نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 30

الجولة 2

الجولة 2

الفصل 30 الجولة 2

 

 

 

تغيب تشنغ تشنغ عن المدرسة لمدة يومين. يقال أنه أُرسِل إلى قسم الطوارئ في سيارة إسعاف. كان التشخيص النهائي للطبيب هو ‘الغرق’. الشيء الغريب هو أن تشينغ تشينغ ادعى أنه كان مستلقياً في السرير في غرفة الفندق ولم يكن لديه أي اتصال بأي ماء على الإطلاق.

ترجمة: Acedia

 

 

لكن ما كان أسوأ من حالته الجسدية هو حالته العقلية. وبدا أنه يعاني من صدمة نفسية شديدة ونصحه الطبيب بطلب المساعدة النفسية بعد علاجه. نتيجة لذلك ، أنفق والديه مبلغاً كبيراً من المال لتوظيف خبير مشهور عالمياً ، وبعد جلستين ، استقر أخيراً.

 

 

“في المرة الأخيرة ، قلت أن الوقت قد حُدِدَ للعبة الأولى فقط. لدي حرية الاختيار بعدها ، أليس كذلك؟”

تمكن أخيراً من العودة إلى المدرسة بعد شهر. حتى أن بعض معارفه المقربين رتبوا حفل استقبال على شرفه. كانوا سيدعون فتاته الجانبية ، لكن تشينغ تشينغ كان مرعوباً جداً بعد كل ما حدث في تلك الليلة. على الرغم من أنهم أثبتوا أنه لم يكن لديه أي اتصال جنسي مع الفتاة التي كانت تستحم ، إلا أن تشينغ تشينغ كان يفضل أن تأتي عارضة أزياء تافهة أكثر من أي شخص من ذلك اليوم.

بعد أسبوع ، جاء والدا تشينغ تشينغ إلى المدرسة وبعد تقديم إجازة لابنهما ، غادروا في عجلة. سرعان ما انتشرت شائعة حول أنهما أرسلا ابنهما إلى الخارج لتلقي العلاج.

 

 

في تلك الليلة ، بعد شرب بعض البيرة وإعجاب الشركة ، تحسن مزاج تشينغ تشينغ بشكل كبير وكان على استعداد لممارسة ما قاله الخبير ، والذي اتضح أنه أقنع نفسه بأن ذلك كان مجرد حلم سيء.

صراخه لم يوقظ العارضة النائمة بجانبه فحسب ، بل أذهل الضيوف أيضاً في الغرف في الطابق السفلي. لم يكلف تشينغ تشينغ نفسه عناء ارتداء ملابسه بشكل صحيح وترك الغرفة هارباً ويصرخ من أجل حياته بملابسه الداخلية!

 

كانت نتائج تمرينه أكثر وضوحاً الآن. لم يكن يسعى لامتلاك إحدى تلك الأجسام العضلية ، وكان يهتم بالمرونة أكثر من القوة. لقد تجاوز الآن مستوى المبتدئين في تسلق الصخور أيضاً.

عند عودته إلى الجامعة ، قرر استعادة مجده السابق واكتشاف طريقة للفوز بشين شيشي. كان البشر هكذا. لقد اعتقدوا أنه كلما كان من الصعب تحقيق شيء ما ، ينبغي أن يكون أكثر قيمة.

 

 

كانت سمعة تشينغ تشينغ منتشرة بالفعل على قشور البيض. وبغض النظر عن السخط المُظهَر من جانب السفلة في اتحاد الطلاب ، كانت ردود الفعل في الغالب الشماتة من عامة الناس.

في البداية ، أثناء الحفلة الترحيبية ، اعتقد أنها كانت جميلة المظهر ، وأراد أن يجذبها لمجرد الاستمتاع بها. لكن شين شيشي لم توافق. لم تعطه حتى فرصة ، الأمر الذي جعله أكثر عناداً في مطاردتها.

———————

 

عند عودته إلى الجامعة ، قرر استعادة مجده السابق واكتشاف طريقة للفوز بشين شيشي. كان البشر هكذا. لقد اعتقدوا أنه كلما كان من الصعب تحقيق شيء ما ، ينبغي أن يكون أكثر قيمة.

سرعان ما عذبته هذه المسألة. بينما كان يجامع عارضة الأزياء التافهة ، غطى تشينغ تشينغ وجه الفتاة المسكينة بغطاء وسادة وتخيل أنها كانت شين شيشي. هذا جعله أكثر حماساً من المعتاد.

فقط-.-

 

“شكراً لك. لكنني لن أحتاج إلى الخمر. ستبدأ اللعبة قريباً ، لذا من الأفضل لي أن أبقى متيقظاً!”

استمر في ذلك لمدة ثلاث دقائق أخرى قبل أن يستلقي ، وعندها غمر رأسه اندفاع من الإرهاق ، وأغلق تشينغ تشينغ المتعب عينيه ونام على الفور. استيقظ في منتصف الليل وشعر بشيء يستريح على وجهه.

 

 

 

عندما فتح عينيه ، رأى وجه عروس تشاكي يستريح عليه! انتشرت القشعريرة في جميع أنحاء جسده المرعوب!

شكر تشانغ هنغ السادة وفتح الباب المعدني. لم تكن الصالة مختلفة عن آخر مرة زارها ، باستثناء الموسيقا فقد تغيرت إلى موسيقا الجاز.

 

للأسف ، الأحزان تحب الرفقة. كان على بعد مسافة قصيرة من الفندق عندما صرّت شاحنة صغيرة فجأة وتوقفت أمامه! فُتح الباب وابتسم له الشاب الموشوم من الداخل. “الأخ تشنغ ، لقد جاء كلبك الصغير لإحضارك إلى المنزل!”

صراخه لم يوقظ العارضة النائمة بجانبه فحسب ، بل أذهل الضيوف أيضاً في الغرف في الطابق السفلي. لم يكلف تشينغ تشينغ نفسه عناء ارتداء ملابسه بشكل صحيح وترك الغرفة هارباً ويصرخ من أجل حياته بملابسه الداخلية!

 

 

 

للأسف ، الأحزان تحب الرفقة. كان على بعد مسافة قصيرة من الفندق عندما صرّت شاحنة صغيرة فجأة وتوقفت أمامه! فُتح الباب وابتسم له الشاب الموشوم من الداخل. “الأخ تشنغ ، لقد جاء كلبك الصغير لإحضارك إلى المنزل!”

———————

 

{دوريان هي جنس نباتي يتبع فصيلة الخبازية من رتبة الخبازيات. هناك 30 نوعاً معروفاً من دوريو، ينتج تسعة منها على الأقل فواكه صالحة للأكل، مع أكثر من 300 نوع مسمى في إندونيسيا، و 100 في تايلاند و 100 في ماليزيا. دوريان زبادي هو النوع الوحيد المتاح في السوق الدولية: تُباع الأنواع الأخرى في مناطقها المحلية.}

بعدها قام الركاب داخل الشاحنة بجر تشينغ تشينغ المرتعب إلى السيارة!

 

 

 

بعد ذلك ، ظهر في منتدى الجامعة مقطع فيديو مدته 15 دقيقة لتشينغ تشينغ وهو يرتدي طوق كلب ينبح ويلتهم حلوى الكلاب. على الرغم من أنه أزيل بسرعة من قبل سلطات المدرسة ، إلا أنه ترك بالفعل بصماته الشديدة التي لا يمكن محوها. كانت المدرسة كلها في حالة جنون!

حظي تشانغ هنغ بالحس السليم لأخذ الكأس المليء بالسائل المجهول. من مظهره ، هذا الشيء يكرر بشكل مثالي أسلوب مقهى الخادمة. بكل صدق ، قد بدا مريباً. بالحديث عن ذلك ، كان تشانغ هنغ قد زار هذا المقهى عدة مرات من قبل ، لكن السيدة الساقية تصرفت كما لو أنها لا تعرفه ، متمسكة بتلك الواجهة الباردة غير المبالية.

 

 

كانت سمعة تشينغ تشينغ منتشرة بالفعل على قشور البيض. وبغض النظر عن السخط المُظهَر من جانب السفلة في اتحاد الطلاب ، كانت ردود الفعل في الغالب الشماتة من عامة الناس.

تمكن أخيراً من العودة إلى المدرسة بعد شهر. حتى أن بعض معارفه المقربين رتبوا حفل استقبال على شرفه. كانوا سيدعون فتاته الجانبية ، لكن تشينغ تشينغ كان مرعوباً جداً بعد كل ما حدث في تلك الليلة. على الرغم من أنهم أثبتوا أنه لم يكن لديه أي اتصال جنسي مع الفتاة التي كانت تستحم ، إلا أن تشينغ تشينغ كان يفضل أن تأتي عارضة أزياء تافهة أكثر من أي شخص من ذلك اليوم.

 

 

بعد أسبوع ، جاء والدا تشينغ تشينغ إلى المدرسة وبعد تقديم إجازة لابنهما ، غادروا في عجلة. سرعان ما انتشرت شائعة حول أنهما أرسلا ابنهما إلى الخارج لتلقي العلاج.

 

 

 

 

 

كانت سمعة تشينغ تشينغ منتشرة بالفعل على قشور البيض. وبغض النظر عن السخط المُظهَر من جانب السفلة في اتحاد الطلاب ، كانت ردود الفعل في الغالب الشماتة من عامة الناس.

كل ما حدث بعد ذلك لم يعد يهم تشانغ هنغ. في الواقع ، بعد أن قضى الوقت المستقطع لترك تحذير لتشينغ تشينغ ، واصل جدوله المزدحم. لقد ألقى ببساطة الدمية بشكل عابر لإبقاء تشينغ تشينغ مشغولاً من ملله! لم يتوقع تشانغ هنغ مطلقاً أن تكون النتيجة شديدة جداً.

عند عودته إلى الجامعة ، قرر استعادة مجده السابق واكتشاف طريقة للفوز بشين شيشي. كان البشر هكذا. لقد اعتقدوا أنه كلما كان من الصعب تحقيق شيء ما ، ينبغي أن يكون أكثر قيمة.

 

 

في وقت لاحق عاد تشانغ هنغ ، عن قصد هذه المرة ، لوضع وجه الدمية المسكون في غرفة الفندق المظلمة. كان الوضع مخيفاً بلا شك. كان تشينغ تشينغ خائفاً بالفعل مرة من قبل ، وفي حالته الهشة للغاية ، كل ما يتطلبه الأمر هو تخويف آخر ولن يكون الانهيار العقلي الكامل مفاجئاً. أما بالنسبة لظهور وو فان بعد ذلك ، فإن تشانغ هنغ لا يعرف شيئاً عنه.

 

 

بعد ذلك ، ظهر في منتدى الجامعة مقطع فيديو مدته 15 دقيقة لتشينغ تشينغ وهو يرتدي طوق كلب ينبح ويلتهم حلوى الكلاب. على الرغم من أنه أزيل بسرعة من قبل سلطات المدرسة ، إلا أنه ترك بالفعل بصماته الشديدة التي لا يمكن محوها. كانت المدرسة كلها في حالة جنون!

باختصار ، أُعتبِزت هذه المسألة منتهية. لم يقض تشانغ هنغ الكثير من الوقت والطاقة في الواقع على تشينغ تشينغ. تمت المضايقة بدافع الراحة. خلال هذه الفترة ، كان قد استخدم خطة عمل جديدة – حضور الدروس والاستعداد للجولة التالية من الألعاب.

 

 

 

كانت نتائج تمرينه أكثر وضوحاً الآن. لم يكن يسعى لامتلاك إحدى تلك الأجسام العضلية ، وكان يهتم بالمرونة أكثر من القوة. لقد تجاوز الآن مستوى المبتدئين في تسلق الصخور أيضاً.

 

 

 

كانت اللعبة الثانية تقترب. من الناحية النظرية ، يمكنه في الواقع الانتظار حتى اليوم الأخير للانضمام إلى اللعبة لكن تشانغ هنغ لم يرد أن يكون الأمر وشيكاً. ماذا لو مرض أو لوى كاحله؟ كانت فكرة ممتعة.

عند عودته إلى الجامعة ، قرر استعادة مجده السابق واكتشاف طريقة للفوز بشين شيشي. كان البشر هكذا. لقد اعتقدوا أنه كلما كان من الصعب تحقيق شيء ما ، ينبغي أن يكون أكثر قيمة.

 

 

لذلك ، قبل 5 أيام من نهاية نوفمبر ، عاد تشانغ هنغ إلى حانة الجنس والمدينة.

حظي تشانغ هنغ بالحس السليم لأخذ الكأس المليء بالسائل المجهول. من مظهره ، هذا الشيء يكرر بشكل مثالي أسلوب مقهى الخادمة. بكل صدق ، قد بدا مريباً. بالحديث عن ذلك ، كان تشانغ هنغ قد زار هذا المقهى عدة مرات من قبل ، لكن السيدة الساقية تصرفت كما لو أنها لا تعرفه ، متمسكة بتلك الواجهة الباردة غير المبالية.

 

 

هذه المرة ، لم يكن بحاجة إلى إظهار الرقم على ذراعه للرجلين قويي البنية اللذين يحرسان الدرج للسماح له بالمرور.

كل ما حدث بعد ذلك لم يعد يهم تشانغ هنغ. في الواقع ، بعد أن قضى الوقت المستقطع لترك تحذير لتشينغ تشينغ ، واصل جدوله المزدحم. لقد ألقى ببساطة الدمية بشكل عابر لإبقاء تشينغ تشينغ مشغولاً من ملله! لم يتوقع تشانغ هنغ مطلقاً أن تكون النتيجة شديدة جداً.

 

{القشدة الشائكة أو القشطة الشائكة أو الغرافيولا شجر ذو ثمر حمضي المذاق.}

شكر تشانغ هنغ السادة وفتح الباب المعدني. لم تكن الصالة مختلفة عن آخر مرة زارها ، باستثناء الموسيقا فقد تغيرت إلى موسيقا الجاز.

 

 

“في المرة الأخيرة ، قلت أن الوقت قد حُدِدَ للعبة الأولى فقط. لدي حرية الاختيار بعدها ، أليس كذلك؟”

بدت الساقية في مزاج جيد. كانت تمزج بعض الشراب الغريب عندما رصدت تشانغ هنغ وحيّته، “كيف كان هذا الشهر؟ ماذا تود أن تشرب؟”

وغني عن القول ، أن امتلاك عنصر خارق للطبيعة استمر في إحداث تأثيرات في العالم الحقيقي كان مفيداً للغاية! كان قدم الأرنب المحظوظ مع تشانغ هنغ لأكثر من شهر حتى الآن. حتى أنه وجد نقوداً على الطريق مرتين الآن ، على الرغم من أنها 2 يوان فقط. كان قدم الأرنب من الفئة E ، مما يدل على وجود فئات أخرى – A و B و C و D – فوقها.

 

 

“ليس سيئاً. لن أتناول أي مشروبات.”

 

 

ترجمة: Acedia

ثم بينما كانت تقرأ أفكاره ، دفعت أمامه التحفة المنعشة. “أنت لا تظن أن هذا الماء بالليمون هو الذي أفقدك الوعي في المرة الأخيرة ، أليس كذلك؟ حتى لو لم تفعل شيئاً ، فستظل تدخل اللعبة بنفس الطريقة.”

ترجمة: Acedia

 

استمر في ذلك لمدة ثلاث دقائق أخرى قبل أن يستلقي ، وعندها غمر رأسه اندفاع من الإرهاق ، وأغلق تشينغ تشينغ المتعب عينيه ونام على الفور. استيقظ في منتصف الليل وشعر بشيء يستريح على وجهه.

“في المرة الأخيرة ، قلت أن الوقت قد حُدِدَ للعبة الأولى فقط. لدي حرية الاختيار بعدها ، أليس كذلك؟”

بعد أسبوع ، جاء والدا تشينغ تشينغ إلى المدرسة وبعد تقديم إجازة لابنهما ، غادروا في عجلة. سرعان ما انتشرت شائعة حول أنهما أرسلا ابنهما إلى الخارج لتلقي العلاج.

 

كانت اللعبة الثانية تقترب. من الناحية النظرية ، يمكنه في الواقع الانتظار حتى اليوم الأخير للانضمام إلى اللعبة لكن تشانغ هنغ لم يرد أن يكون الأمر وشيكاً. ماذا لو مرض أو لوى كاحله؟ كانت فكرة ممتعة.

أشارت الساقية إلى شيء قريب. “هل ترى ذلك الكشك؟ لكل منهم منبه. اجلس في أحدهم واضبط الوقت حسب رغبتك. عندما يحين الوقت ، ستبدأ اللعبة.”

 

 

في تلك الليلة ، بعد شرب بعض البيرة وإعجاب الشركة ، تحسن مزاج تشينغ تشينغ بشكل كبير وكان على استعداد لممارسة ما قاله الخبير ، والذي اتضح أنه أقنع نفسه بأن ذلك كان مجرد حلم سيء.

“شكراً لك. لكنني لن أحتاج إلى الخمر. ستبدأ اللعبة قريباً ، لذا من الأفضل لي أن أبقى متيقظاً!”

 

 

 

“هذا ليس خمر ، إنه مجرد مزيج من عصائر الفاكهة.” رفعت الساقية حاجباً في وجهه. من الواضح أن صبرها دفع بدرجة أكبر.

 

 

في المرة الأخيرة ، بعد أن أخبرته الساقية عن شجرة التولي ، عاد وبحث عنها في بايدو واكتشف أن هذه الشجرة نمت فقط في ولاية أواكساكا المكسيكية ، والتي تحظى بالاحترام الشديد من قبل السكان المحليين. كان من المستحيل عملياً أخذ قطعة من الشجرة لصنع صندوق.

حظي تشانغ هنغ بالحس السليم لأخذ الكأس المليء بالسائل المجهول. من مظهره ، هذا الشيء يكرر بشكل مثالي أسلوب مقهى الخادمة. بكل صدق ، قد بدا مريباً. بالحديث عن ذلك ، كان تشانغ هنغ قد زار هذا المقهى عدة مرات من قبل ، لكن السيدة الساقية تصرفت كما لو أنها لا تعرفه ، متمسكة بتلك الواجهة الباردة غير المبالية.

 

 

هذه المرة ، لم يكن بحاجة إلى إظهار الرقم على ذراعه للرجلين قويي البنية اللذين يحرسان الدرج للسماح له بالمرور.

“صحيح! لقد ذكرت أيضاً في المرة الأخيرة أن الصندوق الخشبي المصنوع من خشب التولي والذي يمكن أن يعزل القوى الخارقة للطبيعة يُباع هنا. كم سعره؟” تذوق تشانغ هنغ الشراب الذي في يده. كان له طعم غريب ، يشبه إلى حد ما الدوريان وقليلاً مثل المانجو. ربما كانت هناك قشدة شائكة وأفوكادو. لقد كان مزيجاً غريباً قدر الإمكان. لذلك ، قرر تشانغ هنغ تغيير الموضوع ، وأعاد الشراب ببطء وخفاء.

 

 

 

{دوريان هي جنس نباتي يتبع فصيلة الخبازية من رتبة الخبازيات. هناك 30 نوعاً معروفاً من دوريو، ينتج تسعة منها على الأقل فواكه صالحة للأكل، مع أكثر من 300 نوع مسمى في إندونيسيا، و 100 في تايلاند و 100 في ماليزيا. دوريان زبادي هو النوع الوحيد المتاح في السوق الدولية: تُباع الأنواع الأخرى في مناطقها المحلية.}

“في المرة الأخيرة ، قلت أن الوقت قد حُدِدَ للعبة الأولى فقط. لدي حرية الاختيار بعدها ، أليس كذلك؟”

 

 

{القشدة الشائكة أو القشطة الشائكة أو الغرافيولا شجر ذو ثمر حمضي المذاق.}

 

 

في وقت لاحق عاد تشانغ هنغ ، عن قصد هذه المرة ، لوضع وجه الدمية المسكون في غرفة الفندق المظلمة. كان الوضع مخيفاً بلا شك. كان تشينغ تشينغ خائفاً بالفعل مرة من قبل ، وفي حالته الهشة للغاية ، كل ما يتطلبه الأمر هو تخويف آخر ولن يكون الانهيار العقلي الكامل مفاجئاً. أما بالنسبة لظهور وو فان بعد ذلك ، فإن تشانغ هنغ لا يعرف شيئاً عنه.

من بين جميع المعلومات السابقة التي جمعها ، كان هناك شيئان ثمينان في اللعبة. الأول كان جواً وإعدادات واقعية للغاية سمحت للناس باكتساب الكثير من الخبرة والمهارات في غضون ساعات قليلة. والثاني هو ما يسمى بعناصر اللعبة.

في وقت لاحق عاد تشانغ هنغ ، عن قصد هذه المرة ، لوضع وجه الدمية المسكون في غرفة الفندق المظلمة. كان الوضع مخيفاً بلا شك. كان تشينغ تشينغ خائفاً بالفعل مرة من قبل ، وفي حالته الهشة للغاية ، كل ما يتطلبه الأمر هو تخويف آخر ولن يكون الانهيار العقلي الكامل مفاجئاً. أما بالنسبة لظهور وو فان بعد ذلك ، فإن تشانغ هنغ لا يعرف شيئاً عنه.

 

كانت نتائج تمرينه أكثر وضوحاً الآن. لم يكن يسعى لامتلاك إحدى تلك الأجسام العضلية ، وكان يهتم بالمرونة أكثر من القوة. لقد تجاوز الآن مستوى المبتدئين في تسلق الصخور أيضاً.

وغني عن القول ، أن امتلاك عنصر خارق للطبيعة استمر في إحداث تأثيرات في العالم الحقيقي كان مفيداً للغاية! كان قدم الأرنب المحظوظ مع تشانغ هنغ لأكثر من شهر حتى الآن. حتى أنه وجد نقوداً على الطريق مرتين الآن ، على الرغم من أنها 2 يوان فقط. كان قدم الأرنب من الفئة E ، مما يدل على وجود فئات أخرى – A و B و C و D – فوقها.

 

 

ثم بينما كانت تقرأ أفكاره ، دفعت أمامه التحفة المنعشة. “أنت لا تظن أن هذا الماء بالليمون هو الذي أفقدك الوعي في المرة الأخيرة ، أليس كذلك؟ حتى لو لم تفعل شيئاً ، فستظل تدخل اللعبة بنفس الطريقة.”

ولكن نظراً لأن تأثيرات عناصر اللعبة كانت غير قابلة للتحديد ، فإن حملها دون علم سيكون خطيراً للغاية. كان من الممكن أن يحظى بمثل هذا الحظ السعيد طوال الوقت ، لذلك كان بحاجة إلى طريقة أفضل لاحتوائه.

 

 

الفصل 30 الجولة 2

في المرة الأخيرة ، بعد أن أخبرته الساقية عن شجرة التولي ، عاد وبحث عنها في بايدو واكتشف أن هذه الشجرة نمت فقط في ولاية أواكساكا المكسيكية ، والتي تحظى بالاحترام الشديد من قبل السكان المحليين. كان من المستحيل عملياً أخذ قطعة من الشجرة لصنع صندوق.

حظي تشانغ هنغ بالحس السليم لأخذ الكأس المليء بالسائل المجهول. من مظهره ، هذا الشيء يكرر بشكل مثالي أسلوب مقهى الخادمة. بكل صدق ، قد بدا مريباً. بالحديث عن ذلك ، كان تشانغ هنغ قد زار هذا المقهى عدة مرات من قبل ، لكن السيدة الساقية تصرفت كما لو أنها لا تعرفه ، متمسكة بتلك الواجهة الباردة غير المبالية.

 

{القشدة الشائكة أو القشطة الشائكة أو الغرافيولا شجر ذو ثمر حمضي المذاق.}

وفي هذه الحالة ، لم يكن لديه خيار آخر سوى شرائه من الساقية. شعر أنه أُجبِر على فعلها على الرغم من علمه أن النتيجة كانت سيئة.

 

———————

“شكراً لك. لكنني لن أحتاج إلى الخمر. ستبدأ اللعبة قريباً ، لذا من الأفضل لي أن أبقى متيقظاً!”

ترجمة: Acedia

 

فقط-.-

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط