نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 65

خط مانرهايم يرحب بكم 7

خط مانرهايم يرحب بكم 7

الفصل 65: خط مانرهايم يرحب بكم 7

بعد خمس دقائق ، ربطوا جميع بضائعهم على لوح التزلج ، وربط تشانغ هنغ حبلا في نهايته حتى يسحبه القناص لاحقا. ثم جلس القرفصاء أمامه. الغريب ، بدا الأمر كما لو أن القناص فهم ما كان يحاول القيام به. على الفور ، قفز على ظهر تشانغ هنغ وسمح له بحمله.

لقد فعل تشانغ هنغ كل ما يمكن القيام به ، مع العلم أنه لن يساعد كثيرا في المعركة. لذلك ، جلس القرفصاء خلف شجرة وانتظر أن ينتهي كل شيء. انتهت المناوشات بشكل أسرع مما كان متوقعا. بمجرد أن كان القناص الماهر يحمل مسدسا في يده ، قتل ثلاثة جنود سوفيت في غضون 40 ثانية سريع.

Cobra

بمجرد انتهاء وابل الطلقات النارية ، خرج تشانغ هنغ خلسة من مكان اختبائه. لا يزال القناص يمسك المسدس بيده بإحكام ، وإن كان يبدو أكثر استرخاء الآن لأنه لم يصوب البندقية على تشانغ هنغ.

كان تشانغ هنغ قد أعد نفسه عقليا ليشهد جميع القتلى. على الرغم من ذلك ، شعر بتوعك فظيع بعد أن شهد الكثير من الموت دفعة واحدة. كان المشهد المرعب هجوما عنيفا على حواس المرء ، حيث مثلت الحرب أسوأ ما في البشرية. كما أنه يمثل ما سيحدث للإنسان الضعيف التفكير بعد أن تم التخلص من الحضارة بلا مبالاة. لقد تراجع الجنود إلى غرائزهم الجسدية ، للقتل والحماية في أبسط أشكالها. بالنظر إلى القناص بجانبه ، عرف تشانغ هنغ على الفور أن المطهر من حولهم لم يكن له أي تأثير عليه تقريبا. لقد اعتاد ببساطة على ذلك.

عندما سار تشانغ هنغ نحو القناص ، لاحظ وجود دماء على قميصه. كان من الواضح الآن أنه في خضم تبادل إطلاق النار ، لم يتمكن من تفادي كل الرصاصات. أدرك تشانغ هنغ أنه في الواقع ، لم يكن من السهل عليه مقابلة شخص ما دون نوايا عدائية. كان عليه أن يجد طريقة لإعادته إلى قاعدته ، بغض النظر عن السبب. كل جهوده كانت ستذهب سدى إذا تركه يموت هنا.

ومع ذلك ، فإن الطلقة النارية كانت ستجذب مرة أخرى المزيد من الأعداء إليهم ، وهو آخر شيء أراده تشانغ هنغ. لم يحن الوقت للعب لعبة اللوم هنا. إلى جانب ذلك ، لن يفهم القناص كلمة واحدة حتى لو وبخه. سيكون من المفيد لهم اكتشاف طريقة للخروج من هذا الموقف الصعب.

التقط تشانغ هنغ هاتفه المحمول وأطفأ المنبه ، ولاحظ بحرا من القذائف الفارغة المتناثرة على الأرض. بشكل ملحوظ ، ولحسن الحظ ، كان هاتفه المحمول على ما يرام تماما. ثم شرع في جمع حقائب الظهر للجنود القتلى. نظرا لأن إمداداته الحالية قد استنفدت تقريبا ، كان عليه أن يخزن جيدا للبقاء على قيد الحياة في هذه الأرض غير المضيافة. كانت عيناه مثبتتين على القناص ، الذي أومأ برأسه إليه. كان يحدق في علبة الرصاص التي كانت مربوطة بخصر الجندي القتيل.

عندما تردد صدى صوت إطلاق النار في الهواء ، توقف الجندي السوفيتي ببطء عن الحركة وانهار بجانب شجرة صنوبر. ثم نظر تشانغ هنغ إلى القناص في عينيه بحثا عن إجابات. لقد فعل الشيء نفسه أيضا ، ولم يرف له جفن. كانت عيناه ميتتين ، ولم يتبق فيهما ذرة من العاطفة.

على الفور ، أمسك تشانغ هنغ مجلتين ومررها إليه. دون تفكير ثان ، أعاد تحميل مدفعه الرشاش. ضغط على جرحه بيد واحدة ، وحشد كل قوته للوقوف مع اليد الأخرى. كانت معركتان شرستان قد وقعت للتو هنا ، وربما اجتذب صوت الطلقات النارية المستمرة المزيد من الأعداء. كان عليهم مغادرة هذا المكان في أقرب وقت ممكن ، أو هذه المرة ، سيموتون بالتأكيد.

Cobra

اختار تشانغ هنغ حقيبة ظهر وأحضرها معه. هو أيضا لم يتخل عن فرصة التقاط مدفع رشاش. عندما رأى تشانغ هنغ أن القناص كان يواجه صعوبة في المشي ، سار غريزيا في محاولة لمساعدته. ومع ذلك ، بدا أنه لا يريد أي مساعدة ، ويهز رأسه ويدفع يد تشانغ هنغ بعيدا.

كان تشانغ هنغ مستاء من الاستجابة ، مع العلم جيدا أنه لم يكن أفضل وقت للعب رامبو. احتاجه تشانغ هنغ لتوجيهه في الاتجاه الصحيح إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة في هذه الغابة. أيضا ، بدون مساعدة تشانغ هنغ ، سيكون من الصعب على القناص المصاب بجروح خطيرة الخروج من الغابة على قيد الحياة. كان كلاهما في موقف حرج الآن ولم يكن لديهما خيار سوى الاعتماد على بعضهما البعض لتجاوز هذا.

كان تشانغ هنغ مستاء من الاستجابة ، مع العلم جيدا أنه لم يكن أفضل وقت للعب رامبو. احتاجه تشانغ هنغ لتوجيهه في الاتجاه الصحيح إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة في هذه الغابة. أيضا ، بدون مساعدة تشانغ هنغ ، سيكون من الصعب على القناص المصاب بجروح خطيرة الخروج من الغابة على قيد الحياة. كان كلاهما في موقف حرج الآن ولم يكن لديهما خيار سوى الاعتماد على بعضهما البعض لتجاوز هذا.

بعد فترة ، بدأ القناص يفهم نية تشانغ هنغ. هذه المرة ، سمح لتشانغ هنغ بدعمه. مع ذراع تدعم جسده ، قام كلاهما بالسير البطيء نحو الاتجاه الذي أشار إليه القناص.

عندما وقف تشانغ هنغ ، فوجئ بأن القناص كان أخف بكثير مما كان يتوقعه ، وربما كان يزن 100 رطل. يمكنهم أخيرا التحرك بشكل أسرع الآن. الجانب السلبي الوحيد في هذه الفكرة هو أن قدرة تشانغ هنغ على التحمل ، والقوة استنفدت بسرعة أكبر بكثير مما كان يأمل. كان بإمكانه القيام بذلك لمدة 20 دقيقة فقط.

في الطريق ، رأى تشانغ هنغ عددا لا يحصى من جثث القوات السوفيتية. كانت ناقلة جنود مدرعة ملقاة على جانب الطريق ، ولا تزال تحترق. كانت هناك أيضا جثث لعدد قليل من المقاتلين الفنلنديين مع تمويههم الشتوي الذي تم إلقاؤه على الأرض أيضا. يمكن للمرء أن يرى فقط مقدار الكراهية التي يجب أن يكون السوفييت يضمرونها تجاه المقاتلين الفنلنديين. احتاج تشانغ هنغ إلى تغيير المعطف ، ولكن للأسف ، كانت معظم تلك الموجودة على الجثث مليئة بثقوب الرصاص. حتى أن البعض كان لديهم حروق عليها ، تاركين ثقوبا ضخمة مشتعلة.

كان تشانغ هنغ مستاء من الاستجابة ، مع العلم جيدا أنه لم يكن أفضل وقت للعب رامبو. احتاجه تشانغ هنغ لتوجيهه في الاتجاه الصحيح إذا أرادوا البقاء على قيد الحياة في هذه الغابة. أيضا ، بدون مساعدة تشانغ هنغ ، سيكون من الصعب على القناص المصاب بجروح خطيرة الخروج من الغابة على قيد الحياة. كان كلاهما في موقف حرج الآن ولم يكن لديهما خيار سوى الاعتماد على بعضهما البعض لتجاوز هذا.

أي شخص يمر بها الآن كان سيجد أنه من الغريب للغاية رؤية ثنائي مكون من آسيوي وفنلندي. ومما زاد الطين بلة ، أنها بدت في غير مكانها تماما ، كما لو أنها لا تنتمي إلى غابته.

عندما وقف تشانغ هنغ ، فوجئ بأن القناص كان أخف بكثير مما كان يتوقعه ، وربما كان يزن 100 رطل. يمكنهم أخيرا التحرك بشكل أسرع الآن. الجانب السلبي الوحيد في هذه الفكرة هو أن قدرة تشانغ هنغ على التحمل ، والقوة استنفدت بسرعة أكبر بكثير مما كان يأمل. كان بإمكانه القيام بذلك لمدة 20 دقيقة فقط.

في الأيام المقبلة ، كانوا يرون باستمرار جثثا على الأرض وإطلاق نار مستمر من بعيد. هذه المرة لم يدم إطلاق النار طويلا. مرة أخرى ، لم تعد الغابة تبدو آمنة بعد الآن. كان من الممكن أن يكون إطلاق النار إشارة للسوفييت لمساعدة حلفائهم. ثم ، بدوره ، سيستخدم قناصة حرب العصابات الفنلندية الفرصة لتطهير جميع أعدائهم.

بعد خمس دقائق ، ربطوا جميع بضائعهم على لوح التزلج ، وربط تشانغ هنغ حبلا في نهايته حتى يسحبه القناص لاحقا. ثم جلس القرفصاء أمامه. الغريب ، بدا الأمر كما لو أن القناص فهم ما كان يحاول القيام به. على الفور ، قفز على ظهر تشانغ هنغ وسمح له بحمله.

سمحت لهم ألواح التزلج على الجليد الخاصة بهم بالتحرك بفعالية في الغابة ، ولم يكونوا على وشك التوقف إلا للضرورة القصوى. أثناء تجولهم عبر الغابة المغطاة بالثلوج ، رأوا أعدادا كبيرة من الجنود السوفييت يقتلون بعدة طرق مختلفة. مهما كان الفيلم الحائز على جائزة واقعيا ، فإنه يتلاشى بشكل مخجل مقارنة بالأهوال التي لا يمكن تصورها والتي كانت أمامهم.

اختار تشانغ هنغ حقيبة ظهر وأحضرها معه. هو أيضا لم يتخل عن فرصة التقاط مدفع رشاش. عندما رأى تشانغ هنغ أن القناص كان يواجه صعوبة في المشي ، سار غريزيا في محاولة لمساعدته. ومع ذلك ، بدا أنه لا يريد أي مساعدة ، ويهز رأسه ويدفع يد تشانغ هنغ بعيدا.

كان تشانغ هنغ قد أعد نفسه عقليا ليشهد جميع القتلى. على الرغم من ذلك ، شعر بتوعك فظيع بعد أن شهد الكثير من الموت دفعة واحدة. كان المشهد المرعب هجوما عنيفا على حواس المرء ، حيث مثلت الحرب أسوأ ما في البشرية. كما أنه يمثل ما سيحدث للإنسان الضعيف التفكير بعد أن تم التخلص من الحضارة بلا مبالاة. لقد تراجع الجنود إلى غرائزهم الجسدية ، للقتل والحماية في أبسط أشكالها. بالنظر إلى القناص بجانبه ، عرف تشانغ هنغ على الفور أن المطهر من حولهم لم يكن له أي تأثير عليه تقريبا. لقد اعتاد ببساطة على ذلك.

لقد فعل تشانغ هنغ كل ما يمكن القيام به ، مع العلم أنه لن يساعد كثيرا في المعركة. لذلك ، جلس القرفصاء خلف شجرة وانتظر أن ينتهي كل شيء. انتهت المناوشات بشكل أسرع مما كان متوقعا. بمجرد أن كان القناص الماهر يحمل مسدسا في يده ، قتل ثلاثة جنود سوفيت في غضون 40 ثانية سريع.

أثناء سفرهم ، صادفوا جنديين سوفييتيين. تمكنوا من التهرب منهم ، محظوظين فقط لأنه لم يتم رصدهم أولا. حتى أنهم واجهوا جنديا سوفيتيا تحرك بمفرده. قتل حلفاؤه على الأرجح في المعركة وكان محظوظا للفرار من ساحة المعركة على قيد الحياة. بدت روحه مكسورة ، ووجهه بلا عاطفة ، بلا حياة حتى من كل ما مر به. نظرا لعدم وجود أسلحة والسير حافي القدمين ، كان هناك احتمال كبير أن ينتهي به الأمر ميتا في هذه الغابة إذا فشل حلفاؤه في العثور عليه.

رأى تشانغ هنغ أنه كان يبتعد عنه أكثر فأكثر ، ومن ثم قرر السماح له بذلك. بعد ثوان ، سمع طلقة نارية! كانت يد القناص على زناد المدفع الرشاش ولم تعد تغطي الجرح! كان قد أطلق النار على الجندي بدم بارد.

رأى تشانغ هنغ أنه كان يبتعد عنه أكثر فأكثر ، ومن ثم قرر السماح له بذلك. بعد ثوان ، سمع طلقة نارية! كانت يد القناص على زناد المدفع الرشاش ولم تعد تغطي الجرح! كان قد أطلق النار على الجندي بدم بارد.

بعد فترة ، بدأ القناص يفهم نية تشانغ هنغ. هذه المرة ، سمح لتشانغ هنغ بدعمه. مع ذراع تدعم جسده ، قام كلاهما بالسير البطيء نحو الاتجاه الذي أشار إليه القناص.

عندما تردد صدى صوت إطلاق النار في الهواء ، توقف الجندي السوفيتي ببطء عن الحركة وانهار بجانب شجرة صنوبر. ثم نظر تشانغ هنغ إلى القناص في عينيه بحثا عن إجابات. لقد فعل الشيء نفسه أيضا ، ولم يرف له جفن. كانت عيناه ميتتين ، ولم يتبق فيهما ذرة من العاطفة.

كان تشانغ هنغ قد أعد نفسه عقليا ليشهد جميع القتلى. على الرغم من ذلك ، شعر بتوعك فظيع بعد أن شهد الكثير من الموت دفعة واحدة. كان المشهد المرعب هجوما عنيفا على حواس المرء ، حيث مثلت الحرب أسوأ ما في البشرية. كما أنه يمثل ما سيحدث للإنسان الضعيف التفكير بعد أن تم التخلص من الحضارة بلا مبالاة. لقد تراجع الجنود إلى غرائزهم الجسدية ، للقتل والحماية في أبسط أشكالها. بالنظر إلى القناص بجانبه ، عرف تشانغ هنغ على الفور أن المطهر من حولهم لم يكن له أي تأثير عليه تقريبا. لقد اعتاد ببساطة على ذلك.

“……..”

أثناء سفرهم ، صادفوا جنديين سوفييتيين. تمكنوا من التهرب منهم ، محظوظين فقط لأنه لم يتم رصدهم أولا. حتى أنهم واجهوا جنديا سوفيتيا تحرك بمفرده. قتل حلفاؤه على الأرجح في المعركة وكان محظوظا للفرار من ساحة المعركة على قيد الحياة. بدت روحه مكسورة ، ووجهه بلا عاطفة ، بلا حياة حتى من كل ما مر به. نظرا لعدم وجود أسلحة والسير حافي القدمين ، كان هناك احتمال كبير أن ينتهي به الأمر ميتا في هذه الغابة إذا فشل حلفاؤه في العثور عليه.

ترك تشانغ هنغ عاجزا عن الكلام. إذا كان جنديا أثناء غزو اليابان ، لكان قد أطلق النار على أي جندي ياباني إذا واجه جنديا في أي وقت. كل هؤلاء المقاتلين الفنلنديين كان لديهم هدف واحد فقط في ذهنهم ، وهو حماية شعبهم وبلدهم. لهذه الأسباب ، شعر تشانغ هنغ أنه ليس لديه الحق في انتقاده.

لقد فعل تشانغ هنغ كل ما يمكن القيام به ، مع العلم أنه لن يساعد كثيرا في المعركة. لذلك ، جلس القرفصاء خلف شجرة وانتظر أن ينتهي كل شيء. انتهت المناوشات بشكل أسرع مما كان متوقعا. بمجرد أن كان القناص الماهر يحمل مسدسا في يده ، قتل ثلاثة جنود سوفيت في غضون 40 ثانية سريع.

ومع ذلك ، فإن الطلقة النارية كانت ستجذب مرة أخرى المزيد من الأعداء إليهم ، وهو آخر شيء أراده تشانغ هنغ. لم يحن الوقت للعب لعبة اللوم هنا. إلى جانب ذلك ، لن يفهم القناص كلمة واحدة حتى لو وبخه. سيكون من المفيد لهم اكتشاف طريقة للخروج من هذا الموقف الصعب.

الحمد لله أنهم كانوا خارج منطقة الخطر.

هبطت عيونتشانغ هنغ على لوح التزلج خلف ظهر القناص!

بمجرد انتهاء وابل الطلقات النارية ، خرج تشانغ هنغ خلسة من مكان اختبائه. لا يزال القناص يمسك المسدس بيده بإحكام ، وإن كان يبدو أكثر استرخاء الآن لأنه لم يصوب البندقية على تشانغ هنغ.

بعد خمس دقائق ، ربطوا جميع بضائعهم على لوح التزلج ، وربط تشانغ هنغ حبلا في نهايته حتى يسحبه القناص لاحقا. ثم جلس القرفصاء أمامه. الغريب ، بدا الأمر كما لو أن القناص فهم ما كان يحاول القيام به. على الفور ، قفز على ظهر تشانغ هنغ وسمح له بحمله.

لقد فعل تشانغ هنغ كل ما يمكن القيام به ، مع العلم أنه لن يساعد كثيرا في المعركة. لذلك ، جلس القرفصاء خلف شجرة وانتظر أن ينتهي كل شيء. انتهت المناوشات بشكل أسرع مما كان متوقعا. بمجرد أن كان القناص الماهر يحمل مسدسا في يده ، قتل ثلاثة جنود سوفيت في غضون 40 ثانية سريع.

عندما وقف تشانغ هنغ ، فوجئ بأن القناص كان أخف بكثير مما كان يتوقعه ، وربما كان يزن 100 رطل. يمكنهم أخيرا التحرك بشكل أسرع الآن. الجانب السلبي الوحيد في هذه الفكرة هو أن قدرة تشانغ هنغ على التحمل ، والقوة استنفدت بسرعة أكبر بكثير مما كان يأمل. كان بإمكانه القيام بذلك لمدة 20 دقيقة فقط.

اختار تشانغ هنغ حقيبة ظهر وأحضرها معه. هو أيضا لم يتخل عن فرصة التقاط مدفع رشاش. عندما رأى تشانغ هنغ أن القناص كان يواجه صعوبة في المشي ، سار غريزيا في محاولة لمساعدته. ومع ذلك ، بدا أنه لا يريد أي مساعدة ، ويهز رأسه ويدفع يد تشانغ هنغ بعيدا.

الحمد لله أنهم كانوا خارج منطقة الخطر.

الفصل 65: خط مانرهايم يرحب بكم 7

________________

“……..”

Cobra

Cobra

أثناء سفرهم ، صادفوا جنديين سوفييتيين. تمكنوا من التهرب منهم ، محظوظين فقط لأنه لم يتم رصدهم أولا. حتى أنهم واجهوا جنديا سوفيتيا تحرك بمفرده. قتل حلفاؤه على الأرجح في المعركة وكان محظوظا للفرار من ساحة المعركة على قيد الحياة. بدت روحه مكسورة ، ووجهه بلا عاطفة ، بلا حياة حتى من كل ما مر به. نظرا لعدم وجود أسلحة والسير حافي القدمين ، كان هناك احتمال كبير أن ينتهي به الأمر ميتا في هذه الغابة إذا فشل حلفاؤه في العثور عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط