نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 74

خط مانرهايم يرحب بكم 16

خط مانرهايم يرحب بكم 16

الفصل 74: خط مانرهايم يرحب بكم 16

لم يقل تشانغ هنغ أي شيء آخر بعد ذلك ، ربما لأنه كان الوحيد الذي عرف أن نهاية هذه الحرب. كان امتلاك معرفة كيفية انتهاء الفيلم مثل المفسد ، ولم يكن لهذا الفيلم أفضل النهايات. كان يعرف كيف انتهى هذا. بعد كل شيء ، رجل خارج الزمن مثله لم يشارك تلك الماعز العميقة ، التي حددت سبب حرب العصابات. أراد فقط البقاء على قيد الحياة في هذه البيئة القاسية.

بعد قتل أكثر من 20 شخصا وقائدا ، فقد السوفييت تماما إرادة القتال. سلم بعضهم أسلحتهم وتوسلوا للنجاة بحياتهم، وحاول بعضهم الفرار. ترك المقاتلون اثنين من المقاتلين حولهم لمراقبة الفارين ، بينما ذهب البعض الآخر إلى الغابة للبحث عن الهاربين.

وقد تسبب هذا في تغيير العديد من المقاتلين للطريقة التي ينظرون بها إليه ، وتحسنت انطباعاتهم بشكل كبير. لم يعودوا يعاملونه كما لو كان غير مرئي. تذكر الكثير منهم أنهم أيضا كان أداؤهم ضعيفا في الأيام الأولى من المعركة. باستثناء ويلر وعصابتة من أفضل الأصدقاء ، قبل بقية أعضاء حرب العصابات تدريجيا تشانغ هنغ كواحد منهم.

لم يكن تشانغ هنغ مهتما بهذه الأشياء التي سفكت الدماء. ومع ذلك ، كان يعلم أن معركته الأولى كانت المرة الوحيدة لإثبات ولائه لقوة حرب العصابات. الطريقة التي تصرف بها مع السوفييت اليوم ستحدد كيف سيعامله الفنلنديون غدا. لذلك ، تبعهم تشانغ هنغ خلفهم مباشرة وأطلق النار على أولئك الذين كانوا هاربين. بدا الأمر وكأنه تدريب جيد على الهدف أيضا ، في محاولة لضرب العدائين المتحركين وكل شيء.

كان تشانغ هنغ مليئا برغبة قوية في تحسين نفسه. بالنسبة للقناص ، كانت المسافة تعني الأمان.

بعد نصف ساعة ، انتهى القتال أخيرا. بشكل عام ، تمكن ما مجموعه سبعة جنود من الفرار. أما بالنسبة لبقيتهم ، فقد تم أسرهم أو قتلهم. هذا يعني أنه تم القضاء على لواء سوفيتي بأكمله. أما بالنسبة للمقاتلين ، فقد كان هناك ما مجموعه قتيلين. أصيب أحدهم بجروح خطيرة، وأصيب أربعة بجروح في اللحم، لكن لم يكن هناك شيء خطير للغاية.

في محاولة لممارسة التفوق ، أحضر بعض المقاتلين مدفعين رشاشين ثقيلين من طراز مكسيم ووجهوهما إلى السجناء ، وتركوهم يتلوون ويرتجفون. حتى أن البعض يبللون سراويلهم وبدأوا في البكاء من الخوف. تمت مصادرة جميع أسلحتهم ، وبدا أن الأوان قد فات بالنسبة لهذه النفوس التعيسة.

أما بالنسبة للفنلنديين الذين سقطوا ، فقد أصيب أحدهم برصاصة مباشرة في الرأس خلال الموجة الأولى من الهجوم ، وقتل الثاني أثناء مطاردة العدو. على الرغم من أن المقاتلين قتلوهم في النهاية انتقاما ، إلا أنه كان من المستحيل إعادة حلفائهم القتلى إلى الحياة.

في محاولة لممارسة التفوق ، أحضر بعض المقاتلين مدفعين رشاشين ثقيلين من طراز مكسيم ووجهوهما إلى السجناء ، وتركوهم يتلوون ويرتجفون. حتى أن البعض يبللون سراويلهم وبدأوا في البكاء من الخوف. تمت مصادرة جميع أسلحتهم ، وبدا أن الأوان قد فات بالنسبة لهذه النفوس التعيسة.

بعد ذلك ، قاد ويلر عددا قليلا من شعبه لاستكشاف ساحة المعركة وإجراء جرد للغنائم التي نهبوها من السوفييت. حتى أن عددا قليلا من رجال حرب العصابات بدوا متحمسين ، كما لو أن الأطفال في عملية بحث عن الكنز المجنونة ، يبدون متحمسين دائما لممتلكاتهم الجديدة. بالنسبة للسوفييت الأسرى ، كانت كل ثانية تمر بمثابة جحيم ، يزداد قلقا وإصابة بالذعر. لم يكن لديهم أي فكرة عما سيحدث لهم.

تجسد ماجي فجأة عند الباب مثل الشبح. استندت وركيها المتعرجين على الباب الخشبي وهي تشعل سيجارة. كانت قد خيطت للتو جرحا بحجم 5 بوصات في ساق مقاتل جريح ، تاركة طوقها مع بقع دم مبتذلة لطبيب حرب.

رأت اتفاقية جنيف طريقة لمعاملة أسرى الحرب بالإنسانية. مما لا يثير الدهشة أن السوفييت لم يرغبوا في أي جزء منه في الحرب العالمية الثانية. مع ما يقال ، لم ير تشانغ هنغ أبدا أسرى حرب في معسكر القاعدة. ببساطة لم يكن من المجدي اقتصاديا أن يبقيهم المقاتلون على قيد الحياة ، ناهيك عن عدم وجود أعداد للسيطرة على أعمال الشغب إذا اندلعت معركة ضخمة.

“هذا المكان جيد بما فيه الكفاية. لا حاجة لأي تغييرات.”

هذه المرة ، أسروا ما مجموعه 40 سجينا ، وستكون هناك حاجة إلى ما لا يقل عن أربعة إلى خمسة مقاتلين لمرافقتهم إلى القاعدة. بالنظر إلى أنهم بحاجة إلى التعامل مع أولئك الذين أصيبوا ، وإمكانية عبور المسارات مع السوفييت الآخرين ، وإمكانية هروب السجناء ، لا يزال من غير الحكمة إعادتهم إلى ديارهم.

لم يعرف تشانغ هنغ كيف يجيب عليها. كان يعلم أنه يجب أن يكون حذرا عندما تحدث إلى ماجي الماكرة. كان بإمكانها قراءته مثل كتاب أطفال مفتوح.

في محاولة لممارسة التفوق ، أحضر بعض المقاتلين مدفعين رشاشين ثقيلين من طراز مكسيم ووجهوهما إلى السجناء ، وتركوهم يتلوون ويرتجفون. حتى أن البعض يبللون سراويلهم وبدأوا في البكاء من الخوف. تمت مصادرة جميع أسلحتهم ، وبدا أن الأوان قد فات بالنسبة لهذه النفوس التعيسة.

تجسد ماجي فجأة عند الباب مثل الشبح. استندت وركيها المتعرجين على الباب الخشبي وهي تشعل سيجارة. كانت قد خيطت للتو جرحا بحجم 5 بوصات في ساق مقاتل جريح ، تاركة طوقها مع بقع دم مبتذلة لطبيب حرب.

لم يكن لدى تشانغ هنغ أي نية لمشاهدة كل عمليات القتل ، دون أن ينسى ترك الأسلحة المصادرة والأشياء الثمينة أيضا. كل ما فعله هو التقاط الذخيرة. بعد ملء حقيبة ظهره ، غادر المكان مع سيمون.

“هل تعتقد أنهم سيموتون جميعا في ساحة المعركة قريبا؟” سألت وهي تنظر إليه بعيون حنونة ولكن بلا عاطفة.

بينما كانوا يغادرون ، ملأت حشرجة المدافع الرشاشة الثقيلة الهواء. صرخات مروعة لرجال محكوم عليهم بمصيرهم تردد صداها بشكل مؤلم ، تاركة الغابات غارقة في حجاب الموت والدم. لم يدم الأمر طويلا ، على الرغم من أن الصمت احتضن الغابة المظلمة مرة أخرى.

كان تشانغ هنغ مليئا برغبة قوية في تحسين نفسه. بالنسبة للقناص ، كانت المسافة تعني الأمان.

……..

“ألن تنضم إليهم؟”

قبل مقابلة سيمون ، خاض تشانغ هنغ معركتين. وبالتالي ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جثثا وأجزاء متناثرة في جميع أنحاء الأرض. رد فعله الهادئ ترك الكثيرين في حيرة من أمرهم. طوال المعركة بأكملها ، لم يجر تشانغ هنغ أقدام أي شخص ولم يرتكب أي أخطاء أيضا.

قبل مقابلة سيمون ، خاض تشانغ هنغ معركتين. وبالتالي ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جثثا وأجزاء متناثرة في جميع أنحاء الأرض. رد فعله الهادئ ترك الكثيرين في حيرة من أمرهم. طوال المعركة بأكملها ، لم يجر تشانغ هنغ أقدام أي شخص ولم يرتكب أي أخطاء أيضا.

وقد تسبب هذا في تغيير العديد من المقاتلين للطريقة التي ينظرون بها إليه ، وتحسنت انطباعاتهم بشكل كبير. لم يعودوا يعاملونه كما لو كان غير مرئي. تذكر الكثير منهم أنهم أيضا كان أداؤهم ضعيفا في الأيام الأولى من المعركة. باستثناء ويلر وعصابتة من أفضل الأصدقاء ، قبل بقية أعضاء حرب العصابات تدريجيا تشانغ هنغ كواحد منهم.

تجسد ماجي فجأة عند الباب مثل الشبح. استندت وركيها المتعرجين على الباب الخشبي وهي تشعل سيجارة. كانت قد خيطت للتو جرحا بحجم 5 بوصات في ساق مقاتل جريح ، تاركة طوقها مع بقع دم مبتذلة لطبيب حرب.

مع سقوط ضحيتين فقط ، تمكن المقاتلون من القضاء على لواء كامل من السوفييت. كان من المقرر اعتباره انتصارا مذهلا. في الوقت نفسه ، كانت غنائم المعركة هذه المرة أفضل بكثير مما كان متوقعا. في المجموع ، كانوا قد جمعوا عشرات المدافع الرشاشة الخفيفة ، ومدفعين رشاشين ثقيلين ، وأعدادا كبيرة من البنادق ، ومعهم الرصاصات الثمينة للغاية.

“…”

مع كل الحقن الجديد للأسلحة ، تم حل مشكلة أوهير جزئيا.

ارتفعت الروح المعنوية في معسكر القاعدة. كان ويلر يخوض معركة صاخبة لمصارعة الذراع مع عدد قليل من الشباب ، ولم يكن هناك مفاجأة للفنلندي الوحشي. كان هناك جو كرنفال من نوع ما ، حيث شرب الكثيرون بحرارة وراهنوا على ألعاب الورق في نفس الوقت.

أما بالنسبة للفنلنديين الذين سقطوا ، فقد أصيب أحدهم برصاصة مباشرة في الرأس خلال الموجة الأولى من الهجوم ، وقتل الثاني أثناء مطاردة العدو. على الرغم من أن المقاتلين قتلوهم في النهاية انتقاما ، إلا أنه كان من المستحيل إعادة حلفائهم القتلى إلى الحياة.

عندما دخل تشانغ هنغ المخزن ، رأى سريرا خشبيا جديدا ، بجانبه كومة من الإمدادات اليومية.

قبل مقابلة سيمون ، خاض تشانغ هنغ معركتين. وبالتالي ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جثثا وأجزاء متناثرة في جميع أنحاء الأرض. رد فعله الهادئ ترك الكثيرين في حيرة من أمرهم. طوال المعركة بأكملها ، لم يجر تشانغ هنغ أقدام أي شخص ولم يرتكب أي أخطاء أيضا.

“ألن تنضم إليهم؟”

بعد نصف ساعة ، انتهى القتال أخيرا. بشكل عام ، تمكن ما مجموعه سبعة جنود من الفرار. أما بالنسبة لبقيتهم ، فقد تم أسرهم أو قتلهم. هذا يعني أنه تم القضاء على لواء سوفيتي بأكمله. أما بالنسبة للمقاتلين ، فقد كان هناك ما مجموعه قتيلين. أصيب أحدهم بجروح خطيرة، وأصيب أربعة بجروح في اللحم، لكن لم يكن هناك شيء خطير للغاية.

تجسد ماجي فجأة عند الباب مثل الشبح. استندت وركيها المتعرجين على الباب الخشبي وهي تشعل سيجارة. كانت قد خيطت للتو جرحا بحجم 5 بوصات في ساق مقاتل جريح ، تاركة طوقها مع بقع دم مبتذلة لطبيب حرب.

رأت اتفاقية جنيف طريقة لمعاملة أسرى الحرب بالإنسانية. مما لا يثير الدهشة أن السوفييت لم يرغبوا في أي جزء منه في الحرب العالمية الثانية. مع ما يقال ، لم ير تشانغ هنغ أبدا أسرى حرب في معسكر القاعدة. ببساطة لم يكن من المجدي اقتصاديا أن يبقيهم المقاتلون على قيد الحياة ، ناهيك عن عدم وجود أعداد للسيطرة على أعمال الشغب إذا اندلعت معركة ضخمة.

“لا” ، أجاب تشانغ هنغ بأدب.

لم يكن تشانغ هنغ مهتما بهذه الأشياء التي سفكت الدماء. ومع ذلك ، كان يعلم أن معركته الأولى كانت المرة الوحيدة لإثبات ولائه لقوة حرب العصابات. الطريقة التي تصرف بها مع السوفييت اليوم ستحدد كيف سيعامله الفنلنديون غدا. لذلك ، تبعهم تشانغ هنغ خلفهم مباشرة وأطلق النار على أولئك الذين كانوا هاربين. بدا الأمر وكأنه تدريب جيد على الهدف أيضا ، في محاولة لضرب العدائين المتحركين وكل شيء.

“هل تعتقد أنهم سيموتون جميعا في ساحة المعركة قريبا؟” سألت وهي تنظر إليه بعيون حنونة ولكن بلا عاطفة.

“على أي حال ، آه جي يريد أن يخبرك بشيء. قال إنك قمت بعمل جيد. نحن نتعامل مع أنفسنا بشكل جيد ، وبما أنك جزء منا الآن ، فلن نسمح لك بالمعاناة. في البداية ، أردنا أن نسكنك مع الآخرين ، لكن يبدو أنك تفضل أن تكون بمفردك “.

“…”

في محاولة لممارسة التفوق ، أحضر بعض المقاتلين مدفعين رشاشين ثقيلين من طراز مكسيم ووجهوهما إلى السجناء ، وتركوهم يتلوون ويرتجفون. حتى أن البعض يبللون سراويلهم وبدأوا في البكاء من الخوف. تمت مصادرة جميع أسلحتهم ، وبدا أن الأوان قد فات بالنسبة لهذه النفوس التعيسة.

لم يعرف تشانغ هنغ كيف يجيب عليها. كان يعلم أنه يجب أن يكون حذرا عندما تحدث إلى ماجي الماكرة. كان بإمكانها قراءته مثل كتاب أطفال مفتوح.

___________________

“ما الذي تخاف منه؟ ألا تفكر أوروبا بأكملها بنفس الطريقة الدموية؟ حتى الأحمق سيعرف من سيكون الفائز في هذه الحرب. ولكن هذا كل شيء في المستقبل على أي حال. الآن ، استمتع بكل يوم كما لو كان آخر يوم لك!

قبل مقابلة سيمون ، خاض تشانغ هنغ معركتين. وبالتالي ، لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها جثثا وأجزاء متناثرة في جميع أنحاء الأرض. رد فعله الهادئ ترك الكثيرين في حيرة من أمرهم. طوال المعركة بأكملها ، لم يجر تشانغ هنغ أقدام أي شخص ولم يرتكب أي أخطاء أيضا.

لم يقل تشانغ هنغ أي شيء آخر بعد ذلك ، ربما لأنه كان الوحيد الذي عرف أن نهاية هذه الحرب. كان امتلاك معرفة كيفية انتهاء الفيلم مثل المفسد ، ولم يكن لهذا الفيلم أفضل النهايات. كان يعرف كيف انتهى هذا. بعد كل شيء ، رجل خارج الزمن مثله لم يشارك تلك الماعز العميقة ، التي حددت سبب حرب العصابات. أراد فقط البقاء على قيد الحياة في هذه البيئة القاسية.

في محاولة لممارسة التفوق ، أحضر بعض المقاتلين مدفعين رشاشين ثقيلين من طراز مكسيم ووجهوهما إلى السجناء ، وتركوهم يتلوون ويرتجفون. حتى أن البعض يبللون سراويلهم وبدأوا في البكاء من الخوف. تمت مصادرة جميع أسلحتهم ، وبدا أن الأوان قد فات بالنسبة لهذه النفوس التعيسة.

“على أي حال ، آه جي يريد أن يخبرك بشيء. قال إنك قمت بعمل جيد. نحن نتعامل مع أنفسنا بشكل جيد ، وبما أنك جزء منا الآن ، فلن نسمح لك بالمعاناة. في البداية ، أردنا أن نسكنك مع الآخرين ، لكن يبدو أنك تفضل أن تكون بمفردك “.

“هل تعتقد أنهم سيموتون جميعا في ساحة المعركة قريبا؟” سألت وهي تنظر إليه بعيون حنونة ولكن بلا عاطفة.

“هذا المكان جيد بما فيه الكفاية. لا حاجة لأي تغييرات.”

عندما دخل تشانغ هنغ المخزن ، رأى سريرا خشبيا جديدا ، بجانبه كومة من الإمدادات اليومية.

بالنسبة له ، كان من غير المجدي البقاء مع الآخرين لأنه لم يستطع التحدث باللغة الفنلندية. الصمت يناسبه بشكل أفضل في الوقت الحالي. إلى جانب ذلك ، بصفته مبتدئا ، كان بحاجة إلى الاستيقاظ مبكرا للحاق بما يجدده الآخرون. لم يكن إطلاق النار بالقرب من حشد من الفنلنديين النائمين فكرة ألمعية.

مع سقوط ضحيتين فقط ، تمكن المقاتلون من القضاء على لواء كامل من السوفييت. كان من المقرر اعتباره انتصارا مذهلا. في الوقت نفسه ، كانت غنائم المعركة هذه المرة أفضل بكثير مما كان متوقعا. في المجموع ، كانوا قد جمعوا عشرات المدافع الرشاشة الخفيفة ، ومدفعين رشاشين ثقيلين ، وأعدادا كبيرة من البنادق ، ومعهم الرصاصات الثمينة للغاية.

تنهدت ماجي ، أومأت برأسها ، وشجعته ، وغادرت بعد ذلك.

بعد نصف ساعة ، انتهى القتال أخيرا. بشكل عام ، تمكن ما مجموعه سبعة جنود من الفرار. أما بالنسبة لبقيتهم ، فقد تم أسرهم أو قتلهم. هذا يعني أنه تم القضاء على لواء سوفيتي بأكمله. أما بالنسبة للمقاتلين ، فقد كان هناك ما مجموعه قتيلين. أصيب أحدهم بجروح خطيرة، وأصيب أربعة بجروح في اللحم، لكن لم يكن هناك شيء خطير للغاية.

وضع تشانغ هنغ لوح التزلج الخاص به في زاوية الجدار قبل أن يفتح حقيبة ظهره. سقطت نهب الرصاص على الأرض وهو يفك الكيس. في المجموع ، تلقى 513 طلقة من القتال ، وهو ما يكفي للعديد من جلسات ممارسة الرماية. بعد مشاهدة هدف سيمون المذهل ،

“ألن تنضم إليهم؟”

كان تشانغ هنغ مليئا برغبة قوية في تحسين نفسه. بالنسبة للقناص ، كانت المسافة تعني الأمان.

كان تشانغ هنغ مليئا برغبة قوية في تحسين نفسه. بالنسبة للقناص ، كانت المسافة تعني الأمان.

___________________

Cobra

Cobra

هذه المرة ، أسروا ما مجموعه 40 سجينا ، وستكون هناك حاجة إلى ما لا يقل عن أربعة إلى خمسة مقاتلين لمرافقتهم إلى القاعدة. بالنظر إلى أنهم بحاجة إلى التعامل مع أولئك الذين أصيبوا ، وإمكانية عبور المسارات مع السوفييت الآخرين ، وإمكانية هروب السجناء ، لا يزال من غير الحكمة إعادتهم إلى ديارهم.

بينما كانوا يغادرون ، ملأت حشرجة المدافع الرشاشة الثقيلة الهواء. صرخات مروعة لرجال محكوم عليهم بمصيرهم تردد صداها بشكل مؤلم ، تاركة الغابات غارقة في حجاب الموت والدم. لم يدم الأمر طويلا ، على الرغم من أن الصمت احتضن الغابة المظلمة مرة أخرى.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط