نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

80Years Of Signing-In At The Cold Palace, I Am Unrivalled 25

الليل قادم ...

الليل قادم ...

.

في ذلك الوقت ، لم يكلف لين جيوفينغ نفسه عناء استكشاف المنطقة الواقعة أسفل القصر لأنه لا يزال لديه أماكن كافية لتسجيل الدخول منها. لكنه الآن يريد استكشاف ما تحت الأرض.

..

قفزت المجموعة على الفور من فوق الجدار ودخلت القصر البارد.

على الرغم من أن القصر البارد كان كبيرًا ، فقد زار لين جيوفينغ بالفعل جميع الأماكن التي يمكن أن يستخدمها لتسجيل الدخول.

رحبت أسرة يوهوا الإلهية بإمبراطور جديد ، ورحب العالم أيضًا بفترة من الاستقرار.

“أعلم أنك اخترقت عالم حكيم القتال. لكن مع ذلك ، لا تفعل أي شيء متهور “. حذر الشيخ جثة الجزار.

لمدة خمس سنوات ، واصل لين تيانيوان ، الإمبراطور مينغ ، إصلاح الإمبراطور يوان.

لكنه لم يستطع اختراق عنق الزجاجة.

عمل بجد لتسوية عمليات ضم الأراضي وقمع العائلات الأرستقراطية واستقبال اللاجئين. بشكل عام ، كان هذا استمرارًا لمُثُل الإمبراطور يوان.

تماشياً مع توقعات لين جيوفينغ ، في كل مرة جاء فيها داتشون إلى القصر البارد للإبلاغ في السنوات الخمس الماضية ، لم يقل أي شيء عن أي أحداث كبرى حدثت في العالم الخارجي.

بالإضافة إلى ذلك ، قام بتنظيف شامل للأراضي التي احتلها التوابع التسعة سابقًا.

“بما أنك تعرف ذلك ، هل ما زلت تعتقد أنني شديد الحذر؟” سأل الشيخ جثة.

كما أطلق حملة مطاردة للمتمردين الذين تربطهم صلات وثيقة بالأتباع.

ارتدى لين جيوفينج ، الذي كان في فناء منزله ، نظرة غريبة على وجهه.

بمرور الوقت ، تم حل المشاكل المستمرة التي ابتليت بها أسرة يوهوا الإلهية لمئات السنين من قبل لين تيانيوان.

“أنا أعرف. هذه هي العاصمة الإمبراطورية. بالنسبة لـ الحكيم القتالي ، هذا هو أخطر مكان في العالم. لا أريد أن أقتل بسيف يطير في السماء من العدم. سأكون حذرا للغاية “. وافق الجزار بشكل حاسم.(??ههه)

أشادت الأسرة الحاكمة والجمهور بعمله العظيم.

أصبح لين تيانيوان ، الإمبراطور الثاني يوان ، مخمورا بشؤون الدولة.

لكن لين تيانيوان لم ينجرف ، كان يعلم أن هذا لم يكن عمله الخاص.

كان فقط مسؤولاً عن ربط الأطراف السائبة وتنظيف ساحة المعركة.

“لا مزيد من المشاهدة.”

لقد تم بالفعل حل المشاكل الحقيقية من قبل عمه في القصر البارد.

الرجل القوي الملقب بالجزار ، الذي كانت ذراعيه مطويتان أمام صدره هز رأسه وقال: “لا أعرف ما الذي تنظر إليه. لكنني أعلم أنه بغض النظر عن مدى نظرك ، فلن تكون قادرًا على الحصول على الكنز الموجود في بقايا طائفة مطاردة الجثث “.

بعد خمس سنوات من توليه العرش ، كان منشغلاً بشؤون الدولة لدرجة أنه لم يتمكن من رؤية عمه.

“الشيخ جثة ، لقد كنت تبحث لأكثر من ثلاثة أيام الآن. هل رأيت أي شيء؟ ” سأل رجل قوي وراء الشيخ جثة بلا حول ولا قوة.

بالطبع ، كان جزءًا من السبب هو أن لين جيوفينغ لم يرغب في أن يتم إزعاجه.

لم يكن لين جيوفينج شابًا. كان بالفعل في الأربعينيات من عمره ، حوالي الخمسين.

من ناحية أخرى ، لم يجرؤ لين تيانيوان على التراخي. كان يخشى أن يخذل والده.

الرجل القوي الملقب بالجزار ، الذي كانت ذراعيه مطويتان أمام صدره هز رأسه وقال: “لا أعرف ما الذي تنظر إليه. لكنني أعلم أنه بغض النظر عن مدى نظرك ، فلن تكون قادرًا على الحصول على الكنز الموجود في بقايا طائفة مطاردة الجثث “.

أصبح لين تيانيوان ، الإمبراطور الثاني يوان ، مخمورا بشؤون الدولة.

أشادت الأسرة الحاكمة والجمهور بعمله العظيم.

كان يوافق باستمرار على الوثائق التي يراجعها ليل نهار.

كانوا يرتدون ملابس قديمة جدا. لقد بدوا في غير مكانهم تمامًا مع اتجاه الموضة الحالي. يبدو أن ملابسهم تعود إلى مئات السنين.

لم يجرؤ على التراخي – ولو للحظة.

كما أطلق حملة مطاردة للمتمردين الذين تربطهم صلات وثيقة بالأتباع.

اليوم ، استلقى لين جوفينج على سرير اليشم الصقيع ، وهو يتنهد.

القصر البارد.

“إذن ما الذي تعلمته بعد هذه الأيام الثلاثة من المشاهدة؟” سأل الجزار.

لمدة خمس سنوات ، لم يتغير مظهر لين جيوفينغ على الإطلاق.

تحرك الجثة والجزار بسرعة إلى حد ما بعد حلول الظلام.

ومع ذلك ، أصبحت هالته أكثر عمقًا و أكثر أثيرية.

لم يجرؤ أحد على التضحية بنفسه أولاً وأن يصبح نقطة انطلاق لشخص آخر.

أولئك الذين رأوه سيفهمون ما يعنيه أن يصبح المرء جميلًا مثل اليشم.

شعر بالاكتمال.

لا يزال سيف لين جوفينج يلمع مثل قوس قزح طوال هذا الوقت.

هز الشيخ جثة رأسه.

في السنوات الخمس الماضية ، لم يغادر لين جيوفينغ القصر البارد أبدًا.

لم يأت أحد للسكن في المكان أو تحديدها.

لقد فهم تقنية ترقيع السماء وكان يعمل باستمرار على تحسين نفسه.

سأل الجزار بفضول وهو ينظر إلى القصر الضخم.

قدر لين جيوفينج أن العالم الخارجي سيكون مسالمًا لبعض الوقت.

“من المؤسف. لقد كنت أقوم بتنمية تقنية ترقيع السماء لمدة خمس سنوات. هذه التقنية السرية عميقة ، وقد حسنت جسدي وأصلحت بعضا من مشكلاتي السابقة. لكنني ما زلت لم أخترق الخطوة الثانية من عالم الحكيم القتالي “.

بدت تلك الرحلة التي قام بها مؤثرة إلى حد ما.

لكنه لم يستطع اختراق عنق الزجاجة.

قبل أن يفعل الناس الطموحون أي شيء ، كان عليهم التفكير فيما إذا كان بإمكانهم تحمل هذا السيف من العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.

لكن الآن ، كان لا يزال شابًا ومستقرًا نسبيًا عقليًا.

ومن ثم ، على الرغم من أن التيار كان مضطربًا تحت ذلك كان هناك بحر هادئ.

أمسك الشيخ جثة الجزار وأوقفه بنظرة جدية.

لم يجرؤ أحد على التضحية بنفسه أولاً وأن يصبح نقطة انطلاق لشخص آخر.

كان يوافق باستمرار على الوثائق التي يراجعها ليل نهار.

تماشياً مع توقعات لين جيوفينغ ، في كل مرة جاء فيها داتشون إلى القصر البارد للإبلاغ في السنوات الخمس الماضية ، لم يقل أي شيء عن أي أحداث كبرى حدثت في العالم الخارجي.

..

فكل ما يتكلم عنه هو أمور تافهة.

“بالطبع ، من لايعرف؟ هناك سيف واحد لا يمكن التنبؤ به مخبأ في العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإله. قال الجزار عاجزًا: “لكننا هنا للبحث عن الكنوز الموجودة في بقايا طائفة مطاردة الجثث، وليس للقتال”.

على سبيل المثال ، تزوج داتشون و إمرأة ورُزقا بطفل. تمت ترقيته أيضًا.

على سبيل المثال ، تزوج داتشون و إمرأة ورُزقا بطفل. تمت ترقيته أيضًا.

لين جيوفينج استمع إلى داتشون بهدوء وهو يتحدث.

كان داتشون هو مصدره الوحيد عندما يتعلق الأمر بأخبار العالم الخارجي.

تحرك الجثة والجزار بسرعة إلى حد ما بعد حلول الظلام.

اليوم ، استلقى لين جوفينج على سرير اليشم الصقيع ، وهو يتنهد.

بعد اجتياز تحقيق حراس المدينة ، تمكنوا أخيرًا من دخول العاصمة الإمبراطورية.

“من المؤسف. لقد كنت أقوم بتنمية تقنية ترقيع السماء لمدة خمس سنوات. هذه التقنية السرية عميقة ، وقد حسنت جسدي وأصلحت بعضا من مشكلاتي السابقة. لكنني ما زلت لم أخترق الخطوة الثانية من عالم الحكيم القتالي “.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) القصر البارد.

الخطوة الأولى في عالم الحكيم القتالي ، هي البصيرة العميقة.

لقد تم بالفعل حل المشاكل الحقيقية من قبل عمه في القصر البارد.

الخطوة الثانية في عالم الحكيم القتالي ، هي معرفة الحياة.

وقف على قمة القمة.

الخطوة الثالثة في عالم الحكيم القتالي، هي قفزة الأسماك.

لكن لين جيوفينج لم يكن يعرف ما ينقصه.

الخطوة الرابعة في عالم الحكيم القتالي، هي الحكيم العظيم.

قبل أن يفعل الناس الطموحون أي شيء ، كان عليهم التفكير فيما إذا كان بإمكانهم تحمل هذا السيف من العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.

كان لين جيوفينغ في ذروة الخطوة الأولى من عالم الحكيم القتالي.

الخطوة الأولى في عالم الحكيم القتالي ، هي البصيرة العميقة.

وقف على قمة القمة.

من ناحية أخرى ، لم يجرؤ لين تيانيوان على التراخي. كان يخشى أن يخذل والده.

لقد فهم بالفعل التفاصيل الدقيقة لفنون الدفاع عن النفس ، وكان حاليًا يتطلع إلى عظمة العالم.

قامت تقنية ترقيع السماء بتصحيح بعض المشكلات السابقة التي كان لين جوفينج يعاني منها.

قامت تقنية ترقيع السماء بتصحيح بعض المشكلات السابقة التي كان لين جوفينج يعاني منها.

قال لين جيوفينج للأسف ، “لقد أصبح تحقيق اختراق في زراعتي أمرًا صعبًا للغاية منذ أن دخلت عالم الحكيم القتالي. لم تعد بالسرعة التي كانت عليها من قبل “.

شعر بالاكتمال.

خارج العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية ، كانت مجموعة من الناس تنظر إلى العاصمة الإمبراطورية من قمة تل بعيد.

لكنه لم يستطع اختراق عنق الزجاجة.

“جزار ، هل تعرف ما أنظر إليه؟” سأل الشيخ جثة دون أن يستدير.

يبدو أنه كان يفتقر إلى شيء ما.

لكنه أراد الآن استكشافها.

لكن لين جيوفينج لم يكن يعرف ما ينقصه.

كان فقط مسؤولاً عن ربط الأطراف السائبة وتنظيف ساحة المعركة.

قال لين جيوفينج للأسف ، “لقد أصبح تحقيق اختراق في زراعتي أمرًا صعبًا للغاية منذ أن دخلت عالم الحكيم القتالي. لم تعد بالسرعة التي كانت عليها من قبل “.

“إذن ، هل ستستمر في البحث؟” حدق الجزار عاجزًا في الشيخ جثة.

رغم أنه كان محبطًا بعض الشيء ، إلا أنه لم ينفد صبره.

كان فقط مسؤولاً عن ربط الأطراف السائبة وتنظيف ساحة المعركة.

إذا كانت خمس سنوات غير كافية ، فإنه سيقضي خمس سنوات أخرى.

ومن ثم ، قرر لين جيوفينغ البدء في استكشاف المنطقة الواقعة تحت الأرض في القصر البارد.

لم يكن لين جيوفينج شابًا. كان بالفعل في الأربعينيات من عمره ، حوالي الخمسين.

“بالطبع ، من لايعرف؟ هناك سيف واحد لا يمكن التنبؤ به مخبأ في العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإله. قال الجزار عاجزًا: “لكننا هنا للبحث عن الكنوز الموجودة في بقايا طائفة مطاردة الجثث، وليس للقتال”.

في حياته السابقة ، كان من الممكن أن يكون بالفعل رجلاً في منتصف العمر متضررًا.

كان القائد رجلا مسنا ذو بشرة داكنة وجافة ويداه تشبهان مخالب الدجاج.

لكن الآن ، كان لا يزال شابًا ومستقرًا نسبيًا عقليًا.

أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل

واصل تسجيل الدخول بسلام.

“الشيخ جثة ، لقد كنت تبحث لأكثر من ثلاثة أيام الآن. هل رأيت أي شيء؟ ” سأل رجل قوي وراء الشيخ جثة بلا حول ولا قوة.

على الرغم من أن القصر البارد كان كبيرًا ، فقد زار لين جيوفينغ بالفعل جميع الأماكن التي يمكن أن يستخدمها لتسجيل الدخول.

خارج العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية ، كانت مجموعة من الناس تنظر إلى العاصمة الإمبراطورية من قمة تل بعيد.

ومن ثم ، قرر لين جيوفينغ البدء في استكشاف المنطقة الواقعة تحت الأرض في القصر البارد.

“بما أنك تعرف ذلك ، هل ما زلت تعتقد أنني شديد الحذر؟” سأل الشيخ جثة.

يجب أن يكون هناك عدة طبقات من المساحات تحت القصر كبيرة الحجم.

الخطوة الرابعة في عالم الحكيم القتالي، هي الحكيم العظيم.

في ذلك الوقت ، لم يكلف لين جيوفينغ نفسه عناء استكشاف المنطقة الواقعة أسفل القصر لأنه لا يزال لديه أماكن كافية لتسجيل الدخول منها. لكنه الآن يريد استكشاف ما تحت الأرض.

الخطوة الثانية في عالم الحكيم القتالي ، هي معرفة الحياة.

لكنه أراد الآن استكشافها.

لقد فهم تقنية ترقيع السماء وكان يعمل باستمرار على تحسين نفسه.

رحبت أسرة يوهوا الإلهية بإمبراطور جديد ، ورحب العالم أيضًا بفترة من الاستقرار.

خارج العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية ، كانت مجموعة من الناس تنظر إلى العاصمة الإمبراطورية من قمة تل بعيد.

لين جيوفينج استمع إلى داتشون بهدوء وهو يتحدث.

كانوا يرتدون ملابس قديمة جدا. لقد بدوا في غير مكانهم تمامًا مع اتجاه الموضة الحالي. يبدو أن ملابسهم تعود إلى مئات السنين.

الخطوة الرابعة في عالم الحكيم القتالي، هي الحكيم العظيم.

كان القائد رجلا مسنا ذو بشرة داكنة وجافة ويداه تشبهان مخالب الدجاج.

أولئك الذين رأوه سيفهمون ما يعنيه أن يصبح المرء جميلًا مثل اليشم.

كان ينظر إلى العاصمة الإمبراطورية.

“بقايا طائفة مطاردة الجثث هنا.”

“الشيخ جثة ، لقد كنت تبحث لأكثر من ثلاثة أيام الآن. هل رأيت أي شيء؟ ” سأل رجل قوي وراء الشيخ جثة بلا حول ولا قوة.

اليوم ، استلقى لين جوفينج على سرير اليشم الصقيع ، وهو يتنهد.

“جزار ، هل تعرف ما أنظر إليه؟” سأل الشيخ جثة دون أن يستدير.

“مرحبًا ، هناك فناء به بعض الأضواء هنا.”

الرجل القوي الملقب بالجزار ، الذي كانت ذراعيه مطويتان أمام صدره هز رأسه وقال: “لا أعرف ما الذي تنظر إليه. لكنني أعلم أنه بغض النظر عن مدى نظرك ، فلن تكون قادرًا على الحصول على الكنز الموجود في بقايا طائفة مطاردة الجثث “.

لكن لين تيانيوان لم ينجرف ، كان يعلم أن هذا لم يكن عمله الخاص.

أومأ الآخرون برأسهم واتفقوا مع الجزار.

الخطوة الأولى في عالم الحكيم القتالي ، هي البصيرة العميقة.

كان هؤلاء الأشخاص أعضاء في طائفة مطاردة الجثث. لقد كانوا مختبئين لسنوات عديدة.

“أعلم أنك اخترقت عالم حكيم القتال. لكن مع ذلك ، لا تفعل أي شيء متهور “. حذر الشيخ جثة الجزار.

كان الشيخ جثة قائد المجموعة. بدلاً من أن يقودهم إلى العاصمة الإمبراطورية ، بقي في الغابة العميقة ولم ينظر إلا إلى العاصمة الإمبراطورية من مسافة بعيدة مما جعل الجزار غير سعيد.

“السيف الواحد (ألا يذكركم إسمه بشخص من رواية حيو الملك? ) أخفى نفسه بشكل جيد. لا أستطيع أن أرى شيئا.”

“هل تعلمون جميعًا عن هذا السيف الواحد في العاصمة الإمبراطورية؟” الشيخ جثة سخر.

“مرحبًا ، هناك فناء به بعض الأضواء هنا.”

“بالطبع ، من لايعرف؟ هناك سيف واحد لا يمكن التنبؤ به مخبأ في العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإله. قال الجزار عاجزًا: “لكننا هنا للبحث عن الكنوز الموجودة في بقايا طائفة مطاردة الجثث، وليس للقتال”.

يبدو أنه كان يفتقر إلى شيء ما.

كان يعتقد أن الشيخ جثة كان حذرا للغاية.

في الواقع ، كانت بعض أجزاء الجدار الخارجي تتقشر بالفعل ، كاشفة عن الطوب الأحمر بالداخل.

لكنه لم يكن يتوقع أنه سيصبح خجولًا للغاية بعد الاختباء لمئات السنين.

“لا شيئ.”

“بما أنك تعرف ذلك ، هل ما زلت تعتقد أنني شديد الحذر؟” سأل الشيخ جثة.

لكن الآن ، كان لا يزال شابًا ومستقرًا نسبيًا عقليًا.

“إذن ما الذي تعلمته بعد هذه الأيام الثلاثة من المشاهدة؟” سأل الجزار.

“لا شيئ.”

على سبيل المثال ، تزوج داتشون و إمرأة ورُزقا بطفل. تمت ترقيته أيضًا.

هز الشيخ جثة رأسه.

واصل تسجيل الدخول بسلام.

“السيف الواحد (ألا يذكركم إسمه بشخص من رواية حيو الملك? ) أخفى نفسه بشكل جيد. لا أستطيع أن أرى شيئا.”

..

“إذن ، هل ستستمر في البحث؟” حدق الجزار عاجزًا في الشيخ جثة.

لا يزال سيف لين جوفينج يلمع مثل قوس قزح طوال هذا الوقت.

“لا مزيد من المشاهدة.”

“دعونا ندخل العاصمة الإمبراطورية …”

كان القصر البارد كبيرًا ، لكنه كان مهجوراً.

“لكن تذكر. لا تسبب مشاكل ولا تكشف عن هالاتكم “.

لقد فهم تقنية ترقيع السماء وكان يعمل باستمرار على تحسين نفسه.

“خاصة أنت ، جزار …”

قدر لين جيوفينج أن العالم الخارجي سيكون مسالمًا لبعض الوقت.

“أعلم أنك اخترقت عالم حكيم القتال. لكن مع ذلك ، لا تفعل أي شيء متهور “. حذر الشيخ جثة الجزار.

ومع ذلك ، أصبحت هالته أكثر عمقًا و أكثر أثيرية.

“أنا أعرف. هذه هي العاصمة الإمبراطورية. بالنسبة لـ الحكيم القتالي ، هذا هو أخطر مكان في العالم. لا أريد أن أقتل بسيف يطير في السماء من العدم. سأكون حذرا للغاية “. وافق الجزار بشكل حاسم.(??ههه)

عمل بجد لتسوية عمليات ضم الأراضي وقمع العائلات الأرستقراطية واستقبال اللاجئين. بشكل عام ، كان هذا استمرارًا لمُثُل الإمبراطور يوان.

بالنظر إلى الجزار الجاد ، لم يقل الشيخ جثة أي شيء بعد ءالك.

لكن لين جيوفينج لم يكن يعرف ما ينقصه.

لوح بيده. دعونا نذهب إلى العاصمة الإمبراطورية الآن.الشمس علي وشك أن تغيب ، لذلك دعونا نستغل الليل للبحث عن الكنز “.

.

شعر الجزار بسعادة غامرة. تبع على الفور الشيخ جثة إلى العاصمة الإمبراطورية.

كان ينظر إلى العاصمة الإمبراطورية.

بعد اجتياز تحقيق حراس المدينة ، تمكنوا أخيرًا من دخول العاصمة الإمبراطورية.

كان فقط مسؤولاً عن ربط الأطراف السائبة وتنظيف ساحة المعركة.

كانوا يحومون حول القصر البارد ، ينتظرون بصبر حلول الظلام.

أومأ الآخرون برأسهم واتفقوا مع الجزار.

“هذا القصر كبير جدا ، لماذا هو مهجور؟”

لكن لين تيانيوان لم ينجرف ، كان يعلم أن هذا لم يكن عمله الخاص.

سأل الجزار بفضول وهو ينظر إلى القصر الضخم.

كان القصر البارد كبيرًا ، لكنه كان مهجوراً.

بالنظر إلى الجزار الجاد ، لم يقل الشيخ جثة أي شيء بعد ءالك.

لم يأت أحد للسكن في المكان أو تحديدها.

“جزار ، هل تعرف ما أنظر إليه؟” سأل الشيخ جثة دون أن يستدير.

في الواقع ، كانت بعض أجزاء الجدار الخارجي تتقشر بالفعل ، كاشفة عن الطوب الأحمر بالداخل.

إستمتعوا ~

“هذا مكان يأتى فيه فقط الخاسرون من النضال الملكي لسلالة يوهوا الإلهية. هل تعتقد أن أي شخص يريد المجيء طوعا إلى هنا؟ ” سأل الشيخ جثة بهدوء.

يجب أن يكون هناك عدة طبقات من المساحات تحت القصر كبيرة الحجم.

جاء الليل وأظلم العالم.

لم يكن لين جيوفينج شابًا. كان بالفعل في الأربعينيات من عمره ، حوالي الخمسين.

تحرك الجثة والجزار بسرعة إلى حد ما بعد حلول الظلام.

“جزار ، هل تعرف ما أنظر إليه؟” سأل الشيخ جثة دون أن يستدير.

“بقايا طائفة مطاردة الجثث هنا.”

بالنظر إلى الجزار الجاد ، لم يقل الشيخ جثة أي شيء بعد ءالك.

“الجميع ، كونوا على أصابع قدميكم. “لا تتصرفوا بتهور” ، قال الشيخ جثة.

لوح بيده. دعونا نذهب إلى العاصمة الإمبراطورية الآن.الشمس علي وشك أن تغيب ، لذلك دعونا نستغل الليل للبحث عن الكنز “.

قفزت المجموعة على الفور من فوق الجدار ودخلت القصر البارد.

ساروا في عمق القصر البارد.

“مرحبًا ، هناك فناء به بعض الأضواء هنا.”

“لكن تذكر. لا تسبب مشاكل ولا تكشف عن هالاتكم “.

وجد الجزار فناء لين جيوفينج وأراد إلقاء نظرة.

“دعونا ندخل العاصمة الإمبراطورية …”

”لا تذهب هناك. لقد أجريت بحثي. هناك ولي للعهد المخلوع وهو أيضًا شقيق الإمبراطور يوان يعيش في هذا القصر البارد. لقد كان هنا منذ عقود. لا بد أنه أصيب بالجنون بالفعل. دعونا نواصل بحثنا ، لا تستفزوه “.

أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل

أمسك الشيخ جثة الجزار وأوقفه بنظرة جدية.

أولئك الذين رأوه سيفهمون ما يعنيه أن يصبح المرء جميلًا مثل اليشم.

الجزار يمكنه أن يستسلم فقط

كان داتشون هو مصدره الوحيد عندما يتعلق الأمر بأخبار العالم الخارجي.

ساروا في عمق القصر البارد.

كان يعتقد أن الشيخ جثة كان حذرا للغاية.

ارتدى لين جيوفينج ، الذي كان في فناء منزله ، نظرة غريبة على وجهه.

لم يجرؤ أحد على التضحية بنفسه أولاً وأن يصبح نقطة انطلاق لشخص آخر.

هل كان هناك في الواقع لصوص يتسللون إلى هذا القصر البارد المهجور؟

ومع ذلك ، أصبحت هالته أكثر عمقًا و أكثر أثيرية.

بل قالوا إنه أصيب بالجنون؟

كان فقط مسؤولاً عن ربط الأطراف السائبة وتنظيف ساحة المعركة.

.

إذا كانت خمس سنوات غير كافية ، فإنه سيقضي خمس سنوات أخرى.

..

شعر بالاكتمال.

في حياته السابقة ، كان من الممكن أن يكون بالفعل رجلاً في منتصف العمر متضررًا.

أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل

أومأ الآخرون برأسهم واتفقوا مع الجزار.

إستمتعوا ~

لكن لين جيوفينج لم يكن يعرف ما ينقصه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط