نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

48 ساعة باليوم 261

منظمة خيرية

منظمة خيرية

الفصل 261 منظمة خيرية

رفع وانغ يو حاجبيه ، مستشعرا أن شين شيشي لم تكن سعيدة جدا بالأمر برمته. منذ المرة الأولى التي التقيا فيها ، ترك نضجها العاطفي انطباعا عميقا عليه. مهما كان الموقف ، فإن شين شيشي ستعطي الأولوية دائما لمشاعر من حولها.

سيكون من غير الحكمة بالنسبة لهم العودة إلى مركز التسوق في الوقت الحالي ، لذلك أحضر تشانغ هنغ هاياس اسوكا إلى مطعم مختلف لتناول الطعام الساخن. بعد ذلك ، ساعدها في اختيار التوفو المخمر والشاي والنبيذ الأبيض الذي تريده عائلتها. كما اشترت بعض الهدايا لأبناء أخيها وقميصا قصير الأكمام في غير موسمه لنفسها أيضا.

كانت الظروف في ذلك الوقت حرجة ، وبالتالي ، لم تقل شين شيشي كلمة واحدة عنها. لقد سمعت عن الشائعات التي تدور حولها فى الجامعة. على الرغم من أنها كانت غير سارة ، إلا أنها لم تكلف نفسها عناء شرح نفسها حتى لو كان ذلك يفسر اختفائها المفاجئ من الجامعة أو عدم عودتها إلى السكن ليلا. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها كانت على ما يرام مع الشائعات. الآن بعد أن انتشرت في جميع أنحاء الجامعة ، تم تحقيق هدفها. ومع ذلك ، كانت ترغب في الاحتفاظ بها ، خاصة أمام تشانغ هنغ.

كانت رؤية شهية هاياس اسوكا الشرهة للبيع بالتجزئة كافية لإثبات أن النساء يمكن أن يكن مثل قطار هكسي السريع الهارب عندما يتعلق الأمر بالتسوق. كان الظلام قد حل بالفعل عندما انتهت أخيرا. بعد تناول بعض الرامين لتناول العشاء ، أعادها تشانغ هنغ إلى نزلها. بمجرد أن أصبحت آمنة ، عاد إلى مسكنه.

“لا! ليس لديها أي فكرة عما هي على وشك أن تصادفه …

تم جدولة الامتحانات النهائية لكل دورة بشكل مختلف ولم يحصل جميع الطلاب على فترات راحة الفصل الدراسي في نفس الوقت. في ذلك الوقت ، حتى الدفعة الأخيرة من الطلاب كانت قد انتهت من نهائياتهم ، وترك بيت الشباب مع متدربي الجامعة مثل تشانغ هنغ و ما وي. مع رحيل معظم الطلاب ، كان الحرم الجامعي صامتا بشكل مخيف في الليل.

كان كلاهما مجرد معارف ، ولم تكن شين شيشي تعرف الكثير عن تشانغ هنغ. لذلك ، توصلت إلى بيان عشوائي وسرعان ما نقلت المحادثة إلى الشاب الذي كانت معه.

بعد فترة ، رأى تشانغ هنغ وجها مألوفا تحت مصباح الشارع. كانت شين شيشي. لم يرها بعد عشاءهما غير السار منذ وقت ليس ببعيد ، وكانت آخر ذكرياته عنها عندما ركبت سيارة مرسيدس سوداء. قادمة من عائلة ثرية ، لم تكن بحاجة إلى العمل في الجامعة خلال فترات الراحة ، لذلك فوجئ تشانغ هنغ بأنها لا تزال حول الحرم الجامعي. كان يقف إلى جانبها الشاب الذي اصطحبها فى سيارة مرسيدس. يبدو أنهم كانوا في جدال ساخن.

تم جدولة الامتحانات النهائية لكل دورة بشكل مختلف ولم يحصل جميع الطلاب على فترات راحة الفصل الدراسي في نفس الوقت. في ذلك الوقت ، حتى الدفعة الأخيرة من الطلاب كانت قد انتهت من نهائياتهم ، وترك بيت الشباب مع متدربي الجامعة مثل تشانغ هنغ و ما وي. مع رحيل معظم الطلاب ، كان الحرم الجامعي صامتا بشكل مخيف في الليل.

“لا أستطيع قبول اقتراحك! لا يمكننا أن نجعل شخصا بريئا يخاطر بمثل هذه المخاطر”.

“حسنا. سأرسل لك رسالة وي شات لاحقا.”

“لا يمكن اعتبار هذا خطرا. سنبقى بالقرب منها ونقفز إذا حدث أي شيء. سأضمن سلامتها شخصيا”.

سيكون من غير الحكمة بالنسبة لهم العودة إلى مركز التسوق في الوقت الحالي ، لذلك أحضر تشانغ هنغ هاياس اسوكا إلى مطعم مختلف لتناول الطعام الساخن. بعد ذلك ، ساعدها في اختيار التوفو المخمر والشاي والنبيذ الأبيض الذي تريده عائلتها. كما اشترت بعض الهدايا لأبناء أخيها وقميصا قصير الأكمام في غير موسمه لنفسها أيضا.

“ضمان سلامتها؟ أنت؟ أو يانغ تسيهي؟ لا عليك. حتى الآن ، ما زلنا لا نستطيع معرفة ما هو هذا الشيء بحق الجحيم أو كيف من المفترض أن نتعامل معه. لا يمكننا حتى حماية أنفسنا ، ناهيك عن حمايتها!

أومأ الشاب برأسه وتوقف عن التحديق في تشانغ هنغ

“قل لي ماذا يجب أن نفعل بعد ذلك؟ لن نكتشف أبدا كيفية التعامل مع هذا الشيء إذا لم نقترب منه. وبينما نتكلم الآن، ربما يكون قد قتل بالفعل شخصا بريئا. قلت لها… أخبرتها أن هذه ستكون مهمة خطيرة. وافقت على القيام بذلك ، ووعدتها بدفع أموال جيدة لها للتعويض عن المخاطر التي ستواجهها “.

“وانغ يو. لقد تعرفت عليه من منظمة خيرية»، قالت شين شيشي بينما كانت تزرع قشة في كوبها.

“لا! ليس لديها أي فكرة عما هي على وشك أن تصادفه …

“وانغ يو. لقد تعرفت عليه من منظمة خيرية»، قالت شين شيشي بينما كانت تزرع قشة في كوبها.

فجأة ، توقفت شين شيشي مؤقتا عندما لاحظت تشانغ هنغ يسير نحوها. حاول الشاب السخرية من تشانغ هنغ عن طريق تصويب حاجبيه ، فقط ليقابله عبوس شين شي شي. خلال التجمع الأخير ، كان من المفترض أن يصطحب الشاب شين شيشي في مكان بعيد عن المطعم. لم تعتقد أبدا أنه سيقود سيارته بالفعل على طول الطريق إلى هناك ويأخذ زمام المبادرة لفتح الباب لها.

“لا أستطيع قبول اقتراحك! لا يمكننا أن نجعل شخصا بريئا يخاطر بمثل هذه المخاطر”.

كانت الظروف في ذلك الوقت حرجة ، وبالتالي ، لم تقل شين شيشي كلمة واحدة عنها. لقد سمعت عن الشائعات التي تدور حولها فى الجامعة. على الرغم من أنها كانت غير سارة ، إلا أنها لم تكلف نفسها عناء شرح نفسها حتى لو كان ذلك يفسر اختفائها المفاجئ من الجامعة أو عدم عودتها إلى السكن ليلا. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها كانت على ما يرام مع الشائعات. الآن بعد أن انتشرت في جميع أنحاء الجامعة ، تم تحقيق هدفها. ومع ذلك ، كانت ترغب في الاحتفاظ بها ، خاصة أمام تشانغ هنغ.

“لقد سمعت عنهم في فصل علم الأحياء في المدرسة الثانوية.”

على الرغم من أنها لم تكن تحمل أي مشاعر رومانسية تجاه تشانغ هنغ ، إلا أنها اضطرت إلى الاعتراف بأنه ترك لها انطباعا ممتازا. لقد هجرها العديد من الأصدقاء بسبب الحادث الأخير ، ولم يتحدث معها سوى عدد قليل دون إصدار أحكام.

“دعونا ننهي الأمر هنا الليلة” ، قالت شين شيشي للشاب.

“دعونا ننهي الأمر هنا الليلة” ، قالت شين شيشي للشاب.

استطاع تشانغ هنغ أن يرى أن شين شيشي كانت بالتأكيد في مزاج سيئ لذلك لم يرفض عرضها. خرج كلاهما من الجامعة إلى كوكو ، وهو متجر شاي بالحليب بالقرب من محطة الحافلات. اشترت شين شيشي كوبين من شاي الحليب وسلم واحدا بسكر أقل إلى تشانغ هنغ.

“حسنا. سأرسل لك رسالة وي شات لاحقا.”

“دعونا ننهي الأمر هنا الليلة” ، قالت شين شيشي للشاب.

أومأ الشاب برأسه وتوقف عن التحديق في تشانغ هنغ

كل ما قالته شين شيشي لتشانغ هنغ شرحت حجتها مع وانغ يو. ومع ذلك ، لا تزال تحتفظ بالكثير من التفاصيل عنه ، مثل نوع الكائنات الفضائية التي كانوا يتعاملون معها أو لماذا تكون حياة أي شخص معرضة للخطر من التعامل معهم. كان هناك أيضا احتمال أن تشانغ هنغ لم يسمع أيا منها ، مع الأخذ في الاعتبار أنه كانت هناك مسافة بينهما في وقت سابق. ومع ذلك ، لم ترغب شين شيشي في الخوض في الموضوع أكثر ، وعدم الرغبة في الانغماس فيه بعد شرحها الموجز.

“وانغ يو. أعتقد أننا يجب أن نحاول أن نهدأ الليلة. دعنا نكتشف طريقة أخرى للتعامل مع هذه المسألة”.

كانت الظروف في ذلك الوقت حرجة ، وبالتالي ، لم تقل شين شيشي كلمة واحدة عنها. لقد سمعت عن الشائعات التي تدور حولها فى الجامعة. على الرغم من أنها كانت غير سارة ، إلا أنها لم تكلف نفسها عناء شرح نفسها حتى لو كان ذلك يفسر اختفائها المفاجئ من الجامعة أو عدم عودتها إلى السكن ليلا. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها كانت على ما يرام مع الشائعات. الآن بعد أن انتشرت في جميع أنحاء الجامعة ، تم تحقيق هدفها. ومع ذلك ، كانت ترغب في الاحتفاظ بها ، خاصة أمام تشانغ هنغ.

رفع وانغ يو حاجبيه ، مستشعرا أن شين شيشي لم تكن سعيدة جدا بالأمر برمته. منذ المرة الأولى التي التقيا فيها ، ترك نضجها العاطفي انطباعا عميقا عليه. مهما كان الموقف ، فإن شين شيشي ستعطي الأولوية دائما لمشاعر من حولها.

بعد فترة ، رأى تشانغ هنغ وجها مألوفا تحت مصباح الشارع. كانت شين شيشي. لم يرها بعد عشاءهما غير السار منذ وقت ليس ببعيد ، وكانت آخر ذكرياته عنها عندما ركبت سيارة مرسيدس سوداء. قادمة من عائلة ثرية ، لم تكن بحاجة إلى العمل في الجامعة خلال فترات الراحة ، لذلك فوجئ تشانغ هنغ بأنها لا تزال حول الحرم الجامعي. كان يقف إلى جانبها الشاب الذي اصطحبها فى سيارة مرسيدس. يبدو أنهم كانوا في جدال ساخن.

عندما لاحظ أنها لم تكن سعيدة للغاية ، توقف على الفور عن فعل أي شيء من شأنه أن يؤدي إلى تفاقم الوضع. مشى ببساطة نحو موقف السيارات. بمجرد رحيل وانغ يو ، استدارت شين شيشي ونظرت إلى تشانغ هنغ.

كانت رؤية شهية هاياس اسوكا الشرهة للبيع بالتجزئة كافية لإثبات أن النساء يمكن أن يكن مثل قطار هكسي السريع الهارب عندما يتعلق الأمر بالتسوق. كان الظلام قد حل بالفعل عندما انتهت أخيرا. بعد تناول بعض الرامين لتناول العشاء ، أعادها تشانغ هنغ إلى نزلها. بمجرد أن أصبحت آمنة ، عاد إلى مسكنه.

“أنا آسفة. أشعر بالرغبة في تناول بعض شاي الحليب. هل ترغب في المجيء معي؟”

فجأة ، توقفت شين شيشي مؤقتا عندما لاحظت تشانغ هنغ يسير نحوها. حاول الشاب السخرية من تشانغ هنغ عن طريق تصويب حاجبيه ، فقط ليقابله عبوس شين شي شي. خلال التجمع الأخير ، كان من المفترض أن يصطحب الشاب شين شيشي في مكان بعيد عن المطعم. لم تعتقد أبدا أنه سيقود سيارته بالفعل على طول الطريق إلى هناك ويأخذ زمام المبادرة لفتح الباب لها.

استطاع تشانغ هنغ أن يرى أن شين شيشي كانت بالتأكيد في مزاج سيئ لذلك لم يرفض عرضها. خرج كلاهما من الجامعة إلى كوكو ، وهو متجر شاي بالحليب بالقرب من محطة الحافلات. اشترت شين شيشي كوبين من شاي الحليب وسلم واحدا بسكر أقل إلى تشانغ هنغ.

“وانغ يو. أعتقد أننا يجب أن نحاول أن نهدأ الليلة. دعنا نكتشف طريقة أخرى للتعامل مع هذه المسألة”.

“أعتقد أنك تغيرت كثيرا.”

“لا يمكن اعتبار هذا خطرا. سنبقى بالقرب منها ونقفز إذا حدث أي شيء. سأضمن سلامتها شخصيا”.

كان كلاهما مجرد معارف ، ولم تكن شين شيشي تعرف الكثير عن تشانغ هنغ. لذلك ، توصلت إلى بيان عشوائي وسرعان ما نقلت المحادثة إلى الشاب الذي كانت معه.

“دعونا ننهي الأمر هنا الليلة” ، قالت شين شيشي للشاب.

“وانغ يو. لقد تعرفت عليه من منظمة خيرية»، قالت شين شيشي بينما كانت تزرع قشة في كوبها.

“لقد سمعت عنهم في فصل علم الأحياء في المدرسة الثانوية.”

“منظمة خيرية؟”

“هذه الكائنات تجلب آثارا كارثية على نظامنا البيئي. فهي لا تؤثر على الاقتصاد فحسب ، بل ستؤدي في النهاية إلى انقراض جميع أشكال الحياة على هذا الكوكب. نعتقد أن بقاء البشر ذاته قد يكون مهددا معهم. بلدنا هو مثال جيد على الضرر الذي يمكن أن تسببه هذه الكائنات خارج كوكب الأرض. على الرغم من أن الحكومة تحاول حل المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد ، إلا أن القوى العاملة تفتقر بشدة ، وهذا هو السبب في أن منظمات مثل منظمتنا تقدم المساعدة لهم. عادة ما يقوم السكان بإبلاغنا بأي مشاهدات ، أو يستفسرون عنها عبر الإنترنت. عندما يكون لدينا ما يكفي من المعلومات، سنسافر إلى المواقع المتضررة ونوفر لهم خدمة تحديد الهوية المجانية”.

“نعم ، لكن كل ما نفعله يبدو أنه لا يحظى بشعبية هنا. نحن متخصصون في دراسة والتعامل مع الكائنات الفضائية التي تغزو البلاد. أنت تعرف عنهم ، أليس كذلك؟

بعد فترة ، رأى تشانغ هنغ وجها مألوفا تحت مصباح الشارع. كانت شين شيشي. لم يرها بعد عشاءهما غير السار منذ وقت ليس ببعيد ، وكانت آخر ذكرياته عنها عندما ركبت سيارة مرسيدس سوداء. قادمة من عائلة ثرية ، لم تكن بحاجة إلى العمل في الجامعة خلال فترات الراحة ، لذلك فوجئ تشانغ هنغ بأنها لا تزال حول الحرم الجامعي. كان يقف إلى جانبها الشاب الذي اصطحبها فى سيارة مرسيدس. يبدو أنهم كانوا في جدال ساخن.

“لقد سمعت عنهم في فصل علم الأحياء في المدرسة الثانوية.”

“دعونا ننهي الأمر هنا الليلة” ، قالت شين شيشي للشاب.

“هذه الكائنات تجلب آثارا كارثية على نظامنا البيئي. فهي لا تؤثر على الاقتصاد فحسب ، بل ستؤدي في النهاية إلى انقراض جميع أشكال الحياة على هذا الكوكب. نعتقد أن بقاء البشر ذاته قد يكون مهددا معهم. بلدنا هو مثال جيد على الضرر الذي يمكن أن تسببه هذه الكائنات خارج كوكب الأرض. على الرغم من أن الحكومة تحاول حل المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد ، إلا أن القوى العاملة تفتقر بشدة ، وهذا هو السبب في أن منظمات مثل منظمتنا تقدم المساعدة لهم. عادة ما يقوم السكان بإبلاغنا بأي مشاهدات ، أو يستفسرون عنها عبر الإنترنت. عندما يكون لدينا ما يكفي من المعلومات، سنسافر إلى المواقع المتضررة ونوفر لهم خدمة تحديد الهوية المجانية”.

“يبدو أنك تفعل شيئا ذا مغزى كبير.”

“يبدو أنك تفعل شيئا ذا مغزى كبير.”

“أعتقد أنك تغيرت كثيرا.”

كل ما قالته شين شيشي لتشانغ هنغ شرحت حجتها مع وانغ يو. ومع ذلك ، لا تزال تحتفظ بالكثير من التفاصيل عنه ، مثل نوع الكائنات الفضائية التي كانوا يتعاملون معها أو لماذا تكون حياة أي شخص معرضة للخطر من التعامل معهم. كان هناك أيضا احتمال أن تشانغ هنغ لم يسمع أيا منها ، مع الأخذ في الاعتبار أنه كانت هناك مسافة بينهما في وقت سابق. ومع ذلك ، لم ترغب شين شيشي في الخوض في الموضوع أكثر ، وعدم الرغبة في الانغماس فيه بعد شرحها الموجز.

____________________

“حسنا. سأرسل لك رسالة وي شات لاحقا.”

Cobra

“وانغ يو. أعتقد أننا يجب أن نحاول أن نهدأ الليلة. دعنا نكتشف طريقة أخرى للتعامل مع هذه المسألة”.

“وانغ يو. لقد تعرفت عليه من منظمة خيرية»، قالت شين شيشي بينما كانت تزرع قشة في كوبها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط