نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

80Years Of Signing-In At The Cold Palace, I Am Unrivalled 40

لوحة شاب يمارس حركاته

لوحة شاب يمارس حركاته

جبل سونغ، جيانغنان !

الآن كما نظر رئيس الدير إلى المرسوم الإمبراطوري …

كان هذا الجبل مشهورًا جدًا في منطقة جيانغنان.

قد يكون هذا الخبير الغامض في العاصمة الإمبراطورية قوياً ، لكن ذلك كان قبل أكثر من عشر سنوات. بعد المطر ، حكماء القتال في كل مكان. ماذا يمكنه أن يفعل بنفسه؟ ”

كان مكانًا بوذيًا مقدسًا.

“هذا … هذا … إله بشري!” (دييييم?)

منذ آلاف السنين ، كان جبل سونغ هو الطائفة البوذية الوحيدة في منطقة جيانغنان.

“هل تنفث القمامة هنا؟” قال رئيس الدير بازدراء.

بعد الاختلاف في المثل ، ظهر معبد دالين.

تشكلت فجأة ستة ثقوب سوداء ضخمة في الهواء حيث كان يدور بسرعة.

ثم بعد الاضطرابات المدنية والنزاعات المستمرة – ظهر معبد شوانكونغ.

“هل تريد إبقائي هنا؟ أخشى أنك لن تكون قادرًا على القيام بذلك “. هز بيهاي رأسه.

انقسمت الطوائف البوذية إلى ثلاث طوائف ، قال كل منها إنهم أكثر أرثوذكسية من الأخرى.

كان حلم أحدهما أن يدمج الآخر.

أخذ معبد دالين كتابات بوذا ، وسحب معبد شوانكونغ طاقم راهب بوذا ، واحتفظ جبل سونغ (معبد شاولين ) معهم بآثار بوذا.

أجبرتهم على الركوع أمام بيهاي.

رفضت الفصائل الثلاثة التسوية.

ولكن بعد أن لمس اللوحة بين ذراعيه.

استمر وضعهم حتى يومنا هذا.

كان يمارس حركاته!

طورت الفصائل الثلاثة مدارسها الخاصة بشكل جيد للغاية.

فقاعة!

كان حلم أحدهما أن يدمج الآخر.

تشكلت فجأة ستة ثقوب سوداء ضخمة في الهواء حيث كان يدور بسرعة.

في الماضي ، كان جبل سونغ محاطًا دائمًا بالمصلين الذين يأتون في تدفق لا نهاية له للصلاة وتقديم البخور.

كان هناك ازدراء في عينيه ، لكنه تحدث بتعبير جاد. “يا فاعل الخير ، لماذا أتيت إلى معبد شاولين؟”

لكن اليوم ، لم يستقبل جبل سونغ أي مصلين.

هنا ، وقف في وسط مجموعة من الرهبان.

تم السماح بدخول المزارعين من الفصائل الرئيسية فقط.

ولم يؤمن به أيضا أبناء الفصائل الكبرى.

كان هناك بحر من الناس ينتظرون ليروا كيف سيخزي الإمبراطور مينغ نفسه بعد أن رفض معبد شاولين المرسوم الإمبراطوري الذي أصدره مبعوثه.

أخذ معبد دالين كتابات بوذا ، وسحب معبد شوانكونغ طاقم راهب بوذا ، واحتفظ جبل سونغ (معبد شاولين ) معهم بآثار بوذا.

عندما صعد بيهاي على درج معبد شاولين ، كانت عليه عيون لا حصر لها.

قال رئيس دير شاولين بوجه بارد.

شعر بعدم الارتياح وكان قلقا للغاية.

لذلك في هذه اللحظة ، وبخطوة واحدة ، ظهرت المسارات الستة للتناسخ وقمعت معبد شاولين بأكمله.

على الرغم من أنه كان حكيمًا قتاليًا ، إلا أنه لم يكن واثقًا من مواجهة مثل هذا الموقف.

كان مكانًا بوذيًا مقدسًا.

ولكن بعد أن لمس اللوحة بين ذراعيه.

اللعنة بعد أن وصلت لهذه النقطة لن أتوقف سأنزل واحد آخر .

اكتسب الثقة فجأة.

رسم ذلك الشخص صورة وأعطاها لبيهاي كملاذ أخير.

مع لوحة الكبير ، لم يكن لديه ما يخشاه.

لكن اليوم ، لم يستقبل جبل سونغ أي مصلين.

سار بثقة إلى قاعة ماهافيرا في معبد شاولين ورأسه مرفوعًا.

في هذه اللحظة ، عاد الشاب إلى الحياة.

هنا ، وقف في وسط مجموعة من الرهبان.

“ظهرت الحياة في اللوحة.”

كان هناك أشخاص يحيطون بهم يراقبون بترقب.

وإلا ستكون هناك عواقب!

كلهم حدقوا في بيهاي.

كلهم حدقوا في بيهاي.

كان الشعور بالاضطهاد غامرًا.

اللعنة بعد أن وصلت لهذه النقطة لن أتوقف سأنزل واحد آخر .

أصبح بيهاي شبيهًا بخروف وسط مجموعة من الذئاب بينما كان يقف هناك بينما كان يراقبه عدد لا يحصى من أزواج العيون المرعبة.

كان بيهاي الوحيد الذي كان يقف.

هز بيهاي رأسه ووضع مشاعره وراءه.

سار بثقة إلى قاعة ماهافيرا في معبد شاولين ورأسه مرفوعًا.

لم ينظر إلى الآخرين وحدق فقط في رئيس دير معبد شاولين.

كان هناك ازدراء في عينيه ، لكنه تحدث بتعبير جاد. “يا فاعل الخير ، لماذا أتيت إلى معبد شاولين؟”

راهب في منتصف العمر كانت زراعته قوية جدًا وكان مغرورًا بالأحرى نظر إلى بيهاي.

كان يمارس حركاته!

كان هناك ازدراء في عينيه ، لكنه تحدث بتعبير جاد. “يا فاعل الخير ، لماذا أتيت إلى معبد شاولين؟”

هنا ، وقف في وسط مجموعة من الرهبان.

من الواضح أنه كان يعلم!

على الرغم من أنه كان حكيمًا قتاليًا ، إلا أنه لم يكن واثقًا من مواجهة مثل هذا الموقف.

علم بيهاي أنه من المستحيل جعلهم يقبلون المرسوم الإمبراطوري.

الآن ، حتى أنه يحاول فتح هذه اللوحة لجعل معبد شاولين يستسلم.

ألغى المرسوم الإمبراطوري وقال ، “رئيس دير ، هل تريد أن تنظر إليه بنفسك أم تريدني أن أقرأه؟”

قال رئيس الدير ساخرًا: “هل جننت من خوفك الشديد؟”

مد رئيس دير شاولين مد يده وحل المرسوم الإمبراطوري في يده.

..

ثم فتحه.

سواء كان رئيس الدير ، أو الثمانية عشر أرهات ، أو الناس من الفصائل الرئيسية ، أو شيوخ معبد شاولين …

تغير تعبير رئيس الدير على الفور.

ضحك رئيس الدير.

تجمد وجهه.

أجبرتهم على الركوع أمام بيهاي.

كانت الكلمات المكتوبة في هذا المرسوم الإمبراطوري مليئة بالعاطفة والسلطة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) اكتسب الثقة فجأة.

أولاً ، قام بتوبيخ الطوائف البوذية على الأخطاء التي ارتكبوها – خداع الناس ، وإيواء السجناء ، وانتهاك المعاني العميقة لبوذا ، واتهامهم بأنهم مجموعة من الرهبان المزيفين.

“هل تنفث القمامة هنا؟” قال رئيس الدير بازدراء.

أخيرًا ، أمر لين تيانيوان معبد شاولين بهدم المعابد الواقعة تحت قيادته في غضون ثلاثة أشهر ، مع الاحتفاظ فقط بمعبد شاولين الأصلي.

قد يكون هذا الخبير الغامض في العاصمة الإمبراطورية قوياً ، لكن ذلك كان قبل أكثر من عشر سنوات. بعد المطر ، حكماء القتال في كل مكان. ماذا يمكنه أن يفعل بنفسه؟ ”

بالإضافة إلى ذلك ، كان عليه أن يطرد ملايين الرهبان ويسلم المحكوم عليهم من بينهم إلى المحكمة لمحاكمتهم.

“معبد شاولين سيقوم أيضا بزيارة إلى ذلك الإمبراطور مينغ.” كان رئيس الدير غاضبًا حقًا.

وإلا ستكون هناك عواقب!

نظر بيهاي في الإثارة.

كان لين تيانيوان سعيدًا جدًا عندما كتبه.

رسم ذلك الشخص صورة وأعطاها لبيهاي كملاذ أخير.

الآن كما نظر رئيس الدير إلى المرسوم الإمبراطوري …

انقسمت الطوائف البوذية إلى ثلاث طوائف ، قال كل منها إنهم أكثر أرثوذكسية من الأخرى.

كان تعبيره قاتمًا وباردًا.

“كيف يمكنك – مجرد حكيم قتالي – محاربة ثمانية عشر منهم بمفردهم؟”

كان غاضبًا.

سواء كان رئيس الدير ، أو الثمانية عشر أرهات ، أو الناس من الفصائل الرئيسية ، أو شيوخ معبد شاولين …

لا ترغب الطوائف البوذية في أي عداوة مع البلاط الإمبراطوري. لكننا لن نسقط في أيدي البلاط الإمبراطوري أيضًا “. بعد قراءة المرسوم ، قال رئيس الدير ببرود.

كان لين تيانيوان سعيدًا جدًا عندما كتبه.

“اليوم ، كتب الإمبراطور مينغ من أسرة يوهوا الإلهية هذه الكلمات لإذلال معبد شاولين ، وهذه إهانة كبيرة لبوذا.”

“هذه هي اللوحة التي أعطاني إياها الكبار.”

“لا يمكنك المغادرة …”

فقاعة!

“معبد شاولين سيقوم أيضا بزيارة إلى ذلك الإمبراطور مينغ.” كان رئيس الدير غاضبًا حقًا.

كان بيهاي محاطًا بالجميع.

أشار بإصبعه وتحدث بقوة.

كان هناك ازدراء في عينيه ، لكنه تحدث بتعبير جاد. “يا فاعل الخير ، لماذا أتيت إلى معبد شاولين؟”

لقد أراد القبض على بيهاي وأن يوعظه بتعاليم البوذية لجعل سلالة يوهوا الإلهية تعاني من خسارة كبيرة بمجرد تحوله إلى صفوفهم.

ستة ثقوب كبيرة ومظلمة تدور بسرعة في السماء.

شاهد الناس من حولهم ، ولم يفاجأوا بهذه النتيجة على الإطلاق.

فقاعة!

بعد كل شيء ، لم يكن من السهل العبث بمعبد شاولين!

“هذا … هذا … إله بشري!” (دييييم?)

“هل تريد إبقائي هنا؟ أخشى أنك لن تكون قادرًا على القيام بذلك “. هز بيهاي رأسه.

ومع ذلك ، بعد أن فتح بيهاي اللوحة …

“ثمانية عشر أرهات هنا ، من يجرؤ على أن يكون متغطرسًا في شاولين الخاص بي؟!” اجتمعت ثمانية عشر صراخًا بصوت واحد.

قفز الثمانية عشر آرهات (راهبون مرتفعوا المنصب) مع كل منهم في عالم الحكيم القتالي إلى الأمام.

على الرغم من أنه كان حكيمًا قتاليًا ، إلا أنه لم يكن واثقًا من مواجهة مثل هذا الموقف.

أحاطوا ببيهاي.

أصبح بيهاي شبيهًا بخروف وسط مجموعة من الذئاب بينما كان يقف هناك بينما كان يراقبه عدد لا يحصى من أزواج العيون المرعبة.

“شاولين لديه ثمانية عشر أرهات. إنها كافية لقمعك “.

“هل تنفث القمامة هنا؟” قال رئيس الدير بازدراء.

قال رئيس دير شاولين بوجه بارد.

أصبح بيهاي شبيهًا بخروف وسط مجموعة من الذئاب بينما كان يقف هناك بينما كان يراقبه عدد لا يحصى من أزواج العيون المرعبة.

“لا أعتقد ذلك!” كان بيهاي لا يزال غير خائف.

“كيف يمكنك – مجرد حكيم قتالي – محاربة ثمانية عشر منهم بمفردهم؟”

أخيرًا ، أمر لين تيانيوان معبد شاولين بهدم المعابد الواقعة تحت قيادته في غضون ثلاثة أشهر ، مع الاحتفاظ فقط بمعبد شاولين الأصلي.

ضحك رئيس الدير.

“هناك طفل يمارس حركاته على اللوحة ، إنه يتدرب … هذه الحركة المرعبة؟”

هز المتفرجون من الفصائل الرئيسية وأهالي معبد شاولين رؤوسهم في وقت واحد.

الآن ، حتى أنه يحاول فتح هذه اللوحة لجعل معبد شاولين يستسلم.

لقد اعتقدوا أن الإمبراطور مينغ قد قام بخطوة سيئة ، حيث سمح للحكيم العسكري بالحضور إلى معبد شاولين بمفرده.

ارتجف رئيس دير شاولين وهو يقول ، “ما الذي يحدث هنا؟”

هل أرسله الإمبراطور مينغ هنا ليموت؟

“اليوم ، كتب الإمبراطور مينغ من أسرة يوهوا الإلهية هذه الكلمات لإذلال معبد شاولين ، وهذه إهانة كبيرة لبوذا.”

نظروا إلى الحكماء الثمانية عشر وهم يندبون ويثنون على التراث العميق لمعبد شاولين.

إستمتعوا ~

لكن بيهاي قال ، “عندما غادرت العاصمة الإمبراطورية ، أحضرت معي لوحة رسمها أحد كبار السن.”

مع لوحة الكبير ، لم يكن لديه ما يخشاه.

نظر الجميع إلى بعضهم البعض.

كانت هذه مزحة كبيرة.

في هذه اللحظة ، ما الذي كان يتحدث عنه بيهاي؟

رفضت الفصائل الثلاثة التسوية.

“اللوحة معي.” أمسك بيهاي اللوحة المطوية.

لم يستطع الجميع إلا أن ينظروا.

لم يستطع الوقوف.

عادي.

جبل سونغ، جيانغنان !

كانت مجرد قطعة من ورق الكتابة المطوية.

لم ينظر إلى الآخرين وحدق فقط في رئيس دير معبد شاولين.

ماذا يمكن أن تفعل لإنقاذ بيهاي؟

هل أرسله الإمبراطور مينغ هنا ليموت؟

قال رئيس الدير ساخرًا: “هل جننت من خوفك الشديد؟”

.

“هل تنفث القمامة هنا؟” قال رئيس الدير بازدراء.

الضغط المرعب أوقفه.

هز بيهاي رأسه. قال بنبرة جادة: “كنت أعيش في العاصمة الإمبراطورية. منذ أكثر من عشر سنوات ، رأيت سيفًا بأم عيني. بعد أكثر من عشر سنوات ، رسم الكبير هذه الصورة. أنا أؤمن به ، لذلك أريد فقط أن أخبرك بذلك “.

قال رئيس دير شاولين بوجه بارد.

قد يكون هذا الخبير الغامض في العاصمة الإمبراطورية قوياً ، لكن ذلك كان قبل أكثر من عشر سنوات. بعد المطر ، حكماء القتال في كل مكان. ماذا يمكنه أن يفعل بنفسه؟ ”

عندما صعد بيهاي على درج معبد شاولين ، كانت عليه عيون لا حصر لها.

نظر رئيس الدير إلى بيهاي بلا مبالاة ، كما لو كان ينظر إلى شخص معاق عقليًا فقد عقله.

كان بيهاي الوحيد الذي كان يقف.

رسم ذلك الشخص صورة وأعطاها لبيهاي كملاذ أخير.

الحركة التي كان يمارسها كانت ستة مسارات لقبضة التناسخ!

ثم وثق بها بيهاي وجاء إلى معبد شاولين بحماس.

أصبحت ركبتي الجميع ضعيفة وجثا جميعًا على ركبتيه في الحال.

الآن ، حتى أنه يحاول فتح هذه اللوحة لجعل معبد شاولين يستسلم.

تجمد وجهه.

كانت هذه مزحة كبيرة.

كان لين تيانيوان سعيدًا جدًا عندما كتبه.

وجد معبد شاولين أنه غير معقول.

كان لين تيانيوان سعيدًا جدًا عندما كتبه.

ولم يؤمن به أيضا أبناء الفصائل الكبرى.

لقد أراد القبض على بيهاي وأن يوعظه بتعاليم البوذية لجعل سلالة يوهوا الإلهية تعاني من خسارة كبيرة بمجرد تحوله إلى صفوفهم.

أي نوع من القوة يمكن أن تمتلكه قطعة من الورق؟

لقد اعتقدوا أن الإمبراطور مينغ قد قام بخطوة سيئة ، حيث سمح للحكيم العسكري بالحضور إلى معبد شاولين بمفرده.

كان بيهاي محاطًا بالجميع.

أخذ معبد دالين كتابات بوذا ، وسحب معبد شوانكونغ طاقم راهب بوذا ، واحتفظ جبل سونغ (معبد شاولين ) معهم بآثار بوذا.

ولما رأى أن الجميع لم يصدقوا كلماته أخذ نفسا عميقا وفتح اللوحة مباشرة.

هز بيهاي رأسه ووضع مشاعره وراءه.

نظر الجميع بسخرية غليظة على وجوههم وهم يضحكون بسخرية ، من الواضح أنهم كانوا يعاملون بيهاي بازدراء.

أصبحت ركبتي الجميع ضعيفة وجثا جميعًا على ركبتيه في الحال.

ومع ذلك ، بعد أن فتح بيهاي اللوحة …

جبل سونغ، جيانغنان !

فقاعة!

أحاطوا ببيهاي.

ارتجف جبل سونغ بأكمله فجأة.

لقد أراد القبض على بيهاي وأن يوعظه بتعاليم البوذية لجعل سلالة يوهوا الإلهية تعاني من خسارة كبيرة بمجرد تحوله إلى صفوفهم.

تشكلت فجأة ستة ثقوب سوداء ضخمة في الهواء حيث كان يدور بسرعة.

لم ينظر إلى الآخرين وحدق فقط في رئيس دير معبد شاولين.

كانوا مثل ستة هاوية ، ونزلت عليهم قوة عنيفة هائلة.

كان لين تيانيوان سعيدًا جدًا عندما كتبه.

دونغ! دونغ! دونغ!

وقد احتوى هذا الشاب على خصلة من الوعي الروحي لـلين جيوفينغ.

نزل عليهم شعور مرعب بالظلم.

في الماضي ، كان جبل سونغ محاطًا دائمًا بالمصلين الذين يأتون في تدفق لا نهاية له للصلاة وتقديم البخور.

أصبحت ركبتي الجميع ضعيفة وجثا جميعًا على ركبتيه في الحال.

“شاولين لديه ثمانية عشر أرهات. إنها كافية لقمعك “.

سواء كان رئيس الدير ، أو الثمانية عشر أرهات ، أو الناس من الفصائل الرئيسية ، أو شيوخ معبد شاولين …

أترك تعليقاً إذا أعجبك الفصل

ركعوا جميعًا.

أحاطوا ببيهاي.

كان بيهاي الوحيد الذي كان يقف.

كان مكانًا بوذيًا مقدسًا.

فتح فم بيهاي على مصراعيه. لم يستطع إغلاق فمه على الإطلاق.

..

كان تعبيره هامداً لبعض الوقت ، ثم فجأة أصبح متحمسًا.

أولاً ، قام بتوبيخ الطوائف البوذية على الأخطاء التي ارتكبوها – خداع الناس ، وإيواء السجناء ، وانتهاك المعاني العميقة لبوذا ، واتهامهم بأنهم مجموعة من الرهبان المزيفين.

كان متحمسًا جدًا لدرجة أنه كان يرتجف ، ولم تستطع الكلمات وصف مشاعره في هذه اللحظة.

“اللوحة معي.” أمسك بيهاي اللوحة المطوية.

“ما هذا؟”

ارتجف جبل سونغ بأكمله فجأة.

“هذه هي اللوحة التي أعطاني إياها الكبار.”

“ما هذا؟”

“هناك طفل يمارس حركاته على اللوحة ، إنه يتدرب … هذه الحركة المرعبة؟”

هنا ، وقف في وسط مجموعة من الرهبان.

“ظهرت الحياة في اللوحة.”

.

نظر بيهاي في الإثارة.

أحاطوا ببيهاي.

اللوحة التي فتحها كانت عبارة عن صورة لشاب يمارس حركاته.

هنا ، وقف في وسط مجموعة من الرهبان.

في هذه اللحظة ، عاد الشاب إلى الحياة.

هز بيهاي رأسه. قال بنبرة جادة: “كنت أعيش في العاصمة الإمبراطورية. منذ أكثر من عشر سنوات ، رأيت سيفًا بأم عيني. بعد أكثر من عشر سنوات ، رسم الكبير هذه الصورة. أنا أؤمن به ، لذلك أريد فقط أن أخبرك بذلك “.

كان يمارس حركاته!

“ثمانية عشر أرهات هنا ، من يجرؤ على أن يكون متغطرسًا في شاولين الخاص بي؟!” اجتمعت ثمانية عشر صراخًا بصوت واحد.

الحركة التي كان يمارسها كانت ستة مسارات لقبضة التناسخ!

وجد معبد شاولين أنه غير معقول.

وقد احتوى هذا الشاب على خصلة من الوعي الروحي لـلين جيوفينغ.

ثم فتحه.

لذلك في هذه اللحظة ، وبخطوة واحدة ، ظهرت المسارات الستة للتناسخ وقمعت معبد شاولين بأكمله.

الضغط المرعب أوقفه.

ارتجف رئيس دير شاولين وهو يقول ، “ما الذي يحدث هنا؟”

جبل سونغ، جيانغنان !

جثا على ركبتيه.

الآن ، حتى أنه يحاول فتح هذه اللوحة لجعل معبد شاولين يستسلم.

لم يستطع الوقوف.

هل أرسله الإمبراطور مينغ هنا ليموت؟

الضغط المرعب أوقفه.

تشكلت فجأة ستة ثقوب سوداء ضخمة في الهواء حيث كان يدور بسرعة.

لولا نيته القتالية القوية ، اعتقد رئيس الدير أنه كان سيموت بالفعل.

كان هناك بحر من الناس ينتظرون ليروا كيف سيخزي الإمبراطور مينغ نفسه بعد أن رفض معبد شاولين المرسوم الإمبراطوري الذي أصدره مبعوثه.

نظر الجميع إلى السماء بصدمة.

كان متحمسًا جدًا لدرجة أنه كان يرتجف ، ولم تستطع الكلمات وصف مشاعره في هذه اللحظة.

ستة ثقوب كبيرة ومظلمة تدور بسرعة في السماء.

كلهم حدقوا في بيهاي.

أجبرتهم على الركوع أمام بيهاي.

لا ترغب الطوائف البوذية في أي عداوة مع البلاط الإمبراطوري. لكننا لن نسقط في أيدي البلاط الإمبراطوري أيضًا “. بعد قراءة المرسوم ، قال رئيس الدير ببرود.

في معبد شاولين ، رفع حكيم قتالي مسن رأسه في حالة صدمة كما قال في رعب.

أخذ معبد دالين كتابات بوذا ، وسحب معبد شوانكونغ طاقم راهب بوذا ، واحتفظ جبل سونغ (معبد شاولين ) معهم بآثار بوذا.

“هذا … هذا … إله بشري!” (دييييم?)

لولا نيته القتالية القوية ، اعتقد رئيس الدير أنه كان سيموت بالفعل.

.

أصبحت ركبتي الجميع ضعيفة وجثا جميعًا على ركبتيه في الحال.

..

هل أرسله الإمبراطور مينغ هنا ليموت؟

ستة ثقوب كبيرة ومظلمة تدور بسرعة في السماء.

أترك تعليقاً إذا أعجبك الفصل

سار بثقة إلى قاعة ماهافيرا في معبد شاولين ورأسه مرفوعًا.

اللعنة بعد أن وصلت لهذه النقطة لن أتوقف سأنزل واحد آخر .

ألغى المرسوم الإمبراطوري وقال ، “رئيس دير ، هل تريد أن تنظر إليه بنفسك أم تريدني أن أقرأه؟”

إستمتعوا ~

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) اكتسب الثقة فجأة.

كان تعبيره هامداً لبعض الوقت ، ثم فجأة أصبح متحمسًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط