نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

80Years Of Signing-In At The Cold Palace, I Am Unrivalled 39

الوصول إلي جيانغنان

الوصول إلي جيانغنان

.

..

كان بيهاي عجوز ممتلئ الجسم.

مد بيهاي يده وقال بحزم ، “أنا ذاهب إلى معبد شاولين!”

أخذ لين تيانيوان اللوحتين وعاد إلى المدينة المحرمة.

بعد مغادرتهم المدينة المحرمة ، بدأت أسرة يوهوا الإلهية في نشر هذه المسألة.

كان هناك لوحتان في قاعة المجلس.

سأكتب لكم المرسوم الإمبراطوري الآن. كل واحد منكم سيذهب إلى إحدى الطوائف البوذية “.

تم طي اللوحتين. على الرغم من أن لين تيانيوان لم يعتقد أن اللوحتين يمكن أن تحل المشكلة التي كان يواجهها حول الطوائف البوذية ، إلا أنه لم يجرؤ على فتحهما.

ما زال يستمع إلى لين جيوفينج. 1فكر لين تيانيوان لفترة قبل أن يأمر.

أصيب الرجلان بالصدمة.

“اتصل بـ كانغشان و بيهاي هنا.”

تحولت التعبيرات على وجهيهما على الفور إلى جدية.

غادر الخصي على الفور للبحث عنهم.

أخذ لين تيانيوان اللوحتين وعاد إلى المدينة المحرمة.

كان كانغشان وبيهاي زوجًا من الإخوة.

شعر لين تيانيوان بسعادة غامرة كما قال على عجل. “لا تقلق ، سأخبر العالم بهذا الأمر ، لذلك سيعرف الجميع أنك ذاهب إلى جيانغنان بالمرسوم الإمبراطوري.”

كانوا مزارعين غير منتسبين ، ومع ذلك ، كانوا موهوبين للغاية.

العاصمة الإمبراطورية ، القصر البارد!

بعد فترة وجيزة من تعافي الطاقة الروحية للعالم ، اقتحموا عالم الحكيم القتالي.

“هل هذا الكبير من عشر سنوات مضت؟” سأل كانغشان في الإثارة.

مع تمرد اللورد تايبينج ، شعر لين تيانيوان بإحساس كبير بالأزمة وبدأ في تجنيد هؤلاء المزارعين غير المنتسبين.

هل كان هناك أي شخص لا يعرف ما حدث بين الطوائف البوذية والإمبراطور مينغ من أسرة يوهوا الإلهية؟

جاء الاثنان ، وكانا يعملان لدى لين تيانيوان منذ ذلك الحين.

بدأ لين تيانيوان في كتابة المرسوم الإمبراطوري.

أعد لين تيانيوان الكثير من الموارد لهم ، وأخذ كل منهم ما يحتاج إليه.

كان بيهاي عجوز ممتلئ الجسم.

بعد فترة ، دخل رجلان عجوزان.

قال كانغشان: “يبدو أن الوضع قد تصاعد”. بدا مضطربا.

فقام كل منهم بقبضة يده وقال: “نحن نحيي جلالتك!”

وهكذا قال: “أنا لا أرسلك إلى هناك للتعامل مع الفصيلين القويين ، ولكن لكي تقرأ المرسوم الإمبراطوري. بعد أن تسلمها الفصيلان القويان ووافقا عليه ، لن تكون هناك حاجة للقتال “.

“آمل أن يتمكن اثنان منكم من الذهاب إلى جيانغنان.” قال لين تيانيوان.

فقط ما مدى قوة هذا الكبير الآن؟

نظر كانغشان وبيهاي إلى بعضهما البعض ، وكانا مترددين في إطاعة هذا الأمر.

مع تمرد اللورد تايبينج ، شعر لين تيانيوان بإحساس كبير بالأزمة وبدأ في تجنيد هؤلاء المزارعين غير المنتسبين.

“جلالة الملك ، ليس الأمر أننا غير مستعدين ، ولكن السبب هو أن معبد شاولين وشوانكونغ قويان للغاية. على الرغم من أننا إخوة مزارعون في عالم الحكيم القتالي ، إلا أننا ما زلنا في خطوة معرفة الحياة فقط … ”

جاء الاثنان ، وكانا يعملان لدى لين تيانيوان منذ ذلك الحين.

” نحن لسنا كافيين لمقاومة هاتين القوتين العظيمتين اللتين كانتا موجودتين منذ آلاف السنين ، “قال كانغشان بمرارة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ” نحن لسنا كافيين لمقاومة هاتين القوتين العظيمتين اللتين كانتا موجودتين منذ آلاف السنين ، “قال كانغشان بمرارة.

لم يكن يريد الذهاب إلى جيانغنان.

لم يعبروا عن أي آراء.

هل كان هناك أي شخص لا يعرف ما حدث بين الطوائف البوذية والإمبراطور مينغ من أسرة يوهوا الإلهية؟

ما كان هذا؟

إن مطالبتهم بالذهاب إلى منطقة جيانغنان في هذا الوقت سيكون بمثابة إرسالهم إلى وفاتهم ، أليس كذلك؟

كانوا دائما هكذا.

كانوا يعيشون حياة مريحة تحت قيادة لين تيانيوان وكانوا أيضًا على استعداد لأداء بعض المهام الخطرة بالنسبة له.

كان بيهاي عجوز ممتلئ الجسم.

لكن كان هناك فرق بين الخطر والموت المؤكد.

عرف لين تيانيوان ما كان يفكر فيه الرجلان.

لم يكن يريد الذهاب إلى جيانغنان.

وهكذا قال: “أنا لا أرسلك إلى هناك للتعامل مع الفصيلين القويين ، ولكن لكي تقرأ المرسوم الإمبراطوري. بعد أن تسلمها الفصيلان القويان ووافقا عليه ، لن تكون هناك حاجة للقتال “.

قد لا يتمكنون حتى من دخول بوابات كل من معبد شاولين و شوانكونغ.

لم يكن كانغشان وبيهاي مقتنعين.

كان من المقرر حملها وقراءتها من قبل حكماء القتال في معبد شاولين وشوانكونغ في جيانغنان.

إذا قبلت الطوائف البوذية المرسوم الإمبراطوري ، فلن يضطروا للقتال.

“اتصل بـ كانغشان و بيهاي هنا.”

لكن ماذا لو لم يوافقوا؟

مد بيهاي يده وقال بحزم ، “أنا ذاهب إلى معبد شاولين!”

كان بيهاي عجوز ممتلئ الجسم.

أخذ لين تيانيوان اللوحتين وعاد إلى المدينة المحرمة.

لقد كان صريحًا ولم يستطع أن يسأل ، “ماذا لو … ماذا لو لم يوافقوا؟”

كان معبد شوانكونغ متعجرفًا كما كان دائمًا.

التقط لين تيانيوان اللوحتين اللتين أعطاهما لين جوفينج وقال ، “لوحة واحدة لكل واحد منكم. إذا لم يوافقوا ، فاكشفوا اللوحات “.

كانت هاتان اللوحتان كافيتين لرعاية الفصيلين القويين اللذين توارثت تعاليمهما لآلاف السنين؟

يحدق كانغشان و بيهاي في اللوحة في يد لين تيانيوان بنظرات مريبة على وجوههم.

مد بيهاي يده وقال بحزم ، “أنا ذاهب إلى معبد شاولين!”

ما كان هذا؟

“نعم. سألته عن كيفية تهدئة المشكلة في جيانغنان. قال لي أن هذا كل ما علي فعله ولهذا طلبت منك أن تذهب “. قال لهم لين تيانيوان الحقيقة.

كانت هاتان اللوحتان كافيتين لرعاية الفصيلين القويين اللذين توارثت تعاليمهما لآلاف السنين؟

“من ماذا انت خائف؟”

على خلاف لين تيانيوان – لم يصدقوا ذلك.

التقط لين تيانيوان اللوحتين اللتين أعطاهما لين جوفينج وقال ، “لوحة واحدة لكل واحد منكم. إذا لم يوافقوا ، فاكشفوا اللوحات “.

لذلك ، ما زالوا يرفضون الموافقة.

لقد أرادوا معرفة كيفية تعامل هاتين الطائفتين البوذيتين مع رسل الإمبراطور مينغ وكيف سيتعاملون مع المراسيم الإمبراطورية التي كان من المقرر أن تصل.

“هاتان اللوحتان رسمهما ذلك الأقدم في العاصمة الإمبراطورية.”

كما تم فتح أبواب معبد شاولين ومعبد شوانكونغ ، مما سمح للاثنين بالدخول.

نظرًا لرفضهم الموافقة ، كان على لين تيانيوان أن يخبرهم بالحقيقة.

بمجرد أن تم نشر الخبر ، انتشر في جميع أنحاء الأرض كالنار في الهشيم.

نظر كانغشان و بيهاي إلى لين تيانيوان في مفاجأة.

.

“هل هذا الكبير من عشر سنوات مضت؟” سأل كانغشان في الإثارة.

بمجرد أن تم نشر الخبر ، انتشر في جميع أنحاء الأرض كالنار في الهشيم.

قبل عشر سنوات ، بينما كان العالم لا يزال في خضم تعافيه ، لم يكن كل من كانغشان وبيهاي من مزارعي عالم الحكيم في ذلك الوقت.

ظل معبد شاولين صامتًا كما لو أنه لم يسمع شيئًا.

لكنهم سمعوا عن ذلك القائد المخيف في العاصمة الإمبراطورية الذي قتل تسعة حكماء بضربة واحدة من السيف.

إستمتعوا ~

لقد مرت أكثر من عشر سنوات منذ ذلك الحين.

التقط لين تيانيوان اللوحتين اللتين أعطاهما لين جوفينج وقال ، “لوحة واحدة لكل واحد منكم. إذا لم يوافقوا ، فاكشفوا اللوحات “.

كلاهما كانا بالفعل من مزارعي عالم حكيم العسكر في خطوة معرفة الحياة.

شعر لين تيانيوان بسعادة غامرة كما قال على عجل. “لا تقلق ، سأخبر العالم بهذا الأمر ، لذلك سيعرف الجميع أنك ذاهب إلى جيانغنان بالمرسوم الإمبراطوري.”

فقط ما مدى قوة هذا الكبير الآن؟

نظرًا لرفضهم الموافقة ، كان على لين تيانيوان أن يخبرهم بالحقيقة.

قال كانغشان بحماس ، “هذا كبير قال ذلك حقًا؟”

“نعم. سألته عن كيفية تهدئة المشكلة في جيانغنان. قال لي أن هذا كل ما علي فعله ولهذا طلبت منك أن تذهب “. قال لهم لين تيانيوان الحقيقة.

كان كانغشان وبيهاي زوجًا من الإخوة.

إذا لم يقل الحقيقة ، فلن يكون لأحد ما يكفي من الغباء للذهاب.

وهكذا قال: “أنا لا أرسلك إلى هناك للتعامل مع الفصيلين القويين ، ولكن لكي تقرأ المرسوم الإمبراطوري. بعد أن تسلمها الفصيلان القويان ووافقا عليه ، لن تكون هناك حاجة للقتال “.

إذا أرسل أشخاصًا أقل قوة من هذين ، فسيكون ذلك عديم الفائدة.

لم يكن يريد الذهاب إلى جيانغنان.

قد لا يتمكنون حتى من دخول بوابات كل من معبد شاولين و شوانكونغ.

نظر كانغشان وبيهاي إلى بعضهما البعض قبل أن يهزوا برأسهم بفهم ضمني.

أعد لين تيانيوان الكثير من الموارد لهم ، وأخذ كل منهم ما يحتاج إليه.

قال كانغشان رسميًا: “جلالة الملك ، سنقبل هذه المهمة”.

إن مطالبتهم بالذهاب إلى منطقة جيانغنان في هذا الوقت سيكون بمثابة إرسالهم إلى وفاتهم ، أليس كذلك؟

شعر لين تيانيوان بسعادة غامرة كما قال على عجل. “لا تقلق ، سأخبر العالم بهذا الأمر ، لذلك سيعرف الجميع أنك ذاهب إلى جيانغنان بالمرسوم الإمبراطوري.”

“لدينا لوحات كبار السن. كل شيء سوف يكون على ما يرام.” ابتسم كانغشان وقال بثقة.

“يجب ألا تكون هناك مشاكل”.

اجتمع عدد لا يحصى من أحفاد الفصائل والطوائف القوية وحتى أحفاد العائلات الأرستقراطية ، فضلاً عن المزارعين البارزين غير المنتسبين ، في كل من معبد شاولين وشوانكونغ.

أومأ كانغشان وبيهاي بالموافقة.

شهد عدد لا يحصى من الناس وصولهم. كانت كل العيون عليهم.

من خلال إعلام العالم ، سيكون هناك ضمان إضافي لسلامتهم.

عرف لين تيانيوان ما كان يفكر فيه الرجلان.

“أيضًا ، لا تفتح هاتين اللوحتين قبل اللحظة المناسبة. ستضيع الأرواح ، لذلك يجب أن تتذكر “. ذكرهم لين تيانيوان.

كان الجميع يتطلع إلى وصول كانغشان وبيهاي.

كان هذا أيضًا تذكير لين جوفينج له.

إذا أرسل أشخاصًا أقل قوة من هذين ، فسيكون ذلك عديم الفائدة.

تحولت التعبيرات على وجهيهما على الفور إلى جدية.

شهد عدد لا يحصى من الناس وصولهم. كانت كل العيون عليهم.

“جلالة الملك ، اطمئن. قال الاثنان في نفس الوقت.

إذا قبلت الطوائف البوذية المرسوم الإمبراطوري ، فلن يضطروا للقتال.

سأكتب لكم المرسوم الإمبراطوري الآن. كل واحد منكم سيذهب إلى إحدى الطوائف البوذية “.

ولكن قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى جيانغنان ، انتشرت الأخبار بالفعل في جميع أنحاء جيانغنان.

بدأ لين تيانيوان في كتابة المرسوم الإمبراطوري.

فكر في الأمر لفترة ، وبنقرة واحدة من كمه ، كتب خطاب توبيخ صارم بينما تنفجر أفكاره مثل نافورة.

كان معبد شوانكونغ متعجرفًا كما كان دائمًا.

”خذها إلى جيانغنان. سأبلغ العالم على الفور. ”

أمسك كانغشان وبيهاي بالمرسوم الإمبراطوري بأيديهم ومع وجود لوحة لين جيوفينج في جيوبهم – خطوا بثبات على الدرج.

سلم لين تيانيوان المرسوم الإمبراطوري إليهم.

..

أحنى كانغشان وبيهاي رأسيهما وتراجعوا. مع المرسوم الإمبراطوري ولوحات لين جيوفينج في متناول اليد ، توجهوا إلى جيانغنان.

كانغشان جمع قبضتيه في وداع.

بعد مغادرتهم المدينة المحرمة ، بدأت أسرة يوهوا الإلهية في نشر هذه المسألة.

إذا أرسل أشخاصًا أقل قوة من هذين ، فسيكون ذلك عديم الفائدة.

كتب الإمبراطور مينغ – لين تيانيوان – مرسومين إمبراطوريين.

..

كان من المقرر حملها وقراءتها من قبل حكماء القتال في معبد شاولين وشوانكونغ في جيانغنان.

أصيب الرجلان بالصدمة.

كان العالم كله ينتظر هجوم لين تيانيوان المضاد – وفي انتظار هجوم سلالة يوهوا الإلهية المضاد.

“جلالة الملك ، اطمئن. قال الاثنان في نفس الوقت.

بمجرد أن تم نشر الخبر ، انتشر في جميع أنحاء الأرض كالنار في الهشيم.

غادر الخصي على الفور للبحث عنهم.

انتشر إلى جيانغنان أسرع من سرعة سفر كانغشان وبيهاي.

أغمض عينيه وهدأ عقله ، وشعر بالهدوء.

كانوا حكماء عسكريين وكانوا يتحركون بسرعة كبيرة.

نظرًا لرفضهم الموافقة ، كان على لين تيانيوان أن يخبرهم بالحقيقة.

ولكن قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى جيانغنان ، انتشرت الأخبار بالفعل في جميع أنحاء جيانغنان.

ما زال يستمع إلى لين جيوفينج. 1فكر لين تيانيوان لفترة قبل أن يأمر.

تلقى كل من معبد شاولين ومعبد شوانكونغ الأخبار.

عندما وصل كانغشان وبيهاي إلى جيانغنان ، كان ذلك بعد يومين.

ظل معبد شاولين صامتًا كما لو أنه لم يسمع شيئًا.

إذا أرسل أشخاصًا أقل قوة من هذين ، فسيكون ذلك عديم الفائدة.

لم يعبروا عن أي آراء.

أغمض عينيه وهدأ عقله ، وشعر بالهدوء.

لقد بنوا معابدهم الخاصة وتحت قيادتهم ، لن يتم هدم أي منهم.

كانوا مزارعين غير منتسبين ، ومع ذلك ، كانوا موهوبين للغاية.

على عكس معبد شاولين ، رحب سكان معبد شوانكونغ بالخبر.

لم يكن يريد الذهاب إلى جيانغنان.

“تعال إلى معبد شوانكونغ الخاص بي ، مع ثلاثة آلاف مشكلة ، وانس مشاكل العالم. سننقذ هذين الرسولين “.

لم يكن بالأمر الهين أن يكتسب لين جيوفينغ ثقته دون أن يقابله من قبل.

كان هذا تهديدا صارخا.

“من ماذا انت خائف؟”

كان معبد شوانكونغ متعجرفًا كما كان دائمًا.

ما كان هذا؟

كانوا رهبانًا ، لكنهم كانوا متعجرفين ومستبدين.

كانوا رهبانًا ، لكنهم كانوا متعجرفين ومستبدين.

كانوا دائما هكذا.

ولكن قبل أن يتمكنوا حتى من الوصول إلى جيانغنان ، انتشرت الأخبار بالفعل في جميع أنحاء جيانغنان.

عندما وصل كانغشان وبيهاي إلى جيانغنان ، كان ذلك بعد يومين.

قال لين جيوفينج: “ستعرفين في غضون يومين.”

في غضون يومين فقط ، انتشرت الشائعات في جيانغنان.

كان هذا أيضًا تذكير لين جوفينج له.

اجتمع عدد لا يحصى من أحفاد الفصائل والطوائف القوية وحتى أحفاد العائلات الأرستقراطية ، فضلاً عن المزارعين البارزين غير المنتسبين ، في كل من معبد شاولين وشوانكونغ.

لم يكن بالأمر الهين أن يكتسب لين جيوفينغ ثقته دون أن يقابله من قبل.

لقد أرادوا معرفة كيفية تعامل هاتين الطائفتين البوذيتين مع رسل الإمبراطور مينغ وكيف سيتعاملون مع المراسيم الإمبراطورية التي كان من المقرر أن تصل.

أخذ لين تيانيوان اللوحتين وعاد إلى المدينة المحرمة.

كان الحشد صاخبًا وحيويًا.

ظل معبد شاولين صامتًا كما لو أنه لم يسمع شيئًا.

كان الجميع يتطلع إلى وصول كانغشان وبيهاي.

في غضون يومين فقط ، انتشرت الشائعات في جيانغنان.

أصيب الرجلان بالصدمة.

كانوا مزارعين غير منتسبين ، ومع ذلك ، كانوا موهوبين للغاية.

قال كانغشان: “يبدو أن الوضع قد تصاعد”. بدا مضطربا.

إذا قبلت الطوائف البوذية المرسوم الإمبراطوري ، فلن يضطروا للقتال.

“من ماذا انت خائف؟”

كان بيهاي عجوز ممتلئ الجسم.

“لدينا اللوحات التي قدمها ذلك المسن. أعتقد أنهم سيتعملون درسا لن ينسوه”. وثق بيهاي في لين جيوفينج.

فقط ما مدى قوة هذا الكبير الآن؟

لم يكن بالأمر الهين أن يكتسب لين جيوفينغ ثقته دون أن يقابله من قبل.

نظر كانغشان وبيهاي إلى بعضهما البعض قبل أن يهزوا برأسهم بفهم ضمني.

“أنا أؤمن به أيضًا. نظرًا لأننا هنا بالفعل ، فلا يوجد سبب للتراجع “.

سأنزل فصل آخر قريبا بإذن الله

أخذ كانغشان نفسا عميقا وسأل ، “إلى أين أنت ذاهب؟”

“آمل أن يتمكن اثنان منكم من الذهاب إلى جيانغنان.” قال لين تيانيوان.

مد بيهاي يده وقال بحزم ، “أنا ذاهب إلى معبد شاولين!”

“يجب ألا تكون هناك مشاكل”.

“بعد ذلك ، سأذهب إلى معبد شوانكونغ. دعنا نفترق هنا! ”

..

كانغشان جمع قبضتيه في وداع.

كان هذا أيضًا تذكير لين جوفينج له.

“إعتني بنفسك!” قال بيهاي رسميا.

كان كانغشان وبيهاي زوجًا من الإخوة.

“لدينا لوحات كبار السن. كل شيء سوف يكون على ما يرام.” ابتسم كانغشان وقال بثقة.

“أنا أؤمن به أيضًا. نظرًا لأننا هنا بالفعل ، فلا يوجد سبب للتراجع “.

توجهوا إلى أماكن مختلفة ووصل كلاهما إلى سفح الجبال حيث كانت المعابد موجودة في نفس الوقت.

“من ماذا انت خائف؟”

شهد عدد لا يحصى من الناس وصولهم. كانت كل العيون عليهم.

لكن ماذا لو لم يوافقوا؟

كما تم فتح أبواب معبد شاولين ومعبد شوانكونغ ، مما سمح للاثنين بالدخول.

ومع ذلك ، ثابرت القطة الأبيضاء.

أمسك كانغشان وبيهاي بالمرسوم الإمبراطوري بأيديهم ومع وجود لوحة لين جيوفينج في جيوبهم – خطوا بثبات على الدرج.

لكن ماذا لو لم يوافقوا؟

العاصمة الإمبراطورية ، القصر البارد!

.

وضع لين جوفينج على سرير اليشم الصقيع.

أمسك كانغشان وبيهاي بالمرسوم الإمبراطوري بأيديهم ومع وجود لوحة لين جيوفينج في جيوبهم – خطوا بثبات على الدرج.

أغمض عينيه وهدأ عقله ، وشعر بالهدوء.

“هاتان اللوحتان رسمهما ذلك الأقدم في العاصمة الإمبراطورية.”

“هل اخترقت عالم الإله البشري؟” سألت القطة البيضاء بفضول.

بدأ لين تيانيوان في كتابة المرسوم الإمبراطوري.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي تطرح فيها القطة البيضاء هذا السؤال على لين جيوفينغ في الأيام القليلة الماضية.

تم طي اللوحتين. على الرغم من أن لين تيانيوان لم يعتقد أن اللوحتين يمكن أن تحل المشكلة التي كان يواجهها حول الطوائف البوذية ، إلا أنه لم يجرؤ على فتحهما.

لكن لين جيوفينغ لم يرد عليها مباشرة.

كان الجميع يتطلع إلى وصول كانغشان وبيهاي.

ومع ذلك ، ثابرت القطة الأبيضاء.

قد لا يتمكنون حتى من دخول بوابات كل من معبد شاولين و شوانكونغ.

قال لين جيوفينج: “ستعرفين في غضون يومين.”

قال كانغشان: “يبدو أن الوضع قد تصاعد”. بدا مضطربا.

.

إستمتعوا ~

..

كان بيهاي عجوز ممتلئ الجسم.

أخذ لين تيانيوان اللوحتين وعاد إلى المدينة المحرمة.

سأنزل فصل آخر قريبا بإذن الله

“هل اخترقت عالم الإله البشري؟” سألت القطة البيضاء بفضول.

أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل

أحنى كانغشان وبيهاي رأسيهما وتراجعوا. مع المرسوم الإمبراطوري ولوحات لين جيوفينج في متناول اليد ، توجهوا إلى جيانغنان.

إستمتعوا ~

التقط لين تيانيوان اللوحتين اللتين أعطاهما لين جوفينج وقال ، “لوحة واحدة لكل واحد منكم. إذا لم يوافقوا ، فاكشفوا اللوحات “.

على عكس معبد شاولين ، رحب سكان معبد شوانكونغ بالخبر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط