نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 84

لقاء

لقاء

الفصل 84: لقاء

“ماذا؟ هل هذا استعارة؟ هل انهار الجدار ودفنها حية؟”

“الاسم؟”

“هل يمكنك شراء بعض الطعام له؟ لم يتناول العشاء”.

“تشانغ هنغ”.

كان الجزء الأكثر إزعاجا هو وجود لاعبين آخرين. إذا نجا هؤلاء من اللعبة ، فيجب أن يكونوا قد حصلوا على عناصر اللعبة أيضا. لم يتمكن تشانغ هنغ من معرفة النظام الذي استخدمه منشئ اللعبة لاختيار اللاعبين. لم يكن لدى الجميع نية الاستلقاء مثله. عندما يمتلك شخص ما مثل هذه القوة العظيمة ، سيبدأ في التفكير في كيفية الاستفادة من قدراته المكتشفة حديثا بشكل كامل. كان الموت في اللعبة هو العامل الوحيد الذي دفع الجميع إلى اتخاذ تدابير متطرفة. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشانغ هنغ أي نية ليصبح بطلا ، ولم يكن يريد أن يتسبب الآخرون في فوضى في المكان الذي يعيش فيه.

“المؤهل؟”

فجأة ، تذكر تشانغ هنغ شائعة سمعها في وقت سابق. لسوء الحظ ، كانت سيارة مرسيدس السوداء قد غادرت بالفعل ، ولم يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على السائق. سرعان ما وضعت شين شيشي الحقيبة السوداء في حقيبتها وهي تحاول أن تجعل نفسها تبدو هادئة قدر الإمكان.

“أدرس حاليا في إحدى الجامعات.”

“…….”

“مكان الميلاد والهوية ، من فضلك.”

في الوقت الحالي ، فعل تشانغ هنغ كل ما يمكنه فعله. انتهى هذا بالضبط كما كان يتوقع. كان حزينا ، لكن هذا الأمر كان خارجا عن إرادته ، مع العلم أنه كان من المستحيل إنقاذ المرأة. كان هناك الكثير من الناس مثلها في مدينة مزدحمة. عادة ، كان المشاة المزدحمون الذين ساروا في الشوارع يمرون بهم ببساطة. مهما كان هذا الشيء اللزج ، عرف تشانغ هنغ أنه كان ماكرا للغاية. كان يعلم أن مثل هذا الهدف لن يلفت الانتباه حتى لو كان وقحا بما يكفي للالتهام في الشارع. إذا لم يمر تشانغ هنغ بالزقاق ، فلن يلاحظ أحد اختفاء شخصين بلا مأوى في هذه المدينة.

“…….”

“ربما رأيته بشكل خاطئ لأنه كان مكانا مظلما حقا. من زاويتي، كل ما رأيته هو اختفاء المرأة في الحائط”.

كان شخص قد اختفى للتو أمام تشانغ هنغ. كان عليه إبلاغ الشرطة مهما حدث. سرعان ما وصل ضباط الشرطة إلى مسرح الجريمة. ومع ذلك ، فقد فات الأوان. نظرا لعدم وجود أي شخص آخر يشهد الحادث باستثناء تشانغ هنغ ولم تكن هناك كاميرات مراقبة من حولهم أيضا ، كان عليهم التحقق من CCTV في الصيدلية التي كانت موجودة بجانب الزقاق. ومع ذلك ، لم تفسر اللقطات شيئا عما حدث للتو.

“أدرس حاليا في إحدى الجامعات.”

كان على الشرطة مرافقة الاثنين إلى المركز أولا. عند الوصول ، كان تشانغ هنغ جالسا قبل أن يستدعيه شخص ما لأخذ إفادته. كان ضباط الشرطة يتعاملون مع مشكلة منزلية تتعلق بزوجين كانا في جدال ساخن.

“ليس عليك أن تشرح لي أي شيء” ، أجاب تشانغ هنغ.

بمجرد أن واجه تشانغ هنغ ضابط الشرطة ، بدأ يسأله عن معلوماته الشخصية. عندما اتجهت الأسئلة في اتجاه كيفية اختفاء الشخص ، قرر تشانغ هنغ أنه سيقدم إجابات صادقة.

“كان الظلام شديدا هناك ، ولم أتمكن من رؤية كل شيء بوضوح. أعتقد أن الجدار التهمها”.

___________________

“ماذا؟ هل هذا استعارة؟ هل انهار الجدار ودفنها حية؟”

“مكان الميلاد والهوية ، من فضلك.”

“لا. حرفيا. أعني ، لقد التهمها الجدار حرفيا!

“أنت في الواقع لطيف جدا. حسنا. لا تقلق بشأن ذلك. والآن بعد أن أصبح في محطتنا، سنشتري له بعض الطعام في وقت لاحق”.

“كونك طالبا جامعيا ، يجب أن تعلم أنه من غير القانوني الكذب على الشرطة ، أليس كذلك ؟! هل تريدني أن أتصل برئيس جامعتك؟” صرخ ضابط الشرطة بغضب بينما يضرب قلمه على الطاولة.

فجأة ، تذكر تشانغ هنغ شائعة سمعها في وقت سابق. لسوء الحظ ، كانت سيارة مرسيدس السوداء قد غادرت بالفعل ، ولم يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على السائق. سرعان ما وضعت شين شيشي الحقيبة السوداء في حقيبتها وهي تحاول أن تجعل نفسها تبدو هادئة قدر الإمكان.

كان تشانغ هنغ عاجزا عن الكلام على الرغم من أنه لم يلوم ضابط الشرطة على غضبه. ربما تكون قد سحبت للتو طوال الليل في المحطة. من الواضح أن لا أحد يقضي ليلة في المحطة سيكون سعيدا للغاية بعد الاستماع إلى بيان تشانغ هنغ المضحك. ومع ذلك ، كونها مسألة حياة أو موت ، لم يكن لدى تشانغ هنغ أي سبب لاختلاق قصة وتضليل ضابط الشرطة.

أشفق تشانغ هنغ على الطفل ، وأخرج 300 يوان من محفظته وسلمها إلى ضابط الشرطة.

“ربما رأيته بشكل خاطئ لأنه كان مكانا مظلما حقا. من زاويتي، كل ما رأيته هو اختفاء المرأة في الحائط”.

___________________

عبس الضابط مرة أخرى ، وإن كانت هذه المرة تمكنت من السيطرة على غضبها بشكل أفضل قليلا. عندما حدقت في تشانغ هنغ ، لاحظت أنه لم يتوانى ، وهو يحدق فيها بهدوء. انطلاقا من الطريقة التي تصرف بها ، خلصت إلى أنه لم يكن يكذب. ذكر تشانغ هنغ أيضا أن المكان كان مظلما جدا ، وفشل في رؤية أي شيء بوضوح. لذلك ، قرر أنهه لن يسهب في الحديث عن هذا السؤال. بدلا من ذلك ، لجأت إلى طرح أسئلة حول العلاقة بينه وبين المرأة التي اختفت.

كان على الشرطة مرافقة الاثنين إلى المركز أولا. عند الوصول ، كان تشانغ هنغ جالسا قبل أن يستدعيه شخص ما لأخذ إفادته. كان ضباط الشرطة يتعاملون مع مشكلة منزلية تتعلق بزوجين كانا في جدال ساخن.

…….

كان ما يقرب من الثانية عشرة عندما عاد تشانغ هنغ إلى الجامعة. لم يمر عبر المدخل الرئيسي ، واختار بدلا من ذلك الدخول من الباب الجانبي الواقع غربا. كان هذا الباب بعيدا عن محطة مترو الأنفاق ، واختار عدد قليل منهم استخدام هذا المدخل. في بعض الأحيان ، لا يزال بعض المعلمين يستخدمونه لأنه كان أقرب إلى مكان إقامتهم.

استغرق ضابط الشرطة ما مجموعه 20 دقيقة لتسجيل إفادة تشانغ هنغ. طوال العملية برمتها ، كان متعاونا للغاية. بعد الضجة الصغيرة ، تبين أن ضابط الشرطة كان مهذب للغاية أيضا.

كلاهما لم يكن أكثر من أصدقاء. بغض النظر عما فعله شين شيشي ، لم يكن عليها أي التزام بإخباره بذلك. إلى جانب ذلك ، لم يؤمن تشانغ هنغ بالشائعات التي سمعها. كان يعلم أنها ذكية بما يكفي لإيقاف سيارة المرسيدس بعيدا عن المدخل الأمامي ، خشية أن تصبح الأشياء التي قيلت عنها حقيقة. كان السؤال الوحيد الذي كان لديه هو لماذا لم تدافع شين شيشي عن نفسها عندما ألقيت عليها الادعاءات.

“إذن … لا توجد علامة على الانتهاك. أنت لم تزودنا بالضبط بأدلة موثوقة ، وهذا الطفل يرفض التحدث أيضا. لا يمكنني تشكيل أساس لقضية مما قلته لي. على أي حال ، أود أن أقدم شكري لإبلاغنا عن طفل بلا مأوى. سنحاول التعرف عليه في أقرب وقت ممكن والاتصال بوالديه للحضور واصطحابه”.

بمجرد أن واجه تشانغ هنغ ضابط الشرطة ، بدأ يسأله عن معلوماته الشخصية. عندما اتجهت الأسئلة في اتجاه كيفية اختفاء الشخص ، قرر تشانغ هنغ أنه سيقدم إجابات صادقة.

في الوقت الحالي ، فعل تشانغ هنغ كل ما يمكنه فعله. انتهى هذا بالضبط كما كان يتوقع. كان حزينا ، لكن هذا الأمر كان خارجا عن إرادته ، مع العلم أنه كان من المستحيل إنقاذ المرأة. كان هناك الكثير من الناس مثلها في مدينة مزدحمة. عادة ، كان المشاة المزدحمون الذين ساروا في الشوارع يمرون بهم ببساطة. مهما كان هذا الشيء اللزج ، عرف تشانغ هنغ أنه كان ماكرا للغاية. كان يعلم أن مثل هذا الهدف لن يلفت الانتباه حتى لو كان وقحا بما يكفي للالتهام في الشارع. إذا لم يمر تشانغ هنغ بالزقاق ، فلن يلاحظ أحد اختفاء شخصين بلا مأوى في هذه المدينة.

كان سكن الإناث بعيدا عن المدخل الغربي ، وسيتم إغلاق المهاجع في غضون خمس دقائق. لوح كلاهما لبعضهما البعض بتوديع سريع قبل التراجع إلى غرفتيهما.

وقف تشانغ هنغ وصافح ضابط الشرطة. ثم سرق نظرة على الطفل الذي جلس على المقعد. كان لا يزال يحمل الدجاج المقلي الذي التقطه من سلة المهملات ، وبدا أنه في حالة صدمة كبيرة.

كان سكن الإناث بعيدا عن المدخل الغربي ، وسيتم إغلاق المهاجع في غضون خمس دقائق. لوح كلاهما لبعضهما البعض بتوديع سريع قبل التراجع إلى غرفتيهما.

أشفق تشانغ هنغ على الطفل ، وأخرج 300 يوان من محفظته وسلمها إلى ضابط الشرطة.

“ربما رأيته بشكل خاطئ لأنه كان مكانا مظلما حقا. من زاويتي، كل ما رأيته هو اختفاء المرأة في الحائط”.

“هل يمكنك شراء بعض الطعام له؟ لم يتناول العشاء”.

Cobra

“أنت في الواقع لطيف جدا. حسنا. لا تقلق بشأن ذلك. والآن بعد أن أصبح في محطتنا، سنشتري له بعض الطعام في وقت لاحق”.

وقف تشانغ هنغ وصافح ضابط الشرطة. ثم سرق نظرة على الطفل الذي جلس على المقعد. كان لا يزال يحمل الدجاج المقلي الذي التقطه من سلة المهملات ، وبدا أنه في حالة صدمة كبيرة.

كان تشانغ هنغ لا يزال مستاء إلى حد ما بعد مغادرته مركز الشرطة. كان المخلوق الذي واجهه هذا المساء خارقا للطبيعة بالتأكيد ، ولم يكن لديه أي فكرة عمن سيفعل شيئا كهذا. كان من الممكن أن يكون وحشا مثل مورسبي أو حتى لاعبين آخرين يمتلكون عناصر لعبة مثله.

……..

مهما كانت الإجابة ، لم يكن هذا بالتأكيد شيئا جيدا. وفقا للرجل العجوز ، كانت “أشياء” من هذا القبيل موجودة في هذا العالم منذ مئات الآلاف من السنين ، وتتعايش بسلام جنبا إلى جنب مع البشر. من الواضح أن اللعبة الغامضة قد دمرت التوازن.

عبس الضابط مرة أخرى ، وإن كانت هذه المرة تمكنت من السيطرة على غضبها بشكل أفضل قليلا. عندما حدقت في تشانغ هنغ ، لاحظت أنه لم يتوانى ، وهو يحدق فيها بهدوء. انطلاقا من الطريقة التي تصرف بها ، خلصت إلى أنه لم يكن يكذب. ذكر تشانغ هنغ أيضا أن المكان كان مظلما جدا ، وفشل في رؤية أي شيء بوضوح. لذلك ، قرر أنهه لن يسهب في الحديث عن هذا السؤال. بدلا من ذلك ، لجأت إلى طرح أسئلة حول العلاقة بينه وبين المرأة التي اختفت.

فجأة ، أدرك تشانغ هنغ أن مورسبي سيظهر في مطار هونغتشياو الدولي. أخبر الرجل العجوز تشانغ هنغ أنه اختار السائحتين الصينيتين بشكل عشوائي. لكن تشانغ هنغ لم يوافق. يجب أن يكون هناك سبب أفضل لظهورها على هذه الأرض الأجنبية.

…….

كان الجزء الأكثر إزعاجا هو وجود لاعبين آخرين. إذا نجا هؤلاء من اللعبة ، فيجب أن يكونوا قد حصلوا على عناصر اللعبة أيضا. لم يتمكن تشانغ هنغ من معرفة النظام الذي استخدمه منشئ اللعبة لاختيار اللاعبين. لم يكن لدى الجميع نية الاستلقاء مثله. عندما يمتلك شخص ما مثل هذه القوة العظيمة ، سيبدأ في التفكير في كيفية الاستفادة من قدراته المكتشفة حديثا بشكل كامل. كان الموت في اللعبة هو العامل الوحيد الذي دفع الجميع إلى اتخاذ تدابير متطرفة. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشانغ هنغ أي نية ليصبح بطلا ، ولم يكن يريد أن يتسبب الآخرون في فوضى في المكان الذي يعيش فيه.

كان الجزء الأكثر إزعاجا هو وجود لاعبين آخرين. إذا نجا هؤلاء من اللعبة ، فيجب أن يكونوا قد حصلوا على عناصر اللعبة أيضا. لم يتمكن تشانغ هنغ من معرفة النظام الذي استخدمه منشئ اللعبة لاختيار اللاعبين. لم يكن لدى الجميع نية الاستلقاء مثله. عندما يمتلك شخص ما مثل هذه القوة العظيمة ، سيبدأ في التفكير في كيفية الاستفادة من قدراته المكتشفة حديثا بشكل كامل. كان الموت في اللعبة هو العامل الوحيد الذي دفع الجميع إلى اتخاذ تدابير متطرفة. ومع ذلك ، لم يكن لدى تشانغ هنغ أي نية ليصبح بطلا ، ولم يكن يريد أن يتسبب الآخرون في فوضى في المكان الذي يعيش فيه.

……..

“أنت في الواقع لطيف جدا. حسنا. لا تقلق بشأن ذلك. والآن بعد أن أصبح في محطتنا، سنشتري له بعض الطعام في وقت لاحق”.

كان ما يقرب من الثانية عشرة عندما عاد تشانغ هنغ إلى الجامعة. لم يمر عبر المدخل الرئيسي ، واختار بدلا من ذلك الدخول من الباب الجانبي الواقع غربا. كان هذا الباب بعيدا عن محطة مترو الأنفاق ، واختار عدد قليل منهم استخدام هذا المدخل. في بعض الأحيان ، لا يزال بعض المعلمين يستخدمونه لأنه كان أقرب إلى مكان إقامتهم.

كان سكن الإناث بعيدا عن المدخل الغربي ، وسيتم إغلاق المهاجع في غضون خمس دقائق. لوح كلاهما لبعضهما البعض بتوديع سريع قبل التراجع إلى غرفتيهما.

عندما صعد تشانغ هنغ عند المدخل ، رأى سيارة مرسيدس بنز سوداء لامعة متوقفة على جانبه الأيمن. شين شيشي بسرعة خلط السيارة! ظهر موقف محرج بينهما عندما وضعت عينيها على تشانغ هنغ.

“هل يمكنك شراء بعض الطعام له؟ لم يتناول العشاء”.

فجأة ، تذكر تشانغ هنغ شائعة سمعها في وقت سابق. لسوء الحظ ، كانت سيارة مرسيدس السوداء قد غادرت بالفعل ، ولم يتمكن من إلقاء نظرة فاحصة على السائق. سرعان ما وضعت شين شيشي الحقيبة السوداء في حقيبتها وهي تحاول أن تجعل نفسها تبدو هادئة قدر الإمكان.

“مكان الميلاد والهوية ، من فضلك.”

“يبدو أننا نلتقي دائما في الوقت الخطأ” ، أعرب شين شيشي عن أسفه بابتسامة مريرة.

كان تشانغ هنغ لا يزال مستاء إلى حد ما بعد مغادرته مركز الشرطة. كان المخلوق الذي واجهه هذا المساء خارقا للطبيعة بالتأكيد ، ولم يكن لديه أي فكرة عمن سيفعل شيئا كهذا. كان من الممكن أن يكون وحشا مثل مورسبي أو حتى لاعبين آخرين يمتلكون عناصر لعبة مثله.

“ليس عليك أن تشرح لي أي شيء” ، أجاب تشانغ هنغ.

“هل يمكنك شراء بعض الطعام له؟ لم يتناول العشاء”.

كلاهما لم يكن أكثر من أصدقاء. بغض النظر عما فعله شين شيشي ، لم يكن عليها أي التزام بإخباره بذلك. إلى جانب ذلك ، لم يؤمن تشانغ هنغ بالشائعات التي سمعها. كان يعلم أنها ذكية بما يكفي لإيقاف سيارة المرسيدس بعيدا عن المدخل الأمامي ، خشية أن تصبح الأشياء التي قيلت عنها حقيقة. كان السؤال الوحيد الذي كان لديه هو لماذا لم تدافع شين شيشي عن نفسها عندما ألقيت عليها الادعاءات.

فجأة ، أدرك تشانغ هنغ أن مورسبي سيظهر في مطار هونغتشياو الدولي. أخبر الرجل العجوز تشانغ هنغ أنه اختار السائحتين الصينيتين بشكل عشوائي. لكن تشانغ هنغ لم يوافق. يجب أن يكون هناك سبب أفضل لظهورها على هذه الأرض الأجنبية.

“سنتحدث قريبا. سيتم قفل مسكني. يجب أن أسرع!” قالت شين شيشي بعد إلقاء نظرة خاطفة في ذلك الوقت.

كان على الشرطة مرافقة الاثنين إلى المركز أولا. عند الوصول ، كان تشانغ هنغ جالسا قبل أن يستدعيه شخص ما لأخذ إفادته. كان ضباط الشرطة يتعاملون مع مشكلة منزلية تتعلق بزوجين كانا في جدال ساخن.

كان سكن الإناث بعيدا عن المدخل الغربي ، وسيتم إغلاق المهاجع في غضون خمس دقائق. لوح كلاهما لبعضهما البعض بتوديع سريع قبل التراجع إلى غرفتيهما.

في الوقت الحالي ، فعل تشانغ هنغ كل ما يمكنه فعله. انتهى هذا بالضبط كما كان يتوقع. كان حزينا ، لكن هذا الأمر كان خارجا عن إرادته ، مع العلم أنه كان من المستحيل إنقاذ المرأة. كان هناك الكثير من الناس مثلها في مدينة مزدحمة. عادة ، كان المشاة المزدحمون الذين ساروا في الشوارع يمرون بهم ببساطة. مهما كان هذا الشيء اللزج ، عرف تشانغ هنغ أنه كان ماكرا للغاية. كان يعلم أن مثل هذا الهدف لن يلفت الانتباه حتى لو كان وقحا بما يكفي للالتهام في الشارع. إذا لم يمر تشانغ هنغ بالزقاق ، فلن يلاحظ أحد اختفاء شخصين بلا مأوى في هذه المدينة.

___________________

“تشانغ هنغ”.

Cobra

“كان الظلام شديدا هناك ، ولم أتمكن من رؤية كل شيء بوضوح. أعتقد أن الجدار التهمها”.

بمجرد أن واجه تشانغ هنغ ضابط الشرطة ، بدأ يسأله عن معلوماته الشخصية. عندما اتجهت الأسئلة في اتجاه كيفية اختفاء الشخص ، قرر تشانغ هنغ أنه سيقدم إجابات صادقة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط