النظر
الفصل 258 النظر
لقد حان الوقت تقريبا لتشانغ هنغ للقاء هاياس اسوكا ، وبالتالي ، لم يسهب أكثر في هذه المسألة. بعد ركوب المترو ، وصل تشانغ هنغ إلى شيدان في الوقت المحدد. من ناحية أخرى ، استفادت هاياس اسوكا استفادة كاملة من الدراسة في الخارج وسافرت إلى أكبر عدد ممكن من الأماكن من حولها. بعد أن شعرت أن التقاط الصور بالهاتف لم يكن ببساطة جذابا بما فيه الكفاية ، اشترت كاميرا فورية ، تلتقط صورا للحياة بنهم في مترو الأنفاق والشوارع. يجب أن يكون لدى من حولها انطباع بأنها تمتلك كل المال في العالم لشراء لفائف غير محدودة من الأفلام لإطعام بولارويد.(اسم الكاميرا)
كانت راحة سلاسل الفنادق الاقتصادية مريحة بشكل متوسط فقط ، ولكنها أفضل بكثير من النوم على بعض الأقمشة المنسوجة أو القش على أرضية خشبية صلبة. لقد كان وقت طويل منذ أن نام تشانغ هنغ على سرير مناسب. خلال مهمة الشراع الاسود ، أمضى أكثر من نصف وقته في البحر وعادة ما ينام على أرجوحة شبكية على الغراب. فقط بعد عودته إلى ناسو سيكون قادرا على النوم على السرير. ومع ذلك ، كان سريرا مصنوعا من بطانيتين وقطعة قماش قطنية.
الفصل 258 النظر
وفقا للتاريخ ، كانت الإتاوات الأوروبية تنام عادة على مراتب من الريش. أما بالنسبة للقراصنة ، فلم يكن لديهم العديد من الخيارات للاختيار من بينها. عندما دخل تشانغ هنغ في المهمة لأول مرة ، مر ببضع ليال بلا نوم.
كانت راحة سلاسل الفنادق الاقتصادية مريحة بشكل متوسط فقط ، ولكنها أفضل بكثير من النوم على بعض الأقمشة المنسوجة أو القش على أرضية خشبية صلبة. لقد كان وقت طويل منذ أن نام تشانغ هنغ على سرير مناسب. خلال مهمة الشراع الاسود ، أمضى أكثر من نصف وقته في البحر وعادة ما ينام على أرجوحة شبكية على الغراب. فقط بعد عودته إلى ناسو سيكون قادرا على النوم على السرير. ومع ذلك ، كان سريرا مصنوعا من بطانيتين وقطعة قماش قطنية.
كانت هذه أول ليلة لتشانغ هنغ يعود إلى العالم الحقيقي. بعد القيام ببعض التنظيف البسيط ، أطفأ الأنوار وذهب إلى الفراش. بحلول الوقت الذي فتح فيه عينيه مرة أخرى ، كان الوقت قد حان بالفعل بعد الظهر ، مع أشعة ساطعة تخترق الستائر التي تغمر الغرفة. عندما نهض من السرير ، شعر بأشعة الشمس الدافئة تداعب وجهه. ضربه العطش بشدة ، وعلى الفور ، أمسك بزجاجة الماء المجانية من الطاولة وابتلع محتوياتها. شظايا حلم الليلة الماضية لا تزال عالقة في ذهنه.
لتحييد ذكريات وعادات فترة القرصنة التي استمرت عشر سنوات ، عرف تشانغ هنغ أنه كان عليه الاختلاط بأكبر عدد ممكن من الناس. بعد دراسة موجزة ، أجاب على هاياس اسوكا ب “نعم”. ثم وضع هاتفه جانبا وتوجه للاستحمام. بعد تسجيل المغادرة في مكتب الاستقبال ، ذهب تشانغ هنغ الى الصيدلية لشراء كمامة . مع الازدهار الصناعي في تلك الحقبة ، عادة ما تجتاح المدن النامية طبقة سميكة من الضباب الضار ، خاصة بالنسبة للمدن الواقعة في الشمال. لأسباب واضحة ، اعتاد الكثيرون على ارتداء الكمامات ، ولم تكن الطريقة التي قدم بها تشانغ هنغ نفسه شيئا خارج عن المألوف.
المحيط الشرس ونسيم البحر المالح والشعر القرمزي … كل هذه الذكريات كانت بمثابة حلم طويل بالنسبة له. اختفى كل شيء في اللحظة التي فتح فيها عينيه. بعد ذلك ، أمسك تشانغ هنغ بهاتفه المحمول ورأى أن هناك رسالتين وي شات غير مقروءتين. جاء أحدهم من وي جيانغيانغ. أبلغ تشانغ هنغ أنه وصل إلى تشينغداو مع صديقته وخطط للبقاء هناك لمدة يومين إلى ثلاثة أيام. قبل مغادرته ، كان ينوي التوجه إلى سوق الجملة لشراء بعض المأكولات البحرية النيئة وسأل عما إذا كان تشانغ هنغ يريد أي شيء ، وعرض أيضا إرساله إليه عن طريق التوصيل السريع.
“آه! أنا سعيد لأنك هنا!”
الرسالة الأخرى كانت من هاياس أسوكا. أخبرت تشانغ هنغ أنها اشترت تذكرة عودة إلى اليابان وكان من المقرر أن تطير في الاول من الشهر المقبل. قبل أن تعود إلى المنزل ، أرادت أن تسأل عما إذا كان بإمكانه مرافقتها لشراء بعض الهدايا التذكارية لعائلتها.
ومع ذلك ، مباشرة بعد قول ذلك ، لم يستطع تشانغ هنغ اتخاذ خطوة إلى الأمام. قبل نصف شهر فقط ، كان هنا لشراء شيء ما ، ولكن في الوقت الحالي ، بدا كل شيء غريبا ومربكا للغاية بالنسبة له. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الذهاب إلى المطعم الذي يقدم الهوت بوت الشهير. في حالة من الارتباك ، كان عليه استخدام هاتفه المحمول للبحث عنه.
أجاب تشانغ هنغ على وي جيانغيانغ أولا. بعد ذلك ، قام بتغيير لغة لوحة المفاتيح الخاصة به إلى اليابانية وأجاب على هاياس اسوكا. أرسلت رسالة نصية في غضون ثانية ، وبدت كما لو كانت تنتظر رده بفارغ الصبر. ردت على تشانغ هنغ ، ومرة أخرى ، أرسلت رسالة نصية على الفور تقريبا.
لتحييد ذكريات وعادات فترة القرصنة التي استمرت عشر سنوات ، عرف تشانغ هنغ أنه كان عليه الاختلاط بأكبر عدد ممكن من الناس. بعد دراسة موجزة ، أجاب على هاياس اسوكا ب “نعم”. ثم وضع هاتفه جانبا وتوجه للاستحمام. بعد تسجيل المغادرة في مكتب الاستقبال ، ذهب تشانغ هنغ الى الصيدلية لشراء كمامة . مع الازدهار الصناعي في تلك الحقبة ، عادة ما تجتاح المدن النامية طبقة سميكة من الضباب الضار ، خاصة بالنسبة للمدن الواقعة في الشمال. لأسباب واضحة ، اعتاد الكثيرون على ارتداء الكمامات ، ولم تكن الطريقة التي قدم بها تشانغ هنغ نفسه شيئا خارج عن المألوف.
“لم أشكرك بشكل صحيح لمساعدتي في الفوز بالدمية العملاقة! لم تتناول الغداء ، أليس كذلك؟ هل يمكننا أن نلتقي بعد ساعة واحدة في شيدان!”
لتحييد ذكريات وعادات فترة القرصنة التي استمرت عشر سنوات ، عرف تشانغ هنغ أنه كان عليه الاختلاط بأكبر عدد ممكن من الناس. بعد دراسة موجزة ، أجاب على هاياس اسوكا ب “نعم”. ثم وضع هاتفه جانبا وتوجه للاستحمام. بعد تسجيل المغادرة في مكتب الاستقبال ، ذهب تشانغ هنغ الى الصيدلية لشراء كمامة . مع الازدهار الصناعي في تلك الحقبة ، عادة ما تجتاح المدن النامية طبقة سميكة من الضباب الضار ، خاصة بالنسبة للمدن الواقعة في الشمال. لأسباب واضحة ، اعتاد الكثيرون على ارتداء الكمامات ، ولم تكن الطريقة التي قدم بها تشانغ هنغ نفسه شيئا خارج عن المألوف.
حتى أنها أدخلت رمزا تعبيريا للدب المبتسم في نهاية رسالتها. في حالته الحالية ، لم يرغب تشانغ هنغ في التجول في الشوارع. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يشعر فيها بمثل هذا الإحساس ، لأنه عندما عاد من مهمة مانرهايم ، تغيرت شخصيته ومزاجه. كانت بعض العادات الصغيرة من ساحة المعركة عالقة معه ، وحتى أصدقائه من النزل يمكن أن يشعروا أنه مختلف. ومع ذلك ، كان يتعافى ببطء بعد إعادة دمج نفسه في الحياة اليومية للعالم الطبيعي.
المحيط الشرس ونسيم البحر المالح والشعر القرمزي … كل هذه الذكريات كانت بمثابة حلم طويل بالنسبة له. اختفى كل شيء في اللحظة التي فتح فيها عينيه. بعد ذلك ، أمسك تشانغ هنغ بهاتفه المحمول ورأى أن هناك رسالتين وي شات غير مقروءتين. جاء أحدهم من وي جيانغيانغ. أبلغ تشانغ هنغ أنه وصل إلى تشينغداو مع صديقته وخطط للبقاء هناك لمدة يومين إلى ثلاثة أيام. قبل مغادرته ، كان ينوي التوجه إلى سوق الجملة لشراء بعض المأكولات البحرية النيئة وسأل عما إذا كان تشانغ هنغ يريد أي شيء ، وعرض أيضا إرساله إليه عن طريق التوصيل السريع.
لتحييد ذكريات وعادات فترة القرصنة التي استمرت عشر سنوات ، عرف تشانغ هنغ أنه كان عليه الاختلاط بأكبر عدد ممكن من الناس. بعد دراسة موجزة ، أجاب على هاياس اسوكا ب “نعم”. ثم وضع هاتفه جانبا وتوجه للاستحمام. بعد تسجيل المغادرة في مكتب الاستقبال ، ذهب تشانغ هنغ الى الصيدلية لشراء كمامة . مع الازدهار الصناعي في تلك الحقبة ، عادة ما تجتاح المدن النامية طبقة سميكة من الضباب الضار ، خاصة بالنسبة للمدن الواقعة في الشمال. لأسباب واضحة ، اعتاد الكثيرون على ارتداء الكمامات ، ولم تكن الطريقة التي قدم بها تشانغ هنغ نفسه شيئا خارج عن المألوف.
“آه! أنا سعيد لأنك هنا!”
ومع ذلك ، أصابه إحساس غامض وهو يدفع الثمن على علي بابا ، وشعر أن شخصا ما كان يحدق به من الخلف. عندما استدار ، رأى جدة عجوز تبحث عن بعض علاجات الإنفلونزا التي لا تستلزم وصفة طبية لأحفادها. كان عليها أن ترتدي نظارتها لقراءة الوصف المطبوع على العبوة. كانت الصيدلية صغيرة نوعا ما ، وبخلاف الصيدلي وأمين الصندوق والجدة المسنة ، لم يكن هناك أي شخص آخر حولها. استبعد تشانغ هنغ أخيرا أن العدو كان كامنا قاب قوسين أو أدنى.
كانت راحة سلاسل الفنادق الاقتصادية مريحة بشكل متوسط فقط ، ولكنها أفضل بكثير من النوم على بعض الأقمشة المنسوجة أو القش على أرضية خشبية صلبة. لقد كان وقت طويل منذ أن نام تشانغ هنغ على سرير مناسب. خلال مهمة الشراع الاسود ، أمضى أكثر من نصف وقته في البحر وعادة ما ينام على أرجوحة شبكية على الغراب. فقط بعد عودته إلى ناسو سيكون قادرا على النوم على السرير. ومع ذلك ، كان سريرا مصنوعا من بطانيتين وقطعة قماش قطنية.
لقد حان الوقت تقريبا لتشانغ هنغ للقاء هاياس اسوكا ، وبالتالي ، لم يسهب أكثر في هذه المسألة. بعد ركوب المترو ، وصل تشانغ هنغ إلى شيدان في الوقت المحدد. من ناحية أخرى ، استفادت هاياس اسوكا استفادة كاملة من الدراسة في الخارج وسافرت إلى أكبر عدد ممكن من الأماكن من حولها. بعد أن شعرت أن التقاط الصور بالهاتف لم يكن ببساطة جذابا بما فيه الكفاية ، اشترت كاميرا فورية ، تلتقط صورا للحياة بنهم في مترو الأنفاق والشوارع. يجب أن يكون لدى من حولها انطباع بأنها تمتلك كل المال في العالم لشراء لفائف غير محدودة من الأفلام لإطعام بولارويد.(اسم الكاميرا)
____________________
“آه! أنا سعيد لأنك هنا!”
كان هذا أحد عيوب البقاء في اللعبة لفترة طويلة جدا. كانت هناك قيود على مدى احتفاظ الإنسان بالذكريات ، وعند استيعاب مجموعات جديدة من المعرفة ، سينسى الشخص الماضي تدريجيا. كان تشانغ هنغ محظوظ بما يكفي للدخول في مهمة الشراع الاسود مباشرة بعد امتحانه النهائي ، أو كان سيفشل الآن.
وضعت هاياس أسوكا الكاميرا والصور في حقيبتها. بشمة ، فركت أنفها الرصين وقالت: “هذا الصباح ، كنت أفكر فيما أشتريه لعائلتي. طلبت مني أمي شراء التوفو المخمر المنقوع في الزيت الأحمر وأوراق الشاي ، ويريد والدي النبيذ الأبيض. تنهد… هذا مزعج للغاية. يجب أن يعرفوا كيفية التسوق عبر الإنترنت ، أليس كذلك؟ أخبروني أن السكان المحليين فقط هم الذين سيبيعونني الأشياء الأصلية. ولكن ، مرة أخرى ، لم أشتري هذه الأشياء من قبل. لحسن الحظ ، أنت هنا لمساعدتي. قبل ذلك ، دعنا نحصل على بعض الطعام. هل لديك أي شيء في الاعتبار؟”
لم يكن هناك سوى خط قصير خارج المطعم عندما وصل تشانغ هنغ وهاياسا أسوكي إلى المكان. بعد كل شيء ، لم يكن وقت الغداء. ثم أخذ رقما من مكتب الاستقبال. كان ذلك عندما ضربه الشعور بالمراقبة مرة أخرى. ما حدث في الصيدلية ربما كان حادثا ، لكن الشعور نفسه مرتين كان كافيا لتنبيهه. مع مهاراته الحالية ، لم يكن خائفا من البلطجية أو رجال العصابات. وأشار إلى أنه عندما حضر المزاد، حذره الأستاذ دينغ سي من أن دائرة اللاعبين لم تكن دائما سلمية وممتعة.
“لا شيء على وجه الخصوص. ماذا لو أخبرتني بما تشعر به عند تناول الطعام ، وسآخذك إلى أفضل المطاعم حيث يقدمونها “.
لتحييد ذكريات وعادات فترة القرصنة التي استمرت عشر سنوات ، عرف تشانغ هنغ أنه كان عليه الاختلاط بأكبر عدد ممكن من الناس. بعد دراسة موجزة ، أجاب على هاياس اسوكا ب “نعم”. ثم وضع هاتفه جانبا وتوجه للاستحمام. بعد تسجيل المغادرة في مكتب الاستقبال ، ذهب تشانغ هنغ الى الصيدلية لشراء كمامة . مع الازدهار الصناعي في تلك الحقبة ، عادة ما تجتاح المدن النامية طبقة سميكة من الضباب الضار ، خاصة بالنسبة للمدن الواقعة في الشمال. لأسباب واضحة ، اعتاد الكثيرون على ارتداء الكمامات ، ولم تكن الطريقة التي قدم بها تشانغ هنغ نفسه شيئا خارج عن المألوف.
“حقا؟! لكن… هل هذا مناسب؟ بعد كل شيء ، أنت الضيف هنا “.
أثناء حديثها ، سحبت هاياس اسوكا نشرة إعلانية من حقيبتها.
“لم أشكرك بشكل صحيح لمساعدتي في الفوز بالدمية العملاقة! لم تتناول الغداء ، أليس كذلك؟ هل يمكننا أن نلتقي بعد ساعة واحدة في شيدان!”
“ما هذا؟ يبدو لذيذا جدا!
المحيط الشرس ونسيم البحر المالح والشعر القرمزي … كل هذه الذكريات كانت بمثابة حلم طويل بالنسبة له. اختفى كل شيء في اللحظة التي فتح فيها عينيه. بعد ذلك ، أمسك تشانغ هنغ بهاتفه المحمول ورأى أن هناك رسالتين وي شات غير مقروءتين. جاء أحدهم من وي جيانغيانغ. أبلغ تشانغ هنغ أنه وصل إلى تشينغداو مع صديقته وخطط للبقاء هناك لمدة يومين إلى ثلاثة أيام. قبل مغادرته ، كان ينوي التوجه إلى سوق الجملة لشراء بعض المأكولات البحرية النيئة وسأل عما إذا كان تشانغ هنغ يريد أي شيء ، وعرض أيضا إرساله إليه عن طريق التوصيل السريع.
“آه! هذا هو هوت بوت. اتبعني. أعرف مكانا يقدم هوت بوت لذيذ.”
“حقا؟! لكن… هل هذا مناسب؟ بعد كل شيء ، أنت الضيف هنا “.
ومع ذلك ، مباشرة بعد قول ذلك ، لم يستطع تشانغ هنغ اتخاذ خطوة إلى الأمام. قبل نصف شهر فقط ، كان هنا لشراء شيء ما ، ولكن في الوقت الحالي ، بدا كل شيء غريبا ومربكا للغاية بالنسبة له. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الذهاب إلى المطعم الذي يقدم الهوت بوت الشهير. في حالة من الارتباك ، كان عليه استخدام هاتفه المحمول للبحث عنه.
كان البشر أكثر المخلوقات تعقيدا في هذا الكوكب ، وبمجرد وصول عدد سكانه إلى عدد محدد ، يمكن العثور على مجموعة متنوعة من الأشخاص والشخصيات في المجتمع. أخبر دينغ سي تشانغ هنغ ذات مرة أن هناك لاعبين مجانين سيطاردون لاعبين آخرين للحصول على عناصر اللعبة. حتى الآن ، كان يلعب اللعبة بمفرده ، مع التأكد من أنه جعل نفسة فى مكان منخفض وغير واضح قدر الإمكان. لم يكشف حتى عن هويته لأي لاعب في النظام. لم يكن من المنطقي أن يستهدفه أحد.
كان هذا أحد عيوب البقاء في اللعبة لفترة طويلة جدا. كانت هناك قيود على مدى احتفاظ الإنسان بالذكريات ، وعند استيعاب مجموعات جديدة من المعرفة ، سينسى الشخص الماضي تدريجيا. كان تشانغ هنغ محظوظ بما يكفي للدخول في مهمة الشراع الاسود مباشرة بعد امتحانه النهائي ، أو كان سيفشل الآن.
لم يكن هناك سوى خط قصير خارج المطعم عندما وصل تشانغ هنغ وهاياسا أسوكي إلى المكان. بعد كل شيء ، لم يكن وقت الغداء. ثم أخذ رقما من مكتب الاستقبال. كان ذلك عندما ضربه الشعور بالمراقبة مرة أخرى. ما حدث في الصيدلية ربما كان حادثا ، لكن الشعور نفسه مرتين كان كافيا لتنبيهه. مع مهاراته الحالية ، لم يكن خائفا من البلطجية أو رجال العصابات. وأشار إلى أنه عندما حضر المزاد، حذره الأستاذ دينغ سي من أن دائرة اللاعبين لم تكن دائما سلمية وممتعة.
لم يكن هناك سوى خط قصير خارج المطعم عندما وصل تشانغ هنغ وهاياسا أسوكي إلى المكان. بعد كل شيء ، لم يكن وقت الغداء. ثم أخذ رقما من مكتب الاستقبال. كان ذلك عندما ضربه الشعور بالمراقبة مرة أخرى. ما حدث في الصيدلية ربما كان حادثا ، لكن الشعور نفسه مرتين كان كافيا لتنبيهه. مع مهاراته الحالية ، لم يكن خائفا من البلطجية أو رجال العصابات. وأشار إلى أنه عندما حضر المزاد، حذره الأستاذ دينغ سي من أن دائرة اللاعبين لم تكن دائما سلمية وممتعة.
كان البشر أكثر المخلوقات تعقيدا في هذا الكوكب ، وبمجرد وصول عدد سكانه إلى عدد محدد ، يمكن العثور على مجموعة متنوعة من الأشخاص والشخصيات في المجتمع. أخبر دينغ سي تشانغ هنغ ذات مرة أن هناك لاعبين مجانين سيطاردون لاعبين آخرين للحصول على عناصر اللعبة. حتى الآن ، كان يلعب اللعبة بمفرده ، مع التأكد من أنه جعل نفسة فى مكان منخفض وغير واضح قدر الإمكان. لم يكشف حتى عن هويته لأي لاعب في النظام. لم يكن من المنطقي أن يستهدفه أحد.
أجاب تشانغ هنغ على وي جيانغيانغ أولا. بعد ذلك ، قام بتغيير لغة لوحة المفاتيح الخاصة به إلى اليابانية وأجاب على هاياس اسوكا. أرسلت رسالة نصية في غضون ثانية ، وبدت كما لو كانت تنتظر رده بفارغ الصبر. ردت على تشانغ هنغ ، ومرة أخرى ، أرسلت رسالة نصية على الفور تقريبا.
____________________
“لا شيء على وجه الخصوص. ماذا لو أخبرتني بما تشعر به عند تناول الطعام ، وسآخذك إلى أفضل المطاعم حيث يقدمونها “.
Cobra
____________________
الرسالة الأخرى كانت من هاياس أسوكا. أخبرت تشانغ هنغ أنها اشترت تذكرة عودة إلى اليابان وكان من المقرر أن تطير في الاول من الشهر المقبل. قبل أن تعود إلى المنزل ، أرادت أن تسأل عما إذا كان بإمكانه مرافقتها لشراء بعض الهدايا التذكارية لعائلتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
