نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

80Years Of Signing-In At The Cold Palace, I Am Unrivalled 240

انفجار رعد الربيع

انفجار رعد الربيع

في صباح اليوم التالي ، عندما أشرقت الشمس ، عاد العجوز لوه أخيراً.

كان هذا الخبر صادماً للغاية.

 

على هذا النحو ، بدأت روح لين جيوفينغ الإلهية في التحول.

بمجرد عودته ، ابتسم الملك كوشان وقال “أنت الأخير. لماذا أنت بطيء جدا؟ “

 

 

 

“أنا خسرت. سأعاملكم يا رفاق بوجبة طعام “. ضحك الرجل العجوز لوه ، لكنه لم يخبرهم بالسبب المحدد.

قعقعة!

 

من نهاية العصر السابق إلى بداية هذا العصر.

كان ذلك لأن موقع اللورد السابع كان بعيداً جداً ، وقضى وقتاً في دفنه ، لذلك أضاع الرجل العجوز لوه الكثير من الوقت.

 

 

 

لكن الرجل العجوز لوه لم يرغب في الحديث عن ذلك. بالتأكيد لم يرغب اللورد السابع في الحديث عنه بعد وفاته.

بووم!

 

 

كل شيء يختفي عندما يموت المرء ، بما في ذلك أشياء مثل جريمته وألمه وما إلى ذلك. لذلك فقط دع اللورد السابع يموت بسلام.

“لذا هذا رداء خالد!” قال لين جيوفينغ في مفاجأة.

 

بووم!

“الجميع ، لقد كانت ليلة صعبة. ” قال الإمبراطور دي “تناولوا وجبة في القصر قبل المغادرة”.

 

 

 

“صاحب الجلالة ، خسر العجوز لوه. علينا أن نتركه يعاملنا. حيث يجب أن نخرج ونتناول الوجبة الآن. لم تعد سلالة الإله تايتشو مشكلة “. هز باي تياندي رأسه ووقف ليغادر.

 

 

 

كان لدى الثلاثة الآخرين نفس الفكرة.

 

 

كان عدم الخوف من هجمات الآخرين يعني أنه يمكنه الاستمرار في مهاجمة الآخرين دون القلق من التعرض للإصابة.

لقد أرادوا أن يأكلوا الطعام الذي كان سيعزمهم عليه العجوز لوه.

 

 

 

وافق الإمبراطور دي على رحيلهم.

 

 

كانت سلاسل البرق تضرب جسده واحدة تلو الأخرى.

 

 

في صباح اليوم التالي ، عندما أشرقت الشمس ، عاد العجوز لوه أخيراً.

في اللحظة التي أشرقت فيها الشمس ، طلع الظلام قبل الفجر. استيقظ كثير من الناس من نومهم وسمعوا الأخبار المرعبة.

 

 

 

قُتل جميع الأسياد الستة عشر لأسرة الإله تايتشو على يد أسرة يوهوا الإلهية بين عشية وضحاها.

 

 

في هذه اللحظة لم يكن لين جيوفينغ فقط. لكن أيضاً رفعت القطة البيضاء الصغيرة رأسها في دهشة. و نظرت إلى الفراغ اللامتناهي والسحب البيضاء والسماء الزرقاء. حيث كان هناك نسيم خفيف ، ولم يكن يبدو أنها على وشك أن تمطر.

لم يبق واحد!

ضربت صواعق البرق. لقد كانوا غاضبين حقاً. تحولت محنة البرق إلى تنانين صاعقة انقلبت وابتلعت روح لين جوفينغ الإلهية. و لكن لين جيوفينغ مد يده وأشار.

 

مشى ببطء. و على طول الطريق ، رأى يشم غانوديرما ، غزال نبع روح طول العمر ، الجرف القديم …

كان هذا الخبر صادماً للغاية.

لكنه تحمل كل شيء وظل غير متأثر.

 

 

أصيب كل من سمع بالأخبار بالذهول.

هل كانت هذه مزحة؟

 

لقد ولت سلالة الإله تايتشو!

لم يصدق أحد هذا الخبر وفكر على الفور في أنه مزيف.

“ابنك موهوب. و يمكنه بالفعل العمل بجد. طفلي لا يستطيع ذلك لذا لا يمكنني السماح له إلا بالزواج وإنجاب الأطفال في أقرب وقت ممكن. و آمل أن يتمكن حفيدي من دخول المعبد العسكري. لا أعتقد أن ثلاثة أجيال من عائلتي لا تستطيع أن تنجب حتى عبقرياً واحداً “.

 

ألم!

ولكن بعد ذلك في العالم بأسره ، قام الكشافة السريون من جميع مناحي الحياة بإرسال الأخبار مرة أخرى. حيث تم استخدام الطيور والحمام وغيرها من الأساليب السرية لتحديد دقة هذا الخبر.

 

 

ألم تكن أسرة يوهوا الإلهية تعتمد على آلة الحرب منذ البداية؟

حتى أنهم أحدثوا ضجة في العالم في اليوم السابق. وكان عدد لا يحصى من الناس يناقشون ما إذا كانت سلالة الإله تايتشو أقوى أم أن أسرة يوهوا الإلهية كانت أقوى.

ارتدى لين جوفينغ على الفور رداء يوهوا الخالد. حيث كان في مزاج جيد. حيث كان هذا الاسم مشابهاً لأسرة يوهوا الإلهية التي قام بحمايتها.

 

 

كان هناك الكثير من الناس على كلا الجانبين يؤيدون هذا النقاش. لا أحد يستطيع إقناع الآخر.

كان لدى الثلاثة الآخرين نفس الفكرة.

 

 

لكن بعد ليلة واحدة.

مع رداء يوهوا الخالد ، أصبحت قوته أكثر رعبا.

 

 

لقد ولت سلالة الإله تايتشو!

 

 

 

في هذه الليلة تم ذبح ستة عشر من أمراء عالم عودة الفراغ الذين صدموا العالم في اليوم السابق تماماً على يد أسرة يوهوا الإلهية.

قال أحدهم بعاطفة “ما هو أكثر من ذلك أن سلالة يوهوا الإلهية حققت هذا دون الحاجة إلى سلفهم المرعب للتصرف.”

 

 

لم يبق واحد!

 

 

 

عندما سمع الناس من مختلف الفصائل الكبيرة هذا الخبر ، أصيبوا بالذهول.

بووم!

 

“ابنك موهوب. و يمكنه بالفعل العمل بجد. طفلي لا يستطيع ذلك لذا لا يمكنني السماح له إلا بالزواج وإنجاب الأطفال في أقرب وقت ممكن. و آمل أن يتمكن حفيدي من دخول المعبد العسكري. لا أعتقد أن ثلاثة أجيال من عائلتي لا تستطيع أن تنجب حتى عبقرياً واحداً “.

نظروا إلى محتويات الرسالة السرية وشعروا بالاكتئاب الشديد.

وافق الإمبراطور دي على هذه النقطة.

 

[تم تسجيل الدخول بنجاح. تلقيت مجموعة من رداء يوهوا الخالد!]

سلالة يوهوا الإلهية التي كانت تعتمد دائماً على آلة الحرب فقط ، هل كانت في الواقع مرعبة هكذا؟

 

 

كان باي تياندي والثلاثة الآخرون في مطعم ، يستمعون إلى المناقشات الحماسية لعامة الناس من حولهم. وكانوا في مزاج جيد.

كانت الفصائل الرئيسية تقفز بسعادة في اليوم السابق ، لكنهم جميعاً صامتون الآن.

 

 

 

في الوقت نفسه ، أصيب جميع عامة الناس في العالم بالصدمة. أصبحوا متحمسين ومهللين.

 

 

كانت هذه نقطة أخرى للإصلاح أعطاها لين جوفينغ للإمبراطور دي.

ابتهج الناس الذين دعموا أسرة يوهوا الإلهية تماماً.

“لا داعي للقلق. و لقد كنت أنتظر هذا اليوم منذ شهور “. ابتسم لين جيوفينغ. حيث كان في مزاج جيد.

 

لقد ولد من جديد وكانت روحه الإلهية مثل اليشم. بعثت ضوءاً متلألئاً وهبطت مرة أخرى في جسده.

لم تكن سلالة الإله تايتشو في العصر السابق شيئاً أمام سلالة يوهوا الإلهية.

 

 

 

من العاصمة الإمبراطورية إلى عواصم الولايات والمقاطعات والبلدات المختلفة كان الجميع يناقش.

عندما كان يستمع إلى قعقعة كل رعد ربيعي ، تحركت روحه الإلهية قليلاً. بدا الأمر وكأنه موجة ماء غير مستقرة كانت تقفز في ذهنه.

 

 

كان أبناء أسرة يوهوا الإلهية سعداء للغاية كما لو كانوا يحتفلون بالعام الجديد. حيث كانوا فخورين جدا.

 

 

سلالة يوهوا الإلهية التي كانت تعتمد دائماً على آلة الحرب فقط ، هل كانت في الواقع مرعبة هكذا؟

كانت المطاعم المختلفة في العاصمة الإمبراطورية مكتظة بالكامل اليوم. و خرج عدد لا يحصى من عامة الناس لتناول وجبة بحماس وناقشوا بحماس.

 

 

كان لين جيوفينغ في مزاج جيد. و بعد عودته إلى القصر البارد قد سمع فجأة صوت الرعد.

“كنت أعرف. لطالما قمعت سلالة يوهوا الإلهية العالم. كيف لا نملك أي أوراق رابحة؟ “

 

 

بعد أن علمت الأميرة يولين بهذا الإصلاح ، وافقت بشدة. و لهذا السبب ، قدمت مثالاً ودخلت كلية الطب ، وأخذت زمام المبادرة لتعلُم الطب.

“هذا أمر لا بد منه. الإمبراطور دي حكيم وعظيم. ورث رغبات الإمبراطور يوان والإمبراطور مينغ. و لقد أدار أسرة يوهوا الإلهية جيداً وجعلها أكثر ازدهاراً يوماً بعد يوم. و يمكن أن يقال إنه أحكم إمبراطور في كل العصور “.

 

 

كان العالم الخارجي يعج بالضوضاء والإثارة ، لكن هذا المكان كان هادئاً للغاية.

“أن تكون قادراً على قمع السلالة السابقة في هذا العصر هو نعمة لسلالة يوهوا الإلهية وأيضاً نعمة لنا عامة الناس.”

 

 

“لذا هذا رداء خالد!” قال لين جيوفينغ في مفاجأة.

“بالتأكيد. خلال فترة السلالات ، عانى عامة الناس أكثر من غيرهم. كيف يمكن أن يكونوا مباركين مثلنا؟ “

كانت الخطوة التالية للإصلاح هي الرعاية الصحية.

 

 

“لذلك يجب أن ندعم الإمبراطور دي وسلالة يوهوا الإلهية. عندها فقط يمكن أن تستمر هذه الأيام “.

ألم تكن أسرة يوهوا الإلهية تعتمد على آلة الحرب منذ البداية؟

 

لن يكون أي شخص آخر قادراً على تحمل هذه المحنة الرعدية التي لا حدود لها.

“لقد طلبت بالفعل من طفلي أن يعمل بجد ويدخل المعبد العسكري للدراسة بجد وسداد الأموال للبلد في المستقبل.”

 

 

 

“ابنك موهوب. و يمكنه بالفعل العمل بجد. طفلي لا يستطيع ذلك لذا لا يمكنني السماح له إلا بالزواج وإنجاب الأطفال في أقرب وقت ممكن. و آمل أن يتمكن حفيدي من دخول المعبد العسكري. لا أعتقد أن ثلاثة أجيال من عائلتي لا تستطيع أن تنجب حتى عبقرياً واحداً “.

 

 

أولئك الذين سمعوا هذا كله صمتوا.

“هاهاها ، يمكنك أيضاً العمل بجد لإنجاب الأطفال بنفسك. أنت لم تبلغ من العمر عِتياً بعد. وظائف جسدك لا تزال على ما يرام. “

لكن في السماء بارتفاع ثلاثين ألف قدم كانت الغيوم المظلمة كثيفة لدرجة أن المشهد بالداخل لا يمكن رؤيته على الإطلاق. تحت المطر الغزير لم يكن هناك شخص واحد في الشوارع والطرق.

 

 

“هراء. حفيدي على وشك الخروج. و إذا كان لدي طفل آخر ، ألن يرهقني ذلك؟ أنت لا تريدني أن أكون سعيداً في سنواتي الأخيرة ، أليس كذلك؟ “

 

 

“حسناً أنتِ متحمسة جداً بالفعل. تحكمي في نفسك قليلا. أليسوا مجرد أشخاص في عالم عودة الفراغ؟ لقد ماتوا بالفعل. لا داعي لإثارة ضجة حول هذا. اذهبي وتدربي على مهارتك في استخدام السيف بشكل جيد “. منع لين جوفينغ الأميرة يولين من الاستمرار.

“هاهاهاها!”

 

 

 

ضحك عامة الناس وتحدثوا بشكل عرضي.

 

 

كان باي تياندي والثلاثة الآخرون في مطعم ، يستمعون إلى المناقشات الحماسية لعامة الناس من حولهم. وكانوا في مزاج جيد.

 

 

 

“ربما هذا ما يشبه العصر الذهبي؟” قال العجوز لوه بعاطفة.

 

 

 

“نعم ، لا يوجد شيء لعصر ذهبي أكثر من هذا. ” قال الملك كوشان “لقد فهمت فجأة سبب رغبة السيد لين في قمعنا في البداية”.

 

 

“الجميع ، لقد كانت ليلة صعبة. ” قال الإمبراطور دي “تناولوا وجبة في القصر قبل المغادرة”.

“هذا صحيح. كادت إحدى السلالات سلالة الإله تايتشو التي كانت تضم ستة عشر قوة لعالم عودة الفراغ أن تطيح بأسرة يوهوا الإلهية. و في هذا العصر الذي تنتشر فيه القوى الكبرى ، من النادر أن تحمي سلالة إلهية هؤلاء الناس العاديين “. أومأ لورد النار.

هل كانت هذه مزحة؟

 

فقط عندما جاء إلى هنا ، أدرك لين جيوفينغ أن مسار ذروة السماء يتمتع ببصيرة جيدة.

“بناء ملايين المباني وحماية الناس في العالم من البرد. هذا القول يشير إلى مثل هذا الموقف ، أليس كذلك؟ ” نظر باي تياندي إلى الأشخاص المبتسمين ، وشعر بإحساس غير مسبوق بالإنجاز.

 

 

 

ابتسامات هؤلاء العوام كانت بسبب عملهم الشاق طوال الليل.

 

 

 

بالتفكير في هذا ، شعر بإحساس قوي بالإنجاز.

 

 

 

“دعونا نشرب ، دعونا نشرب” قال العجوز لوه بحماس ، ممتزجاً مع الحشد.

 

 

 

الثلاثة الآخرون لم يرفضوا. حيث كانوا جميعاً منغمسين في سعادة الناس وضحكهم.

كان العالم الخارجي يعج بالضوضاء والإثارة ، لكن هذا المكان كان هادئاً للغاية.

 

“تجاوز المحنة!”

فتح مجال الاله. حيث كان هناك القمر الساطع الذي يشرق علي البحر ، وينحدر الداو العظيم إلى عالم البشر ، والموسيقى الاثني عشر للآلهة.

 

 

كانت أسرة يوهوا الإلهية تحتفل ، وكان عامة الناس في حالة معنوية عالية.

 

 

 

لكن الناس من مختلف الفصائل والطوائف لا يمكن أن يكونوا سعداء.

 

 

 

لا يمكن أن يكون مسار ذروة السماء الذي يخضع لسلالة يوهوا الإلهية سعيداً على الإطلاق.

 

 

 

لقد اعتقدوا أن غزو الأسياد الستة عشر لأسرة الاله تايتشو كانت فرصة لاستعادة آلة الحرب.

 

 

 

لكن الواقع أصابهم بشدة ، مما جعلهم يصابون بالدوار.

لم يقتصر لين جيوفينغ على القصر البارد فقط. هو أيضا خرج في نزهة عندما لم يكن لديه ما يفعله.

 

من نهاية العصر السابق إلى بداية هذا العصر.

قبل أن يشعروا بالسعادة ولو ليوم واحد ، تعرضوا للضرب وهم مستيقظون.

أومأ لين جيوفينغ برأسه وقال “رعد الربيع قادم. سيصل في اليومين المقبلين “.

 

 

اجتمع كبار المسؤولين في مسار ذروة السماء مع نظرة مريرة على وجوههم.

شعر لين جوفينغ بالحزن الشديد وهو يشاهد.

 

 

بالأمس ، ناقشوا بحماس كيفية انتزاع آلة الحرب والانتقام من سلالة يوهوا الإلهية.

في بضعة آلاف من السنين الماضية كان لين جيوفينغ الشخص الأول وأيضاً الشخص الخالد الأول.

 

 

في ذلك الوقت كانوا متحمسين ومثارين.

 

 

 

الآن كان لديهم جميعاً نظرة مريرة على وجوههم. و شعروا بالفزع لدرجة أنهم أرادوا أن يتقيأوا.

 

 

 

لقد أرادوا حقا أن يتقيأوا. ما كان هذا بحق الجحيم؟ تم القضاء على ستة عشر متدرباً لعالم عودة الفراغ بين عشية وضحاها!

 

 

خلاف ذلك لم يكن الإمبراطور دي ليوافق على إعطاء هذا المكان إلى مسار ذروة السماء في الماضي.

هل يمكن أن يصبح هذا أكثر سخافة؟

لم يصدق أحد هذا الخبر وفكر على الفور في أنه مزيف.

 

 

“ماذا حدث؟” سأل شيخ مسار ذروة السماء بمرارة.

 

 

أثناء سيره كان لين جيوفينغ في مزاج جيد. حيث كان الأمر كما لو كان في العالم الخالد.

“الأمر بسيط للغاية. قُتل ستة عشر من متدربي مملكة الفراغ العائدة لأسرة الإله تايتشو في ليلة واحدة. و عندما حدث ذلك لم نكن نعرف عنه. لم تنتشر توابع المعركة أيضاً. ماذا يعني هذا؟” عض زعيم الطائفة مسار ذروة السماء شفته وشد قبضتيه بإحكام. حتى أن أظافره حفرت في جسده.

 

 

 

ألم!

 

 

 

لكن هذا الألم لا يمكن مقارنته بالألم في قلبه.

 

 

 

عندما لا يكون هناك أمل ، ما زال بإمكان الجميع قبول ذلك.

 

 

 

ولكن الآن بعد أن رأوا الأمل ، كما كانوا على وشك التباهي بمهاراتهم وعرضها بشكل صحيح تم إطفاء كل الضوء في غمضة عين. وغلفهم الظلام مرة أخرى.

 

 

 

من يستطيع تحمل هذا؟

كان فضولياً أيضاً. ما الذي يمكن أن يحصل عليه بتسجيل الدخول في مكان مثل مسار ذروة السماء؟

 

 

“هذا يعني أن هناك العديد من القوى في عهد أسرة يوهوا الإلهية. سمعت أنه من بين الأشخاص الذين عملوا الليلة الماضية لم تكن آلة الحرب من بينهم “أغمض الشيخ الأول في مسار ذروة السماء عينيه وقال بلا حول ولا قوة.

 

 

“دعونا نشرب ، دعونا نشرب” قال العجوز لوه بحماس ، ممتزجاً مع الحشد.

“لم تكن آلة الحرب بينهم!” صُدم الشيوخ الآخرون.

 

 

“الأربعة منهم أشخاص رأتهم بأم عيني من قبل. و لقد اختبرت أيضاً نقاط قوتهم ، فكيف لا أعرف؟ ” رد لين جيوفينغ.

“ألا يعني هذا أن سلالة يوهوا الإلهية قتلت جميع أمراء عالم عودة الفراغ الستة عشر دون إرسال آلة الحرب؟” شهق سيد الطائفة في مسار ذروة السماء.

بعد كل شيء ، قبل القتال ، على السطح كانت الفجوة بينهما كبيرة جداً.

 

قطعة أثرية دفاعية خالدة!

برد قلبه!

 

 

 

لقد أصبح الجو بارداً حقاً.

أصبحت دماء الجميع باردة في هذه اللحظة.

 

 

أصبحت دماء الجميع باردة في هذه اللحظة.

كانت سلاسل البرق تضرب جسده واحدة تلو الأخرى.

 

“كنت أعرف. لطالما قمعت سلالة يوهوا الإلهية العالم. كيف لا نملك أي أوراق رابحة؟ “

“من أين حصلت أسرة يوهوا الإلهية على الكثير من القوى القوية؟” تساءل شخص ما.

 

 

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي كانت السماء قاتمة. حيث كانت الغيوم المظلمة مثل كرات الرصاص تضغط على الأرض. يرافقه رعد الربيع المتدحرج أحياناً ، أيقظ الحيوانات التي كانت نائمة منذ الشتاء. و كما أيقظ قوة الحياة المزدهرة المختبئة في الأرض خلال فصل الشتاء.

في مسار ذروة السماء كان الجميع صامتين. لا أحد أجاب على هذا السؤال.

ألم تكن أسرة يوهوا الإلهية تعتمد على آلة الحرب منذ البداية؟

 

لم تتمكن الأميرة يولين من تدريب مهارتها في المبارزة بهدوء.

لم يكن مجرد مسار ذروة السماء. حيث كانت هناك أيضاً طوائف الداو ، وطوائف الشياطين ، والعائلات القويتقراطية ، وطوائف العالم القتالي ، والمنظمات القاتلة المخبأة في الظلام …

 

 

 

كما أنهم لم يعرفوا لماذا أصبح لدى أسرة يوهوا الإلهية الكثير من القوى.

 

 

في اللحظة التالية ، ظهر إشعار ضائع منذ فترة طويلة ، مما تسبب في توقف لين جيوفينغ عن مساره.

ألم تكن أسرة يوهوا الإلهية تعتمد على آلة الحرب منذ البداية؟

“من أين حصلت أسرة يوهوا الإلهية على الكثير من القوى القوية؟” تساءل شخص ما.

 

تحت نظرة القطة البيضاء الصغيرة ، قفزت روح لين جيوفينغ الإلهية من جسده تحت صوت رعد الربيع.

ثم بإضافة ابن السيف ، وملك المتدربين المارقين ، والراهب فوسان.

الآن فقط تمكن لين جيوفينغ من معرفة ذلك. و في الماضي ، عندما كانت قاعدته التدريبية منخفضة لم يستطع لين جيوفينغ معرفة ذلك.

 

 

ما زالوا غير قادرين على مقارنتهم بستة عشر متدرباً لعالم عودة الفراغ من أسرة الإله تايتشو.

 

 

مع رداء يوهوا الخالد ، أصبحت قوته أكثر رعبا.

علاوة على ذلك كان اللورد الأول في المستوى التاسع من عالم عودة الفراغ.

 

 

أصبحت دماء الجميع باردة في هذه اللحظة.

إذا اتخذ خطوة أخرى إلى الأمام ، فسيصل إلى عالم الخالد الزائف الذي كان يتعدى مراتب المتدربين الفانين.

 

 

 

حتى هو قُتِل؟

 

 

“ماذا حدث؟” سأل شيخ مسار ذروة السماء بمرارة.

ما مقدار القوة التي أخفتها أسرة يوهوا الإلهية؟

منذ عدة سنوات ، سجل لين جيوفينغ الدخول لثلاثين مجموعة من البدلات الخالية من الغبار وارتداها حتى الآن. و هذه البدلات لن تتسخ وكانت مفيدة للغاية.

 

 

في الأصل ، اعتقدت جميع الفصائل العليا أنهم قد تعرّفوا على سلالة يوهوا الإلهية ورؤوا من خلال قوتها.

 

 

 

ولكن الآن كانت سلالة يوهوا الإلهية لا يسبر غورها مثل البحر في أعينهم.

لكن لين جيوفينغ كان هادئاً ومتماسكاً. و خرج من النار. و نظراً لأنه كان خالداً كاملاً ، يجب عليه الاستفادة من الموقف والاستفادة من الفوائد في النار.

 

الآن كان أخيراً هنا.

قال أحدهم بعاطفة “ما هو أكثر من ذلك أن سلالة يوهوا الإلهية حققت هذا دون الحاجة إلى سلفهم المرعب للتصرف.”

كان هذا الإصلاح على قدم وساق ، مما يمثل أن مهنة الأميرة يولين في تدريب السيف قد انتهت أيضاً.

 

 

أولئك الذين سمعوا هذا كله صمتوا.

 

 

“إنه باي تياندي والثلاثة الآخرون الذين فعلوا هذا. أنا حقا يجب أن أشكر القطة البيضاء الصغيرة على إعادتهم والسماح لسلالة يوهوا الإلهية بالتغلب على هذه الكارثة “ابتسمت الأميرة يولين وقالت للقطة البيضاء الصغيرة.

ولكن الآن كانت سلالة يوهوا الإلهية لا يسبر غورها مثل البحر في أعينهم.

 

 

سلالة يوهوا الإلهية ، العاصمة الإمبراطورية ، القصر البارد.

من العاصمة الإمبراطورية إلى عواصم الولايات والمقاطعات والبلدات المختلفة كان الجميع يناقش.

 

 

كان العالم الخارجي يعج بالضوضاء والإثارة ، لكن هذا المكان كان هادئاً للغاية.

 

 

 

عندما اكتشفت الأميرة يولين مقتل ستة عشر من أمراء سلالة الإله تايتشو في ليلة واحدة ، شعرت بسعادة غامرة. وكشفت عن تعبير يشبه الفتاة الصغيرة.

ولكن الآن بعد أن رأوا الأمل ، كما كانوا على وشك التباهي بمهاراتهم وعرضها بشكل صحيح تم إطفاء كل الضوء في غمضة عين. وغلفهم الظلام مرة أخرى.

 

“إنه باي تياندي والثلاثة الآخرون الذين فعلوا هذا. أنا حقا يجب أن أشكر القطة البيضاء الصغيرة على إعادتهم والسماح لسلالة يوهوا الإلهية بالتغلب على هذه الكارثة “ابتسمت الأميرة يولين وقالت للقطة البيضاء الصغيرة.

قالت الأميرة يولين بسعادة “العم الأكبر الكبير ، لقد قُتل جميع أفراد أسرة الإله تايتشو”.

لقد جذب هذا الإصلاح حقاً اعتراض العديد من الأشخاص القدامى.

 

سلالة يوهوا الإلهية التي كانت تعتمد دائماً على آلة الحرب فقط ، هل كانت في الواقع مرعبة هكذا؟

قام لين جوفينغ بتخمير الشاي بهدوء وقال “أليس هذا طبيعياً جداً؟”

 

 

استخدم البرق كماء لتطهير روحه الإلهية من القذارة والشوائب.

“إنه باي تياندي والثلاثة الآخرون الذين فعلوا هذا. أنا حقا يجب أن أشكر القطة البيضاء الصغيرة على إعادتهم والسماح لسلالة يوهوا الإلهية بالتغلب على هذه الكارثة “ابتسمت الأميرة يولين وقالت للقطة البيضاء الصغيرة.

سلالة يوهوا الإلهية ، العاصمة الإمبراطورية ، القصر البارد.

 

قم ببناء معهد طبي في معبد الدفاع عن النفس وقم بتجنيد العديد من الأطباء الإلهيين من جميع أنحاء العالم. سيتم تعيين الطبيب الإلهي الشهير ساي هواتو كزعيم جبل للمعهد الطبي ويقوم بتعليم الطلاب. و بعد ذلك سيتم توزيع الطلاب الذين قام بتدريسهم في جميع أنحاء العالم لعلاج مرض عامة الناس.

“لا بأس. و لقد صادف أني أحضرتهم إلى هنا “. حيث كانت عيون القطة البيضاء منحنية في شكل هلال كما قالت بتواضع.

“تجاوز المحنة!”

 

“أنا خسرت. سأعاملكم يا رفاق بوجبة طعام “. ضحك الرجل العجوز لوه ، لكنه لم يخبرهم بالسبب المحدد.

“إنهم في الحقيقة ليسوا سيئين.” أومأ لين جوفينغ برأسه.

 

 

 

“العم الأكبر ، لماذا أنت متأكد تماماً من أن هؤلاء الأشخاص الأربعة يمكن أن يقتلوا ستة عشر من متدربين عودة الفراغ؟” سألت الأميرة يولين في حيرة.

كيف كان سيشعر عدو لين جوفينغ؟

 

 

بعد كل شيء ، قبل القتال ، على السطح كانت الفجوة بينهما كبيرة جداً.

ابتسامات هؤلاء العوام كانت بسبب عملهم الشاق طوال الليل.

 

 

“الأربعة منهم أشخاص رأتهم بأم عيني من قبل. و لقد اختبرت أيضاً نقاط قوتهم ، فكيف لا أعرف؟ ” رد لين جيوفينغ.

 

 

في هذه اللحظة كانت كل مسام روح لين جوفينغ الإلهية ينبعث منها البرق. إنفجر الضوء الذهبي المتلألئ الذي يمثل روحه الإلهية.

“حسناً أنتِ متحمسة جداً بالفعل. تحكمي في نفسك قليلا. أليسوا مجرد أشخاص في عالم عودة الفراغ؟ لقد ماتوا بالفعل. لا داعي لإثارة ضجة حول هذا. اذهبي وتدربي على مهارتك في استخدام السيف بشكل جيد “. منع لين جوفينغ الأميرة يولين من الاستمرار.

كان مثل سمكة تقفز فوق بوابة التنين. التوقيت الذي كان ينتظره قد وصل أخيراً.

 

“هل حقاً ستتجاوز المحنه؟” سألت القطة البيضاء بقلق. بمجرد النظر إلى هذه المحنة لم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق. فلقد كانت مرعبة.

ربما كان ذلك بسبب وصول باي تياندي ، أصبحت الأميرة يولين أكثر وأكثر ثرثرة. ولم تعد منعزلة كما كانت من قبل.

كان هذا مشهدا رائعا. و إذا رسم شخص ما هذا المشهد ليراه الناس في جميع أنحاء العالم ، فمن المؤكد أنه سيصدم العالم لآلاف السنين ويرعب جميع المتدربين.

 

كان هذا الخبر صادماً للغاية.

شعر لين جوفينغ بالحزن الشديد وهو يشاهد.

نظروا إلى محتويات الرسالة السرية وشعروا بالاكتئاب الشديد.

 

 

هل سيحدث هذا عندما تكبر الفتاة؟

 

 

 

لم تتمكن الأميرة يولين من تدريب مهارتها في المبارزة بهدوء.

الآن فقط تمكن لين جيوفينغ من معرفة ذلك. و في الماضي ، عندما كانت قاعدته التدريبية منخفضة لم يستطع لين جيوفينغ معرفة ذلك.

 

لكن الناس من مختلف الفصائل والطوائف لا يمكن أن يكونوا سعداء.

هذه المرة ، هزت إبادة سلالة الإله تايتشو العدوانية بين عشية وضحاها العالم حقاً.

“الجميع ، لقد كانت ليلة صعبة. ” قال الإمبراطور دي “تناولوا وجبة في القصر قبل المغادرة”.

 

 

لم يكن فقط داخل حدود أسرة يوهوا الإلهية. حتى الفصائل الرئيسية خارج أسرة يوهوا الإلهية لم تجرؤ أيضاً على التصرف بتهور. حتى أن بعض الفصائل في الخارج شعرت بالضغط من أعماق قلوبهم وتصرفت بشكل أكثر سلاسة.

 

 

“ألا يعني هذا أن سلالة يوهوا الإلهية قتلت جميع أمراء عالم عودة الفراغ الستة عشر دون إرسال آلة الحرب؟” شهق سيد الطائفة في مسار ذروة السماء.

انتهز الإمبراطور دي الفرصة لتنفيذ بعض السياسات واستمر في تعميق الإصلاحات ، والتعمق في العالم وتحسين حياة الناس.

 

 

 

عاش لين جيوفينغ للتو حياته الهادئة.

ثم بإضافة ابن السيف ، وملك المتدربين المارقين ، والراهب فوسان.

 

في بحر البرق هذا كانت مجرد خصلة من البرق تكفى لتدمير متدرب عبقري.

ذات ليلة ، جاء الإمبراطور دي لرؤية لين جيوفينغ. تجاذبوا أطراف الحديث طوال الليل. تحدثوا عن الإصلاح القادم لأسرة يوهوا الإلهية ، وأي اتجاه للإصلاح ، وأي اتجاه للتعمق أكثر. قدم لين جوفينغ الكثير من النصائح للإمبراطور دي.

 

 

لقد جذب هذا الإصلاح حقاً اعتراض العديد من الأشخاص القدامى.

كان الطعام كل شيء للناس!

في هذا اليوم كان الجو يمطر بلا توقف ، ليُغرق العالم.

 

 

أكل البشر كل أنواع الطعام ، فكيف لا يمرضون؟

 

 

لقد ولت سلالة الإله تايتشو!

كانت الخطوة التالية للإصلاح هي الرعاية الصحية.

 

 

 

قم ببناء معهد طبي في معبد الدفاع عن النفس وقم بتجنيد العديد من الأطباء الإلهيين من جميع أنحاء العالم. سيتم تعيين الطبيب الإلهي الشهير ساي هواتو كزعيم جبل للمعهد الطبي ويقوم بتعليم الطلاب. و بعد ذلك سيتم توزيع الطلاب الذين قام بتدريسهم في جميع أنحاء العالم لعلاج مرض عامة الناس.

 

 

 

كان هذا نهجاً ضخماً وإصلاحاً استغرق عقوداً وقروناً لتحقيق النتائج.

 

 

الثلاثة الآخرون لم يرفضوا. حيث كانوا جميعاً منغمسين في سعادة الناس وضحكهم.

استمع الإمبراطور دي إلى اقتراح لين جيوفينغ وبدأ في تنفيذ إصلاحات أعمق.

“ابنك موهوب. و يمكنه بالفعل العمل بجد. طفلي لا يستطيع ذلك لذا لا يمكنني السماح له إلا بالزواج وإنجاب الأطفال في أقرب وقت ممكن. و آمل أن يتمكن حفيدي من دخول المعبد العسكري. لا أعتقد أن ثلاثة أجيال من عائلتي لا تستطيع أن تنجب حتى عبقرياً واحداً “.

 

 

كانت سلالة يوهوا الإلهية بأكملها مثل الحصان ، وهو يركض بسرعات عالية دون توقف.

كانت مرعبة ومخيفة.

 

“هل هذا رعد الربيع؟” سألت القطة البيضاء.

تم افتتاح كليات الطب على قدم وساق. لا توجد قيود على جنس الطلاب.

 

 

يبدو أن محنة البرق لن تتوقف حتى يموت لين جيوفينغ. و لقد جاءت بطرق مختلفة ، في كل مرة أقوى من السابق.

كانت هذه نقطة أخرى للإصلاح أعطاها لين جوفينغ للإمبراطور دي.

 

 

لكن المشكلة كانت أنهم لم يتوقعوا مطلقاً أن يكون أحدهم يتجاوز المحنه.

حرروا النساء!

لم يكن هناك في الأصل أي شيء في الغيوم المظلمة التي تشبه الرصاص ، ولكن في هذه اللحظة ، ظهر بحر شاسع فجأة.

 

 

عاشت نساء السلالات الإقطاعية حياة صعبة للغاية. حيث كان هناك الكثير من القواعد التي يجب عليهم الالتزام بها لدرجة أن لين جيوفينغ ، الشخص المعاصر ، شعر بالألم تجاههم.

 

 

 

لم يكن تحرير المرأة شيئاً يمكن القيام به بين عشية وضحاها ، ولكن إجراء التغييرات شيئاً فشيئاً كان أفضل من عدم التغيير على الإطلاق.

ومن ثم ارتعدت روح لين جوفينغ الإلهية قليلاً تحت هزات رعد الربيع.

 

 

وافق الإمبراطور دي على هذه النقطة.

الآن كان أخيراً هنا.

 

 

وبالتالي تم إدراج العديد من النساء من الأسر الفقيرة في القبول في كلية الطب. طالما أرادوا القدوم لم تستطع أسرهم إيقافهم. وإلا فسيقاطعون السياسات الوطنية الأساسية.

 

 

كان مثل سمكة تقفز فوق بوابة التنين. التوقيت الذي كان ينتظره قد وصل أخيراً.

لقد جذب هذا الإصلاح حقاً اعتراض العديد من الأشخاص القدامى.

ابتهج الناس الذين دعموا أسرة يوهوا الإلهية تماماً.

 

بالتفكير في هذا ، شعر بإحساس قوي بالإنجاز.

لكن تحت الضغط الشديد لسلالة يوهوا الإلهية لم يجرؤ أحد على قول أي شيء.

 

 

كان هذا القول صحيحاً جداً بالنسبة للمتدربين.

بعد كل شيء ، قضت أسرة يوهوا الإلهية على سلالة إلهية كانت موجودة منذ آلاف السنين.

لقد أمطرت قليلاً من قبل ، لكن لم يكن هناك رعد. ومن ثم استمر في الانتظار.

 

في هذه السلسلة الجبلية كانت هناك منحدرات صخرية غريبة بأشكال مختلفة. بدا البعض مثل كيرين ، مستلقياً بمفرده في الجبال ، والبعض الآخر يشبه طائر العنقاء. حيث يبدو أنهم على وشك الطيران للسماء من على قمة الجبل.

كان التوقيت مناسباً فقط لتنفيذ هذا الإصلاح. و بعد ذلك ستزيل أسرة يوهوا الإلهية هذا المرض المزمن من التقاليد الماضية بسرعة البرق وبقوة.

 

 

 

بعد أن علمت الأميرة يولين بهذا الإصلاح ، وافقت بشدة. و لهذا السبب ، قدمت مثالاً ودخلت كلية الطب ، وأخذت زمام المبادرة لتعلُم الطب.

 

 

 

مع تولي الأميرة زمام المبادرة ، انضم المزيد والمزيد من الفتيات. درسن الطب ، وتعلمن طريق التدريب ، وتعلمن الأدب في نفس الوقت.

 

 

 

كانت هذه كلها جزءاً من المجموعة.

خرج واستنشق ، ليمتص نهراً سماوياً. امتص فمه بحار البرق التي لا نهاية لها ، المرعبة التي لا مثيل لها.

 

 

كان هذا الإصلاح على قدم وساق ، مما يمثل أن مهنة الأميرة يولين في تدريب السيف قد انتهت أيضاً.

 

 

ومن ثم كان من المفهوم أن محنة البرق كانت قوية للغاية.

على الرغم من أنه كان مؤسفاً إلا أن الأميرة يولين لم تندم على ذلك. حيث كانت سعيدة للغاية لأنها يمكن أن تكون قدوة للمرأة.

 

 

 

بعد انتهاء تدريب الأميرة يولين على السيف لم يبق إلا لين جيوفينغ والقطة البيضاء الصغيرة في القصر البارد.

 

 

 

استأنف الرجل والقطة حياتهم السابقة.

لم تكن سلالة الإله تايتشو في العصر السابق شيئاً أمام سلالة يوهوا الإلهية.

 

بووم!

لم يقتصر لين جيوفينغ على القصر البارد فقط. هو أيضا خرج في نزهة عندما لم يكن لديه ما يفعله.

 

 

 

في الأيام القليلة الماضية كان لين جيوفينغ يخرج كل يوم.

 

 

 

في النهاية ، وصل إلى سلسلة جبال مسار ذروة السماء.

عندما اكتشفت الأميرة يولين مقتل ستة عشر من أمراء سلالة الإله تايتشو في ليلة واحدة ، شعرت بسعادة غامرة. وكشفت عن تعبير يشبه الفتاة الصغيرة.

 

 

كانت هذه هي المنطقة التي طلب مسار ذروة السماء من الإمبراطور دي منحهم إياهم عندما انضموا إلى أسرة يوهوا الإلهية في البداية.

 

 

كان هذا القول صحيحاً جداً بالنسبة للمتدربين.

هنا تم إنشاء مسار ذروة السماء. و في السابق ، أرادوا السيطرة على سلالة يوهوا الإلهية وجعلها أراضيهم الخاصة. و لكن الآن لم يكن لديهم مثل هذه الأفكار.

 

 

 

على العكس من ذلك كانوا محترمين جداً لطلبات الإمبراطور دي. لم يجرؤ مسار ذروة السماء على رفض الأمور التي أراد الإمبراطور دي حلها. حيث كانوا خائفين من أن هذه السلسلة الجبلية سوف يستعيدها الإمبراطور دي.

 

 

 

بعد كل شيء لم يكن مسار ذروة السماء مطابقاً لسلالة يوهوا الإلهية. وسيكون الأمر محرجاً بالنسبة لهم إذا أغضبوا الإمبراطور دي.

 

 

 

فقط عندما جاء إلى هنا ، أدرك لين جيوفينغ أن مسار ذروة السماء يتمتع ببصيرة جيدة.

 

 

 

كانت سلسلة الجبال هذه مهيبة. ارتفعت الطاقة الميمونة في السماء بينما غطى الضباب الأبيض. لا يستطيع الأشخاص العاديون رؤية الأسرار بالداخل بالعين المجردة.

 

 

لكن بعد ليلة واحدة.

بعد أن قام لين جيوفينغ بتنشيط عينيه الإلهيتين تمكن من رؤية آلاف التنانين الأرجوانية تلتف حول بعضها البعض. حيث كان هذا المشهد مروعاً للغاية.

 

 

بعد التجول في هذا المكان الذي يشبه أرض الخيال ، عاد لين جيوفينغ راضٍ.

كان هذا المكان عرق التنين !

“ألا يعني هذا أن سلالة يوهوا الإلهية قتلت جميع أمراء عالم عودة الفراغ الستة عشر دون إرسال آلة الحرب؟” شهق سيد الطائفة في مسار ذروة السماء.

 

 

المكان الذي اختاره مسار ذروة السماء لم يكن سيئاً حقاً.

استخدم البرق كماء لتطهير روحه الإلهية من القذارة والشوائب.

 

بووم!

الآن فقط تمكن لين جيوفينغ من معرفة ذلك. و في الماضي ، عندما كانت قاعدته التدريبية منخفضة لم يستطع لين جيوفينغ معرفة ذلك.

ومن ثم ارتعدت روح لين جوفينغ الإلهية قليلاً تحت هزات رعد الربيع.

 

“لم تكن آلة الحرب بينهم!” صُدم الشيوخ الآخرون.

في هذه السلسلة الجبلية كانت هناك منحدرات صخرية غريبة بأشكال مختلفة. بدا البعض مثل كيرين ، مستلقياً بمفرده في الجبال ، والبعض الآخر يشبه طائر العنقاء. حيث يبدو أنهم على وشك الطيران للسماء من على قمة الجبل.

“هراء. حفيدي على وشك الخروج. و إذا كان لدي طفل آخر ، ألن يرهقني ذلك؟ أنت لا تريدني أن أكون سعيداً في سنواتي الأخيرة ، أليس كذلك؟ “

 

 

عند دخول أعماق سلسلة الجبال ، ملأت الطاقة الأرجوانية الهواء. نمت الأدوية الروحية الألفية على حافة الهاوية ، وكذلك الأشجار القديمة والفطر الخالد.

 

 

قُتل جميع الأسياد الستة عشر لأسرة الإله تايتشو على يد أسرة يوهوا الإلهية بين عشية وضحاها.

بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليها كانت أرضاً إلهية.

 

 

 

لكن هذا لم يتم الكشف عنه من قبل. فقط بعد استعادة الطاقة الروحية تم الكشف عن المناظر الطبيعية الرائعة والجميلة لهذا المكان ببطء.

 

 

 

خلاف ذلك لم يكن الإمبراطور دي ليوافق على إعطاء هذا المكان إلى مسار ذروة السماء في الماضي.

ارتدى لين جوفينغ على الفور رداء يوهوا الخالد. حيث كان في مزاج جيد. حيث كان هذا الاسم مشابهاً لأسرة يوهوا الإلهية التي قام بحمايتها.

 

كان لين جيوفينغ قد خمّن ذلك بالفعل. فلم يكن خائفاً على الإطلاق وأظهر كل قدراته.

أثناء سيره كان لين جيوفينغ في مزاج جيد. حيث كان الأمر كما لو كان في العالم الخالد.

قم ببناء معهد طبي في معبد الدفاع عن النفس وقم بتجنيد العديد من الأطباء الإلهيين من جميع أنحاء العالم. سيتم تعيين الطبيب الإلهي الشهير ساي هواتو كزعيم جبل للمعهد الطبي ويقوم بتعليم الطلاب. و بعد ذلك سيتم توزيع الطلاب الذين قام بتدريسهم في جميع أنحاء العالم لعلاج مرض عامة الناس.

 

 

تم تجديد سلسلة الجبال هذه في عصر استعادة الطاقة الروحية. وأظهرت تفردها وكانت ساحرة للغاية.

كانت إرادة لين جوفينغ حازمة وقوية بشكل غير مسبوق.

 

خرج واستنشق ، ليمتص نهراً سماوياً. امتص فمه بحار البرق التي لا نهاية لها ، المرعبة التي لا مثيل لها.

“مع استعادة الطاقة الروحية للعالم ، ستكشف الأماكن والسلاسل الجبلية التي لا حصر لها في هذا العالم عن أصولها.” قال لين جيوفينغ بانفعال.

على هذا النحو ، بدأت روح لين جيوفينغ الإلهية في التحول.

 

 

مشى ببطء. و على طول الطريق ، رأى يشم غانوديرما ، غزال نبع روح طول العمر ، الجرف القديم …

 

 

 

كانت مثل لوحة.

لكن الناس من مختلف الفصائل والطوائف لا يمكن أن يكونوا سعداء.

 

 

كان لين جوفينغ الخالد في هذه اللوحة.

 

 

كانت سلسلة الجبال هذه تحتوي على مناظر طبيعية كل عشر درجات. حيث كانت مليئة بالجمال الإلهي ولكن لم يكن هناك نقص في الروعة. و بعد جمع العديد من المناظر الجميلة ، أصبحت الطائفة الجبلية لمسار ذروة السماء. هز لين جيوفينغ رأسه بأسف.

ربما كان ذلك بسبب وصول باي تياندي ، أصبحت الأميرة يولين أكثر وأكثر ثرثرة. ولم تعد منعزلة كما كانت من قبل.

 

 

[هل تريد تسجيل الدخول إلى طائفة مسار ذروة السماء؟]

كان هذا الإصلاح على قدم وساق ، مما يمثل أن مهنة الأميرة يولين في تدريب السيف قد انتهت أيضاً.

 

 

في اللحظة التالية ، ظهر إشعار ضائع منذ فترة طويلة ، مما تسبب في توقف لين جيوفينغ عن مساره.

 

 

 

منذ أن غادر الواحة القديمة في الإقليم الشمالي الغربي وعاد إلى العاصمة الإمبراطورية لم يسجل الدخول مرة واحدة في الأشهر القليلة الماضية.

بعد أن قام لين جيوفينغ بتنشيط عينيه الإلهيتين تمكن من رؤية آلاف التنانين الأرجوانية تلتف حول بعضها البعض. حيث كان هذا المشهد مروعاً للغاية.

 

بووم!

الآن بعد أن قام بتسجيل الدخول مرة أخرى ، أخذ لين جيوفينغ نفساً عميقاً ووافق على تسجيل الدخول.

 

 

 

كان فضولياً أيضاً. ما الذي يمكن أن يحصل عليه بتسجيل الدخول في مكان مثل مسار ذروة السماء؟

“هذا يعني أن هناك العديد من القوى في عهد أسرة يوهوا الإلهية. سمعت أنه من بين الأشخاص الذين عملوا الليلة الماضية لم تكن آلة الحرب من بينهم “أغمض الشيخ الأول في مسار ذروة السماء عينيه وقال بلا حول ولا قوة.

 

 

[تم تسجيل الدخول بنجاح. تلقيت مجموعة من رداء يوهوا الخالد!]

 

 

كانت الخطوة التالية للإصلاح هي الرعاية الصحية.

“رداء يوهوا الخالد؟” عبس لين جوفينغ. هل كانت هذه هي نفس البدلة الخالية من الغبار التي وقع عليها منذ سنوات عديدة؟

لا يمكن أن يكون مسار ذروة السماء الذي يخضع لسلالة يوهوا الإلهية سعيداً على الإطلاق.

 

 

منذ عدة سنوات ، سجل لين جيوفينغ الدخول لثلاثين مجموعة من البدلات الخالية من الغبار وارتداها حتى الآن. و هذه البدلات لن تتسخ وكانت مفيدة للغاية.

لكن عندما ضربوا جسد لين جوفينغ لم يتمكنوا من إزالة الشوائب والقذارة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة في روح لين جوفينغ الإلهية.

 

 

هل كان رداء يوهوا الخالد هو نفسه البدلات الخالية من الغبار؟

لكن تحت الضغط الشديد لسلالة يوهوا الإلهية لم يجرؤ أحد على قول أي شيء.

 

عندما لا يكون هناك أمل ، ما زال بإمكان الجميع قبول ذلك.

بووم!

 

 

 

دخلت ذكرى عقل لين جيوفينغ. تلقى جميع المعلومات حول رداء يوهوا الخالد.

 

 

ثم بإضافة ابن السيف ، وملك المتدربين المارقين ، والراهب فوسان.

“لذا هذا رداء خالد!” قال لين جيوفينغ في مفاجأة.

 

 

اجتمع كبار المسؤولين في مسار ذروة السماء مع نظرة مريرة على وجوههم.

قطعة أثرية دفاعية خالدة!

 

 

في الأصل ، اعتقدت جميع الفصائل العليا أنهم قد تعرّفوا على سلالة يوهوا الإلهية ورؤوا من خلال قوتها.

كان هذا الثوب الخالد قطعة أثرية خالدة لم يكن شيئاً يمكن أن تقارن به البضائع العادية. عند ارتدائه على الجسد كان منيعاً لكل التعاويذ وكل المحن. و يمكن أن يصمد أمام هجمات خالد زائف دون الإضرار بالجسد.

 

 

بووم!

ارتدى لين جوفينغ على الفور رداء يوهوا الخالد. حيث كان في مزاج جيد. حيث كان هذا الاسم مشابهاً لأسرة يوهوا الإلهية التي قام بحمايتها.

 

 

بعد التجول في هذا المكان الذي يشبه أرض الخيال ، عاد لين جيوفينغ راضٍ.

 

 

في الأيام القليلة الماضية كان لين جيوفينغ يخرج كل يوم.

مع رداء يوهوا الخالد ، أصبحت قوته أكثر رعبا.

 

 

 

كان عدم الخوف من هجمات الآخرين يعني أنه يمكنه الاستمرار في مهاجمة الآخرين دون القلق من التعرض للإصابة.

 

 

قعقعة!

كيف كان سيشعر عدو لين جوفينغ؟

 

 

 

كان لين جيوفينغ في مزاج جيد. و بعد عودته إلى القصر البارد قد سمع فجأة صوت الرعد.

“ألا يعني هذا أن سلالة يوهوا الإلهية قتلت جميع أمراء عالم عودة الفراغ الستة عشر دون إرسال آلة الحرب؟” شهق سيد الطائفة في مسار ذروة السماء.

 

في الأصل ، اعتقدت جميع الفصائل العليا أنهم قد تعرّفوا على سلالة يوهوا الإلهية ورؤوا من خلال قوتها.

قعقعة!

“مع استعادة الطاقة الروحية للعالم ، ستكشف الأماكن والسلاسل الجبلية التي لا حصر لها في هذا العالم عن أصولها.” قال لين جيوفينغ بانفعال.

 

“هراء. حفيدي على وشك الخروج. و إذا كان لدي طفل آخر ، ألن يرهقني ذلك؟ أنت لا تريدني أن أكون سعيداً في سنواتي الأخيرة ، أليس كذلك؟ “

دوى رعد الربيع.

 

 

كان عدم الخوف من هجمات الآخرين يعني أنه يمكنه الاستمرار في مهاجمة الآخرين دون القلق من التعرض للإصابة.

في هذه اللحظة لم يكن لين جيوفينغ فقط. لكن أيضاً رفعت القطة البيضاء الصغيرة رأسها في دهشة. و نظرت إلى الفراغ اللامتناهي والسحب البيضاء والسماء الزرقاء. حيث كان هناك نسيم خفيف ، ولم يكن يبدو أنها على وشك أن تمطر.

كانت هذه الصواعق غامضة للغاية.

 

بمجرد عودته ، ابتسم الملك كوشان وقال “أنت الأخير. لماذا أنت بطيء جدا؟ “

“هل هذا رعد الربيع؟” سألت القطة البيضاء.

“لذلك يجب أن ندعم الإمبراطور دي وسلالة يوهوا الإلهية. عندها فقط يمكن أن تستمر هذه الأيام “.

 

في هذه السلسلة الجبلية كانت هناك منحدرات صخرية غريبة بأشكال مختلفة. بدا البعض مثل كيرين ، مستلقياً بمفرده في الجبال ، والبعض الآخر يشبه طائر العنقاء. حيث يبدو أنهم على وشك الطيران للسماء من على قمة الجبل.

أومأ لين جيوفينغ برأسه وقال “رعد الربيع قادم. سيصل في اليومين المقبلين “.

كان هذا الإصلاح على قدم وساق ، مما يمثل أن مهنة الأميرة يولين في تدريب السيف قد انتهت أيضاً.

 

 

“إذن ، ألن تتخطى المحنه؟” نظرت القطة البيضاء إلى لين جيوفينغ بقلق.

 

 

 

“لا داعي للقلق. و لقد كنت أنتظر هذا اليوم منذ شهور “. ابتسم لين جيوفينغ. حيث كان في مزاج جيد.

 

 

 

كان رعد الربيع هذا مصيره.

فتح مجال الاله. حيث كان هناك القمر الساطع الذي يشرق علي البحر ، وينحدر الداو العظيم إلى عالم البشر ، والموسيقى الاثني عشر للآلهة.

 

ارتفعت قوة لين جيوفينغ على الفور إلى مستوى مرعب للغاية.

بعد فترة ، تساقطت أمطار الربيع بشكل جيد وغزير ، مما جلب نفساً رطباً إلى الأرض التي كانت جافة لمدة شهر تقريباً.

بووم!

 

 

سقط المطر من الأفاريز ، متناثراً على الأرض ، محدثاً تناثراً جميلاً.

 

 

 

كان مطر الربيع ثميناً مثل النفط.

 

 

استأنف الرجل والقطة حياتهم السابقة.

كان هذا القول صحيحاً جداً بالنسبة للمتدربين.

تم تجديد سلسلة الجبال هذه في عصر استعادة الطاقة الروحية. وأظهرت تفردها وكانت ساحرة للغاية.

 

لم تكن سلالة الإله تايتشو في العصر السابق شيئاً أمام سلالة يوهوا الإلهية.

كان الأمر نفسه بالنسبة لـ لين جيوفينغ.

 

 

 

لقد أمطرت قليلاً من قبل ، لكن لم يكن هناك رعد. ومن ثم استمر في الانتظار.

 

 

في هذه اللحظة لم يكن لين جيوفينغ فقط. لكن أيضاً رفعت القطة البيضاء الصغيرة رأسها في دهشة. و نظرت إلى الفراغ اللامتناهي والسحب البيضاء والسماء الزرقاء. حيث كان هناك نسيم خفيف ، ولم يكن يبدو أنها على وشك أن تمطر.

الآن كان أخيراً هنا.

“نعم ، لا يوجد شيء لعصر ذهبي أكثر من هذا. ” قال الملك كوشان “لقد فهمت فجأة سبب رغبة السيد لين في قمعنا في البداية”.

 

في هذه اللحظة ، بدا أن المحنة السماوية التي تراكمت لآلاف السنين تركزت عليه وحده. اجتمع البرق من الماضي والحاضر لتلطيف روحه الإلهية.

في هذا اليوم كان الجو يمطر بلا توقف ، ليُغرق العالم.

كان الأمر كما لو أن ثقباً قد اخترق السماء بينما كان النهر السماوي يتدفق إلى أسفل.

 

 

في وقت مبكر من صباح اليوم التالي كانت السماء قاتمة. حيث كانت الغيوم المظلمة مثل كرات الرصاص تضغط على الأرض. يرافقه رعد الربيع المتدحرج أحياناً ، أيقظ الحيوانات التي كانت نائمة منذ الشتاء. و كما أيقظ قوة الحياة المزدهرة المختبئة في الأرض خلال فصل الشتاء.

 

 

 

بووم!

 

 

 

بووم!

كانت الروح الإلهية من صفة يين. بدون حماية الجسد ، لن تجرؤ على الخروج بشكل عرضي.

 

أولئك الذين سمعوا هذا كله صمتوا.

بووم!

 

 

كانت روحه الإلهية هشة للغاية. هل يمكنها الصمود أمامها؟

انفجرت ثلاث قصفات رعد متتالية ، فجرت السحب الداكنة التي كانت ثقيلة مثل كرات الرصاص.

 

 

 

وسط انفجارات رعد الربيع ، بدأت الأرض المليئة بالنعمة تطلق ببطء قوة الحياة في الداخل.

كان هذا نهجاً ضخماً وإصلاحاً استغرق عقوداً وقروناً لتحقيق النتائج.

 

 

هذه المرة لم يعد مطر الربيع جيداً وكثيفاً.

 

 

 

أصبح هطول أمطار غزيرة.

مع تولي الأميرة زمام المبادرة ، انضم المزيد والمزيد من الفتيات. درسن الطب ، وتعلمن طريق التدريب ، وتعلمن الأدب في نفس الوقت.

 

جعلت هذه المحن الرعدية لين جوفينغ يشعر بعدم الارتياح ، لكنه لم يستطع إلا تحملها. حيث كان يحرس قلبه وطبيعته ، لذلك كان بطبيعته لا يقهر.

كان الأمر كما لو أن ثقباً قد اخترق السماء بينما كان النهر السماوي يتدفق إلى أسفل.

 

 

انتهز الإمبراطور دي الفرصة لتنفيذ بعض السياسات واستمر في تعميق الإصلاحات ، والتعمق في العالم وتحسين حياة الناس.

وقف لين جوفينغ والقطة البيضاء الصغيرة معاً في المرزاب ، وهما ينظران إلى المطر الغزير ويستمعان إلى أصوات الصفع. كما كان مزاجهم هادئاً.

“لذلك يجب أن ندعم الإمبراطور دي وسلالة يوهوا الإلهية. عندها فقط يمكن أن تستمر هذه الأيام “.

 

لكن الواقع أصابهم بشدة ، مما جعلهم يصابون بالدوار.

أغمض لين جيوفينغ عينيه وشعر أنه وسط أمطار الربيع والرعد كانت هناك هالة شبيهة بالربيع.

في صباح اليوم التالي ، عندما أشرقت الشمس ، عاد العجوز لوه أخيراً.

 

 

في هذه اللحظة ، شعر جسد لين جيوفينغ بالكامل بالراحة. حيث كان الأمر كما لو أن الشخص الذي تعرض للقمع لفترة طويلة أتيحت له الفرصة أخيراً للتحرر.

 

 

كما أنهم لم يعرفوا لماذا أصبح لدى أسرة يوهوا الإلهية الكثير من القوى.

عندما خطى على الأرض ، شعر لين جوفينغ بهالة الحياة الشديدة على الأرض.

 

 

 

“إذن هذا هو الربيع؟ بعد الانتظار لوقت طويل ، وصل أخيراً رعد الربيع هذا! ” نظر لين جيوفينغ إلى السماء وكان قلبه هادئاً كالماء.

 

 

 

عندما كان يستمع إلى قعقعة كل رعد ربيعي ، تحركت روحه الإلهية قليلاً. بدا الأمر وكأنه موجة ماء غير مستقرة كانت تقفز في ذهنه.

كان هذا مشهدا رائعا. و إذا رسم شخص ما هذا المشهد ليراه الناس في جميع أنحاء العالم ، فمن المؤكد أنه سيصدم العالم لآلاف السنين ويرعب جميع المتدربين.

 

 

كان مثل سمكة تقفز فوق بوابة التنين. التوقيت الذي كان ينتظره قد وصل أخيراً.

 

 

 

تحت نظرة القطة البيضاء الصغيرة ، قفزت روح لين جيوفينغ الإلهية من جسده تحت صوت رعد الربيع.

 

 

 

مشى لين جيوفينغ في المطر الغزير. فلم يكن جسده يقف تحت مطر الربيع بل روحه الإلهية. و لقد كانت روحه الإلهية التي تم تنقيتها بما فيه الكفاية.

“نعم ، لا يوجد شيء لعصر ذهبي أكثر من هذا. ” قال الملك كوشان “لقد فهمت فجأة سبب رغبة السيد لين في قمعنا في البداية”.

 

كانت هذه كلها جزءاً من المجموعة.

ولكن على الرغم من أنها كانت قوية بما فيه الكفاية كانت هذه هي المرة الأولى التي تواجه فيها محنة رعدية.

لكن الرجل العجوز لوه لم يرغب في الحديث عن ذلك. بالتأكيد لم يرغب اللورد السابع في الحديث عنه بعد وفاته.

 

كان هذا الثوب الخالد قطعة أثرية خالدة لم يكن شيئاً يمكن أن تقارن به البضائع العادية. عند ارتدائه على الجسد كان منيعاً لكل التعاويذ وكل المحن. و يمكن أن يصمد أمام هجمات خالد زائف دون الإضرار بالجسد.

ومن ثم ارتعدت روح لين جوفينغ الإلهية قليلاً تحت هزات رعد الربيع.

 

 

لكن عندما ضربوا جسد لين جوفينغ لم يتمكنوا من إزالة الشوائب والقذارة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة في روح لين جوفينغ الإلهية.

خلال ذروة استعادة الطاقة الروحية لن يطلق المتدربون أبداً أرواحهم الإلهية في مثل هذا الطقس حيث يضرب البرق.

ثم بإضافة ابن السيف ، وملك المتدربين المارقين ، والراهب فوسان.

 

 

كانت الروح الإلهية من صفة يين. بدون حماية الجسد ، لن تجرؤ على الخروج بشكل عرضي.

بووم!

 

 

خلاف ذلك في عصر ذروة الطاقة الروحية مع تصفيق الرعد ، فإن إرادة البرق المتصاعدة التي جاءت من السماء ستؤدي إلى تصادم إرادة الدمار والخلق ، وهو ما كان كافياً لتبديد الروح الإلهية التي أطلقها المتدربون.

“لا داعي للخوف. و لقد جمعت بالفعل ما يكفي من القوة. و هذه المرة ، سوف أتغلب عليها بالتأكيد! ” قال لين جيوفينغ بحزم.

 

 

لم يكن داو السماء والأرض أكثر من هذا.

لكنه تحمل كل شيء وظل غير متأثر.

 

 

إذا قاوم لين جوفينغ ذلك جسدياً ، فلن يخاف من هذه المحنة الرعدية.

لم تكن سلالة الإله تايتشو في العصر السابق شيئاً أمام سلالة يوهوا الإلهية.

 

 

لكن الروح الإلهية كانت أدنى من الجسد بعد كل شيء.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وافق الإمبراطور دي على رحيلهم.

 

 

كانت روحه الإلهية مثل دمية من الخزف. و إذا أراد أن يكبر ، فعليه أن يخضع لمعمودية محنة البرق.

 

 

ذات ليلة ، جاء الإمبراطور دي لرؤية لين جيوفينغ. تجاذبوا أطراف الحديث طوال الليل. تحدثوا عن الإصلاح القادم لأسرة يوهوا الإلهية ، وأي اتجاه للإصلاح ، وأي اتجاه للتعمق أكثر. قدم لين جوفينغ الكثير من النصائح للإمبراطور دي.

“هل حقاً ستتجاوز المحنه؟” سألت القطة البيضاء بقلق. بمجرد النظر إلى هذه المحنة لم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق. فلقد كانت مرعبة.

 

 

 

كانت روحه الإلهية هشة للغاية. هل يمكنها الصمود أمامها؟

خلاف ذلك في عصر ذروة الطاقة الروحية مع تصفيق الرعد ، فإن إرادة البرق المتصاعدة التي جاءت من السماء ستؤدي إلى تصادم إرادة الدمار والخلق ، وهو ما كان كافياً لتبديد الروح الإلهية التي أطلقها المتدربون.

 

 

“لا داعي للخوف. و لقد جمعت بالفعل ما يكفي من القوة. و هذه المرة ، سوف أتغلب عليها بالتأكيد! ” قال لين جيوفينغ بحزم.

لم يكن تحرير المرأة شيئاً يمكن القيام به بين عشية وضحاها ، ولكن إجراء التغييرات شيئاً فشيئاً كان أفضل من عدم التغيير على الإطلاق.

 

 

ارتفعت روحه البدائية في السماء ودخلت الفراغ.

بعد انتهاء تدريب الأميرة يولين على السيف لم يبق إلا لين جيوفينغ والقطة البيضاء الصغيرة في القصر البارد.

 

الثلاثة الآخرون لم يرفضوا. حيث كانوا جميعاً منغمسين في سعادة الناس وضحكهم.

في اللحظة التالية ، تحولت روحه البدائية إلى مطر من الضوء ينتشر في كل الاتجاهات. حيث كان المشهد رائعاً ومقدساً وجليلاً ومهيباً.

“لا بأس. و لقد صادف أني أحضرتهم إلى هنا “. حيث كانت عيون القطة البيضاء منحنية في شكل هلال كما قالت بتواضع.

 

 

“تجاوز المحنة!”

 

 

في الأصل ، اعتقدت جميع الفصائل العليا أنهم قد تعرّفوا على سلالة يوهوا الإلهية ورؤوا من خلال قوتها.

كانت إرادة لين جوفينغ حازمة وقوية بشكل غير مسبوق.

في اللحظة التالية ، تحولت روحه البدائية إلى مطر من الضوء ينتشر في كل الاتجاهات. حيث كان المشهد رائعاً ومقدساً وجليلاً ومهيباً.

 

 

بووم!

لقد أرادوا حقا أن يتقيأوا. ما كان هذا بحق الجحيم؟ تم القضاء على ستة عشر متدرباً لعالم عودة الفراغ بين عشية وضحاها!

 

 

لم يكن هناك في الأصل أي شيء في الغيوم المظلمة التي تشبه الرصاص ، ولكن في هذه اللحظة ، ظهر بحر شاسع فجأة.

 

 

 

تحولت صواعق البرق إلى سلاسل تبدو مرعبة للغاية.

بووم!

 

الآن بعد أن قام بتسجيل الدخول مرة أخرى ، أخذ لين جيوفينغ نفساً عميقاً ووافق على تسجيل الدخول.

كان هذا بحراً إلهياً يتكون من البرق والنار!

لم يصدق أحد هذا الخبر وفكر على الفور في أنه مزيف.

 

 

في لحظة واحدة تم قمع لين جيوفينغ من الداخل. حيث تم استجواب روحه البدائية بالتعذيب ومعاقبة داو السماء العظيم. صواعق برق ضخمة كانت كثيفة ضربت مثل البحر.

 

 

عند دخول أعماق سلسلة الجبال ، ملأت الطاقة الأرجوانية الهواء. نمت الأدوية الروحية الألفية على حافة الهاوية ، وكذلك الأشجار القديمة والفطر الخالد.

كانت سلاسل البرق تضرب جسده واحدة تلو الأخرى.

كان هذا المكان عرق التنين !

 

 

كان هذا مشهدا رائعا. و إذا رسم شخص ما هذا المشهد ليراه الناس في جميع أنحاء العالم ، فمن المؤكد أنه سيصدم العالم لآلاف السنين ويرعب جميع المتدربين.

سقط المطر من الأفاريز ، متناثراً على الأرض ، محدثاً تناثراً جميلاً.

 

بعد كل شيء ، قبل القتال ، على السطح كانت الفجوة بينهما كبيرة جداً.

لكن في السماء بارتفاع ثلاثين ألف قدم كانت الغيوم المظلمة كثيفة لدرجة أن المشهد بالداخل لا يمكن رؤيته على الإطلاق. تحت المطر الغزير لم يكن هناك شخص واحد في الشوارع والطرق.

“هراء. حفيدي على وشك الخروج. و إذا كان لدي طفل آخر ، ألن يرهقني ذلك؟ أنت لا تريدني أن أكون سعيداً في سنواتي الأخيرة ، أليس كذلك؟ “

 

لكن بعد ليلة واحدة.

شعر لين جوفينغ بذلك. حيث كان هذا نوعاً من العقاب الإلهي ليوم القيامة ، ودماراً كبيراً. حيث كانت السماوات هي التي تلطفه ، أول خالد يولد في العصر الجديد.

 

 

“لا داعي للقلق. و لقد كنت أنتظر هذا اليوم منذ شهور “. ابتسم لين جيوفينغ. حيث كان في مزاج جيد.

لن يكون أي شخص آخر قادراً على تحمل هذه المحنة الرعدية التي لا حدود لها.

 

 

كان هذا المكان عرق التنين !

في بحر البرق هذا كانت مجرد خصلة من البرق تكفى لتدمير متدرب عبقري.

 

 

عندما سمع الناس من مختلف الفصائل الكبيرة هذا الخبر ، أصيبوا بالذهول.

لكن لين جيوفينغ كان يستحم بالداخل.

 

 

“لذلك يجب أن ندعم الإمبراطور دي وسلالة يوهوا الإلهية. عندها فقط يمكن أن تستمر هذه الأيام “.

استخدم البرق كماء لتطهير روحه الإلهية من القذارة والشوائب.

“إذن ، ألن تتخطى المحنه؟” نظرت القطة البيضاء إلى لين جيوفينغ بقلق.

 

 

كل ضربة من محنة البرق ستأخذ جزءاً من روحه الإلهية. و لكن هذا لا يمكن أن يؤذي لين جيوفينغ على الإطلاق. و بدلا من ذلك عزز روحه الإلهية أكثر.

 

 

 

وقف في الهواء ونظر إلى بحر البرق اللامحدود بنظرة متألقة.

 

 

 

في هذه اللحظة ، بدا أن المحنة السماوية التي تراكمت لآلاف السنين تركزت عليه وحده. اجتمع البرق من الماضي والحاضر لتلطيف روحه الإلهية.

في لحظة واحدة تم قمع لين جيوفينغ من الداخل. حيث تم استجواب روحه البدائية بالتعذيب ومعاقبة داو السماء العظيم. صواعق برق ضخمة كانت كثيفة ضربت مثل البحر.

 

 

من نهاية العصر السابق إلى بداية هذا العصر.

كان ذلك مستحيلاً.

 

على هذا النحو ، بدأت روح لين جيوفينغ الإلهية في التحول.

في بضعة آلاف من السنين الماضية كان لين جيوفينغ الشخص الأول وأيضاً الشخص الخالد الأول.

 

كان هذا المكان عرق التنين !

ومن ثم كان من المفهوم أن محنة البرق كانت قوية للغاية.

 

 

لكن هذا الألم لا يمكن مقارنته بالألم في قلبه.

كان لين جيوفينغ قد خمّن ذلك بالفعل. فلم يكن خائفاً على الإطلاق وأظهر كل قدراته.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وافق الإمبراطور دي على رحيلهم.

فتح مجال الاله. حيث كان هناك القمر الساطع الذي يشرق علي البحر ، وينحدر الداو العظيم إلى عالم البشر ، والموسيقى الاثني عشر للآلهة.

“لقد طلبت بالفعل من طفلي أن يعمل بجد ويدخل المعبد العسكري للدراسة بجد وسداد الأموال للبلد في المستقبل.”

 

 

هؤلاء كانوا أيضا معمدون بمحنة البرق.

 

 

 

في هذه اللحظة كانت كل مسام روح لين جوفينغ الإلهية ينبعث منها البرق. إنفجر الضوء الذهبي المتلألئ الذي يمثل روحه الإلهية.

 

 

 

خرج واستنشق ، ليمتص نهراً سماوياً. امتص فمه بحار البرق التي لا نهاية لها ، المرعبة التي لا مثيل لها.

كانت سلاسل البرق تضرب جسده واحدة تلو الأخرى.

 

 

يلتهم البرق في معدته!

 

 

“إذن ، ألن تتخطى المحنه؟” نظرت القطة البيضاء إلى لين جيوفينغ بقلق.

دخل إلى بطن الروح الإلهية. حيث كان لين جوفينغ يقوي الروح الإلهية من الداخل.

“هذا أمر لا بد منه. الإمبراطور دي حكيم وعظيم. ورث رغبات الإمبراطور يوان والإمبراطور مينغ. و لقد أدار أسرة يوهوا الإلهية جيداً وجعلها أكثر ازدهاراً يوماً بعد يوم. و يمكن أن يقال إنه أحكم إمبراطور في كل العصور “.

 

لقد أرادوا حقا أن يتقيأوا. ما كان هذا بحق الجحيم؟ تم القضاء على ستة عشر متدرباً لعالم عودة الفراغ بين عشية وضحاها!

كانت مرعبة ومخيفة.

 

 

أصبحت دماء الجميع باردة في هذه اللحظة.

رقم واحد بين الزهور ، رقم واحد بين الخالدين!

لم تتمكن الأميرة يولين من تدريب مهارتها في المبارزة بهدوء.

 

“تجاوز المحنة!”

ضربت صواعق البرق. لقد كانوا غاضبين حقاً. تحولت محنة البرق إلى تنانين صاعقة انقلبت وابتلعت روح لين جوفينغ الإلهية. و لكن لين جيوفينغ مد يده وأشار.

 

 

هل سيحدث هذا عندما تكبر الفتاة؟

تحطم!

“دعونا نشرب ، دعونا نشرب” قال العجوز لوه بحماس ، ممتزجاً مع الحشد.

 

“إنه باي تياندي والثلاثة الآخرون الذين فعلوا هذا. أنا حقا يجب أن أشكر القطة البيضاء الصغيرة على إعادتهم والسماح لسلالة يوهوا الإلهية بالتغلب على هذه الكارثة “ابتسمت الأميرة يولين وقالت للقطة البيضاء الصغيرة.

ناح تنين البرق وانفجر مباشرة. حيث تم استيعابه بالكامل في مجال الاله.

في النهاية ، وصل إلى سلسلة جبال مسار ذروة السماء.

 

لكن هذا الألم لا يمكن مقارنته بالألم في قلبه.

كان هناك أيضاً طائر عنقاء البرق الذي ظهر وأطلق ألسنة اللهب لحرق لين جوفينغ.

لكن المشكلة كانت أنهم لم يتوقعوا مطلقاً أن يكون أحدهم يتجاوز المحنه.

 

لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في عالم عودة الفراغ الآن. و لقد أيقظ شعوبهم أولئك من سلالة الإله تايتشو بقوة ليس لأن العالم كان مستعداً لظهورهم.

لكن لين جيوفينغ كان هادئاً ومتماسكاً. و خرج من النار. و نظراً لأنه كان خالداً كاملاً ، يجب عليه الاستفادة من الموقف والاستفادة من الفوائد في النار.

الآن كان لديهم جميعاً نظرة مريرة على وجوههم. و شعروا بالفزع لدرجة أنهم أرادوا أن يتقيأوا.

 

بووم!

بووم!

أولئك الذين سمعوا هذا كله صمتوا.

 

وقف لين جوفينغ والقطة البيضاء الصغيرة معاً في المرزاب ، وهما ينظران إلى المطر الغزير ويستمعان إلى أصوات الصفع. كما كان مزاجهم هادئاً.

انحسرت الموجة الأولى من صاعقة البحر وظهر برق غريب في الهواء. حيث كان هناك طوطم وحش شرس قديم ، نصب تذكاري لنهر عظيم ، وحش متحول من الجبال والبحار ، والخالدون القدماء.

 

 

لكنه تحمل كل شيء وظل غير متأثر.

بووم!

“تجاوز المحنة!”

 

 

بووم!

علاوة على ذلك كان اللورد الأول في المستوى التاسع من عالم عودة الفراغ.

 

“ابنك موهوب. و يمكنه بالفعل العمل بجد. طفلي لا يستطيع ذلك لذا لا يمكنني السماح له إلا بالزواج وإنجاب الأطفال في أقرب وقت ممكن. و آمل أن يتمكن حفيدي من دخول المعبد العسكري. لا أعتقد أن ثلاثة أجيال من عائلتي لا تستطيع أن تنجب حتى عبقرياً واحداً “.

بووم!

كانت سلالة يوهوا الإلهية بأكملها مثل الحصان ، وهو يركض بسرعات عالية دون توقف.

 

 

كانت هذه الصواعق غامضة للغاية.

 

 

 

يبدو أنها تُخبر لين جوفينغ أن هذا العالم لم يكن بهذه البساطة كما كان يعتقد.

 

 

 

لكنه تحمل كل شيء وظل غير متأثر.

انفجرت ثلاث قصفات رعد متتالية ، فجرت السحب الداكنة التي كانت ثقيلة مثل كرات الرصاص.

 

لقد أرادوا حقا أن يتقيأوا. ما كان هذا بحق الجحيم؟ تم القضاء على ستة عشر متدرباً لعالم عودة الفراغ بين عشية وضحاها!

يبدو أن محنة البرق لن تتوقف حتى يموت لين جيوفينغ. و لقد جاءت بطرق مختلفة ، في كل مرة أقوى من السابق.

لكن الواقع أصابهم بشدة ، مما جعلهم يصابون بالدوار.

 

 

هذه المرة ، تحول البرق إلى العديد من القطع الأثرية الخالدة بقوة كبيرة.

كان مثل سمكة تقفز فوق بوابة التنين. التوقيت الذي كان ينتظره قد وصل أخيراً.

 

كانت الخطوة التالية للإصلاح هي الرعاية الصحية.

كان هناك سيف ، مرجل ضخم ، لوحة للجبال والأنهار ، وعجلة شمس القمر الذهبية …

 

 

 

كانت قوة هذه القطع الأثرية الخالدة مختلفة أيضاً. حيث كانوا عنيفين بشكل لا يضاهى وعندما نزلوا كانوا ببساطة قادرين على تحطيم قطعة من الأرض.

 

 

كانت هذه هي المنطقة التي طلب مسار ذروة السماء من الإمبراطور دي منحهم إياهم عندما انضموا إلى أسرة يوهوا الإلهية في البداية.

لكن عندما ضربوا جسد لين جوفينغ لم يتمكنوا من إزالة الشوائب والقذارة التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة في روح لين جوفينغ الإلهية.

 

 

تم افتتاح كليات الطب على قدم وساق. لا توجد قيود على جنس الطلاب.

جعلت هذه المحن الرعدية لين جوفينغ يشعر بعدم الارتياح ، لكنه لم يستطع إلا تحملها. حيث كان يحرس قلبه وطبيعته ، لذلك كان بطبيعته لا يقهر.

 

 

 

في هذا اليوم ، تحير عدد لا يحصى من الناس.

ضربت صواعق البرق. لقد كانوا غاضبين حقاً. تحولت محنة البرق إلى تنانين صاعقة انقلبت وابتلعت روح لين جوفينغ الإلهية. و لكن لين جيوفينغ مد يده وأشار.

 

 

لماذا كان مطر الربيع هذا مرعبا جدا؟ يضرب الرعد باستمرار من السماء مما يجعلهم يرتجفون من الخوف.

“ماذا حدث؟” سأل شيخ مسار ذروة السماء بمرارة.

 

 

كانت الطوائف العليا في حيرة أيضاً. حيث كان هناك شيء خاطئ في هذه الظاهرة السماوية.

لكنه تحمل كل شيء وظل غير متأثر.

 

 

لكن المشكلة كانت أنهم لم يتوقعوا مطلقاً أن يكون أحدهم يتجاوز المحنه.

 

 

 

كان ذلك مستحيلاً.

 

 

“العم الأكبر ، لماذا أنت متأكد تماماً من أن هؤلاء الأشخاص الأربعة يمكن أن يقتلوا ستة عشر من متدربين عودة الفراغ؟” سألت الأميرة يولين في حيرة.

لم يكن هناك الكثير من الأشخاص في عالم عودة الفراغ الآن. و لقد أيقظ شعوبهم أولئك من سلالة الإله تايتشو بقوة ليس لأن العالم كان مستعداً لظهورهم.

 

 

 

لم يكن هناك متدرب واحد من العالم الخالد الزائف على السطح.

 

 

هؤلاء كانوا أيضا معمدون بمحنة البرق.

تجاوز المحنة؟

قام لين جوفينغ بتخمير الشاي بهدوء وقال “أليس هذا طبيعياً جداً؟”

 

 

هل كانت هذه مزحة؟

نظروا إلى محتويات الرسالة السرية وشعروا بالاكتئاب الشديد.

 

لكن هذا الألم لا يمكن مقارنته بالألم في قلبه.

على هذا النحو ، بدأت روح لين جيوفينغ الإلهية في التحول.

 

 

 

هذه المرة ، تلقى محنة البرق لمدة ست ساعات. حيث كانت هذه الساعات الست لا تطاق للغاية بالنسبة لـ لين جيوفينغ.

 

 

 

لكنه نجح في ذلك.

“هذا يعني أن هناك العديد من القوى في عهد أسرة يوهوا الإلهية. سمعت أنه من بين الأشخاص الذين عملوا الليلة الماضية لم تكن آلة الحرب من بينهم “أغمض الشيخ الأول في مسار ذروة السماء عينيه وقال بلا حول ولا قوة.

 

 

لقد ولد من جديد وكانت روحه الإلهية مثل اليشم. بعثت ضوءاً متلألئاً وهبطت مرة أخرى في جسده.

ألم تكن أسرة يوهوا الإلهية تعتمد على آلة الحرب منذ البداية؟

 

لم يكن هناك في الأصل أي شيء في الغيوم المظلمة التي تشبه الرصاص ، ولكن في هذه اللحظة ، ظهر بحر شاسع فجأة.

بوووم!

هذه المرة ، هزت إبادة سلالة الإله تايتشو العدوانية بين عشية وضحاها العالم حقاً.

 

قطعة أثرية دفاعية خالدة!

ارتفعت قوة لين جيوفينغ على الفور إلى مستوى مرعب للغاية.

بعد التجول في هذا المكان الذي يشبه أرض الخيال ، عاد لين جيوفينغ راضٍ.

 

 

لقد اجتاز المرحلة الأولى من عالم الخالد الزائف.

 

ضربت صواعق البرق. لقد كانوا غاضبين حقاً. تحولت محنة البرق إلى تنانين صاعقة انقلبت وابتلعت روح لين جوفينغ الإلهية. و لكن لين جيوفينغ مد يده وأشار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط