نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 195

وحش من اعماق البحر

وحش من اعماق البحر

الفصل 195: وحش من أعماق البحر

متجاهلا الفوضى غير المهذبة ، جلس تشانغ هنغ القرفصاء واستخدم إصبعه للمس الأرض. كان هناك عدد قليل من البقع الرطبة ، ويبدو أن الشخص الغامض يجب أن يكون يقف هناك لبعض الوقت. أدت البقع الرطبة إلى مكان الدرج والسرير.

“قلت إن شخصا ما اقتحم مكانك الليلة الماضية. ماذا كنت تقصد بذلك؟”

نظر تشانغ هنغ إلى فنسنت الذي أومأ برأسه قبل أن يتسلق عتبة النافذة ويقفز إلى الحديقة.

كان فينسنت جالس مع تشانغ هنغ ، وبدا غير مرتاح وعصبي للغاية.

“هل يمكنك أن تعطيني لحظة؟”

“لأكون صادقا ، لا أعرف ما حدث أيضا. نمت في وقت مبكر من الليلة الماضية ، وكنت نصف نائم عندما استيقظت في منتصف الليل فجأة. رأيت النوافذ مفتوحة، وكان يقف بجانبها شخص غامض. كان ظهره مواجها لي، ويبدو أنه كان يبحث عن شيء في درجي”.

“انتظر. الآن ، لماذا تضع كتابا شعريا تحت وسادتك؟” سألت آن بحاجب مصقول.

“ما الذي جعلك تعتقد أنه كان يبحث عن شيء ما؟” سأل تشانغ هنغ بينما كان يشير إلى كتاب الشعر الذي وجده في الحاملة.

“نمت على الفور عندما عدت إلى المنزل الليلة الماضية. هذا الصباح ، طرق بابي في ملابس النوم وأخبرني بما حدث له الليلة الماضية. استطعت أن أرى أنه كان خائفا حتى الموت. كانت المرة الأولى التي أراه فيها خائفا جدا”.

“هذا لأنه قلب غرفة نومي رأسا على عقب! الغريب أنه لم يضع إصبعه على العملات الذهبية ال 33 التي أخفيتها داخل درجي. كان هناك بعض التغيير على الطاولة أيضا ، وكان المبلغ سليما عندما راجعتها. كل ما أخذه هو سجلات التوريد وقائمة البضائع التي حصلنا عليها من الكاراكة. أما بالنسبة لهذا الكتاب الشعري ، فقد وضعته تحت وسادتي ، لذلك لم يمس “.

فتح فينسنت الباب ونظر إلى آن بطريقة محرجة.

“انتظر. الآن ، لماذا تضع كتابا شعريا تحت وسادتك؟” سألت آن بحاجب مصقول.

كان فينسنت ممتنا لأن تشانغ هنغ سمح له بفعل ما يحلو له. على الفور ، ركض إلى منزله وأغلق الباب وراءه بأسرع ما يمكن. سرعان ما سمعوا قعقعة غريبة قادمة من داخل المنزل.

بدأ وجه الطبيب الشاب في الاحمرار ، وترك عاجزا عن الكلام. يمكن أن يشعر تشانغ هنغ بمدى الحرج الذي أصبح عليه ، وبالتالي ، سرعان ما غير الموضوع.

_____________________

“هل تمكنت من رؤية وجهه؟”

“بالطبع! كلاكما مرحب به دائما في منزلي “.

“أنا متأكد من أنه ليس إنسانا. كان قميصه مبللا ، ويبدو كما لو أنه خرج للتو من البحر. استطعت أن أشم رائحة كريهة من السمك وملوحة في الهواء عندما كان في غرفتي. كان الماء يقطر من أكمامه وسرواله. بصرف النظر عن ذلك ، لاحظت الشعاب المرجانية والأصداف البحرية معلقة على قميصه وشعره “.

“هل تعتقد أن هذا الحادث له علاقة بالسفينة الغامضة التي وجدناها؟”

ارتجف فينسنت من الخوف وهو يحاول تذكر تفاصيل ما حدث الليلة الماضية.

“إرم. مرة واحدة في الأسبوع. عادة ما أطلب مساعدة نيتي لسقي نباتاتي عندما أذهب في رحلة. كان يجب أن تمر خمسة أيام منذ آخر مرة سقيتها لهم “.

“أتذكر أنني تظاهرت بالنوم. بدافع الفضول ، فتحت عيني. كان ذلك عندما رأيت يده وجانب وجهه. كانت مغطاة بالمقاييس! ثم اكتشف بطريقة ما أنني كنت أختلس النظر إليه ، واستدار وابتسم. كنت مرعوب لدرجة أنني أغمي علي! كان ذلك في الصباح الباكر عندما فتحت عيني مرة أخرى. على الفور، ركضت خارج المنزل”.

“أنتم هنا يا رفاق من أجل الحادث الغريب ، أليس كذلك؟” سأل بيلي.

بمجرد أن انتهى فينسنت من الحديث ، أخرج ثلاثة دفاتر ملاحظات.

كان فينسنت ممتنا لأن تشانغ هنغ سمح له بفعل ما يحلو له. على الفور ، ركض إلى منزله وأغلق الباب وراءه بأسرع ما يمكن. سرعان ما سمعوا قعقعة غريبة قادمة من داخل المنزل.

“لقد انتهيت تقريبا من ترجمة هذه الدفاتر الثلاثة. ومع ذلك ، لم أتمكن من ترجمة الصفحات القليلة الأخيرة من سجلات الإمداد. أود أن أعتذر عن عدم قدرتي على حمايتهم”.

“همم… لست متأكدا”.

“لا بأس. لقد قمت بعمل جيد. شكرا جزيلا على خدمتكم. لدي خدمة أخرى لأطلبها منك. هل تمانع إذا ألقيت نظرة حول مكانك؟

أول شيء فعله الثلاثة هو التحقق من غرفة نوم فنسنت. عند الدخول ، رأوا سلسلة من الأعشاب والرسومات على الحائط. كما لاحظوا أحذية وملابس متناثرة على الأرض. شعر فينسنت بالحرج عندما رأى أن الثلاثة كانوا ينظرون حول غرفته الفوضوية. لم يكن لديه وقت لترتيبها بعد تنظيف المنطقة المشتركة. كرجل أعزب ، على الرغم من ذلك ، لم تكن حالة غرفته في الواقع سيئة للغاية. كان تشانغ هنغ قد رأى أسوأ من هذا عندما كان في نزله.

“بالطبع! كلاكما مرحب به دائما في منزلي “.

“هذا لأنه قلب غرفة نومي رأسا على عقب! الغريب أنه لم يضع إصبعه على العملات الذهبية ال 33 التي أخفيتها داخل درجي. كان هناك بعض التغيير على الطاولة أيضا ، وكان المبلغ سليما عندما راجعتها. كل ما أخذه هو سجلات التوريد وقائمة البضائع التي حصلنا عليها من الكاراكة. أما بالنسبة لهذا الكتاب الشعري ، فقد وضعته تحت وسادتي ، لذلك لم يمس “.

بعد ذلك ، تبع تشانغ هنغ وآن فنسنت إلى حيث مكث. عاش في منزل خشبي صغير ، كبير بما يكفي لشخص واحد. كانت هناك أنواع مختلفة من النباتات حول منزله. من بينها أنواع نادرة من النباتات التي نمت فقط في جزيرة ناسو. تذكر تشانغ هنغ قول بيلي إن فنسنت تخيل علم النبات عندما تم تقديمهما لبعضهما البعض. كان منزله مغطى بالكروم المورقة وبدا رائعا من الخارج. عاش بيلي بجوار فنسنت أيضا.

بعد ذلك ، تبع تشانغ هنغ وآن فنسنت إلى حيث مكث. عاش في منزل خشبي صغير ، كبير بما يكفي لشخص واحد. كانت هناك أنواع مختلفة من النباتات حول منزله. من بينها أنواع نادرة من النباتات التي نمت فقط في جزيرة ناسو. تذكر تشانغ هنغ قول بيلي إن فنسنت تخيل علم النبات عندما تم تقديمهما لبعضهما البعض. كان منزله مغطى بالكروم المورقة وبدا رائعا من الخارج. عاش بيلي بجوار فنسنت أيضا.

خلال ذلك الوقت ، كان بيلي يحمل ابنته البالغة من العمر عامين وكان يمشي ببطء في حديقته. سرعان ما لوح بأنه رأى الثلاثة. مرر ابنته إلى زوجته ، وسار نحوهم.

متجاهلا الفوضى غير المهذبة ، جلس تشانغ هنغ القرفصاء واستخدم إصبعه للمس الأرض. كان هناك عدد قليل من البقع الرطبة ، ويبدو أن الشخص الغامض يجب أن يكون يقف هناك لبعض الوقت. أدت البقع الرطبة إلى مكان الدرج والسرير.

“أنتم هنا يا رفاق من أجل الحادث الغريب ، أليس كذلك؟” سأل بيلي.

بدأ وجه الطبيب الشاب في الاحمرار ، وترك عاجزا عن الكلام. يمكن أن يشعر تشانغ هنغ بمدى الحرج الذي أصبح عليه ، وبالتالي ، سرعان ما غير الموضوع.

“هل يمكنك أن تعطيني لحظة؟”

“هل لاحظت أي شيء غريب الليلة الماضية بالنظر إلى أنك تعيش بجواره مباشرة؟”

فتح فينسنت الباب ونظر إلى آن بطريقة محرجة.

كان فينسنت جالس مع تشانغ هنغ ، وبدا غير مرتاح وعصبي للغاية.

“هذا منزلك. يمكنك أن تفعل ما تريد “، قال تشانغ هنغ.

بعد فترة ، فتح فينسنت الباب ودعا الثلاثة للدخول. كان قد رتب مكانه الفوضوي على عجل عندما دخل في وقت سابق وصنع لهم إبريقا من الشاي. ومع ذلك ، لم يكن تشانغ هنغ مهتما بتناول أي شاي.

كان فينسنت ممتنا لأن تشانغ هنغ سمح له بفعل ما يحلو له. على الفور ، ركض إلى منزله وأغلق الباب وراءه بأسرع ما يمكن. سرعان ما سمعوا قعقعة غريبة قادمة من داخل المنزل.

“بالطبع! كلاكما مرحب به دائما في منزلي “.

بينما كان فنسنت في ذلك ، انتهز تشانغ هنغ الفرصة لطرح بعض الأسئلة على بيلي.

بمجرد أن انتهى فينسنت من الحديث ، أخرج ثلاثة دفاتر ملاحظات.

“هل لاحظت أي شيء غريب الليلة الماضية بالنظر إلى أنك تعيش بجواره مباشرة؟”

تذكر تشانغ هنغ فجأة أن عاصفة غريبة ضربتهم عندما كانوا عائدين إلى ناسو. كل شيء غير قابل للتفسير حدث لهم يشير إلى أنهم واجهوا بالفعل شيئا خارقا للطبيعة. يبدو أن صاحب العربة كان يحاول استعادة الأشياء التي تخصه. ومع ذلك ، شعر تشانغ هنغ أن الأمور لم تتراكم تماما ، ولهذا السبب أراد التحقق من منزل فنسنت.

“نمت على الفور عندما عدت إلى المنزل الليلة الماضية. هذا الصباح ، طرق بابي في ملابس النوم وأخبرني بما حدث له الليلة الماضية. استطعت أن أرى أنه كان خائفا حتى الموت. كانت المرة الأولى التي أراه فيها خائفا جدا”.

بعد ظهر ذلك اليوم ، توقفوا جميعا في منزل بيلي لتناول طعام الغداء. كان فينسنت لا يزال مهتزا بسبب الحادث الغريب الذي وقع الليلة الماضية. كان ممتنا للغاية بعد الحصول على إذن بيلي للبقاء في منزله لبضعة أيام. رفعت معنوياته قليلا.

“هل تعتقد أن هذا الحادث له علاقة بالسفينة الغامضة التي وجدناها؟”

“كم مرة تسقي نباتاتك؟” سأل تشانغ هنغ بعد أن داس عمدا على التربة مرتين.

“همم… لست متأكدا”.

خلال ذلك الوقت ، كان بيلي يحمل ابنته البالغة من العمر عامين وكان يمشي ببطء في حديقته. سرعان ما لوح بأنه رأى الثلاثة. مرر ابنته إلى زوجته ، وسار نحوهم.

تذكر تشانغ هنغ فجأة أن عاصفة غريبة ضربتهم عندما كانوا عائدين إلى ناسو. كل شيء غير قابل للتفسير حدث لهم يشير إلى أنهم واجهوا بالفعل شيئا خارقا للطبيعة. يبدو أن صاحب العربة كان يحاول استعادة الأشياء التي تخصه. ومع ذلك ، شعر تشانغ هنغ أن الأمور لم تتراكم تماما ، ولهذا السبب أراد التحقق من منزل فنسنت.

“هل يمكنني؟”

بعد فترة ، فتح فينسنت الباب ودعا الثلاثة للدخول. كان قد رتب مكانه الفوضوي على عجل عندما دخل في وقت سابق وصنع لهم إبريقا من الشاي. ومع ذلك ، لم يكن تشانغ هنغ مهتما بتناول أي شاي.

“همم… لست متأكدا”.

أول شيء فعله الثلاثة هو التحقق من غرفة نوم فنسنت. عند الدخول ، رأوا سلسلة من الأعشاب والرسومات على الحائط. كما لاحظوا أحذية وملابس متناثرة على الأرض. شعر فينسنت بالحرج عندما رأى أن الثلاثة كانوا ينظرون حول غرفته الفوضوية. لم يكن لديه وقت لترتيبها بعد تنظيف المنطقة المشتركة. كرجل أعزب ، على الرغم من ذلك ، لم تكن حالة غرفته في الواقع سيئة للغاية. كان تشانغ هنغ قد رأى أسوأ من هذا عندما كان في نزله.

نظر تشانغ هنغ إلى فنسنت الذي أومأ برأسه قبل أن يتسلق عتبة النافذة ويقفز إلى الحديقة.

متجاهلا الفوضى غير المهذبة ، جلس تشانغ هنغ القرفصاء واستخدم إصبعه للمس الأرض. كان هناك عدد قليل من البقع الرطبة ، ويبدو أن الشخص الغامض يجب أن يكون يقف هناك لبعض الوقت. أدت البقع الرطبة إلى مكان الدرج والسرير.

بعد ظهر ذلك اليوم ، توقفوا جميعا في منزل بيلي لتناول طعام الغداء. كان فينسنت لا يزال مهتزا بسبب الحادث الغريب الذي وقع الليلة الماضية. كان ممتنا للغاية بعد الحصول على إذن بيلي للبقاء في منزله لبضعة أيام. رفعت معنوياته قليلا.

إلى جانب ذلك ، التقط أيضا قطعتين من الصدف الصغير على الأرض. يجب أن تكون القصة التي أخبرهم بها فينسنت صحيحة. أما الرائحة الكريهة التي ذكرها ، فقد اختفت ، ربما لأن النوافذ كانت مفتوحة. بعد ذلك ، مشى تشانغ هنغ نحو النافذة. كان هذا هو المكان الذي دخل فيه الرجل الغامض على ما يبدو وغادر الغرفة. كان من المفترض أن يكون هناك نباتان محفوظان بوعاء موضوعان على عتبة النافذة ، لكن أحدهما قد سقط. خارج النافذة ، يمكن رؤية حديقة فنسنت الصغيرة.

بمجرد أن انتهى فينسنت من الحديث ، أخرج ثلاثة دفاتر ملاحظات.

“هل يمكنني؟”

كانت نيتي زوجة بيلي. ساعدت فينسنت كثيرا بعد انتقاله إلى الحي ، وهو سبب رغبة فينسنت في أن يصبح طبيبا في الغراب بعد أن أقنعه بيلي. ثم تجول تشانغ هنغ حول الحديقة ورأى أن هناك عددا قليلا من المنازل حولها. لذلك ، شرع في زيارتهم واحدا تلو الآخر مع آن. لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من الحصول على أي معلومات مفيدة من السكان. كان الوقت متأخرا من الليل عندما اقتحم الشيء الغامض منزل فنسنت. وبالتالي ، لم يكن هناك شهود.

نظر تشانغ هنغ إلى فنسنت الذي أومأ برأسه قبل أن يتسلق عتبة النافذة ويقفز إلى الحديقة.

فتح فينسنت الباب ونظر إلى آن بطريقة محرجة.

“كم مرة تسقي نباتاتك؟” سأل تشانغ هنغ بعد أن داس عمدا على التربة مرتين.

_____________________

“إرم. مرة واحدة في الأسبوع. عادة ما أطلب مساعدة نيتي لسقي نباتاتي عندما أذهب في رحلة. كان يجب أن تمر خمسة أيام منذ آخر مرة سقيتها لهم “.

“هل يمكنني؟”

كانت نيتي زوجة بيلي. ساعدت فينسنت كثيرا بعد انتقاله إلى الحي ، وهو سبب رغبة فينسنت في أن يصبح طبيبا في الغراب بعد أن أقنعه بيلي. ثم تجول تشانغ هنغ حول الحديقة ورأى أن هناك عددا قليلا من المنازل حولها. لذلك ، شرع في زيارتهم واحدا تلو الآخر مع آن. لسوء الحظ ، لم يتمكنوا من الحصول على أي معلومات مفيدة من السكان. كان الوقت متأخرا من الليل عندما اقتحم الشيء الغامض منزل فنسنت. وبالتالي ، لم يكن هناك شهود.

“نمت على الفور عندما عدت إلى المنزل الليلة الماضية. هذا الصباح ، طرق بابي في ملابس النوم وأخبرني بما حدث له الليلة الماضية. استطعت أن أرى أنه كان خائفا حتى الموت. كانت المرة الأولى التي أراه فيها خائفا جدا”.

بعد ظهر ذلك اليوم ، توقفوا جميعا في منزل بيلي لتناول طعام الغداء. كان فينسنت لا يزال مهتزا بسبب الحادث الغريب الذي وقع الليلة الماضية. كان ممتنا للغاية بعد الحصول على إذن بيلي للبقاء في منزله لبضعة أيام. رفعت معنوياته قليلا.

“أنتم هنا يا رفاق من أجل الحادث الغريب ، أليس كذلك؟” سأل بيلي.

_____________________

“أنا متأكد من أنه ليس إنسانا. كان قميصه مبللا ، ويبدو كما لو أنه خرج للتو من البحر. استطعت أن أشم رائحة كريهة من السمك وملوحة في الهواء عندما كان في غرفتي. كان الماء يقطر من أكمامه وسرواله. بصرف النظر عن ذلك ، لاحظت الشعاب المرجانية والأصداف البحرية معلقة على قميصه وشعره “.

Cobra

Cobra

“قلت إن شخصا ما اقتحم مكانك الليلة الماضية. ماذا كنت تقصد بذلك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط