جروف طوكيو XIII
الفصل 43 جروف طوكيو XIII
داس كلا السائقين دواسة البنزين واقتربا من بعضهما البعض. استخدم تشانغ هنغ المصد الأمامي لضرب الطرف الخلفي الأيسر من فوكسي بعنف. بدأت تويوتا تفقد السيطرة ، وفي حالة من الذعر ، أحكم سائقها قبضته على المقود. بغض النظر عن السرعة التي قاد بها رغم هذا ، لا يبدو أنه يستطيع التخلص من الشاحنة الملاحقة.
اندفعت حافلة صغيرة خردلية متجاوزة المصعد. قام تشانغ هنغ بتشغيل الممسحة ماسحاً بطاقتي التهنئة اللتين وجدتا طريقهما إلى زجاجه الأمامي! ضرب ذيل L300 عبر رف مليء بمنتجات العناية بالبشرة باهظة الثمن مُحدِثاً اندفاع الرياح مما تسبب في ترنح زجاجات شيسيدو.
مع اقتراب عيد الميلاد ، بدأت المتاجر بالاستعداد للموسم.
لم يعرف أحد متى استيقظت أميكو ونزلت من السيارة ، لكن من الواضح أنها سمعت المحادثة بين تشانغ هنغ ووالدها.
برؤية أنهما على وشك الانقلاب كالسلحفاة ، اضطرت فوكسي أن تتباطأ. ثم كأنما متناغمان ، تباطأت L300 خلفها أيضاً! بإمكان تشانغ هنغ أن يطرق الشاحنة الأخرى على جانبها لكنه قرر أن يتصرف بلطف عندما تذكر أن أميكو داخل السيارة. في النهاية توقفت السيارتان على جانب الطريق.
عُلِّقَت الأضواء الملونة مع رايات الموسم في حين أشجار عيد الميلاد المزينة بشكل متقن والمحلاة بهدايا صغيرة جداً من الممكن رؤيتها في المتاجر.
ولكن من هم هؤلاء الناس في الفوكسي بحق الجحيم؟ التسبب في المتاعب واشعال النيران. حتى أنهم حملوا بنادق! في بلد به مثل هذه اللوائح الصارمة بشأن الأسلحة ، فإن وضع أيديهم على الأسلحة النارية يعني أنهم يعملون لصالح شخص مؤثر.
فجأة ارتجفت شجرة التنوب المزيفة بعنف ، وهزّت الحلي الصغيرة من أغصانها مرسلةً إياها تطير في كل مكان!
اندفعت حافلة صغيرة خردلية متجاوزة المصعد. قام تشانغ هنغ بتشغيل الممسحة ماسحاً بطاقتي التهنئة اللتين وجدتا طريقهما إلى زجاجه الأمامي! ضرب ذيل L300 عبر رف مليء بمنتجات العناية بالبشرة باهظة الثمن مُحدِثاً اندفاع الرياح مما تسبب في ترنح زجاجات شيسيدو.
{شيسيدو شركة يابانية لمنتجات التجميل.}
ترجمة: Acedia
…
داس كلا السائقين دواسة البنزين واقتربا من بعضهما البعض. استخدم تشانغ هنغ المصد الأمامي لضرب الطرف الخلفي الأيسر من فوكسي بعنف. بدأت تويوتا تفقد السيطرة ، وفي حالة من الذعر ، أحكم سائقها قبضته على المقود. بغض النظر عن السرعة التي قاد بها رغم هذا ، لا يبدو أنه يستطيع التخلص من الشاحنة الملاحقة.
كان سائق سيارة تويوتا فوكسي خبيثاً واستدار بشكل مفاجئ عند كل تقاطع. بعد القيام بلفة كبيرة ، أراد أن يتسلل عائداً إلى الطريق ، لكن الباب الزجاجي للمركز التجاري على يمينه تحطم فجأة! انطلقت حافلة صغيرة صفراء تتدلى منها زينة عيد الميلاد عبر المدخل!
ماذا؟! هل جاء سانتا في وقت مبكر هذا العام؟ ومنذ متى استبدل مزلقته بسيارة؟
“هذا السؤال لك للإجابة عليه.” قفز تشانغ هنغ من الشاحنة. “لقد وجدتها في متجرك. مجموعة من الرجال كانوا سيختطفونها ، لكن لا تقلق ؛ لقد فقدت وعيها فحسب. لا شيء كبير.”
راقب سائق فوكسي المذهول باستمرار مرآته الخلفية. لم ير أحداً يلاحقهم – إذن من أين أتى هذا الرجل؟ ويا له من دخول مسرحي!
{شيسيدو شركة يابانية لمنتجات التجميل.}
أصبحا الآن على بعد 6 إلى 7 أمتار فقط عن بعضهما. أدى ذلك إلى استشاطة سائق فوكسي ؛ ضغط على دواسة البنزين محاولاً التخلص من السيارة الملاحقة بسرعته.
اندفعت حافلة صغيرة خردلية متجاوزة المصعد. قام تشانغ هنغ بتشغيل الممسحة ماسحاً بطاقتي التهنئة اللتين وجدتا طريقهما إلى زجاجه الأمامي! ضرب ذيل L300 عبر رف مليء بمنتجات العناية بالبشرة باهظة الثمن مُحدِثاً اندفاع الرياح مما تسبب في ترنح زجاجات شيسيدو.
ولكن من هم هؤلاء الناس في الفوكسي بحق الجحيم؟ التسبب في المتاعب واشعال النيران. حتى أنهم حملوا بنادق! في بلد به مثل هذه اللوائح الصارمة بشأن الأسلحة ، فإن وضع أيديهم على الأسلحة النارية يعني أنهم يعملون لصالح شخص مؤثر.
ولكن لدهشته ، لحقت L300 المهترئة في الواقع بفوكسي!
ماذا؟! هل جاء سانتا في وقت مبكر هذا العام؟ ومنذ متى استبدل مزلقته بسيارة؟
داس كلا السائقين دواسة البنزين واقتربا من بعضهما البعض. استخدم تشانغ هنغ المصد الأمامي لضرب الطرف الخلفي الأيسر من فوكسي بعنف. بدأت تويوتا تفقد السيطرة ، وفي حالة من الذعر ، أحكم سائقها قبضته على المقود. بغض النظر عن السرعة التي قاد بها رغم هذا ، لا يبدو أنه يستطيع التخلص من الشاحنة الملاحقة.
بعد أن أدرك أنه لا يستطيع الهروب من الشاحنة الأخرى بمهاراته ، فتح سائق فوكسي باب السيارة ورمى أميكو فاقدة الوعي! شاهد تشانغ هنغ سيارة تويوتا ذات اللون الأزرق الغامق تختفي في الليل قبل أن يرخي قبضته على القوس والسهم.
لم يواصل الملاحقة لأنه لم يستطع ترك أميكو على جانب الطريق ولأن لدى الخاطفين بنادق. حتى لو امتنعوا عن إطلاق النار في وقت سابق ، فمن يعلم ماذا سيفعلون لو حوصروا.
برؤية أنهما على وشك الانقلاب كالسلحفاة ، اضطرت فوكسي أن تتباطأ. ثم كأنما متناغمان ، تباطأت L300 خلفها أيضاً! بإمكان تشانغ هنغ أن يطرق الشاحنة الأخرى على جانبها لكنه قرر أن يتصرف بلطف عندما تذكر أن أميكو داخل السيارة. في النهاية توقفت السيارتان على جانب الطريق.
فكر تشانغ هنغ لدقيقة ثم قال ، “لقد كان بعيداً جداً. لا يمكنني أن أكون متأكداً تماماً ، لكنني أعتقد أنها كانت عيناً.”
بعد أن أدرك أنه لا يستطيع الهروب من الشاحنة الأخرى بمهاراته ، فتح سائق فوكسي باب السيارة ورمى أميكو فاقدة الوعي! شاهد تشانغ هنغ سيارة تويوتا ذات اللون الأزرق الغامق تختفي في الليل قبل أن يرخي قبضته على القوس والسهم.
————
لم يواصل الملاحقة لأنه لم يستطع ترك أميكو على جانب الطريق ولأن لدى الخاطفين بنادق. حتى لو امتنعوا عن إطلاق النار في وقت سابق ، فمن يعلم ماذا سيفعلون لو حوصروا.
وبالتالي ، انتهت هذه المناوشات القصيرة بين الطرفين بتنحي الطرفين.
الفصل 43 جروف طوكيو XIII
بطريقة ما ، أراح ظهور هؤلاء الخاطفين تشانغ هنغ. عندما رأى الحريق في المتجر لأول مرة ، شارك أميكو افتراضها بأن تاكيدا تيتسويا قد قُتل وأن قاتله قد أحرق الجثة للتخلص من الأدلة. ولكن عندها أخبره ظهور فوكسي خلاف ذلك – لا زال صاحب محل المأكولات البحرية حي يرزق!
“ما هو شكل الوشم؟” بدا أن تاكيدا تيتسويا مهتم فقط بتلك التفاصيل الصغيرة.
داس كلا السائقين دواسة البنزين واقتربا من بعضهما البعض. استخدم تشانغ هنغ المصد الأمامي لضرب الطرف الخلفي الأيسر من فوكسي بعنف. بدأت تويوتا تفقد السيطرة ، وفي حالة من الذعر ، أحكم سائقها قبضته على المقود. بغض النظر عن السرعة التي قاد بها رغم هذا ، لا يبدو أنه يستطيع التخلص من الشاحنة الملاحقة.
وإلا لما خدعوا أميكو في المتجر وخطفوها. عاشت الفتاة حياة عادية جداً ، لا تختلف عن معظم طلاب الجامعات اليابانية. من المحتمل أن هؤلاء الحمقى أخذوها ناوين ابتزاز تاكيدا تيتسويا.
بعد فترة وجيزة ، ملأ صوت سيارات الإطفاء الأجواء. جاء رجال الإطفاء المشهورون بكفاءتهم بسرعة كبيرة. بناءً على خطورة الموقف ، استجابوا على الفور واستغرقوا دقيقتين فقط للوصول إلى مكان الحادث.
عندما سمع تيتسويا صوت صرير الإطارات ، عرف على الفور من كان. قام ورأى أميكو في مقعد الراكب وتجمد!
ولكن من هم هؤلاء الناس في الفوكسي بحق الجحيم؟ التسبب في المتاعب واشعال النيران. حتى أنهم حملوا بنادق! في بلد به مثل هذه اللوائح الصارمة بشأن الأسلحة ، فإن وضع أيديهم على الأسلحة النارية يعني أنهم يعملون لصالح شخص مؤثر.
أطلق تشانغ هنغ على الرجل الموشوم في ربلة الساق بقصد إبقائه للاستجواب ، لكن زميلهم الآخر ظهر بشكل غير متوقع. الحمد لله أنهم لم يتمكنوا من الإفلات مع أميكو.
حمل تشانغ هنغ صديقته إلى الشاحنة وقام بتقييم سريع لحالتها. بخلاف خدوش قليلة على كوعها وساقها ، لم تتضرر أجزاء جسدها المختلفة تماماً.
حمل تشانغ هنغ صديقته إلى الشاحنة وقام بتقييم سريع لحالتها. بخلاف خدوش قليلة على كوعها وساقها ، لم تتضرر أجزاء جسدها المختلفة تماماً.
خلع تشانغ هنغ سترته ووضعها على أميكو. لقد دعته إلى شقتها الصغيرة المستأجرة عدة مرات ليأكلا وعاءاً ساخناً ، لذلك عرف مكان إقامتها. لكن لا يبدو أن إعادتها الآن فكرة جيدة. من الواضح أنها متورطة في نوع من المشاكل هنا. لو تمكن أياً كان من خداعها مرة ، فمن المؤكد أنه سيخدعها في المرة الثانية.
فمن الضروري أن يكتشف بالضبط ما كان يحدث قبل أن يأتي بالإجراءات المضادة.
كان هذا مطمئناً.
ليس هذا ما تخيله تشانغ هنغ أن يحدث. لم يهتم صاحب متجر المأكولات البحرية بمناقشة ماضيه.
بعد فترة وجيزة ، ملأ صوت سيارات الإطفاء الأجواء. جاء رجال الإطفاء المشهورون بكفاءتهم بسرعة كبيرة. بناءً على خطورة الموقف ، استجابوا على الفور واستغرقوا دقيقتين فقط للوصول إلى مكان الحادث.
خلع تشانغ هنغ سترته ووضعها على أميكو. لقد دعته إلى شقتها الصغيرة المستأجرة عدة مرات ليأكلا وعاءاً ساخناً ، لذلك عرف مكان إقامتها. لكن لا يبدو أن إعادتها الآن فكرة جيدة. من الواضح أنها متورطة في نوع من المشاكل هنا. لو تمكن أياً كان من خداعها مرة ، فمن المؤكد أنه سيخدعها في المرة الثانية.
أصبحا الآن على بعد 6 إلى 7 أمتار فقط عن بعضهما. أدى ذلك إلى استشاطة سائق فوكسي ؛ ضغط على دواسة البنزين محاولاً التخلص من السيارة الملاحقة بسرعته.
لم يعرف أحد متى استيقظت أميكو ونزلت من السيارة ، لكن من الواضح أنها سمعت المحادثة بين تشانغ هنغ ووالدها.
فمن الضروري أن يكتشف بالضبط ما كان يحدث قبل أن يأتي بالإجراءات المضادة.
ليس هذا ما تخيله تشانغ هنغ أن يحدث. لم يهتم صاحب متجر المأكولات البحرية بمناقشة ماضيه.
————
ربما هرب أناس فوكسي إلا أن تشانغ هنغ علم أنه شخص واحد يمكنه إعطائه الإجابات.
كل ما حدث الليلة فهو بسبب تاكيدا تيتسويا أو يوسوكي تسوتشيا. لقد حان الوقت لكي يروي الرجل قصته.
أصبحا الآن على بعد 6 إلى 7 أمتار فقط عن بعضهما. أدى ذلك إلى استشاطة سائق فوكسي ؛ ضغط على دواسة البنزين محاولاً التخلص من السيارة الملاحقة بسرعته.
“شخص ما خطفها؟! كيف يبدون؟” بدا تاكيدا تيتسويا متوتراً ، وهو أمر غير شائع.
لكن قبل ذلك ، على تشانغ هنغ أن يجده أولاً.
…
لم يكن هذا أمراً صعباً للغاية لمعرفته. قاد تشانغ هنغ السيارة إلى فوزوكو المفضل لدى تاكيدا تيتسويا ، وهو karaoke cum izakaya ، لكنه وجده في النهاية في الميناء المهجور حيث تدربوا.
خلع تشانغ هنغ سترته ووضعها على أميكو. لقد دعته إلى شقتها الصغيرة المستأجرة عدة مرات ليأكلا وعاءاً ساخناً ، لذلك عرف مكان إقامتها. لكن لا يبدو أن إعادتها الآن فكرة جيدة. من الواضح أنها متورطة في نوع من المشاكل هنا. لو تمكن أياً كان من خداعها مرة ، فمن المؤكد أنه سيخدعها في المرة الثانية.
أشرقت الشمس بحلول ذلك الوقت. ارتدى صاحب محل المأكولات البحرية قبعة كبيرة مرنة تغطي وجهه ، ويصطاد مع مجموعة من هواة الصيد المسنين.
عندما سمع تيتسويا صوت صرير الإطارات ، عرف على الفور من كان. قام ورأى أميكو في مقعد الراكب وتجمد!
…
“لماذا هي هنا؟”
“هذا السؤال لك للإجابة عليه.” قفز تشانغ هنغ من الشاحنة. “لقد وجدتها في متجرك. مجموعة من الرجال كانوا سيختطفونها ، لكن لا تقلق ؛ لقد فقدت وعيها فحسب. لا شيء كبير.”
“لا علاقة لكما بهذا. إنهم يريدون حياتي فقط!” ابتسم تاكيدا تيتسويا بكآبة. “اعتقدت أن تغيير اسمي والبقاء بعيداً عن الأنظار قد يساعدني في الهروب منهم. لم أكن أعتقد أنهم سيظلون متشبثين بي. لكن لا تهتم ، سأواجههم! كلاكما لن يكون في خطر بعد الآن.”
حمل تشانغ هنغ صديقته إلى الشاحنة وقام بتقييم سريع لحالتها. بخلاف خدوش قليلة على كوعها وساقها ، لم تتضرر أجزاء جسدها المختلفة تماماً.
“شخص ما خطفها؟! كيف يبدون؟” بدا تاكيدا تيتسويا متوتراً ، وهو أمر غير شائع.
لم يواصل الملاحقة لأنه لم يستطع ترك أميكو على جانب الطريق ولأن لدى الخاطفين بنادق. حتى لو امتنعوا عن إطلاق النار في وقت سابق ، فمن يعلم ماذا سيفعلون لو حوصروا.
أشرقت الشمس بحلول ذلك الوقت. ارتدى صاحب محل المأكولات البحرية قبعة كبيرة مرنة تغطي وجهه ، ويصطاد مع مجموعة من هواة الصيد المسنين.
“تواجد هناك ثلاثة منهم. تنكروا جيداً بالنظارات الشمسية والأقنعة إلا إنني لا أعرف لمَ لم يكلفوا أنفسهم عناء تغطية الأوشام على أعناقهم.”
بعد فترة وجيزة ، ملأ صوت سيارات الإطفاء الأجواء. جاء رجال الإطفاء المشهورون بكفاءتهم بسرعة كبيرة. بناءً على خطورة الموقف ، استجابوا على الفور واستغرقوا دقيقتين فقط للوصول إلى مكان الحادث.
“ما هو شكل الوشم؟” بدا أن تاكيدا تيتسويا مهتم فقط بتلك التفاصيل الصغيرة.
“لماذا هي هنا؟”
فكر تشانغ هنغ لدقيقة ثم قال ، “لقد كان بعيداً جداً. لا يمكنني أن أكون متأكداً تماماً ، لكنني أعتقد أنها كانت عيناً.”
فكر تشانغ هنغ لدقيقة ثم قال ، “لقد كان بعيداً جداً. لا يمكنني أن أكون متأكداً تماماً ، لكنني أعتقد أنها كانت عيناً.”
ولكن من هم هؤلاء الناس في الفوكسي بحق الجحيم؟ التسبب في المتاعب واشعال النيران. حتى أنهم حملوا بنادق! في بلد به مثل هذه اللوائح الصارمة بشأن الأسلحة ، فإن وضع أيديهم على الأسلحة النارية يعني أنهم يعملون لصالح شخص مؤثر.
تقلص بؤبؤا تاكيدا تيتسويا سامحاً لنفسه بالسقوط على الأرض كما لو كان قد استنفد طاقته تماماً ، وتمتم في نفسه ، “إذن ، لقد جاءوا؟”
“من جاء؟”
“تواجد هناك ثلاثة منهم. تنكروا جيداً بالنظارات الشمسية والأقنعة إلا إنني لا أعرف لمَ لم يكلفوا أنفسهم عناء تغطية الأوشام على أعناقهم.”
“لا علاقة لكما بهذا. إنهم يريدون حياتي فقط!” ابتسم تاكيدا تيتسويا بكآبة. “اعتقدت أن تغيير اسمي والبقاء بعيداً عن الأنظار قد يساعدني في الهروب منهم. لم أكن أعتقد أنهم سيظلون متشبثين بي. لكن لا تهتم ، سأواجههم! كلاكما لن يكون في خطر بعد الآن.”
فجأة ارتجفت شجرة التنوب المزيفة بعنف ، وهزّت الحلي الصغيرة من أغصانها مرسلةً إياها تطير في كل مكان!
فكر تشانغ هنغ لدقيقة ثم قال ، “لقد كان بعيداً جداً. لا يمكنني أن أكون متأكداً تماماً ، لكنني أعتقد أنها كانت عيناً.”
ليس هذا ما تخيله تشانغ هنغ أن يحدث. لم يهتم صاحب متجر المأكولات البحرية بمناقشة ماضيه.
اندفعت حافلة صغيرة خردلية متجاوزة المصعد. قام تشانغ هنغ بتشغيل الممسحة ماسحاً بطاقتي التهنئة اللتين وجدتا طريقهما إلى زجاجه الأمامي! ضرب ذيل L300 عبر رف مليء بمنتجات العناية بالبشرة باهظة الثمن مُحدِثاً اندفاع الرياح مما تسبب في ترنح زجاجات شيسيدو.
ولكن من هم هؤلاء الناس في الفوكسي بحق الجحيم؟ التسبب في المتاعب واشعال النيران. حتى أنهم حملوا بنادق! في بلد به مثل هذه اللوائح الصارمة بشأن الأسلحة ، فإن وضع أيديهم على الأسلحة النارية يعني أنهم يعملون لصالح شخص مؤثر.
بينما أجهد تشانغ هنغ عقله حول كيفية جعله يتحدث ، قال صوت من خلفه ، “إذن ، هل هذا هو سبب طلاقك من أمي؟”
لكن قبل ذلك ، على تشانغ هنغ أن يجده أولاً.
فكر تشانغ هنغ لدقيقة ثم قال ، “لقد كان بعيداً جداً. لا يمكنني أن أكون متأكداً تماماً ، لكنني أعتقد أنها كانت عيناً.”
لم يعرف أحد متى استيقظت أميكو ونزلت من السيارة ، لكن من الواضح أنها سمعت المحادثة بين تشانغ هنغ ووالدها.
————
ترجمة: Acedia
كلما أترجم فصل سأرفعه<=
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
