نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 19

النجاة في الجزيرة الصحراوية XIII

النجاة في الجزيرة الصحراوية XIII

الفصل 19 النجاة في الجزيرة الصحراوية XIII

 

 

وكان على حق.

لفتت تسديدة تشانغ هنغ الضائعة انتباه الجاكوار. سرعان ما حوّل الأخير انتباهه إليه.

كل هذا الأدرينالين العاصف جعله ينسى الألم في جميع أنحاء جسده. كانت هذه معركة حياة وموت. لم يكن هناك شيء اسمه رحمة هنا. فعل تشانغ هنغ كل ما في وسعه لإلحاق الضرر بالوحش البري أمامه حتى أعلن صوت في أذنه:

 

وكان على حق.

كان بيل لا يزال يصارع الجاكوار الآخر ، مما يعني أن تشانغ هنغ سيتعين عليه مواجهة ملك الغابة المطيرة بمفرده. إذا كان لديه هذا اللقاء عندما جاء لأول مرة إلى الجزيرة ، لكان قد مات.

 

 

لأنه بالنسبة للحرفة بعيدة المدى ، كلما زاد النطاق ، كانت أكثر أماناً. لابد أن يعرف كل مطلق تقنية الطائرات الورقية.

ربما لن يكون قادراً حتى على محاربة أوزة ، ناهيك عن جاكوار.

 

 

 

لكن ألم تكن سنته الكاملة في ممارسة الرماية من أجل هذه اللحظة؟

وكان على حق.

 

ثم عندما يحيط به الجاكوارين ، لن يتمكن تشانغ هنغ من مغادرة هذه الغابة.

بسرعة ، سحب تشانغ هنغ سهماً آخر ، ووضعه على الوتر. لم يكن في عجلة من أمره لإطلاقه لأنه هو والوحش كانا بعيدين عن بعضهما البعض.

ولكن في تلك اللحظة بالذات ، تمكنت اليد الحرة لتشانغ هنغ من الوصول إلى الرمح الذي أسقطه على الأرض.

 

لأنه بالنسبة للحرفة بعيدة المدى ، كلما زاد النطاق ، كانت أكثر أماناً. لابد أن يعرف كل مطلق تقنية الطائرات الورقية.

على هذه المسافة ، لم تكن لديه الثقة الكاملة ليتمكن من إصابة الهدف. لذلك ، كان عليه كبح جماح الخوف الذي كان يعاني منه وانتظار هجوم الجاكوار أولاً.

 

 

لكن الآن ، كان رجلاً قتل لتوه جاكوار.

قد يبدو هذا بسيطاً ولكن في الواقع لم يكن ذلك سهلاً.

 

 

“انكسر الحجر على المذبح خلال الصراع ، ووجدت هذا.” ذهب المستكشف إلى رفيقه بمجرد أن اعتنى بخصمه.

لأنه بالنسبة للحرفة بعيدة المدى ، كلما زاد النطاق ، كانت أكثر أماناً. لابد أن يعرف كل مطلق تقنية الطائرات الورقية.

لقد أصبح الآن في خطر أكبر بكثير من ذي قبل.

 

 

مع ذلك ، فإن الواقع قاسٍ. عرف تشانغ هنغ حقيقة أنه من حيث الرشاقة والسرعة ، لا يمكن أن تتفوق ساقيه على المخلوق بأرجله الأربعة. بإمكانه أن يطير بالطائرة الورقية ولكن ماذا لو اختار الجاكوار الانضمام إلى شريكه ومهاجمة المستكشف بدلاً من ذلك؟

مع اقتراب الموت ، نسي مخاوفه للحظات. كان يعلم أنه لا أحد يستطيع إنقاذه في هذا الوقت. إذا أراد أن يعيش ، فسيتعين عليه الاعتماد على نفسه.

 

 

{يطير بالطائرة الورقية تعني تقنية احتيال في ألعاب الأر بي جي._.}

 

 

 

ثم عندما يحيط به الجاكوارين ، لن يتمكن تشانغ هنغ من مغادرة هذه الغابة.

كان قد ألقى قوسه الخشبي جانباً ، ووصل إلى السهم الذي استقر في الجاكوار ودفع بكلتا يديه بكل قوته.

 

مع ذلك ، فإن الواقع قاسٍ. عرف تشانغ هنغ حقيقة أنه من حيث الرشاقة والسرعة ، لا يمكن أن تتفوق ساقيه على المخلوق بأرجله الأربعة. بإمكانه أن يطير بالطائرة الورقية ولكن ماذا لو اختار الجاكوار الانضمام إلى شريكه ومهاجمة المستكشف بدلاً من ذلك؟

لذلك ، دخل كل من الرجل والقط في موقف المواجهة. حافظ تشانغ هنغ على هدفه وموقفه المستقيم كما علمه مدربه ، منظماً تنفسه.

كان بيل لا يزال يصارع الجاكوار الآخر ، مما يعني أن تشانغ هنغ سيتعين عليه مواجهة ملك الغابة المطيرة بمفرده. إذا كان لديه هذا اللقاء عندما جاء لأول مرة إلى الجزيرة ، لكان قد مات.

 

 

مقابله ، نفد صبر الجاكوار أخيراً ، فقام بتقويس جسده واستعد للانقضاض.

قد يبدو هذا بسيطاً ولكن في الواقع لم يكن ذلك سهلاً.

 

 

ارتفع الذعر داخل تشانغ هنغ. كان هذا وضعاً مختلفاً تماماً عن صيد طائر الدودو. حتى لو أخطأ هدفه ، فإن النتيجة ستكون عدم قدرته على أكل اللحوم. ولكن إذا أخطأ سهمه ، مع قدم الجاكوار الرشيقة ، فلن تكون لديه فرصة أخرى لإعادة تحميل قوسه.

 

 

مقابله ، نفد صبر الجاكوار أخيراً ، فقام بتقويس جسده واستعد للانقضاض.

الشخص الذي سيؤكل هو.

 

 

 

طرد تشانغ هنغ كل هذا الخليط من الأفكار بسرعة ، ورسخ مشاعره. في ذلك الجزء من الثانية ، قام الجاكوار بحركته. لقد كان أسرع بكثير مما كان يتخيله تشانغ هنغ. زود ركل الأرضِ بقدميه الخلفيتين المخلوق بقوة تفجيرية مخيفة.

قد يبدو هذا بسيطاً ولكن في الواقع لم يكن ذلك سهلاً.

 

كانت المسافة بينهما تتقلص بسرعة. على بعد أقل من سبعة أمتار ، جاء أخيراً صوت الوتر.

كانت المسافة بينهما تتقلص بسرعة. على بعد أقل من سبعة أمتار ، جاء أخيراً صوت الوتر.

 

 

مقابله ، نفد صبر الجاكوار أخيراً ، فقام بتقويس جسده واستعد للانقضاض.

يمكنك القول أن هذه التصويبة كانت أفضل تصويبة لتشانغ هنغ حتى الآن. بعد فترة طويلة من التحضير والقياس ، دخل عقله إلى نوع من حالة التوازن ، حيث بدا أن العالم الذي كان أمامه يتحرك في حركة بطيئة واستطاع رؤية حركة شعيرات الجاكوار.

 

 

 

سواء كانت القوة أو الزاوية أو الحساب – كل شيء كان مثالياً.

أطلق الجاكوار صرخة شديدة من الألم لكن إصابة رأسه لم تكن كافية لقتله. بدلاً من ذلك ، استفزت الوحش الذي شرع بعد ذلك في الهجوم نحو تشانغ هنغ ، وطرحه أرضاً.

 

 

بمجرد أن غادر السهم يده ، علم تشانغ هنغ أنه سيصيب الهدف.

ولكن في تلك اللحظة بالذات ، تمكنت اليد الحرة لتشانغ هنغ من الوصول إلى الرمح الذي أسقطه على الأرض.

 

مع إبقاء إحدى يديه على القوس ، سمح تشانغ هنغ بيده الحرة بالتدحرج حول الأرض. شاعراً بالضغط على رقبته الذي يضعف ، تحولت نظرة الجاكوار لنظرة وحشية. مد الوحش عنقه ليصل إلى رقبة تشانغ هنغ ، حيث كان اللعاب من أسنانه الحادة يتساقط على وجه ضحيته. كادت الرائحة الكريهة أن تتسبب في فقدان وعي تشانغ هنغ.

وكان على حق.

 

 

 

على هذه المسافة القريبة ، والجري بسرعة كاملة ، لم يكن الجاكوار قادراً على المراوغة ولم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد سهم الخشب القادم يضرب رأسه.

 

 

لكن ما حدث بعد ذلك كان خارج توقعات تشانغ هنغ تماماً. لم يكن يعرف ما إذا كان السبب هو أو أن رأس السهم المتفحم لم يكن مميتاً بما يكفي لأنه كان سيء الحظ للغاية ، حيث أصاب السهم جمجمة القط ولكنه لم يتعمق أكثر.

لكن ما حدث بعد ذلك كان خارج توقعات تشانغ هنغ تماماً. لم يكن يعرف ما إذا كان السبب هو أو أن رأس السهم المتفحم لم يكن مميتاً بما يكفي لأنه كان سيء الحظ للغاية ، حيث أصاب السهم جمجمة القط ولكنه لم يتعمق أكثر.

 

 

ترجمة: Acedia

أطلق الجاكوار صرخة شديدة من الألم لكن إصابة رأسه لم تكن كافية لقتله. بدلاً من ذلك ، استفزت الوحش الذي شرع بعد ذلك في الهجوم نحو تشانغ هنغ ، وطرحه أرضاً.

لفتت تسديدة تشانغ هنغ الضائعة انتباه الجاكوار. سرعان ما حوّل الأخير انتباهه إليه.

 

“هيه ، أنت بخير ، تشانغ؟” سأل بيل قلقاً. لقد رأى أن تشانغ هنغ في خطر لكنه لم يتمكن من المساعدة.

دفع تشانغ هنغ القوس لأعلى على رقبة الجاكوار لمنعه من تمزيق حلقه ولكن الجاكوار قد ثبت النصف السفلي من جسده على الأرض وكان يخدش بجنون في كتفه ، مما تسبب في ثقوب دموية فيه.

مع ذلك ، فإن الواقع قاسٍ. عرف تشانغ هنغ حقيقة أنه من حيث الرشاقة والسرعة ، لا يمكن أن تتفوق ساقيه على المخلوق بأرجله الأربعة. بإمكانه أن يطير بالطائرة الورقية ولكن ماذا لو اختار الجاكوار الانضمام إلى شريكه ومهاجمة المستكشف بدلاً من ذلك؟

 

 

لكن الألم المروع منح تشانغ هنغ دفعة من القوة لم يختبرها من قبل.

ثم عندما يحيط به الجاكوارين ، لن يتمكن تشانغ هنغ من مغادرة هذه الغابة.

 

لقد أصبح الآن في خطر أكبر بكثير من ذي قبل.

مع اقتراب الموت ، نسي مخاوفه للحظات. كان يعلم أنه لا أحد يستطيع إنقاذه في هذا الوقت. إذا أراد أن يعيش ، فسيتعين عليه الاعتماد على نفسه.

 

 

الشخص الذي سيؤكل هو.

مع إبقاء إحدى يديه على القوس ، سمح تشانغ هنغ بيده الحرة بالتدحرج حول الأرض. شاعراً بالضغط على رقبته الذي يضعف ، تحولت نظرة الجاكوار لنظرة وحشية. مد الوحش عنقه ليصل إلى رقبة تشانغ هنغ ، حيث كان اللعاب من أسنانه الحادة يتساقط على وجه ضحيته. كادت الرائحة الكريهة أن تتسبب في فقدان وعي تشانغ هنغ.

كان على وشك أن يطلب من بيل أن يستمر ، ثم غير رأيه في اللحظة الأخيرة وسأل المستكشف ، “هل يمكنني الحصول عليه؟”

 

——————–

لقد أصبح الآن في خطر أكبر بكثير من ذي قبل.

“بالطبع ، لقد أنقذتني. مرتين الآن.” كان بيل مجرد رجل كريم.

 

قام المستكشف بثقب أسفل بطن الجاكوار بسكينه ، وكان المخلوق يفقد الكثير من الدم. كانت حركته أيضاً أكثر تعقيداً وقيادة. يبدو أنه سيتبع خطى شريكه.

ولكن في تلك اللحظة بالذات ، تمكنت اليد الحرة لتشانغ هنغ من الوصول إلى الرمح الذي أسقطه على الأرض.

——————–

 

يمكنك القول أن هذه التصويبة كانت أفضل تصويبة لتشانغ هنغ حتى الآن. بعد فترة طويلة من التحضير والقياس ، دخل عقله إلى نوع من حالة التوازن ، حيث بدا أن العالم الذي كان أمامه يتحرك في حركة بطيئة واستطاع رؤية حركة شعيرات الجاكوار.

كان الفم الجائع الفاسد على وشك تمزيق رقبته عندما سقط الرمح في رقبة الجاكوار. فرغت عيون المخلوق. لكن تشانغ هنغ لم يتركه. بدلاً من ذلك ، دفع بقوة أكبر ، ولف السلاح بشكل أعمق في رقبة القط.

عندما فكر في مدى جنون كل ما حدث للتو ، لم يبدو أن قلبه النابض يهدأ.

 

 

كان قد ألقى قوسه الخشبي جانباً ، ووصل إلى السهم الذي استقر في الجاكوار ودفع بكلتا يديه بكل قوته.

 

 

 

كل هذا الأدرينالين العاصف جعله ينسى الألم في جميع أنحاء جسده. كانت هذه معركة حياة وموت. لم يكن هناك شيء اسمه رحمة هنا. فعل تشانغ هنغ كل ما في وسعه لإلحاق الضرر بالوحش البري أمامه حتى أعلن صوت في أذنه:

 

 

كان قد ألقى قوسه الخشبي جانباً ، ووصل إلى السهم الذي استقر في الجاكوار ودفع بكلتا يديه بكل قوته.

[نجح في إبادة نمر بالغ بمفرده. نقاط اللعبة +10. بإمكانك عرض لوحتك الشخصية لمزيد من المعلومات…]

لكن ما حدث بعد ذلك كان خارج توقعات تشانغ هنغ تماماً. لم يكن يعرف ما إذا كان السبب هو أو أن رأس السهم المتفحم لم يكن مميتاً بما يكفي لأنه كان سيء الحظ للغاية ، حيث أصاب السهم جمجمة القط ولكنه لم يتعمق أكثر.

 

 

عندها فقط ، استطاع تشانغ هنغ تأكيد أنه الفائز في حمام الدم هذا.

 

 

لأنه بالنسبة للحرفة بعيدة المدى ، كلما زاد النطاق ، كانت أكثر أماناً. لابد أن يعرف كل مطلق تقنية الطائرات الورقية.

دفع قطعة اللحم الميتة التي تحبس الأنفاس من نفسه ، ورأى تشانغ هنغ أن قتال بيل مع الجاكوار الآخر كان يقترب أيضاً من نهايته.

عندها فقط ، استطاع تشانغ هنغ تأكيد أنه الفائز في حمام الدم هذا.

 

 

قام المستكشف بثقب أسفل بطن الجاكوار بسكينه ، وكان المخلوق يفقد الكثير من الدم. كانت حركته أيضاً أكثر تعقيداً وقيادة. يبدو أنه سيتبع خطى شريكه.

لذلك ، دخل كل من الرجل والقط في موقف المواجهة. حافظ تشانغ هنغ على هدفه وموقفه المستقيم كما علمه مدربه ، منظماً تنفسه.

 

——————–

“هيه ، أنت بخير ، تشانغ؟” سأل بيل قلقاً. لقد رأى أن تشانغ هنغ في خطر لكنه لم يتمكن من المساعدة.

سواء كانت القوة أو الزاوية أو الحساب – كل شيء كان مثالياً.

 

ترجمة: Acedia

“… كنت أرغب دائماً في امتلاك قطعة تنورة من جلد النمر ، لكن أعتقد أن جلد الجاكوار ينفع أيضاً،” زهق تشانغ هنغ ، ثم سقط على الأرض مع انتشار ذراعيه وساقيه. بعد التحقق من أنه آمن تماماً ، استنزفت كل الطاقة في جسده فجأة. لم يكن يريد حتى رفع إصبع واحد.

 

 

يمكنك القول أن هذه التصويبة كانت أفضل تصويبة لتشانغ هنغ حتى الآن. بعد فترة طويلة من التحضير والقياس ، دخل عقله إلى نوع من حالة التوازن ، حيث بدا أن العالم الذي كان أمامه يتحرك في حركة بطيئة واستطاع رؤية حركة شعيرات الجاكوار.

عندما فكر في مدى جنون كل ما حدث للتو ، لم يبدو أن قلبه النابض يهدأ.

 

 

 

لم يعتقد أبداً أنه في يوم من الأيام سيضطر إلى محاربة مثل هذا الوحش الكبير عن قرب وبشكل شخصي. وفقاً لتقرير الوقت في الواقع ، قبل ساعة واحدة فقط ، كان يشرب ماء الليمون في البار.

على هذه المسافة ، لم تكن لديه الثقة الكاملة ليتمكن من إصابة الهدف. لذلك ، كان عليه كبح جماح الخوف الذي كان يعاني منه وانتظار هجوم الجاكوار أولاً.

 

كان على وشك أن يطلب من بيل أن يستمر ، ثم غير رأيه في اللحظة الأخيرة وسأل المستكشف ، “هل يمكنني الحصول عليه؟”

لكن الآن ، كان رجلاً قتل لتوه جاكوار.

 

 

ترجمة: Acedia

كان رائعاً إذا فكرت في الأمر. لكن كان من الأفضل ألا يحدث شيء مثل هذا مرة أخرى.

أطلق الجاكوار صرخة شديدة من الألم لكن إصابة رأسه لم تكن كافية لقتله. بدلاً من ذلك ، استفزت الوحش الذي شرع بعد ذلك في الهجوم نحو تشانغ هنغ ، وطرحه أرضاً.

 

 

“انكسر الحجر على المذبح خلال الصراع ، ووجدت هذا.” ذهب المستكشف إلى رفيقه بمجرد أن اعتنى بخصمه.

يمكنك القول أن هذه التصويبة كانت أفضل تصويبة لتشانغ هنغ حتى الآن. بعد فترة طويلة من التحضير والقياس ، دخل عقله إلى نوع من حالة التوازن ، حيث بدا أن العالم الذي كان أمامه يتحرك في حركة بطيئة واستطاع رؤية حركة شعيرات الجاكوار.

 

 

“ما هذا؟” نظر تشانغ هنغ إلى الشيء الفروي في يد بيل. بدا وكأنه نوع من الذيول. والغريب أنه إذا قام السكان الأصليون بإخفاء هذا الشيء تحت الحجر ، فلن يكون في مثل هذه الحالة الجيدة بعد هذا الوقت الطويل.

قد يبدو هذا بسيطاً ولكن في الواقع لم يكن ذلك سهلاً.

 

 

كان على وشك أن يطلب من بيل أن يستمر ، ثم غير رأيه في اللحظة الأخيرة وسأل المستكشف ، “هل يمكنني الحصول عليه؟”

 

 

 

“بالطبع ، لقد أنقذتني. مرتين الآن.” كان بيل مجرد رجل كريم.

“بالطبع ، لقد أنقذتني. مرتين الآن.” كان بيل مجرد رجل كريم.

 

على هذه المسافة القريبة ، والجري بسرعة كاملة ، لم يكن الجاكوار قادراً على المراوغة ولم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد سهم الخشب القادم يضرب رأسه.

“شكراً جزيلاً. قد يكون هذا الشيء مفيداً لي.”

 

 

 

غير تشانغ هنغ رأيه لأنه عندما أمسك الشيء الفروي ، أخبره صوت ،

بسرعة ، سحب تشانغ هنغ سهماً آخر ، ووضعه على الوتر. لم يكن في عجلة من أمره لإطلاقه لأنه هو والوحش كانا بعيدين عن بعضهما البعض.

 

 

[عُثر على عنصر لعبة – قدم الأرنب (مجهول)]

 

——————–

“… كنت أرغب دائماً في امتلاك قطعة تنورة من جلد النمر ، لكن أعتقد أن جلد الجاكوار ينفع أيضاً،” زهق تشانغ هنغ ، ثم سقط على الأرض مع انتشار ذراعيه وساقيه. بعد التحقق من أنه آمن تماماً ، استنزفت كل الطاقة في جسده فجأة. لم يكن يريد حتى رفع إصبع واحد.

ترجمة: Acedia

 

 

 

مع إبقاء إحدى يديه على القوس ، سمح تشانغ هنغ بيده الحرة بالتدحرج حول الأرض. شاعراً بالضغط على رقبته الذي يضعف ، تحولت نظرة الجاكوار لنظرة وحشية. مد الوحش عنقه ليصل إلى رقبة تشانغ هنغ ، حيث كان اللعاب من أسنانه الحادة يتساقط على وجه ضحيته. كادت الرائحة الكريهة أن تتسبب في فقدان وعي تشانغ هنغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط