نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 127

حل وسط

حل وسط

الفصل 127: حل وسط

مع ذلك ، سارع إلى الممر مع فريق يرافقه. وبينما كان ذلك يحدث، جاءت مجموعة من القراصنة يركضون نحوهم. لحسن الحظ ، كان الضباط الذين يحرسون إلمر بحارة ذوي خبرة كبيرة. كان رد فعلهم سريعا ، ورفعوا بنادقهم وثقبوا جثث القراصنة في مقدمة المجموعة بالرصاص. ولكن خلال هذا التأخير ، وقع القتال الأكثر شراسة مع إلمر ورجاله.

حتى بعد أن اعتنى بالضابط الشاب الذي لم يكن يعرف اسمه ، لم يكن تشانغ هنغ مضطرا للاسترخاء ، لأنه بعد ذلك مباشرة تقريبا ، جاء رجلان آخران في وجهه. لم يكن لديه سوى الوقت لأخذ أنفاس قليلة قبل أن يضطر إلى القفز إلى القتال مرة أخرى.

ومع ذلك ، سيكون من المحرج قول ذلك بصوت عال ، ولم يتخذ قراره.

كانت الموجة الأولى من هجوم القراصنة شرسة للغاية. تبعوا مجموعة من البحارة البريطانيين المتناثرين على سكاربورو بحيث كانت مدافع سكاربورو التسعين عديمة الفائدة تماما. ومع ذلك ، سرعان ما تركوا في معركة مريرة.

بالنسبة له ، على الرغم من أن الوضع الحالي لا يبدو جيدا بالنسبة لهم ، إلا أنه لم يكن ضارا تماما. كان قد أرسل بالفعل بعض الرجال لنشر البحارة. كان عليهم فقط الصمود لفترة أطول قليلا حتى تأتي القوات الجديدة. على العكس من ذلك ، إذا فقدوا سطح السفينة قبل ذلك ، فلن يكون من السهل استعادتها.

بغض النظر عن كيفية وضعها ، كان هناك ما يقرب من 700 رجل في سكاربورو ، في حين أن القراصنة لم يكن لديهم سوى أقل من 200 رجل. لأنهم كانوا قصيري اليد ، حتى مارفن ، الطباخ ، كان عليه المشاركة في المعركة. مارفن ، لا يزال يرتجف ، مسلحا بفأس ، اتهم بمجموعة من القراصنة. ولكن في منتصف الطريق فقط إلى الأمام ، كان يندم بالفعل على ذلك. كان الرصاص يتطاير في كل مكان، وكان الدخان في كل مكان حوله. صرخات الألم ، والجثث المتناثرة على الأرض ، والدم المتدفق – كان كل ذلك تعذيبا لعقله.

قد لا يكون اللورد إلمر أفضل شخص لمنصبه الحالي ، وكان فخما في أسلوب حياته. ولد في عائلة متميزة ، ولديه اتصالات وموارد جيدة. تمت ترقيته بسرعة في البحرية وكان متزوجا من زوجة أكثر قوة قيل إنها تتمتع بعلاقات ودية مع العديد من الأشخاص الأقوياء – لن يكون من الجيد الإساءة اليه.

أراد أن يستدير ويقفز ولكن كان هناك أشخاص في كل مكان. كان غارقا في الخوف لدرجة أن عقله تجمد. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الواقع ، كان يقف بالفعل على سطح سكاربورو. مرة واحدة على متن السفينة ، تفرق القراصنة من حوله ، بحثا عن فريسة. بعد لحظة ، أمسك شيء بساقه وعندما نظر إلى أسفل ، أدرك ابن المزارع أن اليد تخص بحارا بريطانيا برصاصة في صدره. كانت يد الرجل مغطاة بدمائه ، وكان يتمتم بشيء ما. سقط مارفن على الأرض ، وهبط فأسه بجواره مباشرة. تدحرج وزحف للهروب من اليد. كان الفكر الوحيد في ذهنه هو الهروب من هذا المكان.

كان الناس من حوله يقاتلون. على بعد أقل من خمسة أقدام منه ، رفض قرصان أطلق عليه الرصاص ست مرات النزول. لوح بالسيف في يده ، وتصميم غاضب في عينيه ، حتى طعنه أحدهم في بطنه. على الجانب الآخر ، تم قطع يد شخص مرهق يحاول إعادة تحميل بندقيته بينما كان يصل إلى قوة السلاح.

قد لا يكون اللورد إلمر أفضل شخص لمنصبه الحالي ، وكان فخما في أسلوب حياته. ولد في عائلة متميزة ، ولديه اتصالات وموارد جيدة. تمت ترقيته بسرعة في البحرية وكان متزوجا من زوجة أكثر قوة قيل إنها تتمتع بعلاقات ودية مع العديد من الأشخاص الأقوياء – لن يكون من الجيد الإساءة اليه.

لم يستطع مارفن النظر بعد الآن. خفض رأسه واستمر في التحرك على يديه وركبتيه. كان قد زحف بضع خطوات فقط عندما أمسكته يد من حلقه ورفعته عن الأرض. لقد كان بحارا هائلا للغاية. من بقع الدم على زيه العسكري ، استطاع مارفن أن يقول إنه قاتل بشكل جيد اليوم. نظر البحار إلى الأعلى وابتسم لمارفن الذي كان يحاول يائسا شق طريقه للخروج بساقيه القصيرتين السمينتين.

وجه البحار سيفه إلى ظهر مارفن ، مستعدا للذهاب للقتل عندما انفجر الدم فجأة من جبهته. تمايل جسده الشاهق ثم سقط أخيرا على الأرض بصوت عال بلا حراك.

وجه البحار سيفه إلى ظهر مارفن ، مستعدا للذهاب للقتل عندما انفجر الدم فجأة من جبهته. تمايل جسده الشاهق ثم سقط أخيرا على الأرض بصوت عال بلا حراك.

بغض النظر عن كيفية وضعها ، كان هناك ما يقرب من 700 رجل في سكاربورو ، في حين أن القراصنة لم يكن لديهم سوى أقل من 200 رجل. لأنهم كانوا قصيري اليد ، حتى مارفن ، الطباخ ، كان عليه المشاركة في المعركة. مارفن ، لا يزال يرتجف ، مسلحا بفأس ، اتهم بمجموعة من القراصنة. ولكن في منتصف الطريق فقط إلى الأمام ، كان يندم بالفعل على ذلك. كان الرصاص يتطاير في كل مكان، وكان الدخان في كل مكان حوله. صرخات الألم ، والجثث المتناثرة على الأرض ، والدم المتدفق – كان كل ذلك تعذيبا لعقله.

سحب تشانغ هنغ مسدسه. كان قد تخلص للتو من عدوين عندما استدار ورأى أن مارفن كان في ورطة. أنقذ ابن المزارع ، ثم انتقل بسرعة إلى جانب آخر.

كان الناس من حوله يقاتلون. على بعد أقل من خمسة أقدام منه ، رفض قرصان أطلق عليه الرصاص ست مرات النزول. لوح بالسيف في يده ، وتصميم غاضب في عينيه ، حتى طعنه أحدهم في بطنه. على الجانب الآخر ، تم قطع يد شخص مرهق يحاول إعادة تحميل بندقيته بينما كان يصل إلى قوة السلاح.

كان للقراصنة اليد العليا المطلقة في الجولة الأولى من قتال المشاجرة. بالكاد كان الفرسان يؤدون واجباتهم عندما اندفع الأعداء وذبحوهم. كان أداء المجندين الجدد فظيعا بشكل خاص. لقد احتفظوا بالحصن لفترة من الوقت فقط وبدأوا بالفعل في الفرار ، وكسروا التشكيل.

كان للقراصنة اليد العليا المطلقة في الجولة الأولى من قتال المشاجرة. بالكاد كان الفرسان يؤدون واجباتهم عندما اندفع الأعداء وذبحوهم. كان أداء المجندين الجدد فظيعا بشكل خاص. لقد احتفظوا بالحصن لفترة من الوقت فقط وبدأوا بالفعل في الفرار ، وكسروا التشكيل.

بالطبع ، انتهز القراصنة هذه الفرصة للتقدم وقتل العدو. في خمس دقائق ، عانت البحرية من أكثر من مائة ضحية. لكن تشانغ هنغ عرف أن هذا كان مجرد قشرة. مع رقم سكاربورو ، بمجرد أن تمكنوا من تأمين مواقعهم ، كانت مسألة وقت فقط قبل هزيمة القراصنة.

كان للقراصنة اليد العليا المطلقة في الجولة الأولى من قتال المشاجرة. بالكاد كان الفرسان يؤدون واجباتهم عندما اندفع الأعداء وذبحوهم. كان أداء المجندين الجدد فظيعا بشكل خاص. لقد احتفظوا بالحصن لفترة من الوقت فقط وبدأوا بالفعل في الفرار ، وكسروا التشكيل.

كان الفوز في هذه المعركة الشاقة سيكون صعبا للغاية. الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي قتل قائد السفينة.

كان الفوز في هذه المعركة الشاقة سيكون صعبا للغاية. الطريقة الوحيدة للقيام بذلك هي قتل قائد السفينة.

كانت معنويات البحارة ذوي المستوى المنخفض ، وخاصة المجندين الجدد ، غير مستقرة للغاية. بدون أن يوجههم شخص ما ، سوف ينهارون بسهولة في مواجهة الموت.

قد لا يكون اللورد إلمر أفضل شخص لمنصبه الحالي ، وكان فخما في أسلوب حياته. ولد في عائلة متميزة ، ولديه اتصالات وموارد جيدة. تمت ترقيته بسرعة في البحرية وكان متزوجا من زوجة أكثر قوة قيل إنها تتمتع بعلاقات ودية مع العديد من الأشخاص الأقوياء – لن يكون من الجيد الإساءة اليه.

كان الشخص الذي شارك وجهة نظر تشانغ هنغ هو الرجل ذو اللحية السوداء ، والذي صادف أيضا أنه القرصان الذي أرعب البحارة البريطانيين أكثر من غيرهم. الطريقة التي حاربهم بها ، واحدة أكثر من اللازم ، وألقى بنفسه في مجموعة العدو لذبحهم ، وسفك دمائهم في كل مكان. الأكثر إثارة للإعجاب حتى الآن ، لا يبدو أن كل هذا القتل يتعبه على الإطلاق. في وقت لاحق ، قبل أن يتحرك ، كان البحارة يفرون عند رؤيته. كان الكثير منهم متحجرين للغاية بسبب سلوكه العنيف لدرجة أنهم تخلوا عن أسلحتهم وهربوا للنجاة بحياتهم.

أراد أن يستدير ويقفز ولكن كان هناك أشخاص في كل مكان. كان غارقا في الخوف لدرجة أن عقله تجمد. بحلول الوقت الذي عاد فيه إلى الواقع ، كان يقف بالفعل على سطح سكاربورو. مرة واحدة على متن السفينة ، تفرق القراصنة من حوله ، بحثا عن فريسة. بعد لحظة ، أمسك شيء بساقه وعندما نظر إلى أسفل ، أدرك ابن المزارع أن اليد تخص بحارا بريطانيا برصاصة في صدره. كانت يد الرجل مغطاة بدمائه ، وكان يتمتم بشيء ما. سقط مارفن على الأرض ، وهبط فأسه بجواره مباشرة. تدحرج وزحف للهروب من اليد. كان الفكر الوحيد في ذهنه هو الهروب من هذا المكان.

كان كل من تشانغ هنغ وذا اللحية السوداء أعينهما على إلمر الذي كان يقف على مسافة ليست بعيدة ، وحثوا رجاله على إحضار سيفه له. عندما رأى القبطان مدى سوء الوضع ، لم يقل المزيد عن الاندفاع إلى المعركة لمحاربة العدو ، لكنه بدأ في مسح محيطه ، بحثا عن طريقة للتراجع إلى المستوى السفلي والتخلي عن سطح السفينة.

في النهاية ، قرر ألا يقول شيئا.

ومع ذلك ، سيكون من المحرج قول ذلك بصوت عال ، ولم يتخذ قراره.

الفصل 127: حل وسط

كان كبير الضباط المجاورين له والذي كان شريكه لفترة طويلة يعرف ما كان يفكر فيه بالطبع. كان إلمر يأمل في أن يأخذ كبير الضباط زمام المبادرة لتقديم الاقتراح حتى يتمكن بعد ذلك من الموافقة على الخطة على مضض. بصراحة ، صدم كبير الضباط بنفس القدر من أداء القراصنة. لكنه كان رجلا عجوزا متمرسا في الأميرالية شارك في معركة خليج فيغو وقاتل يدا بيد ضد الفرنسيين – لم يكن ليخاف بسهولة من قبل مجموعة من القراصنة الشرسين.

كان للقراصنة اليد العليا المطلقة في الجولة الأولى من قتال المشاجرة. بالكاد كان الفرسان يؤدون واجباتهم عندما اندفع الأعداء وذبحوهم. كان أداء المجندين الجدد فظيعا بشكل خاص. لقد احتفظوا بالحصن لفترة من الوقت فقط وبدأوا بالفعل في الفرار ، وكسروا التشكيل.

بالنسبة له ، على الرغم من أن الوضع الحالي لا يبدو جيدا بالنسبة لهم ، إلا أنه لم يكن ضارا تماما. كان قد أرسل بالفعل بعض الرجال لنشر البحارة. كان عليهم فقط الصمود لفترة أطول قليلا حتى تأتي القوات الجديدة. على العكس من ذلك ، إذا فقدوا سطح السفينة قبل ذلك ، فلن يكون من السهل استعادتها.

بجانبه ، كان إلمر يزداد قلقا. عندما رأى القراصنة قادمين في اتجاههم ، تخلى عن إنقاذ ماء وجهه ، وقال: “يجب أن أعترف أننا قللنا حقا من شأن البرابرة هذه المرة. لدينا الكثير من الضحايا – لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو. هل لدى أي شخص أي أفكار؟”

في النهاية ، قرر ألا يقول شيئا.

بجانبه ، كان إلمر يزداد قلقا. عندما رأى القراصنة قادمين في اتجاههم ، تخلى عن إنقاذ ماء وجهه ، وقال: “يجب أن أعترف أننا قللنا حقا من شأن البرابرة هذه المرة. لدينا الكثير من الضحايا – لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو. هل لدى أي شخص أي أفكار؟”

بجانبه ، كان إلمر يزداد قلقا. عندما رأى القراصنة قادمين في اتجاههم ، تخلى عن إنقاذ ماء وجهه ، وقال: “يجب أن أعترف أننا قللنا حقا من شأن البرابرة هذه المرة. لدينا الكثير من الضحايا – لا يمكننا الاستمرار على هذا النحو. هل لدى أي شخص أي أفكار؟”

الفصل 127: حل وسط

قال هذا بينما كان ينظر إلى كبير الضباط بجانبه. شعر الأخير بالمرارة في الداخل ولكن بما أن القبطان قد تحدث ، لم يستطع التزام الصمت.

حتى بعد أن اعتنى بالضابط الشاب الذي لم يكن يعرف اسمه ، لم يكن تشانغ هنغ مضطرا للاسترخاء ، لأنه بعد ذلك مباشرة تقريبا ، جاء رجلان آخران في وجهه. لم يكن لديه سوى الوقت لأخذ أنفاس قليلة قبل أن يضطر إلى القفز إلى القتال مرة أخرى.

قد لا يكون اللورد إلمر أفضل شخص لمنصبه الحالي ، وكان فخما في أسلوب حياته. ولد في عائلة متميزة ، ولديه اتصالات وموارد جيدة. تمت ترقيته بسرعة في البحرية وكان متزوجا من زوجة أكثر قوة قيل إنها تتمتع بعلاقات ودية مع العديد من الأشخاص الأقوياء – لن يكون من الجيد الإساءة اليه.

كان للقراصنة اليد العليا المطلقة في الجولة الأولى من قتال المشاجرة. بالكاد كان الفرسان يؤدون واجباتهم عندما اندفع الأعداء وذبحوهم. كان أداء المجندين الجدد فظيعا بشكل خاص. لقد احتفظوا بالحصن لفترة من الوقت فقط وبدأوا بالفعل في الفرار ، وكسروا التشكيل.

وزن الضابط الرئيسي خياراته وقرر أن يتنازل. “الوضع غير موات لنا. نحن بحاجة إلى المزيد من القوى العاملة. نحن بحاجة إلى شخص ما هناك لتنظيم البحرية …

قد لا يكون اللورد إلمر أفضل شخص لمنصبه الحالي ، وكان فخما في أسلوب حياته. ولد في عائلة متميزة ، ولديه اتصالات وموارد جيدة. تمت ترقيته بسرعة في البحرية وكان متزوجا من زوجة أكثر قوة قيل إنها تتمتع بعلاقات ودية مع العديد من الأشخاص الأقوياء – لن يكون من الجيد الإساءة اليه.

قبل أن يتمكن حتى من إنهاء حديثه ، قاطعه إلمر. “أنت على حق. دعونا لا نؤخر الأمر. سوف أنزل. أنت تضغط باستمرار على الحصن. سأعود بتعزيزات في أقرب وقت ممكن”.

ومع ذلك ، سيكون من المحرج قول ذلك بصوت عال ، ولم يتخذ قراره.

مع ذلك ، سارع إلى الممر مع فريق يرافقه. وبينما كان ذلك يحدث، جاءت مجموعة من القراصنة يركضون نحوهم. لحسن الحظ ، كان الضباط الذين يحرسون إلمر بحارة ذوي خبرة كبيرة. كان رد فعلهم سريعا ، ورفعوا بنادقهم وثقبوا جثث القراصنة في مقدمة المجموعة بالرصاص. ولكن خلال هذا التأخير ، وقع القتال الأكثر شراسة مع إلمر ورجاله.

قد لا يكون اللورد إلمر أفضل شخص لمنصبه الحالي ، وكان فخما في أسلوب حياته. ولد في عائلة متميزة ، ولديه اتصالات وموارد جيدة. تمت ترقيته بسرعة في البحرية وكان متزوجا من زوجة أكثر قوة قيل إنها تتمتع بعلاقات ودية مع العديد من الأشخاص الأقوياء – لن يكون من الجيد الإساءة اليه.

___________________

بالنسبة له ، على الرغم من أن الوضع الحالي لا يبدو جيدا بالنسبة لهم ، إلا أنه لم يكن ضارا تماما. كان قد أرسل بالفعل بعض الرجال لنشر البحارة. كان عليهم فقط الصمود لفترة أطول قليلا حتى تأتي القوات الجديدة. على العكس من ذلك ، إذا فقدوا سطح السفينة قبل ذلك ، فلن يكون من السهل استعادتها.

Cobra

بغض النظر عن كيفية وضعها ، كان هناك ما يقرب من 700 رجل في سكاربورو ، في حين أن القراصنة لم يكن لديهم سوى أقل من 200 رجل. لأنهم كانوا قصيري اليد ، حتى مارفن ، الطباخ ، كان عليه المشاركة في المعركة. مارفن ، لا يزال يرتجف ، مسلحا بفأس ، اتهم بمجموعة من القراصنة. ولكن في منتصف الطريق فقط إلى الأمام ، كان يندم بالفعل على ذلك. كان الرصاص يتطاير في كل مكان، وكان الدخان في كل مكان حوله. صرخات الألم ، والجثث المتناثرة على الأرض ، والدم المتدفق – كان كل ذلك تعذيبا لعقله.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط