نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 29

اختبار الصداقة

اختبار الصداقة

الفصل 29 اختبار الصداقة

 

 

 

عادت سيارات الدورية التي أرسلت المجموعة إلى المدينة. دُوِّنت أقوالهم ، ولكن ليس من المستغرب أن تفعل الشرطة القليل جداً حيال ذلك.

مع قيامه بضربة البداية ، بدأ الجميع في تبادل أرقامهم مع بعضهم البعض. بمجرد عودتهما إلى غرفتيهما ولا زال موضعا الكرسيين بارداً ، بدأ الزوجان بالفعل بالتسكع.

 

بعد دفع زجاجتين من الماء نحو مريء تشينغ تشينغ ، كان تشانغ هنغ قلقاً من أن تشينغ تشينغ لن يكون راضياً لذلك أخذ اثنتين أخريتين من مكتب الاستقبال. ثم ، لمنع حدوث ضرر دائم لجهازه العصبي من تسمم الماء ، أخذ ثلاث زجاجات أخرى من بوكاري سويت.

كانت تلك جريمة صغيرة لم تسفر عن أي شيء خطير ، لذلك قاموا فقط باستضافتهم وحذروا المخيمين الآخرين. ما لم تقع حادثة مماثلة مرة أخرى ، فلن يستثمروا الموارد في إجراء تحقيق.

بعد دفع زجاجتين من الماء نحو مريء تشينغ تشينغ ، كان تشانغ هنغ قلقاً من أن تشينغ تشينغ لن يكون راضياً لذلك أخذ اثنتين أخريتين من مكتب الاستقبال. ثم ، لمنع حدوث ضرر دائم لجهازه العصبي من تسمم الماء ، أخذ ثلاث زجاجات أخرى من بوكاري سويت.

 

 

وضع لا مفر منه ، كان لدى الضباط بالفعل الكثير من القضايا المتراكمة. كان فرز الحالات حسب الأولوية مهارة أساسية لكل ضابط.

ذهب تشانغ هنغ مباشرة إلى غرفة التحكم وأخرج بمهارة مجموعة من المفاتيح. ثم شرع في فتح الباب.

 

كان بإمكانه أن يتوقع أنه بعد الساعة صفر الليلة ، كانت هناك صداقة قوية على وشك مواجهة اختبار وحشي.

وبهذه الطريقة ، تدمرت النزهة. بحلول الوقت الذي وصلت فيه المجموعة إلى الحرم الجامعي ، كان الوقت قد اقترب بالفعل من منتصف الليل. ودعوا بعضهم البعض وعادوا إلى غرفهم.

كان هناك بخار في جميع أنحاء باب الحمام الزجاجي ولكن لم يكن هناك صوت ماء.

 

كان هذا مجرد طلب خدمة بحت من صديق ، لكن هؤلاء الأشخاص كانوا في بعض الأحيان مصدر إزعاج أكثر من البلطجية. كانوا على استعداد لفعل أي شيء تقريباً من أجل كرامتهم.

كان تشن هوادونغ محظوظاً! بفضل أدائه البطولي في ثباته على موقفه عندما هدده المتسلل ، نجح في الحصول على رقم هاتف شو جينغ!

انتزع تشانغ هنغ الهاتف من يده ورأى أن الشخص الذي كان يتحدث معه هو رجل يدعى وو فان مع صورة وشم كصورة ملفه الشخصي. حاول تشانغ هنغ أن يتذكر وشم الدخيل لكنه فشل في إدراك أي شيء مهم. لا بأس رغم ذلك. نقر تشانغ هنغ على جهات الاتصال ، وانتقل لأسفل ، ووجد نفس الصورة.

 

 

مع قيامه بضربة البداية ، بدأ الجميع في تبادل أرقامهم مع بعضهم البعض. بمجرد عودتهما إلى غرفتيهما ولا زال موضعا الكرسيين بارداً ، بدأ الزوجان بالفعل بالتسكع.

لم يفعل أي شيء غير إنساني – لم يكن وحشاً. أعطاه فقط بعض الماء ليشربه.

 

ومع ذلك ، هذا قد لا يهزم تشينغ تشينغ على نحو حاسم. لذلك ، قرر تشانغ هنغ تحذيره.

أرسلت شين شيشي رسالة نصية إلى تشانغ هنغ لتذكيره بتوخي المزيد من الحذر.

عادت سيارات الدورية التي أرسلت المجموعة إلى المدينة. دُوِّنت أقوالهم ، ولكن ليس من المستغرب أن تفعل الشرطة القليل جداً حيال ذلك.

 

كان تشن هوادونغ محظوظاً! بفضل أدائه البطولي في ثباته على موقفه عندما هدده المتسلل ، نجح في الحصول على رقم هاتف شو جينغ!

فكر تشانغ هنغ في الأمر ثم رد بأدب شكراً.

بعد دفع زجاجتين من الماء نحو مريء تشينغ تشينغ ، كان تشانغ هنغ قلقاً من أن تشينغ تشينغ لن يكون راضياً لذلك أخذ اثنتين أخريتين من مكتب الاستقبال. ثم ، لمنع حدوث ضرر دائم لجهازه العصبي من تسمم الماء ، أخذ ثلاث زجاجات أخرى من بوكاري سويت.

 

وفوق كل ذلك ، حذف تشانغ هنغ جميع التطبيقات في هاتف تشينغ تشينغ قبل تعيين صورة عروس تشاكي كخلفية. أخيراً ، ترك رسالة خطيرة في المذكرة – فكّر فيما فعلته.

بمجرد أن أرسل الرسالة النصية أصبح العالم من حوله فجأة هادئاً بشكل مخيف. بعد أكثر من شهر ، لم يكن تشانغ هنغ غريباً على هذه الظاهرة.

عندما فتح عينيه ، كان العالم لا يزال غارقاً في الظلام. أطفأ تشانغ هنغ منبهه وتدحرج من السرير. بعد أن صنع لنفسه كوباً من الشوفان ، نزل الدرج مع الكأس.

 

عاد تشانغ هنغ إلى صفحة المحادثة ، ثم نظر في الرسائل. كان الأمر تقريباً كما توقعه. كان تشينغ تشينغ بالفعل هو الشخص الذي جاء بهذه الفكرة! لقد كان قريباً عندما حدث ذلك ، وكان جاهزاً للظهور بمجرد حصوله على الإشارة!

ضابطاً المنبه على هاتفه لمدة 7 ساعات ، صعد إلى السرير.

من جميع النواحي ، لم ينزعج تشانغ هنغ من ابن أحد رجال الأعمال الأثرياء هذا. كما أخبر شين شيشي ، لم يشارك في أي نوادي أو أنشطة جماعية ولم يكن لديه سوى القليل جداً من التفاعل مع اتحاد الطلاب. إذا أراد تشينغ تشينغ الإطاحة بتشانغ هنغ ، فسيتطلب ذلك الكثير من الجهد من جانب الأول.

 

 

عندما فتح عينيه ، كان العالم لا يزال غارقاً في الظلام. أطفأ تشانغ هنغ منبهه وتدحرج من السرير. بعد أن صنع لنفسه كوباً من الشوفان ، نزل الدرج مع الكأس.

كان هذا مجرد طلب خدمة بحت من صديق ، لكن هؤلاء الأشخاص كانوا في بعض الأحيان مصدر إزعاج أكثر من البلطجية. كانوا على استعداد لفعل أي شيء تقريباً من أجل كرامتهم.

 

 

وصلت السيدة القائمة بالأعمال في وقت أبكر بقليل من المعتاد ، وأغلقت الباب الرئيسي بالفعل في اللحظة التي دقت فيها الساعة الثانية عشرة.

كان بإمكان تشانغ هنغ أن يرسم صورة ظلية لفتاة لكنه لم يكن من النوع الذي يستغل مثل هذه المواقف. نظر بعيداً على الفور ثم تابع دخول الغرفة. كانت الملابس متناثرة في كل مكان.

 

 

ذهب تشانغ هنغ مباشرة إلى غرفة التحكم وأخرج بمهارة مجموعة من المفاتيح. ثم شرع في فتح الباب.

 

 

 

لقد مرَّ بوومارت أولاً ، وأخذ كعكة أناناس من الرف وترك الفكة عند أمين الصندوق. لقد مر وقت طويل بالفعل منذ أن فعل أي شيء من هذا القبيل. ليس منذ أن أخذت جدة مرعوبة تجري حتى المنزل مع حفيدها بعد سماع إشاعة الساعة الثانية عشرة. لقد غيّر إلى تخزين طعامه قبل النوم.

كان تشن هوادونغ محظوظاً! بفضل أدائه البطولي في ثباته على موقفه عندما هدده المتسلل ، نجح في الحصول على رقم هاتف شو جينغ!

 

وجد اسم تشينغ تشينغ بسرعة ، وأخذ رقم الغرفة واقترض مجموعة من المفاتيح الاحتياطية. بعد دقيقتين ، دفع وفتح الباب في الغرفة 305.

{كعكة الأناناس هي نوع من أنواع الكعك الحلو التي تحظى بشعبية كبيرة في هونغ كونغ ، كما أنها شائعة في الحي الصيني في جميع أنحاء العالم. على الرغم من الاسم إلا أنها لا تحتوي عادة على الأناناس ، يشير الاسم إلى مظهر الطبقة المميزة التي تشبه نسيج الأناناس.}

‘وو فان ذاك الغبي اللعين! أنا فقط بحاجة لذكر صداقتنا وولائنا لجعله يفعل ما أريد. سيفعل أي شيء أطلبه منه. الآن ، إنه مطيع مثل كلبي.’

 

 

هذه المرة كانت استثناء بسبب ظرف غير متوقع. إذا لم يتدخل تشينغ تشينغ ، فسيظل هناك في الخارج للتخييم. بعد أن انتهى من الشوفان والكعكة ، ترك كوبه على رف السوبر ماركت ، ثم ركض إلى صالة الألعاب الرياضية التي تعمل على مدار الساعة. بحلول ذلك الوقت ، كانت محتويات معدته قد هضمت بالكامل تقريباً.

مع قيامه بضربة البداية ، بدأ الجميع في تبادل أرقامهم مع بعضهم البعض. بمجرد عودتهما إلى غرفتيهما ولا زال موضعا الكرسيين بارداً ، بدأ الزوجان بالفعل بالتسكع.

 

أوقف الدراجة المشتركة بجوار المبنى ودخل الفندق. لم يكن يعرف مكان تشينغ تشينغ ، لكن لم تكن هذه مشكلة لأنه تمكن من الوصول بسهولة إلى جميع معلومات العملاء على الكمبيوتر في مكتب الاستقبال.

بدأ تدريبه على آلة التجديف المقاومة للماء. مرت ثلاث ساعات بسرعة. بعد ذلك ، أخذ حماماً سريعاً قبل أن يدخل إلى نادي تسلق الصخور… أخيراً ، تجول في المدينة في جولته اليومية بالكاميرا.

كان بإمكانه أن يتوقع أنه بعد الساعة صفر الليلة ، كانت هناك صداقة قوية على وشك مواجهة اختبار وحشي.

 

 

كان يمر بجوار فندق صغير عندما لفتت انتباهه سيارة بي إم دبليو حمراء. أوقف تشانغ هنغ دراجته وهو ينظر ببطء إلى رقم اللوحة. كانت سيارة تشينغ تشينغ.

 

 

مع قيامه بضربة البداية ، بدأ الجميع في تبادل أرقامهم مع بعضهم البعض. بمجرد عودتهما إلى غرفتيهما ولا زال موضعا الكرسيين بارداً ، بدأ الزوجان بالفعل بالتسكع.

من جميع النواحي ، لم ينزعج تشانغ هنغ من ابن أحد رجال الأعمال الأثرياء هذا. كما أخبر شين شيشي ، لم يشارك في أي نوادي أو أنشطة جماعية ولم يكن لديه سوى القليل جداً من التفاعل مع اتحاد الطلاب. إذا أراد تشينغ تشينغ الإطاحة بتشانغ هنغ ، فسيتطلب ذلك الكثير من الجهد من جانب الأول.

كانت هناك حتى حمالة صدر تتدلى من التلفزيون.

 

لم يكن يتوقع أن تتعطل خططه من قبل تشانغ هنغ. اضطر تشينغ تشينغ للعودة إلى المنزل وبطنه مليئة بالغضب الذي لم يستطع التنفيس عنه ، ودعا شابة كانت قد استمالت إليه للخروج في موعد معه.

قد يكون تشينغ تشينغ مشهوراً في المدرسة ، لكنه لم يكن هناك حمقى. لقد كانوا مستعدين ليكونوا شركاء له في خداع الفتيات الساذجات بسبب المال. لكن إذا اضطروا للتخلي عن شهادة التخرج من أجله ، أو حتى خرق القانون ، آسف. لن يفعلها أحد.

وجد اسم تشينغ تشينغ بسرعة ، وأخذ رقم الغرفة واقترض مجموعة من المفاتيح الاحتياطية. بعد دقيقتين ، دفع وفتح الباب في الغرفة 305.

 

كانت هناك حتى حمالة صدر تتدلى من التلفزيون.

من ناحية أخرى خارج المدرسة ، رغم أن ذلك الشاب لم يكن عضواً في أي مجتمع وبعد ملاحظة شين شيشي ، أدرك تشانغ هنغ أنه كان أيضاً فيرداي آخر يشعر بالملل وليس لديه ما يفعله مثل تشينغ تشينغ.

عندما انتهى من كتابة النص ، أضاف تشانغ هنغ رمزاً تعبيرياً بابتسامة ونظارات (?) في النهاية ، ثم ضغط على زر الإرسال.

 

 

كان هذا مجرد طلب خدمة بحت من صديق ، لكن هؤلاء الأشخاص كانوا في بعض الأحيان مصدر إزعاج أكثر من البلطجية. كانوا على استعداد لفعل أي شيء تقريباً من أجل كرامتهم.

 

 

 

اعتقد تشانغ هنغ أنه نظراً لأنه واجهه بالصدفة ، كان من الأفضل التخلص من حصان طروادة هذا مرة واحدة وإلى الأبد.

 

 

وصلت السيدة القائمة بالأعمال في وقت أبكر بقليل من المعتاد ، وأغلقت الباب الرئيسي بالفعل في اللحظة التي دقت فيها الساعة الثانية عشرة.

أوقف الدراجة المشتركة بجوار المبنى ودخل الفندق. لم يكن يعرف مكان تشينغ تشينغ ، لكن لم تكن هذه مشكلة لأنه تمكن من الوصول بسهولة إلى جميع معلومات العملاء على الكمبيوتر في مكتب الاستقبال.

بدأ تدريبه على آلة التجديف المقاومة للماء. مرت ثلاث ساعات بسرعة. بعد ذلك ، أخذ حماماً سريعاً قبل أن يدخل إلى نادي تسلق الصخور… أخيراً ، تجول في المدينة في جولته اليومية بالكاميرا.

 

 

وجد اسم تشينغ تشينغ بسرعة ، وأخذ رقم الغرفة واقترض مجموعة من المفاتيح الاحتياطية. بعد دقيقتين ، دفع وفتح الباب في الغرفة 305.

من جميع النواحي ، لم ينزعج تشانغ هنغ من ابن أحد رجال الأعمال الأثرياء هذا. كما أخبر شين شيشي ، لم يشارك في أي نوادي أو أنشطة جماعية ولم يكن لديه سوى القليل جداً من التفاعل مع اتحاد الطلاب. إذا أراد تشينغ تشينغ الإطاحة بتشانغ هنغ ، فسيتطلب ذلك الكثير من الجهد من جانب الأول.

 

انتزع تشانغ هنغ الهاتف من يده ورأى أن الشخص الذي كان يتحدث معه هو رجل يدعى وو فان مع صورة وشم كصورة ملفه الشخصي. حاول تشانغ هنغ أن يتذكر وشم الدخيل لكنه فشل في إدراك أي شيء مهم. لا بأس رغم ذلك. نقر تشانغ هنغ على جهات الاتصال ، وانتقل لأسفل ، ووجد نفس الصورة.

كان هناك بخار في جميع أنحاء باب الحمام الزجاجي ولكن لم يكن هناك صوت ماء.

أوقف الدراجة المشتركة بجوار المبنى ودخل الفندق. لم يكن يعرف مكان تشينغ تشينغ ، لكن لم تكن هذه مشكلة لأنه تمكن من الوصول بسهولة إلى جميع معلومات العملاء على الكمبيوتر في مكتب الاستقبال.

 

كان بإمكانه أن يتوقع أنه بعد الساعة صفر الليلة ، كانت هناك صداقة قوية على وشك مواجهة اختبار وحشي.

كان بإمكان تشانغ هنغ أن يرسم صورة ظلية لفتاة لكنه لم يكن من النوع الذي يستغل مثل هذه المواقف. نظر بعيداً على الفور ثم تابع دخول الغرفة. كانت الملابس متناثرة في كل مكان.

 

 

 

كانت هناك حتى حمالة صدر تتدلى من التلفزيون.

 

 

كانت تلك جريمة صغيرة لم تسفر عن أي شيء خطير ، لذلك قاموا فقط باستضافتهم وحذروا المخيمين الآخرين. ما لم تقع حادثة مماثلة مرة أخرى ، فلن يستثمروا الموارد في إجراء تحقيق.

على السرير ، كان تشينغ تشينغ عارياً باستثناء ملابسه الداخلية ، وكان يدخن أثناء إرسال الرسائل النصية على WeChat.

بمجرد أن أرسل الرسالة النصية أصبح العالم من حوله فجأة هادئاً بشكل مخيف. بعد أكثر من شهر ، لم يكن تشانغ هنغ غريباً على هذه الظاهرة.

 

 

انتزع تشانغ هنغ الهاتف من يده ورأى أن الشخص الذي كان يتحدث معه هو رجل يدعى وو فان مع صورة وشم كصورة ملفه الشخصي. حاول تشانغ هنغ أن يتذكر وشم الدخيل لكنه فشل في إدراك أي شيء مهم. لا بأس رغم ذلك. نقر تشانغ هنغ على جهات الاتصال ، وانتقل لأسفل ، ووجد نفس الصورة.

 

 

فكر تشانغ هنغ في الأمر ثم رد بأدب شكراً.

التقط مالك حساب WeChat صورة لكامل الجسم مع خزانة ملابسه ، مع تسمية توضيحية تحتها – لا يمكنني ترك الحذاء. ماذا عليَّ أن أفعل؟

 

 

عاد تشانغ هنغ إلى صفحة المحادثة ، ثم نظر في الرسائل. كان الأمر تقريباً كما توقعه. كان تشينغ تشينغ بالفعل هو الشخص الذي جاء بهذه الفكرة! لقد كان قريباً عندما حدث ذلك ، وكان جاهزاً للظهور بمجرد حصوله على الإشارة!

الوجه الموجود في الصورة يخص الرجل ذو السكين القابل للطي.

{كعكة الأناناس هي نوع من أنواع الكعك الحلو التي تحظى بشعبية كبيرة في هونغ كونغ ، كما أنها شائعة في الحي الصيني في جميع أنحاء العالم. على الرغم من الاسم إلا أنها لا تحتوي عادة على الأناناس ، يشير الاسم إلى مظهر الطبقة المميزة التي تشبه نسيج الأناناس.}

 

 

عاد تشانغ هنغ إلى صفحة المحادثة ، ثم نظر في الرسائل. كان الأمر تقريباً كما توقعه. كان تشينغ تشينغ بالفعل هو الشخص الذي جاء بهذه الفكرة! لقد كان قريباً عندما حدث ذلك ، وكان جاهزاً للظهور بمجرد حصوله على الإشارة!

الفصل 29 اختبار الصداقة

 

عاد تشانغ هنغ إلى صفحة المحادثة ، ثم نظر في الرسائل. كان الأمر تقريباً كما توقعه. كان تشينغ تشينغ بالفعل هو الشخص الذي جاء بهذه الفكرة! لقد كان قريباً عندما حدث ذلك ، وكان جاهزاً للظهور بمجرد حصوله على الإشارة!

لم يكن يتوقع أن تتعطل خططه من قبل تشانغ هنغ. اضطر تشينغ تشينغ للعودة إلى المنزل وبطنه مليئة بالغضب الذي لم يستطع التنفيس عنه ، ودعا شابة كانت قد استمالت إليه للخروج في موعد معه.

وصلت السيدة القائمة بالأعمال في وقت أبكر بقليل من المعتاد ، وأغلقت الباب الرئيسي بالفعل في اللحظة التي دقت فيها الساعة الثانية عشرة.

 

وصلت السيدة القائمة بالأعمال في وقت أبكر بقليل من المعتاد ، وأغلقت الباب الرئيسي بالفعل في اللحظة التي دقت فيها الساعة الثانية عشرة.

سأل وو فان تشينغ تشينغ عما إذا كان يريد أن يحاول إزاحة رامي القوس عن الطريق قليلاً.

 

 

 

بدافع الحذر وليس لطف القلب ، أجاب تشين تشنغ أنه يجب أن يدرس تشانغ هنغ أولاً.

 

 

 

بعد ذلك ، أصبحت المحادثة مملة ، متعمقةً في الملهى الذي كانت به فتيات رائعات ، والأحذية ذات الإصدار المحدود التي تستحق جمعها ، أو من تمكن من الحصول على الفتاة ، أو من كان صدرها أكبر – هذا النوع من الموضوعات. بخلاف ذلك ، اكتشف تشانغ هنغ أيضاً أن تشينغ تشينغ كان يتعاطى المخدرات الترويحية وخدع الفتيات اللواتي كان معهن للتعاطي أيضاً.

بدأ تدريبه على آلة التجديف المقاومة للماء. مرت ثلاث ساعات بسرعة. بعد ذلك ، أخذ حماماً سريعاً قبل أن يدخل إلى نادي تسلق الصخور… أخيراً ، تجول في المدينة في جولته اليومية بالكاميرا.

 

 

هز تشانغ هنغ رأسه محبطاً. لقد تسبب هذا الرجل في الكثير من الضرر لأشخاص آخرين. عندما انتهى تشانغ هنغ من قراءة الحوار ، أنشأ مجموعة دردشة جديدة ضمت وو فان وجميع جهات الاتصال الأخرى في القائمة والتي بدت كالفيرداي ، ثم بدأ يكتب…

الفصل 29 اختبار الصداقة

 

وبهذه الطريقة ، تدمرت النزهة. بحلول الوقت الذي وصلت فيه المجموعة إلى الحرم الجامعي ، كان الوقت قد اقترب بالفعل من منتصف الليل. ودعوا بعضهم البعض وعادوا إلى غرفهم.

‘وو فان ذاك الغبي اللعين! أنا فقط بحاجة لذكر صداقتنا وولائنا لجعله يفعل ما أريد. سيفعل أي شيء أطلبه منه. الآن ، إنه مطيع مثل كلبي.’

 

 

كان بإمكان تشانغ هنغ أن يرسم صورة ظلية لفتاة لكنه لم يكن من النوع الذي يستغل مثل هذه المواقف. نظر بعيداً على الفور ثم تابع دخول الغرفة. كانت الملابس متناثرة في كل مكان.

عندما انتهى من كتابة النص ، أضاف تشانغ هنغ رمزاً تعبيرياً بابتسامة ونظارات (?) في النهاية ، ثم ضغط على زر الإرسال.

بدافع الحذر وليس لطف القلب ، أجاب تشين تشنغ أنه يجب أن يدرس تشانغ هنغ أولاً.

 

 

كان بإمكانه أن يتوقع أنه بعد الساعة صفر الليلة ، كانت هناك صداقة قوية على وشك مواجهة اختبار وحشي.

 

 

أوقف الدراجة المشتركة بجوار المبنى ودخل الفندق. لم يكن يعرف مكان تشينغ تشينغ ، لكن لم تكن هذه مشكلة لأنه تمكن من الوصول بسهولة إلى جميع معلومات العملاء على الكمبيوتر في مكتب الاستقبال.

ومع ذلك ، هذا قد لا يهزم تشينغ تشينغ على نحو حاسم. لذلك ، قرر تشانغ هنغ تحذيره.

 

 

سأل وو فان تشينغ تشينغ عما إذا كان يريد أن يحاول إزاحة رامي القوس عن الطريق قليلاً.

لم يفعل أي شيء غير إنساني – لم يكن وحشاً. أعطاه فقط بعض الماء ليشربه.

 

 

 

بعد دفع زجاجتين من الماء نحو مريء تشينغ تشينغ ، كان تشانغ هنغ قلقاً من أن تشينغ تشينغ لن يكون راضياً لذلك أخذ اثنتين أخريتين من مكتب الاستقبال. ثم ، لمنع حدوث ضرر دائم لجهازه العصبي من تسمم الماء ، أخذ ثلاث زجاجات أخرى من بوكاري سويت.

 

 

 

{بوكاري سويت هو مشروب رياضي ياباني صنعته شركة أوتسوكا للأدوية.}

وجد اسم تشينغ تشينغ بسرعة ، وأخذ رقم الغرفة واقترض مجموعة من المفاتيح الاحتياطية. بعد دقيقتين ، دفع وفتح الباب في الغرفة 305.

 

انتزع تشانغ هنغ الهاتف من يده ورأى أن الشخص الذي كان يتحدث معه هو رجل يدعى وو فان مع صورة وشم كصورة ملفه الشخصي. حاول تشانغ هنغ أن يتذكر وشم الدخيل لكنه فشل في إدراك أي شيء مهم. لا بأس رغم ذلك. نقر تشانغ هنغ على جهات الاتصال ، وانتقل لأسفل ، ووجد نفس الصورة.

في النهاية ، على الرغم من وجود زجاجة ، فقد أصبحت معدة تشينغ تشينغ بالفعل أكبر حجماً وعندما اهتزت ، تمكن تشانغ هنغ أن يسمع الماء يتدفق في الداخل.

كان هذا مجرد طلب خدمة بحت من صديق ، لكن هؤلاء الأشخاص كانوا في بعض الأحيان مصدر إزعاج أكثر من البلطجية. كانوا على استعداد لفعل أي شيء تقريباً من أجل كرامتهم.

 

 

وفوق كل ذلك ، حذف تشانغ هنغ جميع التطبيقات في هاتف تشينغ تشينغ قبل تعيين صورة عروس تشاكي كخلفية. أخيراً ، ترك رسالة خطيرة في المذكرة – فكّر فيما فعلته.

 

 

 

{عروس تشاكي ‏؛ يُعرَف أيضاً بـ لعبة طفل 4: عروس تشاكي ‏، الفيلم الرابع من سلسلة أفلام الرعب لعبة طفل. أُنتج في 1998 من بطولة جنيفر تيلي ، وبراد دوريف. كتبه دون مانشيني ، وأخرجه روني يو. في هذا الفيلم تتخذ السلسلة منحى أكثر ميلاً إلى الفكاهة، بشكل يتعارض مع الأفلام الثلاثة السابقة. عبارة الفيلم: “تشاكي يُصبح محظوظاً”.}

سأل وو فان تشينغ تشينغ عما إذا كان يريد أن يحاول إزاحة رامي القوس عن الطريق قليلاً.

 

 

عندما انتهى كل شيء ، قفز تشانغ هنغ على دراجته الصفراء الصغيرة ، تاركاً الفندق وراءه لمواصلة استكشاف المسار الفني.

وضع لا مفر منه ، كان لدى الضباط بالفعل الكثير من القضايا المتراكمة. كان فرز الحالات حسب الأولوية مهارة أساسية لكل ضابط.

————————-

 

ترجمة: Acedia

عندما انتهى كل شيء ، قفز تشانغ هنغ على دراجته الصفراء الصغيرة ، تاركاً الفندق وراءه لمواصلة استكشاف المسار الفني.

 

 

كانت تلك جريمة صغيرة لم تسفر عن أي شيء خطير ، لذلك قاموا فقط باستضافتهم وحذروا المخيمين الآخرين. ما لم تقع حادثة مماثلة مرة أخرى ، فلن يستثمروا الموارد في إجراء تحقيق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط