نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 79

خط مانرهايم يرحب بكم 21

خط مانرهايم يرحب بكم 21

الفصل 79: خط مانرهايم يرحب بكم 21

عمل تشانغ هنغ و سيمون معا ، وسرعان ما أطفأوا جميع مصابيح الكيروسين التي كانت معلقة حول القاعدة.

عمل تشانغ هنغ و سيمون معا ، وسرعان ما أطفأوا جميع مصابيح الكيروسين التي كانت معلقة حول القاعدة.

____________________

مع ذلك ، أصبح المخيم بأكمله الآن مظلما. كان الظلام مثل الكهف ، مع النجوم فقط لتضيء الطريق. كل ما استطاعوا رؤيته هو صورة ظلية من بعيد. كان تشانغ هنغ وسيمون على بعد حوالي 70 مترا من الغابة التي كانت تقع شمال غربهما. ومع ذلك ، كانوا على بعد 40 مترا فقط من الغرب ، وكان هناك مخزن على طول طريقهم. جعل ذلك تشانغ هنغ أكثر حرصا على التوجه غربا أولا قبل الركض إلى الشمال الغربي لدخول الغابة.

كان من السهل على المرء أن يختبئ في الغابة ، ولكن في الوقت نفسه ، كان من السهل أيضا أن يتعرض لكمين. حتى الآن ، لم يكن لدى سيمون أي فكرة عما يجري. لقد أصيبت بالذهول عندما رأت أن الرجل الذي نصب لهم كمينا كان في الواقع أحد رجال حرب العصابات.

الشيء الوحيد الذي كان عليه القيام به الآن هو القضاء على المدفعي الذي كان يختبئ غربا. بندقية في يده ، ألقى تشانغ هنغ المسدس الذي كان يحمله في وقت سابق. ثم استلقى كلاهما على الأرض المغطاة بالثلوج على يسارهما ويمينهما.

على هذا القرب ، كان من المستحيل تقريبا على العدو أن يفوت تسديدته. رفع الرجل الذي يرتدي القناع مدفع الرشاش في يده. حتى لا يتفوق عليه ، كانت سيمون تمسك بندقيتها في يديها أيضا. لم يكن لديها وقت للتصويب أو ضبط أنفاسها أو تثبيت وضع إطلاق النار. كل ما كان بإمكانها فعله هو الجري وإطلاق النار في نفس الوقت.

تماما كما هو متوقع ، لم يعد العدو الذي ظل مختبئا لبعض الوقت يتحمل الملل بعد الآن. أخرج بندقيته وبدأ في إطلاق النار على ويلر! في اللحظة التي أطلق فيها النار ، كشف موقفه الحالي بشكل قاتل.

التقط تشانغ هنغ بسرعة المدفع الرشاش وبعض صناديق الذخيرة قبل أن يبدأ في الجري مرة أخرى. إذا كان ماجي يقول الحقيقة ، فيجب أن يكون الشمال الغربي هو المكان الأكثر ضعفا للأعداء. هذا لا يعني أنه بمجرد وصولهم إلى هناك ، سيكونون آمنين تماما. يمكن أن يكون هناك كمين يتربص بهم في الظلام. بعد ما مروا به في وقت سابق ، كانوا أكثر حذرا هذه المرة.

على الفور ، انتهز تشانغ هنغ و سيمون الفرصة لتسديد تسديدة حاسمة عليه!

تماما كما هو متوقع ، لم يعد العدو الذي ظل مختبئا لبعض الوقت يتحمل الملل بعد الآن. أخرج بندقيته وبدأ في إطلاق النار على ويلر! في اللحظة التي أطلق فيها النار ، كشف موقفه الحالي بشكل قاتل.

جنبا إلى جنب مع الطلقات النارية الصاخبة ، سقط أحد الأعداء على الأرض بلا حياة. لم تتوقف سيمون عند هذا الحد ، مستخدمة ذاكرتها الفوتوغرافية الممتازة ومهاراتها الحادة في الملاحظة لإطلاق النار على شخص آخر. لسوء الحظ ، تم إطلاق النار على ويلر. يبدو أن الأعداء في الغابة لم يكن لديهم نية للقتل ، فقط أطلقوا النار على ساقه. عرف تشانغ هنغ أنه لا يستطيع الانتظار أكثر من ذلك. على الفور ، جر سيمون إلى المخزن. لاحظهم أحد الأعداء وسرعان ما رش بعض الرصاصات في طريقهم في محاولة لمنعهم.

الفصل 79: خط مانرهايم يرحب بكم 21

في تلك اللحظة بالذات ، أشارت سيمون إلى تشانغ هنغ أنها ستسحب الأعداء للسماح لتشانغ هنغ بالفرار من الموقع المحاصر. دون التفكير مرتين ، هز تشانغ هنغ رأسه ، رافضا اقتراحها. كان يعلم أن كل هؤلاء الناس كانوا هنا بالفعل لقتل سيمون ، ولم تكن هناك طريقة لتركها هنا للذئاب والنسور. وهو يجلس مثل البط ، قرر تشانغ هنغ الرد على النار.

فجأة ، شعر تشانغ هنغ أنه لم يكن شيئا سيئا للغاية لديهم حاجز اللغة هذا. لم يكن قادرا على إخبار سيمون أن بلدها قد خانها حتى لو أراد ذلك. لم يبق الاثنان في نفس المكان لفترة طويلة ، وبعد جمع بعض الأسلحة والتقاط معظم الذخيرة ، استمروا في الجري نحو الغابة.

كان هذا هو الملاذ الأخير على أي حال. بدت فرصة فوزهم ضئيلة. حتى لو استطاعا القضاء على جميع الأعداء ، فإن معظم المقاتلين سيموتون عبثا. عندما رأى أن الاثنين محاصران ، استجمع ويلر قوته وشجاعته ووقف ، يصارع الألم في ساقه بالرصاصة. لم يتراجع إلى مكان آمن ولكن بدلا من ذلك ، سحب إحدى الجثث على الأرض واستخدم الجثة لحمايته من الرصاص القادم. بيد واحدة ، التقط مدفع رشاش وبدأ في إطلاق النار على الأعداء!

____________________

بعد أن كانت النار مغطاة ، ركض تشانغ هنغ وسيمون إلى الغابة بأسرع ما يمكن أن تحملهما أرجلهم. أعطى الأعداء مطاردة ، وفتح النار في نفس الوقت! كانت تلك الثواني الثلاث التي عاشوها مثل ثلاثة قرون بالنسبة لهم ، حيث انتزعوا كل جزء أخير من القوة وركضوا دون النظر إلى الوراء.

على هذا القرب ، كان من المستحيل تقريبا على العدو أن يفوت تسديدته. رفع الرجل الذي يرتدي القناع مدفع الرشاش في يده. حتى لا يتفوق عليه ، كانت سيمون تمسك بندقيتها في يديها أيضا. لم يكن لديها وقت للتصويب أو ضبط أنفاسها أو تثبيت وضع إطلاق النار. كل ما كان بإمكانها فعله هو الجري وإطلاق النار في نفس الوقت.

قبل دخولهم الغابة مباشرة ، حدث شيء غير متوقع. تذكروا أنه لم يكن هناك سوى ثلاثة أشخاص يطلقون النار عليهم من الجانب الغربي من الغابة. لم يكن أحد يتوقع أن العدو الرابع ينتظرهم في الغابة. حدث الكثير هناك ، وتفرق جميع زملائه ، لكنه كان مصمما على البقاء مختبئا لانتظار وصول تشانغ هنغ وسيمون.

خمن تشانغ هنغ أنهم كانوا يسحبون بعض الحيل القذرة لإخراجها. يجب أن يخبروها أن هدفهم كان في الواقع تشانغ هنغ وأرادوا منها مساعدتهم في القبض عليه. كان هذا الوضع هو الصليب المزدوج للصلبان. لقد خانها بلدها بالفعل ، لكن هنا ، كانوا لا يزالون يكذبون عليها ، مستفيدين من ولائها. إذا كان بإمكانه التحدث باللغة الفنلندية ، فإن تشانغ هنغ سيخبرها بالتأكيد بالحقيقة كاملة. يبدو أن الأعداء يعرفون أنه لا يستطيع التحدث باللغة الفنلندية.

على هذا القرب ، كان من المستحيل تقريبا على العدو أن يفوت تسديدته. رفع الرجل الذي يرتدي القناع مدفع الرشاش في يده. حتى لا يتفوق عليه ، كانت سيمون تمسك بندقيتها في يديها أيضا. لم يكن لديها وقت للتصويب أو ضبط أنفاسها أو تثبيت وضع إطلاق النار. كل ما كان بإمكانها فعله هو الجري وإطلاق النار في نفس الوقت.

أثناء ركضهم ، واجهوا بعض الأعداء. لحسن الحظ ، كانت هذه إما بمفردها أو سارت في أزواج. كانت سيمون تتمتع بقدرة سمعية ورؤية فائقة مقارنة بمعظم نظرائها. في معظم الحالات ، كانت قادرة على اكتشاف الأعداء أولا قبل أن يكتشفوها. هذا هو السبب في أن معظم معاركها انتهت بسرعة كبيرة.

تم إطلاق النار. وبعد ثوان، تقلص تلاميذ الرجل الملثم. تجمد ، ثم انهار على الأرض بضربة مقززة! تمكن سيمون من قتله دون أن يهدف. لسوء الحظ ، لم يكن هناك وقت لالتقاط الأنفاس. بعد ذلك بوقت قصير ، بدأ المزيد من الناس في ملاحقتهم.

في تلك اللحظة بالذات ، أشارت سيمون إلى تشانغ هنغ أنها ستسحب الأعداء للسماح لتشانغ هنغ بالفرار من الموقع المحاصر. دون التفكير مرتين ، هز تشانغ هنغ رأسه ، رافضا اقتراحها. كان يعلم أن كل هؤلاء الناس كانوا هنا بالفعل لقتل سيمون ، ولم تكن هناك طريقة لتركها هنا للذئاب والنسور. وهو يجلس مثل البط ، قرر تشانغ هنغ الرد على النار.

التقط تشانغ هنغ بسرعة المدفع الرشاش وبعض صناديق الذخيرة قبل أن يبدأ في الجري مرة أخرى. إذا كان ماجي يقول الحقيقة ، فيجب أن يكون الشمال الغربي هو المكان الأكثر ضعفا للأعداء. هذا لا يعني أنه بمجرد وصولهم إلى هناك ، سيكونون آمنين تماما. يمكن أن يكون هناك كمين يتربص بهم في الظلام. بعد ما مروا به في وقت سابق ، كانوا أكثر حذرا هذه المرة.

مع ذلك ، أصبح المخيم بأكمله الآن مظلما. كان الظلام مثل الكهف ، مع النجوم فقط لتضيء الطريق. كل ما استطاعوا رؤيته هو صورة ظلية من بعيد. كان تشانغ هنغ وسيمون على بعد حوالي 70 مترا من الغابة التي كانت تقع شمال غربهما. ومع ذلك ، كانوا على بعد 40 مترا فقط من الغرب ، وكان هناك مخزن على طول طريقهم. جعل ذلك تشانغ هنغ أكثر حرصا على التوجه غربا أولا قبل الركض إلى الشمال الغربي لدخول الغابة.

كان من السهل على المرء أن يختبئ في الغابة ، ولكن في الوقت نفسه ، كان من السهل أيضا أن يتعرض لكمين. حتى الآن ، لم يكن لدى سيمون أي فكرة عما يجري. لقد أصيبت بالذهول عندما رأت أن الرجل الذي نصب لهم كمينا كان في الواقع أحد رجال حرب العصابات.

أثناء ركضهم ، واجهوا بعض الأعداء. لحسن الحظ ، كانت هذه إما بمفردها أو سارت في أزواج. كانت سيمون تتمتع بقدرة سمعية ورؤية فائقة مقارنة بمعظم نظرائها. في معظم الحالات ، كانت قادرة على اكتشاف الأعداء أولا قبل أن يكتشفوها. هذا هو السبب في أن معظم معاركها انتهت بسرعة كبيرة.

فجأة ، شعر تشانغ هنغ أنه لم يكن شيئا سيئا للغاية لديهم حاجز اللغة هذا. لم يكن قادرا على إخبار سيمون أن بلدها قد خانها حتى لو أراد ذلك. لم يبق الاثنان في نفس المكان لفترة طويلة ، وبعد جمع بعض الأسلحة والتقاط معظم الذخيرة ، استمروا في الجري نحو الغابة.

الفصل 79: خط مانرهايم يرحب بكم 21

أثناء ركضهم ، واجهوا بعض الأعداء. لحسن الحظ ، كانت هذه إما بمفردها أو سارت في أزواج. كانت سيمون تتمتع بقدرة سمعية ورؤية فائقة مقارنة بمعظم نظرائها. في معظم الحالات ، كانت قادرة على اكتشاف الأعداء أولا قبل أن يكتشفوها. هذا هو السبب في أن معظم معاركها انتهت بسرعة كبيرة.

كانت سيمون قد استخدمت للتو أفعالا لتقول ما كان عليها أن تقوله. بدلا من الوثوق بكلمات بعض الغرباء ، اختارت أن تضع ثقتها في أولئك الذين قضوا وقتا حقيقيا معها.

كلما ذهبوا أعمق ، قل عدد الأعداء الذين واجهوهم. اتضح أن ماجي لم يكن يكذب عليهم. قريبا ، سيكونون قادرين على اختراق خط الدفاع.

في تلك اللحظة بالذات ، أشارت سيمون إلى تشانغ هنغ أنها ستسحب الأعداء للسماح لتشانغ هنغ بالفرار من الموقع المحاصر. دون التفكير مرتين ، هز تشانغ هنغ رأسه ، رافضا اقتراحها. كان يعلم أن كل هؤلاء الناس كانوا هنا بالفعل لقتل سيمون ، ولم تكن هناك طريقة لتركها هنا للذئاب والنسور. وهو يجلس مثل البط ، قرر تشانغ هنغ الرد على النار.

أثناء سيرهم ، سمعوا فجأة شخصا يصرخ في الغابة. لم يستطع تشانغ هنغ فهم ما كانوا يتحدثون عنه لكنه شعر أن مشاعر سيمون قد تغيرت بشكل جذري. لقد وقفت هناك متجمدة وتوقفت عن الحركة.

التقط تشانغ هنغ بسرعة المدفع الرشاش وبعض صناديق الذخيرة قبل أن يبدأ في الجري مرة أخرى. إذا كان ماجي يقول الحقيقة ، فيجب أن يكون الشمال الغربي هو المكان الأكثر ضعفا للأعداء. هذا لا يعني أنه بمجرد وصولهم إلى هناك ، سيكونون آمنين تماما. يمكن أن يكون هناك كمين يتربص بهم في الظلام. بعد ما مروا به في وقت سابق ، كانوا أكثر حذرا هذه المرة.

خمن تشانغ هنغ أنهم كانوا يسحبون بعض الحيل القذرة لإخراجها. يجب أن يخبروها أن هدفهم كان في الواقع تشانغ هنغ وأرادوا منها مساعدتهم في القبض عليه. كان هذا الوضع هو الصليب المزدوج للصلبان. لقد خانها بلدها بالفعل ، لكن هنا ، كانوا لا يزالون يكذبون عليها ، مستفيدين من ولائها. إذا كان بإمكانه التحدث باللغة الفنلندية ، فإن تشانغ هنغ سيخبرها بالتأكيد بالحقيقة كاملة. يبدو أن الأعداء يعرفون أنه لا يستطيع التحدث باللغة الفنلندية.

أثناء ركضهم ، واجهوا بعض الأعداء. لحسن الحظ ، كانت هذه إما بمفردها أو سارت في أزواج. كانت سيمون تتمتع بقدرة سمعية ورؤية فائقة مقارنة بمعظم نظرائها. في معظم الحالات ، كانت قادرة على اكتشاف الأعداء أولا قبل أن يكتشفوها. هذا هو السبب في أن معظم معاركها انتهت بسرعة كبيرة.

حسنا. كان تشانغ هنغ يعرف كيف يتكلم باللغة الفنلندية ولو بضع كلمات فقط. يمكنه محاولة الضغط على شيء ما لشرح نفسه. ومع ذلك ، مع العلم أن فنلنديته المكسورة ستجعله يبدو أكثر ريبة ، قرر البقاء صامتا. لقد قال كل ما يحتاج إلى قوله في الكوخ. في الوقت الحالي ، كان الأمر كله متروكا لسيمون. كلما طالت مدة بقائهم هنا ، كان الوضع أكثر خطورة. ومع ذلك ، لم يتعجلها تشانغ هنغ.

كلاهما وقف في الظلام حتى اقترب منهما أحدهم. رفعت سيمون رأسها ونظرت إلى تشانغ هنغ ، وبدت هادئة كالمعتاد. في الوقت الحالي ، كان تشانغ هنغ في وضع غير مؤات للغاية. إذا بدأ سيمون في الوقوع في أكاذيبهم ، فسيتعين عليه جرها بعيدا بالقوة. لدهشته ، رفعت بندقيتها وضغطت على الزناد! أصيب رجل كان يقف بجانب الشجرة.

بعد أن كانت النار مغطاة ، ركض تشانغ هنغ وسيمون إلى الغابة بأسرع ما يمكن أن تحملهما أرجلهم. أعطى الأعداء مطاردة ، وفتح النار في نفس الوقت! كانت تلك الثواني الثلاث التي عاشوها مثل ثلاثة قرون بالنسبة لهم ، حيث انتزعوا كل جزء أخير من القوة وركضوا دون النظر إلى الوراء.

كانت سيمون قد استخدمت للتو أفعالا لتقول ما كان عليها أن تقوله. بدلا من الوثوق بكلمات بعض الغرباء ، اختارت أن تضع ثقتها في أولئك الذين قضوا وقتا حقيقيا معها.

فجأة ، شعر تشانغ هنغ أنه لم يكن شيئا سيئا للغاية لديهم حاجز اللغة هذا. لم يكن قادرا على إخبار سيمون أن بلدها قد خانها حتى لو أراد ذلك. لم يبق الاثنان في نفس المكان لفترة طويلة ، وبعد جمع بعض الأسلحة والتقاط معظم الذخيرة ، استمروا في الجري نحو الغابة.

في بعض الأحيان ، وثقت النساء في حدسهن أكثر من النظريات. وسرعان ما ثبت أن هذا صحيح.

في تلك اللحظة بالذات ، أشارت سيمون إلى تشانغ هنغ أنها ستسحب الأعداء للسماح لتشانغ هنغ بالفرار من الموقع المحاصر. دون التفكير مرتين ، هز تشانغ هنغ رأسه ، رافضا اقتراحها. كان يعلم أن كل هؤلاء الناس كانوا هنا بالفعل لقتل سيمون ، ولم تكن هناك طريقة لتركها هنا للذئاب والنسور. وهو يجلس مثل البط ، قرر تشانغ هنغ الرد على النار.

____________________

كلاهما وقف في الظلام حتى اقترب منهما أحدهم. رفعت سيمون رأسها ونظرت إلى تشانغ هنغ ، وبدت هادئة كالمعتاد. في الوقت الحالي ، كان تشانغ هنغ في وضع غير مؤات للغاية. إذا بدأ سيمون في الوقوع في أكاذيبهم ، فسيتعين عليه جرها بعيدا بالقوة. لدهشته ، رفعت بندقيتها وضغطت على الزناد! أصيب رجل كان يقف بجانب الشجرة.

Cobra

كان من السهل على المرء أن يختبئ في الغابة ، ولكن في الوقت نفسه ، كان من السهل أيضا أن يتعرض لكمين. حتى الآن ، لم يكن لدى سيمون أي فكرة عما يجري. لقد أصيبت بالذهول عندما رأت أن الرجل الذي نصب لهم كمينا كان في الواقع أحد رجال حرب العصابات.

جنبا إلى جنب مع الطلقات النارية الصاخبة ، سقط أحد الأعداء على الأرض بلا حياة. لم تتوقف سيمون عند هذا الحد ، مستخدمة ذاكرتها الفوتوغرافية الممتازة ومهاراتها الحادة في الملاحظة لإطلاق النار على شخص آخر. لسوء الحظ ، تم إطلاق النار على ويلر. يبدو أن الأعداء في الغابة لم يكن لديهم نية للقتل ، فقط أطلقوا النار على ساقه. عرف تشانغ هنغ أنه لا يستطيع الانتظار أكثر من ذلك. على الفور ، جر سيمون إلى المخزن. لاحظهم أحد الأعداء وسرعان ما رش بعض الرصاصات في طريقهم في محاولة لمنعهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط