نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 67

خط مانرهايم يرحب بكم 9

خط مانرهايم يرحب بكم 9

الفصل 67: خط مانرهايم يرحب بكم 9

“أستطيع أن أفهم ذلك” ، قال تشانغ هنغ.

[تم العثور على قاعدة حرب عصابات فنلندية. نقاط اللعبة: +5. لمزيد من المعلومات ، تحقق من لوحة …]

بمجرد أن جلس تشانغ هنغ ، طلب منه الرجل ذو الشارب التحدث.

لم يسمع تشانغ هنغ صوت الإخطار إلا عندما رأى الأكواخ الخشبية الصغيرة في الغابة. قبل أن يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة عليها ، كان شخص ما قد وجه مسدسا بالفعل إلى ظهره!

وضع الخريطة بعيدا على الطاولة عندما رأى تشانغ هنغ يدخل الغرفة. ثم استخدم يده كإشارة له للجلوس.

كان تشانغ هنغ متأكدا تماما من أنه أيا كان ، فإن الزناد سيتم سحبه حتما هذه المرة. ولكن قبل أن يتمكن من ذلك، صرخ القناص في وجهه! مندهشا ، جفل مطلق النار ، ومنع القتل من الحدوث. ومع ذلك ، لم يأخذه من تاشنغ هنغ.

بعد حوالي 20 دقيقة، فتح اثنان من المقاتلين الباب ودخلا المخزن. هذه المرة ، لم يكونوا يوجهون أسلحتهم إلى تشانغ هنغ. بعد ما بدا وكأنه تعليمات له باللغة الفنلندية ، نقلوه إلى وحدة أخرى. بالطبع ، لن يكون تشانغ هنغ غبيا لدرجة تجريم نفسه ، لذلك ، فعل ببساطة ما طلبوا منه القيام به.

وصلت الجلجلة أخيرا!

بمجرد أن جلس تشانغ هنغ ، طلب منه الرجل ذو الشارب التحدث.

كان الفنلنديون ، حلفاء القناص! بعد ذلك بوقت قصير ، جاء عدد قليل آخر لمساعدتها. بقي أحدهم في الخلف لرعايتها بينما شرع الباقون في قطع بعض الخشب لصنع نقالة بسيطة لحملها إلى القاعدة.

“آه جي ليس شخصا سيئا. هذه فترة حرجة للغاية. إنه مسؤول عن كل من هم تحت قيادته”.

التقط الرجل الذي يحمل المدفع الرشاش الملابس السوفيتية على الأرض وألقاها إلى تشانغ هنغ. ومع ذلك ، أخذ الجندي المعطف الداخلي ، ولم يترك له سوى السترة الخارجية المصنوعة من جلد الماعز. لم يقل تشانغ هنغ شيئا ووضعه ببساطة.

إذا حكمنا من خلال حجم هذا المخيم ، كان هناك ما لا يقل عن 40 إلى 50 روحا تعيش هنا. من أجل منع سوء فهم جسيم آخر ، قرر تشانغ هنغ أنه يجب أن يتوقف عن النظر إليهم. ثم بحث عن زاوية واستلقى على الأرض وأغمض عينيه.

كان يرى أن أعضاء مقاومة حرب العصابات لم يثقوا به على الإطلاق. لولا القناصة ، لكانوا قتلوه دون حتى التفكير مرتين. لحسن حظ تشانغ هنغ ، اعتنوا بأنفسهم أولا ، مدركين أن القناص يحتاج إلى عناية طبية فورية. مع العلم أنه لا يوجد وقت نضيعه ، حملوها إلى معسكرهم على الفور ، حتى مع تشانغ هنغ ، الغريب ، خلفهم.

كانت أول شخص يمكنه التواصل معه منذ أن تولى هذا المسعى! أخيرا استطاع أن يتنفس الصعداء. الشيء الذي أقلقه أكثر هو حاجز الاتصال الذي عانى منه منذ ظهوره هنا. بدون التواصل الفعال ، لن يكون قادرا على السيطرة على وضعه الحالي. على الأقل ، يمكنه الآن الدفاع عن نفسه.

بعد المشي عبر الثلوج الكثيفة والجليد لمدة ساعة ونصف ، وصلوا أخيرا إلى معسكر القاعدة. حمل مقاتلان النقالة ودخلا المنزل الخشبي الصغير على اليسار. أما بالنسبة لتشانغ هنغ ، فقد تم حبسه داخل كوخ آخر. عندما تكيفت عيون تشانغ هنغ مع مساحة الحبس المظلمة ، رأى المكان بأكمله مليئا بالخشب. أدرك أنه يجب أن يكون في مخزن للأخشاب.

“لا. لا يمكنك ، وأنا لا أستطيع أيضا. يتم غزو بلاده من قبل الأعداء في الوقت الحالي. لحماية وطنه الأم ، فهو على استعداد لفعل كل ما يلزم ، حتى لو كان ذلك يعني الذهاب إلى الجحيم نفسه. ما تراه هو ما تحصل عليه ، “جوف. أنا متطوعة من إنجلترا. يجب أن أبلغكم أنني مختلف عن هؤلاء الناس. لا أتمنى أن أرى إراقة الدماء. بالنسبة لي لمساعدتك، سأحتاج منك أن تخبرني بالحقيقة»، قالت المرأة بينما كانت ترسم عصا أخرى من كرافن أ.

أغلق آسروه الغرفة على الفور بعد أن أجبروه على الدخول. حتى أنهم فتشوه وصادروا كل ما اعتبروه تهديدا. تم أخذ معطفه الداخلي ومدفعه الرشاش وحقيبة ظهره وهاتفه المحمول ومحفظته منه. من خلال شقوق الجدران الخشبية ، رأى تشانغ هنغ أن القليل من المقاتلين كانوا يتفقدون هاتفه المحمول من هواوي.

“آه جي ليس شخصا سيئا. هذه فترة حرجة للغاية. إنه مسؤول عن كل من هم تحت قيادته”.

في هذا العصر ، لم يتم اختراع الهواتف المحمولة بعد. بعد اللعب به بفضول لفترة طويلة ، لم يتمكن أي منهم من معرفة كيفية تشغيل الجهاز. حتى أن أحدهم ضربها على شجرة. بالمقارنة مع الهاتف المحمول الذي لا يحظى بشعبية إلى حد ما ، أراد الجميع امتلاك المحفظة.

سرعان ما علم تشانغ هنغ أن هذا كان معسكرا أساسيا كبيرا إلى حد ما. في الأصل مصنع للأخشاب ، قام المقاتلون بتحويله إلى قاعدة عملياتهم. مختبئين في أعماق الغابة المنعزلة ، أصبحوا غير قابلين للكشف تقريبا من قبل أعدائهم. من خلال الفجوة الصغيرة ، رأى تشانغ هنغ أن هناك سبعة منهم. كان الوقت متأخرا في الليل ، وكان معظمهم نائمين في الأكواخ الأخرى.

حتى أكثر المحافظ العادية من العصر الحديث ستعتبر تحفة فنية في عام 1944. إلى جانب ذلك ، كلفت محفظة تشانغ هنغ بضع مئات من اليوانات. وبالنسبة للمعطف الداخلي ، كان الجندي الذي وجه المدفع الرشاش إلى تشانغ هنغ يرتديه بالفعل. حول جسده القوي والعضلي الثوب الصغير و قميص الجلد.

خمن تشانغ هنغ أن هذا الرجل ربما كان قائد جيوش حرب العصابات. كان هناك أيضا شخص آخر يقف عند النافذة ويدخن. لم يستطع تشانغ هنغ أن يرى بوضوح من هو هذا الشخص منذ أن تم قلب الظهر. كل ما كان يعرفه هو أن الشخص كان امرأة في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمرها.

أغرب جزء كان ، لم يضع أحد أيديهم على الساعة التناظرية. منطقيا ، يجب أن تستحق مثل هذه الساعة قليلا في هذا العصر. كما لو كان غير مرئي ، بدا أن أيا منهم لم يلاحظ ذلك.

عندما انحنت ، ألقت تشانغ هنغ نظرة على انقسامها. كان عليه أن يقول. كانت هذه المرأة شيئا حقا. إذا كان بالفعل جاسوسا للاتحاد السوفيتي ، لكان بالتأكيد قد سكب كل الفاصوليا. لسوء الحظ ، تم إخفاء الحقيقة في أكثر الإجابات سخافة. في هذه الحرب ، كان تشانغ هنغ بالفعل دخيلا لا علاقة له بها.

سرعان ما علم تشانغ هنغ أن هذا كان معسكرا أساسيا كبيرا إلى حد ما. في الأصل مصنع للأخشاب ، قام المقاتلون بتحويله إلى قاعدة عملياتهم. مختبئين في أعماق الغابة المنعزلة ، أصبحوا غير قابلين للكشف تقريبا من قبل أعدائهم. من خلال الفجوة الصغيرة ، رأى تشانغ هنغ أن هناك سبعة منهم. كان الوقت متأخرا في الليل ، وكان معظمهم نائمين في الأكواخ الأخرى.

__________________

كان المقاتلون أكثر نشاطا في الليل. كانوا يشنون هجمات مفاجئة على نظرائهم السوفييت بينما كانوا نائمين بسرعة. شاهد تشانغ هنغ ذات مرة فيلما وثائقيا ، حيث شارك أحد رجال حرب العصابات السابقين تجاربه. زعموا أن السوفييت سيفقدون إرادتهم في القتال بمجرد أن يضربهم المقاتلون في الظلام. شاهد الجنود السوفييت القلائل الجالسون حول نار المخيم حلفاءهم يقتلون أمام أعينهم ولم يفعلوا شيئا حيال ذلك.

بعد حوالي 20 دقيقة، فتح اثنان من المقاتلين الباب ودخلا المخزن. هذه المرة ، لم يكونوا يوجهون أسلحتهم إلى تشانغ هنغ. بعد ما بدا وكأنه تعليمات له باللغة الفنلندية ، نقلوه إلى وحدة أخرى. بالطبع ، لن يكون تشانغ هنغ غبيا لدرجة تجريم نفسه ، لذلك ، فعل ببساطة ما طلبوا منه القيام به.

إذا حكمنا من خلال حجم هذا المخيم ، كان هناك ما لا يقل عن 40 إلى 50 روحا تعيش هنا. من أجل منع سوء فهم جسيم آخر ، قرر تشانغ هنغ أنه يجب أن يتوقف عن النظر إليهم. ثم بحث عن زاوية واستلقى على الأرض وأغمض عينيه.

بعد المشي عبر الثلوج الكثيفة والجليد لمدة ساعة ونصف ، وصلوا أخيرا إلى معسكر القاعدة. حمل مقاتلان النقالة ودخلا المنزل الخشبي الصغير على اليسار. أما بالنسبة لتشانغ هنغ ، فقد تم حبسه داخل كوخ آخر. عندما تكيفت عيون تشانغ هنغ مع مساحة الحبس المظلمة ، رأى المكان بأكمله مليئا بالخشب. أدرك أنه يجب أن يكون في مخزن للأخشاب.

بعد حوالي 20 دقيقة، فتح اثنان من المقاتلين الباب ودخلا المخزن. هذه المرة ، لم يكونوا يوجهون أسلحتهم إلى تشانغ هنغ. بعد ما بدا وكأنه تعليمات له باللغة الفنلندية ، نقلوه إلى وحدة أخرى. بالطبع ، لن يكون تشانغ هنغ غبيا لدرجة تجريم نفسه ، لذلك ، فعل ببساطة ما طلبوا منه القيام به.

وصلت الجلجلة أخيرا!

كان المنزل الخشبي الذي دخله هذه المرة مختلفا عن وحدة التخزين. بدا هذا الكوخ أشبه بمساحة معيشة حقيقية ، ومجهز بسرير خشبي وكراسي وطاولات ومدفأة مريحة المظهر. جلس رجل ذو شارب كثيف خلف الطاولة.

“أستطيع أن أفهم ذلك” ، قال تشانغ هنغ.

وضع الخريطة بعيدا على الطاولة عندما رأى تشانغ هنغ يدخل الغرفة. ثم استخدم يده كإشارة له للجلوس.

خمن تشانغ هنغ أن هذا الرجل ربما كان قائد جيوش حرب العصابات. كان هناك أيضا شخص آخر يقف عند النافذة ويدخن. لم يستطع تشانغ هنغ أن يرى بوضوح من هو هذا الشخص منذ أن تم قلب الظهر. كل ما كان يعرفه هو أن الشخص كان امرأة في الثلاثينيات أو الأربعينيات من عمرها.

وصلت الجلجلة أخيرا!

بمجرد أن جلس تشانغ هنغ ، طلب منه الرجل ذو الشارب التحدث.

سرعان ما علم تشانغ هنغ أن هذا كان معسكرا أساسيا كبيرا إلى حد ما. في الأصل مصنع للأخشاب ، قام المقاتلون بتحويله إلى قاعدة عملياتهم. مختبئين في أعماق الغابة المنعزلة ، أصبحوا غير قابلين للكشف تقريبا من قبل أعدائهم. من خلال الفجوة الصغيرة ، رأى تشانغ هنغ أن هناك سبعة منهم. كان الوقت متأخرا في الليل ، وكان معظمهم نائمين في الأكواخ الأخرى.

«يجب أن أعتذر. لا أعرف كيف أتحدث بلغتك”.

عندما انحنت ، ألقت تشانغ هنغ نظرة على انقسامها. كان عليه أن يقول. كانت هذه المرأة شيئا حقا. إذا كان بالفعل جاسوسا للاتحاد السوفيتي ، لكان بالتأكيد قد سكب كل الفاصوليا. لسوء الحظ ، تم إخفاء الحقيقة في أكثر الإجابات سخافة. في هذه الحرب ، كان تشانغ هنغ بالفعل دخيلا لا علاقة له بها.

على سبيل المثال ، كرر تشانغ هنغ الجملة بلغة الماندرين والإنجليزية واليابانية. ومع ذلك ، لم يستطع الرجل فهم ما كان يحاول قوله. بعد مرور بعض الوقت ، نفد صبره. فجأة ، كسرت المرأة التي كانت تدخن صمتها.

قد يكون كليمنت فوروشيلوف غبيا، لكنني لا أعتقد أنه غبي بما يكفي لإرسال جاسوس صيني لا يتحدث الفنلندية”.

“هل أنت جاسوس من الاتحاد السوفيتي؟” سألت المرأة باللغة الإنجليزية.

إذا حكمنا من خلال حجم هذا المخيم ، كان هناك ما لا يقل عن 40 إلى 50 روحا تعيش هنا. من أجل منع سوء فهم جسيم آخر ، قرر تشانغ هنغ أنه يجب أن يتوقف عن النظر إليهم. ثم بحث عن زاوية واستلقى على الأرض وأغمض عينيه.

كانت أول شخص يمكنه التواصل معه منذ أن تولى هذا المسعى! أخيرا استطاع أن يتنفس الصعداء. الشيء الذي أقلقه أكثر هو حاجز الاتصال الذي عانى منه منذ ظهوره هنا. بدون التواصل الفعال ، لن يكون قادرا على السيطرة على وضعه الحالي. على الأقل ، يمكنه الآن الدفاع عن نفسه.

بعد حوالي 20 دقيقة، فتح اثنان من المقاتلين الباب ودخلا المخزن. هذه المرة ، لم يكونوا يوجهون أسلحتهم إلى تشانغ هنغ. بعد ما بدا وكأنه تعليمات له باللغة الفنلندية ، نقلوه إلى وحدة أخرى. بالطبع ، لن يكون تشانغ هنغ غبيا لدرجة تجريم نفسه ، لذلك ، فعل ببساطة ما طلبوا منه القيام به.

قد يكون كليمنت فوروشيلوف غبيا، لكنني لا أعتقد أنه غبي بما يكفي لإرسال جاسوس صيني لا يتحدث الفنلندية”.

عندما انحنت ، ألقت تشانغ هنغ نظرة على انقسامها. كان عليه أن يقول. كانت هذه المرأة شيئا حقا. إذا كان بالفعل جاسوسا للاتحاد السوفيتي ، لكان بالتأكيد قد سكب كل الفاصوليا. لسوء الحظ ، تم إخفاء الحقيقة في أكثر الإجابات سخافة. في هذه الحرب ، كان تشانغ هنغ بالفعل دخيلا لا علاقة له بها.

“لست متأكدا جدا من ذلك. بعد كل شيء، بعض الناس لا يستطيعون حتى التمييز بين رغيف الخبز والقنبلة»، قالت المرأة وهي تطفئ السيجارة.

“لا. لا يمكنك ، وأنا لا أستطيع أيضا. يتم غزو بلاده من قبل الأعداء في الوقت الحالي. لحماية وطنه الأم ، فهو على استعداد لفعل كل ما يلزم ، حتى لو كان ذلك يعني الذهاب إلى الجحيم نفسه. ما تراه هو ما تحصل عليه ، “جوف. أنا متطوعة من إنجلترا. يجب أن أبلغكم أنني مختلف عن هؤلاء الناس. لا أتمنى أن أرى إراقة الدماء. بالنسبة لي لمساعدتك، سأحتاج منك أن تخبرني بالحقيقة»، قالت المرأة بينما كانت ترسم عصا أخرى من كرافن أ.

هذه المرة ، استدارت ونظرت إلى تشانغ فنغ. يجب أن تكون هذه المرأة رائعة بشكل لا يصدق عندما كانت أصغر سنا. أو ، هل يجب أن أقول ، لا تزال مبهرة إلى حد ما بالنسبة لعمرها. كان لدى البعض ببساطة القدرة على تحدي فيزياء الكرونومتر. بعد ذلك ، نظرت إلى الرجل ذو الشارب. ابتسم الرجل فقط وغادر المنزل بعد ذلك.

في هذا العصر ، لم يتم اختراع الهواتف المحمولة بعد. بعد اللعب به بفضول لفترة طويلة ، لم يتمكن أي منهم من معرفة كيفية تشغيل الجهاز. حتى أن أحدهم ضربها على شجرة. بالمقارنة مع الهاتف المحمول الذي لا يحظى بشعبية إلى حد ما ، أراد الجميع امتلاك المحفظة.

“آه جي ليس شخصا سيئا. هذه فترة حرجة للغاية. إنه مسؤول عن كل من هم تحت قيادته”.

“لست متأكدا جدا من ذلك. بعد كل شيء، بعض الناس لا يستطيعون حتى التمييز بين رغيف الخبز والقنبلة»، قالت المرأة وهي تطفئ السيجارة.

“أستطيع أن أفهم ذلك” ، قال تشانغ هنغ.

على سبيل المثال ، كرر تشانغ هنغ الجملة بلغة الماندرين والإنجليزية واليابانية. ومع ذلك ، لم يستطع الرجل فهم ما كان يحاول قوله. بعد مرور بعض الوقت ، نفد صبره. فجأة ، كسرت المرأة التي كانت تدخن صمتها.

“لا. لا يمكنك ، وأنا لا أستطيع أيضا. يتم غزو بلاده من قبل الأعداء في الوقت الحالي. لحماية وطنه الأم ، فهو على استعداد لفعل كل ما يلزم ، حتى لو كان ذلك يعني الذهاب إلى الجحيم نفسه. ما تراه هو ما تحصل عليه ، “جوف. أنا متطوعة من إنجلترا. يجب أن أبلغكم أنني مختلف عن هؤلاء الناس. لا أتمنى أن أرى إراقة الدماء. بالنسبة لي لمساعدتك، سأحتاج منك أن تخبرني بالحقيقة»، قالت المرأة بينما كانت ترسم عصا أخرى من كرافن أ.

أغلق آسروه الغرفة على الفور بعد أن أجبروه على الدخول. حتى أنهم فتشوه وصادروا كل ما اعتبروه تهديدا. تم أخذ معطفه الداخلي ومدفعه الرشاش وحقيبة ظهره وهاتفه المحمول ومحفظته منه. من خلال شقوق الجدران الخشبية ، رأى تشانغ هنغ أن القليل من المقاتلين كانوا يتفقدون هاتفه المحمول من هواوي.

عندما انحنت ، ألقت تشانغ هنغ نظرة على انقسامها. كان عليه أن يقول. كانت هذه المرأة شيئا حقا. إذا كان بالفعل جاسوسا للاتحاد السوفيتي ، لكان بالتأكيد قد سكب كل الفاصوليا. لسوء الحظ ، تم إخفاء الحقيقة في أكثر الإجابات سخافة. في هذه الحرب ، كان تشانغ هنغ بالفعل دخيلا لا علاقة له بها.

عندما انحنت ، ألقت تشانغ هنغ نظرة على انقسامها. كان عليه أن يقول. كانت هذه المرأة شيئا حقا. إذا كان بالفعل جاسوسا للاتحاد السوفيتي ، لكان بالتأكيد قد سكب كل الفاصوليا. لسوء الحظ ، تم إخفاء الحقيقة في أكثر الإجابات سخافة. في هذه الحرب ، كان تشانغ هنغ بالفعل دخيلا لا علاقة له بها.

__________________

Cobra

كان المقاتلون أكثر نشاطا في الليل. كانوا يشنون هجمات مفاجئة على نظرائهم السوفييت بينما كانوا نائمين بسرعة. شاهد تشانغ هنغ ذات مرة فيلما وثائقيا ، حيث شارك أحد رجال حرب العصابات السابقين تجاربه. زعموا أن السوفييت سيفقدون إرادتهم في القتال بمجرد أن يضربهم المقاتلون في الظلام. شاهد الجنود السوفييت القلائل الجالسون حول نار المخيم حلفاءهم يقتلون أمام أعينهم ولم يفعلوا شيئا حيال ذلك.

كان الفنلنديون ، حلفاء القناص! بعد ذلك بوقت قصير ، جاء عدد قليل آخر لمساعدتها. بقي أحدهم في الخلف لرعايتها بينما شرع الباقون في قطع بعض الخشب لصنع نقالة بسيطة لحملها إلى القاعدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط