نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 137

نلتقي اخيرا

نلتقي اخيرا

الفصل 137: نلتقي أخيرا

ثم أخرج مسدسا وأطلق النار على وات من مسافة قريبة. أذهلت الطلقة النارية التي تصم الآذان الجميع في القاعة الرئيسية. عندما رأت إحدى الضيفات جثة الحاكم العام ملقاة على الدرج ، لم تستطع كبح جماح نفسها وصرخت بصوت عال.

الليلة ، لم يكن مقدرا لتشارلستون أن تكون سلمية. قبل نصف ساعة ، اشتعلت النيران في نزل فجأة. كان على السكان المقيمين في المكان العمل معا لإخماد الحريق. قبل أن يتمكنوا من الاحتفال ، سمعوا دوي المدافع المدوي.

عرف بيلومونتي على الفور أن حياته في خطر. لذلك ، حاول القفز من العربة. قبل أن يتمكن من القيام بذلك ، لمس سيف حاد جلد رقبته.

طارت قذيفة مدفع عبر الجدار وسقطت على أحد المنازل. وكانت تلك مجرد بداية. بعد ثوان من ذلك ، تم إطلاق المزيد والمزيد من قذائف المدفعية باتجاه المدينة ، تاركة جميع سكانها يركضون ويصرخون في حالة من الذعر المسعور. افترضوا أن البوارج الفرنسية كانت تهاجمهم. ما لم يعرفوه هو أن فخر البحرية ، سكاربورو كان لا يزال يرسو في الميناء.

“سيد بيلومونتي ، نلتقي أخيرا.”

لماذا هاجم العدو المدافع على الحائط بدلا من سكاربورو ، والتي شكلت تهديدا أكثر أهمية؟ وسيتعين عليهم بالفعل أن يدفعوا ثمنا باهظا للقيام بذلك. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، تلقى سكان المدينة الأخبار المروعة. الطرف الذي هاجمهم لم يكن الفرنسيين بل كان سكاربورو في الميناء.

“لا تقلق. بعض من أكبر أصحاب البساتين من هذا المكان هم أصدقائي. لديهم عدد كبير من الأفراد المسلحين. لقد أرسلت للتو شخصا للبحث عنهم. أعتقد أن بإمكانهم إقراضنا ما لا يقل عن 200 شخص لمساعدتنا في التغلب على هذا الوضع الصعب»، قال بيلومونتي بهدوء.

في تلك اللحظة كشف القراصنة المتنكرون في زي ضباط البحرية عن ألوانهم الحقيقية. دون أي تحذير على الإطلاق ، دمروا المدافع التي كانت مثبتة على سور المدينة. خلال الهجوم الأول ، تم القضاء على نصفهم. سرعان ما أدركت قوات الحامية أن مدينتهم قد اخترقت من قبل الأعداء. على الفور ، تجمعوا وخططوا للانتقام. قبل أن يتمكنوا من القيام بذلك ، تم إطلاق الموجة الثانية ، وهزمت قوات الحامية مرة أخرى.

“سيد بيلومونتي ، نلتقي أخيرا.”

لم يهاجم الأعداء الأجانب تشارلستون من قبل. عادة ، تقوم قوات الحامية بتنبيه الجميع في المدينة بمجرد اكتشاف سفن العدو. في المقابل ، سيكون لدى سكان المدينة الوقت الكافي للتراجع إلى مكان آمن. كان الهجوم الحالي مفاجئا لدرجة أنه أفسد استراتيجية قوات الحامية. حتى القائد لم يستطع معرفة سبب مهاجمة سكاربورو حلفائها.

تمكن إطلاق المدافع من إضاءة السماء مع ومضات ساطعة. بعد خمس جولات من القصف المتواصل ، انهار ثلث سور المدينة الواقع في جنوب شرق تشارلستون. لسوء الحظ ، لم يكن لدى المدافع التي تحمي المدينة مدى كاف لضرب انتقام الملكة آن. كل قذيفة مدفع تم إطلاقها عليهم لم تصل إلى هدفها ، وحلقت مباشرة في المحيط بدلا من ذلك.

“أعتقد أنك يجب أن تسمع عن اسم قائدنا. اسمه إدوارد تيش، لكن معظمهم يفضلون تسميته اللحية السوداء»، قال ضابط الجيش.

بعد ذلك ، توقفت انتقام الملكة آن للحظة لتبريد مدافعها. في ذلك الوقت ، تحطم خط دفاع تشارلستون بشكل لا يمكن إصلاحه. لم يعودوا يشكلون تهديدا للقراصنة. بعد عشر دقائق ، اتبع القراصنة الخطة وبدأوا في مهاجمة المدينة.

في تلك اللحظة كشف القراصنة المتنكرون في زي ضباط البحرية عن ألوانهم الحقيقية. دون أي تحذير على الإطلاق ، دمروا المدافع التي كانت مثبتة على سور المدينة. خلال الهجوم الأول ، تم القضاء على نصفهم. سرعان ما أدركت قوات الحامية أن مدينتهم قد اخترقت من قبل الأعداء. على الفور ، تجمعوا وخططوا للانتقام. قبل أن يتمكنوا من القيام بذلك ، تم إطلاق الموجة الثانية ، وهزمت قوات الحامية مرة أخرى.

طارت إحدى قذائف المدفع عبر الجدران المدمرة وهبطت في الشارع. على الفور ، تفرق سكان تلك المنطقة وهربوا للنجاة بحياتهم.

“كلما أسرعت في المغادرة، كلما أسرع الناس هنا في الشعور بالأمان. هناك عربة حصان في انتظارك. علينا أن نغادر من الباب الخلفي”.

نظرا لوجود مسافة بين منزل الحاكم العام والساحل ، فقد كانوا في مأمن من الهجوم في الوقت الحالي. كان العديد من النبلاء والتجار غير راضين عن الأحداث في تشارلستون. كانوا يعتبرون أفرادا ذوي سمعة طيبة في العالم الجديد وصدموا من أن المدينة يمكن أن تتعرض للهجوم أثناء وجودهم هنا لحضور حفل زفاف.

طارت قذيفة مدفع عبر الجدار وسقطت على أحد المنازل. وكانت تلك مجرد بداية. بعد ثوان من ذلك ، تم إطلاق المزيد والمزيد من قذائف المدفعية باتجاه المدينة ، تاركة جميع سكانها يركضون ويصرخون في حالة من الذعر المسعور. افترضوا أن البوارج الفرنسية كانت تهاجمهم. ما لم يعرفوه هو أن فخر البحرية ، سكاربورو كان لا يزال يرسو في الميناء.

مرت 20 دقيقة. ومع ذلك ، لم يستطع أحد معرفة سبب مهاجمة سكاربورو لتشارلستون. كان الضيوف قلقين بشأن قصورهم ومتاجرهم في جميع أنحاء المدينة. بالطبع ، كانوا يتوقون إلى العودة والتأكد من أن ممتلكاتهم على ما يرام ، لكنهم اعتقدوا أن الوضع لا يزال خطير للغاية في الوقت الحالي. في الوقت الحالي ، تركت المدينة في حالة من الفوضى المطلقة. كان قصر الحاكم العام يضم حوالي 40 حارسا يحميونه وكان يعتبر المكان الأكثر أمانا في المدينة في الوقت الحالي.

“الحاكم العام ، وصلت التعزيزات التي طلبتها. إنهم ينتظرون الآن في الطابق السفلي. هذا كان سريعًا. دعني أذهب لإلقاء نظرة.”

كان وات ، الحاكم العام ، يوجه الجهد الدفاعي في الطابق الثاني من مركز قيادته. لقد تلقى للتو نبأ تدمير جميع المدافع الدفاعية على الحائط بالكامل. الغريب أن الأعداء لم يحشدوا انفسهم ويغزوا المدينة. ربما كانوا يفتقرون إلى الجنود لذلك. ومع ذلك ، عرف وات أنه سيكون خطأ فادح إذا قلل من شأن أعدائه في الوقت الحالي.

الليلة ، لم يكن مقدرا لتشارلستون أن تكون سلمية. قبل نصف ساعة ، اشتعلت النيران في نزل فجأة. كان على السكان المقيمين في المكان العمل معا لإخماد الحريق. قبل أن يتمكنوا من الاحتفال ، سمعوا دوي المدافع المدوي.

كان لا يهتم كثيرا بالضيوف في الطابق السفلي ، مع العلم أن عائلته وبيلمونتي كانوا في الطابق العلوي الآن. إذا حدث شيء فظيع لهم في مكانه ، فإن وايت بالتأكيد لن يسمح له بالخروج من الخطاف بهذه السهولة. ممارسة أقصى درجات الحذر ، اتصل بقوات الحامية وطلب 20 جنديا آخر لحماية مكاننا.

نزل إلى الطابق السفلي ورأى 20 جنديا يقفون هناك مع ضابط غير مألوف يقودهم.

مع العلم أنه فعل كل ما يمكنه فعله في الوقت الحالي ، تنفس الصعداء أخيرا.

“سيد بيلومونتي ، نلتقي أخيرا.”

“لا تقلق. بعض من أكبر أصحاب البساتين من هذا المكان هم أصدقائي. لديهم عدد كبير من الأفراد المسلحين. لقد أرسلت للتو شخصا للبحث عنهم. أعتقد أن بإمكانهم إقراضنا ما لا يقل عن 200 شخص لمساعدتنا في التغلب على هذا الوضع الصعب»، قال بيلومونتي بهدوء.

“أنا؟!”

“هذا رائع! لقد انتقلت للتو إلى العالم الجديد منذ وقت ليس ببعيد. لا يزال هناك العديد من الأشياء التي لست على دراية بها. قد أحتاج إلى مساعدتك مرة أخرى في المستقبل. سمعت أن بوسطن تتمتع بنمو سريع تحت رعايتك. خاصة عندما يتعلق الأمر بخطر القرصنة ، فقد اكتسبت أساليبك في التعامل معهم ثناء كبير من الجيش. عندما غادرت لندن ، كانت لحظتك المجيدة هي حديث المدينة “.

ابتسم بيلومونتي وهو يحمل كوبا من الشاي. في الواقع ، كان شيئا كان فخورا به حقا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن وات من قول شيء عن ذلك ، طرق جندي الباب.

ابتسم بيلومونتي وهو يحمل كوبا من الشاي. في الواقع ، كان شيئا كان فخورا به حقا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن وات من قول شيء عن ذلك ، طرق جندي الباب.

بعد ذلك ، اقترب ضابطا البحرية المزيفان من بيلومونتي وأمسكا بذراعيه.

“الحاكم العام ، وصلت التعزيزات التي طلبتها. إنهم ينتظرون الآن في الطابق السفلي. هذا كان سريعًا. دعني أذهب لإلقاء نظرة.”

الفصل 137: نلتقي أخيرا

نزل إلى الطابق السفلي ورأى 20 جنديا يقفون هناك مع ضابط غير مألوف يقودهم.

كان وات ، الحاكم العام ، يوجه الجهد الدفاعي في الطابق الثاني من مركز قيادته. لقد تلقى للتو نبأ تدمير جميع المدافع الدفاعية على الحائط بالكامل. الغريب أن الأعداء لم يحشدوا انفسهم ويغزوا المدينة. ربما كانوا يفتقرون إلى الجنود لذلك. ومع ذلك ، عرف وات أنه سيكون خطأ فادح إذا قلل من شأن أعدائه في الوقت الحالي.

“ما اسمك؟ من هو قائدك؟ لماذا لم أرك من قبل؟” سأل وات ، ونبرته تفوح منها رائحة الشك.

“وفقا لتحقيق الحاكم العام ، يمكننا أن نؤكد أن القراصنة قد اختطفوا سكاربورو! كانوا يرتدون الزي البحري وكانوا هم الذين هاجموا تشارلستون. أنت هدفهم الرئيسي”.

“أعتقد أنك يجب أن تسمع عن اسم قائدنا. اسمه إدوارد تيش، لكن معظمهم يفضلون تسميته اللحية السوداء»، قال ضابط الجيش.

الفصل 137: نلتقي أخيرا

ثم أخرج مسدسا وأطلق النار على وات من مسافة قريبة. أذهلت الطلقة النارية التي تصم الآذان الجميع في القاعة الرئيسية. عندما رأت إحدى الضيفات جثة الحاكم العام ملقاة على الدرج ، لم تستطع كبح جماح نفسها وصرخت بصوت عال.

“لا تقلق. بعض من أكبر أصحاب البساتين من هذا المكان هم أصدقائي. لديهم عدد كبير من الأفراد المسلحين. لقد أرسلت للتو شخصا للبحث عنهم. أعتقد أن بإمكانهم إقراضنا ما لا يقل عن 200 شخص لمساعدتنا في التغلب على هذا الوضع الصعب»، قال بيلومونتي بهدوء.

بالنظر إلى أنهم كانوا هنا لحضور حفل زفاف ، لم يحمل أي من الضيوف الذكور أسلحة. لم يكن بإمكانهم سوى الشعور بالخوف والذعر الذي يشلهم عندما رأوا القراصنة المسلحين يقفون أمامهم.

نزل إلى الطابق السفلي ورأى 20 جنديا يقفون هناك مع ضابط غير مألوف يقودهم.

في الوقت نفسه ، كانت الحامية الحقيقية التي استدعاها وات هنا أخيرا. لاحظوا الوضع ، قاموا على الفور بسحب الأسلحة واشتبكوا مع القوات المزيفة! بينما أطلقوا النار على بعضهم البعض بحماس ، تم فتح أبواب غرفة الدراسة في الطابق الثاني. دخل ضابطان مزيفان في البحرية وتحدثا إلى بيلومونتي.

طارت قذيفة مدفع عبر الجدار وسقطت على أحد المنازل. وكانت تلك مجرد بداية. بعد ثوان من ذلك ، تم إطلاق المزيد والمزيد من قذائف المدفعية باتجاه المدينة ، تاركة جميع سكانها يركضون ويصرخون في حالة من الذعر المسعور. افترضوا أن البوارج الفرنسية كانت تهاجمهم. ما لم يعرفوه هو أن فخر البحرية ، سكاربورو كان لا يزال يرسو في الميناء.

“وفقا لتحقيق الحاكم العام ، يمكننا أن نؤكد أن القراصنة قد اختطفوا سكاربورو! كانوا يرتدون الزي البحري وكانوا هم الذين هاجموا تشارلستون. أنت هدفهم الرئيسي”.

بالنظر إلى أنهم كانوا هنا لحضور حفل زفاف ، لم يحمل أي من الضيوف الذكور أسلحة. لم يكن بإمكانهم سوى الشعور بالخوف والذعر الذي يشلهم عندما رأوا القراصنة المسلحين يقفون أمامهم.

“أنا؟!”

“الوضع يزداد سوءا الآن. الأعداء في الطابق السفلي ، ولكن في أي وقت الآن ، سيكونون هنا للقبض عليك. لقد أمرنا الحاكم العام بمرافقتك إلى مكان آمن”.

فوجئ بيلومونتي بأن الهدف كان هو.

“كلما أسرعت في المغادرة، كلما أسرع الناس هنا في الشعور بالأمان. هناك عربة حصان في انتظارك. علينا أن نغادر من الباب الخلفي”.

“الوضع يزداد سوءا الآن. الأعداء في الطابق السفلي ، ولكن في أي وقت الآن ، سيكونون هنا للقبض عليك. لقد أمرنا الحاكم العام بمرافقتك إلى مكان آمن”.

الليلة ، لم يكن مقدرا لتشارلستون أن تكون سلمية. قبل نصف ساعة ، اشتعلت النيران في نزل فجأة. كان على السكان المقيمين في المكان العمل معا لإخماد الحريق. قبل أن يتمكنوا من الاحتفال ، سمعوا دوي المدافع المدوي.

بعد ذلك ، اقترب ضابطا البحرية المزيفان من بيلومونتي وأمسكا بذراعيه.

الفصل 137: نلتقي أخيرا

“انتظر. ابنتي!”

“سيد بيلومونتي ، نلتقي أخيرا.”

“كلما أسرعت في المغادرة، كلما أسرع الناس هنا في الشعور بالأمان. هناك عربة حصان في انتظارك. علينا أن نغادر من الباب الخلفي”.

بالنظر إلى أنهم كانوا هنا لحضور حفل زفاف ، لم يحمل أي من الضيوف الذكور أسلحة. لم يكن بإمكانهم سوى الشعور بالخوف والذعر الذي يشلهم عندما رأوا القراصنة المسلحين يقفون أمامهم.

بعد ذلك ، جروا بيلومونتي بسرعة إلى الطابق السفلي. عندما رأى عربة الحصان المكسورة ، أدرك بسرعة أن شيئا ما كان خاطئا. حاول مقاومتهم ، لكن بعد فوات الأوان. استخدم القراصنة قوتهم الغاشمة وحشوه في عربة الحصان.

مرت 20 دقيقة. ومع ذلك ، لم يستطع أحد معرفة سبب مهاجمة سكاربورو لتشارلستون. كان الضيوف قلقين بشأن قصورهم ومتاجرهم في جميع أنحاء المدينة. بالطبع ، كانوا يتوقون إلى العودة والتأكد من أن ممتلكاتهم على ما يرام ، لكنهم اعتقدوا أن الوضع لا يزال خطير للغاية في الوقت الحالي. في الوقت الحالي ، تركت المدينة في حالة من الفوضى المطلقة. كان قصر الحاكم العام يضم حوالي 40 حارسا يحميونه وكان يعتبر المكان الأكثر أمانا في المدينة في الوقت الحالي.

عرف بيلومونتي على الفور أن حياته في خطر. لذلك ، حاول القفز من العربة. قبل أن يتمكن من القيام بذلك ، لمس سيف حاد جلد رقبته.

ابتسم بيلومونتي وهو يحمل كوبا من الشاي. في الواقع ، كان شيئا كان فخورا به حقا. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن وات من قول شيء عن ذلك ، طرق جندي الباب.

“سيد بيلومونتي ، نلتقي أخيرا.”

مع العلم أنه فعل كل ما يمكنه فعله في الوقت الحالي ، تنفس الصعداء أخيرا.

_____________________

في الوقت نفسه ، كانت الحامية الحقيقية التي استدعاها وات هنا أخيرا. لاحظوا الوضع ، قاموا على الفور بسحب الأسلحة واشتبكوا مع القوات المزيفة! بينما أطلقوا النار على بعضهم البعض بحماس ، تم فتح أبواب غرفة الدراسة في الطابق الثاني. دخل ضابطان مزيفان في البحرية وتحدثا إلى بيلومونتي.

Cobra

في الوقت نفسه ، كانت الحامية الحقيقية التي استدعاها وات هنا أخيرا. لاحظوا الوضع ، قاموا على الفور بسحب الأسلحة واشتبكوا مع القوات المزيفة! بينما أطلقوا النار على بعضهم البعض بحماس ، تم فتح أبواب غرفة الدراسة في الطابق الثاني. دخل ضابطان مزيفان في البحرية وتحدثا إلى بيلومونتي.

بالنظر إلى أنهم كانوا هنا لحضور حفل زفاف ، لم يحمل أي من الضيوف الذكور أسلحة. لم يكن بإمكانهم سوى الشعور بالخوف والذعر الذي يشلهم عندما رأوا القراصنة المسلحين يقفون أمامهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط