الراهب فوسان يتخذ إجراء
شاهد العالم الكاهن الداوي داويي يواصل رحلته إلى العاصمة الإمبراطورية.
هل سينجح في أخذ رأس الإمبراطور دي لمواصلة إرث طائفة داو الفوضى البدائية ، أم ستبقى سلالة يوهوا الإلهية صامدةً تحت هجومه وتصبح في النهاية المنتصر في المعركة؟
ورقته الرابحة الوحيدة كانت تنين المصير الذهبي لسلالة يوهوا الإلهية.
توقف الكاهن الداوي داويي خارج العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.
كان الجواب على هذا السؤال هو ما يريد الجميع في العالم معرفته الآن.
كانت سلالة يوهوا الإلهية سلالة الآلهة الأولى في العالم.
استدار الإمبراطور دي ومد يده.
احتلت مساحة شاسعة مع عدد لا يحصى من الناس والعديد من القوى القوية تحت رايتها. كان عامة الناس في أراضيها قادرين أيضًا على العيش والعمل بسلام في ظل الإصلاحات والقوانين التي وضعتها الأسرة الحاكمة.
لقد كانت سلالة إلهية لم يسبق لها مثيل.
كان هذا صحيحًا بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالمعبد القتالي وفروعه. قاموا بتسجيل الطلاب مجانًا ، وقاموا بتدريس الطلاب مجانًا ، وقاموا بنقل فنون القتال العميقة وتقنيات التدريب إلى طلابهم حتى يتمكنوا من دعمِ مواهبهم وعرضها.
بالنظر بعيدًا ، كان هناك أيضًا أشخاص يشاهدون هذا المشهد من خلال مد الطاقة الروحية الخاصة بهم. لم يكن أحد يتوقع أن يأتي راهب لإيقاف الكاهن الداوي داويي بمجرد وصوله إلى أبواب العاصمة الإمبراطورية.
يمكن القول أنه أينما وجدت أراضي سلالة يوهوا الإلهية ، ستجد المعبد القتالي وفروعه.
قال الإمبراطور دي: “أختي … لقد كان الأمر صعبًا عليك”.
ما فعلته سلالة الإله كان إنجازًا غير مسبوق.
أصبح المعبد القتالي وفروعه الآن أيضًا أساسًا لسلالة يوهوا الإلهية …
ما فعلته سلالة الإله كان إنجازًا غير مسبوق.
في ذلك الوقت ، قضى الإمبراطور مينغ بشكل حاسم على عشرات الآلاف من المعابد البوذية.
في كل عام ، أصبح العديد من الطلاب من المعابد القتالية مسؤولين في البلاط الإمبراطوري.
كل يوم ، كان أقرب إلى العاصمة الإمبراطورية مما كان عليه بالأمس.
بالطبع ، طور العديد منهم أيضًا حياتهم المهنية من خلال مجموعات المهارات التي تعلموها في المعابد القتالية.
هزت الأميرة يولين رأسها في ارتباك. “لا أعرف ، ولكن لكي أكون قادرًا على الظهور في مثل هذا الوقت ، يجب أن يكون شخص قوي موجود هنا لمساعدتنا. يجب أن تبعد على التنين الذهبي للقدر أولاً. ضعه بعيدًا حتى لا يتضرر “.
إذا فقدت هذه المقامرة ، فإن سلالة يوهوا الإلهية ستنتهي من الوجود ، وستموت مع السلالة.
ولكن بغض النظر عن المكان الذي ذهبوا إليه ، فإنهم سيتذكرون إلى الأبد أنهم كانوا مواطنين في سلالة يوهوا الإلهية. سوف يتذكرون أيضًا إلى الأبد إحسان سلالة يوهوا الإلهية تجاههم.
احتلت مساحة شاسعة مع عدد لا يحصى من الناس والعديد من القوى القوية تحت رايتها. كان عامة الناس في أراضيها قادرين أيضًا على العيش والعمل بسلام في ظل الإصلاحات والقوانين التي وضعتها الأسرة الحاكمة.
الآن بعد أن واجهت سلالة يوهوا الإلهية مثل هذه الصعوبات ، إنتظر الناس الذين استفادوا من نعمة سلالة الإله بقلق بالنتيجة.
لم يكن مجرد الإمبراطور دي …
اهتم العديد من الكشافة والجواسيس بمكان وجود الكاهن الداوي داويي كل يوم.
الآن بعد أن واجهت سلالة يوهوا الإلهية مثل هذه الصعوبات ، إنتظر الناس الذين استفادوا من نعمة سلالة الإله بقلق بالنتيجة.
“كيف لي أن أخاطبك أيها الراهب؟” لم يتفاجأ الكاهن الداوي داويي بخروج شخص لإيقافه.
كل يوم ، كان أقرب إلى العاصمة الإمبراطورية مما كان عليه بالأمس.
الآخر لا يزال يعطي صورة كاهن داوي عجوز يركب ثوراً أخضر. تقدم عشرات الأميال على الطريق كل يوم بينما كان يواصل طريقه إلى العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.
جعل هذا الصوت الإمبراطور دي يوقف ما كان يفعله.
لكن العاصمة الإمبراطورية لم تستجب أبدًا لتهديده على الإطلاق.
تحت أنظار الكثيرين ، خرج من أبواب العاصمة الإمبراطورية.
يبدو أنه بعد هزيمة لي تشنغ فنغ ، لم يعد لأسرة يوهوا الإلهية أي شخص آخر قوي.
يمكن القول أنه أينما وجدت أراضي سلالة يوهوا الإلهية ، ستجد المعبد القتالي وفروعه.
تسبب هذا في مخاوف الناس الذين كانوا قلقين بشأن سلالة يوهوا الإلهية.
“أيها الإمبراطوري! تعال إلى هنا واقبل موتك! ”
بدا أن الكاهن الداوي داويي سينجح.
رفع الكاهن الداوي داويي حاجبيه. “الراهب فوسان ، الراهب البارز لبرج العشرة آلاف بوذا المقدس. سمعت ذات مرة سيدي يمتدحك خلال الحقبة السابقة “.
خمن العالم – لم يكن لدى الإمبراطور دي حقًا أي قوى يمكن أن تتنافس ضد الكاهن الداوي داويي. من الناحية الفنية ، كان لا يزال لديه أولئك الذين رعاهم شخصيًا ، لكنهم ما زالوا في وقت مبكر جدًا في تطورهم.
أومأت الأميرة يولين برأسها. بقيت عيناها حازمتين وباردتين.
كان إرسال الأشخاص الذين جندهم ورعاهم هناك لمحاربة الكاهن الداوي داويي بمثابة إرسالهم إلى وفاتهم.
مثلت هذه الأحداث الضغائن بين الطوائف البوذية وسلالة يوهوا الإلهية.
لقد ولد هذا التنين الذهبي من القدر منذ وقت ليس ببعيد.
ورقته الرابحة الوحيدة كانت تنين المصير الذهبي لسلالة يوهوا الإلهية.
وقف الراهب فوسان أمام الكاهن الداوي داويي ، وظل هادئًا ومسالماً.
تم تكثيف تنين المصير الذهبي من مصير السلالة الإلهية.
كان لديه القدرة على تحدي السماوات.
هتف: “أميتاباه!”
اهتم كل خبير في العالم بهذا المشهد.
لكن الإمبراطور دي لم يستطع أن يتخذ قراره.
آسف علي التأخر ، لم اكن في المنزل اليوم
أولئك الذين اعتقدوا اعتقادًا راسخًا أن سلالة يوهوا الإلهية ستظهر منتصرة ظلوا في العاصمة ، لكنهم لم يجرؤوا على التجول.
إذا تم تدمير تنين القدر الذهبي ، فإن سلالة يوهوا الإلهية ستختفي من الوجود.
لذلك ، كان ينتظر وصول الكاهن الداوي داويي – كان ينتظر تلك المعركة المصيرية حتى الموت.
كان الأشخاص الذين يهتمون بالسلالة قلقين ، لكن لم يبدُ القلق علي الإمبراطور دي ولا الكاهن الداوي داويي.
أومأت الأميرة يولين برأسها. بقيت عيناها حازمتين وباردتين.
أولئك الذين اعتقدوا اعتقادًا راسخًا أن سلالة يوهوا الإلهية ستظهر منتصرة ظلوا في العاصمة ، لكنهم لم يجرؤوا على التجول.
جلس أحدهم بثبات في العاصمة الإمبراطورية ، وينظر من بعيد إلى الكاهن الداوي داويي.
كان الأشخاص الذين يهتمون بالسلالة قلقين ، لكن لم يبدُ القلق علي الإمبراطور دي ولا الكاهن الداوي داويي.
الآخر لا يزال يعطي صورة كاهن داوي عجوز يركب ثوراً أخضر. تقدم عشرات الأميال على الطريق كل يوم بينما كان يواصل طريقه إلى العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.
نظرت الأميرة يولين إلى هذا المشهد بتعبير مهيب على وجهها الجميل.
مرت سبعة أيام على هذا النحو.
بالتسلق فوق الجبال وعبور الأنهار ، وصل الكاهن الداوي داويي أخيرًا قبل أمام العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.
كان الآن أو أبدا.
اليوم ، كان هناك عدد قليل جدًا من الناس خارج العاصمة الإمبراطورية.
ولكن في أخطر لحظات الإمبراطور دي ، وقف راهب عجوز إلى الأمام.
بعد هذا الوقت الطويل ، عرف الجميع أن الكاهن الداوي داويي كان قادمًا لأخذ رأس الإمبراطور دي.
بدا أن الجبل نفسه مقدس ولا يُنتهك.
اهتم كل خبير في العالم بهذا المشهد.
أولئك الذين كانوا خائفين قد تركوا العاصمة الإمبراطورية لفترة طويلة ، ويخططون للبحث عن ملجأ في مكان آخر.
كان إرسال الأشخاص الذين جندهم ورعاهم هناك لمحاربة الكاهن الداوي داويي بمثابة إرسالهم إلى وفاتهم.
لم يكن مجرد الإمبراطور دي …
أولئك الذين اعتقدوا اعتقادًا راسخًا أن سلالة يوهوا الإلهية ستظهر منتصرة ظلوا في العاصمة ، لكنهم لم يجرؤوا على التجول.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في كل عام ، أصبح العديد من الطلاب من المعابد القتالية مسؤولين في البلاط الإمبراطوري.
فُتحت أبواب العاصمة الإمبراطورية.
تردد صدى صوته في جميع أنحاء العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.
لكن لا أحد كان يحرسها.
شاهد العالم الكاهن الداوي داويي يواصل رحلته إلى العاصمة الإمبراطورية.
لم يدخل أحد ولم يغادر.
بعد هذا الوقت الطويل ، عرف الجميع أن الكاهن الداوي داويي كان قادمًا لأخذ رأس الإمبراطور دي.
في النهار ، كانت العاصمة هادئة بشكل مخيف عندما كانت عادة تعج بالناس وتكتظ بالسكان.
الآن بعد أن واجهت سلالة يوهوا الإلهية مثل هذه الصعوبات ، إنتظر الناس الذين استفادوا من نعمة سلالة الإله بقلق بالنتيجة.
إذا فقدت هذه المقامرة ، فإن سلالة يوهوا الإلهية ستنتهي من الوجود ، وستموت مع السلالة.
من حين لآخر ، كان يمشي شخص ما ورأسه منخفض.
لقد ولد هذا التنين الذهبي من القدر منذ وقت ليس ببعيد.
بما في ذلك كل من الإمبراطور دي والأميرة يولين اللذان كانا في المدينة المحرمة.
كانوا يمشون في عجلة من أمرهم للعودة إلى منازلهم بعد الانتهاء من بعض الأعمال.
ورقته الرابحة الوحيدة كانت تنين المصير الذهبي لسلالة يوهوا الإلهية.
توقف الكاهن الداوي داويي خارج العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.
كانت على وشك محاربة الكاهن الداوي داويي.
قفز عن الثور الأخضر. ظل تعبيره غير مبال وهو يشير بإصبعه إلى المدينة المحرمة. “لقد قام إمبراطور عالم فاني بتدريب وفهم الداو بقصد الحصول على عمرٍ يفوق عامة الناس …”
من حين لآخر ، كان يمشي شخص ما ورأسه منخفض.
“أفعاله انتهكت قوانين الداو السماوي.”
الآن بعد أن واجهت سلالة يوهوا الإلهية مثل هذه الصعوبات ، إنتظر الناس الذين استفادوا من نعمة سلالة الإله بقلق بالنتيجة.
آسف علي التأخر ، لم اكن في المنزل اليوم
“أيها الإمبراطوري! تعال إلى هنا واقبل موتك! ”
تردد صدى صوته في جميع أنحاء العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.
سمع الجميع صراخه.
في النهار ، كانت العاصمة هادئة بشكل مخيف عندما كانت عادة تعج بالناس وتكتظ بالسكان.
فُتحت أبواب العاصمة الإمبراطورية.
بما في ذلك كل من الإمبراطور دي والأميرة يولين اللذان كانا في المدينة المحرمة.
كانت سلالة يوهوا الإلهية سلالة الآلهة الأولى في العالم.
علاوة على ذلك ، أصدر الإمبراطور دي مؤخرًا أمرًا بتدمير برج العشرة آلاف بوذا المقدس في مقاطعة جيانغنان.
تحول وجه الإمبراطور دي إلى البرودة. مرتديًا رداء التنين الذهبي ، أصبحت هالته مهيبة و لا حدود لها. وقف ونظر إلى الأميرة يولين ، قائلاً ، “أنا على وشك إظهار تنين القدر الذهبي. سأسلمه لكي. اخرجي هناك وحاربيه حتى الموت “.
لم يكن الراهب فوسان متفاجئًا على الإطلاق.
أومأت الأميرة يولين برأسها. بقيت عيناها حازمتين وباردتين.
تسبب هذا في مخاوف الناس الذين كانوا قلقين بشأن سلالة يوهوا الإلهية.
إذا فقدت هذه المقامرة ، فإن سلالة يوهوا الإلهية ستنتهي من الوجود ، وستموت مع السلالة.
فُتحت أبواب العاصمة الإمبراطورية.
بدا أن الجبل نفسه مقدس ولا يُنتهك.
ولكن على الرغم من الاحتمالات المنخفضة ، كانت على استعداد لتجربة الأمر.
لم يدخل أحد ولم يغادر.
قال الإمبراطور دي: “أختي … لقد كان الأمر صعبًا عليك”.
تحت أنظار الكثيرين ، خرج من أبواب العاصمة الإمبراطورية.
“بصفتي أميرة سلالة يوهوا الإلهية ، من الطبيعي أن أفعل هذه الأشياء. ردت الأميرة يولين بابتسامة” إن حراسة سلالة يوهوا الإلهية ليست مسؤولية أخي فحسب ، بل مسئوليتي أيضًا.”
صر أسنانه وقال. “هذا التنين الذهبي للقدر ولد فقط في العقود القليلة الماضية. لقد أنشأت المعابد الفتالية وفروعها لنشر المعرفة بفنون الدفاع عن النفس والأدب وعالم الزراعة لتنوير عامة الناس. لقد فعلت ذلك حتى يتذكروا إلى الأبد جذورهم كمواطنين لسلالتنا … ”
استدار الإمبراطور دي ومد يده.
“أفعاله انتهكت قوانين الداو السماوي.”
اهتز الهواء وبدأ يرتجف.
لكن لا أحد كان يحرسها.
ثم أخرج ببطء تنينًا ذهبيًا ضخمًا من جسده.
قال الإمبراطور دي: “أختي … لقد كان الأمر صعبًا عليك”.
تنين المصير الذهبي لسلالة يوهوا الإلهية.
إذا تم تدمير تنين القدر الذهبي ، فإن سلالة يوهوا الإلهية ستختفي من الوجود.
تحت أنظار الكثيرين ، خرج من أبواب العاصمة الإمبراطورية.
تراجع الإمبراطور دي ببطء عن رفع يده.
صر أسنانه وقال. “هذا التنين الذهبي للقدر ولد فقط في العقود القليلة الماضية. لقد أنشأت المعابد الفتالية وفروعها لنشر المعرفة بفنون الدفاع عن النفس والأدب وعالم الزراعة لتنوير عامة الناس. لقد فعلت ذلك حتى يتذكروا إلى الأبد جذورهم كمواطنين لسلالتنا … ”
من حين لآخر ، كان يمشي شخص ما ورأسه منخفض.
“سلالة يوهوا الإلهية كيان لا يمكن محوه …”
“وهكذا ، وُلد تنين القدر الذهبي هذا.”
احتلت مساحة شاسعة مع عدد لا يحصى من الناس والعديد من القوى القوية تحت رايتها. كان عامة الناس في أراضيها قادرين أيضًا على العيش والعمل بسلام في ظل الإصلاحات والقوانين التي وضعتها الأسرة الحاكمة.
اليوم ، كان هناك عدد قليل جدًا من الناس خارج العاصمة الإمبراطورية.
لقد ولد هذا التنين الذهبي من القدر منذ وقت ليس ببعيد.
بما في ذلك كل من الإمبراطور دي والأميرة يولين اللذان كانا في المدينة المحرمة.
إذا فقدت هذه المقامرة ، فإن سلالة يوهوا الإلهية ستنتهي من الوجود ، وستموت مع السلالة.
لم يكن قويًا للغاية بعد ، لكن الإمبراطور دي تم دفعه حقًا إلى الزاوية بسبب أحداث اليوم.
فُتحت أبواب العاصمة الإمبراطورية.
كان الآن أو أبدا.
اهتم العديد من الكشافة والجواسيس بمكان وجود الكاهن الداوي داويي كل يوم.
نظرت الأميرة يولين إلى هذا المشهد بتعبير مهيب على وجهها الجميل.
دعم الراهب فوسان جبل ميرو بيد واحدة ووضع يده الأخرى أمام صدره.
كانت على وشك محاربة الكاهن الداوي داويي.
تمامًا كما كان التنين الذهبي للقدر في منتصف الطريق ، رن صوت يصم الآذان فجأة.
ولكن في أخطر لحظات الإمبراطور دي ، وقف راهب عجوز إلى الأمام.
جعل هذا الصوت الإمبراطور دي يوقف ما كان يفعله.
احتلت مساحة شاسعة مع عدد لا يحصى من الناس والعديد من القوى القوية تحت رايتها. كان عامة الناس في أراضيها قادرين أيضًا على العيش والعمل بسلام في ظل الإصلاحات والقوانين التي وضعتها الأسرة الحاكمة.
أميتاباه!
م.م: جبل شهير في الصين كما أتذكر
دوى صوت إعلان بوذي.
في السماء فوق العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية ، ظهر جبل كامل.
آسف علي التأخر ، لم اكن في المنزل اليوم
كان جبل ميرو* المهيب والضخم.
صر أسنانه وقال. “هذا التنين الذهبي للقدر ولد فقط في العقود القليلة الماضية. لقد أنشأت المعابد الفتالية وفروعها لنشر المعرفة بفنون الدفاع عن النفس والأدب وعالم الزراعة لتنوير عامة الناس. لقد فعلت ذلك حتى يتذكروا إلى الأبد جذورهم كمواطنين لسلالتنا … ”
م.م: جبل شهير في الصين كما أتذكر
بدا أن الجبل نفسه مقدس ولا يُنتهك.
كان الأمر كما لو كان مقر إقامة للعديد من بوذايساتفا والمرشحين ليكون بوذا.
ظهر راهب عجوز من فراغ وخرج من الضوء البوذي.
ظهر راهب عجوز من فراغ وخرج من الضوء البوذي.
بعد كل شيء ، لم تكن سلالة يوهوا الإلهية والطوائف البوذية على علاقة جيدة.
تحت أنظار الكثيرين ، خرج من أبواب العاصمة الإمبراطورية.
م.م: جبل شهير في الصين كما أتذكر
فُتحت أبواب العاصمة الإمبراطورية.
وصل أمام الكاهن الداوي داويي.
قفز عن الثور الأخضر. ظل تعبيره غير مبال وهو يشير بإصبعه إلى المدينة المحرمة. “لقد قام إمبراطور عالم فاني بتدريب وفهم الداو بقصد الحصول على عمرٍ يفوق عامة الناس …”
يمكن القول أنه أينما وجدت أراضي سلالة يوهوا الإلهية ، ستجد المعبد القتالي وفروعه.
تفاجأ الإمبراطور دي. “من هذا الشخص؟”
صر أسنانه وقال. “هذا التنين الذهبي للقدر ولد فقط في العقود القليلة الماضية. لقد أنشأت المعابد الفتالية وفروعها لنشر المعرفة بفنون الدفاع عن النفس والأدب وعالم الزراعة لتنوير عامة الناس. لقد فعلت ذلك حتى يتذكروا إلى الأبد جذورهم كمواطنين لسلالتنا … ”
هزت الأميرة يولين رأسها في ارتباك. “لا أعرف ، ولكن لكي أكون قادرًا على الظهور في مثل هذا الوقت ، يجب أن يكون شخص قوي موجود هنا لمساعدتنا. يجب أن تبعد على التنين الذهبي للقدر أولاً. ضعه بعيدًا حتى لا يتضرر “.
نظرت الأميرة يولين إلى هذا المشهد بتعبير مهيب على وجهها الجميل.
وضع الإمبراطور دي بسرعة تنين القدر الذهبي بعيدًا ونظر إلى الراهب والكاهن الداوي خلف البوابات.
لم يكن مجرد الإمبراطور دي …
“أفعاله انتهكت قوانين الداو السماوي.”
اهتم كل خبير في العالم بهذا المشهد.
أصبح الوضع على الفور مثيرًا جدًا لعيون الكثيرين.
ورقته الرابحة الوحيدة كانت تنين المصير الذهبي لسلالة يوهوا الإلهية.
بالنظر بعيدًا ، كان هناك أيضًا أشخاص يشاهدون هذا المشهد من خلال مد الطاقة الروحية الخاصة بهم. لم يكن أحد يتوقع أن يأتي راهب لإيقاف الكاهن الداوي داويي بمجرد وصوله إلى أبواب العاصمة الإمبراطورية.
كل يوم ، كان أقرب إلى العاصمة الإمبراطورية مما كان عليه بالأمس.
بعد كل شيء ، لم تكن سلالة يوهوا الإلهية والطوائف البوذية على علاقة جيدة.
في ذلك الوقت ، قضى الإمبراطور مينغ بشكل حاسم على عشرات الآلاف من المعابد البوذية.
علاوة على ذلك ، أصدر الإمبراطور دي مؤخرًا أمرًا بتدمير برج العشرة آلاف بوذا المقدس في مقاطعة جيانغنان.
نظرت الأميرة يولين إلى هذا المشهد بتعبير مهيب على وجهها الجميل.
مثلت هذه الأحداث الضغائن بين الطوائف البوذية وسلالة يوهوا الإلهية.
تحت أنظار الكثيرين ، خرج من أبواب العاصمة الإمبراطورية.
لكن الإمبراطور دي لم يستطع أن يتخذ قراره.
ولكن في أخطر لحظات الإمبراطور دي ، وقف راهب عجوز إلى الأمام.
أصبح الوضع على الفور مثيرًا جدًا لعيون الكثيرين.
صر أسنانه وقال. “هذا التنين الذهبي للقدر ولد فقط في العقود القليلة الماضية. لقد أنشأت المعابد الفتالية وفروعها لنشر المعرفة بفنون الدفاع عن النفس والأدب وعالم الزراعة لتنوير عامة الناس. لقد فعلت ذلك حتى يتذكروا إلى الأبد جذورهم كمواطنين لسلالتنا … ”
أمام البوابات وقف الراهب فوسان حاملاً جبل ميرو نفسه.
هزت الأميرة يولين رأسها في ارتباك. “لا أعرف ، ولكن لكي أكون قادرًا على الظهور في مثل هذا الوقت ، يجب أن يكون شخص قوي موجود هنا لمساعدتنا. يجب أن تبعد على التنين الذهبي للقدر أولاً. ضعه بعيدًا حتى لا يتضرر “.
استدار الإمبراطور دي ومد يده.
بدا الجبل وكأنه مملكة بوذية في عالم البشر.
طفت إلي الأسفل واستقرت في النهاية على كف الراهب فوسان.
بدا أن الجبل نفسه مقدس ولا يُنتهك.
قال الإمبراطور دي: “أختي … لقد كان الأمر صعبًا عليك”.
دعم الراهب فوسان جبل ميرو بيد واحدة ووضع يده الأخرى أمام صدره.
استدار الإمبراطور دي ومد يده.
هتف: “أميتاباه!”
كان الأمر كما لو كان مقر إقامة للعديد من بوذايساتفا والمرشحين ليكون بوذا.
بدا الراهب الحالي فوسان مختلفًا تمامًا عن الوقت الذي كان يقوم فيه بقمع الأوكار الشيطانية تحت برج العشرة آلاف بوذا المقدس.
كان الآن أو أبدا.
خمن العالم – لم يكن لدى الإمبراطور دي حقًا أي قوى يمكن أن تتنافس ضد الكاهن الداوي داويي. من الناحية الفنية ، كان لا يزال لديه أولئك الذين رعاهم شخصيًا ، لكنهم ما زالوا في وقت مبكر جدًا في تطورهم.
في ذلك الوقت ، بدا وكأنه إنسان لا يمكن التعرف عليه. بدا وكأنه روح خبيثة.
يمكن القول أنه أينما وجدت أراضي سلالة يوهوا الإلهية ، ستجد المعبد القتالي وفروعه.
ولكن بعد بضعة أيام من التأمل ، تعافى إلى حد ما. الآن ، بدا وكأنه راهب عجوز ذو مظهر طيب. كان ظهره مستقيمًا وكان يرتدي رداء ابيض بسيط.
بالطبع ، طور العديد منهم أيضًا حياتهم المهنية من خلال مجموعات المهارات التي تعلموها في المعابد القتالية.
وقف الراهب فوسان أمام الكاهن الداوي داويي ، وظل هادئًا ومسالماً.
“سلالة يوهوا الإلهية كيان لا يمكن محوه …”
“كيف لي أن أخاطبك أيها الراهب؟” لم يتفاجأ الكاهن الداوي داويي بخروج شخص لإيقافه.
وصل أمام الكاهن الداوي داويي.
وصل أمام الكاهن الداوي داويي.
جلس على ظهر الثور الأخضر وسأل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) في كل عام ، أصبح العديد من الطلاب من المعابد القتالية مسؤولين في البلاط الإمبراطوري.
“فوسان!” قال الراهب فوسان بلطف.
بالطبع ، طور العديد منهم أيضًا حياتهم المهنية من خلال مجموعات المهارات التي تعلموها في المعابد القتالية.
رفع الكاهن الداوي داويي حاجبيه. “الراهب فوسان ، الراهب البارز لبرج العشرة آلاف بوذا المقدس. سمعت ذات مرة سيدي يمتدحك خلال الحقبة السابقة “.
الآن بعد أن واجهت سلالة يوهوا الإلهية مثل هذه الصعوبات ، إنتظر الناس الذين استفادوا من نعمة سلالة الإله بقلق بالنتيجة.
سمعَ الكاهن الداوي داويي بالراهب فوسان.
“فوسان!” قال الراهب فوسان بلطف.
لم يكن الراهب فوسان متفاجئًا على الإطلاق.
كانوا يمشون في عجلة من أمرهم للعودة إلى منازلهم بعد الانتهاء من بعض الأعمال.
علاوة على ذلك ، أصدر الإمبراطور دي مؤخرًا أمرًا بتدمير برج العشرة آلاف بوذا المقدس في مقاطعة جيانغنان.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
دوى صوت إعلان بوذي.
أترك تعليقا إذا أعجبك الفصل
لم يكن الراهب فوسان متفاجئًا على الإطلاق.
الآخر لا يزال يعطي صورة كاهن داوي عجوز يركب ثوراً أخضر. تقدم عشرات الأميال على الطريق كل يوم بينما كان يواصل طريقه إلى العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.
آسف علي التأخر ، لم اكن في المنزل اليوم
أصبح الوضع على الفور مثيرًا جدًا لعيون الكثيرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
