نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 191

النصر المزدوج

النصر المزدوج

الفصل 191: النصر المزدوج

ارتعش هونيغ حاجبيه وانتظر انتهاء تشانغ هنغ. لحسن الحظ ، ما كان على وشك قوله لم يخيب ظنه.

“هل ستشرح ما حدث بحق الجحيم على الشاطئ؟” استفسر هونيغ بطريقة مستاءة.

لعن هونيغ تشانغ هنغ في قلبه لكونه وقحا للغاية. لم يكن سرا أن تشانغ هنغ هو الذي ذبح ويلتون وقراصنته ، لكن لم يتمكن أحد من العثور على أي دليل جوهري لتعليق هذه الجريمة عليه. الأهم من ذلك ، أن ويلتون وقراصنته ماتوا جميعا. وبعبارة أخرى ، لم يكن هناك شهود على قيد الحياة لإثبات أن تشانغ هنغ كان مذنبا في هذه الادعاءات.

“الشاطئ؟ ما الذي حدث؟” سأل تشانغ هنغ.

“أنا على استعداد لإصدار إعلان رسمي بأنني على استعداد لحماية ناسو معك. بالطبع ، لا تزال أنت ورجالك يتمتعون بسلطة مطلقة. سأكون هناك فقط عندما تحتاج إلي التعامل مع أقصى المواقف الخطرة. أي شخص يعبث معك يعادل العبث مع الغراب “.

لعن هونيغ تشانغ هنغ في قلبه لكونه وقحا للغاية. لم يكن سرا أن تشانغ هنغ هو الذي ذبح ويلتون وقراصنته ، لكن لم يتمكن أحد من العثور على أي دليل جوهري لتعليق هذه الجريمة عليه. الأهم من ذلك ، أن ويلتون وقراصنته ماتوا جميعا. وبعبارة أخرى ، لم يكن هناك شهود على قيد الحياة لإثبات أن تشانغ هنغ كان مذنبا في هذه الادعاءات.

كان السبب وراء قرار تشانغ هنغ قتل ويلتون سببا مباشرا. في اللحظة التي عبروا فيها المسارات ، عرف تشانغ هنغ أن ويلتون سيصبح عدوه اللدود. إذا لم يقتل كل شخص على الهيكل العظمي ، لكان هو الذي كان يرقد ميتا على الشاطئ. بالتأكيد لن يتردد ويلتون في تدمير تشانغ هنغ بمجرد إصلاح سفينته ، ولهذا السبب اختار تشانغ هنغ مهاجمة الهيكل العظمي في وقت لم يتوقعه احد. في الوقت نفسه ، كان ينوي إرسال رسالة عبر جسد ويلتون أيضا. أي شخص تجرأ على العبث بسفينة كارينا سينتهي به الأمر مثل ويلتون.

“مهاجمة سفينة راسية بالمدافع وذبح العصابة بأكملها؟! ألا تخاف من غضب الجمهور؟”

……..

“من سيغضب مني؟”

كان السبب وراء قرار تشانغ هنغ قتل ويلتون سببا مباشرا. في اللحظة التي عبروا فيها المسارات ، عرف تشانغ هنغ أن ويلتون سيصبح عدوه اللدود. إذا لم يقتل كل شخص على الهيكل العظمي ، لكان هو الذي كان يرقد ميتا على الشاطئ. بالتأكيد لن يتردد ويلتون في تدمير تشانغ هنغ بمجرد إصلاح سفينته ، ولهذا السبب اختار تشانغ هنغ مهاجمة الهيكل العظمي في وقت لم يتوقعه احد. في الوقت نفسه ، كان ينوي إرسال رسالة عبر جسد ويلتون أيضا. أي شخص تجرأ على العبث بسفينة كارينا سينتهي به الأمر مثل ويلتون.

كان هونيغ عاجزا عن الكلام مرة أخرى عندما سمع السؤال. كان يركز بشدة على جريمة تشانغ هنغ لدرجة أنه نسي إعادة التفكير في الحادث برمته بعناية. كان الحدثان اللذان ذكرهما هونيغ سابقا شديدين إلى حد ما. كان لكل شخص تقريبا في هذه الجزيرة عدو أو عدوان في حياته ولم يتمنى أحد أن يتم ذبح حناجرهم أثناء نومهم بسرعة.

“من سيغضب مني؟”

ومع ذلك ، لم يكن الهيكل العظمي وطاقمها في الأصل من هذه الجزيرة. كانوا غرباء. أيضا ، الطريقة التي شعروا بها تجاههم قد أغضبت العديد من أهل ناسو. إذا حكمنا من خلال رد فعل الحشد هذا الصباح ، لم يتعاطف أحد مع وفاة ويلتون. ومع ذلك ، فقد صدموا من أن تشانغ هنغ سيأتي بمثل هذا الحل الدراماتيكي. أصبحوا أكثر حذرا منه ، لكن مشاعرهم لم تكن شديدة.

لعن هونيغ تشانغ هنغ في قلبه لكونه وقحا للغاية. لم يكن سرا أن تشانغ هنغ هو الذي ذبح ويلتون وقراصنته ، لكن لم يتمكن أحد من العثور على أي دليل جوهري لتعليق هذه الجريمة عليه. الأهم من ذلك ، أن ويلتون وقراصنته ماتوا جميعا. وبعبارة أخرى ، لم يكن هناك شهود على قيد الحياة لإثبات أن تشانغ هنغ كان مذنبا في هذه الادعاءات.

“كابتن هونيغ ، أعلم أنك ضحيت بالكثير لحماية النظام والحفاظ عليه في هذه الجزيرة. لقد مكن وجودك أنت ورجالك ناسو من البقاء سلمية. تماما مثل الآخرين في هذه الجزيرة ، أنا ممتن لذلك. يرجى العلم أنني لا أحاول تدمير كل ما قمت ببنائه. لقد تحدثت إلى ويلتون من قبل ، وأنت تعرف أي نوع من الأشخاص هو. سامحني لكوني صادقا. يجب أن تعرف أفضل من أي شخص آخر أن رغبتك لن تتحقق أبدا. ويلتون وقراصنته لن يبقوا هنا دون التسبب في أي مشكلة “.

كان هونيغ عاجزا عن الكلام مرة أخرى عندما سمع السؤال. كان يركز بشدة على جريمة تشانغ هنغ لدرجة أنه نسي إعادة التفكير في الحادث برمته بعناية. كان الحدثان اللذان ذكرهما هونيغ سابقا شديدين إلى حد ما. كان لكل شخص تقريبا في هذه الجزيرة عدو أو عدوان في حياته ولم يتمنى أحد أن يتم ذبح حناجرهم أثناء نومهم بسرعة.

“هل تقول أنني يجب أن أشكرك على حل مشكلتي؟”

من بين الشيخين المحترمين في عالم القراصنة ، أصبحت علاقة تشانغ هنغ مع فريزر متوترة. يشير هذا إلى أن دعم هونيغ أصبح الآن أمرا حيويا. كانت سمعة هونيغ كافية لجعل الجميع يطيعونه ، والشراكة مع الغراب لن تؤدي إلا إلى تعزيز سلطته في هذه الجزيرة والقلعة. لم يكن لدى تشانغ هنغ أي مصلحة في السيطرة على القلعة. في سنه ، لم يرغب أبدا في الجلوس في جدار حجري وعدم القيام بأي شيء مثل هونيغ. ومع ذلك ، كان من الجيد أن يكون لديك حليف يتمتع بسلطة هونيغ.

“دعني أسألك سؤالا. هل ترغب في رؤية جسدي ملقى على الشاطئ أم ويلتون؟

مباشرة بعد أن أنهى تشانغ هنغ حديثه ، سارت مجموعة من الناس نحوه بغضب. الرجل الذي يقود المجموعة كان دومينغو. من خلال ضباب سكره ، كان لا يزال مصدوما عندما سمع أن هونيغ قد مضى قدما لمواجهة تشانغ هنغ. انتشرت أخبار تصرفات تشانغ هنغ في جميع أنحاء ناسو مثل حريق هائل مستعر. على الرغم من أن الغراب لم يكن لديه الكثير من القراصنة ، إلا أن أحدا لم يجرؤ على التقليل من شأنهم بعد الآن. كان دومينغو قلقا بشأن سلامة هونيغ وأحضر الجميع من القلعة.

لم يكن هونيغ يعرف ماذا يجيب تشانغ هنغ ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال غاضبا ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأن ويلتون لن يفكر معه أبدا كإنسان محترم. كان هو وعصابته أشبه بالوحوش البرية. ومع ذلك ، شعر بالانزعاج لأن تشانغ هنغ قتلهم حتى بعد أن حاول المساومة مع ويلتون.

في الوقت الحالي ، كان هونيغ يزن العواقب التي نتجت عن هذا الحادث. إذا كان ذلك في الأيام الخوالي ، فيمكنه ببساطة محاسبة تشانغ هنغ على أفعاله ، أو يمكنه ممارسة نفوذه ونفي تشانغ هنغ من ناسو. مع سمعة تشانغ هنغ الحالية ، لم يستطع بالتأكيد تحقيق شيء من هذا القبيل. من ناحية أخرى ، إذا تراجع خطوة إلى الوراء وتركها تنزلق ، فسيظهر للجميع أنه يفقد ميزته. ثم يشككون فيما إذا كان لا يزال لديه القدرة على الاحتفاظ بالقلعة. اعتاد هونيغ على الحياة على الأرض. لم يكن ليعود إلى البحر أبدا.

لم يبد هونيغ غاضبا كما كان من قبل ، وقد هدأ قليلا. بعد كل شيء ، لم يذهب تشانغ هنغ على طول الطريق للضغط على الزر. على الرغم من أن ناسو بأكملها كانت تعلم أنه مسؤول عن مذبحة عصابة ويلتون ، إلا أن تشانغ هنغ على الأقل لم يعترف بأنه هو الذي فعل ذلك.

كان هذا وضعا مربحا للجانبين. ومن ثم ، قرر هونيغ أنه لن يواجه تشانغ هنغ.

في الوقت الحالي ، كان هونيغ يزن العواقب التي نتجت عن هذا الحادث. إذا كان ذلك في الأيام الخوالي ، فيمكنه ببساطة محاسبة تشانغ هنغ على أفعاله ، أو يمكنه ممارسة نفوذه ونفي تشانغ هنغ من ناسو. مع سمعة تشانغ هنغ الحالية ، لم يستطع بالتأكيد تحقيق شيء من هذا القبيل. من ناحية أخرى ، إذا تراجع خطوة إلى الوراء وتركها تنزلق ، فسيظهر للجميع أنه يفقد ميزته. ثم يشككون فيما إذا كان لا يزال لديه القدرة على الاحتفاظ بالقلعة. اعتاد هونيغ على الحياة على الأرض. لم يكن ليعود إلى البحر أبدا.

مباشرة بعد أن أنهى تشانغ هنغ حديثه ، سارت مجموعة من الناس نحوه بغضب. الرجل الذي يقود المجموعة كان دومينغو. من خلال ضباب سكره ، كان لا يزال مصدوما عندما سمع أن هونيغ قد مضى قدما لمواجهة تشانغ هنغ. انتشرت أخبار تصرفات تشانغ هنغ في جميع أنحاء ناسو مثل حريق هائل مستعر. على الرغم من أن الغراب لم يكن لديه الكثير من القراصنة ، إلا أن أحدا لم يجرؤ على التقليل من شأنهم بعد الآن. كان دومينغو قلقا بشأن سلامة هونيغ وأحضر الجميع من القلعة.

فقط عندما وصل إلى مفترق طرق ، تحدث إليه تشانغ هنغ.

كان السبب وراء قرار تشانغ هنغ قتل ويلتون سببا مباشرا. في اللحظة التي عبروا فيها المسارات ، عرف تشانغ هنغ أن ويلتون سيصبح عدوه اللدود. إذا لم يقتل كل شخص على الهيكل العظمي ، لكان هو الذي كان يرقد ميتا على الشاطئ. بالتأكيد لن يتردد ويلتون في تدمير تشانغ هنغ بمجرد إصلاح سفينته ، ولهذا السبب اختار تشانغ هنغ مهاجمة الهيكل العظمي في وقت لم يتوقعه احد. في الوقت نفسه ، كان ينوي إرسال رسالة عبر جسد ويلتون أيضا. أي شخص تجرأ على العبث بسفينة كارينا سينتهي به الأمر مثل ويلتون.

“كثيرون في هذه الجزيرة لا يعرفون مدى أهميتك. يمكننا الإبحار براحة البال مع العلم أنه لن يحدث شيء لناساو. كل هذا لأننا نعلم أنك هنا مع رجالك. دعني أخبرك بهذا، الدفاع عن ناسو لا ينبغي أن يكون مسؤولية شخص واحد».

“أنا عجوز. هذا عصر للشباب الآن. يوي وسام هما مستقبل ناسو. لا يمكن لكبار السن مثلي ذوي الساق المكسورة البقاء إلا مع كومة من الصخور عديمة الفائدة. لكن ، لا داعي للقلق يا رفاق. طالما أنني ما زلت أعيش في القلعة ، سأتأكد من أنني سأحمي ناسو بحياتي. مع ذلك ، يمكنك دائما الإبحار مع العلم أن منزلك سيكون آمن “.

ارتعش هونيغ حاجبيه وانتظر انتهاء تشانغ هنغ. لحسن الحظ ، ما كان على وشك قوله لم يخيب ظنه.

كانوا على استعداد للقتال مع تشانغ هنغ. على الرغم من أنهم ليسوا كما كانوا وهم صغار ، إلا أنهم يمتلكون ولاء لا يموت تجاه هونيغ. ولدهشتهم ، رأوا هونيغ يتحدث بهدوء مع تشانغ هنغ. لم يستطع دومينغو معرفة ما يجري. ومع ذلك ، عندما رأى أن هونيغ بخير ، شعر بالارتياح وتنحى.

“أنا على استعداد لإصدار إعلان رسمي بأنني على استعداد لحماية ناسو معك. بالطبع ، لا تزال أنت ورجالك يتمتعون بسلطة مطلقة. سأكون هناك فقط عندما تحتاج إلي التعامل مع أقصى المواقف الخطرة. أي شخص يعبث معك يعادل العبث مع الغراب “.

الفصل 191: النصر المزدوج

مباشرة بعد أن أنهى تشانغ هنغ حديثه ، سارت مجموعة من الناس نحوه بغضب. الرجل الذي يقود المجموعة كان دومينغو. من خلال ضباب سكره ، كان لا يزال مصدوما عندما سمع أن هونيغ قد مضى قدما لمواجهة تشانغ هنغ. انتشرت أخبار تصرفات تشانغ هنغ في جميع أنحاء ناسو مثل حريق هائل مستعر. على الرغم من أن الغراب لم يكن لديه الكثير من القراصنة ، إلا أن أحدا لم يجرؤ على التقليل من شأنهم بعد الآن. كان دومينغو قلقا بشأن سلامة هونيغ وأحضر الجميع من القلعة.

فقط عندما وصل إلى مفترق طرق ، تحدث إليه تشانغ هنغ.

كانوا على استعداد للقتال مع تشانغ هنغ. على الرغم من أنهم ليسوا كما كانوا وهم صغار ، إلا أنهم يمتلكون ولاء لا يموت تجاه هونيغ. ولدهشتهم ، رأوا هونيغ يتحدث بهدوء مع تشانغ هنغ. لم يستطع دومينغو معرفة ما يجري. ومع ذلك ، عندما رأى أن هونيغ بخير ، شعر بالارتياح وتنحى.

في الوقت الحالي ، كان هونيغ يزن العواقب التي نتجت عن هذا الحادث. إذا كان ذلك في الأيام الخوالي ، فيمكنه ببساطة محاسبة تشانغ هنغ على أفعاله ، أو يمكنه ممارسة نفوذه ونفي تشانغ هنغ من ناسو. مع سمعة تشانغ هنغ الحالية ، لم يستطع بالتأكيد تحقيق شيء من هذا القبيل. من ناحية أخرى ، إذا تراجع خطوة إلى الوراء وتركها تنزلق ، فسيظهر للجميع أنه يفقد ميزته. ثم يشككون فيما إذا كان لا يزال لديه القدرة على الاحتفاظ بالقلعة. اعتاد هونيغ على الحياة على الأرض. لم يكن ليعود إلى البحر أبدا.

“أنا عجوز. هذا عصر للشباب الآن. يوي وسام هما مستقبل ناسو. لا يمكن لكبار السن مثلي ذوي الساق المكسورة البقاء إلا مع كومة من الصخور عديمة الفائدة. لكن ، لا داعي للقلق يا رفاق. طالما أنني ما زلت أعيش في القلعة ، سأتأكد من أنني سأحمي ناسو بحياتي. مع ذلك ، يمكنك دائما الإبحار مع العلم أن منزلك سيكون آمن “.

“هل ستشرح ما حدث بحق الجحيم على الشاطئ؟” استفسر هونيغ بطريقة مستاءة.

……..

مباشرة بعد أن أنهى تشانغ هنغ حديثه ، سارت مجموعة من الناس نحوه بغضب. الرجل الذي يقود المجموعة كان دومينغو. من خلال ضباب سكره ، كان لا يزال مصدوما عندما سمع أن هونيغ قد مضى قدما لمواجهة تشانغ هنغ. انتشرت أخبار تصرفات تشانغ هنغ في جميع أنحاء ناسو مثل حريق هائل مستعر. على الرغم من أن الغراب لم يكن لديه الكثير من القراصنة ، إلا أن أحدا لم يجرؤ على التقليل من شأنهم بعد الآن. كان دومينغو قلقا بشأن سلامة هونيغ وأحضر الجميع من القلعة.

كان السبب وراء قرار تشانغ هنغ قتل ويلتون سببا مباشرا. في اللحظة التي عبروا فيها المسارات ، عرف تشانغ هنغ أن ويلتون سيصبح عدوه اللدود. إذا لم يقتل كل شخص على الهيكل العظمي ، لكان هو الذي كان يرقد ميتا على الشاطئ. بالتأكيد لن يتردد ويلتون في تدمير تشانغ هنغ بمجرد إصلاح سفينته ، ولهذا السبب اختار تشانغ هنغ مهاجمة الهيكل العظمي في وقت لم يتوقعه احد. في الوقت نفسه ، كان ينوي إرسال رسالة عبر جسد ويلتون أيضا. أي شخص تجرأ على العبث بسفينة كارينا سينتهي به الأمر مثل ويلتون.

كان هذا وضعا مربحا للجانبين. ومن ثم ، قرر هونيغ أنه لن يواجه تشانغ هنغ.

منذ أن انتهى تشانغ هنغ من تحالف السوق السوداء ، كانت كارينا ضرورية للغراب. قد يقول المرء حتى أن كارينا لا تستطيع العيش بدون الغراب. الحقيقة هي أن الغراب لا يمكن أن يعيش بدون كارينا أيضا. من ناحية ، كانت الوحيدة التي يمكنها مساعدة تشانغ هنغ في بيع كل غنائمه. من ناحية أخرى ، كان على تشانغ هنغ التأكد من أن شريكه سيكون آمنا طوال الوقت. أما بالنسبة لهونيغ ، فقد عرف تشانغ هنغ أن ويلتون وقراصنته لا يهمونه حقا. كل ما كان يهتم به هو سلطته في القلعة. ولم تكن هذه مشكلة صعبة الحل. بعد التفكير قليلا ، اكتشف تشانغ هنغ أن الشراكة مع هونيغ كانت أفضل حل للمشكلة.

كانوا على استعداد للقتال مع تشانغ هنغ. على الرغم من أنهم ليسوا كما كانوا وهم صغار ، إلا أنهم يمتلكون ولاء لا يموت تجاه هونيغ. ولدهشتهم ، رأوا هونيغ يتحدث بهدوء مع تشانغ هنغ. لم يستطع دومينغو معرفة ما يجري. ومع ذلك ، عندما رأى أن هونيغ بخير ، شعر بالارتياح وتنحى.

من بين الشيخين المحترمين في عالم القراصنة ، أصبحت علاقة تشانغ هنغ مع فريزر متوترة. يشير هذا إلى أن دعم هونيغ أصبح الآن أمرا حيويا. كانت سمعة هونيغ كافية لجعل الجميع يطيعونه ، والشراكة مع الغراب لن تؤدي إلا إلى تعزيز سلطته في هذه الجزيرة والقلعة. لم يكن لدى تشانغ هنغ أي مصلحة في السيطرة على القلعة. في سنه ، لم يرغب أبدا في الجلوس في جدار حجري وعدم القيام بأي شيء مثل هونيغ. ومع ذلك ، كان من الجيد أن يكون لديك حليف يتمتع بسلطة هونيغ.

ارتعش هونيغ حاجبيه وانتظر انتهاء تشانغ هنغ. لحسن الحظ ، ما كان على وشك قوله لم يخيب ظنه.

كان هذا وضعا مربحا للجانبين. ومن ثم ، قرر هونيغ أنه لن يواجه تشانغ هنغ.

لم يبد هونيغ غاضبا كما كان من قبل ، وقد هدأ قليلا. بعد كل شيء ، لم يذهب تشانغ هنغ على طول الطريق للضغط على الزر. على الرغم من أن ناسو بأكملها كانت تعلم أنه مسؤول عن مذبحة عصابة ويلتون ، إلا أن تشانغ هنغ على الأقل لم يعترف بأنه هو الذي فعل ذلك.

________________________

الفصل 191: النصر المزدوج

Cobra

Cobra

“من سيغضب مني؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط