نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48Hours a Day 48

48

48

ترجمة: خلود طارق.

ولدهشته، ألقى الصبي نظرة واحدة فقط على السيارات ثم نظر بعيدًا وقال: “أنا آسف، هل يمكنني قيادة سيارتي بنفسي؟”.

 

 

قام مجهول بربط عيني زي هانج هينج، لم يدري كم من المدة بقى على هذه الحالة، نزع أحدهم العصابة عن عينيه أخيرًا، وأدرك أن خاطفيه أحضروه إلى مصنع مهجور.

عرف تشانغ هنغ أنه بغض النظر عن مدى جودة السيارات، فإن أفضل سيارة بالنسبة له هي السيارة التي كان أكثر دراية بها.

كان رأس تشانغ هنغ لا يزال مشوشًا، وبعد أن تم جره للخارج، أُجبر على ركوب سيارة، ثم عصبت عيناه، لا يستطيع معرفة مايحدث حوله، اللهم إلا مقدار الوقت الذي يقضيه في السيارة، وكانوا لا يزالون في طوكيو، ربما في مكان ما في ضواحيها.

أنب تشانغ هنغ نفسه لأنه كان مهملاً، وبغض النظر عن هدوءه ومراقبته للوضع، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها في شيء كهذا، من الطبيعي أن يرتكب أخطاء. ثم من الواضح أن الشخص الذي أخذهم قام ببعض الحيل الملتوية للعثور على الشقة.

من الواضح أن هذا الرجل قد خطط لكل هذا لفترة طويلة جدًا الآن، من المحتمل أن هؤلاء الزملاء لم يتلقوا أي تدريب احترافي، ولكن نظرًا لتواجدهم بأعداد كبيرة، فسيكون هذا اقتراحًا غير واقعي حتى لو كان مالك متجر المأكولات البحرية و أيمكو سيخرجون من الطريق، علاوة على ذلك، تم أخذ هاتفه بعيدًا، ولم يكن لديه أي طريقة للاتصال بالعالم الخارجي.

بدى وكأن خاطف تشانغ هنغ قد قرأ ما يدور في رأسه، فقام على الفور بقطع جهاز تتبع بحجم حبة البازلاء أسود اللون من حقيبة أميكو.

 

ربما وضعوا ذلك عندما اختطفوها بسيارة التويوتا الزرقاء، كانت أميكو فاقدة للوعي في ذلك الوقت، لم تكن لتدري ما الذي فعلوه، على الرغم من كون جهاز التتبع مخفيًا جيدًا، إلا أنها لم تفتش كل شبر من حقيبتها، لكان من الصعب ملاحظة ذلك.

مد تشانغ هنغ ذراعيه، وفكر في مهاجمة الرجل، وأَخذ السكين، وجعله رهينة، لكن عندما رأى الرجلين الشاهقين يحرسان الباب، تخلى عن الفكرة، لم يكن هناك مخرج من هذا الوضع.

قام تشانغ هنغ بعقد حواجبه وقال: “أين أميكو؟”.

بدى وكأن خاطف تشانغ هنغ قد قرأ ما يدور في رأسه، فقام على الفور بقطع جهاز تتبع بحجم حبة البازلاء أسود اللون من حقيبة أميكو.

قام خاطفيهم بتقسيمهم في الشقة، لا بد أنهم نقلوهم في سيارات منفصلة أيضًا، لم يرها تشانغ هنغ منذ ذلك الحين.

سار الحراس عند الباب إلى وسط المصنع إلى تل مسقوف، نزع الرجال الغطاء وكشفوا السيارات تحتها، كان هناك 5 في المجموع: سيارة نيسان 180SX حمراء ، وسيارة BMW M5 فضية، وسيارة مرسيدس AMG GT رمادية، ودودج فايبر صفراء، وسيارة فورد F-150 رابتور زرقاء.

زمجر أحد أعضاء الطاقم في وجه تشانغ هنغ وقال:” فكر في محنتك أولاً”، مما أعطى رائحة كريهة.

هذه المرة، تُرك تشانغ هنغ بمفرده في المصنع المهجور، كان هناك ماء وطعام على المائدة، ربما لتجديد طاقته، بخلاف ذلك، كانت هناك وحدة تحكم ألعاب في زاوية الغرفة لتمضية الوقت، كان هذا علاجًا جيدًا للغاية لضحية الاختطاف، وبسبب ذلك، كان تشانغ هنغ مقتنعًا بشكل متزايد بأن هذا السباق لم يكن محاولة مرتجلة في اللحظة الأخيرة.

تعرف تشانغ هنغ على الرجل.

 

لقد كان الرجل الذي لكمه على الباب، لا عجب أنه كان يُظهر لتشانغ هنغ هذا الموقف.

سأل تشانغ هنغ بهدوء : “هل هناك أي خيارات أخرى؟”، على الرغم من أن الرجل بدا ألطف من زميله، فقد فهم تشانغ هنغ أن الرجل لا يريد معرفة رأيه حقًا.

وضع الرجل جهاز التعقب وشمر عن أكمامه بلهفة وقال:” هيه ، الآن يمكننا تسوية حساباتنا!”.

تغير سلوك الرجل فجأة وقال:” أجل يا رئيس.”، ثم انحنى للرجل الذي دخل للتو واختفى على الفور.

وأثناء ذلك، قال صوت عميق رنان من الخلف: “حسنًا! هذا يكفي الآن، اسمحوا لي أن أتحدث معه “.

قام تشانغ هنغ بعقد حواجبه وقال: “أين أميكو؟”.

تغير سلوك الرجل فجأة وقال:” أجل يا رئيس.”، ثم انحنى للرجل الذي دخل للتو واختفى على الفور.

-“كم سيكون السباق؟ أين هي؟ ما هي القواعد؟”

 

وضع الرجل جهاز التعقب وشمر عن أكمامه بلهفة وقال:” هيه ، الآن يمكننا تسوية حساباتنا!”.

ظهر رجل قصير القامة أمام تشانغ هنغ، وأمسك بأقرب كرسي وألقى نفسه عليه، ثم قال: “لم تكن فكرة منظمتنا أبدًا هي إشراكك أنت والسيدة أميكو في هذا الأمر، أعتذر نيابة عن منظمتنا “.

 

التزم تشانغ هنغ الصمت.

أومأ تشانغ هنغ.

فتابع الرجل: “منذ 22 عامًا، كان نائب الرئيس التنفيذي لدينا وتوشيا يوسوكي، وهو أيضًا السيد تاكيدا تيتسويا، لديهما القليل من الضغينة، أرسلني إلى هنا لأعتني بالأشياء، كانت الخطة تتمثل في رمي توشيا يوسوكي في البحر وإطعامه لأسماك القرش، لكن السيد نائب الرئيس التنفيذي تغير رأيه بشكل مفاجئ وقرر منحه فرصة، كانت كلمات نائب الرئيس التنفيذي بالضبط هي “يجب حل المظالم بين سائقي السباقات بطرق سائق السباق” .

 

“لذلك، لقد أعددت بشق الأنفس المسرح لتوشيا يوسوكي، ومع ذلك، سأظل بحاجة إلى شخص آخر للعب الدور الداعم، كان يسبب الصداع لأن السيد تسوتشيا يوسوكي ليس بالضبط المفضل لدى الجميع، وحتى بعد سنوات عديدة، لم يكن لديه أي أصدقاء على الإطلاق، سمعت أنه منذ ما يقرب من نصف عام، كنت تقوم بتسليم البضائع له، وبالتالي؟ هل أنت مهتم بالانضمام إلى المرح؟ ”

أنب تشانغ هنغ نفسه لأنه كان مهملاً، وبغض النظر عن هدوءه ومراقبته للوضع، كانت هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها في شيء كهذا، من الطبيعي أن يرتكب أخطاء. ثم من الواضح أن الشخص الذي أخذهم قام ببعض الحيل الملتوية للعثور على الشقة.

سأل تشانغ هنغ بهدوء : “هل هناك أي خيارات أخرى؟”، على الرغم من أن الرجل بدا ألطف من زميله، فقد فهم تشانغ هنغ أن الرجل لا يريد معرفة رأيه حقًا.

فتابع الرجل: “منذ 22 عامًا، كان نائب الرئيس التنفيذي لدينا وتوشيا يوسوكي، وهو أيضًا السيد تاكيدا تيتسويا، لديهما القليل من الضغينة، أرسلني إلى هنا لأعتني بالأشياء، كانت الخطة تتمثل في رمي توشيا يوسوكي في البحر وإطعامه لأسماك القرش، لكن السيد نائب الرئيس التنفيذي تغير رأيه بشكل مفاجئ وقرر منحه فرصة، كانت كلمات نائب الرئيس التنفيذي بالضبط هي “يجب حل المظالم بين سائقي السباقات بطرق سائق السباق” .

“أحب التحدث إلى الأشخاص الأذكياء، فهذا يوفر لي الكثير من الوقت” أخرج الرجل خنجرًا، ومشى خلف تشانغ هنغ وقطع الحبل الذي ربط يديه، وأضاف: “اللعبة بسيطة، أياً كان الذي سيفوز بهذه المسابقة منكم، فسأطلق سراحكم الثلاثة، ولكن إذا خسرت… صدقني، فأنت لا تريد أن تعرف ما يحدث “.

ترجمة: خلود طارق.

 

كان رأس تشانغ هنغ لا يزال مشوشًا، وبعد أن تم جره للخارج، أُجبر على ركوب سيارة، ثم عصبت عيناه، لا يستطيع معرفة مايحدث حوله، اللهم إلا مقدار الوقت الذي يقضيه في السيارة، وكانوا لا يزالون في طوكيو، ربما في مكان ما في ضواحيها.

مد تشانغ هنغ ذراعيه، وفكر في مهاجمة الرجل، وأَخذ السكين، وجعله رهينة، لكن عندما رأى الرجلين الشاهقين يحرسان الباب، تخلى عن الفكرة، لم يكن هناك مخرج من هذا الوضع.

في الوقت الحالي ، كل ما يمكنه فعله الآن هو مجرد تناول القليل من الطعام وانتظار بدء المنافسة.

 

أومأ تشانغ هنغ.

-“كم سيكون السباق؟ أين هي؟ ما هي القواعد؟”

“سيارتك الخاصة؟ ما هذا؟ بورش 911؟ استون مارتن؟ فيراري؟ “.

-“لا تقلق، ستعرف عندما يحين الوقت، أولاً، استرخ واختر سيارتك! “.

وضع الرجل جهاز التعقب وشمر عن أكمامه بلهفة وقال:” هيه ، الآن يمكننا تسوية حساباتنا!”.

 

أشار الرجل القصير لرجاله، ودخل عدد آخر لأخذ السيارات بعيدًا، ثم نظر إلى عين تشانغ هنغ وقال: “سنرى بعضنا البعض الليلة، إذن”.

سار الحراس عند الباب إلى وسط المصنع إلى تل مسقوف، نزع الرجال الغطاء وكشفوا السيارات تحتها، كان هناك 5 في المجموع: سيارة نيسان 180SX حمراء ، وسيارة BMW M5 فضية، وسيارة مرسيدس AMG GT رمادية، ودودج فايبر صفراء، وسيارة فورد F-150 رابتور زرقاء.

قال الرجل: “تم تعديل هذه السيارات مع بعض التحسينات في الأداء، يمكنك اختيار قيادة السيارة التي تفضلها، إذا لم تكن راضيًا عن ذلك، يمكنك إعادة ضبطه بنفسك، يمكننا تزويدك بالأجزاء، المنافسة الليلة في منتصف الليل، لذا..”، سأل الرجل:” هل تلفت انتباهك أي من هذه السيارات؟ ” لم يغادر بعد ذلك مباشرة، كما لو كان فضوليًا بشأن القرار الذي سيتخذه تشانغ هنغ.

-“كم سيكون السباق؟ أين هي؟ ما هي القواعد؟”

ولدهشته، ألقى الصبي نظرة واحدة فقط على السيارات ثم نظر بعيدًا وقال: “أنا آسف، هل يمكنني قيادة سيارتي بنفسي؟”.

أومأ تشانغ هنغ.

“سيارتك الخاصة؟ ما هذا؟ بورش 911؟ استون مارتن؟ فيراري؟ “.

أومأ تشانغ هنغ.

جاب تشانغ هنغ: “الجيل الثاني من ميتسوبيشي L300 1982، لقد كانت متوقفة في الطابق السفلي من الشقة حيث أخذني رجالك”.

سار الحراس عند الباب إلى وسط المصنع إلى تل مسقوف، نزع الرجال الغطاء وكشفوا السيارات تحتها، كان هناك 5 في المجموع: سيارة نيسان 180SX حمراء ، وسيارة BMW M5 فضية، وسيارة مرسيدس AMG GT رمادية، ودودج فايبر صفراء، وسيارة فورد F-150 رابتور زرقاء.

اتسعت عيون الرجل وقال: “سيارة مدنية ؟!”.

لقد كان الرجل الذي لكمه على الباب، لا عجب أنه كان يُظهر لتشانغ هنغ هذا الموقف.

أومأ تشانغ هنغ، بعد التعديل الجوهري الذي أجراه على L300، لم يكن من الممكن التعرف على الشاحنة تمامًا، من المؤكد أن أدائها قد ارتفع، لكن لا يمكن مقارنته بأي حال من الأحوال بسباق. لم يكن الرجل كريمًا فقط، فالسيارات الخمس التي قدمها إلى تشانغ هنغ كانت جيدة بلا شك، في الواقع، كان على استعداد للسماح لتشانغ هنغ بضبطها حسب رغبته لإثبات أنه لم يخربهم.

بدى وكأن خاطف تشانغ هنغ قد قرأ ما يدور في رأسه، فقام على الفور بقطع جهاز تتبع بحجم حبة البازلاء أسود اللون من حقيبة أميكو.

 

 

عرف تشانغ هنغ أنه بغض النظر عن مدى جودة السيارات، فإن أفضل سيارة بالنسبة له هي السيارة التي كان أكثر دراية بها.

 

 

“لذلك، لقد أعددت بشق الأنفس المسرح لتوشيا يوسوكي، ومع ذلك، سأظل بحاجة إلى شخص آخر للعب الدور الداعم، كان يسبب الصداع لأن السيد تسوتشيا يوسوكي ليس بالضبط المفضل لدى الجميع، وحتى بعد سنوات عديدة، لم يكن لديه أي أصدقاء على الإطلاق، سمعت أنه منذ ما يقرب من نصف عام، كنت تقوم بتسليم البضائع له، وبالتالي؟ هل أنت مهتم بالانضمام إلى المرح؟ ”

سأل الرجل مرة أخرى: “هذا طلب معقول يمكنني تلبيته، لكن هل أنت متأكد؟”.

عرف تشانغ هنغ أنه بغض النظر عن مدى جودة السيارات، فإن أفضل سيارة بالنسبة له هي السيارة التي كان أكثر دراية بها.

أومأ تشانغ هنغ.

 

أشار الرجل القصير لرجاله، ودخل عدد آخر لأخذ السيارات بعيدًا، ثم نظر إلى عين تشانغ هنغ وقال: “سنرى بعضنا البعض الليلة، إذن”.

أومأ تشانغ هنغ.

هذه المرة، تُرك تشانغ هنغ بمفرده في المصنع المهجور، كان هناك ماء وطعام على المائدة، ربما لتجديد طاقته، بخلاف ذلك، كانت هناك وحدة تحكم ألعاب في زاوية الغرفة لتمضية الوقت، كان هذا علاجًا جيدًا للغاية لضحية الاختطاف، وبسبب ذلك، كان تشانغ هنغ مقتنعًا بشكل متزايد بأن هذا السباق لم يكن محاولة مرتجلة في اللحظة الأخيرة.

أشار الرجل القصير لرجاله، ودخل عدد آخر لأخذ السيارات بعيدًا، ثم نظر إلى عين تشانغ هنغ وقال: “سنرى بعضنا البعض الليلة، إذن”.

من الواضح أن هذا الرجل قد خطط لكل هذا لفترة طويلة جدًا الآن، من المحتمل أن هؤلاء الزملاء لم يتلقوا أي تدريب احترافي، ولكن نظرًا لتواجدهم بأعداد كبيرة، فسيكون هذا اقتراحًا غير واقعي حتى لو كان مالك متجر المأكولات البحرية و أيمكو سيخرجون من الطريق، علاوة على ذلك، تم أخذ هاتفه بعيدًا، ولم يكن لديه أي طريقة للاتصال بالعالم الخارجي.

 

في الوقت الحالي ، كل ما يمكنه فعله الآن هو مجرد تناول القليل من الطعام وانتظار بدء المنافسة.

التزم تشانغ هنغ الصمت.

 

 

 

-“لا تقلق، ستعرف عندما يحين الوقت، أولاً، استرخ واختر سيارتك! “.

ربما وضعوا ذلك عندما اختطفوها بسيارة التويوتا الزرقاء، كانت أميكو فاقدة للوعي في ذلك الوقت، لم تكن لتدري ما الذي فعلوه، على الرغم من كون جهاز التتبع مخفيًا جيدًا، إلا أنها لم تفتش كل شبر من حقيبتها، لكان من الصعب ملاحظة ذلك.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط