نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 215

نهاية الحفلة

نهاية الحفلة

الفصل 215: نهاية الحفلة

الشخص الذي ظهر لأول مرة كان بروك من سمك أبو سيف. بدا أنه في حالة جيدة جدا ، ربما لأنه كان لا يزال غاضبا. بعد أن فقد الكثير من رجاله ، لم يكن لديه شهية للمشروبات والطعام المرح. نظرا لأن المحارب وسمك أبو سيف كانا أعداء أيضا ، لم يجبر رجال جارفيس بروك على الشرب.

عهد تشانغ هنغ إلى آن مع العدوين الآخرين بينما خلع قميصه الداخلي وضمد الجرح على ظهره. بعد ذلك ، واصل الجري نحو الشاطئ.

كانت الميزة الوحيدة لتشانغ هنغ الآن هي أن جارفيس لم يكن يعرف أن تشانغ هنغ كان على علم بخيانته. قام المهاجمون الثلاثة في الغابة بخطوة فقط لأنهم رأوا شخصا يركض. لذلك ، قرر تشانغ هنغ تغيير التكتيكات واغتنام الفرصة للتغلب على جارفيس خشية أن يكون من الصعب ركوب السفن من الشاطئ.

بشكل عام ، استغرقت رحلته بأكملها إلى حفلة النار أقل من خمس وعشرين دقيقة.

الفصل 215: نهاية الحفلة

لم تكن الأمور تبدو جيدة في الوقت الحالي. كانت الحفلة مستمرة منذ فترة طويلة ، وكان معظم القراصنة غارقين بالفعل في السكر. لم ينجح أي قراصنة آخرين في سرقة سفينة كنز إسبانية من قبل. كان الجميع ، بما في ذلك سام ، في مزاج مبتهج للغاية.

وجد تشانغ هنغ بيلي أولا في الحشد. مما لا يثير الدهشة ، كان في حالة سكر مثل الظربان وكان ممددا على الأرض ، يشخر بعيدا. هز تشانغ هنغ بيلي بشدة ، على أمل إيقاظه ، لكن الرجل بدا وكأنه قنفذ. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يستجيب أخيرا. فتح بيلي فمه لكنه بدا جاهلا تماما – مثل شخص مختلف تماما عن قائد الدفة الهادئ والموثوق به عادة.

في الماضي ، على الرغم من وجود عمليات مشتركة بين قراصنة ناسو من قبل ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتعاون فيها ستة قراصنة مؤثرين مع بعضهم البعض. نظرا لأن الشراكة كانت في بداية جيدة ، فكر الكثيرون في توحيد القوى مرة أخرى. كما كانوا يعتزمون استخدام هذا كفرصة لتنمية روابط أقوى فيما بينهم.

عندما رأى شخص ما أن تشانغ هنغ قد عاد ، تعثروا فيه وحثوه على تناول مشروب.

كان الذهب على بعد بضع مئات من الياردات منهم ، في متناول اليد تقريبا ، وحقيقة أن الكثيرين قد تجمعوا معا أعطاهم إحساسا قويا بالأمان.

كان البحارة في حالة سكر لدرجة أنهم فقدوا القدرة على تحديد المرء. كان القراصنة من السفن المختلفة يتدلى أذرعهم حول أكتاف بعضهم البعض ، وكانوا جميعا مختلطين. لا بفضل كل الاختلاط ، لم يتمكن تشانغ هنغ من تحديد موقع سام.

كان على المرء أن يعترف بأن جارفيس قد اختار وقتا صحيحا ، وهو الوقت الذي كان فيه القراصنة في أكثر حالاتهم سذاجة وعرضة للإصابة. بخلاف ستة أشخاص يحرسون الذهب ، حتى الرجال المسؤولون عن القيام بدوريات في المنطقة لم يسعهم إلا الانضمام إلى الاحتفال.

وصل بلاك سام وجارفيس أخيرا. تجاذب الاثنان أطراف الحديث وضحكا بعيدا. بدا سام رصينا في الغالب ، باستثناء القليل من التعثر. عندما رأى تشانغ هنغ ، ومضت له ابتسامه مميزة.

كان البحارة في حالة سكر لدرجة أنهم فقدوا القدرة على تحديد المرء. كان القراصنة من السفن المختلفة يتدلى أذرعهم حول أكتاف بعضهم البعض ، وكانوا جميعا مختلطين. لا بفضل كل الاختلاط ، لم يتمكن تشانغ هنغ من تحديد موقع سام.

الشخص الذي ظهر لأول مرة كان بروك من سمك أبو سيف. بدا أنه في حالة جيدة جدا ، ربما لأنه كان لا يزال غاضبا. بعد أن فقد الكثير من رجاله ، لم يكن لديه شهية للمشروبات والطعام المرح. نظرا لأن المحارب وسمك أبو سيف كانا أعداء أيضا ، لم يجبر رجال جارفيس بروك على الشرب.

عندما رأى شخص ما أن تشانغ هنغ قد عاد ، تعثروا فيه وحثوه على تناول مشروب.

كانت كل ثانية تمر مؤلمة ، خاصة عندما لم يكن لديه طريقة لمعرفة متى سيصل الأسطول البحري.

بدلا من قبول الزجاجة ، أمسك تشانغ هنغ بندقية من القراصنة وأطلق رصاصة في الهواء!

كانت كل ثانية تمر مؤلمة ، خاصة عندما لم يكن لديه طريقة لمعرفة متى سيصل الأسطول البحري.

صمت المخيم للحظة. ثم ، في كل حيرة ، انفجر القراصنة في هدير من الضحك ، معتقدين أنه كان عرضا جانبيا أعده تشانغ هنغ. وجد البعض الأمر مسليا لدرجة أنهم انضموا إليه ، وأطلقوا أسلحتهم في السماء!

مع العلم أن موظفي المطبخ يجب أن يكونوا رصينين ، سرعان ما وجد تشانغ هنغ طهاة السفن الأخرى ، بما في ذلك طاهي المحارب. طلب منهم إحضار قباطنتهم إلى هنا ، وأخبرهم أنه اكتشف طريقة لإخراج الذهب.

في كل مرة ، دوت طلقات نارية في جميع أنحاء الجزيرة ، جنبا إلى جنب مع هتافات القراصنة الصاخبة.

بشكل عام ، استغرقت رحلته بأكملها إلى حفلة النار أقل من خمس وعشرين دقيقة.

عرف تشانغ هنغ على الفور أنه مع الحالة التي كانوا فيها ، لم تكن مواجهة الرجال هي الخيار الأكثر سطوعا. كان من غير الواقعي ببساطة توقع أن تلتقط هذه المجموعة من الرجال المذهولين الأسلحة وتقاتل البحرية ، من بين جميع الناس.

نظر تشانغ هنغ في كل مكان ، وبعد الكثير من السحب والصخب ، تمكن أخيرا من تجميع مجموعة من البحارة الرصين. نظرا لأن رامزي هو الطاهي الرئيسي للنار ، فقد كان هو ومساعدوه مشغولين جدا بالتحميص لدرجة أنهم لم يشربوا الكثير.

كان الخيار الوحيد القابل للتطبيق هو إبلاغ القباطنة وجعلهم يقومون بإجلاء شعبهم. بينما كان يبحث عن هاري ، وجد تشانغ هنغ عشرات الرجال الذين لم يكونوا مبهورين. يجب أن يكون هؤلاء الرجال موثوقين بما يكفي للتنقل في الغراب. أما بالنسبة لما إذا كانت السفن الأخرى يمكن أن تجد ما يكفي من الرجال الرصين لخوذاتهم ، فإن تشانغ هنغ لم يكن يعرف على وجه اليقين. لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك أيضا.

“حسنا” ، أومأ رامزي برأسه. وضع على الفور الحمل الذي كان يقطعه ، ومسح يديه على مئزره ، وأسرع للعثور على زملائه البحارة.

وجد تشانغ هنغ بيلي أولا في الحشد. مما لا يثير الدهشة ، كان في حالة سكر مثل الظربان وكان ممددا على الأرض ، يشخر بعيدا. هز تشانغ هنغ بيلي بشدة ، على أمل إيقاظه ، لكن الرجل بدا وكأنه قنفذ. استغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يستجيب أخيرا. فتح بيلي فمه لكنه بدا جاهلا تماما – مثل شخص مختلف تماما عن قائد الدفة الهادئ والموثوق به عادة.

كان على المرء أن يعترف بأن جارفيس قد اختار وقتا صحيحا ، وهو الوقت الذي كان فيه القراصنة في أكثر حالاتهم سذاجة وعرضة للإصابة. بخلاف ستة أشخاص يحرسون الذهب ، حتى الرجال المسؤولون عن القيام بدوريات في المنطقة لم يسعهم إلا الانضمام إلى الاحتفال.

أدرك تشانغ هنغ أنه لا يستطيع الاعتماد على بيلي الليلة ، وبحث عن عدد قليل من البحارة. ومع ذلك ، كان معظمهم في حالة سيئة. كان طاقم المحارب يقنع الآخرين بالشرب طوال الوقت. الآن ، لم يكن الناس على الشاطئ مختلفين عن بيلي ، بعد أن غرقوا أنفسهم في الروم لمدة ساعتين.

صمت المخيم للحظة. ثم ، في كل حيرة ، انفجر القراصنة في هدير من الضحك ، معتقدين أنه كان عرضا جانبيا أعده تشانغ هنغ. وجد البعض الأمر مسليا لدرجة أنهم انضموا إليه ، وأطلقوا أسلحتهم في السماء!

نظر تشانغ هنغ في كل مكان ، وبعد الكثير من السحب والصخب ، تمكن أخيرا من تجميع مجموعة من البحارة الرصين. نظرا لأن رامزي هو الطاهي الرئيسي للنار ، فقد كان هو ومساعدوه مشغولين جدا بالتحميص لدرجة أنهم لم يشربوا الكثير.

بدلا من قبول الزجاجة ، أمسك تشانغ هنغ بندقية من القراصنة وأطلق رصاصة في الهواء!

سحب تشانغ هنغ رامزي جانبا وأخبره ، “أسرع وابحث عن جميع أفراد طاقمنا. قل لهم أن يجتمعوا وأخبرهم … لا عليك. أخبرهم أنني على وشك إعطاء أموال إضافية ، وأولئك الذين يتأخرون لن يحصلوا على أي أموال. أما بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون المشي بشكل مستقيم ، فاجعل الآخرين يحملونهم. تذكر ، لديك عشر دقائق. في غضون عشر دقائق ، أريد أن أرى ما لا يقل عن خمسين شخصا هنا. قم بعمل جيد ، وستحصل على ضعف حصتك في المرة القادمة التي نوزع فيها المسروقات “.

الشخص الذي ظهر لأول مرة كان بروك من سمك أبو سيف. بدا أنه في حالة جيدة جدا ، ربما لأنه كان لا يزال غاضبا. بعد أن فقد الكثير من رجاله ، لم يكن لديه شهية للمشروبات والطعام المرح. نظرا لأن المحارب وسمك أبو سيف كانا أعداء أيضا ، لم يجبر رجال جارفيس بروك على الشرب.

“حسنا” ، أومأ رامزي برأسه. وضع على الفور الحمل الذي كان يقطعه ، ومسح يديه على مئزره ، وأسرع للعثور على زملائه البحارة.

عندما رأى شخص ما أن تشانغ هنغ قد عاد ، تعثروا فيه وحثوه على تناول مشروب.

مع العلم أن موظفي المطبخ يجب أن يكونوا رصينين ، سرعان ما وجد تشانغ هنغ طهاة السفن الأخرى ، بما في ذلك طاهي المحارب. طلب منهم إحضار قباطنتهم إلى هنا ، وأخبرهم أنه اكتشف طريقة لإخراج الذهب.

___________________

كان الوضع أسوأ مما تخيله تشانغ هنغ. كان يعلم أن الناس على الشاطئ سيكونون في حالة سكر ، لكنه لم يعتقد أبدا أنهم سيكونون في حالة سكر دموي. الغريب أن رجال المحارب كانوا في أفضل حالة. لذلك ، على الرغم من أن السفن الأخرى لديها الأرقام ، سيكون من الصعب التغلب على جارفيس ورجاله ، على الأقل على المدى القصير. بهذا المعدل ، سيكون من الأسهل إذا استسلم الجميع للبحرية.

وصل بلاك سام وجارفيس أخيرا. تجاذب الاثنان أطراف الحديث وضحكا بعيدا. بدا سام رصينا في الغالب ، باستثناء القليل من التعثر. عندما رأى تشانغ هنغ ، ومضت له ابتسامه مميزة.

كانت الميزة الوحيدة لتشانغ هنغ الآن هي أن جارفيس لم يكن يعرف أن تشانغ هنغ كان على علم بخيانته. قام المهاجمون الثلاثة في الغابة بخطوة فقط لأنهم رأوا شخصا يركض. لذلك ، قرر تشانغ هنغ تغيير التكتيكات واغتنام الفرصة للتغلب على جارفيس خشية أن يكون من الصعب ركوب السفن من الشاطئ.

كان على المرء أن يعترف بأن جارفيس قد اختار وقتا صحيحا ، وهو الوقت الذي كان فيه القراصنة في أكثر حالاتهم سذاجة وعرضة للإصابة. بخلاف ستة أشخاص يحرسون الذهب ، حتى الرجال المسؤولون عن القيام بدوريات في المنطقة لم يسعهم إلا الانضمام إلى الاحتفال.

كانت كل ثانية تمر مؤلمة ، خاصة عندما لم يكن لديه طريقة لمعرفة متى سيصل الأسطول البحري.

وصل بلاك سام وجارفيس أخيرا. تجاذب الاثنان أطراف الحديث وضحكا بعيدا. بدا سام رصينا في الغالب ، باستثناء القليل من التعثر. عندما رأى تشانغ هنغ ، ومضت له ابتسامه مميزة.

في غضون ذلك ، استخدم تشانغ هنغ ملابس بيلي كعاصبة لجرحه ، حتى أنه أخذ سيفه وبندقيته القصيرة.

سحب تشانغ هنغ رامزي جانبا وأخبره ، “أسرع وابحث عن جميع أفراد طاقمنا. قل لهم أن يجتمعوا وأخبرهم … لا عليك. أخبرهم أنني على وشك إعطاء أموال إضافية ، وأولئك الذين يتأخرون لن يحصلوا على أي أموال. أما بالنسبة لأولئك الذين لا يستطيعون المشي بشكل مستقيم ، فاجعل الآخرين يحملونهم. تذكر ، لديك عشر دقائق. في غضون عشر دقائق ، أريد أن أرى ما لا يقل عن خمسين شخصا هنا. قم بعمل جيد ، وستحصل على ضعف حصتك في المرة القادمة التي نوزع فيها المسروقات “.

الشخص الذي ظهر لأول مرة كان بروك من سمك أبو سيف. بدا أنه في حالة جيدة جدا ، ربما لأنه كان لا يزال غاضبا. بعد أن فقد الكثير من رجاله ، لم يكن لديه شهية للمشروبات والطعام المرح. نظرا لأن المحارب وسمك أبو سيف كانا أعداء أيضا ، لم يجبر رجال جارفيس بروك على الشرب.

كانت كل ثانية تمر مؤلمة ، خاصة عندما لم يكن لديه طريقة لمعرفة متى سيصل الأسطول البحري.

عندما جاء لرؤية تشانغ هنغ ، بدا متفاجئا إلى حد ما. “إذن ، لقد اكتشفت كيفية الحصول على الذهب ، أليس كذلك؟ عظيم! لن أضطر إلى رؤية وجه جارفيس المزعج مرة أخرى “.

كانت كل ثانية تمر مؤلمة ، خاصة عندما لم يكن لديه طريقة لمعرفة متى سيصل الأسطول البحري.

هز تشانغ هنغ رأسه. “لا ، إنه شيء آخر.”

صمت المخيم للحظة. ثم ، في كل حيرة ، انفجر القراصنة في هدير من الضحك ، معتقدين أنه كان عرضا جانبيا أعده تشانغ هنغ. وجد البعض الأمر مسليا لدرجة أنهم انضموا إليه ، وأطلقوا أسلحتهم في السماء!

نظر بروك إلى تشانغ هنغ بحواجب مرتفعة. كان على وشك أن يسأل أكثر عندما وصل القبطان الثاني. كان الكابتن كيمب من القرش. كان لا بد من حمله طوال الطريق إلى نقطة الالتقاء ، وفي طريقه إلى هناك ، اعتقد أن خلع سرواله سيكون فكرة جيدة. لحسن الحظ ، يمكن لطباخ السفينة إيقافه قبل أن يفعل. سرعان ما وصل القبطان الثالث في حالة أفضل.

أدرك تشانغ هنغ أنه لا يستطيع الاعتماد على بيلي الليلة ، وبحث عن عدد قليل من البحارة. ومع ذلك ، كان معظمهم في حالة سيئة. كان طاقم المحارب يقنع الآخرين بالشرب طوال الوقت. الآن ، لم يكن الناس على الشاطئ مختلفين عن بيلي ، بعد أن غرقوا أنفسهم في الروم لمدة ساعتين.

وصل بلاك سام وجارفيس أخيرا. تجاذب الاثنان أطراف الحديث وضحكا بعيدا. بدا سام رصينا في الغالب ، باستثناء القليل من التعثر. عندما رأى تشانغ هنغ ، ومضت له ابتسامه مميزة.

في غضون ذلك ، استخدم تشانغ هنغ ملابس بيلي كعاصبة لجرحه ، حتى أنه أخذ سيفه وبندقيته القصيرة.

“كنا نتحدث عنك فقط! أين ذهبت؟ لقد اختفيت عندما بدأت الحفلة ، لذلك كان علينا أن نسكب الخمور على قائد الدفة. لأكون صادقا ، أنا أحب الرجل. لو لم تعد ، لكنت قد أميل إلى تجنيده في سفينتي “.

بشكل عام ، استغرقت رحلته بأكملها إلى حفلة النار أقل من خمس وعشرين دقيقة.

ومع ذلك ، توقف سام فجأة في مساراته حيث سحب تشانغ هنغ بندقية قصيرة ووجهها إلى جارفيس. “أنا آسف لمقاطعة المرح ، لكنني أخشى أننا سنضطر إلى إنهاء الحفلة مبكرا.”

ومع ذلك ، توقف سام فجأة في مساراته حيث سحب تشانغ هنغ بندقية قصيرة ووجهها إلى جارفيس. “أنا آسف لمقاطعة المرح ، لكنني أخشى أننا سنضطر إلى إنهاء الحفلة مبكرا.”

___________________

“كنا نتحدث عنك فقط! أين ذهبت؟ لقد اختفيت عندما بدأت الحفلة ، لذلك كان علينا أن نسكب الخمور على قائد الدفة. لأكون صادقا ، أنا أحب الرجل. لو لم تعد ، لكنت قد أميل إلى تجنيده في سفينتي “.

Cobra

عندما رأى شخص ما أن تشانغ هنغ قد عاد ، تعثروا فيه وحثوه على تناول مشروب.

نظر بروك إلى تشانغ هنغ بحواجب مرتفعة. كان على وشك أن يسأل أكثر عندما وصل القبطان الثاني. كان الكابتن كيمب من القرش. كان لا بد من حمله طوال الطريق إلى نقطة الالتقاء ، وفي طريقه إلى هناك ، اعتقد أن خلع سرواله سيكون فكرة جيدة. لحسن الحظ ، يمكن لطباخ السفينة إيقافه قبل أن يفعل. سرعان ما وصل القبطان الثالث في حالة أفضل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط