نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 76

خط مانرهايم يرحب بكم 18

خط مانرهايم يرحب بكم 18

الفصل 76: خط مانرهايم يرحب بكم 18

في الواقع ، لم يكن تشانغ هنغ هادئا كما يبدو. لقد أدرك للتو أنه ارتكب خطأ فادحا.

ارتدى تشانغ هنغ ملابسه وتبع الطبيب إلى حيث مقر إقامة آه جي. عندما فتح الباب ، كان آه جي جالسا على الطاولة بسكين صغير أثناء تقليم طرف السيجار.

“لا تقلق. نحن جميعا أناس عقلانيون. لن نرسلك للقيام بمهمة انتحارية. ما أريدك أن تفعله بسيط إلى حد ما. بمجرد إكماله ، لن يكون هناك شيء بيننا عندما يحين ذلك الوقت ، فأنت حر في الذهاب إلى أي مكان تريده ، “قال آه جي.

“مرحبا! صديق فنلندا! المناضل! صديقي ذو البشرة الصفراء!” هتف وذراعيه مفتوحتان.

الفصل 76: خط مانرهايم يرحب بكم 18

تمت دعوة تشانغ هنغ للجلوس أمام آه جي. لم يكن لديه اتصال يذكر مع قائد حرب العصابات خلال الشهرين الماضيين. آخر مرة دخل فيها إلى هذا الكوخ كانت أثناء وصوله الأول. لا يزال يتذكر أن القائد غادر بعد التحدث ببضع جمل ، وكان ماجي هو الذي تحدث معه بعد ذلك. لم يكن لدى تشانغ هنغ أي فكرة عن سبب رغبة القائد في التحدث معه الآن.

“لقد وجهنا بنادقنا إلى نفس العدو. سأكون صادقا معك هنا. سنؤمن بك دائما بغض النظر عما يحدث لأنك واحد منا. ومع ذلك ، فإن بعضهم لا يفكر بنفس الطريقة “.

وضع آه جي سيجاره جانبا وأنتج زجاجة فودكا تحت طاولته. تمت مصادرتها من أحد القوات السوفيتية ولم يتبق منها سوى نصف زجاجة. ثم أخرج ماجي ثلاثة أكواب وملأها.

في تحول مفاجئ للأحداث ، قام القائد بعد ذلك بسحب مسدس من جيبه وأشار إلى تشانغ هنغ!

“في الواقع ، أود أن أشكرك على ما فعلته من أجلنا. شكرا لك على كل ما قمت به خلال الشهرين الماضيين. خلال أحلك لحظاتنا وأكثرها ترويعا ، حملت السلاح بلطف وقاتلت إلى جانبنا. أريدك أن تعرف أنك ساعدتنا في حماية بلدنا. إنه لأمر سيء للغاية أنك لست فنلنديا ، وإلا لكانت بلادنا قد منحتك ميداليات “.

“ماذا تريدونني أن أفعل يا رفاق ، هاه؟ اغتال سيميون تيموشينكو؟”

أومأ تشانغ هنغ برأسه ببساطة وهو يرفع كوب الفودكا ، مما يسمح للقائد بالانتهاء.

“في الواقع ، أود أن أشكرك على ما فعلته من أجلنا. شكرا لك على كل ما قمت به خلال الشهرين الماضيين. خلال أحلك لحظاتنا وأكثرها ترويعا ، حملت السلاح بلطف وقاتلت إلى جانبنا. أريدك أن تعرف أنك ساعدتنا في حماية بلدنا. إنه لأمر سيء للغاية أنك لست فنلنديا ، وإلا لكانت بلادنا قد منحتك ميداليات “.

“يجب أن تعلم أن الحرب تقترب من نهايتها قريبا. ماذا تنوي أن تفعل عندما تنتهي الحرب؟”

أومأ تشانغ هنغ برأسه ببساطة وهو يرفع كوب الفودكا ، مما يسمح للقائد بالانتهاء.

حسب تشانغ هنغ أنه كان لديه حوالي شهر قبل انتهاء الحرب. حتى الآن، كان قد جمع ما مجموعه 23 نقطة. كانت هذه كلها نتيجة اكتشاف معسكر قاعدة حرب العصابات ، وقتل عدو ، واستخدام زجاجة مولوتوف لتدمير دبابة ، وقتل قائد بنجاح ، والحصول على عشر ولاعات على شكل رصاصة. في الواقع ، كانت بعض هذه المعالم على الجانب الغريب بعض الشيء.

وضع آه جي سيجاره جانبا وأنتج زجاجة فودكا تحت طاولته. تمت مصادرتها من أحد القوات السوفيتية ولم يتبق منها سوى نصف زجاجة. ثم أخرج ماجي ثلاثة أكواب وملأها.

بناء على مهمته الأساسية ، كل ما كان عليه فعله هو البقاء على قيد الحياة في فنلندا لمدة 20 يوما. من الناحية الفنية ، لم يكن مطلوبا منه البقاء هنا لفترة أطول. إذا كان ذلك ممكنا ، أراد تشانغ هنغ السفر إلى إنجلترا أو أمريكا. اعتبرت هاتان الدولتان من أكثر الدول أمانا خلال الحرب العالمية الثانية.

فجرت ماجي دائرة دخان. أعطت عينيها بعض التردد فيها. بعد مرور بعض الوقت ، دخلت ماجي.

على الرغم من أنهم أرسلوا حشودا من القوات للقتال في بلدان أخرى ، إلا أن أوطانهم كانت خالية من الهجمات. لكي يسافر تشانغ هنغ إلى هذين البلدين ، كان على قائد حرب العصابات إطلاق سراحه أولا. إلى جانب ذلك ، كانت الحرب تقترب من نهايتها. كان من غير المجدي الاحتفاظ بأجنبي هنا.

الفصل 76: خط مانرهايم يرحب بكم 18

كان تشانغ هنغ يخبر الجميع عن مدى رغبته في العودة إلى مسقط رأسه ، لكنه لم يخبر أحدا أبدا عن نواياه في الذهاب إلى إنجلترا أو أمريكا.

أومأ تشانغ هنغ برأسه ببساطة وهو يرفع كوب الفودكا ، مما يسمح للقائد بالانتهاء.

نظر القائد وماجي إلى بعضهما البعض ، ووضعا نظارتيهما في نفس الوقت.

في الواقع ، لم يكن تشانغ هنغ هادئا كما يبدو. لقد أدرك للتو أنه ارتكب خطأ فادحا.

“لقد وجهنا بنادقنا إلى نفس العدو. سأكون صادقا معك هنا. سنؤمن بك دائما بغض النظر عما يحدث لأنك واحد منا. ومع ذلك ، فإن بعضهم لا يفكر بنفس الطريقة “.

مع تغير الظروف ، تغيرت العلاقة بينه وبين قوات حرب العصابات أيضا. في البداية ، كان هناك حاجة إليه من قبل معسكر القاعدة لهزيمة أعدائهم. الآن ، استداروا وجعلوه تهديدا. في أعماق قلبه ، كان يعلم أنهم لن يسمحوا له بالإفلات من الخطاف بهذه السهولة على الرغم من أنه ساعدهم في القضاء على الكثير من الأعداء ، كما قضوا بعض الوقت الجيد مع بعضهم.

“ماذا تقصد بذلك؟”

أومأ تشانغ هنغ برأسه ببساطة وهو يرفع كوب الفودكا ، مما يسمح للقائد بالانتهاء.

“لقد رصدك الجندي الذي يوفر ذخيرتنا. إنهم قلقون من أنك قد تسرب معلومات عنا إلى الآخرين”.

“جاء سيمون الحقيقي من بلدة صغيرة تسمى راوتجارفي. لم يهتم أحد بهذا المكان ، ولا أحد يهتم بما فعله هناك أيضا. كل ما نعرفه هو أنه مجرد مزارع ، وكان يصطاد من حين لآخر. إنه أكثر الرجال العاديين الذين ستقابلهم على الإطلاق. هذا يعني أنه يمكنك تغيير ماضيه حسب رغبتك!

“على سبيل المثال؟”

الفصل 76: خط مانرهايم يرحب بكم 18

“على سبيل المثال ، الطريقة التي نتعامل بها مع أسرى الحرب لدينا. أنت تعرف… نحن نفعل ما يتعين علينا القيام به. ومع ذلك ، عندما تنتشر مثل هذه الأمور ، أخشى أنها قد تؤثر علينا بطريقة سيئة. بالنظر إلى أن الشؤون الخارجية تتفاوض مع الاتحاد السوفيتي ، فهذا وقت حساس للغاية. يجب أن تكون هذه المعلومات سرية للغاية، أجابت ماجي أثناء اخذها السيجار الذي سلمه القائد.

في تحول مفاجئ للأحداث ، قام القائد بعد ذلك بسحب مسدس من جيبه وأشار إلى تشانغ هنغ!

في تحول مفاجئ للأحداث ، قام القائد بعد ذلك بسحب مسدس من جيبه وأشار إلى تشانغ هنغ!

«البلاد ليست في حالة حرجة، لكننا سنحتاج إلى بطل لتوحيد الجميع. يمكننا انتظار ظهور البطل ، أو يمكننا أن نبدأ!.”

على الفور ، توتر الجو في الغرفة. بعد فترة قصيرة ، وضع القائد البندقية على الطاولة.

فجرت ماجي دائرة دخان. أعطت عينيها بعض التردد فيها. بعد مرور بعض الوقت ، دخلت ماجي.

“الخبر السار هو أننا نعرف أي نوع من الأشخاص أنت. بالنسبة لي ، أعلم في قلبي أنك لن تسرب مثل هذه المعلومات إلى الآخرين. ما نحن على وشك القيام به بعد ذلك سيكون بسيطا للغاية. نحتاج فقط إلى إيجاد طريقة لتغيير عقول أولئك الذين لا يثقون بك “.

على الرغم من أنهم أرسلوا حشودا من القوات للقتال في بلدان أخرى ، إلا أن أوطانهم كانت خالية من الهجمات. لكي يسافر تشانغ هنغ إلى هذين البلدين ، كان على قائد حرب العصابات إطلاق سراحه أولا. إلى جانب ذلك ، كانت الحرب تقترب من نهايتها. كان من غير المجدي الاحتفاظ بأجنبي هنا.

“ماذا تريدونني أن أفعل يا رفاق ، هاه؟ اغتال سيميون تيموشينكو؟”

تمت دعوة تشانغ هنغ للجلوس أمام آه جي. لم يكن لديه اتصال يذكر مع قائد حرب العصابات خلال الشهرين الماضيين. آخر مرة دخل فيها إلى هذا الكوخ كانت أثناء وصوله الأول. لا يزال يتذكر أن القائد غادر بعد التحدث ببضع جمل ، وكان ماجي هو الذي تحدث معه بعد ذلك. لم يكن لدى تشانغ هنغ أي فكرة عن سبب رغبة القائد في التحدث معه الآن.

تمكنت سيطرة تشانغ هنغ الثابتة على عواطفه من إقناع ماجي وآه جي. بالنظر إلى أن مسدسا قد تم توجيهه إليه للتو من مسافة قريبة ، فقد توقعوا أن ينفجر الآن.

لقد ساهم كثيرا في معسكر قاعدة حرب العصابات مع سيمون ، حيث قدم بلا شك أداء لا تشوبه شائبة من خلال خنادق الحرب. في الوقت الحالي ، كان القائد قد انقلب عليه للتو ، ولا يزال بإمكان تشانغ هنغ السيطرة على غضبه. كانت شخصيته مثيرة للإعجاب حقا.

لقد ساهم كثيرا في معسكر قاعدة حرب العصابات مع سيمون ، حيث قدم بلا شك أداء لا تشوبه شائبة من خلال خنادق الحرب. في الوقت الحالي ، كان القائد قد انقلب عليه للتو ، ولا يزال بإمكان تشانغ هنغ السيطرة على غضبه. كانت شخصيته مثيرة للإعجاب حقا.

“ماذا تقصد بذلك؟”

في الواقع ، لم يكن تشانغ هنغ هادئا كما يبدو. لقد أدرك للتو أنه ارتكب خطأ فادحا.

في تحول مفاجئ للأحداث ، قام القائد بعد ذلك بسحب مسدس من جيبه وأشار إلى تشانغ هنغ!

لم يكن الأمر بسيطا مثل لعبة فيديو. في اللحظة التي اختار فيها أن يصبح جزءا من قوة حرب العصابات، كان يعلم أن لا أحد سيثق به تماما، ويرجع ذلك أساسا إلى عرقه وعدم قدرتهم على التحقق من خلفيته. كان فريق حرب العصابات قد استخدمه ببساطة للتعامل مع السوفييت. ومع ذلك ، خلال تلك الفترة الحرجة ، أجبر على الانضمام إلى جانب للبقاء على قيد الحياة في الحرب. من الناحية الفنية ، كان كلا الجانبين يستغلان بعضهما البعض.

“ماذا تقصد بذلك؟”

مع تغير الظروف ، تغيرت العلاقة بينه وبين قوات حرب العصابات أيضا. في البداية ، كان هناك حاجة إليه من قبل معسكر القاعدة لهزيمة أعدائهم. الآن ، استداروا وجعلوه تهديدا. في أعماق قلبه ، كان يعلم أنهم لن يسمحوا له بالإفلات من الخطاف بهذه السهولة على الرغم من أنه ساعدهم في القضاء على الكثير من الأعداء ، كما قضوا بعض الوقت الجيد مع بعضهم.

“لقد وجهنا بنادقنا إلى نفس العدو. سأكون صادقا معك هنا. سنؤمن بك دائما بغض النظر عما يحدث لأنك واحد منا. ومع ذلك ، فإن بعضهم لا يفكر بنفس الطريقة “.

يبدو أن كل شيء قد وصل إلى نقطة خلافية.

على الفور ، توتر الجو في الغرفة. بعد فترة قصيرة ، وضع القائد البندقية على الطاولة.

“لا تقلق. نحن جميعا أناس عقلانيون. لن نرسلك للقيام بمهمة انتحارية. ما أريدك أن تفعله بسيط إلى حد ما. بمجرد إكماله ، لن يكون هناك شيء بيننا عندما يحين ذلك الوقت ، فأنت حر في الذهاب إلى أي مكان تريده ، “قال آه جي.

كان تعبير ماجي غريبا بعض الشيء. بدت وكأنها كانت تسخر منه ، لكن باحترام.

فجرت ماجي دائرة دخان. أعطت عينيها بعض التردد فيها. بعد مرور بعض الوقت ، دخلت ماجي.

“ماذا تقصد بذلك؟”

“هل تعلم أن الفتاة لم تكن تسمى في الأصل سيمون؟”

“ماذا تريدونني أن أفعل يا رفاق ، هاه؟ اغتال سيميون تيموشينكو؟”

عبس تشانغ هنغ ، ولم يكن لديه أي فكرة عن سبب إخراجها لسيمون فجأة.

“على سبيل المثال ، الطريقة التي نتعامل بها مع أسرى الحرب لدينا. أنت تعرف… نحن نفعل ما يتعين علينا القيام به. ومع ذلك ، عندما تنتشر مثل هذه الأمور ، أخشى أنها قد تؤثر علينا بطريقة سيئة. بالنظر إلى أن الشؤون الخارجية تتفاوض مع الاتحاد السوفيتي ، فهذا وقت حساس للغاية. يجب أن تكون هذه المعلومات سرية للغاية، أجابت ماجي أثناء اخذها السيجار الذي سلمه القائد.

«البلاد ليست في حالة حرجة، لكننا سنحتاج إلى بطل لتوحيد الجميع. يمكننا انتظار ظهور البطل ، أو يمكننا أن نبدأ!.”

Cobra

كان تعبير ماجي غريبا بعض الشيء. بدت وكأنها كانت تسخر منه ، لكن باحترام.

تمت دعوة تشانغ هنغ للجلوس أمام آه جي. لم يكن لديه اتصال يذكر مع قائد حرب العصابات خلال الشهرين الماضيين. آخر مرة دخل فيها إلى هذا الكوخ كانت أثناء وصوله الأول. لا يزال يتذكر أن القائد غادر بعد التحدث ببضع جمل ، وكان ماجي هو الذي تحدث معه بعد ذلك. لم يكن لدى تشانغ هنغ أي فكرة عن سبب رغبة القائد في التحدث معه الآن.

“جاء سيمون الحقيقي من بلدة صغيرة تسمى راوتجارفي. لم يهتم أحد بهذا المكان ، ولا أحد يهتم بما فعله هناك أيضا. كل ما نعرفه هو أنه مجرد مزارع ، وكان يصطاد من حين لآخر. إنه أكثر الرجال العاديين الذين ستقابلهم على الإطلاق. هذا يعني أنه يمكنك تغيير ماضيه حسب رغبتك!

وضع آه جي سيجاره جانبا وأنتج زجاجة فودكا تحت طاولته. تمت مصادرتها من أحد القوات السوفيتية ولم يتبق منها سوى نصف زجاجة. ثم أخرج ماجي ثلاثة أكواب وملأها.

__________________

“هل تعلم أن الفتاة لم تكن تسمى في الأصل سيمون؟”

Cobra

“مرحبا! صديق فنلندا! المناضل! صديقي ذو البشرة الصفراء!” هتف وذراعيه مفتوحتان.

فجرت ماجي دائرة دخان. أعطت عينيها بعض التردد فيها. بعد مرور بعض الوقت ، دخلت ماجي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط