نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

80Years Of Signing-In At The Cold Palace, I Am Unrivalled 239

معارك متعددة

معارك متعددة

هبت الرياح الليلة. و في فترة قصيرة من الزمن ، ظهر أكثر من عشرة أمراء من سلالة الإله تايتشو في عالم عودة الفراغ ، مما صدم العالم.

بعد قراءته كان الملك كوشان صامتاً. حيث كان موقفه بارداً جداً.

 

“لقد كانت سلالة الإله تايتشو في ذروة العصر السابق. حيث كان لديهم أكثر من مائة شخص في عالم عودة الفراغ وثلاثة أشخاص في عالم الخالد الزائف. ولكن في عصر الذروة كانت قوتهم تكفى فقط لحماية أنفسهم ولكنها لم تكن تكفى لتحقيق التقدم. سواء كان ذلك من حيث السمعة أو الإقليم أو المكانة ، فقد كانوا جميعاً أدنى من سلالة يوهوا الإلهية “.

تداخلت الهالات المرعبة الواحدة تلو الأخرى. و لقد كانوا مرعبين للغاية ، وجلبوا معهم هالة سلالة الإله تايتشو التي لم يشعر بها العالم منذ وقت طويل.

أصبح لورد النار جادا. حيث أطلق قوته الكاملة ، واندلع جوهر النار في هذه اللحظة.

 

لكن جسد اللورد السابع لم يتضرر. فلم يكن هناك سوى شق بين حاجبيه ، كما لو أن عيناً ملطخة بالدماء قد انفتحت ، لتضيف سحراً إلى وجهه الساحر.

في هذه اللحظة كانت كل الأنظار عليهم.

بوووم!

 

 

ستة عشر لورداً وستة عشر متدرباً لعودة الفراغ. و في العصر الحالي حيث لم يكن انتعاش الطاقة الروحية سوى مائة عام كانت هذه القوة تكفى لزعزعة العالم بأسره.

هبت الرياح الليلة. و في فترة قصيرة من الزمن ، ظهر أكثر من عشرة أمراء من سلالة الإله تايتشو في عالم عودة الفراغ ، مما صدم العالم.

 

كان الإمبراطور دي يعمل كالمعتاد. و تسبب انتعاش أكثر من عشرة أمراء من سلالة الإله تايتشو في صدمة كبيرة للعالم ، لكنه لم يكن قلقاً على الإطلاق.

كانت هذه قوة مرعبة لم يرغب أي فصيل في استفزازها.

قال أحد الخصيان “جلالة الملك ، لقد جاءت القوى الأربع الجديدة للحضور”.

 

 

لكن هذه القوة هي التي اصطدمت مع أسرة يوهوا الإلهية التي كانت حالياً في دائرة الضوء وقمعت العالم.

قسم البرق الليل ، وأضاء وجهي الملك كوشان واللورد الثامن عشر.

 

 

عصران ، سلالتان من الآلهة ، متقابلتان وجهاً لوجه.

إذا قاتل بطريقة الهلاك مع العدو ، سيموت العدو في النهاية.

 

لم يبتسم بعد قتل أربعة أشخاص من عالم عودة الفراغ.

كان هناك الشيوخ الذين عانوا من عهد أسرة الإله تايتشو ، واستيقظوا في هذا العصر ، ثم عانوا من عهد أسرة يوهوا الإلهية.

 

 

 

“لقد كانت سلالة الإله تايتشو في ذروة العصر السابق. حيث كان لديهم أكثر من مائة شخص في عالم عودة الفراغ وثلاثة أشخاص في عالم الخالد الزائف. ولكن في عصر الذروة كانت قوتهم تكفى فقط لحماية أنفسهم ولكنها لم تكن تكفى لتحقيق التقدم. سواء كان ذلك من حيث السمعة أو الإقليم أو المكانة ، فقد كانوا جميعاً أدنى من سلالة يوهوا الإلهية “.

 

 

 

“لكن عصر سلالة يوهوا الإلهية لم يكن صعباً مثل عصر سلالة الإله تايتشو في ذلك الوقت. العديد من القوى الكبرى في هذا العصر لم تتعافى بعد ولا تزال بعيدة عن الوصول إلى ذروتها. و إذا أرادت سلالة يوهوا الإلهية الاستمرار في كونها قوية ، فيجب أن تتجاوز عقبة سلالة الإله تايتشو “.

 

 

 

كان تقييم الرجل العجوز وثيق الصلة بالموضوع. و كما سأله بعض الناس سؤالاً.

 

 

“أيها الرجل العجوز ، لقد مررت بعصرين. أي سلالة تفضل؟ “

 

 

كان طوال حياته في طريق مسدود.

ضحك الرجل العجوز ، وكشف عن أسنانه الصفراء. و قال “هذا طبيعي هي سلالة يوهوا الإلهية. يعاملون عامة الناس بشكل جيد بطريقة غير مسبوقة. و إذا استمرت سلالة الإله هذه في قمع العالم ، فسيستفيد عامة الناس بدلاً من ذلك. و لكن سلالة الإله تايتشو مختلفة. إن المُثل الحاكمة للأسرتين الإلهيتين متباعدتان عن بعضهما البعض “.

 

 

قال الإمبراطور دي بشكل عرضي “لقد اعتدت على ذلك”. ثم سأل بحماس “لقد قتلت حقاً أربعة أمراء من سلالة الإله تايتشو؟”

لم تؤثر مناقشات هؤلاء الأشخاص العاديين على الوضع العام. و عرف الكثير من الناس أنه بعد تعافي اللوردات المختلفين لأسرة الإله تايتشو ، استدعى الإمبراطور دي على الفور آلة الحرب مرة أخرى وكان يناقش الترتيبات.

بدأت الأمطار الغزيرة في التساقط حول نهر وي لمئات الأميال.

 

 

بالتأكيد ستكون هناك معركة بين هاتين السلالتين!

 

 

 

كانت كل الأنظار في العالم على العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.

 

 

كان الإمبراطور دي يعمل كالمعتاد. و تسبب انتعاش أكثر من عشرة أمراء من سلالة الإله تايتشو في صدمة كبيرة للعالم ، لكنه لم يكن قلقاً على الإطلاق.

قبل أن يحدث أي شيء في العاصمة الإمبراطورية ، قام العديد من أمراء أسرة الإله تايتشو بتحركهم.

 

 

“كيف عرفت؟” كانت عيون اللورد السبعة جليدية ، ووجهه بارد.

لم يخفوا هالاتهم على الإطلاق وهم يتجهون باستبداد إلى العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.

“هل تعتقد أنني سأتركك تأخذ زمام المبادرة؟” سخر الرجل العجوز لوه. كما خرج واختفى على الفور دون أن يترك أثرا.

 

كان هناك الشيوخ الذين عانوا من عهد أسرة الإله تايتشو ، واستيقظوا في هذا العصر ، ثم عانوا من عهد أسرة يوهوا الإلهية.

حتى أن أحد اللوردات قال بلا رحمة “أريد إنشاء زهرة جميلة تسمى سلالة الإله تايتشو على أراضي أسرة يوهوا الإلهية!”

“أنا مثل الخالد. ما العيوب التي لدي؟ ” ابتسم اللورد السابع بفخر ، محتقراً كلمات العجوز لوه.

 

 

أصبح الوضع متوتراً على الفور.

 

 

لكن بينما كان سعيداً ومرتاحاً ، واجه مشكلة أيضاً.

ركض عدد لا يحصى من الجواسيس ، بحثاً عن معلومات داخلية ، راغبين في معرفة كيف ستستجيب أسرة يوهوا الإلهية.

 

 

بدأت الأمطار الغزيرة في التساقط حول نهر وي لمئات الأميال.

العاصمة الإمبراطورية ، المدينة المحرمة.

كان هذا مكاناً هادئاً وبعيداً. حيث كانت تمطر ، وكانت أضواء الليل ضبابية. و عندما أشرقوا من مسافة ، جعل هذا المكان يكتنفه المطر والضباب. حيث كانت الجبال البعيدة جميلة ، وكانت البحيرة والجبال لامعة. حيث كانت هادئة ومسالمة ، مثل لوحة الجبال والأنهار.

 

تصدع!

كانت المدينة المحرمة مضاءة دائماً. و لكن في الأيام القليلة الماضية كان الضغط الجوي في المدينة المحرمة منخفضاً جداً. لم يجرؤ العديد من الخصيان والخادمات على التحدث بصوت عالٍ. و بعد أن انتهوا من مهامهم لم يجرؤوا حتى على التنفس بصوت عالٍ.

 

 

ضحك الرجل العجوز ، وكشف عن أسنانه الصفراء. و قال “هذا طبيعي هي سلالة يوهوا الإلهية. يعاملون عامة الناس بشكل جيد بطريقة غير مسبوقة. و إذا استمرت سلالة الإله هذه في قمع العالم ، فسيستفيد عامة الناس بدلاً من ذلك. و لكن سلالة الإله تايتشو مختلفة. إن المُثل الحاكمة للأسرتين الإلهيتين متباعدتان عن بعضهما البعض “.

كان الإمبراطور دي يعمل كالمعتاد. و تسبب انتعاش أكثر من عشرة أمراء من سلالة الإله تايتشو في صدمة كبيرة للعالم ، لكنه لم يكن قلقاً على الإطلاق.

 

 

دخل الأربعة أشخاص بقيادة العجوز لوه.

عمل كالمعتاد وراجع النصب التذكارية كالمعتاد. و بعد تسوية كل شيء ، التقط النصب التذكارية التي تحتوي على معلومات أمراء سلالة الإله تايتشو وابتسم بازدراء.

 

 

هذه القوى الأربع أرادت تقسيم هؤلاء اللوردات بهذه الطريقة؟

“سلالة الإله المتأخرة تريد أن تنهض من تحت الرماد وتتفتح إلى زهرة جميلة تسمى سلالة الإله تايتشو على أراضي أسرة يوهوا الإلهية.” قال الإمبراطور دي بهدوء.

تألق البرق وسقط ، مما جعل اللورد الثامن عشر يبدو شجاعاً للغاية.

 

 

قال أحد الخصيان “جلالة الملك ، لقد جاءت القوى الأربع الجديدة للحضور”.

اليوم ، رأى العجوز لوه من خلاله في لمحة. حيث كان اللورد السابع مليئاً بنيه القتل ولن يُجنب العجوز لوه.

 

 

“اسمح لهم!” قال الإمبراطور دي على الفور.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان تقييم الرجل العجوز وثيق الصلة بالموضوع. و كما سأله بعض الناس سؤالاً.

 

“من المؤسف أنك ولدت بمظهر أنثوي. و عندما كنت صغيراً ، كنت مضطهداً بعمق ، مما تسبب في انحراف شخصيتك. بغض النظر عن مدى فهمك للعالم الآن ، سيظل من الصعب معالجة الخلل في شخصيتك! ” كان العجوز لوه قويا جدا. و لقد رأى من خلال الخلل في شخصية اللورد السابع في لمحة.

دخل الأربعة أشخاص بقيادة العجوز لوه.

من كونه مختوماً منذ آلاف السنين في الحقبة السابقة إلى الانحدار المفاجئ إلى هذا العصر كانت هناك اختلافات كثيرة بين هاتين الحقبتين. قمع العديد من الناس بقوة هذه الاختلافات وأجبروا أنفسهم على التكيف مع هذا العصر.

 

 

دعاهم الإمبراطور دي على الفور للجلوس وشرب الشاي. حيث كان موقفه ودياً للغاية.

 

 

بوووم!

“الجميع ، هذا هو النصب التذكاري الذي تم إرساله للتو هنا. وهو يسجل مجيء ستة عشر من أمراء سلالة الإله تايتشو إلى العاصمة الإمبراطورية “. ثم قام الإمبراطور دي بتسليم النصب التذكاري إلى الأربعة منهم وتركهم يتناوبون على إلقاء نظرة عليه.

 

 

 

نظر إليه العجوز لوه ، وابتسم بازدراء ، ونقله إلى التالي.

عندما رأى الإمبراطور دي أن باي تياندي قد عاد قريباً ، قال في مفاجأة “لم يطل الفجر حتى الآن.”

 

“أنا أيضا. طالما قتلت أربعة منهم أولاً ، سأفوز “. حيث كان الملك كوشان أيضاً مستبداً جداً ، وكسولاً جداً للاختيار.

بعد قراءته كان الملك كوشان صامتاً. حيث كان موقفه بارداً جداً.

 

 

 

بعد قراءته ، هز باي تياندي رأسه وقال “من السذاجة بعض الشيء أن نعتقد أن ستة عشر شخصاً سيكونون كافيين لتدمير سلالة إلهية بأكملها.”

 

 

 

أخيراً ، جاء دور لورد النار. لم يأخذه من باي تياندي. و لقد ألقى نظرة خاطفة عليه وقال “لقد أتينا عدد قليل منا إلى أسرة يوهوا الإلهية بسبب توصية السيد لين. جلالة الملك أيضاً يثق بنا كثيراً ، لكننا لم نظهر قوتنا بعد. ماذا عن الأربعة منا يقسموا هؤلاء الستة عشر شخصا على أنفسنا؟ “

الليلة ، جاء اللورد الثامن عشر إلى هنا ونظر إلى العاصمة الإمبراطورية في الأفق.

 

 

كان ما زال لورد النار هو الأكثر استبداداً. جعلت هذه الكلمات قلب الإمبراطور دي يتخطى الخفقان. لم تكن هذه ستة عشر خنزيرا بل ستة عشر من مراكز القوة في عالم عودة الفراغ.

 

 

لكن هذه القوة هي التي اصطدمت مع أسرة يوهوا الإلهية التي كانت حالياً في دائرة الضوء وقمعت العالم.

هذه القوى الأربع أرادت تقسيم هؤلاء اللوردات بهذه الطريقة؟

وافق اللورد السابع.

 

“لا يمكنك الهروب.” قال الملك كوشان ببرود.

قال العجوز لوه بلا مبالاة “بالتأكيد لم أحارب منذ وقت طويل. بتوجيهات السيد لين ، لقد تحسنت كثيراً. هل تريدون المنافسة يا رفاق؟ “

“سلالة يوهوا الإلهية حكمت العالم لمئات السنين. يعيش الناس ويعملون في سلام. و هذا هو الاختلاف الأكبر بين سلالة يوهوا الإلهية وبينكم. ” خرج جسد الملك كوشان من المطر الغزير. و مع كل خطوة يخطوها كان الهواء يرتجف.

 

 

سأل الملك كوشان بهدوء “كيف؟”

نظر إليه العجوز لوه ، وابتسم بازدراء ، ونقله إلى التالي.

 

كلاانغ!

“من يقتل أسرع سيفوز!” قال باي تياندي دون تردد.

 

 

 

“إذن ، من تختار؟” سأل لورد النار.

 

 

“الأمر متروك للقدر. سأقتل كل من أواجهه! ” كان العجوز لوه كسولاً جداً للاختيار.

 

 

 

“أنا أيضا. طالما قتلت أربعة منهم أولاً ، سأفوز “. حيث كان الملك كوشان أيضاً مستبداً جداً ، وكسولاً جداً للاختيار.

هو فقط لم يفعل. مكث في هذه المنطقة. و لقد استمتع بمشهد البحيرة تحت المطر الغامق بينما كان يشرب ببطء. حيث كان سعيدا جدا ومرتاح وقلبه هادئ.

 

 

“ما هو الرهان؟” سأل باي تياندي بفضول.

من كونه مختوماً منذ آلاف السنين في الحقبة السابقة إلى الانحدار المفاجئ إلى هذا العصر كانت هناك اختلافات كثيرة بين هاتين الحقبتين. قمع العديد من الناس بقوة هذه الاختلافات وأجبروا أنفسهم على التكيف مع هذا العصر.

 

 

قال لورد النار عرضا “وجبة واحدة فقط”.

 

 

 

“حسناً ، سأخذ إجازتي أولاً. لا تقلق يا جلالة الملك. هذا الأمر سينتهي صباح الغد “. بدون كلمة ، قام الملك كوشان وغادر. و في الوقت نفسه ، أكد للإمبراطور دي.

 

 

 

“هل تعتقد أنني سأتركك تأخذ زمام المبادرة؟” سخر الرجل العجوز لوه. كما خرج واختفى على الفور دون أن يترك أثرا.

 

 

 

لورد النار لم ينطق بكلمة واحدة. اختفى مباشرة من الكرسي. و عندما نظر إليه الإمبراطور دي لم يبق منه سوى شبح.

 

 

بعد قتل اللورد الثامن عشر لم يتوقف. استشعر الهالات في الأماكن الأخرى وغادر. اختفى تحت المطر الغزير ، تاركاً وراءه ظهراً شبيهاً بالاله.

بقي باي تياندي فقط في الخلف وقال بلطف للإمبراطور دي “لا تقلق بشأن هذا الأمر ، جلالة الملك. و أنا أضمن أن كل شيء سيتم التعامل معه بشكل نظيف صباح الغد “.

 

 

أما هل هذا سيؤخر وقته ويخسر الرهان؟

“الأعداء جميعهم في عالم عودة الفراغ. هل يمكن هزيمتهم بهذه السرعة؟ ” سأل الإمبراطور دي بقلق.

 

 

كلاانغ!

ومع ذلك فإن زوايا فم باي تياندي تلتف كما قال “على الرغم من أننا جميعاً في عالم عودة الفراغ ، فقد تلقينا جميعاً تعليم السيد لين ومؤشراته. و علاوة على ذلك كنا دائماً في ذروتنا. جلالة الملك لا تقلق. سأخذ إجازتي أولاً “.

العجوز لوه لم يلحق الضرر بجسد اللورد السابع. و وجد مكانا لدفنه.

 

كانت هذه هي الحياة التي أراد اللورد السابع أن يعيشها.

كان موقف باي تياندي تجاه الإمبراطور دي محترماً للغاية ، بل كان ممتعاً بعض الشيء.

 

 

 

بعد حل شكوك الإمبراطور دي ، خرج من القاعة واختفى.

هو فقط لم يفعل. مكث في هذه المنطقة. و لقد استمتع بمشهد البحيرة تحت المطر الغامق بينما كان يشرب ببطء. حيث كان سعيدا جدا ومرتاح وقلبه هادئ.

 

لم يبتسم بعد قتل أربعة أشخاص من عالم عودة الفراغ.

نظر الإمبراطور دي إلى القاعة الخالية والكراسي. تنهد وقال “هؤلاء كلهم أناس أشرار.”

 

 

في هذه اللحظة ، انطلق ضوء السيف في السماء وانطلق نحو العجوز لوه.

كانت المدينة المحرمة مضاءة دائماً. و لكن في الأيام القليلة الماضية كان الضغط الجوي في المدينة المحرمة منخفضاً جداً. لم يجرؤ العديد من الخصيان والخادمات على التحدث بصوت عالٍ. و بعد أن انتهوا من مهامهم لم يجرؤوا حتى على التنفس بصوت عالٍ.

 

 

في وقت متأخر من الليل ، بالقرب من نهر وي الذي كان على بُعد عشرة آلاف ميل من العاصمة الإمبراطورية.

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية كان يشاهد الأوز البري وهو يطير جنوباً والمياه المتدفقة تختفي من مسافة. حيث كان يستمع إلى المطر يضرب أوراق الموز ، وحفيف الأزهار المتساقطة ، وتدفق الينابيع والحجارة. و في بعض الأحيان كان يتوصل إلى إدراك.

كان هذا المكان مشهوراً جداً. حيث كان ذات يوم المكان الذي قمعت فيه أسرة يوهوا الإلهية ملك الشياطين جياو. و بعد تلك المعركة ، أصبح هذا المكان معروفاً للعالم.

 

 

قال العجوز لوه بلا مبالاة “بالتأكيد لم أحارب منذ وقت طويل. بتوجيهات السيد لين ، لقد تحسنت كثيراً. هل تريدون المنافسة يا رفاق؟ “

ولكن مع الكشف عن ملك الشياطين جياو ورحيل الشيوخ السبعة ، أصبح هذا المكان مهجوراً.

 

 

“لا ، يمكننا المناقشة مرة أخرى . ما هو معنى هذا؟ يمكننا أن نتناقش “. تراجع اللورد الثامن عشر متجنبا موقف الملك كوشان العنيف.

الليلة ، جاء اللورد الثامن عشر إلى هنا ونظر إلى العاصمة الإمبراطورية في الأفق.

“تبدو وكأنك خالد من الخارج ، ولكن هناك شيطان مثير للشفقة يعيش في قلبك. تشعر بالنقص. و لقد ألقيت نظرة قليلة عليك فقط ، لكن لا يمكنك كبت غضبك. و عندما كنت صغيرا ، لا بد أنك تعرضت للتنمر بشدة ، لذلك أمضيت حياتك كلها في علاج صدمة طفولتك “. أشار العجوز لوه إلى عيوب اللورد السابع.

 

 

فقط أولئك في عالم عودة الفراغ يمكنهم رؤية العاصمة الإمبراطورية من هذه المسافة.

 

 

ولكن مع الكشف عن ملك الشياطين جياو ورحيل الشيوخ السبعة ، أصبح هذا المكان مهجوراً.

قال اللورد الثامن عشر بازدراء “سلالة يوهوا الإلهية ستُمحى قريباً.”

“أيها الرجل العجوز ، لقد مررت بعصرين. أي سلالة تفضل؟ “

 

 

“بعد ذلك قد تصاب بخيبة أمل.” صوت هادئ بدا على ضفاف نهر وي في الليل المظلم.

 

 

مثل المبارز منقطع النظير كان ييلقي بتلويحات السيف الواحدة تلو الأخرى. حيث كان طولهم جميعاً أكثر من عشرة آلاف الاقدام ، كما تناثر الضوء الإلهي عبر الغيوم الفوضوية.

عبس اللورد الثامن عشر وصرخ ببرود “من يختبئ في الظلام؟ يخرج!”

كانت هذه الخطوة مرعبة للغاية. اندفع عدد قليل من القتلة المتكثفين من الماء في هذه اللحظة. نية القتل الحادة اخترقت السماء خاصة نية القتل من القتلة المتكثفين من مياه البحيرة الصافية الذين كانوا يمسكون بالسيوف الحادة في هذه اللحظة. حيث كان من الواضح أن اللورد السابع قد حقن أجزاء من روحه البدائية في قتلة الماء هؤلاء للسيطرة عليهم وتحريكهم.

 

قسم البرق الليل ، وأضاء وجهي الملك كوشان واللورد الثامن عشر.

“هل تقول إنني متستر؟” ضحك الملك كوشان بصوت عال. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إخباره بذلك.

كان هذا هو ظل حياته الذي ذكره العجوز لوه.

 

 

“لا يمكنك الشعور بي لأنك ضعيف. ومع ذلك فأنت تقول إنني متستر. الجهلاء لا يعرفون الخوف حقاً “. فظهر الملك كوشان على حافة نهر وي مثل إله شيطاني. و عندما ظهر كانت قدماه تطأ الهواء. حيث كانت هالته مثل موجة ضخمة ، وأصوات الهدير ترن باستمرار.

في مدينة واجه إله النار اللورد الكبير الذي كان أيضاً أقوى شخص في سلالة الإله تايتشو.

 

 

اللورد الثامن عشر لم يخف هالته على الإطلاق. حيث كان واثقاً جداً من نفسه ، لذلك كان من السهل على الملك كوشان العثور عليه.

 

 

كان هذا مكاناً هادئاً وبعيداً. حيث كانت تمطر ، وكانت أضواء الليل ضبابية. و عندما أشرقوا من مسافة ، جعل هذا المكان يكتنفه المطر والضباب. حيث كانت الجبال البعيدة جميلة ، وكانت البحيرة والجبال لامعة. حيث كانت هادئة ومسالمة ، مثل لوحة الجبال والأنهار.

عبر آلاف الأميال ، جاء الملك كوشان ليقتِل.

كان تعبير اللورد السابع قاتماً وبارداً. خَتم الفراغ المحيط. حتى الذبابة لا تستطيع الهروب. و لقد أغلق هذا الجزء من العالم تماماً.

 

 

دونغ! دونغ! دونغ!

بالنسبة لروح لم يكن هذا مهماً. (جيكي:- إنسان بمعني الكلمة تأثرت … حسناً أمزح XD)

 

“مت!” قال اللورد السابع ببرود.

كانت هالة الملك كوشان مرعبة للغاية. حتى الهواء كان يرتجف. عبس اللورد الثامن عشر ونظر إلى الملك كوشان. سخر وقال “عالم عودة الفراغ لأسرة يوهوا الإلهية؟”

 

 

 

“هل أنت هنا لتموت؟” سأل اللورد الثامن عشر بازدراء.

 

 

 

على الرغم من أن الملك كوشان أظهر هالته القوية إلا أن اللورد الثامن عشر لم يكن خائفاً على الإطلاق. ما الذي كان هناك ليخاف؟ كعضو في العائلة المالكة كانت ثقته عالية بالتأكيد.

“تعال وجرب تقنية القتل الرائعة التي فهمتها في السنوات الثلاث الماضية.” أطلق الرجل العجوز لوه هدير طويل. و لقد أظهر الداو العظيم الذي استوعبه من النزول إلى العالم الفاني وإعداد الإفطار لأكثر من ثلاث سنوات.

 

 

“أنت في المستوى الثالث فقط من عالم عودة الفراغ ، ومع ذلك ما زلت تجرؤ على أن تكون مغروراً أمامي. أنت حقاً لا تعرف معنى الموت “. سخر الملك كوشان. حيث كان لديه عيون إلهية فطرية ويمكنه أن يرى بوضوح قاعدة تدريب اللورد الثامن عشر ، والتي كانت مخبأة تحت هالته.

اصطدمت الهالات من الاثنين. و في اللحظة التالية قاتلوا في الفراغ اللامتناهي.

 

 

المستوى الثالث من عالم عودة الفراغ.

 

 

 

كان هناك تسعة مستويات في عالم عودة الفراغ ، والمستوى الثالث كان مجرد المراحل الأولى.

 

 

في هذه الليلة ، أعلن باي تياندي قوته المرعبة كشاب عبقري.

“المستوى الثالث أكثر من كافٍ لقتلك!” صاح اللورد الثامن عشر. حيث مد يده وضرب الهواء. انفجرت هالته ، توغلت مباشرة في السحب واندفع المطر.

 

 

لذلك على الرغم من أن الفراغ كان مغلقاً إلا أنه لم يتمكن من ختمه. لم يتم حظر طريقه إلى الأمام!

بدأت الأمطار الغزيرة في التساقط حول نهر وي لمئات الأميال.

 

 

الأمر الأكثر رعبا هو أنه في هذه اللحظة ، عندما تم تجميع كل قوة الرونية الإلهية في وقت ما كانت قوتها قوية بشكل لا يضاهى.

بوووم!

 

 

أحب اللورد السابع مثل هذا المكان. و بعد أن استيقظ وأيقظ اللوردات الآخرين ، جاء إلى هنا للانتظار.

تألق البرق وسقط ، مما جعل اللورد الثامن عشر يبدو شجاعاً للغاية.

 

 

قال لورد النار عرضا “وجبة واحدة فقط”.

وتساقطت أمطار غزيرة. و عندما رأى الملك كوشان تعبير اللورد الثامن عشر ، ابتسم بازدراء. مشى صولجان في يده. ثم لقد بوح به ، وأغلقت نية القتل اللانهائية على اللورد الثامن عشر.

 

 

هو فقط لم يفعل. مكث في هذه المنطقة. و لقد استمتع بمشهد البحيرة تحت المطر الغامق بينما كان يشرب ببطء. حيث كان سعيدا جدا ومرتاح وقلبه هادئ.

أدى هذا الإغلاق إلى تقلص مقل اللورد الثامن عشر. استشعر عالم الملك كوشان.

 

 

 

المستوى السادس من عالم عودة الفراغ!

صرخت الروح البدائية الذهبية للورد السابع ، لكنها لم تكن مجدية. حطمت ضربة الرجل العجوز لوه الروح الذهبية البدائية.

 

 

ثلاثة مستويات أعلى منه.

علاوة على ذلك كان الصولجان الذي حمله الملك كوشان قوياً جداً أيضاً. و لقد كان كنزاً سحرياً لا يقدر بثمن.

 

 

علاوة على ذلك كان الصولجان الذي حمله الملك كوشان قوياً جداً أيضاً. و لقد كان كنزاً سحرياً لا يقدر بثمن.

قال لورد النار عرضا “وجبة واحدة فقط”.

 

 

كان الجمع بين الاثنين صادماً ومرعباً!

كان لدى اللورد السابع شعور معقد حول سلالة الإله تايتشو. حيث كان يكره سلالة الإله تايتشو حتى النخاع ولا يمكنه الانتظار حتى يتم القضاء عليها.

 

العجوز لوه قام بتقيمه بلا خوف ، وهز رأسه.

“أنت في الواقع في المستوى السادس من عالم عودة الفراغ؟ من أنت من العصر السابق؟ بعد التعافي ، هل أنت مستعد بالفعل للخضوع لسلالة يوهوا الإلهية؟ ” صاح اللورد الثامن عشر في مفاجأة. حلق في السماء والضوء يتدفق حول جسده. و لقد كان قويا جدا. و لقد تجنب هذه الضربة بصعوبة ونظر إلى الملك كوشان بصدمة وغضب.

 

 

في الأيام القليلة الماضية ، أظهر اللوردات الآخرون قوتهم ورفعوا هيبة سلالة الإله تايتشو.

“سلالة يوهوا الإلهية حكمت العالم لمئات السنين. يعيش الناس ويعملون في سلام. و هذا هو الاختلاف الأكبر بين سلالة يوهوا الإلهية وبينكم. ” خرج جسد الملك كوشان من المطر الغزير. و مع كل خطوة يخطوها كان الهواء يرتجف.

 

 

 

تم الكشف عن قوته التي لا تقهر.

في سلالة إلهية مثل سلالة الإله تايتشو كانت وصمة عار ، وإذلال لا يمكن وصفه بالكلمات.

 

“إذن ، من تختار؟” سأل لورد النار.

تصدع!

 

 

 

قسم البرق الليل ، وأضاء وجهي الملك كوشان واللورد الثامن عشر.

كان موقف باي تياندي تجاه الإمبراطور دي محترماً للغاية ، بل كان ممتعاً بعض الشيء.

 

كان لدى أحدهم وجه مليء بنيه القتل ونظرة باردة.

 

 

 

بدا الأخر مصدوماً وغاضباً ، وعيناه مليئة بالخوف.

لم يعد الإمبراطور دي يتعامل مع شؤونه الأخرى بعد الآن. وبدلاً من ذلك تحدث مع باي تياندي وسأل عن العملية.

 

في العالم المظلم ، عاد كل شيء إلى الفراغ ، لكن ذلك النور الإلهي المتألق اجتمع في ضوء إلهي حاد في هذه اللحظة ، قاطعاً مثل سيف سماوي.

كان الاختلاف واضحا.

قال أحد الخصيان “جلالة الملك ، لقد جاءت القوى الأربع الجديدة للحضور”.

 

لذلك على الرغم من أن الفراغ كان مغلقاً إلا أنه لم يتمكن من ختمه. لم يتم حظر طريقه إلى الأمام!

“ما هي الفوائد التي قدمتها لك أسرة يوهوا الإلهية لتجنيدك؟ سلالة الإله تايتشو ستمنحك خمسة أضعاف ، بل حتى عشرة أضعاف! ” عندما اندلع البرق في سماء الليل ، رأى اللورد الثامن عشر الجسد الحقيقي للملك كوشان تحت المطر الغزير. امتلأ وجهه بنية القتل والتعبير البارد في عينيه جعل قلبه يغرق. حيث كان منزعجاً جداً.

 

 

قال باي تياندي بسعادة “سأنتظر هنا لعودتهم”.

“أنت تتكلم كثيرا. هل تعتقد أنني سأخون شخصيتي من أجل القليل من الفائدة؟ ” ابتسم الملك كوشان بازدراء ورفع يده ليضربه.

“ما هي الفوائد التي قدمتها لك أسرة يوهوا الإلهية لتجنيدك؟ سلالة الإله تايتشو ستمنحك خمسة أضعاف ، بل حتى عشرة أضعاف! ” عندما اندلع البرق في سماء الليل ، رأى اللورد الثامن عشر الجسد الحقيقي للملك كوشان تحت المطر الغزير. امتلأ وجهه بنية القتل والتعبير البارد في عينيه جعل قلبه يغرق. حيث كان منزعجاً جداً.

 

 

“لا ، يمكننا المناقشة مرة أخرى . ما هو معنى هذا؟ يمكننا أن نتناقش “. تراجع اللورد الثامن عشر متجنبا موقف الملك كوشان العنيف.

لكن جسد اللورد السابع لم يتضرر. فلم يكن هناك سوى شق بين حاجبيه ، كما لو أن عيناً ملطخة بالدماء قد انفتحت ، لتضيف سحراً إلى وجهه الساحر.

 

 

“لا يمكنك الهروب.” قال الملك كوشان ببرود.

بالتأكيد ستكون هناك معركة بين هاتين السلالتين!

 

 

بوووم!

كان كل هذا مرعباً للغاية.

 

“المستوى الثالث أكثر من كافٍ لقتلك!” صاح اللورد الثامن عشر. حيث مد يده وضرب الهواء. انفجرت هالته ، توغلت مباشرة في السحب واندفع المطر.

تصاعدت نية القتل الهائلة. مع هطول أمطار غزيرة. و غطت ستاره المطر العالم فجعله شديد السواد. هاجم الملك كوشان بالصولجان الذي لا يقهر في يده.

 

 

يبدو أن المدينة القديمة التي تم تنشيطها قد تم إحياؤها ، مما أدى إلى إصدار قوة مرعبة.

“أنت تذهب بعيدا جدا!!!” صرخ اللورد الثامن عشر بغضب. حيث استخدم مهارة عزيزة لمواجهة العدو.

عندما قاتل ضد هدفه الأول ، قاتل بحياته وهلك مع خصمه. و لكن كان لديه طريقة لإحياء نفسه ، بينما كان يقتل خصمه بقوة.

 

لكن الرجل العجوز لو لم يكن خائفاً. و قال “لو كان ذلك قبل ثلاث سنوات ، لكنت سأموت من هذه الخطوة. و لكن في هذه السنوات الثلاث ، علمني المعلم أن أكون متواضعاً. حتى عندما نقف على السحاب كان علينا أيضاً أن ندخل إلى العالم الفاني من حين لآخر “.

دانغ!

العجوز لوه قام بتقيمه بلا خوف ، وهز رأسه.

 

 

انطلق ضوء مبهر. نفذ اللورد الثامن عشر مهارة سلالة الإله تايتشو العزيزة للهجوم المضاد وقاتل مع الملك كوشان.

“اسمح لهم!” قال الإمبراطور دي على الفور.

 

 

صدم النور الإلهي ونية القتل المرتفعة نهر وي بأكمله في هذه الليلة الممطرة.

“لقد كانت سلالة الإله تايتشو في ذروة العصر السابق. حيث كان لديهم أكثر من مائة شخص في عالم عودة الفراغ وثلاثة أشخاص في عالم الخالد الزائف. ولكن في عصر الذروة كانت قوتهم تكفى فقط لحماية أنفسهم ولكنها لم تكن تكفى لتحقيق التقدم. سواء كان ذلك من حيث السمعة أو الإقليم أو المكانة ، فقد كانوا جميعاً أدنى من سلالة يوهوا الإلهية “.

 

 

في هذه المعركة الشديدة ، أٌطلِق الضوء البارد في جميع الاتجاهات ، ليضيء سماء الليل.

“أنا مثل الخالد. ما العيوب التي لدي؟ ” ابتسم اللورد السابع بفخر ، محتقراً كلمات العجوز لوه.

 

“ما زال الليل قائماً. ألا تحتاج جلالتك إلى الراحة لبعض الوقت؟ ” كان باي تياندي متفاجئاً جداً أيضاً. لماذا استمر الإمبراطور دي في مراجعة النصب التذكارية؟ ألم يحتاج للراحة؟

“آه…”

 

 

 

فجأة صرخ اللورد الثامن عشر. كسر صولجان لا يقهر أحد ذراعيه. ثم بـ “بووف.” باهته ، قام الملك كوشان بقطع رأسه بقوة باستخدام يده كنصل.

 

 

 

“يا له من سيد ضعيف!” قال الملك كوشان بازدراء.

كانت مجموعة القتل هذه شيئاً أدركه العجوز لوه. حيث تم تجسيدها في الهواء كرمز شبحي إلهي عميق ولا يسبر غوره ، مرعب للروح.

 

 

بعد قتل اللورد الثامن عشر لم يتوقف. استشعر الهالات في الأماكن الأخرى وغادر. اختفى تحت المطر الغزير ، تاركاً وراءه ظهراً شبيهاً بالاله.

 

 

“سأقطع رأسك حتى لا تتمكن من التحدث عن الهراء بعد الآن!” صر اللورد السابع أسنانه وضغط على هذه الكلمات.

قوي بشكل مرعب!

 

 

كلاانغ!

كانت قوته مرعبة.

لكن الخالد الزائف الذي أنقذه أراده أن يحمي سلالة الإله تايتشو لبقية حياته. سيعامل الخالد الزائف الأمر على أن اللورد السابع يسدد لطف إنقاذ حياته ، ورعايته ، وتعليمه داو.

 

“لا ، يمكننا المناقشة مرة أخرى . ما هو معنى هذا؟ يمكننا أن نتناقش “. تراجع اللورد الثامن عشر متجنبا موقف الملك كوشان العنيف.

تماماً كما قتل الملك كوشان اللورد الثامن عشر ، التقى العجوز لوه أيضاً باللورد السابع في مكان آخر.

 

 

لقد أهملته أسرته ونظر إليه عبيده بازدراء. حتى عندما كان صغيراً كان جميلاً بشكل مدمر. كاد رجل أن يغتصبه ، وكاد أن يُربى مثل حيوان أليف من قبل أنثى نبيلة.

كان اللورد السابع الذي كان له مظهر يشبه الأنثى ، في هذا المكان.

 

 

سأل الملك كوشان بهدوء “كيف؟”

كان هذا مكاناً هادئاً وبعيداً. حيث كانت تمطر ، وكانت أضواء الليل ضبابية. و عندما أشرقوا من مسافة ، جعل هذا المكان يكتنفه المطر والضباب. حيث كانت الجبال البعيدة جميلة ، وكانت البحيرة والجبال لامعة. حيث كانت هادئة ومسالمة ، مثل لوحة الجبال والأنهار.

 

 

 

أحب اللورد السابع مثل هذا المكان. و بعد أن استيقظ وأيقظ اللوردات الآخرين ، جاء إلى هنا للانتظار.

ركض عدد لا يحصى من الجواسيس ، بحثاً عن معلومات داخلية ، راغبين في معرفة كيف ستستجيب أسرة يوهوا الإلهية.

 

كان يجب أن يكون الأميرة السابعة ، لكن خلفيته لم تكن شيئاً يمكنه اختياره.

خلال الأيام القليلة الماضية كان يشاهد الأوز البري وهو يطير جنوباً والمياه المتدفقة تختفي من مسافة. حيث كان يستمع إلى المطر يضرب أوراق الموز ، وحفيف الأزهار المتساقطة ، وتدفق الينابيع والحجارة. و في بعض الأحيان كان يتوصل إلى إدراك.

 

 

في هذه اللحظة ، انطلق ضوء السيف في السماء وانطلق نحو العجوز لوه.

من كونه مختوماً منذ آلاف السنين في الحقبة السابقة إلى الانحدار المفاجئ إلى هذا العصر كانت هناك اختلافات كثيرة بين هاتين الحقبتين. قمع العديد من الناس بقوة هذه الاختلافات وأجبروا أنفسهم على التكيف مع هذا العصر.

شَقَّ ضوء السيف الضخم الذي كان يبلغ طوله عشرات الآلاف من الأقدام السماء على الفور.

 

إذا لم يكن الأمر كذلك لسلف عالم خالد زائف لأسرة الإله تايتشو لإنقاذه وإبقائه إلى جانبه ، لكان قد اختفى من هذا العالم لفترة طويلة.

لكن اللورد السابع كان مختلفاً. حيث كان رجلاً لكنه يشبه المرأة وكانت شخصيته أكثر شبهاً بالنساء.

“هل أنت هنا لتموت؟” سأل اللورد الثامن عشر بازدراء.

 

 

كان يحب التجول في الجبال والأنهار مثل هذا ، والتمشي على مهل. حيث كان جسده وعقله مرتاحين بشكل لا يضاهى. وضع جانبا أحقاده ومشاعره وتجاوزها.

تماماً كما قتل الملك كوشان اللورد الثامن عشر ، التقى العجوز لوه أيضاً باللورد السابع في مكان آخر.

 

نزل العجوز لوه. و نظر إلى اللورد السابع وتنهد. “أتمنى أن تصبحي في حياتك المقبلة امرأة كما تريدين!”

في الأيام القليلة الماضية ، أظهر اللوردات الآخرون قوتهم ورفعوا هيبة سلالة الإله تايتشو.

 

 

بوووم!

هو فقط لم يفعل. مكث في هذه المنطقة. و لقد استمتع بمشهد البحيرة تحت المطر الغامق بينما كان يشرب ببطء. حيث كان سعيدا جدا ومرتاح وقلبه هادئ.

 

 

هبت الرياح الليلة. و في فترة قصيرة من الزمن ، ظهر أكثر من عشرة أمراء من سلالة الإله تايتشو في عالم عودة الفراغ ، مما صدم العالم.

لكن بينما كان سعيداً ومرتاحاً ، واجه مشكلة أيضاً.

كانت هذه قوة مرعبة لم يرغب أي فصيل في استفزازها.

 

 

“انا هنا لتجدني ، لكن لماذا لا تخرج؟” كان صوت اللورد السابع بارداً جداً. و لقد كان صوت امرأة حقاً ، مما جعل العجوز لوه يهز رأسه.

كلاانغ!

 

 

“لم أكن أتوقع أن يكون هناك وجود مثلك بين أمراء سلالة الإله تايتشو. إنه حقاً عالم لا حدود له به كل أنواع الأشياء الغريبة! ” قال العجوز لوه الذي كان يقف في وسط البحيرة على متن قارب صغير.

“ما هي الفوائد التي قدمتها لك أسرة يوهوا الإلهية لتجنيدك؟ سلالة الإله تايتشو ستمنحك خمسة أضعاف ، بل حتى عشرة أضعاف! ” عندما اندلع البرق في سماء الليل ، رأى اللورد الثامن عشر الجسد الحقيقي للملك كوشان تحت المطر الغزير. امتلأ وجهه بنية القتل والتعبير البارد في عينيه جعل قلبه يغرق. حيث كان منزعجاً جداً.

 

كلاانغ!

في هذه اللحظة ، ملأ الضباب الهواء ، وتناثر الدخان الرقيق ، وأصبحت البحيرة ضبابية.

 

 

“أنا أيضا. طالما قتلت أربعة منهم أولاً ، سأفوز “. حيث كان الملك كوشان أيضاً مستبداً جداً ، وكسولاً جداً للاختيار.

نظر اللورد السابع والرجل العجوز لوه إلى بعضهما البعض. حيث كان وجه اللورد السبعة بارداً قليلاً. وكان شعره الأسود يرفرف في الريح ، وجسده النحيف يشبه تماماً الفتاة الصغيرة.

“أنت في الواقع في المستوى السادس من عالم عودة الفراغ؟ من أنت من العصر السابق؟ بعد التعافي ، هل أنت مستعد بالفعل للخضوع لسلالة يوهوا الإلهية؟ ” صاح اللورد الثامن عشر في مفاجأة. حلق في السماء والضوء يتدفق حول جسده. و لقد كان قويا جدا. و لقد تجنب هذه الضربة بصعوبة ونظر إلى الملك كوشان بصدمة وغضب.

 

“المستوى الثالث أكثر من كافٍ لقتلك!” صاح اللورد الثامن عشر. حيث مد يده وضرب الهواء. انفجرت هالته ، توغلت مباشرة في السحب واندفع المطر.

لكنه كان رجلا.

 

 

في هذه الليلة ، أعلن باي تياندي قوته المرعبة كشاب عبقري.

العجوز لوه قام بتقيمه بلا خوف ، وهز رأسه.

 

 

 

“الى ماذا تنظر؟” كان صوت اللورد السابع بارداً بعض الشيء.

 

 

لكن هذه القوة هي التي اصطدمت مع أسرة يوهوا الإلهية التي كانت حالياً في دائرة الضوء وقمعت العالم.

“من المؤسف أنك ولدت بمظهر أنثوي. و عندما كنت صغيراً ، كنت مضطهداً بعمق ، مما تسبب في انحراف شخصيتك. بغض النظر عن مدى فهمك للعالم الآن ، سيظل من الصعب معالجة الخلل في شخصيتك! ” كان العجوز لوه قويا جدا. و لقد رأى من خلال الخلل في شخصية اللورد السابع في لمحة.

 

 

المستوى السادس من عالم عودة الفراغ!

“كيف عرفت؟” كانت عيون اللورد السبعة جليدية ، ووجهه بارد.

قال اللورد الثامن عشر بازدراء “سلالة يوهوا الإلهية ستُمحى قريباً.”

 

“سلالة يوهوا الإلهية حكمت العالم لمئات السنين. يعيش الناس ويعملون في سلام. و هذا هو الاختلاف الأكبر بين سلالة يوهوا الإلهية وبينكم. ” خرج جسد الملك كوشان من المطر الغزير. و مع كل خطوة يخطوها كان الهواء يرتجف.

“أنا أيضاً أفهم طرق العالم. أعلم أن كونك عادياً هو نعمة. أنت قوي جداً ، وأعتقد أنك الأقوى بين هؤلاء اللوردات. و لكن الخلل في شخصيتك يمنعك دائماً من اتخاذ هذه الخطوة “. أشار العجوز لوه إلى الخلل في اللورد السابع.

 

 

 

“أنا مثل الخالد. ما العيوب التي لدي؟ ” ابتسم اللورد السابع بفخر ، محتقراً كلمات العجوز لوه.

كان لدى اللورد السابع شعور معقد حول سلالة الإله تايتشو. حيث كان يكره سلالة الإله تايتشو حتى النخاع ولا يمكنه الانتظار حتى يتم القضاء عليها.

 

 

“تبدو وكأنك خالد من الخارج ، ولكن هناك شيطان مثير للشفقة يعيش في قلبك. تشعر بالنقص. و لقد ألقيت نظرة قليلة عليك فقط ، لكن لا يمكنك كبت غضبك. و عندما كنت صغيرا ، لا بد أنك تعرضت للتنمر بشدة ، لذلك أمضيت حياتك كلها في علاج صدمة طفولتك “. أشار العجوز لوه إلى عيوب اللورد السابع.

 

 

تصدع!

أظلم وجه اللورد السابع. و قال ببرود “أنت الذي لا يعرف شيئاً ، تتحدث عن هراء هنا. فأنت تستحق أن يموت!”

بوووم!

 

 

بوووم!

كان طوال حياته في طريق مسدود.

 

 

وقف اللورد السابع على متن قارب صغير ، ونظر إلى العجوز لوه من بعيد. فجأة تحرك. و لقد خطا بخفة على مياه البحيرة ، وظهرت عدة أشكال من الماء في البحيرة. حملوا السيوف كأسلحة وهاجموا.

 

 

تصدع!

في هذه اللحظة ، انطلق ضوء السيف في السماء وانطلق نحو العجوز لوه.

 

 

 

كانت هذه الخطوة مرعبة للغاية. اندفع عدد قليل من القتلة المتكثفين من الماء في هذه اللحظة. نية القتل الحادة اخترقت السماء خاصة نية القتل من القتلة المتكثفين من مياه البحيرة الصافية الذين كانوا يمسكون بالسيوف الحادة في هذه اللحظة. حيث كان من الواضح أن اللورد السابع قد حقن أجزاء من روحه البدائية في قتلة الماء هؤلاء للسيطرة عليهم وتحريكهم.

 

 

يبدو أن المدينة القديمة التي تم تنشيطها قد تم إحياؤها ، مما أدى إلى إصدار قوة مرعبة.

كانت هذه الضربة مرعبة بشكل لا مثيل له.

الليلة ، جاء اللورد الثامن عشر إلى هنا ونظر إلى العاصمة الإمبراطورية في الأفق.

 

 

كان تعبير اللورد السابع قاتماً وبارداً. خَتم الفراغ المحيط. حتى الذبابة لا تستطيع الهروب. و لقد أغلق هذا الجزء من العالم تماماً.

لكنه كان رجلا.

 

 

يبدو أن الرجل العجوز لوه ليس لديه خيار سوى الاستسلام.

 

 

 

ولكن في هذه اللحظة الحرجة ، مشى العجوز لوه في الهواء واندفع للخارج. ثم أشار بإصبعه واخترق رأس قاتل متكثف من مياه البحيرة.

 

 

 

انتزع سيفاً مُكثفاً من الماء بعدها تحول إلى قطعة من الدخان التي اختفت. ثم ظهر في اتجاه آخر ولوح بالسيف ليقتل.

لقد أهملته أسرته ونظر إليه عبيده بازدراء. حتى عندما كان صغيراً كان جميلاً بشكل مدمر. كاد رجل أن يغتصبه ، وكاد أن يُربى مثل حيوان أليف من قبل أنثى نبيلة.

 

أدى هذا الإغلاق إلى تقلص مقل اللورد الثامن عشر. استشعر عالم الملك كوشان.

هذه المرة ، أراد قطع رأس اللورد السبعة.

المستوى السادس من عالم عودة الفراغ!

 

 

“كما قلت ، تشعر بالنقص. و هذا هو أكبر ضعف لديك. سوف تُقتل بواسطتي ، ليس لأنك خسرت أمامي ولكن لأنك خسرت عقليتك! ” كان صوت الرجل العجوز لوه أثيرياً حيث تردد صدى في المناطق المحيطة. اختفت شخصيته في الهواء ، وكانت تحركاته في القتل غير محدودة. لم تكن مجرد ضربة واحدة.

 

 

 

“سأقطع رأسك حتى لا تتمكن من التحدث عن الهراء بعد الآن!” صر اللورد السابع أسنانه وضغط على هذه الكلمات.

 

 

ولكن عندما فاز على الرجل العجوز لوه والاثنين الآخرين كان باي تياندي سعيداً للغاية وابتسم.

في هذه اللحظة ، أخذ زمام المبادرة لشن هجوم. اندفعت شخصية ذهبية صغيرة من بين حاجبيه. حيث تم تشكيلها من إرادة روحية قوية ، وحطمت بشكل مباشر حركة قتل الرجل العجوز لوه.

 

 

“الأميرة يولين!” كان وجه باي تياندي أحمراً فاتحاً ، لكنه ما زال يتحدث بحزم.

كان هذا الشخص الذهبي الصغير امرأة بالكامل. حيث كانت لا تزال تشبه اللورد السابع ، لكن ملامحها كانت ألطف بكثير. حيث كانت امرأة من الداخل إلى الخارج.

تدفقت القوى الاسمية للعالم ، وشكلت أنماطاً شاملة.

 

أدى هذا الإغلاق إلى تقلص مقل اللورد الثامن عشر. استشعر عالم الملك كوشان.

كانت هذه هي الحياة التي أراد اللورد السابع أن يعيشها.

 

 

 

كان يجب أن يكون الأميرة السابعة ، لكن خلفيته لم تكن شيئاً يمكنه اختياره.

اللورد الثامن عشر لم يخف هالته على الإطلاق. حيث كان واثقاً جداً من نفسه ، لذلك كان من السهل على الملك كوشان العثور عليه.

 

ولكن في هذه اللحظة الحرجة ، مشى العجوز لوه في الهواء واندفع للخارج. ثم أشار بإصبعه واخترق رأس قاتل متكثف من مياه البحيرة.

في سلالة إلهية مثل سلالة الإله تايتشو كانت وصمة عار ، وإذلال لا يمكن وصفه بالكلمات.

“أنت في المستوى الثالث فقط من عالم عودة الفراغ ، ومع ذلك ما زلت تجرؤ على أن تكون مغروراً أمامي. أنت حقاً لا تعرف معنى الموت “. سخر الملك كوشان. حيث كان لديه عيون إلهية فطرية ويمكنه أن يرى بوضوح قاعدة تدريب اللورد الثامن عشر ، والتي كانت مخبأة تحت هالته.

 

ضحك الرجل العجوز ، وكشف عن أسنانه الصفراء. و قال “هذا طبيعي هي سلالة يوهوا الإلهية. يعاملون عامة الناس بشكل جيد بطريقة غير مسبوقة. و إذا استمرت سلالة الإله هذه في قمع العالم ، فسيستفيد عامة الناس بدلاً من ذلك. و لكن سلالة الإله تايتشو مختلفة. إن المُثل الحاكمة للأسرتين الإلهيتين متباعدتان عن بعضهما البعض “.

لقد أهملته أسرته ونظر إليه عبيده بازدراء. حتى عندما كان صغيراً كان جميلاً بشكل مدمر. كاد رجل أن يغتصبه ، وكاد أن يُربى مثل حيوان أليف من قبل أنثى نبيلة.

“تعال وجرب تقنية القتل الرائعة التي فهمتها في السنوات الثلاث الماضية.” أطلق الرجل العجوز لوه هدير طويل. و لقد أظهر الداو العظيم الذي استوعبه من النزول إلى العالم الفاني وإعداد الإفطار لأكثر من ثلاث سنوات.

 

“الجميع ، هذا هو النصب التذكاري الذي تم إرساله للتو هنا. وهو يسجل مجيء ستة عشر من أمراء سلالة الإله تايتشو إلى العاصمة الإمبراطورية “. ثم قام الإمبراطور دي بتسليم النصب التذكاري إلى الأربعة منهم وتركهم يتناوبون على إلقاء نظرة عليه.

كان هذا هو ظل حياته الذي ذكره العجوز لوه.

اليوم ، رأى العجوز لوه من خلاله في لمحة. حيث كان اللورد السابع مليئاً بنيه القتل ولن يُجنب العجوز لوه.

 

لكن بينما كان سعيداً ومرتاحاً ، واجه مشكلة أيضاً.

لن يختفي!

 

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك لسلف عالم خالد زائف لأسرة الإله تايتشو لإنقاذه وإبقائه إلى جانبه ، لكان قد اختفى من هذا العالم لفترة طويلة.

“كيف عرفت؟” كانت عيون اللورد السبعة جليدية ، ووجهه بارد.

 

 

كان لدى اللورد السابع شعور معقد حول سلالة الإله تايتشو. حيث كان يكره سلالة الإله تايتشو حتى النخاع ولا يمكنه الانتظار حتى يتم القضاء عليها.

تدفقت القوى الاسمية للعالم ، وشكلت أنماطاً شاملة.

 

 

لكن الخالد الزائف الذي أنقذه أراده أن يحمي سلالة الإله تايتشو لبقية حياته. سيعامل الخالد الزائف الأمر على أن اللورد السابع يسدد لطف إنقاذ حياته ، ورعايته ، وتعليمه داو.

 

 

لقد أصبح أكثر وأكثر كفاءة في أسلوبه في التدريب منقطع النظير ، وأصبحت قوة أسلوبه في التدريب أقوى وأقوى. [الخلود في دورة التناسخ] سمح له بقتل أعداء من مملكة أعلى منه ، متجاهلاً تماماً حقيقة أن العدو كان أقوى منه وكان له مملكة أعلى منه.

وافق اللورد السابع.

 

 

 

كان طوال حياته في طريق مسدود.

 

 

 

كان جسده لرجل ، لكنه كان يتوق لأن يكون امرأة.

 

 

أظلم وجه اللورد السابع. و قال ببرود “أنت الذي لا يعرف شيئاً ، تتحدث عن هراء هنا. فأنت تستحق أن يموت!”

كان يكره سلالة الإله تايتشو ، لكن لم يكن لديه خيار سوى حمايتها.

 

 

 

مثل هذا الضباب جلب معه ألما لا يمكن تفسيره.

 

 

ركض عدد لا يحصى من الجواسيس ، بحثاً عن معلومات داخلية ، راغبين في معرفة كيف ستستجيب أسرة يوهوا الإلهية.

مع تحمل هذا الألم ، وصل اللورد السابع إلى المستوى الثامن من عالم عودة الفراغ.

 

 

“أنت في الواقع في المستوى السادس من عالم عودة الفراغ؟ من أنت من العصر السابق؟ بعد التعافي ، هل أنت مستعد بالفعل للخضوع لسلالة يوهوا الإلهية؟ ” صاح اللورد الثامن عشر في مفاجأة. حلق في السماء والضوء يتدفق حول جسده. و لقد كان قويا جدا. و لقد تجنب هذه الضربة بصعوبة ونظر إلى الملك كوشان بصدمة وغضب.

لقد كان قوياً للغاية ، بل إنه قام بتكثيف الجسد الذهبي للروح البدائية.

سأل الملك كوشان بهدوء “كيف؟”

 

 

اليوم ، رأى العجوز لوه من خلاله في لمحة. حيث كان اللورد السابع مليئاً بنيه القتل ولن يُجنب العجوز لوه.

كان هذا المكان مشهوراً جداً. حيث كان ذات يوم المكان الذي قمعت فيه أسرة يوهوا الإلهية ملك الشياطين جياو. و بعد تلك المعركة ، أصبح هذا المكان معروفاً للعالم.

 

تألق البرق وسقط ، مما جعل اللورد الثامن عشر يبدو شجاعاً للغاية.

لم يكن بحاجة إلى أي شخص ليرى هشاشته أو يشفق عليه.

خلال الأيام القليلة الماضية كان يشاهد الأوز البري وهو يطير جنوباً والمياه المتدفقة تختفي من مسافة. حيث كان يستمع إلى المطر يضرب أوراق الموز ، وحفيف الأزهار المتساقطة ، وتدفق الينابيع والحجارة. و في بعض الأحيان كان يتوصل إلى إدراك.

 

الأمر الأكثر رعبا هو أنه في هذه اللحظة ، عندما تم تجميع كل قوة الرونية الإلهية في وقت ما كانت قوتها قوية بشكل لا يضاهى.

“مت!” قال اللورد السابع ببرود.

بوووم!

 

 

تحركت يديه ، وأطلقتا قوة سحرية فائضة ، راغباً في إغلاق هذا الجزء من العالم.

 

 

كان الإمبراطور دي يعمل كالمعتاد. و تسبب انتعاش أكثر من عشرة أمراء من سلالة الإله تايتشو في صدمة كبيرة للعالم ، لكنه لم يكن قلقاً على الإطلاق.

كلاانغ!

 

 

“لم أكن أتوقع أن يكون هناك وجود مثلك بين أمراء سلالة الإله تايتشو. إنه حقاً عالم لا حدود له به كل أنواع الأشياء الغريبة! ” قال العجوز لوه الذي كان يقف في وسط البحيرة على متن قارب صغير.

تدفقت القوى الاسمية للعالم ، وشكلت أنماطاً شاملة.

بوووم!

 

كانت هذه قوة مرعبة لم يرغب أي فصيل في استفزازها.

تراجع العجوز لوه مثل الشبح. وأراد المراوغة.

أضاءت عيون لورد النار. حيث كانت هذه المدينة غير عادية حقاً. فلم يكن معروفاً نوع الشخصية المتميزة التي تركتها وراءها. و بعد تجربة معمودية الزمن والحرب ، كل ما تبقى من هذه المدينة هي جوهرها.

 

 

لكن في الوقت نفسه ، هاجمت الروح البدائية الأنثوية ذات اللون الذهبي.

كان الاختلاف واضحا.

 

بدأت الأمطار الغزيرة في التساقط حول نهر وي لمئات الأميال.

لم تكن الروح البدائية الذهبية كبيرة ، لكن قبضتها كانت تشع ضوءاً ساطعاً أراد أن يضرب العجوز لوه.

 

 

“ما زال الليل قائماً. ألا تحتاج جلالتك إلى الراحة لبعض الوقت؟ ” كان باي تياندي متفاجئاً جداً أيضاً. لماذا استمر الإمبراطور دي في مراجعة النصب التذكارية؟ ألم يحتاج للراحة؟

هذه المرة ، تعرض العجوز لوه للهجوم من كلا الجانبين وكان في طريق مسدود.

لقد استخرج الطاقة الإلهية من عروق الأرض وحوّلها إلى درجة حرارة منقطعة النظير. و لقد أحرق الفراغ بسهولة وحتى الإرادة الروحية لمتدربي عالم عودة الفراغ يمكن حرقها.

 

“لا يمكنك الشعور بي لأنك ضعيف. ومع ذلك فأنت تقول إنني متستر. الجهلاء لا يعرفون الخوف حقاً “. فظهر الملك كوشان على حافة نهر وي مثل إله شيطاني. و عندما ظهر كانت قدماه تطأ الهواء. حيث كانت هالته مثل موجة ضخمة ، وأصوات الهدير ترن باستمرار.

لكن الرجل العجوز لو لم يكن خائفاً. و قال “لو كان ذلك قبل ثلاث سنوات ، لكنت سأموت من هذه الخطوة. و لكن في هذه السنوات الثلاث ، علمني المعلم أن أكون متواضعاً. حتى عندما نقف على السحاب كان علينا أيضاً أن ندخل إلى العالم الفاني من حين لآخر “.

كلاانغ!

 

 

لذلك على الرغم من أن الفراغ كان مغلقاً إلا أنه لم يتمكن من ختمه. لم يتم حظر طريقه إلى الأمام!

 

 

لكن بينما كان سعيداً ومرتاحاً ، واجه مشكلة أيضاً.

“تعال وجرب تقنية القتل الرائعة التي فهمتها في السنوات الثلاث الماضية.” أطلق الرجل العجوز لوه هدير طويل. و لقد أظهر الداو العظيم الذي استوعبه من النزول إلى العالم الفاني وإعداد الإفطار لأكثر من ثلاث سنوات.

 

 

 

في هذه اللحظة ، اندفعت الأضواء الإلهية الواحدة تلو الأخرى وتشابكت في السماء مشكّلة مجموعة قاتلة اندفعت نحو اللورد السابع مع اندفاع نية القتل.

كان هذا الشخص الذهبي الصغير امرأة بالكامل. حيث كانت لا تزال تشبه اللورد السابع ، لكن ملامحها كانت ألطف بكثير. حيث كانت امرأة من الداخل إلى الخارج.

 

كانت هذه المدينة القديمة شيئاً ما منذ زمن بعيد ، وكان تحسين مدينة قديمة إلى كنز سحري فكرة مرعبة أيضاً.

كانت مجموعة القتل هذه شيئاً أدركه العجوز لوه. حيث تم تجسيدها في الهواء كرمز شبحي إلهي عميق ولا يسبر غوره ، مرعب للروح.

 

 

كان كل هذا مرعباً للغاية.

كان يكره سلالة الإله تايتشو ، لكن لم يكن لديه خيار سوى حمايتها.

 

 

الأمر الأكثر رعبا هو أنه في هذه اللحظة ، عندما تم تجميع كل قوة الرونية الإلهية في وقت ما كانت قوتها قوية بشكل لا يضاهى.

 

 

كلاانغ!

كلاانغ!

“لا يمكنك الشعور بي لأنك ضعيف. ومع ذلك فأنت تقول إنني متستر. الجهلاء لا يعرفون الخوف حقاً “. فظهر الملك كوشان على حافة نهر وي مثل إله شيطاني. و عندما ظهر كانت قدماه تطأ الهواء. حيث كانت هالته مثل موجة ضخمة ، وأصوات الهدير ترن باستمرار.

 

فجأة صرخ اللورد الثامن عشر. كسر صولجان لا يقهر أحد ذراعيه. ثم بـ “بووف.” باهته ، قام الملك كوشان بقطع رأسه بقوة باستخدام يده كنصل.

في العالم المظلم ، عاد كل شيء إلى الفراغ ، لكن ذلك النور الإلهي المتألق اجتمع في ضوء إلهي حاد في هذه اللحظة ، قاطعاً مثل سيف سماوي.

لقد أصبح أكثر وأكثر كفاءة في أسلوبه في التدريب منقطع النظير ، وأصبحت قوة أسلوبه في التدريب أقوى وأقوى. [الخلود في دورة التناسخ] سمح له بقتل أعداء من مملكة أعلى منه ، متجاهلاً تماماً حقيقة أن العدو كان أقوى منه وكان له مملكة أعلى منه.

 

قال لورد النار عرضا “وجبة واحدة فقط”.

كلاانغ!

 

 

تدفقت القوى الاسمية للعالم ، وشكلت أنماطاً شاملة.

شَقَّ ضوء السيف الضخم الذي كان يبلغ طوله عشرات الآلاف من الأقدام السماء على الفور.

كان كل هذا مرعباً للغاية.

 

لن يختفي!

لقد هبط مباشرة واندفع نحو اللورد السابع.

 

 

 

صرخت الروح البدائية الذهبية للورد السابع ، لكنها لم تكن مجدية. حطمت ضربة الرجل العجوز لوه الروح الذهبية البدائية.

 

 

بالنسبة لروح لم يكن هذا مهماً. (جيكي:- إنسان بمعني الكلمة تأثرت … حسناً أمزح XD)

بوووم!

قال العجوز لوه بلا مبالاة “بالتأكيد لم أحارب منذ وقت طويل. بتوجيهات السيد لين ، لقد تحسنت كثيراً. هل تريدون المنافسة يا رفاق؟ “

 

قال باي تياندي بسعادة “سأنتظر هنا لعودتهم”.

انفجرت الروح البدائية الذهبية ، وخلقت عاصفة في الفراغ. و لقد كانت مرعبة للغاية.

كلاانغ!

 

بعد قراءته كان الملك كوشان صامتاً. حيث كان موقفه بارداً جداً.

لكن جسد اللورد السابع لم يتضرر. فلم يكن هناك سوى شق بين حاجبيه ، كما لو أن عيناً ملطخة بالدماء قد انفتحت ، لتضيف سحراً إلى وجهه الساحر.

“بعد ذلك قد تصاب بخيبة أمل.” صوت هادئ بدا على ضفاف نهر وي في الليل المظلم.

 

في هذه اللحظة ، أخذ زمام المبادرة لشن هجوم. اندفعت شخصية ذهبية صغيرة من بين حاجبيه. حيث تم تشكيلها من إرادة روحية قوية ، وحطمت بشكل مباشر حركة قتل الرجل العجوز لوه.

في هذه اللحظة ، انهار اللورد السابع الذي كان له شخصية رقيقة ، وشعر أسود يتدلى مثل شلال ، ووجه جميل ، على القارب الصغير. وكان هادئاً لدرجة أنه بدا أنه نام.

تحركت يديه ، وأطلقتا قوة سحرية فائضة ، راغباً في إغلاق هذا الجزء من العالم.

 

كانت هذه الضربة مرعبة بشكل لا مثيل له.

نزل العجوز لوه. و نظر إلى اللورد السابع وتنهد. “أتمنى أن تصبحي في حياتك المقبلة امرأة كما تريدين!”

في العالم المظلم ، عاد كل شيء إلى الفراغ ، لكن ذلك النور الإلهي المتألق اجتمع في ضوء إلهي حاد في هذه اللحظة ، قاطعاً مثل سيف سماوي.

 

لكن الرجل العجوز لو لم يكن خائفاً. و قال “لو كان ذلك قبل ثلاث سنوات ، لكنت سأموت من هذه الخطوة. و لكن في هذه السنوات الثلاث ، علمني المعلم أن أكون متواضعاً. حتى عندما نقف على السحاب كان علينا أيضاً أن ندخل إلى العالم الفاني من حين لآخر “.

العجوز لوه لم يلحق الضرر بجسد اللورد السابع. و وجد مكانا لدفنه.

انفجر اللورد الكبير في السماء المظلمة. و لقد كان مشهداً جميلاً للغاية ، حيث أُطلقت الألعاب النارية الجميلة على الأرض لسكان المدينة.

 

 

أما هل هذا سيؤخر وقته ويخسر الرهان؟

قسم البرق الليل ، وأضاء وجهي الملك كوشان واللورد الثامن عشر.

 

 

بالنسبة لروح لم يكن هذا مهماً. (جيكي:- إنسان بمعني الكلمة تأثرت … حسناً أمزح XD)

 

 

بعد قتل اللورد الكبير والاحتفاظ بالكنز السحري للـ مدينة القديمة ، ذهب لورد النار على الفور للبحث عن الهدف التالي.

دفن العجوز لوه اللورد السابع وذهب على الفور للعثور على الشخص التالي.

الأمر الأكثر رعبا هو أنه في هذه اللحظة ، عندما تم تجميع كل قوة الرونية الإلهية في وقت ما كانت قوتها قوية بشكل لا يضاهى.

 

كانت هذه هي الحياة التي أراد اللورد السابع أن يعيشها.

لم يكن هو فقط. هاجم باي تياندي ولورد النار أيضاً من اتجاهات أخرى.

العجوز لوه لم يلحق الضرر بجسد اللورد السابع. و وجد مكانا لدفنه.

 

العاصمة الإمبراطورية ، المدينة المحرمة.

 

 

“آه…”

في مدينة واجه إله النار اللورد الكبير الذي كان أيضاً أقوى شخص في سلالة الإله تايتشو.

كانت قوته مرعبة.

 

قوي بشكل مرعب!

لقد كان في المستوى التاسع من عالم عودة الفراغ!

أخيراً ، جاء دور لورد النار. لم يأخذه من باي تياندي. و لقد ألقى نظرة خاطفة عليه وقال “لقد أتينا عدد قليل منا إلى أسرة يوهوا الإلهية بسبب توصية السيد لين. جلالة الملك أيضاً يثق بنا كثيراً ، لكننا لم نظهر قوتنا بعد. ماذا عن الأربعة منا يقسموا هؤلاء الستة عشر شخصا على أنفسنا؟ “

 

“أنت في المستوى الثالث فقط من عالم عودة الفراغ ، ومع ذلك ما زلت تجرؤ على أن تكون مغروراً أمامي. أنت حقاً لا تعرف معنى الموت “. سخر الملك كوشان. حيث كان لديه عيون إلهية فطرية ويمكنه أن يرى بوضوح قاعدة تدريب اللورد الثامن عشر ، والتي كانت مخبأة تحت هالته.

كان هذا شيئاً مرعباً للغاية.

العجوز لوه قام بتقيمه بلا خوف ، وهز رأسه.

 

 

اصطدمت الهالات من الاثنين. و في اللحظة التالية قاتلوا في الفراغ اللامتناهي.

 

 

كلاانغ!

رفع اللورد الكبير يده وأخرج مدينة قديمة من كنزه السحري الذي لا مثيل له.

كانت هذه هي الحياة التي أراد اللورد السابع أن يعيشها.

 

فجأة صرخ اللورد الثامن عشر. كسر صولجان لا يقهر أحد ذراعيه. ثم بـ “بووف.” باهته ، قام الملك كوشان بقطع رأسه بقوة باستخدام يده كنصل.

كانت هذه المدينة القديمة شيئاً ما منذ زمن بعيد ، وكان تحسين مدينة قديمة إلى كنز سحري فكرة مرعبة أيضاً.

لقد استخرج الطاقة الإلهية من عروق الأرض وحوّلها إلى درجة حرارة منقطعة النظير. و لقد أحرق الفراغ بسهولة وحتى الإرادة الروحية لمتدربي عالم عودة الفراغ يمكن حرقها.

 

 

يبدو أن المدينة القديمة التي تم تنشيطها قد تم إحياؤها ، مما أدى إلى إصدار قوة مرعبة.

 

 

مثل المبارز منقطع النظير كان ييلقي بتلويحات السيف الواحدة تلو الأخرى. حيث كان طولهم جميعاً أكثر من عشرة آلاف الاقدام ، كما تناثر الضوء الإلهي عبر الغيوم الفوضوية.

انفجر اللورد الكبير في السماء المظلمة. و لقد كان مشهداً جميلاً للغاية ، حيث أُطلقت الألعاب النارية الجميلة على الأرض لسكان المدينة.

 

 

أضاءت عيون لورد النار. حيث كانت هذه المدينة غير عادية حقاً. فلم يكن معروفاً نوع الشخصية المتميزة التي تركتها وراءها. و بعد تجربة معمودية الزمن والحرب ، كل ما تبقى من هذه المدينة هي جوهرها.

بعد قتل اللورد الكبير والاحتفاظ بالكنز السحري للـ مدينة القديمة ، ذهب لورد النار على الفور للبحث عن الهدف التالي.

 

انتزع سيفاً مُكثفاً من الماء بعدها تحول إلى قطعة من الدخان التي اختفت. ثم ظهر في اتجاه آخر ولوح بالسيف ليقتل.

أصبح لورد النار جادا. حيث أطلق قوته الكاملة ، واندلع جوهر النار في هذه اللحظة.

 

 

“آه…”

لقد استخرج الطاقة الإلهية من عروق الأرض وحوّلها إلى درجة حرارة منقطعة النظير. و لقد أحرق الفراغ بسهولة وحتى الإرادة الروحية لمتدربي عالم عودة الفراغ يمكن حرقها.

اليوم ، رأى العجوز لوه من خلاله في لمحة. حيث كان اللورد السابع مليئاً بنيه القتل ولن يُجنب العجوز لوه.

 

شعر الإمبراطور دي بالرائحة الدموية على جسد باي تياندي ، ولم يستطع إلا أن يتنهد في قلبه. ألم تكن هذه الطريقة سريعة جداً؟

اندفعت الآلاف من أشعة الضوء من المدينة القديمة. حتى السماء كانت على وشك أن تتحطم ، لكن لورد النار اقترب منها. بدا أن أسلوبه الغريب في الحركة كما بو كان يمر عبر الماء عندما اخترق ستاره الضوء ودخل المدينة.

 

 

“ما هي الفوائد التي قدمتها لك أسرة يوهوا الإلهية لتجنيدك؟ سلالة الإله تايتشو ستمنحك خمسة أضعاف ، بل حتى عشرة أضعاف! ” عندما اندلع البرق في سماء الليل ، رأى اللورد الثامن عشر الجسد الحقيقي للملك كوشان تحت المطر الغزير. امتلأ وجهه بنية القتل والتعبير البارد في عينيه جعل قلبه يغرق. حيث كان منزعجاً جداً.

“اشتعال!” كان السبب الذي جعل لورد النار يخاطر بحياته للدخول هو حرق الإرادة الروحية للورد الكبير ، مما تسبب في فقدان اللورد الكبير القدرة على السيطرة على المدينة القديمة.

“أنا أيضا. طالما قتلت أربعة منهم أولاً ، سأفوز “. حيث كان الملك كوشان أيضاً مستبداً جداً ، وكسولاً جداً للاختيار.

 

 

أصبح اللورد الكبير شاحباً من الخوف. بحلول الوقت الذي أدرك فيه ذلك كان الأوان قد فات بالفعل. حيث كانت المدينة القديمة خارجة عن سيطرته ، مما أدى إلى رد فعل عنيف عليه. برفقة الطاقة المرعبة للورد النار ، ضرب جسد اللورد الكبير.

 

 

 

بوووم!

“مت!” قال اللورد السابع ببرود.

 

هبت الرياح الليلة. و في فترة قصيرة من الزمن ، ظهر أكثر من عشرة أمراء من سلالة الإله تايتشو في عالم عودة الفراغ ، مما صدم العالم.

انفجر اللورد الكبير في السماء المظلمة. و لقد كان مشهداً جميلاً للغاية ، حيث أُطلقت الألعاب النارية الجميلة على الأرض لسكان المدينة.

 

 

 

بعد قتل اللورد الكبير والاحتفاظ بالكنز السحري للـ مدينة القديمة ، ذهب لورد النار على الفور للبحث عن الهدف التالي.

 

 

كلاانغ!

عندما قاتل ضد هدفه الأول ، قاتل بحياته وهلك مع خصمه. و لكن كان لديه طريقة لإحياء نفسه ، بينما كان يقتل خصمه بقوة.

 

 

في هذه الليلة ، أعلن باي تياندي قوته المرعبة كشاب عبقري.

 

 

 

عندما قاتل ضد هدفه الأول ، قاتل بحياته وهلك مع خصمه. و لكن كان لديه طريقة لإحياء نفسه ، بينما كان يقتل خصمه بقوة.

 

 

 

لقد أصبح أكثر وأكثر كفاءة في أسلوبه في التدريب منقطع النظير ، وأصبحت قوة أسلوبه في التدريب أقوى وأقوى. [الخلود في دورة التناسخ] سمح له بقتل أعداء من مملكة أعلى منه ، متجاهلاً تماماً حقيقة أن العدو كان أقوى منه وكان له مملكة أعلى منه.

عندما قاتل ضد هدفه الأول ، قاتل بحياته وهلك مع خصمه. و لكن كان لديه طريقة لإحياء نفسه ، بينما كان يقتل خصمه بقوة.

 

 

إذا قاتل بطريقة الهلاك مع العدو ، سيموت العدو في النهاية.

“حسناً ، سأخذ إجازتي أولاً. لا تقلق يا جلالة الملك. هذا الأمر سينتهي صباح الغد “. بدون كلمة ، قام الملك كوشان وغادر. و في الوقت نفسه ، أكد للإمبراطور دي.

 

 

لكن باي تياندي يمكن أن يُبعث بسرعة كبيرة. هل كان هذا شيئاً يمكن أن يفعله عدوه؟

أصبح الإمبراطور دي عاجزاً عن الكلام.

 

“ما هي الفوائد التي قدمتها لك أسرة يوهوا الإلهية لتجنيدك؟ سلالة الإله تايتشو ستمنحك خمسة أضعاف ، بل حتى عشرة أضعاف! ” عندما اندلع البرق في سماء الليل ، رأى اللورد الثامن عشر الجسد الحقيقي للملك كوشان تحت المطر الغزير. امتلأ وجهه بنية القتل والتعبير البارد في عينيه جعل قلبه يغرق. حيث كان منزعجاً جداً.

في تلك الليلة ، عندما عاد باي تياندي إلى العاصمة الإمبراطورية بعد أن قتل أربعة من اللوردات ودخل المدينة المحرمة كان الإمبراطور دي ما زال يراجع النصب التذكارية ويفكر في شؤون الدولة.

 

 

كان لدى أحدهم وجه مليء بنيه القتل ونظرة باردة.

عندما رأى الإمبراطور دي أن باي تياندي قد عاد قريباً ، قال في مفاجأة “لم يطل الفجر حتى الآن.”

 

 

لكن هذه القوة هي التي اصطدمت مع أسرة يوهوا الإلهية التي كانت حالياً في دائرة الضوء وقمعت العالم.

شعر الإمبراطور دي بالرائحة الدموية على جسد باي تياندي ، ولم يستطع إلا أن يتنهد في قلبه. ألم تكن هذه الطريقة سريعة جداً؟

في وقت متأخر من الليل ، بالقرب من نهر وي الذي كان على بُعد عشرة آلاف ميل من العاصمة الإمبراطورية.

 

أجاب باي تياندي على الفور “لا ، لأنني كنت منخرطاً جداً في تدريبي لم يكن لدي وقت للاهتمام بالعلاقات”.

“ما زال الليل قائماً. ألا تحتاج جلالتك إلى الراحة لبعض الوقت؟ ” كان باي تياندي متفاجئاً جداً أيضاً. لماذا استمر الإمبراطور دي في مراجعة النصب التذكارية؟ ألم يحتاج للراحة؟

كان لدى اللورد السابع شعور معقد حول سلالة الإله تايتشو. حيث كان يكره سلالة الإله تايتشو حتى النخاع ولا يمكنه الانتظار حتى يتم القضاء عليها.

 

 

قال الإمبراطور دي بشكل عرضي “لقد اعتدت على ذلك”. ثم سأل بحماس “لقد قتلت حقاً أربعة أمراء من سلالة الإله تايتشو؟”

 

 

 

“بالطبع. هؤلاء الأربعة كلهم أدنى مني. هل أنا أول من يعود؟ ” نظر باي تياندي حوله وابتسم.

كان كل هذا مرعباً للغاية.

 

لكنه كان رجلا.

لم يبتسم بعد قتل أربعة أشخاص من عالم عودة الفراغ.

 

 

في تلك الليلة ، عندما عاد باي تياندي إلى العاصمة الإمبراطورية بعد أن قتل أربعة من اللوردات ودخل المدينة المحرمة كان الإمبراطور دي ما زال يراجع النصب التذكارية ويفكر في شؤون الدولة.

ولكن عندما فاز على الرجل العجوز لوه والاثنين الآخرين كان باي تياندي سعيداً للغاية وابتسم.

 

 

 

قال باي تياندي بسعادة “سأنتظر هنا لعودتهم”.

 

 

“لا يمكنك الشعور بي لأنك ضعيف. ومع ذلك فأنت تقول إنني متستر. الجهلاء لا يعرفون الخوف حقاً “. فظهر الملك كوشان على حافة نهر وي مثل إله شيطاني. و عندما ظهر كانت قدماه تطأ الهواء. حيث كانت هالته مثل موجة ضخمة ، وأصوات الهدير ترن باستمرار.

لم يعد الإمبراطور دي يتعامل مع شؤونه الأخرى بعد الآن. وبدلاً من ذلك تحدث مع باي تياندي وسأل عن العملية.

سأل الملك كوشان بهدوء “كيف؟”

 

شعر الإمبراطور دي بالرائحة الدموية على جسد باي تياندي ، ولم يستطع إلا أن يتنهد في قلبه. ألم تكن هذه الطريقة سريعة جداً؟

أشاد باي تياندي على الفور بنفسه بالتفصيل ، قائلاً إنه كان قوياً للغاية وكان على استعداد لخوض جميع أنواع المخاطر لأجل سلالة يوهوا الالهيه الحاكمة.

 

 

تداخلت الهالات المرعبة الواحدة تلو الأخرى. و لقد كانوا مرعبين للغاية ، وجلبوا معهم هالة سلالة الإله تايتشو التي لم يشعر بها العالم منذ وقت طويل.

عندما سمع الإمبراطور دي هذا ، ضحك بصوت عالٍ. ارتفع انطباعه عن باي تياندي على الفور كثيراً.

مثل هذا الضباب جلب معه ألما لا يمكن تفسيره.

 

 

“هل انت متزوج؟” سأل الإمبراطور دي.

أدى هذا الإغلاق إلى تقلص مقل اللورد الثامن عشر. استشعر عالم الملك كوشان.

 

 

أجاب باي تياندي على الفور “لا ، لأنني كنت منخرطاً جداً في تدريبي لم يكن لدي وقت للاهتمام بالعلاقات”.

“هل تقول إنني متستر؟” ضحك الملك كوشان بصوت عال. حيث كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها إخباره بذلك.

 

 

“إذن عليك أن تسرع.” ابتسم الإمبراطور دي وقال “موهبتك جيدة جداً. حيث يجب عليك تمريرها. ابحث عن امرأة موهوبة أخرى وأنجب طفلاً أكثر موهبة “.

لكن جسد اللورد السابع لم يتضرر. فلم يكن هناك سوى شق بين حاجبيه ، كما لو أن عيناً ملطخة بالدماء قد انفتحت ، لتضيف سحراً إلى وجهه الساحر.

 

اصطدمت الهالات من الاثنين. و في اللحظة التالية قاتلوا في الفراغ اللامتناهي.

تحول وجه باي تياندي إلى اللون الأحمر. “لقد قابلت بالفعل مثل هذه المرأة.”

 

 

لم يخفوا هالاتهم على الإطلاق وهم يتجهون باستبداد إلى العاصمة الإمبراطورية لسلالة يوهوا الإلهية.

“من؟” سأل الإمبراطور دي بفضول.

من كونه مختوماً منذ آلاف السنين في الحقبة السابقة إلى الانحدار المفاجئ إلى هذا العصر كانت هناك اختلافات كثيرة بين هاتين الحقبتين. قمع العديد من الناس بقوة هذه الاختلافات وأجبروا أنفسهم على التكيف مع هذا العصر.

 

كانت مجموعة القتل هذه شيئاً أدركه العجوز لوه. حيث تم تجسيدها في الهواء كرمز شبحي إلهي عميق ولا يسبر غوره ، مرعب للروح.

“الأميرة يولين!” كان وجه باي تياندي أحمراً فاتحاً ، لكنه ما زال يتحدث بحزم.

 

 

في هذه اللحظة ، أخذ زمام المبادرة لشن هجوم. اندفعت شخصية ذهبية صغيرة من بين حاجبيه. حيث تم تشكيلها من إرادة روحية قوية ، وحطمت بشكل مباشر حركة قتل الرجل العجوز لوه.

أصبح الإمبراطور دي عاجزاً عن الكلام.

أصبح الإمبراطور دي عاجزاً عن الكلام.

 

“آه…”

“أنا أعاملك كأخ صغير ، لكنك تفكر في أختي الصغرى؟”

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط