نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

80Years Of Signing-In At The Cold Palace, I Am Unrivalled 215

كارثة الديدان الطفيلية.

كارثة الديدان الطفيلية.

في اليوم التالي لوفاة الملك شيان ، ظل كل شيء في المدينة القديمة على حاله.

حتى هذه اللحظة من المعركة كانوا يعتمدون على ملك المتدربين المارقين وآلة الحرب للصمود.

 

 

كان الجميع مشغولين بأمورهم الخاصة.

 

 

 

واصل لين جيوفينغ أيضاً تدريبه في صمت.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يعد بإمكانه تسجيل الدخول يومياً إلا أن لين جيوفينغ ما زال بحاجة إلى الاستعداد للتعامل مع أقوى عدو كان على وشك قتاله حتى الآن.

لسبب ما ، ارتفع معدل استعادة الطاقة الروحية في العالم في السنوات الثلاث الماضية. لم يعد العالم اللامحدود في ذروة هذا العالم.

 

 

الخالد الزائف لمملكة جبل البحر.

أمر الإمبراطور دي الذي كان يترأس العاصمة الإمبراطورية ، على الفور الأميرة يولين بإحضار مئات الآلاف من الحراس الإمبراطوريين وعدد قليل من مراكز القوة للاندفاع إلى الحدود.

 

“أنا أيضاً على وشك تحقيق اختراق. و لقد عملت بجد خلال هذين الشهرين ، لقد حان الوقت لأحقق تقدماً. ابن إله السيف على وشك أن يحقق اختراقه “. أومأت الأميرة يولين برأسها.

اعتقد لين جوفينغ أنه بعد هزيمة هذا الخالد الزائف ، ستكون المكافأة من تسجيل الدخول بالتأكيد سخية للغاية.

ومن ثم استهدفوا العاصمة الإمبراطورية التي كانت تقع فيها الإمبراطور دي.

 

 

لهذا السبب كان عليه الحفاظ على حالة الذروة وانتظار المعركة الكبيرة.

 

 

 

كانت الحياة في الواحة سلمية ، لكن العالم الخارجي كان في حالة اضطراب.

 

 

بأوامر من الإمبراطور دي ، بقي عدد قليل من القوى المخفية في العاصمة الإمبراطورية.

بالأمس ، قتل لين جيوفينغ الملك شيان.

في شهرين فقط ، وقعت معارك كثيرة على حدود السهول. حيث استخدمت الفصائل المختلفة كارثة الديدان الطفيلية للتحقق باستمرار من قوة سلالة يوهوا الإلهية.

 

تواصلت الأميرة يولين مع الإمبراطور دي من خلال أرواحهم.

كل شيء كان يجب أن ينتهي هناك وبعد ذلك.

 

كل شيء كان يجب أن ينتهي هناك وبعد ذلك.

ومع ذلك رتب مرؤوسو الملك شيان الذي استيقظوا مسبقاً وصوله عن طريق إيقاظ الديدان الطفيلية النائمة من أسرة ديان القديمة.

بسبب طاقة القدر الثرية للإمبراطور دي وازدهار سلالة يوهوا الإلهية ، على الرغم من أن الديدان الطفيلية أفلتت من سيطرة الملك شيان إلا أنهم ما زالوا يتذكرون أن الملك شيان أراد أن يجد إمبراطوراً لديه طاقة قدر مزدهرة لامتلاكها.

 

ولكن بعد وفاة الملك شيان بالأمس تم إطفاء نار روحه.

كان السبب وراء قوة سلالة ديان القديمة هو وجود هذه الديدان الطفيلية.

تواصلت الأميرة يولين مع الإمبراطور دي من خلال أرواحهم.

 

بسبب طاقة القدر الثرية للإمبراطور دي وازدهار سلالة يوهوا الإلهية ، على الرغم من أن الديدان الطفيلية أفلتت من سيطرة الملك شيان إلا أنهم ما زالوا يتذكرون أن الملك شيان أراد أن يجد إمبراطوراً لديه طاقة قدر مزدهرة لامتلاكها.

تم التحكم في عدد لا يحصى من الديدان الطفيلية من مختلف الألوان والأحجام من قبل الملك شيان.

كان ملك المتدربين المارقين أحدهم.

 

 

تحت سيطرة الملك شيان لم تسبب هذه الديدان الطفيلية أي مشاكل واستمعت بطاعة إلى مرؤوسي الملك شيان.

 

 

بأوامر من الإمبراطور دي ، بقي عدد قليل من القوى المخفية في العاصمة الإمبراطورية.

ولكن بعد وفاة الملك شيان بالأمس تم إطفاء نار روحه.

 

 

شعرت الديدان الطفيلية على الفور بوفاته وذهبت على الفور.

أمر الإمبراطور دي الذي كان يترأس العاصمة الإمبراطورية ، على الفور الأميرة يولين بإحضار مئات الآلاف من الحراس الإمبراطوريين وعدد قليل من مراكز القوة للاندفاع إلى الحدود.

 

سألت “ثم ماذا عن سلامة العاصمة الإمبراطورية؟”

تم التحكم في الديدان الطفيلية من قبل مالكها ، الملك شيان.

سألت “ثم ماذا عن سلامة العاصمة الإمبراطورية؟”

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك رتب مرؤوسو الملك شيان الذي استيقظوا مسبقاً وصوله عن طريق إيقاظ الديدان الطفيلية النائمة من أسرة ديان القديمة.

عند وفاة الملك شيان ، فقدت الديدان الطفيلية الشرسة السيطرة علي نفسها وذهبت على الفور إلى حالة من الهياج ، وعضت مباشرة جميع مرؤوسي الملك شيان حتى الموت.

ومن ثم استهدفوا العاصمة الإمبراطورية التي كانت تقع فيها الإمبراطور دي.

 

 

ثم جلبوا كارثة إلى عالم البشر!

“لكن عدد القوى على الجانب الآخر سيستمر في الزيادة بمرور الوقت.” ظل ملك المتدربين المارقين يشعر بالمرارة.

 

 

في يوم واحد فقط ، ظهرت الديدان الطفيلية لسلالة ديان القديمة بشكل جماعي.

كما زار أبناء القبائل الأجنبية والجزر في الخارج أسرة يوهوا الإلهية. و لقد شاركوا في هذا الأمر واستغلوا جميعاً الديدان الطفيلية لبدء مخططاتهم الشريرة.

 

 

لقد كانوا مختبئين منذ آلاف السنين ، وقد مللت جميع الديدان الطفيلية لحد الجنون. و الآن بعد أن لم يعد الملك شيان يقيدهم ، بدأت الديدان الطفيلية في القتل على نطاق واسع. زحفت ملايين وملايين من الديدان الطفيلية من مختلف المقابر خارج أراضي أسرة يوهوا الإلهية.

 

 

 

كانت مكدسة بكثافة ، مما تسبب في فروة رأس المرء لتتخدر بمجرد رؤيتهم بمفرده.

 

 

اعتقد لين جوفينغ أنه بعد هزيمة هذا الخالد الزائف ، ستكون المكافأة من تسجيل الدخول بالتأكيد سخية للغاية.

اتبعت الديدان الطفيلية التقلبات التي تم إنشاؤها في العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية وبدأت في المضي قدماً.

 

 

كان قلبها ثقيلاً.

بسبب طاقة القدر الثرية للإمبراطور دي وازدهار سلالة يوهوا الإلهية ، على الرغم من أن الديدان الطفيلية أفلتت من سيطرة الملك شيان إلا أنهم ما زالوا يتذكرون أن الملك شيان أراد أن يجد إمبراطوراً لديه طاقة قدر مزدهرة لامتلاكها.

 

 

ومن ثم استهدفوا العاصمة الإمبراطورية التي كانت تقع فيها الإمبراطور دي.

لقد شعر بأكثر من عشر هالات تنتمي إلى عالم الملك.

 

وقعت معركة ضخمة استمرت لفترة طويلة.

صدم ظهور الديدان الطفيلية العالم على الفور.

ثم جلبوا كارثة إلى عالم البشر!

 

 

عرفه عدد لا يحصى من الناس مع انتشار الأخبار كالنار في الهشيم. بالنظر إلى الديدان الطفيلية المكتظة والتي تشبه جيشاً من المليارات كانت عيون الجميع مليئة بالصدمة.

 

 

“لديّ تنين القدر الذهبي في يدي. أولئك الذين يتمتعون بالقوة التى تكفى لن يكونوا مناسبين لي “.

كارثة الديدان الطفيلية!

وجدت الأميرة يولين صعوبة في معرفة ما الذي يجب تحديد أولوياته في هذه الحالة.

 

 

انتشرت هذه الكارثة في جميع أنحاء العالم.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك رتب مرؤوسو الملك شيان الذي استيقظوا مسبقاً وصوله عن طريق إيقاظ الديدان الطفيلية النائمة من أسرة ديان القديمة.

 

ثم أرسل الإمبراطور دي ملك المتدربين المارقين وآلة الحرب لتقويتهم.

أمر الإمبراطور دي الذي كان يترأس العاصمة الإمبراطورية ، على الفور الأميرة يولين بإحضار مئات الآلاف من الحراس الإمبراطوريين وعدد قليل من مراكز القوة للاندفاع إلى الحدود.

 

 

 

يجب عليهم القضاء على هذه الديدان الطفيلية ومنعها من دخول حدود أسرة يوهوا الالهيه. حيث يجب ألا يسمحوا لهم بإيذاء عامة الناس.

اعتقد لين جوفينغ أنه بعد هزيمة هذا الخالد الزائف ، ستكون المكافأة من تسجيل الدخول بالتأكيد سخية للغاية.

 

“يجب أن تأتي بفكرة قريباً …”

هرع مئات الآلاف من القوات إلى الحدود ، وأوقفوا أخيراً زحف الديدان الطفيلية.

 

 

تم التحكم في الديدان الطفيلية من قبل مالكها ، الملك شيان.

لكن القوات تمكنت فقط من وقف التقدم – هذا كل شيء.

 

 

 

كان هناك العديد من الكيانات الغريبة بين الديدان الطفيلية. و على الرغم من أن الأميرة يولين أحضرت معها مجموعة من القوى القوية إلا أنهم أُخِذوا على حين غرة.

 

 

سلالة يوهوا الإلهية لديها أيضاً متدربون من عالم الملك تحت رايتها ، لكن السلالة لم يكن لديها سوى حفنة من هؤلاء المتدربين.

على سبيل المثال ، تعرض ابن إله سيف الألفية في العصر القديم لكمين من قبل دودة طفيلية حامل.

ومن ثم استهدفوا العاصمة الإمبراطورية التي كانت تقع فيها الإمبراطور دي.

 

 

فقد وعيه لمدة عشرة أيام قبل أن يستيقظ.

 

 

كانت الحياة في الواحة سلمية ، لكن العالم الخارجي كان في حالة اضطراب.

أزعجت شدة إصابته فقط الأميرة يولين.

 

 

مع استيقاظ المزيد والمزيد من الناس من الحقبة السابقة ، بدأت أسرة يوهوا الإلهية في امتلاك الكثير من الأعداء.

والأهم من ذلك أن عصافير تنين شيا العظيم في السهول بدأ أيضاً في التدخل. و لقد أرادوا استخدام كارثة الديدان الطفيلية لتهديد أسرة يوهوا الإلهية واحتلال بعض أراضيها.

 

 

 

كما زار أبناء القبائل الأجنبية والجزر في الخارج أسرة يوهوا الإلهية. و لقد شاركوا في هذا الأمر واستغلوا جميعاً الديدان الطفيلية لبدء مخططاتهم الشريرة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك رتب مرؤوسو الملك شيان الذي استيقظوا مسبقاً وصوله عن طريق إيقاظ الديدان الطفيلية النائمة من أسرة ديان القديمة.

لم يتصرفوا من تلقاء أنفسهم فحسب ، بل اتصلوا أيضاً بالمتدربين الطموحين في جميع أنحاء عالم التدريب. و بدأت مجموعة القوى القوية بشكل ضمني في التسبب في مشاكل لسلالة يوهوا الإلهية.

 

 

تم التحكم في عدد لا يحصى من الديدان الطفيلية من مختلف الألوان والأحجام من قبل الملك شيان.

وجدت الأميرة يولين صعوبة في معرفة ما الذي يجب تحديد أولوياته في هذه الحالة.

 

 

 

في النهاية ، اختارت حراسة الحدود قبل إرسال الناس إلى الإمبراطور دي لطلب التعزيزات.

بسبب طاقة القدر الثرية للإمبراطور دي وازدهار سلالة يوهوا الإلهية ، على الرغم من أن الديدان الطفيلية أفلتت من سيطرة الملك شيان إلا أنهم ما زالوا يتذكرون أن الملك شيان أراد أن يجد إمبراطوراً لديه طاقة قدر مزدهرة لامتلاكها.

 

كان هناك العديد من الكيانات الغريبة بين الديدان الطفيلية. و على الرغم من أن الأميرة يولين أحضرت معها مجموعة من القوى القوية إلا أنهم أُخِذوا على حين غرة.

ثم أرسل الإمبراطور دي ملك المتدربين المارقين وآلة الحرب لتقويتهم.

شعرت بضغط هائل على كتفيها.

 

 

بأوامر من الإمبراطور دي ، بقي عدد قليل من القوى المخفية في العاصمة الإمبراطورية.

وقعت معركة ضخمة استمرت لفترة طويلة.

 

ثقل قلبه.

وشمل ذلك بالطبع الراهب فوسان.

واصل لين جيوفينغ أيضاً تدريبه في صمت.

 

بسبب طاقة القدر الثرية للإمبراطور دي وازدهار سلالة يوهوا الإلهية ، على الرغم من أن الديدان الطفيلية أفلتت من سيطرة الملك شيان إلا أنهم ما زالوا يتذكرون أن الملك شيان أراد أن يجد إمبراطوراً لديه طاقة قدر مزدهرة لامتلاكها.

في شهرين فقط ، وقعت معارك كثيرة على حدود السهول. حيث استخدمت الفصائل المختلفة كارثة الديدان الطفيلية للتحقق باستمرار من قوة سلالة يوهوا الإلهية.

 

 

تم التحكم في الديدان الطفيلية من قبل مالكها ، الملك شيان.

بدأت أسرة يوهوا الإلهية تشعر بالضغط عندما أرسلوا الشباب من المعابد العسكرية إلى الحدود من أجل ما يسمى بتدريب “الخبرة العملية”.

على الحدود!

 

كان هناك أيضاً عدد قليل من الأشخاص الآخرين المختبئين في الظلام لحماية العاصمة الإمبراطورية.

وقعت معركة ضخمة استمرت لفترة طويلة.

 

 

 

خلال هذه الفترة الزمنية كان اهتمام العالم كله يتركز على الحدود.

صرح ملك المتدربين المارقين بقسوة.

 

كان الجميع مشغولين بأمورهم الخاصة.

مع استيقاظ المزيد والمزيد من الناس من الحقبة السابقة ، بدأت أسرة يوهوا الإلهية في امتلاك الكثير من الأعداء.

 

 

 

ترأست الأميرة يولين الحدود ووجدت صعوبة بالغة في تحمل الضغط.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك رتب مرؤوسو الملك شيان الذي استيقظوا مسبقاً وصوله عن طريق إيقاظ الديدان الطفيلية النائمة من أسرة ديان القديمة.

 

 

كان هناك الكثير من الأعداء ، ولم يعرف أحد من أين سيأتون.

 

 

 

على الحدود!

على السطح حتى الأميرة يولين وابن السيف كانا فقط في ذروة العالم اللامحدود.

 

ثم جلبوا كارثة إلى عالم البشر!

كانت أسوار المدينة المهيبة تقف شامخة تحت غروب الشمس.

كانت أسوار المدينة المهيبة تقف شامخة تحت غروب الشمس.

 

 

عندما أشرقت الشمس ، بدا المكان مقفراً.

بدأت أسرة يوهوا الإلهية تشعر بالضغط عندما أرسلوا الشباب من المعابد العسكرية إلى الحدود من أجل ما يسمى بتدريب “الخبرة العملية”.

 

 

كانت أسوار المدينة مغطاة بالدماء السوداء.

 

 

في اليوم التالي لوفاة الملك شيان ، ظل كل شيء في المدينة القديمة على حاله.

على الرغم من أن الدم قد جف لفترة طويلة إلا أنه ما زال من السهل ملاحظة أن الدم يتكون من كل من دم البشر والديدان الطفيلية.

لم يتصرفوا من تلقاء أنفسهم فحسب ، بل اتصلوا أيضاً بالمتدربين الطموحين في جميع أنحاء عالم التدريب. و بدأت مجموعة القوى القوية بشكل ضمني في التسبب في مشاكل لسلالة يوهوا الإلهية.

 

كان الراهب فوسان أحدهم.

بعد يوم من الراحة ، وقفت الأميرة يولين على سور المدينة ونظرت من مسافة.

 

 

 

كان قلبها ثقيلاً.

على الحدود!

 

 

بدا وجهها الجميل قاتماً. يتناقض مع شكلها الناري والمذهل.

بسبب طاقة القدر الثرية للإمبراطور دي وازدهار سلالة يوهوا الإلهية ، على الرغم من أن الديدان الطفيلية أفلتت من سيطرة الملك شيان إلا أنهم ما زالوا يتذكرون أن الملك شيان أراد أن يجد إمبراطوراً لديه طاقة قدر مزدهرة لامتلاكها.

 

كانت الحياة في الواحة سلمية ، لكن العالم الخارجي كان في حالة اضطراب.

كجنرال لم يكن الجنود مقتنعين بقدرتها على القيادة في البداية. و على الرغم من أنها كانت أميرة وتتمتع بمكانة نبيلة ، فهل تفهم حقاً فن الحرب وكيف كانت الحرب حقاً؟

كانت الحياة في الواحة سلمية ، لكن العالم الخارجي كان في حالة اضطراب.

 

 

لكن في الشهرين الماضيين ، قادت الأميرة يولين القوات باستمرار واندفعت دائماً في المعارك أولاً.

 

 

 

باستخدام تقنيات السيف ، قتلت عدداً لا يحصى من الأعداء بسيفها. و في ساحة المعركة ، ستصبح ملابسها الحمراء الناريّة أكثر إشراقاً بشكل غريب. فلم يكن معروفاً ما إذا كان من دماء الأعداء أو هالة الأميرة يولين الملتهبة نفسها.

 

 

اعتقد لين جوفينغ أنه بعد هزيمة هذا الخالد الزائف ، ستكون المكافأة من تسجيل الدخول بالتأكيد سخية للغاية.

وهكذا تمكنت من إقناع الجميع في العالم بأفعالها.

 

 

 

“الأميرة ، لقد مر شهران …”

كانت آلة الحرب واحدة منهم.

 

 

“على الرغم من أننا قتلنا العديد من هذه الديدان الطفيلية إلا أن أعدائنا يتزايدون. لم يعد المتدربون من العالم اللامحدود مفيدون لنا بعد الآن. و لقد أخذ متدربو عالم الملك المسرح الآن “.

 

 

سلالة يوهوا الإلهية لديها أيضاً متدربون من عالم الملك تحت رايتها ، لكن السلالة لم يكن لديها سوى حفنة من هؤلاء المتدربين.

ظهر ملك المتدربين المارقين خلف الأميرة يولين وتنهد.

كان هناك الكثير من الأعداء ، ولم يعرف أحد من أين سيأتون.

 

واصل لين جيوفينغ أيضاً تدريبه في صمت.

لسبب ما ، ارتفع معدل استعادة الطاقة الروحية في العالم في السنوات الثلاث الماضية. لم يعد العالم اللامحدود في ذروة هذا العالم.

 

 

 

كانت ذروة القوة القتالية اليوم هي عالم الملك.

كان هناك العديد من الكيانات الغريبة بين الديدان الطفيلية. و على الرغم من أن الأميرة يولين أحضرت معها مجموعة من القوى القوية إلا أنهم أُخِذوا على حين غرة.

 

في شهرين فقط ، وقعت معارك كثيرة على حدود السهول. حيث استخدمت الفصائل المختلفة كارثة الديدان الطفيلية للتحقق باستمرار من قوة سلالة يوهوا الإلهية.

سلالة يوهوا الإلهية لديها أيضاً متدربون من عالم الملك تحت رايتها ، لكن السلالة لم يكن لديها سوى حفنة من هؤلاء المتدربين.

 

 

 

كانت آلة الحرب واحدة منهم.

ترأست الأميرة يولين الحدود ووجدت صعوبة بالغة في تحمل الضغط.

 

على سبيل المثال ، تعرض ابن إله سيف الألفية في العصر القديم لكمين من قبل دودة طفيلية حامل.

كان ملك المتدربين المارقين أحدهم.

كل شيء كان يجب أن ينتهي هناك وبعد ذلك.

 

تحول تعبير الأميرة يولين إلى قبيح. “هل أنت متأكد؟”

كان الراهب فوسان أحدهم.

 

 

 

كان هناك أيضاً عدد قليل من الأشخاص الآخرين المختبئين في الظلام لحماية العاصمة الإمبراطورية.

 

 

 

على السطح حتى الأميرة يولين وابن السيف كانا فقط في ذروة العالم اللامحدود.

 

 

 

حتى هذه اللحظة من المعركة كانوا يعتمدون على ملك المتدربين المارقين وآلة الحرب للصمود.

 

 

ظهر ملك المتدربين المارقين خلف الأميرة يولين وتنهد.

“أنا أعرف…”

 

 

باستخدام تقنيات السيف ، قتلت عدداً لا يحصى من الأعداء بسيفها. و في ساحة المعركة ، ستصبح ملابسها الحمراء الناريّة أكثر إشراقاً بشكل غريب. فلم يكن معروفاً ما إذا كان من دماء الأعداء أو هالة الأميرة يولين الملتهبة نفسها.

“أنا أيضاً على وشك تحقيق اختراق. و لقد عملت بجد خلال هذين الشهرين ، لقد حان الوقت لأحقق تقدماً. ابن إله السيف على وشك أن يحقق اختراقه “. أومأت الأميرة يولين برأسها.

 

 

كانت أسوار المدينة المهيبة تقف شامخة تحت غروب الشمس.

“لكن عدد القوى على الجانب الآخر سيستمر في الزيادة بمرور الوقت.” ظل ملك المتدربين المارقين يشعر بالمرارة.

 

 

 

نظر إلى المسافة.

 

 

اتبعت الديدان الطفيلية التقلبات التي تم إنشاؤها في العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية وبدأت في المضي قدماً.

لقد شعر بأكثر من عشر هالات تنتمي إلى عالم الملك.

 

 

تواصلت الأميرة يولين مع الإمبراطور دي من خلال أرواحهم.

“إنهم معا.” قال ملك المتدربين المارقين رسمياً “يبدو أنهم عازمون على اختراق هذا الممر”.

 

 

 

تحول تعبير الأميرة يولين إلى قبيح. “هل أنت متأكد؟”

 

 

 

“انا متاكد…”

 

 

 

“بطبيعة الحال ليست هناك حاجة للحديث عن ذلك عصفور التنين شيا العظيم. حشدت الأمة وو من الخارج أيضاً عدداً قليلاً من مقاتلي عالم الملك. هناك أيضاً أشخاص من الطوائف الشيطانية والطوائف الداوية وأحفاد العائلات القويتقراطية “.

 

 

 

“لقد اجتمعوا معاً لاتخاذ خطوة.”

“لكن إذا فعلنا هذا ، ألا يعني ذلك أننا نوجه كل الحذر إلى الريح؟”

 

 

“يجب أن تأتي بفكرة قريباً …”

أصبح تعبيره بارداً عندما أجاب بشكل حاسم “سأرسل خمسة متدربين من عالم الملك لدعمك هناك.”

 

الخالد الزائف لمملكة جبل البحر.

“على الرغم من أن آلة الحرب جيدة جداً في القتال إلا أنها ببساطة لا تكفي!”

 

 

كانت أسوار المدينة المهيبة تقف شامخة تحت غروب الشمس.

صرح ملك المتدربين المارقين بقسوة.

كان الجميع مشغولين بأمورهم الخاصة.

 

لم يتصرفوا من تلقاء أنفسهم فحسب ، بل اتصلوا أيضاً بالمتدربين الطموحين في جميع أنحاء عالم التدريب. و بدأت مجموعة القوى القوية بشكل ضمني في التسبب في مشاكل لسلالة يوهوا الإلهية.

ردت الأميرة يولين بشكل حاسم “سأطلب من الإمبراطور دي على الفور إرسال المزيد من القوى هنا. لا يمكن أن تضيع بطاقة بوابة اليشم. و إذا ضاعت ، ستضيع أيضاً الأرض التي تبعد آلاف الأميال خلف هذا الممر “.

كان هناك أيضاً عدد قليل من الأشخاص الآخرين المختبئين في الظلام لحماية العاصمة الإمبراطورية.

 

شعرت بضغط هائل على كتفيها.

شاهد ملك المتدربين المارقين الأميرة يولين وهي تتواصل مع الإمبراطور دي. لاحظ الهالات من مسافة التي لم تختبئ على الإطلاق.

تم التحكم في الديدان الطفيلية من قبل مالكها ، الملك شيان.

 

 

ثقل قلبه.

لقد شعر بأكثر من عشر هالات تنتمي إلى عالم الملك.

 

 

هل تستطيع أسرة يوهوا الإلهية مقاومة هجمات الكثير من القوات معاً؟

بدا وجهها الجميل قاتماً. يتناقض مع شكلها الناري والمذهل.

 

 

“إنهم معا.” قال ملك المتدربين المارقين رسمياً “يبدو أنهم عازمون على اختراق هذا الممر”.

 

 

تلقى الإمبراطور دي الذي كان بعيداً في العاصمة الإمبراطورية ، رسالة الأميرة يولين.

 

 

 

أصبح تعبيره بارداً عندما أجاب بشكل حاسم “سأرسل خمسة متدربين من عالم الملك لدعمك هناك.”

 

 

 

تواصلت الأميرة يولين مع الإمبراطور دي من خلال أرواحهم.

“الأميرة ، لقد مر شهران …”

 

 

سألت “ثم ماذا عن سلامة العاصمة الإمبراطورية؟”

 

 

سلالة يوهوا الإلهية لديها أيضاً متدربون من عالم الملك تحت رايتها ، لكن السلالة لم يكن لديها سوى حفنة من هؤلاء المتدربين.

قال الإمبراطور دي ببرود “لا يهم …”

على الرغم من أنه لم يعد بإمكانه تسجيل الدخول يومياً إلا أن لين جيوفينغ ما زال بحاجة إلى الاستعداد للتعامل مع أقوى عدو كان على وشك قتاله حتى الآن.

 

“لديّ تنين القدر الذهبي في يدي. أولئك الذين يتمتعون بالقوة التى تكفى لن يكونوا مناسبين لي “.

 

 

 

“لكن إذا فعلنا هذا ، ألا يعني ذلك أننا نوجه كل الحذر إلى الريح؟”

 

 

 

أخذت الأميرة يولين نفسا عميقا وزفرت.

 

 

لكن القوات تمكنت فقط من وقف التقدم – هذا كل شيء.

شعرت بضغط هائل على كتفيها.

كان الراهب فوسان أحدهم.

 

 

“ابذلي قصارى جهدك لحماية أسرة يوهوا الإلهية والأشخاص الذين يقفون خلفك. هذه مسؤوليتنا! ” قال الإمبراطور دي بحزم.

كل شيء كان يجب أن ينتهي هناك وبعد ذلك.

 

كانت أسوار المدينة المهيبة تقف شامخة تحت غروب الشمس.

“حسناً ، سنقاتل حتى الموت!” صرحت الأميرة يولين بشكل حاسم.

ومن ثم استهدفوا العاصمة الإمبراطورية التي كانت تقع فيها الإمبراطور دي.

كانت أسوار المدينة مغطاة بالدماء السوداء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط