نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 44

جروف طوكيو XIV

جروف طوكيو XIV

الفصل 44 جروف طوكيو XIV

صمت تاكيدا تيتسويا. من الواضح أنه لا يريد العودة إلى ماضيه ، لكنه علم أيضاً أنه لا يمكنه الاستمرار في تجنبه إلى الأبد.

 

 

وضعت النادلة من مطعم الافطار الطعام على الطاولة. كان هناك تاماغوياكي الفاخر والأرز والسمك المشوي وحساء ميسو.

 

 

—————-

لكن لم يلتقط أي منهم عيدان تناول الطعام. تنهد تاكيدا تيتسويا تنهيدة ثقيلة تحت نظرة أميكو الحازمة.

 

 

أشعل سيجارة وقال ، “لماذا؟ ستذهبين إلى الصين في غضون شهرين! لماذا تشركين نفسك في كل هذا؟”

“كل ما لا يقتلني يجعلني أقوى.”

 

 

“أريد أن أعرف حقيقة ما حدث في ذلك الوقت. جزء منك لا يزال يحب أمي ، أليس كذلك؟”

 

 

“أمي بأحسن حال إلا إنها ما زالت لم تنس ما حدث في ذلك الوقت. لكنها أخبرتني من قبل أنها لم تعد تكرهك. أنت فقط… مدين لنا بالحقيقة.”

“لم تعد المشاعر مهمة في عمرنا.” أجاب تاكيدا تيتسويا بتردد. “عندما كنت صغير ، اعتقدت أيضاً أنني أستطيع أن أحب امرأة إلى الأبد. لكن الحقيقة هي أنه بعد سنوات عديدة ، نسيت تماماً شكلها.”

أشعل سيجارة وقال ، “لماذا؟ ستذهبين إلى الصين في غضون شهرين! لماذا تشركين نفسك في كل هذا؟”

 

“كل ما حدث بعد ذلك أكد فقط مدى غباء قراري. في ذلك اليوم ، كانت الرؤية على الطريق السريع 4-5 أمتار فقط. اضطررنا للقيادة أبطأ من المعتاد ، ولكن حتى حينها ، اكتنفنا شبح الموت. لم تعد هذه منافسة حول المهارات بعد الآن ، وبدا أن الحظ كان جوهرياً.”

كانت هناك وقفة قبل أن يكمل ، “لكن مهما كان الأمر. أنا مدين لكليكما. كيف حال ناناكو؟ هل هي بخير؟”

 

 

 

“أمي بأحسن حال إلا إنها ما زالت لم تنس ما حدث في ذلك الوقت. لكنها أخبرتني من قبل أنها لم تعد تكرهك. أنت فقط… مدين لنا بالحقيقة.”

“أمي بأحسن حال إلا إنها ما زالت لم تنس ما حدث في ذلك الوقت. لكنها أخبرتني من قبل أنها لم تعد تكرهك. أنت فقط… مدين لنا بالحقيقة.”

 

 

صمت تاكيدا تيتسويا. من الواضح أنه لا يريد العودة إلى ماضيه ، لكنه علم أيضاً أنه لا يمكنه الاستمرار في تجنبه إلى الأبد.

“بينما نقترب من منتصف الدورة ، سمعت صوت بوق شاحنة يزمر من الطريق أمامنا. كنت على وشك تغيير الممر عندما تجاوزتني سيارة أسانو ناوتو جي تي آر فجأة ، مما أجبرني على البقاء في الممر الأيسر. حاولت زيادة السرعة ، لكنه ظل على يميني! استطعت تخمين ما كان يفكر فيه في ذلك الوقت – كان أداؤه اليوم فظيعاً ؛ لو خسر هذا السباق ، فسوف تتدمر كل تلك السمعة التي بناها لنفسه على مر السنين ، لذلك جالت بباله فكرة شريرة…”

 

 

تلا ذلك توقف محرج ، وبينما كادت السيجارة أن تحرق أصابعه ، تحدث تاكيدا تيتسويا أخيراً. “هذا كله بسبب خطأ. خطأ ندمت عليه ، وسوف أندم عليه لبقية حياتي كلها.”

“اقترح كوباياشي أن نتخلى عن السباق ونختار وقتاً آخر. يمكنني القول أن أسانو ناوتو سيوافق على ذلك. بعد كل شيء هو مجرد شخص شرير يحب العيش على حافة الهاوية. إلا إنه لم يخطط للموت حقاً. بالنظر إلى حالة الطريق ، فإن مستوى الخطر بعيد عن منطقة راحته. لكن هذا الأحمق لم يرغب في التخلي عن فرصة السخرية منا. علم أنني سأوافق أيضاً ، لذلك قرر الإدلاء بصوت المعارضة من خلال وصفنا بالجبناء.”

 

 

ومضى في سرد ​​القصة التي احتفظ بها سراً لسنوات عديدة.

ومضى في سرد ​​القصة التي احتفظ بها سراً لسنوات عديدة.

 

 

في السبعينيات والثمانينيات أصبح الاقتصاد الياباني مزدهراً. في تلك الفترة ولد يوسوكي تسوتشيا في عائلة سعيدة. مثل معظم الناس في ذلك الوقت ، امتلأ يوسوكي تسوتشيا بحيوية الشباب والفخر والعزم. عندما تم التوقيع على اتفاقية بلازا ، انخفضت قيمة الدولار الأمريكي مقابل الين الياباني ، ووصلت القوة الشرائية اليابانية إلى ذروتها. إلا أن ذلك تبعه ضربة مدمرة لصناعة التصدير مذيعاً ‘عقد اليابان الضائع’. هذا التغيير الهائل أرسل هذا الجيل من الناس إلى مسار مختلف تماماً.

 

 

 

الضغط الهائل لكونك مديناً طغى على والدي يوسوكي تسوتشيا. بعد أن استولى البنك على منزلهما ، قرر الزوجان يوسوكي في يأسهما ، إنهاء حياتهما. اختنقا حتى الموت بالفحم المحترق. بعد فترة وجيزة من تلقي خبر وفاة أطفالهم ، توفي أجداد تسوتشيا أيضاً بسبب المرض. إلا إن هذه الأحداث التي غيرت مجرى الحياة لم تقوض يوسوكي تسوتشيا ؛ عوضاً عن ذلك قامت ببناء شخصيته الجريئة ، وعلى حد تعبير مدير الفريق الذي اكتشفه لاحقاً – ولد مقاتلاً.

 

 

 

كلمة “خائف” ليست في قاموسه.

عندما تذكر صاحب متجر المأكولات البحرية تلك الفترة الخطيرة في حياته ، من الواضح أن الرعب المستمر في تلك اللحظات لا يزال يطارده.

 

“لم تعد المشاعر مهمة في عمرنا.” أجاب تاكيدا تيتسويا بتردد. “عندما كنت صغير ، اعتقدت أيضاً أنني أستطيع أن أحب امرأة إلى الأبد. لكن الحقيقة هي أنه بعد سنوات عديدة ، نسيت تماماً شكلها.”

“كل ما لا يقتلني يجعلني أقوى.”

 

 

الضغط الهائل لكونك مديناً طغى على والدي يوسوكي تسوتشيا. بعد أن استولى البنك على منزلهما ، قرر الزوجان يوسوكي في يأسهما ، إنهاء حياتهما. اختنقا حتى الموت بالفحم المحترق. بعد فترة وجيزة من تلقي خبر وفاة أطفالهم ، توفي أجداد تسوتشيا أيضاً بسبب المرض. إلا إن هذه الأحداث التي غيرت مجرى الحياة لم تقوض يوسوكي تسوتشيا ؛ عوضاً عن ذلك قامت ببناء شخصيته الجريئة ، وعلى حد تعبير مدير الفريق الذي اكتشفه لاحقاً – ولد مقاتلاً.

استقبل يوسوكي تسوتشيا ذروته وهو في العشرينات من عمره ، وحقق نجاحاً متكرراً في المنافسة الأوروبية ، وفاز بالمركز الثاني في FIA GT Grand Prix في نيويورك. إلا إنه أُرسِلَ إلى المنزل بعد تداعيات مع فريق سباقه. بعد فترة وجيزة ، فاز بالمركز الأول في سباق Tokyo D1 Grand Prix. لقد كان أسطورة في عالم الانجراف الياباني.

 

 

لكن لم يلتقط أي منهم عيدان تناول الطعام. تنهد تاكيدا تيتسويا تنهيدة ثقيلة تحت نظرة أميكو الحازمة.

في ذلك الوقت أصبح بالفعل في قمة مستواه إلا إنه لم يرضَ بما لديه أبداً ، دائم البحث عن تحديات جديدة. في النهاية ، قرر الحصول على لقب ملك الانجراف ، واستغرق أقل من عام لإزاحة أفضل المتسابقين في الشوارع من 22 جناحاً. وشمل ذلك جميع الأجنحة الخاصة في طوكيو باستثناء واحد: نيريما.

 

 

 

“أقوى متسابقي نيريما هو رجل اسمه أسانو ناوتو. هذا الرجل مجنون! اخترع شكلاً لسباق الموت – سيختار جزءاً من الطريق السريع ، ويدمر حواجز الحماية ويقيم المخرج والمدخل. في الوقت المتفق عليه ، سيقود المتسابقون المتنافسون حركة المرور على الجانب الآخر من ممر الطريق السريع. من يصل إلى خط النهاية أولاً ، وهو على قيد الحياة ، هو الفائز. في بعض الأحيان ، لجعل المنافسة أكثر إثارة ، قد يشرك الشرطة في اللعبة!”

في ذلك الوقت أصبح بالفعل في قمة مستواه إلا إنه لم يرضَ بما لديه أبداً ، دائم البحث عن تحديات جديدة. في النهاية ، قرر الحصول على لقب ملك الانجراف ، واستغرق أقل من عام لإزاحة أفضل المتسابقين في الشوارع من 22 جناحاً. وشمل ذلك جميع الأجنحة الخاصة في طوكيو باستثناء واحد: نيريما.

 

ترجمة: Acedia

“هذا… هذا انتحار في الأساس!” كانت أميكو مندهشة تماماً.

 

 

 

“يعتقد أسانو ناوتو أن المتسابق الأشجع فقط هو الذي يستحق الفوز ، ومن يتحداه عليه قبول كل قواعده. على الرغم من أن الأمر يبدو غبياً الآن ، فقد كنت شاباً في ذلك الوقت – فقد فصلني عن الفوز بلقب ملك الانجراف سباق واحد فحسب. لم أكن لأستسلم حينها.”

 

 

“في مثل هذه المواقف ، حتى أكثر العقول صلابة لن تستطيع الاستمرار. لذلك تناوبنا أنا وكوباياشي على القيادة ، مع إعطاء بعضنا البعض وقتاً للراحة. من ناحية أخرى ، كان أسانو ناوتو خارج اللعبة بالفعل – قوة إرادة المتسابق الأشجع المفترض في كل طوكيو قد تدمرت بالكامل ، وهو يرتجف خلفنا. ولكن بعدها فجأة ، وقع حادث لم يتوقعه أحد!”

أشعل تاكيدا تيتسويا سيجارة أخرى ، وأخذ نفساً عميقاً ، وتابع: “اتفقنا على وقت – بصرف النظر عنا ، انضم صديقي المفضل أيضاً إلى المسابقة. لقد كان أفضل سائق سباقات في شينجوكو – واخترنا المضمار معاً ، بطول 40 كيلومتراً ، وعرض ثلاثة ممرات. في الأيام العادية حركة المرور معتدلة. لم يظن أحد أنها ستُغطى فجأة بالضباب.”

تلا ذلك توقف محرج ، وبينما كادت السيجارة أن تحرق أصابعه ، تحدث تاكيدا تيتسويا أخيراً. “هذا كله بسبب خطأ. خطأ ندمت عليه ، وسوف أندم عليه لبقية حياتي كلها.”

 

 

{هنا يقصد الطريق المقسّم بالخطوط البيضاء}

 

 

 

“اقترح كوباياشي أن نتخلى عن السباق ونختار وقتاً آخر. يمكنني القول أن أسانو ناوتو سيوافق على ذلك. بعد كل شيء هو مجرد شخص شرير يحب العيش على حافة الهاوية. إلا إنه لم يخطط للموت حقاً. بالنظر إلى حالة الطريق ، فإن مستوى الخطر بعيد عن منطقة راحته. لكن هذا الأحمق لم يرغب في التخلي عن فرصة السخرية منا. علم أنني سأوافق أيضاً ، لذلك قرر الإدلاء بصوت المعارضة من خلال وصفنا بالجبناء.”

“لم تعد المشاعر مهمة في عمرنا.” أجاب تاكيدا تيتسويا بتردد. “عندما كنت صغير ، اعتقدت أيضاً أنني أستطيع أن أحب امرأة إلى الأبد. لكن الحقيقة هي أنه بعد سنوات عديدة ، نسيت تماماً شكلها.”

 

 

“كنت شاباً مفعماً بالحيوية. لذلك في غضبي ، صوتت ضد تأخير السباق أيضاً. في النهاية ، كان اثنان ضد واحد ، مما يعني أن المنافسة ستستمر كما هو مخطط لها. استطعت أن أرى وجه أسانو ناوتو يتغير ، لكنني لم أشعر بالسعادة في هذا الانتقام لأننا نحن الثلاثة كنا بالفعل نمر بأزمة طاحنة.”

 

 

أشعل تاكيدا تيتسويا سيجارة أخرى ، وأخذ نفساً عميقاً ، وتابع: “اتفقنا على وقت – بصرف النظر عنا ، انضم صديقي المفضل أيضاً إلى المسابقة. لقد كان أفضل سائق سباقات في شينجوكو – واخترنا المضمار معاً ، بطول 40 كيلومتراً ، وعرض ثلاثة ممرات. في الأيام العادية حركة المرور معتدلة. لم يظن أحد أنها ستُغطى فجأة بالضباب.”

“كل ما حدث بعد ذلك أكد فقط مدى غباء قراري. في ذلك اليوم ، كانت الرؤية على الطريق السريع 4-5 أمتار فقط. اضطررنا للقيادة أبطأ من المعتاد ، ولكن حتى حينها ، اكتنفنا شبح الموت. لم تعد هذه منافسة حول المهارات بعد الآن ، وبدا أن الحظ كان جوهرياً.”

استقبل يوسوكي تسوتشيا ذروته وهو في العشرينات من عمره ، وحقق نجاحاً متكرراً في المنافسة الأوروبية ، وفاز بالمركز الثاني في FIA GT Grand Prix في نيويورك. إلا إنه أُرسِلَ إلى المنزل بعد تداعيات مع فريق سباقه. بعد فترة وجيزة ، فاز بالمركز الأول في سباق Tokyo D1 Grand Prix. لقد كان أسطورة في عالم الانجراف الياباني.

 

 

“سافرنا بهذه الطريقة لمدة 10 دقائق ، خائفين باستمرار على حياتنا. في يوم عادي ، كنا قد أكملنا الدورة بالفعل بحلول ذلك الوقت ، لكننا قطعنا الثلث فقط. واصلت التزمير طوال الطريق! لحسن الحظ أُغلِقَ الطريق السريع ، ولم تكن هناك الكثير من السيارات القادمة نحونا. حتى حينها ، اضطررت إلى أن أنحرف بجنون لتجنب الاصطدام بالسيارات القادمة عدة مرات ، وعدم رؤيتها حتى اللحظة الأخيرة! شعرت وكأنني أنافس حاصد الأرواح! ”

وضعت النادلة من مطعم الافطار الطعام على الطاولة. كان هناك تاماغوياكي الفاخر والأرز والسمك المشوي وحساء ميسو.

 

 

عندما تذكر صاحب متجر المأكولات البحرية تلك الفترة الخطيرة في حياته ، من الواضح أن الرعب المستمر في تلك اللحظات لا يزال يطارده.

 

 

 

“في مثل هذه المواقف ، حتى أكثر العقول صلابة لن تستطيع الاستمرار. لذلك تناوبنا أنا وكوباياشي على القيادة ، مع إعطاء بعضنا البعض وقتاً للراحة. من ناحية أخرى ، كان أسانو ناوتو خارج اللعبة بالفعل – قوة إرادة المتسابق الأشجع المفترض في كل طوكيو قد تدمرت بالكامل ، وهو يرتجف خلفنا. ولكن بعدها فجأة ، وقع حادث لم يتوقعه أحد!”

“بينما نقترب من منتصف الدورة ، سمعت صوت بوق شاحنة يزمر من الطريق أمامنا. كنت على وشك تغيير الممر عندما تجاوزتني سيارة أسانو ناوتو جي تي آر فجأة ، مما أجبرني على البقاء في الممر الأيسر. حاولت زيادة السرعة ، لكنه ظل على يميني! استطعت تخمين ما كان يفكر فيه في ذلك الوقت – كان أداؤه اليوم فظيعاً ؛ لو خسر هذا السباق ، فسوف تتدمر كل تلك السمعة التي بناها لنفسه على مر السنين ، لذلك جالت بباله فكرة شريرة…”

 

 

“بينما نقترب من منتصف الدورة ، سمعت صوت بوق شاحنة يزمر من الطريق أمامنا. كنت على وشك تغيير الممر عندما تجاوزتني سيارة أسانو ناوتو جي تي آر فجأة ، مما أجبرني على البقاء في الممر الأيسر. حاولت زيادة السرعة ، لكنه ظل على يميني! استطعت تخمين ما كان يفكر فيه في ذلك الوقت – كان أداؤه اليوم فظيعاً ؛ لو خسر هذا السباق ، فسوف تتدمر كل تلك السمعة التي بناها لنفسه على مر السنين ، لذلك جالت بباله فكرة شريرة…”

 

 

{هنا يقصد الطريق المقسّم بالخطوط البيضاء}

“عزم أسانو ناوتو على قتلي. لقد تركني مع القليل من الوقت وأنا انهرت! اعتقدت أن وقتي قد انتهى. ثم صدم كوباياشي سيارته اللكزس بقوة في الجي تي آر لأسانو ناوتو! لم أتوقع ذلك. في اللحظة التالية ، فقدت كلتا سيارتهما السيطرة ، وصارت سيارة أسانو ناوتو الجي تي آر تحت هيكل الشاحنة ، واصطدمت بالشاحنة جانباً! ثم سقطت على لكزس كوباياشي! كان الأمر الأكثر بشاعة… لم أجرؤ على النظر إليه. الجزء العلوي من سيارة اللكزس قد انهار تماماً ، وتصاعد دخان أسود من مقدمة السيارة.”

“عزم أسانو ناوتو على قتلي. لقد تركني مع القليل من الوقت وأنا انهرت! اعتقدت أن وقتي قد انتهى. ثم صدم كوباياشي سيارته اللكزس بقوة في الجي تي آر لأسانو ناوتو! لم أتوقع ذلك. في اللحظة التالية ، فقدت كلتا سيارتهما السيطرة ، وصارت سيارة أسانو ناوتو الجي تي آر تحت هيكل الشاحنة ، واصطدمت بالشاحنة جانباً! ثم سقطت على لكزس كوباياشي! كان الأمر الأكثر بشاعة… لم أجرؤ على النظر إليه. الجزء العلوي من سيارة اللكزس قد انهار تماماً ، وتصاعد دخان أسود من مقدمة السيارة.”

—————-

 

ترجمة: Acedia

“كنت شاباً مفعماً بالحيوية. لذلك في غضبي ، صوتت ضد تأخير السباق أيضاً. في النهاية ، كان اثنان ضد واحد ، مما يعني أن المنافسة ستستمر كما هو مخطط لها. استطعت أن أرى وجه أسانو ناوتو يتغير ، لكنني لم أشعر بالسعادة في هذا الانتقام لأننا نحن الثلاثة كنا بالفعل نمر بأزمة طاحنة.”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط