نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 244

جهة اتصال جديدة

جهة اتصال جديدة

الفصل 244 جهة اتصال جديدة

عرف الكاهن أن أهم لحظاته حانت. وأيا كان ما سيفعله بعد ذلك فإنه سيحدد ما إذا كانت الخطة فاشلة أم ناجحة.

في الآونة الأخيرة ، كانت سحابة سوداء معلقة فوق رؤوس سكان قصر تيرانس.

Cobra

كانت ليا في المطبخ ، تحضر فطور مالكولم عندما نظرت دون وعي إلى زاوية فارغة. قبل ثلاثة أسابيع فقط ، وقف وجه مألوف هناك. رأت نادية آخر مرة عندما سحبه المشرف من المطبخ بعد الإبلاغ عنه.

خلال تلك الفترة العصيبة، تم إحضار كل من كان على اتصال بنادية للاستجواب. لم يتمكن الكثيرون من العودة ، ومع ذلك ، فقد نجت بطريقة ما من خلال تقديم وجبة إفطار مالكولم كل يوم. نتيجة لذلك ، لم يفكر أحد في الاقتراب منها حتى الآن.

بحلول الوقت الذي رأته فيه مرة أخرى ، كان قد جلد بالفعل في غياهب النسيان. رفع المشرف نادية المشوه وجره خارج المنزل. سقط قلب ليا وهي ترتجف من الخوف من المنظر الفظيع للرجل الذي لا يمكن التعرف عليه الآن. لحسن الحظ تمكنت من وضع جبهة هادئة.

تسبب القلق المستمر الذي تعرضت له في أن يكون لديها كوابيس حية ومثيرة للاشمئزاز كل ليلة. بدأت تحلم بأن المشرفين قد جاءوا لإحضارها أيضا.

في محاولة للتشجيع ، اختطفت ليلي شقيق الكاهن بعد الاعتذار ، بنية استخدامه كوسيلة للضغط. دون علم الكاهن ، فإن تعاطفه سيعرض حياته للخطر في النهاية. فجأة، أدرك أن ليلي لم يكن الرجل البسيط الذي اعتقد أنه هو. لقد كان وحشا بريا خطيرا من شأنه أن يفعل أي شيء يتطلبه الأمر لتحقيق أهدافه. إلى جانب ذلك ، كان السود مثل ليلي معادين بشكل طبيعي للبيض لأنهم استعبدوهم لعدة قرون. لقد دفعه ذلك إلى بذل جهد أكبر لإنقاذ شعبه من القصر حتى لو كان سيعبر أبواب الجحيم وقلل من كل تفكير في العواقب التي قد تجلبها أفعاله.

خلال تلك الفترة العصيبة، تم إحضار كل من كان على اتصال بنادية للاستجواب. لم يتمكن الكثيرون من العودة ، ومع ذلك ، فقد نجت بطريقة ما من خلال تقديم وجبة إفطار مالكولم كل يوم. نتيجة لذلك ، لم يفكر أحد في الاقتراب منها حتى الآن.

“أنا مثقل بواجبي الذي منحته الملكة نفسها لنشر الإنجيل في جميع أنحاء هذه الأرض. لدي الحرية في السفر إلى أي مكان أريده في هذه الجزيرة”.

منذ أن تم بيعها إلى قصر تيرانس ، رآها مالكولم في ضوء مختلف. وينطبق الشيء نفسه على أفراد الأسرة الآخرين ، الذين عاملوها بشكل غير متوقع بأقصى درجات الاحترام. كانت ليا متأكدة ، مع ذلك ، من أن هذه المعاملة الخاصة لم تكن بسبب مدى أهميتها. بمجرد أن تفقد وضع “المشاهدة في ضوء مختلف” ، سيتم تخفيض رتبتها إلى مصير العبيد الآخرين في القصر. بقاؤهم على قيد الحياة تحت رحمة مزاج مالكولم غريب الأطوار. على الرغم من الارتباك والفوضى في كل ذلك ، رأت الوضع برمته واضحا تماما.

خلال تلك الفترة العصيبة، تم إحضار كل من كان على اتصال بنادية للاستجواب. لم يتمكن الكثيرون من العودة ، ومع ذلك ، فقد نجت بطريقة ما من خلال تقديم وجبة إفطار مالكولم كل يوم. نتيجة لذلك ، لم يفكر أحد في الاقتراب منها حتى الآن.

بعد اعتقال نادية ، تم قطع شريان حياة ليلي إلى قصر تيرانس ، مما حول الاتصالات إلى مهمة شاقة. مع تصاعد التوترات ، منع العبيد منعا باتا من الاتصال بالغرباء. لقد ذهبوا إلى حد استبدال أولئك المكلفين بشراء الطعام بالمشرفين.

بحلول الوقت الذي رأته فيه مرة أخرى ، كان قد جلد بالفعل في غياهب النسيان. رفع المشرف نادية المشوه وجره خارج المنزل. سقط قلب ليا وهي ترتجف من الخوف من المنظر الفظيع للرجل الذي لا يمكن التعرف عليه الآن. لحسن الحظ تمكنت من وضع جبهة هادئة.

عندما رأ ليلي مدى صعوبة الموقف، بذل جهدا إضافيا للبحث عن رسول جديد. من وجده لم يكن عبدا أسود بل مبشرا يأتي للتبشير في القصر كل يوم. ينحدر من جمعية نشر الإنجيل في الأجزاء الأجنبية. (أسسها توماس براي في عام 1701 ، ووافقت عليها العائلة المالكة البريطانية للتبشير بالإنجيل للأمريكيين الأصليين والسود والبيض ، وإن كان ذلك بنجاح محدود).

Cobra

حاول ليلي رشوة الكاهن بالعملات الذهبية التي أعطاها له تشانغ هنغ ، على أمل أن يتمكن من نقل كلماته إلى ليا. لحماية ليا ، أخبر الكاهن ألا يتحدث معها مباشرة ، ولكن بدلا من ذلك ، إلى فتاة من قبيلته. كانت هذه الفتاة تنقل كلماته إلى ليا بعد ذلك.

Cobra

لذلك ، كما كان ، كان من المقرر أن تغادر ليلي المكان في غضون يومين. في ذلك اليوم ، كان من المفترض أن تنظف ليا غرفة دراسة مالكولم. هذه المرة ، طلب منها إخراج رسائل نورماند وريدموند من القصر. باختيار هذا اليوم ، يمكن لليلي تقليل مخاطر ليا عندما سرقت الرسائل. كل ما كانت بحاجة إلى فعله هو الصمود حتى الليل ، وستكون قادرة على مغادرة القصر. قبل يوم واحد من تنفيذ الخطة ، طلب ليلي من رجل الدين تهريب كومة من الخناجر والبنادق والأسلحة إلى قصر تيرانس.

“لا يمكنكم إيقافه يا رفاق. الأب تيم هو أحد أشجع الرجال الذين كان من دواعي سروري أن ألتقي بهم. سمعت أنه سار ذات مرة ثلاثة أيام وثلاث ليال حول ولاية كارولينا الشمالية يتلوا الإنجيل! دع الرجل يدخل”.

مما لا يثير الدهشة ، أن الكاهن المستقيم ككمان رفضه. في البداية ، تعاطف مع العبيد وتوق إلى كسب ربح سريع أيضا. لم يخطر بباله أبدا أن ليلي ستفجر كل شيء بشكل غير متناسب. في اللحظة التي رأى فيها الأسلحة ، كان مرعوبا حتى الموت.

عندما رأ ليلي مدى صعوبة الموقف، بذل جهدا إضافيا للبحث عن رسول جديد. من وجده لم يكن عبدا أسود بل مبشرا يأتي للتبشير في القصر كل يوم. ينحدر من جمعية نشر الإنجيل في الأجزاء الأجنبية. (أسسها توماس براي في عام 1701 ، ووافقت عليها العائلة المالكة البريطانية للتبشير بالإنجيل للأمريكيين الأصليين والسود والبيض ، وإن كان ذلك بنجاح محدود).

لقد فات الأوان على ليلي للتراجع الآن. لم يكن لديه أي فكرة عن المدة التي ستستغرقها نادية داخل القصر. أراد ألا ينتظر أكثر من ذلك ، حيث رأى أن الوقت قد نفد للبحث عن شخص جديد من الداخل. بمجرد أن يفوت هذه الفرصة ، سيحتاج إلى الانتظار أسبوعا آخر قبل أن يتمكن من التصرف مرة أخرى.

____________________

في محاولة للتشجيع ، اختطفت ليلي شقيق الكاهن بعد الاعتذار ، بنية استخدامه كوسيلة للضغط. دون علم الكاهن ، فإن تعاطفه سيعرض حياته للخطر في النهاية. فجأة، أدرك أن ليلي لم يكن الرجل البسيط الذي اعتقد أنه هو. لقد كان وحشا بريا خطيرا من شأنه أن يفعل أي شيء يتطلبه الأمر لتحقيق أهدافه. إلى جانب ذلك ، كان السود مثل ليلي معادين بشكل طبيعي للبيض لأنهم استعبدوهم لعدة قرون. لقد دفعه ذلك إلى بذل جهد أكبر لإنقاذ شعبه من القصر حتى لو كان سيعبر أبواب الجحيم وقلل من كل تفكير في العواقب التي قد تجلبها أفعاله.

بذل الكاهن قصارى جهده ليبدو مقنعا ، لكن لسوء الحظ ، بدا الحارسان غير متأثرين بإعلانه الفعال. فقط عندما كان الكاهن يكتشف طريقة أخرى لدخول القصر ، سمع والاس يسخر.

رجل

بحلول الوقت الذي رأته فيه مرة أخرى ، كان قد جلد بالفعل في غياهب النسيان. رفع المشرف نادية المشوه وجره خارج المنزل. سقط قلب ليا وهي ترتجف من الخوف من المنظر الفظيع للرجل الذي لا يمكن التعرف عليه الآن. لحسن الحظ تمكنت من وضع جبهة هادئة.

لم يكن هناك عودة للكاهن أيضا. لم يكن لديه خيار سوى تنفيذ مطالب ليلي إذا أراد إنقاذ أخيه. جاء بعذر أنه كان يوزع الطعام على العبيد. سعيا ليبدو غير واضح قدر الإمكان ، ركب عربة حصانه المكدسة بالخبز عائدا إلى القصر. عند رؤية العربة المحملة بشدة ، شعر خادم القصر بالغرابة ، متذكرا أن الكنائس لم تساعد العبيد عادة لأن لديهم جميعا أسيادهم. إذا بدأوا في توزيع الصدقات ، فسوف يرسل ذلك رسالة بغيضة إلى الجميع مفادها أن أسيادهم لا يطعمون العبيد بما فيه الكفاية.

في الآونة الأخيرة ، كانت سحابة سوداء معلقة فوق رؤوس سكان قصر تيرانس.

ومع ذلك ، قال الكاهن ذات مرة أن كل من يمشي على هذه الأرض كان أبناء الله ، وأن حالة ثروتهم لم تصنفهم. فشل الخادم الشخصي في التوصل إلى أي شيء يمكن أن يوبخ هذه الكلمات. بعد كل شيء ، احترم الجميع في القصر ، بما في ذلك مالكولم ، هؤلاء المبشرين بشدة. تخلى العديد من هؤلاء الكهنة عن حياتهم عن طيب خاطر في اسكتلندا لخدمة سكان المناطق الأكثر فقرا. اعتبرت مثل هذه التضحية مثيرة للإعجاب ، وهي تضحية اكتسبت دائما تقديسا.

عرف الكاهن أن أهم لحظاته حانت. وأيا كان ما سيفعله بعد ذلك فإنه سيحدد ما إذا كانت الخطة فاشلة أم ناجحة.

إضافة إلى ذلك ، كان الكاهن زائرا منتظما لقصر تيرانس ، وشعر الخادم الشخصي أنه ليس من الضروري فحص عربته. بفضل الرعاية المستمرة ، سمح له بالدخول على الفور تقريبا. كان متوترا جدا في ذلك الوقت لدرجة أنه كاد يعض لسانه.

ومع ذلك ، بالنظر إلى الرجل الذي كان عليه ، كان الكاهن متوترا جدا بحيث لا يستطيع التفكير بشكل مستقيم. كل ما خرج من فمه كان خليطا من الجمل غير المفهومة بينما كان عقله يترنح بالفراغ. لحسن حظه، لم يكن المشرفون أقل اهتماما بخطبه. كالعادة ، كانوا ينغمسون في لعبة البوكر بينما تطفو عليهم كلمات الكاهن. ومن المفارقات أن أيا منهم لم يلاحظ الكاهن يتصرف بغرابة. أما بالنسبة للعبيد ، فقد كانوا دائما أكثر مستمعي الكاهن إخلاصا ، وتجرأوا على عدم الشكوى أو قول كلمة واحدة على الرغم من أنهم لاحظوا أنه لم يكن هو نفسه اليوم. على الرغم من أنه يبدو غارقا في كلماته ، إلا أن معظم العبيد انجرفوا بعيدا مع استمرار الخطبة مرارا وتكرارا ، غير مبالين بما كان على الواعظ أن يقوله لهم.

بمجرد وصوله إلى المجمع ، أوقف الكاهن عربته في مكان عادة ما يلقي فيه خطبه. بمجرد أن رأى المشرف الرجل ينزل ، تم جمع العبيد بسرعة. كان وقت تناول الطعام قد حان تقريبا ، ولكي لا يتعطل العمل ، عادة ما يستخدم الكاهن هذا الوقت لوعظهم.

خلال تلك الفترة العصيبة، تم إحضار كل من كان على اتصال بنادية للاستجواب. لم يتمكن الكثيرون من العودة ، ومع ذلك ، فقد نجت بطريقة ما من خلال تقديم وجبة إفطار مالكولم كل يوم. نتيجة لذلك ، لم يفكر أحد في الاقتراب منها حتى الآن.

ومع ذلك ، بالنظر إلى الرجل الذي كان عليه ، كان الكاهن متوترا جدا بحيث لا يستطيع التفكير بشكل مستقيم. كل ما خرج من فمه كان خليطا من الجمل غير المفهومة بينما كان عقله يترنح بالفراغ. لحسن حظه، لم يكن المشرفون أقل اهتماما بخطبه. كالعادة ، كانوا ينغمسون في لعبة البوكر بينما تطفو عليهم كلمات الكاهن. ومن المفارقات أن أيا منهم لم يلاحظ الكاهن يتصرف بغرابة. أما بالنسبة للعبيد ، فقد كانوا دائما أكثر مستمعي الكاهن إخلاصا ، وتجرأوا على عدم الشكوى أو قول كلمة واحدة على الرغم من أنهم لاحظوا أنه لم يكن هو نفسه اليوم. على الرغم من أنه يبدو غارقا في كلماته ، إلا أن معظم العبيد انجرفوا بعيدا مع استمرار الخطبة مرارا وتكرارا ، غير مبالين بما كان على الواعظ أن يقوله لهم.

كانت ليا في المطبخ ، تحضر فطور مالكولم عندما نظرت دون وعي إلى زاوية فارغة. قبل ثلاثة أسابيع فقط ، وقف وجه مألوف هناك. رأت نادية آخر مرة عندما سحبه المشرف من المطبخ بعد الإبلاغ عنه.

بعد عشر دقائق طويلة ، أنهى الكاهن أخيرا العظة وبدأ في توزيع الخبز حوله. بعد التأكد من أن كل شخص لديه قطعة في متناول اليد ، أخذ أربع سلال من الخبز تم تخزينها تحت عربة الخيول وسار نحو القصر. ومع ذلك، منعه الحراس لحظة وصوله إلى المدخل.

في محاولة للتشجيع ، اختطفت ليلي شقيق الكاهن بعد الاعتذار ، بنية استخدامه كوسيلة للضغط. دون علم الكاهن ، فإن تعاطفه سيعرض حياته للخطر في النهاية. فجأة، أدرك أن ليلي لم يكن الرجل البسيط الذي اعتقد أنه هو. لقد كان وحشا بريا خطيرا من شأنه أن يفعل أي شيء يتطلبه الأمر لتحقيق أهدافه. إلى جانب ذلك ، كان السود مثل ليلي معادين بشكل طبيعي للبيض لأنهم استعبدوهم لعدة قرون. لقد دفعه ذلك إلى بذل جهد أكبر لإنقاذ شعبه من القصر حتى لو كان سيعبر أبواب الجحيم وقلل من كل تفكير في العواقب التي قد تجلبها أفعاله.

عرف الكاهن أن أهم لحظاته حانت. وأيا كان ما سيفعله بعد ذلك فإنه سيحدد ما إذا كانت الخطة فاشلة أم ناجحة.

لذلك ، كما كان ، كان من المقرر أن تغادر ليلي المكان في غضون يومين. في ذلك اليوم ، كان من المفترض أن تنظف ليا غرفة دراسة مالكولم. هذه المرة ، طلب منها إخراج رسائل نورماند وريدموند من القصر. باختيار هذا اليوم ، يمكن لليلي تقليل مخاطر ليا عندما سرقت الرسائل. كل ما كانت بحاجة إلى فعله هو الصمود حتى الليل ، وستكون قادرة على مغادرة القصر. قبل يوم واحد من تنفيذ الخطة ، طلب ليلي من رجل الدين تهريب كومة من الخناجر والبنادق والأسلحة إلى قصر تيرانس.

“أنا هنا لتوصيل الخبز. العبيد الإناث في الداخل ، أليس كذلك؟

“لا يمكنكم إيقافه يا رفاق. الأب تيم هو أحد أشجع الرجال الذين كان من دواعي سروري أن ألتقي بهم. سمعت أنه سار ذات مرة ثلاثة أيام وثلاث ليال حول ولاية كارولينا الشمالية يتلوا الإنجيل! دع الرجل يدخل”.

“أنا آسف. لا يسمح لك بدخول القصر دون إذن “.

عندما رأ ليلي مدى صعوبة الموقف، بذل جهدا إضافيا للبحث عن رسول جديد. من وجده لم يكن عبدا أسود بل مبشرا يأتي للتبشير في القصر كل يوم. ينحدر من جمعية نشر الإنجيل في الأجزاء الأجنبية. (أسسها توماس براي في عام 1701 ، ووافقت عليها العائلة المالكة البريطانية للتبشير بالإنجيل للأمريكيين الأصليين والسود والبيض ، وإن كان ذلك بنجاح محدود).

“أنا مثقل بواجبي الذي منحته الملكة نفسها لنشر الإنجيل في جميع أنحاء هذه الأرض. لدي الحرية في السفر إلى أي مكان أريده في هذه الجزيرة”.

مما لا يثير الدهشة ، أن الكاهن المستقيم ككمان رفضه. في البداية ، تعاطف مع العبيد وتوق إلى كسب ربح سريع أيضا. لم يخطر بباله أبدا أن ليلي ستفجر كل شيء بشكل غير متناسب. في اللحظة التي رأى فيها الأسلحة ، كان مرعوبا حتى الموت.

بذل الكاهن قصارى جهده ليبدو مقنعا ، لكن لسوء الحظ ، بدا الحارسان غير متأثرين بإعلانه الفعال. فقط عندما كان الكاهن يكتشف طريقة أخرى لدخول القصر ، سمع والاس يسخر.

حاول ليلي رشوة الكاهن بالعملات الذهبية التي أعطاها له تشانغ هنغ ، على أمل أن يتمكن من نقل كلماته إلى ليا. لحماية ليا ، أخبر الكاهن ألا يتحدث معها مباشرة ، ولكن بدلا من ذلك ، إلى فتاة من قبيلته. كانت هذه الفتاة تنقل كلماته إلى ليا بعد ذلك.

“لا يمكنكم إيقافه يا رفاق. الأب تيم هو أحد أشجع الرجال الذين كان من دواعي سروري أن ألتقي بهم. سمعت أنه سار ذات مرة ثلاثة أيام وثلاث ليال حول ولاية كارولينا الشمالية يتلوا الإنجيل! دع الرجل يدخل”.

خلال تلك الفترة العصيبة، تم إحضار كل من كان على اتصال بنادية للاستجواب. لم يتمكن الكثيرون من العودة ، ومع ذلك ، فقد نجت بطريقة ما من خلال تقديم وجبة إفطار مالكولم كل يوم. نتيجة لذلك ، لم يفكر أحد في الاقتراب منها حتى الآن.

____________________

عرف الكاهن أن أهم لحظاته حانت. وأيا كان ما سيفعله بعد ذلك فإنه سيحدد ما إذا كانت الخطة فاشلة أم ناجحة.

Cobra

خلال تلك الفترة العصيبة، تم إحضار كل من كان على اتصال بنادية للاستجواب. لم يتمكن الكثيرون من العودة ، ومع ذلك ، فقد نجت بطريقة ما من خلال تقديم وجبة إفطار مالكولم كل يوم. نتيجة لذلك ، لم يفكر أحد في الاقتراب منها حتى الآن.

بعد اعتقال نادية ، تم قطع شريان حياة ليلي إلى قصر تيرانس ، مما حول الاتصالات إلى مهمة شاقة. مع تصاعد التوترات ، منع العبيد منعا باتا من الاتصال بالغرباء. لقد ذهبوا إلى حد استبدال أولئك المكلفين بشراء الطعام بالمشرفين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط