نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 18

النجاة في الجزيرة الصحراوية XII

النجاة في الجزيرة الصحراوية XII

الفصل 18 النجاة في الجزيرة الصحراوية XII

 

 

 

لم يكن تشانغ هنغ متفاجئاً بشكل أساسي لأنه كان يدرك أن هذه مجرد لعبة ولم يكن ليتفاجأ إذا وجدا الدب ويني في الغابة.

 

 

 

لكن في الوقت الحالي ، لم يستطع تشانغ هنغ إنكار أن كل شيء من حوله الآن واقعي للغاية. إذا لم تكن ساعاته الأربع والعشرين الإضافية تسببت في حدوث مضاعفات كبيرة وإطالة فترة اللعبة ، فلن يكتشف أي خطأ على الإطلاق.

في ضوء هذا ، غالباً ما كان تشانغ هنغ يحسد إد وبيل والرجل مرتدي السروال القصير. يمكنهم أن يريحوا أنفسهم من أنه ربما ترسو سفينة غداً في الجزيرة ، أو ربما يكون هناك شيء ما في الجزيرة يمكن أن يعيدهم إلى الوطن. على العكس من ذلك ، كان اللاعب تشانغ هنغ يعلم جيداً أنه ما لم يحين الوقت ، فلن يذهب إلى أي مكان.

 

ماذا؟! شعر تشانغ هنغ بموجة من الغثيان تغلب عليه. إلى اليمين ، كان موت المستكشف لا يزال على بعد أربعة أيام. لماذا ظهرت هذه القطط مبكراً جداً؟ هل فهمت النص الخطأ؟

بخلاف الأكواخ والأدوات الحجرية ، عثر الثنائي أيضاً على بحيرة صغيرة مساحتها هكتاراً تقريباً. تذوق بيل الماء وقال ، “إنه صالح للشرب. هذه بحيرة مياه عذبة. لا عجب أنهم بنوا قريتهم في مكان قريب.”

 

 

“صباح الخير ، تشانغ،” استقبله المستكشف بحماس. “لقد تمشيت حول البحيرة مرة أخرى. خمن ماذا وجدت؟”

ومع ذلك ، انجذبت عين تشانغ هنغ إلى شيء نصف مدفون في الطين بجانب البحيرة.

“صباح الخير ، تشانغ،” استقبله المستكشف بحماس. “لقد تمشيت حول البحيرة مرة أخرى. خمن ماذا وجدت؟”

 

الشكر للإله أن أربعة أخماس الوقت قد مرت بالفعل ، ولم يتبق سوى مائة أخرى على مدار الأيام. حتى لو لم يكن لديه هدف يعمل على تحقيقه ، ينبغي أن يكون قادراً على أن يضغط على نفسه وينجو.

“هذه القبيلة… هل كانت تمتلك بالفعل المهارات اللازمة لصهر المعادن؟”

على مدار العام الماضي ، كان يعتمد على هدف استكشاف وسط الجزيرة ليظل يعمل بجد لتحسين مهاراته في الرماية ، وممارسة التمارين للحفاظ على لياقته البدنية حتى أصبحت شبه طبيعية بالنسبة له. لكن القول بأنه كان قلقاً بشأن ما كان هناك لم يكن صحيحاً تماماً أيضاً.

 

كان تشانغ هنغ يفكر فيما إذا كان سيعبر من الغابة مباشرة إلى الطرف الآخر من الجزيرة أم لا ، ثم يسافر على طول الساحل للعودة إلى مسكنهما عندما ظهر فجأة ظل مظلم من خلف المذبح ووثب للمستكشف.

قام تشانغ هنغ بسحب العنصر ووجد أنه قطعة من الحديد الصدأ للغاية. يبدو أنه تم إرفاقه بقطعة من الخشب ولكن المقبض كان يتعذر التعرف عليه.

“تذكر ذلك الشيء الذي وجدته بالقرب من البحيرة؟ أعلم ما هو.” كان المستكشف مبتهجاً في إثارة. “إنها لعبة قتال – تستخدم على نطاق واسع في أوروبا في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. يتم تعبئة البارود والخرطوشة لهذا النوع من الأسلحة بشكل منفصل ، ثم يشعل الفتيل… في ذلك الوقت ، كانت تجارة الرقيق مزدهرة ، ويجب أن يكون السكان الأصليون هنا قد تعرضوا للهجوم والاستيلاء من قبل تجار العبيد ثم بيعوا للمزارعين.”

 

 

عند التفتيش ، وجد تشانغ هنغ نفسه جاهلاً بما هو هذا العنصر.

تهرب القط من السهم بسرعة. توقع تشانغ هنغ ذلك بالفعل. كلاهما الآن على بعد حوالي 27 أو 28 متراً من بعضهما البعض. إذا كان قد أطلق على ميكي ماوس من هذه المسافة ، فإن معدل دقته كان حوالي 50-60٪. لكن الجاكوار كان أكثر رشاقة وخفة من طائر الدودو.

 

 

لم يكن بيل يعرف كل شيء: لم يكن يعرف ما هو الشيء الذي يستخدم من أجله أيضاً. لذلك ، يمكنه فقط التحليل. “من مظهر الحرفة ، هم على الأرجح لا يزالون في حقبة العصر الحجري. قد لا تكون هذه القطعة المعدنية ملكهم.”

على مدار العام الماضي ، كان يعتمد على هدف استكشاف وسط الجزيرة ليظل يعمل بجد لتحسين مهاراته في الرماية ، وممارسة التمارين للحفاظ على لياقته البدنية حتى أصبحت شبه طبيعية بالنسبة له. لكن القول بأنه كان قلقاً بشأن ما كان هناك لم يكن صحيحاً تماماً أيضاً.

 

قفز تشانغ هنغ. لم يكن بحاجة إلى تفسيرات بيل العلمية ليدرك ماهية ذلك الشيء – جاكوار ، ملك الغابة المطيرة ، الذي يشبه النمر ، مسلح بأسنانه ومخالبه الحادة التي يمكن أن تمزق الكيمان. كان ذلك المفترس الكبير في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية.

أصبح الوقت متأخراً ، لذا لم يستمرا أكثر ، لكنهما وجدا مكاناً قريباً وأضرما النار للطهي.

التفت تشانغ هنغ إلى رفيقه. “هل كان تجار العبيد الأوروبيون في القرنين الخامس عشر والسادس عشر بهذه القسوة؟”

 

 

كلما اقتربا من وجهتهما ، وجد تشانغ فنغ نفسه في مجموعة متشابكة من المشاعر.

 

 

قام تشانغ هنغ بسحب العنصر ووجد أنه قطعة من الحديد الصدأ للغاية. يبدو أنه تم إرفاقه بقطعة من الخشب ولكن المقبض كان يتعذر التعرف عليه.

على مدار العام الماضي ، كان يعتمد على هدف استكشاف وسط الجزيرة ليظل يعمل بجد لتحسين مهاراته في الرماية ، وممارسة التمارين للحفاظ على لياقته البدنية حتى أصبحت شبه طبيعية بالنسبة له. لكن القول بأنه كان قلقاً بشأن ما كان هناك لم يكن صحيحاً تماماً أيضاً.

 

 

 

في ضوء هذا ، غالباً ما كان تشانغ هنغ يحسد إد وبيل والرجل مرتدي السروال القصير. يمكنهم أن يريحوا أنفسهم من أنه ربما ترسو سفينة غداً في الجزيرة ، أو ربما يكون هناك شيء ما في الجزيرة يمكن أن يعيدهم إلى الوطن. على العكس من ذلك ، كان اللاعب تشانغ هنغ يعلم جيداً أنه ما لم يحين الوقت ، فلن يذهب إلى أي مكان.

بدت التكهنات منطقية ومتوافقة مع ما رأياه. قرر تشانغ هنغ قبول تصريح هذا الصديق على أنه الحقيقة. ومع ذلك ، في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما وصلا أخيراً إلى قلب الجزيرة ، صادفا هيكلاً يشبه المذبح مع جبل من العظام مكدسة فوقه.

 

 

عندما فكر في الطريقة التي سيحلون بها اللغز غداً ، كان عاطفياً ومتحمساً على حد سواء – لقد كان يفكر في هذا اليوم طوال العام الماضي ، بعد كل شيء – ولكن الأهم من ذلك كله ، كان في حيرة من أمره.

 

 

——————–

بمجرد أن انتهى هذا ، ما الذي سيعتمد عليه للبقاء على قيد الحياة؟

 

 

“ما هذا؟ رخام؟”

الشكر للإله أن أربعة أخماس الوقت قد مرت بالفعل ، ولم يتبق سوى مائة أخرى على مدار الأيام. حتى لو لم يكن لديه هدف يعمل على تحقيقه ، ينبغي أن يكون قادراً على أن يضغط على نفسه وينجو.

كان تشانغ هنغ يفكر فيما إذا كان سيعبر من الغابة مباشرة إلى الطرف الآخر من الجزيرة أم لا ، ثم يسافر على طول الساحل للعودة إلى مسكنهما عندما ظهر فجأة ظل مظلم من خلف المذبح ووثب للمستكشف.

 

 

في صباح اليوم الثالث من الرحلة ، نهض تشانغ هنغ مبكراً ولكن عندما فتح عينيه ، رأى أن بيل قد استيقظ بالفعل.

 

 

“إيه… فطور جديد؟”

“صباح الخير ، تشانغ،” استقبله المستكشف بحماس. “لقد تمشيت حول البحيرة مرة أخرى. خمن ماذا وجدت؟”

سؤال تشانغ هنغ أذهل كلاهما.

 

لم يكن بيل يعرف كل شيء: لم يكن يعرف ما هو الشيء الذي يستخدم من أجله أيضاً. لذلك ، يمكنه فقط التحليل. “من مظهر الحرفة ، هم على الأرجح لا يزالون في حقبة العصر الحجري. قد لا تكون هذه القطعة المعدنية ملكهم.”

“إيه… فطور جديد؟”

كلما اقتربا من وجهتهما ، وجد تشانغ فنغ نفسه في مجموعة متشابكة من المشاعر.

 

 

“هذا صحيح في الواقع. لقد اصطدت سمك السلور حتى نتمكن من تغيير النكهات. لكن بخلاف ذلك ، وجدت أيضاً شيئاً آخر.” وضع بيل كرتين صغيرتين صدئتين على كف تشانغ هنغ.

 

 

 

“ما هذا؟ رخام؟”

 

 

ومع ذلك ، انجذبت عين تشانغ هنغ إلى شيء نصف مدفون في الطين بجانب البحيرة.

“هذه رصاصة.”

لم يكن تشانغ هنغ متفاجئاً بشكل أساسي لأنه كان يدرك أن هذه مجرد لعبة ولم يكن ليتفاجأ إذا وجدا الدب ويني في الغابة.

 

 

“كيف يتم إطلاق الرصاص الصلب؟” سأل تشانغ هنغ. لم يكن من محبي الأسلحة ولكن كان لديه بعض المعرفة الأساسية عنها. اعتمدت الأسلحة الحديثة على اشتعال البارود في الرصاص لإطلاقها. بدون بارود ، لم تستطع الرصاصة اختراق أي شيء.

ترجمة: Acedia

 

سحب تشانغ هنغ قوسه وسهمه بسرعة ، لكن ظهر جاكوار آخر.

“تذكر ذلك الشيء الذي وجدته بالقرب من البحيرة؟ أعلم ما هو.” كان المستكشف مبتهجاً في إثارة. “إنها لعبة قتال – تستخدم على نطاق واسع في أوروبا في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. يتم تعبئة البارود والخرطوشة لهذا النوع من الأسلحة بشكل منفصل ، ثم يشعل الفتيل… في ذلك الوقت ، كانت تجارة الرقيق مزدهرة ، ويجب أن يكون السكان الأصليون هنا قد تعرضوا للهجوم والاستيلاء من قبل تجار العبيد ثم بيعوا للمزارعين.”

 

 

تهرب القط من السهم بسرعة. توقع تشانغ هنغ ذلك بالفعل. كلاهما الآن على بعد حوالي 27 أو 28 متراً من بعضهما البعض. إذا كان قد أطلق على ميكي ماوس من هذه المسافة ، فإن معدل دقته كان حوالي 50-60٪. لكن الجاكوار كان أكثر رشاقة وخفة من طائر الدودو.

بدت التكهنات منطقية ومتوافقة مع ما رأياه. قرر تشانغ هنغ قبول تصريح هذا الصديق على أنه الحقيقة. ومع ذلك ، في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما وصلا أخيراً إلى قلب الجزيرة ، صادفا هيكلاً يشبه المذبح مع جبل من العظام مكدسة فوقه.

“هذا صحيح في الواقع. لقد اصطدت سمك السلور حتى نتمكن من تغيير النكهات. لكن بخلاف ذلك ، وجدت أيضاً شيئاً آخر.” وضع بيل كرتين صغيرتين صدئتين على كف تشانغ هنغ.

 

 

التفت تشانغ هنغ إلى رفيقه. “هل كان تجار العبيد الأوروبيون في القرنين الخامس عشر والسادس عشر بهذه القسوة؟”

لكن في الوقت الحالي ، لم يستطع تشانغ هنغ إنكار أن كل شيء من حوله الآن واقعي للغاية. إذا لم تكن ساعاته الأربع والعشرين الإضافية تسببت في حدوث مضاعفات كبيرة وإطالة فترة اللعبة ، فلن يكتشف أي خطأ على الإطلاق.

 

في ضوء هذا ، غالباً ما كان تشانغ هنغ يحسد إد وبيل والرجل مرتدي السروال القصير. يمكنهم أن يريحوا أنفسهم من أنه ربما ترسو سفينة غداً في الجزيرة ، أو ربما يكون هناك شيء ما في الجزيرة يمكن أن يعيدهم إلى الوطن. على العكس من ذلك ، كان اللاعب تشانغ هنغ يعلم جيداً أنه ما لم يحين الوقت ، فلن يذهب إلى أي مكان.

“… هذا ليس من عمل تجار العبيد. كانت هذه فترة مظلمة ودامية. وبقدر ما أعلم ، فإن تجار العبيد يقومون في الواقع بقتل أولئك الذين يحاولون مقاومة الأسرى لإخافة الآخرين. في بعض الأحيان ، يقتلون أيضاً الأشخاص الذين كانوا كباراً جداً أو صغاراً جداً ، والذين يصعب عليهم نقلهم.” مشى بيل إلى المذبح والتقط جمجمة. “لكن هذا… هذه ليست ممارساتهم.”

 

 

قام تشانغ هنغ بسحب العنصر ووجد أنه قطعة من الحديد الصدأ للغاية. يبدو أنه تم إرفاقه بقطعة من الخشب ولكن المقبض كان يتعذر التعرف عليه.

“إذا لم يكن تجار الرقيق هم من قتلوا السكان الأصليين للجزيرة ، فمن فعل ذلك؟ هل يمكن أن يفعلوا ذلك بأنفسهم؟”

“ما هذا؟ رخام؟”

 

لكن لم يكن هناك وقت له للتفكير في هذه الأشياء الآن. كان بيل في خطر شديد. بغض النظر عن مدى جودته ، من المستحيل عليه محاربة اثنين من الجاكوار وحده. رفع تشانغ هنغ قوسه وأطلق على الجاكوار الثاني.

سؤال تشانغ هنغ أذهل كلاهما.

“تذكر ذلك الشيء الذي وجدته بالقرب من البحيرة؟ أعلم ما هو.” كان المستكشف مبتهجاً في إثارة. “إنها لعبة قتال – تستخدم على نطاق واسع في أوروبا في القرنين الخامس عشر والسادس عشر. يتم تعبئة البارود والخرطوشة لهذا النوع من الأسلحة بشكل منفصل ، ثم يشعل الفتيل… في ذلك الوقت ، كانت تجارة الرقيق مزدهرة ، ويجب أن يكون السكان الأصليون هنا قد تعرضوا للهجوم والاستيلاء من قبل تجار العبيد ثم بيعوا للمزارعين.”

 

 

كان النمط المعماري للمذبح مشابهاً جداً للآثار التي عثرا عليها بالقرب من البحيرة.

عند التفتيش ، وجد تشانغ هنغ نفسه جاهلاً بما هو هذا العنصر.

 

كان النمط المعماري للمذبح مشابهاً جداً للآثار التي عثرا عليها بالقرب من البحيرة.

“حسناً ، لنفترض أن تجار الرقيق وصلوا إلى الجزيرة ، ورأى هؤلاء السكان الأصليون أنهم لا يمكن أن يكونوا مثل العدو ، لذا جاؤوا إلى المذبح وأنهوا حياتهم… إنه بعيد المنال قليلاً.”

 

 

 

سار بيل إلى وسط كومة العظام ، انحنى ومسح الغبار على الأرضية الحجرية. “هذا شيء آخر. إنه طوطم يصور مخلوقاً نصف بشري ونصف ثعبان. يبدو أنه يمكن أن تكون الآلهة التي عبدها هؤلاء السكان الأصليون.”

لكن في الوقت الحالي ، لم يستطع تشانغ هنغ إنكار أن كل شيء من حوله الآن واقعي للغاية. إذا لم تكن ساعاته الأربع والعشرين الإضافية تسببت في حدوث مضاعفات كبيرة وإطالة فترة اللعبة ، فلن يكتشف أي خطأ على الإطلاق.

 

كان رد فعل بيل سريعاً جداً. تدحرج المستكشف على الأرض وتجنب هجوم الوحش البرقي ، ثم سحب السكين على خصره.

كان تشانغ هنغ محبطاً بعض الشيء. على الرغم من أنه لم يكن يهتم كثيراً بكل ما هو موجود في قلب الجزيرة ، إلا أن العثور على أطلال السكان الأصليين التي لم تكن مفيدة له جعله يشعر بالإحباط.

 

 

 

لقد استعد لهذا لمدة عام كامل ، وكانت رحلة خطيرة إلى هنا. حتى أنه كاد أن يبتلعه الثعبان. في النهاية ، كل ما وجداه كان مجرد مجموعة من العظام ومذبح.

سؤال تشانغ هنغ أذهل كلاهما.

 

 

لكن بعد أن رأى كيف كان بيل متحمساً لكل ذلك ، احتفظ تشانغ هنغ بهذا الرأي لنفسه.

كان لدى الثنائي الكثير من الطعام والماء. كان لا يزال هناك أكثر من نصف الطعام الذي أحضراه معهما ، ثم في الطريق قتل بيل عدداً كبيراً من ‘الطرائد’ ، والتي ربما بدت وكأنها أشياء قد يتردد معظم الناس في وضعها في أفواههم ، كانت في الواقع جيدة بشكل مدهش.

 

 

كان لدى الثنائي الكثير من الطعام والماء. كان لا يزال هناك أكثر من نصف الطعام الذي أحضراه معهما ، ثم في الطريق قتل بيل عدداً كبيراً من ‘الطرائد’ ، والتي ربما بدت وكأنها أشياء قد يتردد معظم الناس في وضعها في أفواههم ، كانت في الواقع جيدة بشكل مدهش.

 

 

 

كان تشانغ هنغ يفكر فيما إذا كان سيعبر من الغابة مباشرة إلى الطرف الآخر من الجزيرة أم لا ، ثم يسافر على طول الساحل للعودة إلى مسكنهما عندما ظهر فجأة ظل مظلم من خلف المذبح ووثب للمستكشف.

قام تشانغ هنغ بسحب العنصر ووجد أنه قطعة من الحديد الصدأ للغاية. يبدو أنه تم إرفاقه بقطعة من الخشب ولكن المقبض كان يتعذر التعرف عليه.

 

 

قفز تشانغ هنغ. لم يكن بحاجة إلى تفسيرات بيل العلمية ليدرك ماهية ذلك الشيء – جاكوار ، ملك الغابة المطيرة ، الذي يشبه النمر ، مسلح بأسنانه ومخالبه الحادة التي يمكن أن تمزق الكيمان. كان ذلك المفترس الكبير في الجزء العلوي من السلسلة الغذائية.

كان تشانغ هنغ محبطاً بعض الشيء. على الرغم من أنه لم يكن يهتم كثيراً بكل ما هو موجود في قلب الجزيرة ، إلا أن العثور على أطلال السكان الأصليين التي لم تكن مفيدة له جعله يشعر بالإحباط.

 

 

كان رد فعل بيل سريعاً جداً. تدحرج المستكشف على الأرض وتجنب هجوم الوحش البرقي ، ثم سحب السكين على خصره.

 

 

“هذا صحيح في الواقع. لقد اصطدت سمك السلور حتى نتمكن من تغيير النكهات. لكن بخلاف ذلك ، وجدت أيضاً شيئاً آخر.” وضع بيل كرتين صغيرتين صدئتين على كف تشانغ هنغ.

سحب تشانغ هنغ قوسه وسهمه بسرعة ، لكن ظهر جاكوار آخر.

 

 

بدت التكهنات منطقية ومتوافقة مع ما رأياه. قرر تشانغ هنغ قبول تصريح هذا الصديق على أنه الحقيقة. ومع ذلك ، في وقت لاحق من ذلك اليوم ، عندما وصلا أخيراً إلى قلب الجزيرة ، صادفا هيكلاً يشبه المذبح مع جبل من العظام مكدسة فوقه.

هذه المرة سقط وجه بيل.

 

 

——————–

ماذا؟! شعر تشانغ هنغ بموجة من الغثيان تغلب عليه. إلى اليمين ، كان موت المستكشف لا يزال على بعد أربعة أيام. لماذا ظهرت هذه القطط مبكراً جداً؟ هل فهمت النص الخطأ؟

 

 

الشكر للإله أن أربعة أخماس الوقت قد مرت بالفعل ، ولم يتبق سوى مائة أخرى على مدار الأيام. حتى لو لم يكن لديه هدف يعمل على تحقيقه ، ينبغي أن يكون قادراً على أن يضغط على نفسه وينجو.

لكن لم يكن هناك وقت له للتفكير في هذه الأشياء الآن. كان بيل في خطر شديد. بغض النظر عن مدى جودته ، من المستحيل عليه محاربة اثنين من الجاكوار وحده. رفع تشانغ هنغ قوسه وأطلق على الجاكوار الثاني.

 

 

 

تهرب القط من السهم بسرعة. توقع تشانغ هنغ ذلك بالفعل. كلاهما الآن على بعد حوالي 27 أو 28 متراً من بعضهما البعض. إذا كان قد أطلق على ميكي ماوس من هذه المسافة ، فإن معدل دقته كان حوالي 50-60٪. لكن الجاكوار كان أكثر رشاقة وخفة من طائر الدودو.

كان النمط المعماري للمذبح مشابهاً جداً للآثار التي عثرا عليها بالقرب من البحيرة.

——————–

 

ترجمة: Acedia

“هذا صحيح في الواقع. لقد اصطدت سمك السلور حتى نتمكن من تغيير النكهات. لكن بخلاف ذلك ، وجدت أيضاً شيئاً آخر.” وضع بيل كرتين صغيرتين صدئتين على كف تشانغ هنغ.

 

“… هذا ليس من عمل تجار العبيد. كانت هذه فترة مظلمة ودامية. وبقدر ما أعلم ، فإن تجار العبيد يقومون في الواقع بقتل أولئك الذين يحاولون مقاومة الأسرى لإخافة الآخرين. في بعض الأحيان ، يقتلون أيضاً الأشخاص الذين كانوا كباراً جداً أو صغاراً جداً ، والذين يصعب عليهم نقلهم.” مشى بيل إلى المذبح والتقط جمجمة. “لكن هذا… هذه ليست ممارساتهم.”

“… هذا ليس من عمل تجار العبيد. كانت هذه فترة مظلمة ودامية. وبقدر ما أعلم ، فإن تجار العبيد يقومون في الواقع بقتل أولئك الذين يحاولون مقاومة الأسرى لإخافة الآخرين. في بعض الأحيان ، يقتلون أيضاً الأشخاص الذين كانوا كباراً جداً أو صغاراً جداً ، والذين يصعب عليهم نقلهم.” مشى بيل إلى المذبح والتقط جمجمة. “لكن هذا… هذه ليست ممارساتهم.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط