نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 125

اين رايته من قبل؟

اين رايته من قبل؟

الفصل 125: أين رأيته من قبل؟

ارتجفت أرجل الأخير ، خاصة عندما رأى السفينة الحربية العملاقة مع وفرة من المدافع وكتلة الصور الظلية للرجال. كان مليئا باليأس على الفور.

فتح سكاربورو النار مرة واحدة كتحذير ، وتباطأت السفينة التجارية الفرنسية بشكل متوافق حتى توقفت.

عاد على الفور ، مع المخزون ، إلى سكاربورو. بعد بضع دقائق ، تم تعبئة البحارة في سكاربورو.

عندما رأى مدى لطف التجار الفرنسيين ، تحسن مزاج إلمر ، وعاد إلى الطاولة وربط منديلا حول رقبته.

الفصل 125: أين رأيته من قبل؟

أمر كبير الضباط سكاربورو بالاقتراب من جانب أسد البحر ، وقال الضابط الذي تحدث في وقت سابق ، “سيدي ، يجب أن يكون لدينا مدفعينا على أهبة الاستعداد ونرسل شخصا لتقييم الوضع أولا.”

عندما رأى مدى لطف التجار الفرنسيين ، تحسن مزاج إلمر ، وعاد إلى الطاولة وربط منديلا حول رقبته.

عبس كبير الضباط. لم يكن مبتدئا لم يخرج إلى البحر من قبل. بالطبع ، كان يعرف ما عليه القيام به. لقد أزعجه أن يكون لديه مرؤوس يحثه ويعطيه التوجيهات. لو لم يكن ذلك بسبب نسب بورنيت ، لكان قد عاقبه بالفعل. لا عجب ان زملائه قد نبذوه.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، يبدو مألوفا …” وافق الرجل الآخر.

“قم بعملك الخاص ، بورنيت.” حذر كبير الضباط. كان يريد في الأصل أن يأمر المدفعية بانتظار الأوامر لكنه شعر بالرعب بعد أن تلقى تعليمات من مرؤوسه. ومع ذلك ، بعد أن كان في البحرية لسنوات عديدة ، تمكن من التغلب على عواطفه بالتفكير المنطقي ، وأصدر الأوامر بطريقة منظمة وفقا للخطة.

تماما كما كان البحارة البريطانيون الآخرون يناقشون فيما بينهم حول المكان الذي سيذهبون إليه بعد حصولهم على المال ، صرخ رجل لاني فجأة ، “أعلم – إنهم قراصنة!”

وقف بورنيت جانبا ، غير متحدث ولكن مع صدره إلى الأمام ورأسه مرفوع كما لو كان قد فاز للتو في معركة كبرى.

كان قبطان السفينة التجارية رجلا فرنسيا بشعر مجعد قليلا. كان البحارة يقفون معه ، وهم مرضى ، على سطح السفينة. من الواضح أنه فهم ما يعنيه مواجهة سكاربورو. في مواجهة هذه القوة النارية الساحقة ، حتى لو كان غير راغب ، لا يزال يتعين عليه تسليم مخزون السفينة.

أراد كبير الضباط تقطيعه إلى قطع الآن. لحسن الحظ ، كان الفريق الأول المكون من 24 رجلا على متن السفينة التجارية الفرنسية ، وساعد في تشتيت انتباهه.

سرعان ما رفع لاني بندقيته وأشار إلى مارفن.

كان قبطان السفينة التجارية رجلا فرنسيا بشعر مجعد قليلا. كان البحارة يقفون معه ، وهم مرضى ، على سطح السفينة. من الواضح أنه فهم ما يعنيه مواجهة سكاربورو. في مواجهة هذه القوة النارية الساحقة ، حتى لو كان غير راغب ، لا يزال يتعين عليه تسليم مخزون السفينة.

“كل شيء واضح. كل شيء من الأواني الفخارية الخزفية هناك. تبدو جيدة جدا. سنكسب أموالا جيدة هذه المرة يا رفاق!”

وجه الضابط المسؤول بندقيته إلى الرجال على سطح السفينة الذين استسلموا ، ثم أرسل بعض المرؤوسين لتفتيش غرفة التخزين. بعد فترة ، تم اقتياد تشانغ هنغ ومارفن إلى سطح السفينة من المطبخ.

سرعان ما رفع لاني بندقيته وأشار إلى مارفن.

ارتجفت أرجل الأخير ، خاصة عندما رأى السفينة الحربية العملاقة مع وفرة من المدافع وكتلة الصور الظلية للرجال. كان مليئا باليأس على الفور.

وجه الضابط المسؤول بندقيته إلى الرجال على سطح السفينة الذين استسلموا ، ثم أرسل بعض المرؤوسين لتفتيش غرفة التخزين. بعد فترة ، تم اقتياد تشانغ هنغ ومارفن إلى سطح السفينة من المطبخ.

كان مظهره الخائف يسلي البحارة البريطانيين – بعضهم يصفر والبعض الآخر يسخر. عبس رجل واحد فقط عند رؤيته.

أومأ الضابط المسؤول برأسه. “راقب هؤلاء الرجال. سأذهب لتقديم تقرير إلى كبير الضباط والقبطان”.

“ما الخطب يا لاني؟”

“لا أعرف. كل ما في الأمر أن هذا الرجل يبدو مألوفا جدا. لا أستطيع معرفة أين رأيته من قبل»، قال البحار المسمى لاني.

كان ابن المزارع مضطربا للغاية. بخلاف والده ، لم يكن يعرف أي شخص آخر في العالم الجديد ، وتم القبض عليه من قبل القراصنة في طريقه إلى هناك. كان متأكدا من أنه لم يلتق بالرجل من قبل ، ولم يستطع أن يفهم لماذا لم يتوقف بحار سكاربورو عن التحديق فيه. لم يستطع مارفن إلا أن يتساءل عما إذا كان يشبه زوجة الرجل حقا.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، يبدو مألوفا …” وافق الرجل الآخر.

فتح سكاربورو النار مرة واحدة كتحذير ، وتباطأت السفينة التجارية الفرنسية بشكل متوافق حتى توقفت.

كان الهواء على سطح السفينة متوترا للغاية فجأة.

واحدا تلو الآخر ، قفز بحارة سكاربورو إلى أسد البحر ، ودخلوا بفارغ الصبر غرفة التخزين. كان الرجال المسؤولون عن مراقبة تشانغ هنغ والآخرين في حالة راحة أيضا. فقط الشخص الذي يدعى لاني أبقى عينيه ملتصقتين بمارفن ، مرتديا نظرة تأملية على وجهه.

لكن فجأة تابع الرجل الآخر ، “إنه يشبه زوجتك قليلا. أوه… لاني الصغير المسكين. لا يمكن أن تنتظر للسماح لها بالخروج بالفعل ، أليس كذلك؟ ربما صديقنا الممتلئ هنا لن يمانع “.

أمر كبير الضباط سكاربورو بالاقتراب من جانب أسد البحر ، وقال الضابط الذي تحدث في وقت سابق ، “سيدي ، يجب أن يكون لدينا مدفعينا على أهبة الاستعداد ونرسل شخصا لتقييم الوضع أولا.”

خفف هذا الانقطاع الصغير من التوتر وعادت الأمور إلى حالة الاسترخاء والمرح. كانت المهمة سهلة ولم يهتم بها أحد. بعد فترة ، عاد الأشخاص الذين نزلوا للبحث في الشحنة.

عندما سمع القراصنة المختبئون خطوات فوقهم ، ابتلعوا بعصبية. حتى الآن ، كانت الخطة تسير بشكل أفضل مما كانوا يتخيلون. كانوا في منتصف الطريق تقريبا. لكي تنجح اسد البحر و سكاربورو في الاتصال ، كان عليهم فقط انتظار مجموعة البحارة البريطانيين غير المسلحين للصعود إلى سفينتهم ، ثم الهجوم.

“كل شيء واضح. كل شيء من الأواني الفخارية الخزفية هناك. تبدو جيدة جدا. سنكسب أموالا جيدة هذه المرة يا رفاق!”

كان مارفن مرعوبا ومرتبكا على حد سواء. ماذا فعل؟ في الواقع ، لم يكن الوحيد. كان شركاء لاني مندهشين بنفس القدر. بدلا من رفع أسلحتهم ، سألوا لاني ، “هل فقدت عقلك ؟!”

بدا البحارة الإنجليز منتشيين.

أومأ الضابط المسؤول برأسه. “راقب هؤلاء الرجال. سأذهب لتقديم تقرير إلى كبير الضباط والقبطان”.

أومأ الضابط المسؤول برأسه. “راقب هؤلاء الرجال. سأذهب لتقديم تقرير إلى كبير الضباط والقبطان”.

لكنهم كانوا يزدادون قلقا كل دقيقة ، خوفا من أن بعض الحوادث على سطح السفينة قد تكشف الأسرار الموجودة تحتها – سيتم تدمير خطتهم بأكملها.

عاد على الفور ، مع المخزون ، إلى سكاربورو. بعد بضع دقائق ، تم تعبئة البحارة في سكاربورو.

سرعان ما رفع لاني بندقيته وأشار إلى مارفن.

من أجل تسهيل عملية النقل ، أمر كبير الضباط بوضع المزيد من ألواح العصابات. وضع حوالي ستين مجندا جديدا مكلفين بنقل الأواني الفخارية أسلحتهم وبدأوا العمل.

كان قبطان السفينة التجارية رجلا فرنسيا بشعر مجعد قليلا. كان البحارة يقفون معه ، وهم مرضى ، على سطح السفينة. من الواضح أنه فهم ما يعنيه مواجهة سكاربورو. في مواجهة هذه القوة النارية الساحقة ، حتى لو كان غير راغب ، لا يزال يتعين عليه تسليم مخزون السفينة.

عندما سمع القراصنة المختبئون خطوات فوقهم ، ابتلعوا بعصبية. حتى الآن ، كانت الخطة تسير بشكل أفضل مما كانوا يتخيلون. كانوا في منتصف الطريق تقريبا. لكي تنجح اسد البحر و سكاربورو في الاتصال ، كان عليهم فقط انتظار مجموعة البحارة البريطانيين غير المسلحين للصعود إلى سفينتهم ، ثم الهجوم.

لكنهم كانوا يزدادون قلقا كل دقيقة ، خوفا من أن بعض الحوادث على سطح السفينة قد تكشف الأسرار الموجودة تحتها – سيتم تدمير خطتهم بأكملها.

واحدا تلو الآخر ، قفز بحارة سكاربورو إلى أسد البحر ، ودخلوا بفارغ الصبر غرفة التخزين. كان الرجال المسؤولون عن مراقبة تشانغ هنغ والآخرين في حالة راحة أيضا. فقط الشخص الذي يدعى لاني أبقى عينيه ملتصقتين بمارفن ، مرتديا نظرة تأملية على وجهه.

واحد فقط من بينهم كان استثناء. جلس في الزاوية وعيناه مغمضتان كما لو كان نائما. كان جسده الضخم مثل جبل في الظلام. لحيته السوداء ترتفع وتنخفض وهو يتنفس. كان المكان مزدحم جدا ، وتم سحقهم عمليا ضد بعضهم البعض ، ومع ذلك لم يقف أحد بجواره. كان معظم الناس الذين اختاروا حياة القراصنة جامحين ولكن كلما كانوا في نفس الغرفة معه ، كانوا جميعا يتحولون إلى قطط صغيرة حسنة التصرف.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، يبدو مألوفا …” وافق الرجل الآخر.

نظر إليه الطاقم في رهبة كما لو كانوا ينظرون إلى ملك الشياطينن.

“الآن بعد أن ذكرت ذلك ، يبدو مألوفا …” وافق الرجل الآخر.

كانت خطة مهاجمة سكاربورو خطة خطيرة. حتى لو كان معدل نجاح خطة أورف 50/50 ، فقد صوت غالبية الطاقم لصالحها. بصرف النظر عن جاذبية المال والكنز ، كان للرجل الذي أمامهم أيضا دور كبير – الشيء الوحيد الذي يمكن أن يهزم الخوف هو نوع آخر من الخوف.

عبس كبير الضباط. لم يكن مبتدئا لم يخرج إلى البحر من قبل. بالطبع ، كان يعرف ما عليه القيام به. لقد أزعجه أن يكون لديه مرؤوس يحثه ويعطيه التوجيهات. لو لم يكن ذلك بسبب نسب بورنيت ، لكان قد عاقبه بالفعل. لا عجب ان زملائه قد نبذوه.

لكنهم كانوا يزدادون قلقا كل دقيقة ، خوفا من أن بعض الحوادث على سطح السفينة قد تكشف الأسرار الموجودة تحتها – سيتم تدمير خطتهم بأكملها.

واحدا تلو الآخر ، قفز بحارة سكاربورو إلى أسد البحر ، ودخلوا بفارغ الصبر غرفة التخزين. كان الرجال المسؤولون عن مراقبة تشانغ هنغ والآخرين في حالة راحة أيضا. فقط الشخص الذي يدعى لاني أبقى عينيه ملتصقتين بمارفن ، مرتديا نظرة تأملية على وجهه.

سرعان ما رفع لاني بندقيته وأشار إلى مارفن.

كان ابن المزارع مضطربا للغاية. بخلاف والده ، لم يكن يعرف أي شخص آخر في العالم الجديد ، وتم القبض عليه من قبل القراصنة في طريقه إلى هناك. كان متأكدا من أنه لم يلتق بالرجل من قبل ، ولم يستطع أن يفهم لماذا لم يتوقف بحار سكاربورو عن التحديق فيه. لم يستطع مارفن إلا أن يتساءل عما إذا كان يشبه زوجة الرجل حقا.

سرعان ما رفع لاني بندقيته وأشار إلى مارفن.

تماما كما كان البحارة البريطانيون الآخرون يناقشون فيما بينهم حول المكان الذي سيذهبون إليه بعد حصولهم على المال ، صرخ رجل لاني فجأة ، “أعلم – إنهم قراصنة!”

خفف هذا الانقطاع الصغير من التوتر وعادت الأمور إلى حالة الاسترخاء والمرح. كانت المهمة سهلة ولم يهتم بها أحد. بعد فترة ، عاد الأشخاص الذين نزلوا للبحث في الشحنة.

سرعان ما رفع لاني بندقيته وأشار إلى مارفن.

الفصل 125: أين رأيته من قبل؟

كان مارفن مرعوبا ومرتبكا على حد سواء. ماذا فعل؟ في الواقع ، لم يكن الوحيد. كان شركاء لاني مندهشين بنفس القدر. بدلا من رفع أسلحتهم ، سألوا لاني ، “هل فقدت عقلك ؟!”

نظر إليه الطاقم في رهبة كما لو كانوا ينظرون إلى ملك الشياطينن.

أجاب لاني بسرعة ، “أتذكر أين رأيته الآن! رأيت رسما له في الميناء! منذ حوالي عشرة أشهر ، سرق القراصنة سفينة تجارية. قتلوا القبطان ومعظم البحارة على متن السفينة. أعطوا الركاب المتبقين فقط قاربا صغيرا ودلوا وقليلا من الطعام. لحسن الحظ ، تم إنقاذ الناجين في وقت لاحق من قبل سفينة عابرة. وفقا لهم ، انضم أربعة من الأشخاص الذين كانوا على متن السفينة إلى القراصنة – أحدهم ملئ بالدهون. برزت ملامحه أكثر وهذا هو السبب في أنني أتذكره بوضوح شديد. أوه ، ذكروا أيضا أن هناك شرقي. ربما يكون الشخص المجاور له “.

من أجل تسهيل عملية النقل ، أمر كبير الضباط بوضع المزيد من ألواح العصابات. وضع حوالي ستين مجندا جديدا مكلفين بنقل الأواني الفخارية أسلحتهم وبدأوا العمل.

___________________

كان قبطان السفينة التجارية رجلا فرنسيا بشعر مجعد قليلا. كان البحارة يقفون معه ، وهم مرضى ، على سطح السفينة. من الواضح أنه فهم ما يعنيه مواجهة سكاربورو. في مواجهة هذه القوة النارية الساحقة ، حتى لو كان غير راغب ، لا يزال يتعين عليه تسليم مخزون السفينة.

Cobra

سرعان ما رفع لاني بندقيته وأشار إلى مارفن.

ارتجفت أرجل الأخير ، خاصة عندما رأى السفينة الحربية العملاقة مع وفرة من المدافع وكتلة الصور الظلية للرجال. كان مليئا باليأس على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط