نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 151

لنبدا

لنبدا

الفصل 151: لنبدأ

كان إطلاق مدافعه الآن يعادل المقامرة ، حيث حتى أفضل مدفعي سيجد صعوبة في توجيه ضربة واحدة من اصل عشر طلقات. كان من غير الضروري إهدار الذخيرة بهذه الطريقة. كل طلقة فاشلة أطلقوها ستكلفهم الكثير من المال لتجديد مستودع الأسلحة ، وحتى لو كان المدفعي محظوظا بطريقة ما بما يكفي لضرب السفينة ، فقد لا يتمكنون من نقل جميع التوابل مرة أخرى لأن محيطهم كان أسودا قاتما.

نبهت صيحات المراقب الصاخبة معظم القراصنة الذين كانوا نائمين بسرعة. خرج معظمهم من كبائنهم إلى سطح السفينة في حالة جنون. حتى أن بعضهم خلع ملابسه. كان تشانغ هنغ وآن بالفعل على سطح السفينة. مع زوج من المناظير في متناول اليد ، شاهد القبطان السفينة تقترب من بعيد.

في ظل الظروف العادية ، لم تكن تتطابق مع البارجة. ومع ذلك ، أصبحت الليلة أفضل غطاء لهم ، وإلى جانب ذلك ، كان الحظ هو العامل الحاسم في هذه المعركة. إذا تمكنوا من إنزال قذائف مدافعهم على مستودع أسلحة الغراب ، فقد يتمكنون من قلب المد.

“هكذا؟ ماذا عن ذلك؟” سأل بيلي.

عندما أشرقت الشمس ، أكد تشانغ هنغ من خلال منظاره أن السفينة التجارية كانت تنقل حمولة كبيرة من جوزة الطيب. من حجم السفينة وعلمها وعدد المدافع ، تتطابق بدقة تقريبا مع المعلومات التي قدمتها كارينا. فجأة ، تم استبدال حزن ويأس طاقم الغراب بشعور مبتهج بالسعادة. أخيرا ، حصدوا ما زرعوه. هذا رفع معنويات القراصنة بطريقة غير مسبوقة. كان تشانغ هنغ في القوس مع آن وبيلي لمناقشة خطة المعركة النهائية.

“لدينا رؤية سيئة الليلة. لا أستطيع رؤيته. لست متأكدا مما إذا كانت هذه هي السفينة التي نلاحقها “، قال تشانغ هنغ أثناء تسليم المنظار إلى قائد الدفة.

“دعونا نتبعه الآن. احرصوا على عدم الوقوع في أنظارهم”.

لا يبدو أن الطقس اليوم يتعاون. كانت ليلة مظلمة ضبابية بلا قمر. النجوم التي عادة ما تضيء سماء الليل لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته أيضا. لقد كانت في الواقع معجزة أن المراقب تمكن حتى من اكتشاف السفينة. ومع ذلك ، كان هذا كل ما يعرفونه عن السفينة المقتربة. لم يتبق سوى أربع ساعات حتى الفجر ، ولم يكن لدى تشانغ هنغ أي نية لتحمل أي مخاطرة.

“لدينا رؤية سيئة الليلة. لا أستطيع رؤيته. لست متأكدا مما إذا كانت هذه هي السفينة التي نلاحقها “، قال تشانغ هنغ أثناء تسليم المنظار إلى قائد الدفة.

كان إطلاق مدافعه الآن يعادل المقامرة ، حيث حتى أفضل مدفعي سيجد صعوبة في توجيه ضربة واحدة من اصل عشر طلقات. كان من غير الضروري إهدار الذخيرة بهذه الطريقة. كل طلقة فاشلة أطلقوها ستكلفهم الكثير من المال لتجديد مستودع الأسلحة ، وحتى لو كان المدفعي محظوظا بطريقة ما بما يكفي لضرب السفينة ، فقد لا يتمكنون من نقل جميع التوابل مرة أخرى لأن محيطهم كان أسودا قاتما.

_________________

“دعونا نتبعه الآن. احرصوا على عدم الوقوع في أنظارهم”.

Cobra

كان بيلي وبقية القراصنة على ما يرام مع قرار تشانغ هنغ. إذا كانت كارينا على حق بشأن هذه السفينة ، فإن هدفها كان يحتوي على ما لا يقل عن اثني عشر مدفعا يبلغ وزنها ستة وتسعة أرطال. على الرغم من أن الغراب تفوق عليهم بكثير ، إلا أنه كان لا يزال غير مبرر في الهجوم ليلا. سيكون قرارا أكثر أمانا وحكمة بالنسبة لهم أن ينتظروا حتى يطلع الفجر.

“دعونا نتبعه الآن. احرصوا على عدم الوقوع في أنظارهم”.

سرعان ما عين تشانغ هنغ المزيد من المراقبين لمراقبة السفينة ، وتجميع اثنين في فريق للتأكد من أن هدفهم لن يفلت بعيدا. أما بالنسبة لبقية أفراد الطاقم ، فقد أمرهم تشانغ هنغ بالعودة والراحة للتحضير لغارة الغد.

في الوقت نفسه ، قامت الغراب باستعداداتها النهائية للحرب القادمة. نفذ قائد الدفة بعناية كل أمر قدمه تشانغ هنغ ، مما يضمن وجود ميل بحري على الأقل بينهم وبين فريستهم. وبالمثل ، حاولت السفينة التجارية إطلاق النار ، لكنها للأسف فشلت فشلا ذريعا. في النهاية ، استسلموا وقرروا وقف الهجمات التي لا طائل من ورائها.

ومع ذلك ، فإن معظم القراصنة لم يعودوا نائمين. كان معظمهم على استعداد للعودة إلى ناسو بعد قضاء شهر كامل على هذه السفينة خالي الوفاض. وبينما كانوا على وشك التخلي عن العملية، رأوا الأمل مرة أخرى. بالنسبة لأولئك الذين لم يتمكنوا من النوم ، قاموا بتسخير أسلحتهم وبدأوا في شحذها.

بعد 15 دقيقة ، بدا أن المراقب من السفينة الأخرى قد اكتشف أن الغراب كان يلاحقهم. على الفور ، سارعوا لمحاولة الهروب من الغراب. أضاء بيلي وبقية القراصنة بالإثارة عندما رأوا فريستهم تحاول التخلص منهم. حتى الآن ، لم يتم رفع العلم الأسود للغراب بعد. إلى جانب ذلك ، بالنظر إلى أن الرؤية حول المنطقة كانت منخفضة للغاية ، لم تكن هناك طريقة لمعرفة أن سفينة قراصنة كانت تلاحقهم.

بعد 15 دقيقة ، بدا أن المراقب من السفينة الأخرى قد اكتشف أن الغراب كان يلاحقهم. على الفور ، سارعوا لمحاولة الهروب من الغراب. أضاء بيلي وبقية القراصنة بالإثارة عندما رأوا فريستهم تحاول التخلص منهم. حتى الآن ، لم يتم رفع العلم الأسود للغراب بعد. إلى جانب ذلك ، بالنظر إلى أن الرؤية حول المنطقة كانت منخفضة للغاية ، لم تكن هناك طريقة لمعرفة أن سفينة قراصنة كانت تلاحقهم.

احتاج تشانغ هنغ إلى مساعدتها لبيع جميع التوابل التي كان على وشك نهبها لاحقا. كان الأمر محفوفا بالمخاطر بما يكفي بالنسبة لها للحصول على الغراب ومطاردة السفينة التجارية. كانت صادقة بما فيه الكفاية بشأن إبرام الصفقة ، ولم يكن لدى تشانغ هنغ أي شكوك حول هذا الموضوع. لم يكن هناك سبب لها للكشف عن نفسها للتجار على متن السفينة في وقت لاحق. إذا تعرضت لموظفي الجمارك ، فلن تترك لها خيارات أخرى سوى أن تصبح قرصانة. لم تصر كارينا على الاستمرار ، وفهمت بوضوح القرار الذي اتخذه تشانغ هنغ. شكرته بسرعة وغادرت سطح السفينة.

هذا يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط. كانت السفينة التجارية تحمل شيئا ثمينا. حتى لو لم تكن توابل ، فقد يكون شيئا آخر له نفس القيمة. بعد محاولة الابتعاد عن الغراب لفترة من الوقت ، أدركوا أنهم لا يستطيعون التخلص منهم. بدلا من ذلك ، اقتربت السفينتان الآن من بعضهم البعض.

لا يبدو أن الطقس اليوم يتعاون. كانت ليلة مظلمة ضبابية بلا قمر. النجوم التي عادة ما تضيء سماء الليل لم تكن في أي مكان يمكن رؤيته أيضا. لقد كانت في الواقع معجزة أن المراقب تمكن حتى من اكتشاف السفينة. ومع ذلك ، كان هذا كل ما يعرفونه عن السفينة المقتربة. لم يتبق سوى أربع ساعات حتى الفجر ، ولم يكن لدى تشانغ هنغ أي نية لتحمل أي مخاطرة.

بحلول ذلك الوقت ، اكتشفت السفينة التجارية أن سفينة حربية تابعة للبحرية كانت تلاحقهم. بالنظر إلى أنهم كانوا مسلحين ومحملين بالبضائع بشكل كبير ، لم يتمكنوا من التحرك إلا بسرعة متواضعة من أربع إلى خمس عقد. لم تكن هناك طريقة تمكنهم من تجاوز الغراب السريع. لذلك ، في حالة من اليأس ، قرروا إبطاء وتسليح جميع مدافعهم ، استعدادا لفتح النار.

“أولا، سنطلق النار عليهم مرتين. أهدافنا الأساسية هي الصواري والسطح الرئيسي. نحن بحاجة إلى التأكد من أنهم يفقدون حركتهم ويقتلون أكبر عدد ممكن من طاقمهم. لا نريد إتلاف هيكل السفينة. ستصبح التوابل عديمة القيمة إذا غمرتها المياه. بمجرد استسلامهم ، سنغلق ونبدأ في تنظيم طاقمنا لنهبهم “.

في ظل الظروف العادية ، لم تكن تتطابق مع البارجة. ومع ذلك ، أصبحت الليلة أفضل غطاء لهم ، وإلى جانب ذلك ، كان الحظ هو العامل الحاسم في هذه المعركة. إذا تمكنوا من إنزال قذائف مدافعهم على مستودع أسلحة الغراب ، فقد يتمكنون من قلب المد.

“هويتك حساسة إلى حد ما هنا. يجب عليك التوجه إلى مقر القبطان والبقاء هناك. تذكر أن تغلق النوافذ. أنت لا تريد أن يكتشفك أي شخص من السفينة التجارية “.

عرف طاقم السفينة التجارية أن هذه كانت فرصتهم الأخيرة لمهاجمة مطاردهم. بمجرد شروق الشمس ، لم تعد هناك طريقة تمكنهم من التغلب عليهم بعد الآن. ولدهشتهم ، أبطأ تشانغ هنغ الغراب أيضا. كانت لا تزال تتابعهم عن كثب لكنها بقيت خارج نطاق الرماية. أصاب اليأس طاقم التجار عندما أدركوا أن الوقت كان ينجرف بسرعة بعيدا عنهم. لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم فعله حيال الغراب ، حيث لم يتمكنوا من إطلاق النار ، ولا يمكنهم الفرار.

بحلول ذلك الوقت ، اكتشفت السفينة التجارية أن سفينة حربية تابعة للبحرية كانت تلاحقهم. بالنظر إلى أنهم كانوا مسلحين ومحملين بالبضائع بشكل كبير ، لم يتمكنوا من التحرك إلا بسرعة متواضعة من أربع إلى خمس عقد. لم تكن هناك طريقة تمكنهم من تجاوز الغراب السريع. لذلك ، في حالة من اليأس ، قرروا إبطاء وتسليح جميع مدافعهم ، استعدادا لفتح النار.

في الوقت نفسه ، قامت الغراب باستعداداتها النهائية للحرب القادمة. نفذ قائد الدفة بعناية كل أمر قدمه تشانغ هنغ ، مما يضمن وجود ميل بحري على الأقل بينهم وبين فريستهم. وبالمثل ، حاولت السفينة التجارية إطلاق النار ، لكنها للأسف فشلت فشلا ذريعا. في النهاية ، استسلموا وقرروا وقف الهجمات التي لا طائل من ورائها.

كان بيلي وبقية القراصنة على ما يرام مع قرار تشانغ هنغ. إذا كانت كارينا على حق بشأن هذه السفينة ، فإن هدفها كان يحتوي على ما لا يقل عن اثني عشر مدفعا يبلغ وزنها ستة وتسعة أرطال. على الرغم من أن الغراب تفوق عليهم بكثير ، إلا أنه كان لا يزال غير مبرر في الهجوم ليلا. سيكون قرارا أكثر أمانا وحكمة بالنسبة لهم أن ينتظروا حتى يطلع الفجر.

عندما أشرقت الشمس ، أكد تشانغ هنغ من خلال منظاره أن السفينة التجارية كانت تنقل حمولة كبيرة من جوزة الطيب. من حجم السفينة وعلمها وعدد المدافع ، تتطابق بدقة تقريبا مع المعلومات التي قدمتها كارينا. فجأة ، تم استبدال حزن ويأس طاقم الغراب بشعور مبتهج بالسعادة. أخيرا ، حصدوا ما زرعوه. هذا رفع معنويات القراصنة بطريقة غير مسبوقة. كان تشانغ هنغ في القوس مع آن وبيلي لمناقشة خطة المعركة النهائية.

بعد 15 دقيقة ، بدا أن المراقب من السفينة الأخرى قد اكتشف أن الغراب كان يلاحقهم. على الفور ، سارعوا لمحاولة الهروب من الغراب. أضاء بيلي وبقية القراصنة بالإثارة عندما رأوا فريستهم تحاول التخلص منهم. حتى الآن ، لم يتم رفع العلم الأسود للغراب بعد. إلى جانب ذلك ، بالنظر إلى أن الرؤية حول المنطقة كانت منخفضة للغاية ، لم تكن هناك طريقة لمعرفة أن سفينة قراصنة كانت تلاحقهم.

“أولا، سنطلق النار عليهم مرتين. أهدافنا الأساسية هي الصواري والسطح الرئيسي. نحن بحاجة إلى التأكد من أنهم يفقدون حركتهم ويقتلون أكبر عدد ممكن من طاقمهم. لا نريد إتلاف هيكل السفينة. ستصبح التوابل عديمة القيمة إذا غمرتها المياه. بمجرد استسلامهم ، سنغلق ونبدأ في تنظيم طاقمنا لنهبهم “.

سرعان ما عين تشانغ هنغ المزيد من المراقبين لمراقبة السفينة ، وتجميع اثنين في فريق للتأكد من أن هدفهم لن يفلت بعيدا. أما بالنسبة لبقية أفراد الطاقم ، فقد أمرهم تشانغ هنغ بالعودة والراحة للتحضير لغارة الغد.

في ذلك الوقت استيقظت كارينا أخيرا. مع وجود مخلفات رهيبة تلوح في الأفق فوق رأسها ، تذكرت أجزاء وأجزاء مما قالته لتشانغ هنغ الليلة الماضية وكانت قلقة من أن انطباع تشانغ هنغ تجاهها قد تغير إلى الأسوأ.

في ظل الظروف العادية ، لم تكن تتطابق مع البارجة. ومع ذلك ، أصبحت الليلة أفضل غطاء لهم ، وإلى جانب ذلك ، كان الحظ هو العامل الحاسم في هذه المعركة. إذا تمكنوا من إنزال قذائف مدافعهم على مستودع أسلحة الغراب ، فقد يتمكنون من قلب المد.

“هويتك حساسة إلى حد ما هنا. يجب عليك التوجه إلى مقر القبطان والبقاء هناك. تذكر أن تغلق النوافذ. أنت لا تريد أن يكتشفك أي شخص من السفينة التجارية “.

Cobra

احتاج تشانغ هنغ إلى مساعدتها لبيع جميع التوابل التي كان على وشك نهبها لاحقا. كان الأمر محفوفا بالمخاطر بما يكفي بالنسبة لها للحصول على الغراب ومطاردة السفينة التجارية. كانت صادقة بما فيه الكفاية بشأن إبرام الصفقة ، ولم يكن لدى تشانغ هنغ أي شكوك حول هذا الموضوع. لم يكن هناك سبب لها للكشف عن نفسها للتجار على متن السفينة في وقت لاحق. إذا تعرضت لموظفي الجمارك ، فلن تترك لها خيارات أخرى سوى أن تصبح قرصانة. لم تصر كارينا على الاستمرار ، وفهمت بوضوح القرار الذي اتخذه تشانغ هنغ. شكرته بسرعة وغادرت سطح السفينة.

كان إطلاق مدافعه الآن يعادل المقامرة ، حيث حتى أفضل مدفعي سيجد صعوبة في توجيه ضربة واحدة من اصل عشر طلقات. كان من غير الضروري إهدار الذخيرة بهذه الطريقة. كل طلقة فاشلة أطلقوها ستكلفهم الكثير من المال لتجديد مستودع الأسلحة ، وحتى لو كان المدفعي محظوظا بطريقة ما بما يكفي لضرب السفينة ، فقد لا يتمكنون من نقل جميع التوابل مرة أخرى لأن محيطهم كان أسودا قاتما.

“اطلب من المدفعيون الاستعداد. حان وقت القتال ، “أعلن تشانغ هنغ لبيلي.

هذا يمكن أن يعني شيئا واحدا فقط. كانت السفينة التجارية تحمل شيئا ثمينا. حتى لو لم تكن توابل ، فقد يكون شيئا آخر له نفس القيمة. بعد محاولة الابتعاد عن الغراب لفترة من الوقت ، أدركوا أنهم لا يستطيعون التخلص منهم. بدلا من ذلك ، اقتربت السفينتان الآن من بعضهم البعض.

_________________

نبهت صيحات المراقب الصاخبة معظم القراصنة الذين كانوا نائمين بسرعة. خرج معظمهم من كبائنهم إلى سطح السفينة في حالة جنون. حتى أن بعضهم خلع ملابسه. كان تشانغ هنغ وآن بالفعل على سطح السفينة. مع زوج من المناظير في متناول اليد ، شاهد القبطان السفينة تقترب من بعيد.

Cobra

“اطلب من المدفعيون الاستعداد. حان وقت القتال ، “أعلن تشانغ هنغ لبيلي.

في ظل الظروف العادية ، لم تكن تتطابق مع البارجة. ومع ذلك ، أصبحت الليلة أفضل غطاء لهم ، وإلى جانب ذلك ، كان الحظ هو العامل الحاسم في هذه المعركة. إذا تمكنوا من إنزال قذائف مدافعهم على مستودع أسلحة الغراب ، فقد يتمكنون من قلب المد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط