نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

80Years Of Signing-In At The Cold Palace, I Am Unrivalled 238

الرياح تهُب

الرياح تهُب

أحضرت الأميرة يولين الأربعة منهم لرؤية الإمبراطور دي.

في منطقة جيانغنان ، زحف أحدهم خارج القبر.

 

 

بعد شرح الوضع ، شعر الإمبراطور دي بسعادة غامرة. تقدم للتحدث مع الأربعة منهم بحرارة. و في الوقت نفسه ، تحدث عن كيفية تحسين سلالة يوهوا الإلهية وكيفية ترك الناس يعيشون حياة جيدة. و كما تحدث عن كيفية القضاء على التأثير على سلالة يوهوا الإلهية الذي أحدثته القوى القوية التي تعافت من العصور السابقة.

كان الرجلان الآخران مستمران باليأس والغضب.

 

 

بعد الانتهاء من هذه السلسلة من الأمور ، أظلمت السماء تدريجياً ، لكن الإمبراطور دي شعر أنه لم يتحدث بما يكفي. ثم قام بسحب القوى الأربع في عالم عودة الفراغ لتناول العشاء معاً وتجاذب أطراف الحديث طوال الليل. و لقد أخرج المخطط الرائع لحكم الأمة وشرحه بالتفصيل.

 

 

 

غادرت الأميرة يولين في وقت مبكر. حيث كانت تعلم أن الأمر سيستغرق وقتاً لمناقشة هذا الأمر. وكان ما زال يتعين عليها العودة ومواصلة فهم قوى قانون السيف.

كان هذا اللورد السابع لأسرة الإله تايتشو ، مهرطق. حيث كان رجلاً ولكن كان يشبه الأنثى منذ صغره ولم يحبه أحد. ظنوا أنه ليس رجولياً ، لذلك تم إهماله. ومع ذلك كان أصغر عالم عودة الفراغ في سلالة الإله تايتشو. و علاوة على ذلك قام بتنمية تقنية تدريب قديم ، مما جعله ذكراً وأنثى ، وأصبح غريباً ولا يسبر غوره.

 

 

بعد التدرب مع لين جيوفينغ لفترة من الوقت كانت سرعتها في التحسن تزداد بشكل ملحوظ. حتى الآن ، لمست الأميرة يولين بالفعل عتبة عالم منصة الروح.

دونغ! دونغ! دونغ!

 

أحضرت الأميرة يولين الأربعة منهم لرؤية الإمبراطور دي.

يجب أن يكون معروفاً أنه منذ وقت ليس ببعيد ، دخلت للتو إلى عالم الملك.

من ناحية أخرى ، تحسنت استعادة الطاقة الروحية بشكل كبير ، مما جعل التدريب أسهل.

 

 

من ناحية أخرى ، تحسنت استعادة الطاقة الروحية بشكل كبير ، مما جعل التدريب أسهل.

 

 

 

من ناحية أخرى ، أعطاها لين جيوفينغ مؤشرات جيدة. ثم قام بتبسيط جميع الصعوبات وتحليلها لتراها الأميرة يولين. طالما أن الأميرة يولين اتبعت الأمر المحدد ، فلن تكون هناك أي مشاكل.

بعد انضمام المتدربين الأربعة لعودة الفراغ إلى أسرة يوهوا الإلهية ، ارتفعت ثقة الإمبراطور دي. كل أنواع الأشياء التي لم يكن من الممكن دفعها إلى الأمام من قبل يمكن تنفيذها الآن.

 

 

هذه العوامل متراكبة باستمرار ، مما أدى إلى تحسن الأميرة يولين.

حتى لو قُتل اللورد التاسع واللورد الثامن.

 

 

عندما عادت إلى القصر البارد كان قد حل الليل بالفعل.

 

كما قال كان هناك الكثير من الناس على جبل تيانشو ، لكنهم ذهبوا جميعاً إلى الجبال العالية لمشاهدة الجبال شديدة الانحدار والمناظر وطبقات الجبال.

عند رؤية الأميرة يولين تعود ، سأل لين جوفينغ “كيف هي المناقشة بين الإمبراطور دي وهم؟”

 

 

تنحني أصابع اللورد السابع البيضاء النحيلة فجأة. و مع القليل من القوة كانت أظافره الحادة مثل الشفرات الحادة التي يمكن أن تقطع الأعداء.

قالت الأميرة يولين بسعادة “جيدة جدا. حيث يجب أن يتناولوا العشاء معاً الآن. حتى أنهم يخططون لإجراء محادثة طويلة طوال الليل لمناقشة شؤون الدولة. لقد مر وقت طويل منذ أن رأيت الأخ الإمبراطور متحمساً للغاية.”

 

 

أحضرت الأميرة يولين الأربعة منهم لرؤية الإمبراطور دي.

“كل هذا بفضل القطة البيضاء الصغيرة. أعادت أربعة متدربين من عالم عودة الفراغ. و مع هذا تم تعويض القوة القتالية العليا لأسرة يوهوا الإلهية كثيراً. السلالة لديها حقا القدرة على قمع العالم الآن.” قال لين جيوفينغ حيث لم يعد يعتمدوا فقط على آلة الحرب.

لقد تحدثت الأميرة يولين بالتأكيد مع باي تياندي. سيكون من السهل عليها معرفة ما إذا كان باي تياندي متزوجاً أم لا. و لقد عرفت الآن أن لين جوفينغ كان يكذب عليها.

 

في معركة جبل الدفن تم القضاء على كل من تعافوا هناك. فقط قلة من الناس الذين خرجوا للتعامل مع الأمور في وقت سابق كانوا محظوظين بما يكفي للهروب من هذه الكارثة. و لكنهم كانوا خائفين أيضاً. بالنظر إلى جبل الدفن الذي أصبح جبلاً ذابلاً كانوا خائفين وغاضبين للغاية.

عندما سمعت القطة البيضاء لين جيوفينغ يمتدحها ، أصبحت متحفظة قليلاً. و بعد ذلك قامت بتصويب جسدها ، ومن الواضح أنها سألت من لين جوفينغ الاستمرار في مدحها.

بالتفكير في هذا ، أصبح باي تياندي أكثر حقارة. في الواقع ، أُعجبت به الأميرة يولين.

 

يجب أن يكون معروفاً أنه منذ وقت ليس ببعيد ، دخلت للتو إلى عالم الملك.

كانت هي وفخرها ينتظران مدح لين جوفينغ.

“هذا العصر ضعيف حقاً. و يمكن لأي توم أو ديك أو هاري أن يطلقوا على أنفسهم سلالة إلهية ويصبحوا إمبراطوراً. ألا يعرفون ما إذا كانوا مستحقين أم لا؟ ” سخر اللورد الثامن عشر ، ولم يأخذ أسرة يوهوا الإلهية على محمل الجد على الإطلاق.

 

كانت يد اللورد السابع بيضاء ونحيلة. و نظر إلى كفيه بعناية. بدا غير مبالٍ ، لكن البرودة في عينيه أصبحت أقوى وأقوى.

لكن لين جيوفينغ توقف عن الكلام.

 

 

 

وبدلاً من ذلك أشادت الأميرة يولين بها. “هذه المرة ، علينا أن نشكر القطة البيضاء الصغيرة. أنتِ ذكية حقاً. و لقد تمكنتي من جذب أربعة أشخاص من عالم عودة الفراغ في وقت واحد. أنتِ مدهشة للغاية. “

 

 

كلاانغ!

على الرغم من أنها لم تتلق مدح لين جيوفينغ إلا أن مدح الأميرة يولين كان جيداً أيضاً. استلقت القطة البيضاء الصغيرة كسوله وقالت بابتسامة “هؤلاء الناس يفعلون ذلك أيضاً من أجل عمك الأكبر. لن يكون من الممكن الاعتماد عليّ فقط ، قطة لطيفة “.

لا علاقة لها بالطوائف.

 

 

“حسناً ، ارجعي وافهمي طريق السيف.” منع لين جيوفينغ الأميرة يولين من شكره ولوح لها لتفعل شيئاً خاصاً بها.

 

 

 

انحنت الأميرة يولين ثم ذهبت لفهم طريق السيف.

“لكن هناك أربعة منهم فقط. جنبا إلى جنب مع آلة الحرب هم فقط في خمسة عالم عودة الفراغ “قالت الأميرة يولين.

 

“ايها اللورد ، لقد … واجهنا كارثة كبيرة …” رثى الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر. وشرح ما حدث بالتفصيل ، لا سيما بشأن المذبحة الوحشية التي ارتكبتها أسرة يوهوا الإلهية بحق أفراد من أسرة الإله تايتشو الذين تعافوا. و كما أبلغ اللورد السابع بآلة الحرب التي كانت شديدة البرودة والقاسية. لا أحد كان مطابقاً لها.

كان جسدها وعقلها مرتاحين الآن. سلالة يوهوا الإلهية كان لديه أربعة عوالم أخرى لعودة الفراغ وكانت أكثر استقراراً الآن. لم يعد عليها القلق بعد الآن ويمكنها التركيز على تدريبها.

 

 

لقد كان هذا أكثر من كاف لتدمير أسرة يوهوا الإلهية!

نظر لين جيوفينغ إلى ظهر الأميرة يولين دون أن ينبس ببنت شفة.

 

 

تنكر الثلاثة واتجهوا جنوبا. مروا بالعاصمة الإمبراطورية ووصلوا إلى جبل تيانشو.

لقد تحدثت الأميرة يولين بالتأكيد مع باي تياندي. سيكون من السهل عليها معرفة ما إذا كان باي تياندي متزوجاً أم لا. و لقد عرفت الآن أن لين جوفينغ كان يكذب عليها.

“نسلكم غير الشرير يرحب بعودة اللورد بكل احترام!”

 

“سلالة يوهوا الإلهية … همف.” ابتسم هذا الشخص بازدراء ولم يأخذها على محمل الجد على الإطلاق. تجول في الغابة المظلمة ، مدركاً طبيعة العالم ، مراقباً الأوراق المتساقطة ، ومستمعاً إلى المياه الجارية. كل شئ كان عارض جدا.

لكن الأميرة يولين تظاهرت بأن شيئاً لم يحدث. بخلافها ولين جوفينغ لم يعرف أحد بهذا الأمر.

 

 

 

ساعدت لين جيوفينغ في إنقاذ وجهه. عرفت هذه الفتاة الصغيرة حقاً كيف تحترم الآخرين.

بوووم!

 

“عندما ينتبه الناس في جميع أنحاء العالم إلى جبل تيانشو ، فإنهم ينظرون إلى الانحدار ، والقمة ، والمناظر الطبيعية الجميلة. لن يلاحظ أحد التغييرات في الجزء السفلي من جبل تيانشو ، ولن يقوم أي شخص بالحفر في الأرض هنا.” قال الشيخ ذو الرداء الأخضر “هذا المكان آمن للغاية”.

تلتف شفاه لين جوفينغ. حيث كانت حفيدته لطيفة حقاً.

ومن ثم كانت معجزة أن جميع اللوردات الثمانية عشر لأسرة الإله تايتشو ، نجوا إلي هذا العصر.

 

 

بالتفكير في هذا ، أصبح باي تياندي أكثر حقارة. في الواقع ، أُعجبت به الأميرة يولين.

 

 

على الرغم من أنه لا يمكن مقارنتهم بالمئات من متدربين عودة الفراغ خلال ذروة العصر السابق إلا أن متدربين عودة الفراغ الأخرين كانوا جميعاً من الغرباء. و لقد وقفوا مع سلالة الإله تايتشو بسبب الفوائد.

لكن هذه المرة لم يخطط لين جيوفينغ لإيقافهم. حيث كان فقط يترك الطبيعة تأخذ مجراها. إذ كانت الأميرة يولين بالفعل في سن الزواج. و إذا واجهت شخصاً مناسباً ، فسيسمح لهم بالتواصل من تلقاء أنفسهم.

كما قال كان هناك الكثير من الناس على جبل تيانشو ، لكنهم ذهبوا جميعاً إلى الجبال العالية لمشاهدة الجبال شديدة الانحدار والمناظر وطبقات الجبال.

 

 

عندما كان يفكر في هذا لم يهتم لين جيوفينغ على الإطلاق بأنه في الواقع أكبر بكثير من الأميرة يولين ولكنه ما زال أعزب.

لم يكن الأمر كذلك حتى انتهى الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر من الكلام والندب أنه ناشد بصوت عالٍ. “اللورد السابع سلالة يوهوا الإلهية قد ذهبت بعيداً. يمكنك إيقاظ اللوردات الآخرين. و هذه المرة ، يجب أن تُعَلِم سلالة يوهوا الإلهية درساً عميقاً وأن تدعهم يعرفون ما هو أساس سلالة الاله! “

 

غادرت الأميرة يولين في وقت مبكر. حيث كانت تعلم أن الأمر سيستغرق وقتاً لمناقشة هذا الأمر. وكان ما زال يتعين عليها العودة ومواصلة فهم قوى قانون السيف.

دونغ! دونغ! دونغ!

 

“ليست هناك حاجة لخوض الكثير من المشاكل. الوقت في هذا العالم مناسب تماماً. و يمكن لسلالة الإله تايتشو الخاصة بنا أن تحل محل سلالة يوهوا الإلهية ومن ثم اغتنام الفرصة. طالما أننا نستطيع إنتاج شخصية خالد زائف واحدة ، يمكننا التخلص من الموقف المحرج للعصر السابق وقمع العالم! ” هز اللورد السابع رأسه.

بعد انضمام المتدربين الأربعة لعودة الفراغ إلى أسرة يوهوا الإلهية ، ارتفعت ثقة الإمبراطور دي. كل أنواع الأشياء التي لم يكن من الممكن دفعها إلى الأمام من قبل يمكن تنفيذها الآن.

 

 

 

خاصة عندما يتعلق الأمر بمتابعة سلالة الإله تايتشو لم يكن سيمنحهم أي فرصة للهروب!

 

 

 

تعافى المئات من سلالة الإله تايتشو ، لكن لم يبق منهم سوى عدد قليل بعد القتل.

 

 

 

في معركة جبل الدفن تم القضاء على كل من تعافوا هناك. فقط قلة من الناس الذين خرجوا للتعامل مع الأمور في وقت سابق كانوا محظوظين بما يكفي للهروب من هذه الكارثة. و لكنهم كانوا خائفين أيضاً. بالنظر إلى جبل الدفن الذي أصبح جبلاً ذابلاً كانوا خائفين وغاضبين للغاية.

 

 

بعض الناس فشلوا وماتوا مباشرة في الظلام اللامتناهي.

“سلالة يوهوا الالهيه تذهب بعيداً جداً!!!”

انحنت الأميرة يولين ثم ذهبت لفهم طريق السيف.

 

بعض الناس فشلوا وماتوا مباشرة في الظلام اللامتناهي.

من بين الثلاثة الباقين ، زأر شخص أصغر قليلاً بصوت منخفض. لم يجرؤ على رفع صوته في مكان بعيد عن جبل الدفن.

وسرعان ما تراجع الاثنان الآخران مع إبقاء العين على ما يحيط بهما.

 

وبدلاً من ذلك أشادت الأميرة يولين بها. “هذه المرة ، علينا أن نشكر القطة البيضاء الصغيرة. أنتِ ذكية حقاً. و لقد تمكنتي من جذب أربعة أشخاص من عالم عودة الفراغ في وقت واحد. أنتِ مدهشة للغاية. “

اندفع الغضب إلى رؤوسهم ، لكنهم لم يجرؤوا على إظهار وجوههم. حيث كانت الفجوة بينهم وبين أسرة يوهوا الإلهية كبيرة جداً. وكانت أسرة يوهوا الإلهية مثل وحش شرس من عصور ما قبل التاريخ ، مرعبة للغاية. لم يعد لديهم سوى ثلاثة من يسمون بالناجين الآن ، وإذا تم اكتشافهم ، فسيكونون في عداد الأموات.

 

 

كان الرجلان الآخران مستمران باليأس والغضب.

“دعنا نذهب.” قاد الرجل العجوز ذو الرداء الأسود الطريق. لم يعد الثلاثة ينظرون إلى جبل الدفن. حيث تم اكتشاف هذا المكان بالفعل ، وكان هناك جواسيس يراقبون في الظلام. فلم يكن الذهاب إلى جبل الدفن مختلفاً عن السعي وراء الموت.

 

 

“المشكلة الآن خطيرة للغاية. حيث كان اللورد التاسع واللورد الثامن مندفعين للغاية. لم يفسدوا الوضع الجيد فحسب ، بل أغضبوا أيضاً أسرة يوهوا الإلهية ، مما جعلهم يظهرون جانبهم القوي. ” قال رجل عجوز يرتدي ملابس خضراء “آلة الحرب هذه مرعبة بكل بساطة”.

 

 

 

“الآن تم اكتشاف جبل الدفن وقتل من تعافوا. فكنا محظوظين بما يكفي للهروب بحياتنا. لا يمكننا التصرف بتهور. علينا التخطيط قبل التصرف. حيث فكر جيداً في كيف يمكننا الانتقام من سلالة يوهوا الإلهية وحتى الإطاحة بسلالة يوهوا الإلهية للانتقام! ” قال رجل عجوز آخر بملابس سوداء بجدية.

 

 

 

“في هذه الحالة ، كيف يمكن لثلاثة منا الانتقام من سلالة يوهوا الإلهية؟” سأل الشاب في يأس.

ومن ثم كانت معجزة أن جميع اللوردات الثمانية عشر لأسرة الإله تايتشو ، نجوا إلي هذا العصر.

 

 

“طفل صغير ، لا تخبرني أنك تعتقد أن هذا هو المكان الوحيد الذي تم فيه ختم أسرة الإله تايتشو؟” قال الشيخ ذو الرداء الأخضر.

بعد شرح الوضع ، شعر الإمبراطور دي بسعادة غامرة. تقدم للتحدث مع الأربعة منهم بحرارة. و في الوقت نفسه ، تحدث عن كيفية تحسين سلالة يوهوا الإلهية وكيفية ترك الناس يعيشون حياة جيدة. و كما تحدث عن كيفية القضاء على التأثير على سلالة يوهوا الإلهية الذي أحدثته القوى القوية التي تعافت من العصور السابقة.

 

ثم بدت خطوات واضحة. تحت تعابير الأشخاص الثلاثة المتحمسة ، خرج رجل وسيم.

“إنه ما زال صغيرا جدا.” قال الرجل العجوز ذو الرداء الأسود “أفكاره أحادية الجانب للغاية”.

 

 

الة حرب؟

“هل هناك أماكن أخرى للختم؟” أضاءت عينا الشاب ، مثل الغارق الذي أمسك بقشة عائمة.

لكن الأميرة يولين تظاهرت بأن شيئاً لم يحدث. بخلافها ولين جوفينغ لم يعرف أحد بهذا الأمر.

 

 

“بالطبع. الأسلاف أذكى مما تعتقد. الشخص الناضج لن يضع كل البيض في سلة واحدة. حتى أن القدماء قالوا إن الأرنب الماكر له ثلاثة جحور. و الآن ، وجدت أسرة يوهوا الإلهية جبل الدفن فقط. لم يكتشفوا أي شيء آخر.” قال الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر بحزم “ما دمنا نذهب ونوقظهم ، فما زال هناك أمل في كل شيء”.

ومن ثم كانت معجزة أن جميع اللوردات الثمانية عشر لأسرة الإله تايتشو ، نجوا إلي هذا العصر.

 

 

“هذا عظيم.” هلل الشاب. و الآن بعد أن أصبح هذا القش خشباً لم تكن هناك حاجة للشعور باليأس.

ركع الرجل العجوز ذو الرداء الأسود والشاب على ركبتيهما. و تدفقت دموع الغضب والحزن من عيونهم وهم يصرخون بصوت عالٍ.

 

“صحيح. هناك العديد من اللوردات في أماكن أخرى. و في ذلك الوقت كان الأمراء الثمانية عشر لأسرة الإله تايتشو يحرسون الاتجاهات الأربعة. حيث كان كل منهم في عالم عودة الفراغ. و الآن ، أليس من السهل علينا إيقاظ اللوردات الآخرين ثم التعامل مع أسرة يوهوا الإلهية؟ ” همس الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر بحماس.

“نظراً لأن جبل الدفن هو مقبرة العائلة المالكة لأسرة الإله تايتشو ، فقد تم إغلاق بعض الأشخاص هنا في ذلك الوقت. و لكن المختفين هنا كانوا أعضاء ضعفاء من العائلة المالكة. طُلب من اللوردان حراسة هذا المكان. و منذ أن تم الكشف عن هذا المكان ، لا يمكننا الذهاب إلى هناك. دع بقية الناس يواصلون النوم. هم أيضا ليسوا أقوياء جدا. و عندما نهزم أسرة يوهوا الإلهية ، سنأتي ونوقظهم “قال الرجل العجوز ذو الرداء الأسود.

تنكر الثلاثة واتجهوا جنوبا. مروا بالعاصمة الإمبراطورية ووصلوا إلى جبل تيانشو.

 

 

“صحيح. هناك العديد من اللوردات في أماكن أخرى. و في ذلك الوقت كان الأمراء الثمانية عشر لأسرة الإله تايتشو يحرسون الاتجاهات الأربعة. حيث كان كل منهم في عالم عودة الفراغ. و الآن ، أليس من السهل علينا إيقاظ اللوردات الآخرين ثم التعامل مع أسرة يوهوا الإلهية؟ ” همس الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر بحماس.

في منطقة جيانغنان ، زحف أحدهم خارج القبر.

 

لقد هزوا على الفور العالم المسالم.

ثم دعنا نسرع ونغادر. لا استطيع الانتظار لحظة أطول. حيث يجب علينا تدمير أسرة يوهوا الإلهية! ” حث الشاب.

كان جسده طويلاً ومستقيماً ، وجلده ناصع البياض ، ونظرة شريرة على وجهه. حيث كان ممتلئاً بجمال المرأة لكنه كان رجلاً حقاً.

 

 

“دعنا نذهب. أعرف مكانا. دعونا نتنكر ونذهب إلى هناك بهدوء.” قال الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر ووقف.

 

 

 

“أنا أعرف. سوف أقوم بقمع شخصيتي “رد الشاب.

 

 

سار أهل سلالة الإله تايتشو نحو العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية. و في انسجام تام ، اعتقدوا أن أفضل حل هو قتل الإمبراطور دي ، وتدمير آلة الحرب وتدمير السلف وراء أسرة يوهوا الإلهية.

كان يعلم أن القليل من نفاد الصبر من شأنه أن يُفسد الخطط العظيمة.

على الرغم من أنها لم تتلق مدح لين جيوفينغ إلا أن مدح الأميرة يولين كان جيداً أيضاً. استلقت القطة البيضاء الصغيرة كسوله وقالت بابتسامة “هؤلاء الناس يفعلون ذلك أيضاً من أجل عمك الأكبر. لن يكون من الممكن الاعتماد عليّ فقط ، قطة لطيفة “.

 

 

“دعنا نذهب.” قاد الرجل العجوز ذو الرداء الأسود الطريق. لم يعد الثلاثة ينظرون إلى جبل الدفن. حيث تم اكتشاف هذا المكان بالفعل ، وكان هناك جواسيس يراقبون في الظلام. فلم يكن الذهاب إلى جبل الدفن مختلفاً عن السعي وراء الموت.

 

 

 

تنكر الثلاثة واتجهوا جنوبا. مروا بالعاصمة الإمبراطورية ووصلوا إلى جبل تيانشو.

 

 

كان هذا اللورد السابع لأسرة الإله تايتشو ، مهرطق. حيث كان رجلاً ولكن كان يشبه الأنثى منذ صغره ولم يحبه أحد. ظنوا أنه ليس رجولياً ، لذلك تم إهماله. ومع ذلك كان أصغر عالم عودة الفراغ في سلالة الإله تايتشو. و علاوة على ذلك قام بتنمية تقنية تدريب قديم ، مما جعله ذكراً وأنثى ، وأصبح غريباً ولا يسبر غوره.

على حدود إقليم تشنجشوه كان جبل تيانشو جبلاً مشهوراً للغاية. و منذ العصور القديمة ، ترك عدد لا يحصى من العلماء وراء فن الخط هنا.

 

 

“اللورد السابع سلالة يوهوا الإلهية ما زال لديها سلف يختبئ وراء الكواليس.”أضاف الرجل العجوز ذو الرداء الأسود “يجب أن يكون أيضاً في عالم عودة الفراغ.”

“هل سيختار أسيادنا مثل هذا المكان الواضح؟” نظر الشاب إلى جبل تيانشو المهيب ولعق شفتيه.

 

 

على الرغم من أنها لم تتلق مدح لين جيوفينغ إلا أن مدح الأميرة يولين كان جيداً أيضاً. استلقت القطة البيضاء الصغيرة كسوله وقالت بابتسامة “هؤلاء الناس يفعلون ذلك أيضاً من أجل عمك الأكبر. لن يكون من الممكن الاعتماد عليّ فقط ، قطة لطيفة “.

“عندما ينتبه الناس في جميع أنحاء العالم إلى جبل تيانشو ، فإنهم ينظرون إلى الانحدار ، والقمة ، والمناظر الطبيعية الجميلة. لن يلاحظ أحد التغييرات في الجزء السفلي من جبل تيانشو ، ولن يقوم أي شخص بالحفر في الأرض هنا.” قال الشيخ ذو الرداء الأخضر “هذا المكان آمن للغاية”.

“تحياتي ، ايها اللورد السابع!” قال الشيخ ذو الرداء الأخضر بحماس.

 

أصبح الشاب متحمساً للغاية.

“نعم ، المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أماناً. دعنا نذهب ونوقظ اللورد المختوم هنا “. مشى العجوز ذو الرداء الأسود إلى الأمام بخطوات واسعة.

 

 

 

كما قال كان هناك الكثير من الناس على جبل تيانشو ، لكنهم ذهبوا جميعاً إلى الجبال العالية لمشاهدة الجبال شديدة الانحدار والمناظر وطبقات الجبال.

 

 

 

لم يكن هناك أحد في القاع.

 

 

“حسناً ، ارجعي وافهمي طريق السيف.” منع لين جيوفينغ الأميرة يولين من شكره ولوح لها لتفعل شيئاً خاصاً بها.

بتوجيه من الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر ، توغلوا في الجبل ووصلوا إلى كهف مخفي جيداً. حيث كان هناك أيضا تشكيل مصفوفة عند مدخل الكهف.

“في هذه الحالة ، كيف يمكن لثلاثة منا الانتقام من سلالة يوهوا الإلهية؟” سأل الشاب في يأس.

 

 

“إنه تشكيل مصفوفة سلالة الإله تايتشو. تحرك جانبا. سأفتحه “. لوح الشيخ ذو الرداء الأخضر بيده.

 

 

 

وسرعان ما تراجع الاثنان الآخران مع إبقاء العين على ما يحيط بهما.

“سلالة يوهوا الالهيه تذهب بعيداً جداً!!!”

 

حتى لو قُتل اللورد التاسع واللورد الثامن.

شكل الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر أختاماً يدوية وقام بتغييرها باستمرار. ثم قام بتشكيل أختام يدوية واحدة تلو الأخرى وتعمق في تشكيل المصفوفة.

“حتى لو كان كذلك فماذا في ذلك؟ عندما كانت سلالة الإله تايتشو في ذروتها كان هناك مائة من متدربين عزدة الفراغ ، العشرات منهم من الملوك. ألن يكون من السهل تدمير أسرة يوهوا الإلهية الصغيرة؟ ” اللورد السابع سخر بازدراء.

 

 

لم يتم تشغيل تشكيل المصفوفة هذا لفترة طويلة. و في هذه اللحظة ، يمكن سماع صوت كسرها.

 

 

كلاانغ!

 

 

 

في أعماق الكهف ، قرقر الرعد. حيث كان مرعبا جدا.

اندفع الغضب إلى رؤوسهم ، لكنهم لم يجرؤوا على إظهار وجوههم. حيث كانت الفجوة بينهم وبين أسرة يوهوا الإلهية كبيرة جداً. وكانت أسرة يوهوا الإلهية مثل وحش شرس من عصور ما قبل التاريخ ، مرعبة للغاية. لم يعد لديهم سوى ثلاثة من يسمون بالناجين الآن ، وإذا تم اكتشافهم ، فسيكونون في عداد الأموات.

 

ثم دعنا نسرع ونغادر. لا استطيع الانتظار لحظة أطول. حيث يجب علينا تدمير أسرة يوهوا الإلهية! ” حث الشاب.

“نسلكم غير الشرير يرحب بعودة اللورد بكل احترام!” جثا على ركبتيه على الفور مرتجفاً من الإثارة. حيث كانت هذه هي الخطة الاحتياطية لسلالة الإله تايتشو. يتذكر ما حدث خلال هذه الفترة والمظالم التي عانى منها ، وانهمرت الدموع على وجهه العجوز وهو يصرخ بصوت عالٍ حزناً.

انحنت الأميرة يولين ثم ذهبت لفهم طريق السيف.

 

 

“نسلكم غير الشرير يرحب بعودة اللورد بكل احترام!”

بعض الناس فشلوا وماتوا مباشرة في الظلام اللامتناهي.

 

 

“نسلكم غير الشرير يرحب بعودة اللورد بكل احترام!”

كانت هذه الحرب مواجهة بين الأسرتين.

 

 

ركع الرجل العجوز ذو الرداء الأسود والشاب على ركبتيهما. و تدفقت دموع الغضب والحزن من عيونهم وهم يصرخون بصوت عالٍ.

أصبح الشاب متحمساً للغاية.

 

في أعماق الكهف ، قرقر الرعد. حيث كان مرعبا جدا.

دونغ! دونغ! دونغ!

 

 

كما قال كان هناك الكثير من الناس على جبل تيانشو ، لكنهم ذهبوا جميعاً إلى الجبال العالية لمشاهدة الجبال شديدة الانحدار والمناظر وطبقات الجبال.

جاء صوت اهتزاز من الكهف المظلم وتردّد حوله.

 

 

 

ثم بدت خطوات واضحة. تحت تعابير الأشخاص الثلاثة المتحمسة ، خرج رجل وسيم.

كان الرجلان الآخران مستمران باليأس والغضب.

 

كل هذا يتطلب تقنيات وموارد سرية.

كان جسده طويلاً ومستقيماً ، وجلده ناصع البياض ، ونظرة شريرة على وجهه. حيث كان ممتلئاً بجمال المرأة لكنه كان رجلاً حقاً.

 

 

بعض الناس نجحوا وجاءوا إلى هذا العصر.

“تحياتي ، ايها اللورد السابع!” قال الشيخ ذو الرداء الأخضر بحماس.

 

 

 

كان هذا اللورد السابع لأسرة الإله تايتشو ، مهرطق. حيث كان رجلاً ولكن كان يشبه الأنثى منذ صغره ولم يحبه أحد. ظنوا أنه ليس رجولياً ، لذلك تم إهماله. ومع ذلك كان أصغر عالم عودة الفراغ في سلالة الإله تايتشو. و علاوة على ذلك قام بتنمية تقنية تدريب قديم ، مما جعله ذكراً وأنثى ، وأصبح غريباً ولا يسبر غوره.

 

 

 

نظر اللورد السابع إلى الأشخاص الثلاثة الراكعين وعبس. حيث كان صوته بارداً وواضحاً مثل صوت المرأة. “ماذا حدث؟ في عصر استعادة الطاقة الروحية هذه لماذا لا يوجد سوى الثلاثة منكم؟ “

“نسلكم غير الشرير يرحب بعودة اللورد بكل احترام!” جثا على ركبتيه على الفور مرتجفاً من الإثارة. حيث كانت هذه هي الخطة الاحتياطية لسلالة الإله تايتشو. يتذكر ما حدث خلال هذه الفترة والمظالم التي عانى منها ، وانهمرت الدموع على وجهه العجوز وهو يصرخ بصوت عالٍ حزناً.

 

 

“ايها اللورد ، لقد … واجهنا كارثة كبيرة …” رثى الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر. وشرح ما حدث بالتفصيل ، لا سيما بشأن المذبحة الوحشية التي ارتكبتها أسرة يوهوا الإلهية بحق أفراد من أسرة الإله تايتشو الذين تعافوا. و كما أبلغ اللورد السابع بآلة الحرب التي كانت شديدة البرودة والقاسية. لا أحد كان مطابقاً لها.

كانت هذه الحرب مواجهة بين الأسرتين.

 

 

كانت يد اللورد السابع بيضاء ونحيلة. و نظر إلى كفيه بعناية. بدا غير مبالٍ ، لكن البرودة في عينيه أصبحت أقوى وأقوى.

“في هذه الحالة ، كيف يمكن لثلاثة منا الانتقام من سلالة يوهوا الإلهية؟” سأل الشاب في يأس.

 

 

لم يكن الأمر كذلك حتى انتهى الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر من الكلام والندب أنه ناشد بصوت عالٍ. “اللورد السابع سلالة يوهوا الإلهية قد ذهبت بعيداً. يمكنك إيقاظ اللوردات الآخرين. و هذه المرة ، يجب أن تُعَلِم سلالة يوهوا الإلهية درساً عميقاً وأن تدعهم يعرفون ما هو أساس سلالة الاله! “

 

 

 

تنحني أصابع اللورد السابع البيضاء النحيلة فجأة. و مع القليل من القوة كانت أظافره الحادة مثل الشفرات الحادة التي يمكن أن تقطع الأعداء.

في بحر لا حدود له من الأشجار ، زحف شخص خارج التربة. نفض الغبار عن جسده ، بدا شاباً. حيث كانت عيناه مثل البرق وهو ينظر إلى الفراغ.

 

“اللورد السابع على حق. ما هو الحق الذي لدي أسرة يوهوا الإلهية الصغيرة لتعامل أهل سلالة الاله تايتشو مثل هذا؟ كان هذا العالم في الأصل ينتمي إلى سلالة الإله تايتشو. حيث يجب أن نستعيده “. دم الشاب كان يغلي عندما سمع ذلك. و نظر إلى اللورد السابع بإعجاب ووقف ليصرخ.

قال اللورد السابع ببرود “هذه حقاً حالة القوى نائمة والمهرجين هم الملوك. و لقد اعتمدوا على آلة الحرب للتصرف باستبداد. ألا ينظرون باستخفاف لسلالة الإله تايتشو كثيراً؟ “

ومن ثم كانت معجزة أن جميع اللوردات الثمانية عشر لأسرة الإله تايتشو ، نجوا إلي هذا العصر.

 

 

“اللورد السابع سلالة يوهوا الإلهية ما زال لديها سلف يختبئ وراء الكواليس.”أضاف الرجل العجوز ذو الرداء الأسود “يجب أن يكون أيضاً في عالم عودة الفراغ.”

 

 

 

“حتى لو كان كذلك فماذا في ذلك؟ عندما كانت سلالة الإله تايتشو في ذروتها كان هناك مائة من متدربين عزدة الفراغ ، العشرات منهم من الملوك. ألن يكون من السهل تدمير أسرة يوهوا الإلهية الصغيرة؟ ” اللورد السابع سخر بازدراء.

 

 

 

كان لديهم شخصان فقط في مملكة عودة الفراغ وتجرؤوا على تسمية أنفسهم سلالة إلهية وحتى ذبحوا تعسفياً من سلالة الإله تايتشو؟

“اللورد السابع على حق. ما هو الحق الذي لدي أسرة يوهوا الإلهية الصغيرة لتعامل أهل سلالة الاله تايتشو مثل هذا؟ كان هذا العالم في الأصل ينتمي إلى سلالة الإله تايتشو. حيث يجب أن نستعيده “. دم الشاب كان يغلي عندما سمع ذلك. و نظر إلى اللورد السابع بإعجاب ووقف ليصرخ.

 

كان جسدها وعقلها مرتاحين الآن. سلالة يوهوا الإلهية كان لديه أربعة عوالم أخرى لعودة الفراغ وكانت أكثر استقراراً الآن. لم يعد عليها القلق بعد الآن ويمكنها التركيز على تدريبها.

فقط في هذه المرحلة من استعادة الطاقة الروحية للعالم اكتسبوا اليد العليا.

خاصة عندما يتعلق الأمر بمتابعة سلالة الإله تايتشو لم يكن سيمنحهم أي فرصة للهروب!

 

“دعنا نذهب.” قاد الرجل العجوز ذو الرداء الأسود الطريق. لم يعد الثلاثة ينظرون إلى جبل الدفن. حيث تم اكتشاف هذا المكان بالفعل ، وكان هناك جواسيس يراقبون في الظلام. فلم يكن الذهاب إلى جبل الدفن مختلفاً عن السعي وراء الموت.

“اللورد السابع على حق. ما هو الحق الذي لدي أسرة يوهوا الإلهية الصغيرة لتعامل أهل سلالة الاله تايتشو مثل هذا؟ كان هذا العالم في الأصل ينتمي إلى سلالة الإله تايتشو. حيث يجب أن نستعيده “. دم الشاب كان يغلي عندما سمع ذلك. و نظر إلى اللورد السابع بإعجاب ووقف ليصرخ.

قالت الأميرة يولين بقلق “العم الأكبر ، العدو لديه ستة عشر متدرباً لعودة الفراغ”.

 

 

نظر إليه اللورد السابع وابتسم وأومأ برأسه قليلاً.

 

 

 

أصبح الشاب متحمساً للغاية.

اندفع الغضب إلى رؤوسهم ، لكنهم لم يجرؤوا على إظهار وجوههم. حيث كانت الفجوة بينهم وبين أسرة يوهوا الإلهية كبيرة جداً. وكانت أسرة يوهوا الإلهية مثل وحش شرس من عصور ما قبل التاريخ ، مرعبة للغاية. لم يعد لديهم سوى ثلاثة من يسمون بالناجين الآن ، وإذا تم اكتشافهم ، فسيكونون في عداد الأموات.

 

في معركة جبل الدفن تم القضاء على كل من تعافوا هناك. فقط قلة من الناس الذين خرجوا للتعامل مع الأمور في وقت سابق كانوا محظوظين بما يكفي للهروب من هذه الكارثة. و لكنهم كانوا خائفين أيضاً. بالنظر إلى جبل الدفن الذي أصبح جبلاً ذابلاً كانوا خائفين وغاضبين للغاية.

“إذن ، أيها اللورد السابع ، هل نذهب ونوقظ اللوردات الآخرين أولاً؟ بعد ذلك يمكننا الذهاب معاً لتدمير أسرة يوهوا الإلهية والإعلان بقوة عن عودة سلالة الإله تايتشو “سأل الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر بحماس.

وفي هذه اللحظة أيضاً استجابت أسرة يوهوا الإلهية. استدعوا آلة الحرب مرة أخرى وأعلنوا للعالم أن سلالة الإله تايتشو كانت زنديقة ويجب القضاء عليها.

 

يجب أن يكون معروفاً أنه منذ وقت ليس ببعيد ، دخلت للتو إلى عالم الملك.

“ليست هناك حاجة لخوض الكثير من المشاكل. الوقت في هذا العالم مناسب تماماً. و يمكن لسلالة الإله تايتشو الخاصة بنا أن تحل محل سلالة يوهوا الإلهية ومن ثم اغتنام الفرصة. طالما أننا نستطيع إنتاج شخصية خالد زائف واحدة ، يمكننا التخلص من الموقف المحرج للعصر السابق وقمع العالم! ” هز اللورد السابع رأسه.

 

 

رفعت القوى القوية رؤوسهم ونظروا إلى السماء. حيث يبدو أن شيئاً ما قد حدث هناك.

“إذن ، كيف نوقظ اللوردات الآخرين؟” سأل الشاب في حيرة. حتى أنه نظر بشكل خاص إلى الحفرة خلف اللورد السابع.

في منطقة جيانغنان ، زحف أحدهم خارج القبر.

 

 

“انا وحيد هنا. بخلاف اللورد الثامن واللورد التاسع اللذان يحرسان جبل الدفن ، اختار اللوردات الآخرون جميعاً مواقع الختم الخاصة بهم. إنهم ليسوا في نفس المكان “. شرح اللورد السابع ببساطة.

 

 

 

“إذن ايها اللورد كيف نوقظهم؟” سأل الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر.

 

 

“لكن هناك أربعة منهم فقط. جنبا إلى جنب مع آلة الحرب هم فقط في خمسة عالم عودة الفراغ “قالت الأميرة يولين.

“سأستدعيهم بسهم استدعاء!” قام اللورد السابع بتكثيف السهم بطاقته ، ثم حقن كل قوته فيه وأطلقه فجأة.

 

 

“الآن تم اكتشاف جبل الدفن وقتل من تعافوا. فكنا محظوظين بما يكفي للهروب بحياتنا. لا يمكننا التصرف بتهور. علينا التخطيط قبل التصرف. حيث فكر جيداً في كيف يمكننا الانتقام من سلالة يوهوا الإلهية وحتى الإطاحة بسلالة يوهوا الإلهية للانتقام! ” قال رجل عجوز آخر بملابس سوداء بجدية.

بوووم!

“صحيح. هناك العديد من اللوردات في أماكن أخرى. و في ذلك الوقت كان الأمراء الثمانية عشر لأسرة الإله تايتشو يحرسون الاتجاهات الأربعة. حيث كان كل منهم في عالم عودة الفراغ. و الآن ، أليس من السهل علينا إيقاظ اللوردات الآخرين ثم التعامل مع أسرة يوهوا الإلهية؟ ” همس الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر بحماس.

 

من ناحية أخرى ، تحسنت استعادة الطاقة الروحية بشكل كبير ، مما جعل التدريب أسهل.

اخترق السهم الغيوم وانفجر مباشرة في الفراغ اللامتناهي مما تسبب في ارتعاش عدد لا يحصى من الناس.

“سلالة يوهوا الإلهية … همف.” ابتسم هذا الشخص بازدراء ولم يأخذها على محمل الجد على الإطلاق. تجول في الغابة المظلمة ، مدركاً طبيعة العالم ، مراقباً الأوراق المتساقطة ، ومستمعاً إلى المياه الجارية. كل شئ كان عارض جدا.

 

على الرغم من مقتل اثنين ، ما زال هناك ستة عشر.

رفعت القوى القوية رؤوسهم ونظروا إلى السماء. حيث يبدو أن شيئاً ما قد حدث هناك.

غادرت الأميرة يولين في وقت مبكر. حيث كانت تعلم أن الأمر سيستغرق وقتاً لمناقشة هذا الأمر. وكان ما زال يتعين عليها العودة ومواصلة فهم قوى قانون السيف.

 

“ايها اللورد ، لقد … واجهنا كارثة كبيرة …” رثى الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر. وشرح ما حدث بالتفصيل ، لا سيما بشأن المذبحة الوحشية التي ارتكبتها أسرة يوهوا الإلهية بحق أفراد من أسرة الإله تايتشو الذين تعافوا. و كما أبلغ اللورد السابع بآلة الحرب التي كانت شديدة البرودة والقاسية. لا أحد كان مطابقاً لها.

لكن عندما نظروا بعناية لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.

 

 

 

كلاانغ!

كان هذا مجرد شيء ميت. ما الذي كان هناك للخوف منه؟

 

سلالة الإله تايتشو التي كانت قوية منذ العصر الماضي ، أظهرت حقاً أساسها المرعب في هذه اللحظة.

في البرية الجنوبية ، تحت الذروة الخالدة ، يتدفق شلال بطول ألف قدم. حيث كانت مساحة شاسعة من البياض ، وكان الصوت يصم الآذان كما لو كان جيشاً رائعاً يركض.

 

 

بالتفكير في هذا ، أصبح باي تياندي أكثر حقارة. في الواقع ، أُعجبت به الأميرة يولين.

كان هذا في الأصل موقعاً تاريخياً مشهوراً ، لكنه الآن يرتجف كما لو أن شيئاً ما على وشك الانهيار من ختمه.

بدأت الحرب.

 

اندفع الغضب إلى رؤوسهم ، لكنهم لم يجرؤوا على إظهار وجوههم. حيث كانت الفجوة بينهم وبين أسرة يوهوا الإلهية كبيرة جداً. وكانت أسرة يوهوا الإلهية مثل وحش شرس من عصور ما قبل التاريخ ، مرعبة للغاية. لم يعد لديهم سوى ثلاثة من يسمون بالناجين الآن ، وإذا تم اكتشافهم ، فسيكونون في عداد الأموات.

بوووم!

 

 

ركع الرجل العجوز ذو الرداء الأسود والشاب على ركبتيهما. و تدفقت دموع الغضب والحزن من عيونهم وهم يصرخون بصوت عالٍ.

في اللحظة التالية ، دوي انفجار. فظهر شخص. حيث كان اللورد الثامن عشر من سلالة الإله تايتشو. نظر إلى السماء وتلقى الرسالة من اللورد السابع. ثم سخر.

“بالطبع. الأسلاف أذكى مما تعتقد. الشخص الناضج لن يضع كل البيض في سلة واحدة. حتى أن القدماء قالوا إن الأرنب الماكر له ثلاثة جحور. و الآن ، وجدت أسرة يوهوا الإلهية جبل الدفن فقط. لم يكتشفوا أي شيء آخر.” قال الرجل العجوز ذو الرداء الأخضر بحزم “ما دمنا نذهب ونوقظهم ، فما زال هناك أمل في كل شيء”.

 

لكن عندما نظروا بعناية لم يتمكنوا من رؤية أي شيء.

“هذا العصر ضعيف حقاً. و يمكن لأي توم أو ديك أو هاري أن يطلقوا على أنفسهم سلالة إلهية ويصبحوا إمبراطوراً. ألا يعرفون ما إذا كانوا مستحقين أم لا؟ ” سخر اللورد الثامن عشر ، ولم يأخذ أسرة يوهوا الإلهية على محمل الجد على الإطلاق.

 

 

تعافى المئات من سلالة الإله تايتشو ، لكن لم يبق منهم سوى عدد قليل بعد القتل.

في البداية أغمض عينيه وجلس القرفصاء أمام الشلال بلا حراك. حيث كان شعره الأسود يرقص في مهب الريح ، وكانت بشرته صافية ومشرقة. و على الرغم من أنه كان يعلم أن سلالة يوهوا الإلهية كان لديها آلة حرب إلا أن تعبيره ظل كما يفهم بصمت الداو في هذه الحقبة.

“من ماذا انتِ خائفة؟” قال لين جيوفينغ “عليك أن تؤمني بباي تياندي والآخرين”.

 

“إذن ، كيف نوقظ اللوردات الآخرين؟” سأل الشاب في حيرة. حتى أنه نظر بشكل خاص إلى الحفرة خلف اللورد السابع.

الة حرب؟

 

 

 

كان هذا مجرد شيء ميت. ما الذي كان هناك للخوف منه؟

 

 

كلاانغ!

في بحر لا حدود له من الأشجار ، زحف شخص خارج التربة. نفض الغبار عن جسده ، بدا شاباً. حيث كانت عيناه مثل البرق وهو ينظر إلى الفراغ.

 

 

 

“سلالة يوهوا الإلهية … همف.” ابتسم هذا الشخص بازدراء ولم يأخذها على محمل الجد على الإطلاق. تجول في الغابة المظلمة ، مدركاً طبيعة العالم ، مراقباً الأوراق المتساقطة ، ومستمعاً إلى المياه الجارية. كل شئ كان عارض جدا.

ومن ثم كانت معجزة أن جميع اللوردات الثمانية عشر لأسرة الإله تايتشو ، نجوا إلي هذا العصر.

 

 

كونه اللورد الخامس لأسرة الإله تايتشو لم يكن قلقاً بشأن سلالة يوهوا الإلهيه.

 

 

 

ما الذي يدعو للقلق في سلالة إله القمامة التي يمكن تدميرها بسهولة؟

عندما كان يفكر في هذا لم يهتم لين جيوفينغ على الإطلاق بأنه في الواقع أكبر بكثير من الأميرة يولين ولكنه ما زال أعزب.

 

 

يجب أن يفهم أولاً بعض الخصائص وطاقة الروح والداو العظيم لهذه الحقبة. ثم يقوم بخطوة ويعلم سلالة يوهوا الإلهية درساً عميقاً.

في البرية الجنوبية ، تحت الذروة الخالدة ، يتدفق شلال بطول ألف قدم. حيث كانت مساحة شاسعة من البياض ، وكان الصوت يصم الآذان كما لو كان جيشاً رائعاً يركض.

 

 

في منطقة جيانغنان ، زحف أحدهم خارج القبر.

سلالة الإله تايتشو التي كانت قوية منذ العصر الماضي ، أظهرت حقاً أساسها المرعب في هذه اللحظة.

 

 

في الإقليم الشمالي الغربي ، قام شخص ما في العاصفة الرملية.

 

 

“عندما يتشاجر المتدربون ، فإن الأمر لا يتعلق بمنافسة الأعداد. لذا كوني مطمئنة ومارسي سيفك بهدوء. ” ربت لين جيوفينغ على كتف الأميرة يولين ونظر إلى السماء بهدوء.

في السهول الوسطى ، تعافى شخص من داخل حجر مصدر إلهي.

“دعنا نذهب.” قاد الرجل العجوز ذو الرداء الأسود الطريق. لم يعد الثلاثة ينظرون إلى جبل الدفن. حيث تم اكتشاف هذا المكان بالفعل ، وكان هناك جواسيس يراقبون في الظلام. فلم يكن الذهاب إلى جبل الدفن مختلفاً عن السعي وراء الموت.

 

 

سلالة الإله تايتشو التي كانت قوية منذ العصر الماضي ، أظهرت حقاً أساسها المرعب في هذه اللحظة.

 

 

 

كان ظهور بعض عوالم عودة الفراغ صامتاً بينما صدم البعض العالم. ظل البعض غير معروف والبعض الآخر تصرف باتباه …

 

 

 

لقد هزوا على الفور العالم المسالم.

علاوة على ذلك فإن الختم على انفسهم وانتظار العصر التالي لم يكن أمراً سلساً أيضاً.

 

 

كان عدد لا يحصى من الناس يركضون ويتناقشون.

 

 

 

كان الجميع يقول أن هذا يرجع إلى أن أسرة يوهوا الإلهية قضت على أفراد أسرة الإله تايتشو في جبل الدفن ، مما تسبب في غضب أسرة الإله تايتشو.و الآن بعد أن تعافت القوى القوية كانوا سيأتون لتدمير أسرة يوهوا الإلهية.

 

 

كل هذا يتطلب تقنيات وموارد سرية.

أيد بعض الناس سلالة الإله تايتشو ، معتقدين أنه مع وجود الكثير من متدربين عودة الفراغ ، ألن يكونوا قادرين على تدمير سلالة يوهوا الإلهية؟

بعض الناس نجحوا وجاءوا إلى هذا العصر.

 

فقط في هذه المرحلة من استعادة الطاقة الروحية للعالم اكتسبوا اليد العليا.

أيد بعض الناس أسرة يوهوا الإلهية ، قائلين إن السلف الخفي لسلالة يوهوا الإلهيه لم يظهر بعد.

من ناحية أخرى ، تحسنت استعادة الطاقة الروحية بشكل كبير ، مما جعل التدريب أسهل.

 

 

لا يمكن لأي جانب إقناع الآخر. حيث كانوا في جدال محتد.

 

 

 

كانت هذه الحرب مواجهة بين الأسرتين.

بعد ذلك ستحل أسرة الإله تايتشو محل سلالة يوهوا الإلهية وتصبح سلالة الإله الوحيدة في العالم.

 

لا علاقة لها بالطوائف.

 

 

 

كان هذا تصادماً بين سلالات الآلهة ، لذلك كانت جميع الفصائل الرئيسية في العالم تراقب ولا تتدخل.

دونغ! دونغ! دونغ!

 

قالت الأميرة يولين بقلق “العم الأكبر ، العدو لديه ستة عشر متدرباً لعودة الفراغ”.

في الواقع ، استيقظ جميع اللوردات الثمانية عشر لأسرة الإله تايتشو ، ولن يحتاجوا أو يرغبون في الاعتماد على قوى خارجية على أي حال.

عندما كان يفكر في هذا لم يهتم لين جيوفينغ على الإطلاق بأنه في الواقع أكبر بكثير من الأميرة يولين ولكنه ما زال أعزب.

 

وفي هذه اللحظة أيضاً استجابت أسرة يوهوا الإلهية. استدعوا آلة الحرب مرة أخرى وأعلنوا للعالم أن سلالة الإله تايتشو كانت زنديقة ويجب القضاء عليها.

حتى لو قُتل اللورد التاسع واللورد الثامن.

 

 

 

ولكن ما زال هناك ستة عشر منهم في عالم عودة الفراغ. حيث كانت سلالة الإله تايتشو لا تزال قوية للغاية.

 

 

نظر إليه اللورد السابع وابتسم وأومأ برأسه قليلاً.

على الرغم من أنه لا يمكن مقارنتهم بالمئات من متدربين عودة الفراغ خلال ذروة العصر السابق إلا أن متدربين عودة الفراغ الأخرين كانوا جميعاً من الغرباء. و لقد وقفوا مع سلالة الإله تايتشو بسبب الفوائد.

 

 

“اللورد السابع سلالة يوهوا الإلهية ما زال لديها سلف يختبئ وراء الكواليس.”أضاف الرجل العجوز ذو الرداء الأسود “يجب أن يكون أيضاً في عالم عودة الفراغ.”

علاوة على ذلك فإن الختم على انفسهم وانتظار العصر التالي لم يكن أمراً سلساً أيضاً.

 

 

في أعماق الكهف ، قرقر الرعد. حيث كان مرعبا جدا.

بعض الناس نجحوا وجاءوا إلى هذا العصر.

لكن لين جيوفينغ توقف عن الكلام.

 

 

بعض الناس فشلوا وماتوا مباشرة في الظلام اللامتناهي.

 

 

 

كل هذا يتطلب تقنيات وموارد سرية.

 

 

 

ومن ثم كانت معجزة أن جميع اللوردات الثمانية عشر لأسرة الإله تايتشو ، نجوا إلي هذا العصر.

أحضرت الأميرة يولين الأربعة منهم لرؤية الإمبراطور دي.

 

على الرغم من مقتل اثنين ، ما زال هناك ستة عشر.

على الرغم من مقتل اثنين ، ما زال هناك ستة عشر.

بعد ذلك ستحل أسرة الإله تايتشو محل سلالة يوهوا الإلهية وتصبح سلالة الإله الوحيدة في العالم.

 

عندما سمعت القطة البيضاء لين جيوفينغ يمتدحها ، أصبحت متحفظة قليلاً. و بعد ذلك قامت بتصويب جسدها ، ومن الواضح أنها سألت من لين جوفينغ الاستمرار في مدحها.

لقد كان هذا أكثر من كاف لتدمير أسرة يوهوا الإلهية!

“إنه تشكيل مصفوفة سلالة الإله تايتشو. تحرك جانبا. سأفتحه “. لوح الشيخ ذو الرداء الأخضر بيده.

 

“نعم ، المكان الأكثر خطورة هو المكان الأكثر أماناً. دعنا نذهب ونوقظ اللورد المختوم هنا “. مشى العجوز ذو الرداء الأسود إلى الأمام بخطوات واسعة.

وفي هذه اللحظة أيضاً استجابت أسرة يوهوا الإلهية. استدعوا آلة الحرب مرة أخرى وأعلنوا للعالم أن سلالة الإله تايتشو كانت زنديقة ويجب القضاء عليها.

في أعماق الكهف ، قرقر الرعد. حيث كان مرعبا جدا.

 

 

بدأت الحرب.

 

 

كان لديهم شخصان فقط في مملكة عودة الفراغ وتجرؤوا على تسمية أنفسهم سلالة إلهية وحتى ذبحوا تعسفياً من سلالة الإله تايتشو؟

سار أهل سلالة الإله تايتشو نحو العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية. و في انسجام تام ، اعتقدوا أن أفضل حل هو قتل الإمبراطور دي ، وتدمير آلة الحرب وتدمير السلف وراء أسرة يوهوا الإلهية.

“هل سيختار أسيادنا مثل هذا المكان الواضح؟” نظر الشاب إلى جبل تيانشو المهيب ولعق شفتيه.

 

 

بعد ذلك ستحل أسرة الإله تايتشو محل سلالة يوهوا الإلهية وتصبح سلالة الإله الوحيدة في العالم.

لقد هزوا على الفور العالم المسالم.

 

بوووم!

 

 

 

بعد أن سمع لين جيوفينغ الذي كان يترأس القصر البارد ، هذا الخبر ، شرب الشاي بهدوء ، ولم يكن في عجلة من أمره على الإطلاق.

“تحياتي ، ايها اللورد السابع!” قال الشيخ ذو الرداء الأخضر بحماس.

 

 

قالت الأميرة يولين بقلق “العم الأكبر ، العدو لديه ستة عشر متدرباً لعودة الفراغ”.

عندما كان يفكر في هذا لم يهتم لين جيوفينغ على الإطلاق بأنه في الواقع أكبر بكثير من الأميرة يولين ولكنه ما زال أعزب.

 

 

“من ماذا انتِ خائفة؟” قال لين جيوفينغ “عليك أن تؤمني بباي تياندي والآخرين”.

 

 

 

“لكن هناك أربعة منهم فقط. جنبا إلى جنب مع آلة الحرب هم فقط في خمسة عالم عودة الفراغ “قالت الأميرة يولين.

 

 

كان جسده طويلاً ومستقيماً ، وجلده ناصع البياض ، ونظرة شريرة على وجهه. حيث كان ممتلئاً بجمال المرأة لكنه كان رجلاً حقاً.

“عندما يتشاجر المتدربون ، فإن الأمر لا يتعلق بمنافسة الأعداد. لذا كوني مطمئنة ومارسي سيفك بهدوء. ” ربت لين جيوفينغ على كتف الأميرة يولين ونظر إلى السماء بهدوء.

كان الرجلان الآخران مستمران باليأس والغضب.

 

 

“تهب الرياح!”

بعض الناس فشلوا وماتوا مباشرة في الظلام اللامتناهي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط