نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 186

وقف اطلاق النار

وقف اطلاق النار

الفصل 186: وقف إطلاق النار

“أنا آسف ولكن من أنت بحق الجحيم؟” سأل ويلتون.

بينما انجذب الجميع إلى الدراما على الشاطئ ، لم يلاحظ أي منهم أن الغراب و كويدا عادوا إلى ناسو. أثناء وقوفه على سطح السفينة ، رأى تشانغ هنغ الأضواء والحشد الكبير الذي تجمع. في البداية ، لم يول الكثير من الاهتمام ، ولكن بعد أن رست الغراب ، قام بالتجديف إلى الميناء مع آن وبيلي والقراصنة الآخرين. سرعان ما لاحظ الموقف الغريب لجنتل بريز ورست السفينتان غير المألوفتين هناك.

“أبلغوا إخواننا على متن السفينة للسماح لبقية البحارة الأسرى بالرحيل. أعد بضائعهم إليهم أيضا! هل أنت سعيد الآن؟” هدر ويلتون بأسنان صرير.

بدأ تشانغ هنغ يدرك أن شيئا ما يجب أن يكون قد حدث بشكل خاطئ للغاية. حتى قبل وصول القارب الصغير إلى الميناء ، رأى البحارة الأسرى من جنتل بريز و بوكر الميت. عبس وهو يهمس بشيء لبيلي ، الذي أومأ برأسه وعاد إلى الغراب مع القراصنة الآخرين بعد إنزال تشانغ هنغ وآن في الميناء.

“ألا تخاف من عواقب خرق قوانين هذه الجزيرة؟ يحظر مهاجمة أي سفن ترسو في الميناء!

خطي تشانغ هنغ على الرمال الناعمة ، وتقدم نحو كارينا بينما افترق الحشد تلقائيا ، وفتح الطريق له.

“أعد جنتل بريز والبضائع إلى كارينا. أريدك أن تطلق سراح جميع بحارتها أيضا. افعل ذلك ، وسأوقف الهجوم ، “قال تشانغ هنغ.

“أنا آسف ولكن من أنت بحق الجحيم؟” سأل ويلتون.

من الواضح أن تشانغ هنغ كان أقل عددا. أي شخص عاقل سيعرف أنه لا يمكن فعل أي شيء آخر لإنقاذ الموقف. أمسك ويلتون بخنجره وسار نحو هدفه الثاني ، ونظر إلى تشانغ هنغ بازدراء في نفس الوقت. كما هو متوقع ، لم يستطع ويلتون إلا التزام الصمت في هذه الحالة. هذه المرة ، أراد أن يزرع خنجره مباشرة في صدر البحار ، مستخدما طرفه الحاد للركض عبر جسد البحار ، والسخرية منه والاستمتاع بنظرة الخوف على وجهه. فقط عندما كان على وشك قتل هدفه ، سمع صوت مدفعين يطلقان.

“أنا تشانغ هنغ ، قائد الغراب.”

على الفور ، قام قراصنته بإنزال جثة بوكر الدموية من العمود الخشبي وربطوا البحار الثاني بها. بدأت كارينا تتنفس بسرعة. أعطت تشانغ هنغ نظرة سريعة على أمل أن يتمكن بطريقة ما من اكتشاف طريقة لمساعدتها. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية قيامه بذلك بالنظر إلى أن آن وهو هما الوحيدان اللذان نزلا من الغراب. من ناحية أخرى ، كان لدى ويلتون أكثر من نصف شعبه على الشاطئ.

“هكذا؟ هل هذا له علاقة بك؟

“ماذا لو قلت لا؟”

“الآنسة كارينا هي شريكتي التجارية في هذه الجزيرة ، وهي صديقتي أيضا.”

لم تعد كارينا قادرة على كبح غضبها ، ووجهت صفعة قوية على وجه ويلتون. لمس ويلتون وجهه وحدق في كارينا. عندما نظرت إلى نظراته البذيئة ، تراجعت دون وعي خطوتين إلى الوراء. كان ويلتون يبتسم أيضا. بدلا من تهدئتها ، أصبحت أكثر قلقا.

“أوه. أنا أفهم الآن. أخشى أنه سيتعين عليك البحث عن شريك تجاري جديد. هذا لأنها لا تملك سفينة الآن وقد فقدت شعبها. زائد! إنها مدينة لي بمبلغ ضخم من المال! أطلب منها أن تكون دليلنا في هذه الجزيرة. قد أفكر في إنقاذ حياة رجالها إذا استطاعت … حسنا… أرجوك أنا.”

Cobra

لم تعد كارينا قادرة على كبح غضبها ، ووجهت صفعة قوية على وجه ويلتون. لمس ويلتون وجهه وحدق في كارينا. عندما نظرت إلى نظراته البذيئة ، تراجعت دون وعي خطوتين إلى الوراء. كان ويلتون يبتسم أيضا. بدلا من تهدئتها ، أصبحت أكثر قلقا.

على الفور ، قام قراصنته بإنزال جثة بوكر الدموية من العمود الخشبي وربطوا البحار الثاني بها. بدأت كارينا تتنفس بسرعة. أعطت تشانغ هنغ نظرة سريعة على أمل أن يتمكن بطريقة ما من اكتشاف طريقة لمساعدتها. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية قيامه بذلك بالنظر إلى أن آن وهو هما الوحيدان اللذان نزلا من الغراب. من ناحية أخرى ، كان لدى ويلتون أكثر من نصف شعبه على الشاطئ.

“يبدو أن الآنسة كارينا لا تزال تعيش في حلم. لقد حان الوقت لإيقاظها»، قال ويلتون لقراصنته.

على الفور ، قام قراصنته بإنزال جثة بوكر الدموية من العمود الخشبي وربطوا البحار الثاني بها. بدأت كارينا تتنفس بسرعة. أعطت تشانغ هنغ نظرة سريعة على أمل أن يتمكن بطريقة ما من اكتشاف طريقة لمساعدتها. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية قيامه بذلك بالنظر إلى أن آن وهو هما الوحيدان اللذان نزلا من الغراب. من ناحية أخرى ، كان لدى ويلتون أكثر من نصف شعبه على الشاطئ.

“هكذا؟ هل هذا له علاقة بك؟

من الواضح أن تشانغ هنغ كان أقل عددا. أي شخص عاقل سيعرف أنه لا يمكن فعل أي شيء آخر لإنقاذ الموقف. أمسك ويلتون بخنجره وسار نحو هدفه الثاني ، ونظر إلى تشانغ هنغ بازدراء في نفس الوقت. كما هو متوقع ، لم يستطع ويلتون إلا التزام الصمت في هذه الحالة. هذه المرة ، أراد أن يزرع خنجره مباشرة في صدر البحار ، مستخدما طرفه الحاد للركض عبر جسد البحار ، والسخرية منه والاستمتاع بنظرة الخوف على وجهه. فقط عندما كان على وشك قتل هدفه ، سمع صوت مدفعين يطلقان.

“هل سنتركهم حقا يذهبون؟ لا أعتقد أنهم سيسمحون لنا بالإفلات من الخطاف»، قالت آن.

“من أطلق المدافع مرة أخرى؟ نحن هنا للقيام بأعمال تجارية! لا نريد أي مشكلة ، إيه؟ لا يزال هناك بعض القراصنة الأقوياء هنا. لا يمكننا تحمل العبث مع هونيغ والأمير الأسود واللحية السوداء. دعونا نلعب بشكل لطيف في أرض الآخرين ، “قال ويلتون.

تغير وجه ويلتون على الفور. عندما التفت إلى الميناء ، رأى أن سفينته ، الهيكل العظمي ، تتعرض للهجوم! على الرغم من أنه ترك عددا غير قليل من رجاله على متن السفينة ، إلا أنه لم يتوقع أبدا أن يكون أي شخص وقحا بما يكفي لمهاجمته. تسبب الكمين في ركض طاقم الهيكل العظمي مثل الدجاج مقطوع الرأس. لم تتح لهم الفرصة حتى لفتح بوابات مدافعهم بعد الجولة الأولى من الهجمات.

“أيها القبطان ، لم تطلق سفينتنا المدافع. هذا … يبدو كما لو أن سفينتنا تتعرض للهجوم!” قال أحد القراصنة الذي بدأ في الذعر.

“يبدو أن الآنسة كارينا لا تزال تعيش في حلم. لقد حان الوقت لإيقاظها»، قال ويلتون لقراصنته.

تغير وجه ويلتون على الفور. عندما التفت إلى الميناء ، رأى أن سفينته ، الهيكل العظمي ، تتعرض للهجوم! على الرغم من أنه ترك عددا غير قليل من رجاله على متن السفينة ، إلا أنه لم يتوقع أبدا أن يكون أي شخص وقحا بما يكفي لمهاجمته. تسبب الكمين في ركض طاقم الهيكل العظمي مثل الدجاج مقطوع الرأس. لم تتح لهم الفرصة حتى لفتح بوابات مدافعهم بعد الجولة الأولى من الهجمات.

“أوه. أنا أفهم الآن. أخشى أنه سيتعين عليك البحث عن شريك تجاري جديد. هذا لأنها لا تملك سفينة الآن وقد فقدت شعبها. زائد! إنها مدينة لي بمبلغ ضخم من المال! أطلب منها أن تكون دليلنا في هذه الجزيرة. قد أفكر في إنقاذ حياة رجالها إذا استطاعت … حسنا… أرجوك أنا.”

“أعد جنتل بريز والبضائع إلى كارينا. أريدك أن تطلق سراح جميع بحارتها أيضا. افعل ذلك ، وسأوقف الهجوم ، “قال تشانغ هنغ.

“أنت لست قرصانا لهذه الجزيرة. لا أرى أي مشكلة في مهاجمة سفينة غريبة”.

“ماذا لو قلت لا؟”

“ماذا عنك؟”

“سأغرق سفينتك بعد ذلك.”

هذه المرة ، رد تشانغ هنغ أخيرا. أشار إلى مراقب الغراب ، الذي سرعان ما أطلع بيلي على قرار قائدهم. بعد نصف دقيقة ، توقف الغراب أخيرا عن إطلاق النار. لسوء الحظ ، كان الهيكل العظمي قد تضرر بشدة بالفعل بحلول ذلك الوقت. على الرغم من أنها كانت لا تزال واقفة على قدميها ، إلا أنها فقدت كل القدرة على الانتقام.

“لم يهددني أحد من قبل منذ أن أصبحت قرصانا!”

“أبلغوا إخواننا على متن السفينة للسماح لبقية البحارة الأسرى بالرحيل. أعد بضائعهم إليهم أيضا! هل أنت سعيد الآن؟” هدر ويلتون بأسنان صرير.

“تهانينا! ها هو واحد الآن. يمكنك الاستمرار في أخذ وقتك للتفكير في الأمر ، لكن لا يمكنني ضمان أن سفينتك لا تزال تطفو في حوالي … خمس دقائق”.

“أبلغوا إخواننا على متن السفينة للسماح لبقية البحارة الأسرى بالرحيل. أعد بضائعهم إليهم أيضا! هل أنت سعيد الآن؟” هدر ويلتون بأسنان صرير.

“ألا تخاف من عواقب خرق قوانين هذه الجزيرة؟ يحظر مهاجمة أي سفن ترسو في الميناء!

على الفور ، قام قراصنته بإنزال جثة بوكر الدموية من العمود الخشبي وربطوا البحار الثاني بها. بدأت كارينا تتنفس بسرعة. أعطت تشانغ هنغ نظرة سريعة على أمل أن يتمكن بطريقة ما من اكتشاف طريقة لمساعدتها. ومع ذلك ، لم يكن لديها أي فكرة عن كيفية قيامه بذلك بالنظر إلى أن آن وهو هما الوحيدان اللذان نزلا من الغراب. من ناحية أخرى ، كان لدى ويلتون أكثر من نصف شعبه على الشاطئ.

“أنت لست قرصانا لهذه الجزيرة. لا أرى أي مشكلة في مهاجمة سفينة غريبة”.

كان الغراب أقوى من معظم سفن القراصنة العادية. بعد كل شيء ، كانت كورفيت ، ولم يفوتوا طلقة واحدة لأن الهيكل العظمي كان متوقفا بالقرب منهم. بمجرد أن علم ويلتون بمدى الضرر الذي لحق بسفينته ، قاد رجاله إلى الهيكل العظمي دون أن ينطق بكلمة واحدة إلى تشانغ هنغ. كل ما فعله هو التحديق فيه.

نقر ويلتون على مقبض خنجره بشكل أسرع وأسرع. يبدو أنه كان عميق التفكير.

“لديهم الكثير من الناس أكثر منا. أخشى أن يقتلنا جميعا إذا ضغطنا عليه كثيرا. لكنك على حق. سيبدأ في مهاجمتنا بمجرد أن يصلح سفينته. سيتعين علينا التعامل مع هذه المشكلة الليلة. أبلغ رجالنا بالاستعداد للمعركة القادمة!

“بالمناسبة ، إذا كنت تفكر في المماطلة وتطلب من سفينتك الثانية مهاجمتنا ، أقترح عليك التخلي عن الفكرة. هذا لأنني أستطيع أن أضمن أن سفينتك الثانية ستصاب بالشلل أيضا “.

ثم حدق ويلتون في تشانغ هنغ ، لكنه لم يتلق أي رد.

في البداية ، لم يصدق ويلتون تشانغ هنغ. ومع ذلك ، عندما رأى أن كويدا قد وجهت مدافعهم مباشرة إلى سفينته الثانية. عندها أدرك أن تشانغ هنغ لم يكن في حالة مزاجية للتهديدات الفارغة.

نظر تشانغ هنغ في عيني ويلتون دون أدنى قدر من الخوف. في النهاية ، استسلم ويلتون وقرر أن يفعل ما طلب منه تشانغ هنغ القيام به.

“هل أنت متأكد من أنك تريد أن تصنع مني عدوا؟” سأل ويلتون وهو يحدق في تشانغ هنغ بتحديق جليدي.

“تهانينا! ها هو واحد الآن. يمكنك الاستمرار في أخذ وقتك للتفكير في الأمر ، لكن لا يمكنني ضمان أن سفينتك لا تزال تطفو في حوالي … خمس دقائق”.

“ماذا عنك؟”

“أبلغوا إخواننا على متن السفينة للسماح لبقية البحارة الأسرى بالرحيل. أعد بضائعهم إليهم أيضا! هل أنت سعيد الآن؟” هدر ويلتون بأسنان صرير.

نظر تشانغ هنغ في عيني ويلتون دون أدنى قدر من الخوف. في النهاية ، استسلم ويلتون وقرر أن يفعل ما طلب منه تشانغ هنغ القيام به.

“هكذا؟ هل هذا له علاقة بك؟

“أطلقوا سراحهم!”

“بالمناسبة ، إذا كنت تفكر في المماطلة وتطلب من سفينتك الثانية مهاجمتنا ، أقترح عليك التخلي عن الفكرة. هذا لأنني أستطيع أن أضمن أن سفينتك الثانية ستصاب بالشلل أيضا “.

قطع قراصنة ويلتون الحبال التي ربطت بحارة جنتل بريز. ركض الاثنان إلى كارينا واحتضنوها في اللحظة التي استعادوا فيها حريتهم. ترنح بحار آخر في منتصف العمر نحو بوكر الهامد وبدأ في البكاء دون حسيب ولا رقيب وهو يحمل جسده بين ذراعيه. كان عم بوكر وكان الشخص الذي طلب منه العمل في جنتل بريز. لم يكن يتوقع أبدا أن هذه الوظيفة ستجعله يفقد ابن أخيه بهذه الطريقة.

“أنا تشانغ هنغ ، قائد الغراب.”

ثم حدق ويلتون في تشانغ هنغ ، لكنه لم يتلق أي رد.

“أبلغوا إخواننا على متن السفينة للسماح لبقية البحارة الأسرى بالرحيل. أعد بضائعهم إليهم أيضا! هل أنت سعيد الآن؟” هدر ويلتون بأسنان صرير.

“أبلغوا إخواننا على متن السفينة للسماح لبقية البحارة الأسرى بالرحيل. أعد بضائعهم إليهم أيضا! هل أنت سعيد الآن؟” هدر ويلتون بأسنان صرير.

“أبلغوا إخواننا على متن السفينة للسماح لبقية البحارة الأسرى بالرحيل. أعد بضائعهم إليهم أيضا! هل أنت سعيد الآن؟” هدر ويلتون بأسنان صرير.

هذه المرة ، رد تشانغ هنغ أخيرا. أشار إلى مراقب الغراب ، الذي سرعان ما أطلع بيلي على قرار قائدهم. بعد نصف دقيقة ، توقف الغراب أخيرا عن إطلاق النار. لسوء الحظ ، كان الهيكل العظمي قد تضرر بشدة بالفعل بحلول ذلك الوقت. على الرغم من أنها كانت لا تزال واقفة على قدميها ، إلا أنها فقدت كل القدرة على الانتقام.

“هل سنتركهم حقا يذهبون؟ لا أعتقد أنهم سيسمحون لنا بالإفلات من الخطاف»، قالت آن.

كان الغراب أقوى من معظم سفن القراصنة العادية. بعد كل شيء ، كانت كورفيت ، ولم يفوتوا طلقة واحدة لأن الهيكل العظمي كان متوقفا بالقرب منهم. بمجرد أن علم ويلتون بمدى الضرر الذي لحق بسفينته ، قاد رجاله إلى الهيكل العظمي دون أن ينطق بكلمة واحدة إلى تشانغ هنغ. كل ما فعله هو التحديق فيه.

تغير وجه ويلتون على الفور. عندما التفت إلى الميناء ، رأى أن سفينته ، الهيكل العظمي ، تتعرض للهجوم! على الرغم من أنه ترك عددا غير قليل من رجاله على متن السفينة ، إلا أنه لم يتوقع أبدا أن يكون أي شخص وقحا بما يكفي لمهاجمته. تسبب الكمين في ركض طاقم الهيكل العظمي مثل الدجاج مقطوع الرأس. لم تتح لهم الفرصة حتى لفتح بوابات مدافعهم بعد الجولة الأولى من الهجمات.

“هل سنتركهم حقا يذهبون؟ لا أعتقد أنهم سيسمحون لنا بالإفلات من الخطاف»، قالت آن.

“أنت لست قرصانا لهذه الجزيرة. لا أرى أي مشكلة في مهاجمة سفينة غريبة”.

“لديهم الكثير من الناس أكثر منا. أخشى أن يقتلنا جميعا إذا ضغطنا عليه كثيرا. لكنك على حق. سيبدأ في مهاجمتنا بمجرد أن يصلح سفينته. سيتعين علينا التعامل مع هذه المشكلة الليلة. أبلغ رجالنا بالاستعداد للمعركة القادمة!

قطع قراصنة ويلتون الحبال التي ربطت بحارة جنتل بريز. ركض الاثنان إلى كارينا واحتضنوها في اللحظة التي استعادوا فيها حريتهم. ترنح بحار آخر في منتصف العمر نحو بوكر الهامد وبدأ في البكاء دون حسيب ولا رقيب وهو يحمل جسده بين ذراعيه. كان عم بوكر وكان الشخص الذي طلب منه العمل في جنتل بريز. لم يكن يتوقع أبدا أن هذه الوظيفة ستجعله يفقد ابن أخيه بهذه الطريقة.

_____________________

بدأ تشانغ هنغ يدرك أن شيئا ما يجب أن يكون قد حدث بشكل خاطئ للغاية. حتى قبل وصول القارب الصغير إلى الميناء ، رأى البحارة الأسرى من جنتل بريز و بوكر الميت. عبس وهو يهمس بشيء لبيلي ، الذي أومأ برأسه وعاد إلى الغراب مع القراصنة الآخرين بعد إنزال تشانغ هنغ وآن في الميناء.

Cobra

“ماذا لو قلت لا؟”

“لم يهددني أحد من قبل منذ أن أصبحت قرصانا!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط