نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 77

خط مانرهايم يرحب بكم 19

خط مانرهايم يرحب بكم 19

الفصل 77: خط مانرهايم يرحب بكم 19

……..

“أنا لا أفهم الفكرة وراء ذلك. هناك سيمون واحد هنا. لماذا نحتاج إلى إنشاء واحد أخر؟ بفضل مهاراتها في الرماية ، فهي أكثر من مؤهلة بما يكفي لتصبح بطلة قومية. لماذا تريد تحويل صياد عشوائي إلى بطل قومي؟”

كل ما فعلته بعد ذلك هو كل ما أفعله. الجيش والسلطات العليا لا علاقة لها بهم. لا يمكنني تغيير ما حدث ، ولا يمكنني تغيير رأي كبار الضباط أيضا.

“لا أحد” ، أجاب الطبيب ، السيجار في الفم.

_______________

“ماذا؟”

في اللحظة التي رآها فيها ، أمسك بياقتها ودفعها على الأرض! والمثير للدهشة أن سيمون لم تنتقم. كل ما فعلته هو الاستلقاء على الأرض والتحديق في تشانغ هنغ. كان وجهها يحمر. تماما مثل ما أخبره ماجي ، وثقت سيمون بتشانغ هنغ من كل قلبها ، بغض النظر عن الموقف.

“هناك أكثر من سيمون واحد. في المجموع ، لدينا أربعة سيمون. كلهم مقاتلون محترفون. ثلاثة منهم قناصة ، وآخر طبيعي على مدفع رشاش. يتم تغطية وجوه الأربعة عندما يذهبون في مهمة ، لذا فإن هوياتهم آمنة. معا ، يصبحون أفضل قناص عرفه تاريخ البشرية بأكمله – سيمون الأسطوري!

……..

في الأساس ، سيمون في كل مكان. إنه شبح في ساحة المعركة ، وحليفك الأكثر موثوقية ، والموت الأبيض للجنود السوفييت ، وأسطورة لا تهزم في ساحة المعركة. تمكنت عائلة سيمون من رفع الروح المعنوية لجميع المواطنين الفنلنديين وجنودنا بشكل كبير. لكي نكون أكثر دقة ، لم يتبق سوى ثلاثة سيمون. قتل أحدهم بشكل مأساوي عندما بدأ السوفييت الحرب. ليس لدينا حتى الكثير من المعلومات عنه”.

هذا ليس مهما. انضم سيمون الحقيقي إلى الجيش في أكتوبر الماضي ، وخلال التدريب ، قام بحماية أحد حلفائه من قنبلة متفجرة. إذا لم يحدث هذا الحادث ، فلن يولد هذا المشروع. ولكن مرة أخرى … الحرب تقترب من نهايتها قريبا ، وهناك اثنان من سيمون متبقيان في هذا العالم ، “قالت ماجي وهي تدور الولاعة في يدها بفارغ الصبر.

“ماذا عن سيمون الحقيقي؟ هل يعرف عن هذا؟ سأل تشانغ هنغ ، على أمل الحصول على إجابة مباشرة لمرة واحدة

“إذا كنت تريدني أن أصدقك ، فعليك أن تخبرني كيف أن متطوعة إنجليزية لديها يديها في العديد من الأسرار العليا؟” تابع.

هذا ليس مهما. انضم سيمون الحقيقي إلى الجيش في أكتوبر الماضي ، وخلال التدريب ، قام بحماية أحد حلفائه من قنبلة متفجرة. إذا لم يحدث هذا الحادث ، فلن يولد هذا المشروع. ولكن مرة أخرى … الحرب تقترب من نهايتها قريبا ، وهناك اثنان من سيمون متبقيان في هذا العالم ، “قالت ماجي وهي تدور الولاعة في يدها بفارغ الصبر.

“ليس لدي خيار أيضا ، أليس كذلك؟”

“الشخص الذي بدأ هذا المشروع لم يتوقع هذه النتيجة ، أليس كذلك؟”

لم يستدير تشانغ هنغ لينظر إلى الغابة. وضع المسدس في جيبه واستخدم يدا أخرى لطرق الباب. نظرا لأن ماجي لم ترغب في إحضار مفتاحها ، لم تتفاجأ سيمون عندما طرق شخص ما بابها في هذه الساعة. ومع ذلك ، فقد ذهلت عندما رأت تشانغ هنغ يقف خارج الباب.

“نعم. في البداية ، كان من المقرر إعطاء فرصة عادلة لجميع سيمون الذين نجوا من الحرب. الاقل… يمكنهم استخدام البندقية في أيديهم لتقرير مصيرهم النهائي. لسوء الحظ ، ظهر ظرف غير متوقع “.

“الشخص الذي بدأ هذا المشروع لم يتوقع هذه النتيجة ، أليس كذلك؟”

“أي نوع من الظروف غير المتوقعة؟”

“الشخص الذي بدأ هذا المشروع لم يتوقع هذه النتيجة ، أليس كذلك؟”

“كان الاثنان من سيمون اللذان نجيا هما القناصة والرجل الذي يحمل مدفع رشاش. وقد أصيب الأخير برصاصة طائشة خلال إحدى الغارات قبل بضعة أيام. بأعجوبة ، نجا بعد الجراحة. بعد ذلك ، يجب أن يكون شخص ما قد سرب الأخبار إلى وسائل الإعلام. هرع إليه صحفيون من دول مختلفة ، وخلال ذلك الوقت كشف عن هويته. في الواقع ، أستطيع أن أفهم لماذا يفعل شيئا كهذا. هذا الطفل الذي يحمل مدفع رشاش هو أقوى سيمون عند مقارنته بالثلاثة الآخرين. بالنظر إلى أنه أصيب الآن بجروح خطيرة ، لا توجد طريقة لهزيمة القناص في معركة بالأسلحة النارية “.

“الشخص الذي بدأ هذا المشروع لم يتوقع هذه النتيجة ، أليس كذلك؟”

“ماذا الآن؟ هل تخططون للتخلي عنها؟” سأل تشانغ هنغ وهو يحدق في أعينهم.

“بعد كل شيء ، نحن جميعا بشر ، وأنا أهتم بالفتاة كثيرا. قبل ذلك ، كان لدي فكرة وسط الحرب ، للحصول على قاتل لقتل بقية سيمونز والسماح لها بالعيش. لم يكن لدي أي فكرة عما إذا كانت قوية بما يكفي للنجاة من الحرب. مع موقفي ، لم أستطع ببساطة المخاطرة بقتل جميع سيمونز الآخرين. لذلك ، في اللحظة التي سمعت فيها أن سيمون الثانية قد ماتت ، عرفت أن فرص عيشها بعد الحرب قد زادت أضعافا مضاعفة. ما يحدث الآن غير متوقع تماما”.

“ليس لدينا الكثير من الخيارات المتبقية. علينا أن نلعب لعبته، ونحتاج إلى اختلاق قصص له أيضا”.

هذا ليس مهما. انضم سيمون الحقيقي إلى الجيش في أكتوبر الماضي ، وخلال التدريب ، قام بحماية أحد حلفائه من قنبلة متفجرة. إذا لم يحدث هذا الحادث ، فلن يولد هذا المشروع. ولكن مرة أخرى … الحرب تقترب من نهايتها قريبا ، وهناك اثنان من سيمون متبقيان في هذا العالم ، “قالت ماجي وهي تدور الولاعة في يدها بفارغ الصبر.

لم يكن تشانغ هنغ قادرا على الكلام. حدق في عيني ماجي لمدة نصف دقيقة ، دون أن يعرف ما الذي كانوا يفكرون فيه.

أدركت أنه يكاد يكون من المستحيل عليها معاملة جميع سيمون الأربعة بإنصاف لأنها قضت معظم وقتها مع سيمون الحالي الذي يعيش في هذا المعسكر الأساسي. ونتيجة لذلك ، لم تستطع الحفاظ على الموضوعية عندما يتعلق الأمر باختيار أفضل ما في الكثير.

“إذا كنت تريدني أن أصدقك ، فعليك أن تخبرني كيف أن متطوعة إنجليزية لديها يديها في العديد من الأسرار العليا؟” تابع.

كل ما فعلته بعد ذلك هو كل ما أفعله. الجيش والسلطات العليا لا علاقة لها بهم. لا يمكنني تغيير ما حدث ، ولا يمكنني تغيير رأي كبار الضباط أيضا.

“لقد كذبت. الحقيقة هي أنني نشأت في إنجلترا ، لكن والدي من فنلندا ، وهو رجل قوي في الجيش الفنلندي. أنا الشخص الذي اقترح خطة سيمون وجند شخصيا جميع سيمون. أريد ببساطة أن يشهد والدي ولادة أسطورة. هذا هو السبب في أنني هنا الآن. تم إرسال آه جي من قبل الجيش لحمايتي “.

“لقد كذبت. الحقيقة هي أنني نشأت في إنجلترا ، لكن والدي من فنلندا ، وهو رجل قوي في الجيش الفنلندي. أنا الشخص الذي اقترح خطة سيمون وجند شخصيا جميع سيمون. أريد ببساطة أن يشهد والدي ولادة أسطورة. هذا هو السبب في أنني هنا الآن. تم إرسال آه جي من قبل الجيش لحمايتي “.

بدات ماجي مضطربا للغاية. وقفت أمام النافذة وذراعيها متقاطعتان بنفس الطريقة بالضبط عندما التقت هي وتشانغ هنغ لأول مرة. فجأة ، اتضح له ، لأنه كان يعرف ما الذي يزعجها.

“لا أحد” ، أجاب الطبيب ، السيجار في الفم.

أدركت أنه يكاد يكون من المستحيل عليها معاملة جميع سيمون الأربعة بإنصاف لأنها قضت معظم وقتها مع سيمون الحالي الذي يعيش في هذا المعسكر الأساسي. ونتيجة لذلك ، لم تستطع الحفاظ على الموضوعية عندما يتعلق الأمر باختيار أفضل ما في الكثير.

في اللحظة التي رآها فيها ، أمسك بياقتها ودفعها على الأرض! والمثير للدهشة أن سيمون لم تنتقم. كل ما فعلته هو الاستلقاء على الأرض والتحديق في تشانغ هنغ. كان وجهها يحمر. تماما مثل ما أخبره ماجي ، وثقت سيمون بتشانغ هنغ من كل قلبها ، بغض النظر عن الموقف.

“بعد كل شيء ، نحن جميعا بشر ، وأنا أهتم بالفتاة كثيرا. قبل ذلك ، كان لدي فكرة وسط الحرب ، للحصول على قاتل لقتل بقية سيمونز والسماح لها بالعيش. لم يكن لدي أي فكرة عما إذا كانت قوية بما يكفي للنجاة من الحرب. مع موقفي ، لم أستطع ببساطة المخاطرة بقتل جميع سيمونز الآخرين. لذلك ، في اللحظة التي سمعت فيها أن سيمون الثانية قد ماتت ، عرفت أن فرص عيشها بعد الحرب قد زادت أضعافا مضاعفة. ما يحدث الآن غير متوقع تماما”.

تنهد تشانغ هنغ. كل ما يحتاجه الآن هو إخراج البندقية من جيبه وإنهاء كل شيء. نظر إلى عينيها ، ورأى أنهما كانا محطمين ، مرتبكين ، لكنهما خاضعان. كان مترددا.

“إذن ، اكتشفت الآن أنه لا يمكنك التغلب عليها ، وتريد مني أن أعتني بمشكلتك؟ لماذا لا تتركها تذهب؟ أنت تعرفها جيدا بما فيه الكفاية! إنها لا تمانع في ألا تكون بطلة قومية على الإطلاق!” التقط تشانغ هنغ بينما كان يحدق في البندقية على الطاولة.

“كان الاثنان من سيمون اللذان نجيا هما القناصة والرجل الذي يحمل مدفع رشاش. وقد أصيب الأخير برصاصة طائشة خلال إحدى الغارات قبل بضعة أيام. بأعجوبة ، نجا بعد الجراحة. بعد ذلك ، يجب أن يكون شخص ما قد سرب الأخبار إلى وسائل الإعلام. هرع إليه صحفيون من دول مختلفة ، وخلال ذلك الوقت كشف عن هويته. في الواقع ، أستطيع أن أفهم لماذا يفعل شيئا كهذا. هذا الطفل الذي يحمل مدفع رشاش هو أقوى سيمون عند مقارنته بالثلاثة الآخرين. بالنظر إلى أنه أصيب الآن بجروح خطيرة ، لا توجد طريقة لهزيمة القناص في معركة بالأسلحة النارية “.

“أنا من اقترح المشروع، ولست المسؤول عن تنفيذه. لدي بعض الحقوق في هذا المشروع ، ولكن ليس كلها. تنتهي وظيفتي تقنيا بمجرد تعيين جميع سيمون الأربعة.

بالنظر إلى الأسفل ودون تردد ، أمسك تشانغ هنغ بالبندقية على الطاولة.

كل ما فعلته بعد ذلك هو كل ما أفعله. الجيش والسلطات العليا لا علاقة لها بهم. لا يمكنني تغيير ما حدث ، ولا يمكنني تغيير رأي كبار الضباط أيضا.

“إذن ، اكتشفت الآن أنه لا يمكنك التغلب عليها ، وتريد مني أن أعتني بمشكلتك؟ لماذا لا تتركها تذهب؟ أنت تعرفها جيدا بما فيه الكفاية! إنها لا تمانع في ألا تكون بطلة قومية على الإطلاق!” التقط تشانغ هنغ بينما كان يحدق في البندقية على الطاولة.

هذا الطفل سيمون يثق بك تماما ، ولهذا السبب أخبرك بكل هذه الأشياء. إن مطالبتك بإرسالها إلى نهاية الطريق هو ألطف شيء يمكنني القيام به. سمعت أن هناك بحيرة جميلة فى الشمال الغربي من هنا. ربما يمكننا الصيد هناك عندما ينتهي كل شيء”.

“ماذا عن سيمون الحقيقي؟ هل يعرف عن هذا؟ سأل تشانغ هنغ ، على أمل الحصول على إجابة مباشرة لمرة واحدة

أخيرا ، انتهت ماجي من كل ما أرادت قوله.

كانت ماجي تواجه ظهرها ولم تقل كلمة واحدة. غادر تشانغ هنغ المنزل الخشبي أيضا لأنه طلب كل ما يريد. ثم سار نحو كوخ سيمون. على كل ما كان يستحق ، حرص على شكر ماجي قبل مغادرته.

“ليس لدي خيار أيضا ، أليس كذلك؟”

لم يكن تشانغ هنغ قادرا على الكلام. حدق في عيني ماجي لمدة نصف دقيقة ، دون أن يعرف ما الذي كانوا يفكرون فيه.

بالنظر إلى الأسفل ودون تردد ، أمسك تشانغ هنغ بالبندقية على الطاولة.

“أنا لا أفهم الفكرة وراء ذلك. هناك سيمون واحد هنا. لماذا نحتاج إلى إنشاء واحد أخر؟ بفضل مهاراتها في الرماية ، فهي أكثر من مؤهلة بما يكفي لتصبح بطلة قومية. لماذا تريد تحويل صياد عشوائي إلى بطل قومي؟”

……..

“هناك أكثر من سيمون واحد. في المجموع ، لدينا أربعة سيمون. كلهم مقاتلون محترفون. ثلاثة منهم قناصة ، وآخر طبيعي على مدفع رشاش. يتم تغطية وجوه الأربعة عندما يذهبون في مهمة ، لذا فإن هوياتهم آمنة. معا ، يصبحون أفضل قناص عرفه تاريخ البشرية بأكمله – سيمون الأسطوري!

كانت ماجي تواجه ظهرها ولم تقل كلمة واحدة. غادر تشانغ هنغ المنزل الخشبي أيضا لأنه طلب كل ما يريد. ثم سار نحو كوخ سيمون. على كل ما كان يستحق ، حرص على شكر ماجي قبل مغادرته.

هذا ليس مهما. انضم سيمون الحقيقي إلى الجيش في أكتوبر الماضي ، وخلال التدريب ، قام بحماية أحد حلفائه من قنبلة متفجرة. إذا لم يحدث هذا الحادث ، فلن يولد هذا المشروع. ولكن مرة أخرى … الحرب تقترب من نهايتها قريبا ، وهناك اثنان من سيمون متبقيان في هذا العالم ، “قالت ماجي وهي تدور الولاعة في يدها بفارغ الصبر.

كان معسكر قاعدة حرب العصابات هادئا للغاية الليلة. عادة ، كان أوهير يميل إلى الباب ويحدق في السماء ، بحثا عن النجوم الرماية. ليس الليلة ، رغم ذلك. غمر معسكر القاعدة بأكمله بالضوء ، مع مصباح الكيروسين الذي يضيء أبواب كل كوخ في معسكر القاعدة.

Cobra

لم يستدير تشانغ هنغ لينظر إلى الغابة. وضع المسدس في جيبه واستخدم يدا أخرى لطرق الباب. نظرا لأن ماجي لم ترغب في إحضار مفتاحها ، لم تتفاجأ سيمون عندما طرق شخص ما بابها في هذه الساعة. ومع ذلك ، فقد ذهلت عندما رأت تشانغ هنغ يقف خارج الباب.

“لا أحد” ، أجاب الطبيب ، السيجار في الفم.

في اللحظة التي رآها فيها ، أمسك بياقتها ودفعها على الأرض! والمثير للدهشة أن سيمون لم تنتقم. كل ما فعلته هو الاستلقاء على الأرض والتحديق في تشانغ هنغ. كان وجهها يحمر. تماما مثل ما أخبره ماجي ، وثقت سيمون بتشانغ هنغ من كل قلبها ، بغض النظر عن الموقف.

“ماذا الآن؟ هل تخططون للتخلي عنها؟” سأل تشانغ هنغ وهو يحدق في أعينهم.

تنهد تشانغ هنغ. كل ما يحتاجه الآن هو إخراج البندقية من جيبه وإنهاء كل شيء. نظر إلى عينيها ، ورأى أنهما كانا محطمين ، مرتبكين ، لكنهما خاضعان. كان مترددا.

في اللحظة التي رآها فيها ، أمسك بياقتها ودفعها على الأرض! والمثير للدهشة أن سيمون لم تنتقم. كل ما فعلته هو الاستلقاء على الأرض والتحديق في تشانغ هنغ. كان وجهها يحمر. تماما مثل ما أخبره ماجي ، وثقت سيمون بتشانغ هنغ من كل قلبها ، بغض النظر عن الموقف.

في النهاية ، لم يستطع أن يجعل نفسه يفعل ذلك. بدلا من ذلك ، بذل قصارى جهده للنظر في القاموس الفنلندي في ذهنه ، قائلا: “ثق بي”.

في اللحظة التي رآها فيها ، أمسك بياقتها ودفعها على الأرض! والمثير للدهشة أن سيمون لم تنتقم. كل ما فعلته هو الاستلقاء على الأرض والتحديق في تشانغ هنغ. كان وجهها يحمر. تماما مثل ما أخبره ماجي ، وثقت سيمون بتشانغ هنغ من كل قلبها ، بغض النظر عن الموقف.

بعد ذلك ، بدأ تشانغ هنغ في النظر حوله للتحقق من الغرفة. بذكاء ماجي ، كان تشانغ هنغ واثق من أنها قامت بالاستعدادات جيدا قبل أن تشير إليه في وقت سابق. ثم نظر إلى سرير ماجي. كان ذلك هو المكان الوحيد اللذي يمكن لماجي إخفاء أغراضها فيه.

_______________

_______________

تنهد تشانغ هنغ. كل ما يحتاجه الآن هو إخراج البندقية من جيبه وإنهاء كل شيء. نظر إلى عينيها ، ورأى أنهما كانا محطمين ، مرتبكين ، لكنهما خاضعان. كان مترددا.

Cobra

“ماذا الآن؟ هل تخططون للتخلي عنها؟” سأل تشانغ هنغ وهو يحدق في أعينهم.

بالنظر إلى الأسفل ودون تردد ، أمسك تشانغ هنغ بالبندقية على الطاولة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط