نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 73

خط مانرهايم يرحب بكم 15

خط مانرهايم يرحب بكم 15

  • الفصل 73: خط مانرهايم يرحب بكم 15

ألقى الهجوم المفاجئ القوات السوفيتية بأكملها في فوضى غير منظمة. ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النهاية. كان من المقرر أن يبدأ كابوسهم رسميا في تلك الليلة. خلال الليل ، انخفضت الرؤية بشكل كبير ، مما جعل من الصعب على القوات اكتشاف أعضاء حرب العصابات المختبئين في الغابة. بدون هدف مرئي ، لن يعرفوا أين يطلقون.

تراجع تشانغ هنغ وسيمون أيضا إلى مكان آمن. حتى أنهم وجدوا القليل من الوقت لتناول العشاء. بالطبع ، من أجل البقاء مختبئا ، لم يكن هناك حريق. ربما كان الطعام غير مطبوخ جيدا ، ومن هنا جاءت طبيعته البغيضة إلى حد ما. بعد فترة قصيرة ، رأوا شخصا ينزلق نحوهم على لوح تزلج. مر الرجل ، وخلق درب سحابة من الثلج والصقيع خلفه.

بعد يوم كامل من السفر سيرا على الأقدام ، كان معظم الجنود جائعين ومرهقين. عادة ، خلال هذه الساعة ، يبدأون في إعداد وطهي عشاءهم. لم يكن هناك شيء معتاد في هذا الوقت حيث كان هناك حاصد إطلاق نار حاد يختبئ في الظلام – يستعد لحصاد أرواحهم ، رصاصة واحدة في كل مرة. كان هناك العديد من الجثث ملقاة بجانبهم ، من باب المجاملة من القناص ، مما يثنيهم عن إشعال النار للطهي.

الفصل 73: خط مانرهايم يرحب بكم 15 ألقى الهجوم المفاجئ القوات السوفيتية بأكملها في فوضى غير منظمة. ومع ذلك ، لم تكن هذه هي النهاية. كان من المقرر أن يبدأ كابوسهم رسميا في تلك الليلة. خلال الليل ، انخفضت الرؤية بشكل كبير ، مما جعل من الصعب على القوات اكتشاف أعضاء حرب العصابات المختبئين في الغابة. بدون هدف مرئي ، لن يعرفوا أين يطلقون.

أظهرت لحظات كهذه ضعف الضابط القائد الشاب عديم الخبرة. لم يكن يعرف ما إذا كان يجب عليه تحصين المكان تحسبا ، أو ببساطة الإقلاع وعدم النظر إلى الوراء أبدا. للأسف بالنسبة لهم ، سرعان ما وصلت قوة أخرى من رجال حرب العصابات ، وأحاطت بهم. ثم ، بضربة لا ترحم ، شنت الموجة الثانية من الهجمات على هذا اللواء السوفيتي سيئ الحظ.

بعد يوم كامل من السفر سيرا على الأقدام ، كان معظم الجنود جائعين ومرهقين. عادة ، خلال هذه الساعة ، يبدأون في إعداد وطهي عشاءهم. لم يكن هناك شيء معتاد في هذا الوقت حيث كان هناك حاصد إطلاق نار حاد يختبئ في الظلام – يستعد لحصاد أرواحهم ، رصاصة واحدة في كل مرة. كان هناك العديد من الجثث ملقاة بجانبهم ، من باب المجاملة من القناص ، مما يثنيهم عن إشعال النار للطهي.

شق المقاتلون بمدافعهم الرشاشة طريقهم في الغابة المظلمة إلى قلب معسكر قاعدة العدو. في اللحظة التي رأوا فيها السوفييت ، بدأوا في فتح النار! على الرغم من وجود 20 منهم فقط ، إلا أن شجاعتهم وهجومهم الخاطف قد فاجأ السوفييت. إلى جانب ذلك ، اعتنى سيمون بفريقين من مدافعهم الرشاشة. سرعان ما اتضح أن رد فعل بقية الجنود كان أبطأ بكثير. في حالة من الفوضى والارتباك ، كان المقاتلون قد انتهوا بالفعل من إطلاق النار. بحلول ذلك الوقت ، كان المقاتلون قد غادروا مع ألواح التزلج الخاصة بهم وتحولوا إلى مواقع أخرى لضرب ألوية أخرى.

الطريقة التي حدق بها سيمون في وجهه الآن ستؤدي بالتأكيد إلى شخصيته المتمردة.

ومع ذلك ، أصيب اثنان من المقاتلين ، حيث أصيب أحدهما برصاصة في رأسه ، وسقط من لوح التزلج الخاص به. وأصيب شخص آخر في كتفه، لكنه تمكن من الفرار في النهاية. أما بالنسبة لسيمون ، فقد أغلقت بندقيتها وحملتها. عادة ، كانت تبدأ في فتح النار على أهداف فردية عندما يشن المقاتلون الآخرون هجماتهم. بمجرد انتهاء الهجوم المفاجئ ، قتلت ثمانية أعداء آخرين. تمكن الجمع بين مطلق النار الفائق غير المرئي وشراسة البلطيق الفنلندية من تدمير الروح المعنوية بين الصفوف السوفيتية تماما.

شق المقاتلون بمدافعهم الرشاشة طريقهم في الغابة المظلمة إلى قلب معسكر قاعدة العدو. في اللحظة التي رأوا فيها السوفييت ، بدأوا في فتح النار! على الرغم من وجود 20 منهم فقط ، إلا أن شجاعتهم وهجومهم الخاطف قد فاجأ السوفييت. إلى جانب ذلك ، اعتنى سيمون بفريقين من مدافعهم الرشاشة. سرعان ما اتضح أن رد فعل بقية الجنود كان أبطأ بكثير. في حالة من الفوضى والارتباك ، كان المقاتلون قد انتهوا بالفعل من إطلاق النار. بحلول ذلك الوقت ، كان المقاتلون قد غادروا مع ألواح التزلج الخاصة بهم وتحولوا إلى مواقع أخرى لضرب ألوية أخرى.

وفي غضون ثلاث دقائق، تراكمت 20 جثة أخرى على الأرض، وأصيب 30 جنديا بجروح خطيرة. ومن بين هؤلاء، كان سبعة منهم في حالة حرجة واختناق ونزيف. يبدو أنهم لن يسحبوا طوال الليل. أما بالنسبة للبقية ، فلم تكن هناك طريقة لشق طريقهم إلى أي ساحة معركة دون تلقي رعاية طبية. ومع ذلك ، من الأفضل أن ينسوا نواياهم ، مع الأخذ في الاعتبار العويل والصراخ المتألم للمجندين مقطوعي الرأس.

هل كانت تلك طلقة محظوظة ، أم أنه قتل حقا الشخص الذي استهدفه؟

كان السوفييت بالفعل في محنة شديدة عندما هاجم افراد حرب العصابات في وقت سابق. من أجل إنقاذ الذخيرة وتجنب النيران الصديقة ، تراجعوا ، في الوقت الحالي ، وأوقفوا الهجوم واختبأوا في الغابة لانتظار اللحظة المثالية للضرب مرة أخرى.

شعر تشانغ هنغ أن هناك شيئا خاطئا بشكل رهيب في كل هذا. كلما طالت مدة بقائه مع سيمون ، زاد هذا الشعور السيئ. في الواقع ، لم يكن من الصعب التعامل مع وحشي بسيط التفكير مثل ويلر. كان من نفس نوع تشانغ هنغ – رجل طفل.

كانوا مثل الحيوانات المفترسة التي تطارد فريستها من أجار. على الرغم من أن السوفييت فاق عددهم بشكل كبير وكان لديهم قوة نيران أكبر بكثير من المقاتلين ، إلا أنها لم تفعل الكثير للتأثير عليهم. بالنسبة لهم ، كان السوفييت ببساطة ميتين على لوح التقطيع. نظرا لأن فنلندا كانت تقع في أقصى الشمال بالقرب من القطب الشمالي ، فقد قضوا ليال طويلة جدا وبضع ساعات فقط من ضوء النهار. لقد اعتادوا على الظلام ، بعد أن شحذوا مهاراتهم في الليالي. أثبت هذا ميزة كبيرة لهم عند التغلب على السلاف غير المستهلين.

……

تراجع تشانغ هنغ وسيمون أيضا إلى مكان آمن. حتى أنهم وجدوا القليل من الوقت لتناول العشاء. بالطبع ، من أجل البقاء مختبئا ، لم يكن هناك حريق. ربما كان الطعام غير مطبوخ جيدا ، ومن هنا جاءت طبيعته البغيضة إلى حد ما. بعد فترة قصيرة ، رأوا شخصا ينزلق نحوهم على لوح تزلج. مر الرجل ، وخلق درب سحابة من الثلج والصقيع خلفه.

Cobra

تعرف تشانغ هنغ على الرجل. كان هو نفسه الذي أعاده إلى معسكر القاعدة مع مدفع رشاش موجه نحوه. بعد قضاء بعض الوقت في معسكر القاعدة ، تعرف تشانغ هنغ على اسمه أيضا. كان يدعى ويلر وكان الأكثر عدائية تجاه تشانغ هنغ.

“………..”

لا بد أنه اتبع العلامات التي تركتها سيمون على الطريق عندما انتقلت إلى هنا. يمكن أن يخمن تشانغ هنغ تقريبا أنه كان هنا لمناقشة وقت الجولة التالية من الهجمات. كان تناثر الثلج والجليد محاولة لإظهار مهاراته لتشانغ هنغ ، ورفع حاجبيه في تخويف ، كما لو كان يطلب تحديا. حتى أنه قام بتصويب مدفعه الرشاش ، وتأرجحه حوله ، وحدق بسخرية في تشانغ هنغ.

كانوا مثل الحيوانات المفترسة التي تطارد فريستها من أجار. على الرغم من أن السوفييت فاق عددهم بشكل كبير وكان لديهم قوة نيران أكبر بكثير من المقاتلين ، إلا أنها لم تفعل الكثير للتأثير عليهم. بالنسبة لهم ، كان السوفييت ببساطة ميتين على لوح التقطيع. نظرا لأن فنلندا كانت تقع في أقصى الشمال بالقرب من القطب الشمالي ، فقد قضوا ليال طويلة جدا وبضع ساعات فقط من ضوء النهار. لقد اعتادوا على الظلام ، بعد أن شحذوا مهاراتهم في الليالي. أثبت هذا ميزة كبيرة لهم عند التغلب على السلاف غير المستهلين.

تماما كما كان تشانغ هنغ على وشك الرد على ذلك ، وقفت سيمون بسرعة مع M28. بدت أقرب إلى لبؤة تحمي شبلها ،  (تشانغ هنغ). بطبيعة الحال ، لم يكن ويلر سعيد بردودها. تمتم بضع كلمات وغادر مع لوح التزلج الخاص به.

شعر تشانغ هنغ أن هناك شيئا خاطئا بشكل رهيب في كل هذا. كلما طالت مدة بقائه مع سيمون ، زاد هذا الشعور السيئ. في الواقع ، لم يكن من الصعب التعامل مع وحشي بسيط التفكير مثل ويلر. كان من نفس نوع تشانغ هنغ – رجل طفل.

“………..”

شق المقاتلون بمدافعهم الرشاشة طريقهم في الغابة المظلمة إلى قلب معسكر قاعدة العدو. في اللحظة التي رأوا فيها السوفييت ، بدأوا في فتح النار! على الرغم من وجود 20 منهم فقط ، إلا أن شجاعتهم وهجومهم الخاطف قد فاجأ السوفييت. إلى جانب ذلك ، اعتنى سيمون بفريقين من مدافعهم الرشاشة. سرعان ما اتضح أن رد فعل بقية الجنود كان أبطأ بكثير. في حالة من الفوضى والارتباك ، كان المقاتلون قد انتهوا بالفعل من إطلاق النار. بحلول ذلك الوقت ، كان المقاتلون قد غادروا مع ألواح التزلج الخاصة بهم وتحولوا إلى مواقع أخرى لضرب ألوية أخرى.

شعر تشانغ هنغ أن هناك شيئا خاطئا بشكل رهيب في كل هذا. كلما طالت مدة بقائه مع سيمون ، زاد هذا الشعور السيئ. في الواقع ، لم يكن من الصعب التعامل مع وحشي بسيط التفكير مثل ويلر. كان من نفس نوع تشانغ هنغ – رجل طفل.

كان لسيمون أولويتها على المدافع الرشاشة الثقيلة. في الوقت نفسه ، أطلق تشانغ هنغ أيضا بضع طلقات أيضا. كانت هذه الأهداف أبعد بكثير من تلك الموجودة في جلساته التدريبية. لم يكن يعرف ما إذا كان قد قتل من قبل فجأة …

على الرغم من أن ويلر كان يكره تشانغ هنغ بشدة ، إلا أنه لم يفعل أي شيء في البحر حتى الآن. على الأكثر ، كان يضحك عليه مع أصدقائه عندما يمر به تشانغ هنغ. في بعض الأحيان ، كان يرتدي معطف تشانغ هنغ ويمشي أمامه عمدا. لقد فعل ذلك مرارا وتكرارا ، على أمل تشجيع الرد. من وقت لآخر ، كان يحدق في تشانغ هنغ بالكراهية ، حتى أنه يبصق على الأرض كعلامة على الاشمئزاز. مع نظر تشانغ هنغ بعيدا ، غالبا ما كان يضحك في رضا.

Cobra

بعد ذلك ، تعرف تشانغ هنغ على أن ويلر متزوج ولديه طفلان. كانت عاطفته لسيمون أكثر من الإعجاب والافتتان. كان أخضر من الغيرة. أفضل طريقة للتعامل مع هذه الأنواع هي عدم القيام بأي شيء على الإطلاق حيال ذلك. مع مرور الوقت ، كان عليه أن يقبل أن هذا شيء لا يمكنه تغييره.

……

الطريقة التي حدق بها سيمون في وجهه الآن ستؤدي بالتأكيد إلى شخصيته المتمردة.

تعرف تشانغ هنغ على الرجل. كان هو نفسه الذي أعاده إلى معسكر القاعدة مع مدفع رشاش موجه نحوه. بعد قضاء بعض الوقت في معسكر القاعدة ، تعرف تشانغ هنغ على اسمه أيضا. كان يدعى ويلر وكان الأكثر عدائية تجاه تشانغ هنغ.

بالطبع ، لم يلومها تشانغ هنغ على ذلك. بعد كل شيء ، لم يجبرها أحد ، وفعلت كل ذلك بدافع النوايا الحسنة. طالما أنها تتذكر ، كانت تقيم مع جدها الأكبر. مما لا شك فيه ، أكثر وضوحا من ويلر. أما بالنسبة لامرأة مثل ماجي ، فإن تشانغ هنغ لم يستطع أبدا معرفة ما يدور في ذهنها. كان لديها ميل طبيعي للمسرحيات. في بعض الأحيان ، تصرفت بشكل جيد لدرجة أن تشانغ هنغ لم يستطع إلا أن يصدق كل ما قالته. لقد كانت امرأة قاتلة حقيقية ، ولهذا السبب لا يزال تشانغ هنغ لا يثق بها بكل إخلاص.

Cobra

……

“………..”

بعد 40 دقيقة ، شن المقاتلون الموجة الثالثة من الهجمات.

هذه المرة ، استخدم تكتيكات مختلفة ، وليس ضربهم مباشرة. بدلا من ذلك ، كان لديهم قناصان يلتقطانهما من بعيد. هذا سمح لهم بسحب النار بعيدا عن بقية رجال العصابات. بينما كان السوفييت مشغولين بإطلاق النار على القناص ، كان أعضاء حرب العصابات الآخرون يظهرون من العدم ويضربون الجنود المشتتين.

كان السوفييت بالفعل في محنة شديدة عندما هاجم افراد حرب العصابات في وقت سابق. من أجل إنقاذ الذخيرة وتجنب النيران الصديقة ، تراجعوا ، في الوقت الحالي ، وأوقفوا الهجوم واختبأوا في الغابة لانتظار اللحظة المثالية للضرب مرة أخرى.

كان لسيمون أولويتها على المدافع الرشاشة الثقيلة. في الوقت نفسه ، أطلق تشانغ هنغ أيضا بضع طلقات أيضا. كانت هذه الأهداف أبعد بكثير من تلك الموجودة في جلساته التدريبية. لم يكن يعرف ما إذا كان قد قتل من قبل فجأة …

Cobra

إشعار!

___________________

[قتل عدوا بنجاح. نقاط اللعبة: +5. لمزيد من المعلومات ، يرجى التحقق من لوحة الشخصيات الخاصة بك]

تماما كما كان تشانغ هنغ على وشك الرد على ذلك ، وقفت سيمون بسرعة مع M28. بدت أقرب إلى لبؤة تحمي شبلها ،  (تشانغ هنغ). بطبيعة الحال ، لم يكن ويلر سعيد بردودها. تمتم بضع كلمات وغادر مع لوح التزلج الخاص به.

هل كانت تلك طلقة محظوظة ، أم أنه قتل حقا الشخص الذي استهدفه؟

على الرغم من أن ويلر كان يكره تشانغ هنغ بشدة ، إلا أنه لم يفعل أي شيء في البحر حتى الآن. على الأكثر ، كان يضحك عليه مع أصدقائه عندما يمر به تشانغ هنغ. في بعض الأحيان ، كان يرتدي معطف تشانغ هنغ ويمشي أمامه عمدا. لقد فعل ذلك مرارا وتكرارا ، على أمل تشجيع الرد. من وقت لآخر ، كان يحدق في تشانغ هنغ بالكراهية ، حتى أنه يبصق على الأرض كعلامة على الاشمئزاز. مع نظر تشانغ هنغ بعيدا ، غالبا ما كان يضحك في رضا.

___________________

بعد 40 دقيقة ، شن المقاتلون الموجة الثالثة من الهجمات.

Cobra

هل كانت تلك طلقة محظوظة ، أم أنه قتل حقا الشخص الذي استهدفه؟

كانوا مثل الحيوانات المفترسة التي تطارد فريستها من أجار. على الرغم من أن السوفييت فاق عددهم بشكل كبير وكان لديهم قوة نيران أكبر بكثير من المقاتلين ، إلا أنها لم تفعل الكثير للتأثير عليهم. بالنسبة لهم ، كان السوفييت ببساطة ميتين على لوح التقطيع. نظرا لأن فنلندا كانت تقع في أقصى الشمال بالقرب من القطب الشمالي ، فقد قضوا ليال طويلة جدا وبضع ساعات فقط من ضوء النهار. لقد اعتادوا على الظلام ، بعد أن شحذوا مهاراتهم في الليالي. أثبت هذا ميزة كبيرة لهم عند التغلب على السلاف غير المستهلين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط