندي – واحد من أكبر ستة أنواع من الثعابين في العالم. يشيع في الغابات الاستوائية المطيرة. لديه قوة عظيمة وعدد قليل من الأعداء ، لكنه لا يخلو من نقاط الضعف.” وصل بيل ليلمس ذيل الثعبان العملاق وطعنه بخفة في بقعة ما ، وفقد الثعبان الصخري البورمي قبضته.

بالإضافة إلى ذلك ، لاحظ أيضاً أنه أجريت بعض التغييرات على جزء التقييم في اللوحة.

 

”ليس هذا سوء حظ على الإطلاق. لقد سقط فطورنا لصباح الغد في أحضاننا.”

عندما حرر تشانغ هنغ نفسه أخيراً ، أوضح بيل ، “فتحة الشرج – هي أكثر نقاط الثعبان ضعفاً. ستتيح لك مهاجمة هذا الجزء من الجسم الحصول على وقت للهروب.” ثم أدخل السكين في رأس الثعبان.

 

 

بعد قضاء ليلة من الراحة ، تعافى الثنائي تماماً تقريباً من التعب الناتج عن بعثتهما الصغيرة ، وكانت ظروف جسدهما في المستوى الأمثل.

”ليس هذا سوء حظ على الإطلاق. لقد سقط فطورنا لصباح الغد في أحضاننا.”

كان ثعباناً يبلغ طوله حوالي ثلاثة أمتار وكان جسمه أكثر سمكاً من ساعد تشانغ هنغ. كان بطنه أبيض وظهره مغطى ببقع بنية تشبه السحب.

———————-

 

ترجمة: Acedia

عندما حرر تشانغ هنغ نفسه أخيراً ، أوضح بيل ، “فتحة الشرج – هي أكثر نقاط الثعبان ضعفاً. ستتيح لك مهاجمة هذا الجزء من الجسم الحصول على وقت للهروب.” ثم أدخل السكين في رأس الثعبان.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط