نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

80Years Of Signing-In At The Cold Palace, I Am Unrivalled 257

القوى العظمى السابقة (الجزء الثاني)

القوى العظمى السابقة (الجزء الثاني)

دَوَّتْ النَّوْتات ، فَجْلِبَ ترددات بَثَّتَ إِشْعَاعَ الآلَهَةِ. ما استقبل عيون لين جيوفينغ كانت امرأة جالسة على العرش.

 

 

 

كانت هذه المرأة نبيلة بشكل لا يوصف. تحت وجهها البارد كان هناك إشراق إلهي قوي. حيث كانت امرأة جميلة للغاية.

“الإمبراطور العظيم جوفينغ!” أومأ الملك الخالد برأسه لـ لين جوفينغ.

 

 

كانت من عرق الاله!

دَوَّتْ النَّوْتات ، فَجْلِبَ ترددات بَثَّتَ إِشْعَاعَ الآلَهَةِ. ما استقبل عيون لين جيوفينغ كانت امرأة جالسة على العرش.

 

في هذه الأضواء رأى لين جوفينغ مدى رعب الآلهة. و لقد رأى قوة الآلهة التي يمكن أن تخلق عوالم ، ورأى أيضاً داو الآلهة العظيم.

نزلت أمام لين جوفينغ بموسيقى الآلهة الاثني عشر.

 

 

ارتجف قلب لين جيوفينغ عندما سمع هذه القصيدة. وفتح عينيه على عجل ليلقي نظرة.

“سأواصل مجد الآلهة!”

كان هذا رجلاً عادياً في منتصف العمر. حيث كان شكله نحيفاً بعض الشيء ، وكان يرتدي ملابس من الكتان. بدا وكأنه تاجر بشري عادي.

 

“أول موسيقى الآلهة الاثني عشر ، مقدمة الآلهة!” كان الصوت في الهواء أثيرياً ، يحمل أثراً للعاطفة ، وأثراً للحنين ، وأثراً للصدمة.

لم تتكلم المرأة. و نظرت إلى لين جيوفينغ ببرود ، لكن ظهر صوتاً في الهواء.

فتح لين جيوفينغ عينيه ونظر حوله. حيث كان فارغا. لم يعد هناك أثر لملك الآلهة بعد الآن. و شعر بالأسف قليلاً.

 

 

كان العرش الذي كانت تجلس عليه أقوى كنز سحري في العالم ، لكنه في هذه اللحظة كان مغطى بالندوب. تركت جميع أنواع الأسلحة ندوباً على سطحه.

“الآلهة اختفت بسبب بني آدم ، ولكن ربما لم تختف الآلهة!”

 

ملك خالد غامض في نهر طويل من التاريخ!

لكن هذا ما زال غير قادر على إخفاء السُلطة والقوة المرعبة لهذا العرش ، وكذلك الضغط الإلهيّ الذي يشع منه.

 

 

كان على دراية بهذا الشخص. حيث كانت هذه هي الظاهرة التي وقع عليها منذ وقت ليس ببعيد.

“أنتِ إله؟” سأل لين جيوفينغ.

 

 

 

“هناك بالفعل شخص ما زال يتذكر الآلهة في هذا العصر؟” بدا الصوت مرة أخرى من الفراغ. استمرت المرأة على العرش في النظر إلى لين جوفينغ ببرود ، ولم تغمض سوى عينيها.

 

 

لكن هذا ما زال غير قادر على إخفاء السُلطة والقوة المرعبة لهذا العرش ، وكذلك الضغط الإلهيّ الذي يشع منه.

“اتذكر بالطبع!” قال لين جيوفينغ. وخلفه ظهرت أيضاً مقدمة. حيث كانت مقدمة الآلهة. نزلت هنا ، مما تسبب في ذهول المرأة على العرش وهي تشاهد في حالة ذهول.

 

 

“ماذا حدث بالضبط في الماضي؟”

“أول موسيقى الآلهة الاثني عشر ، مقدمة الآلهة!” كان الصوت في الهواء أثيرياً ، يحمل أثراً للعاطفة ، وأثراً للحنين ، وأثراً للصدمة.

“سأواصل مجد الآلهة!”

 

صاح لين جوفينغ “الملك الخالد …”.

“لقد فهمت بالفعل موسيقى الآلهة الاثني عشر في هذا العصر …”

 

 

في هذا العصر كان لين جيوفينغ قوياً جداً ولا يقهر. حيث كان واثقاً من أنه يمكن أن يستمر في أن يكون لا يقهر. و في هذا العصر الحالي لم يكن هناك من يضاهيه.

“لا عجب أن أتيت إلى هنا. و اتضح أن هذا لأنك تذكرت عِرق الاله! “

كانت الآلهة والداو العظيم هناك. و يمكنه الوصول إليه واستيعابه في أي وقت.

 

“أنتِ إله؟” سأل لين جيوفينغ.

نظرت المرأة على العرش إلى لين جوفينغ. أصبح تعبيرها ألطف. جاء صوتها من الجو. حيث كان صوت امرأة ، مليئاً بالمغناطيسية وذو أثر من اللطف. عند سماعها ، تسربت إلى قلب المرء ، كما لو كانت قادرة على تهدئة كل التهور.

 

 

“أنا ملك الآلهة!”

“لماذا اختفت الآلهة؟”

 

 

“الإمبراطور العظيم جوفينغ!” أومأ الملك الخالد برأسه لـ لين جوفينغ.

“ماذا حدث بالضبط في الماضي؟”

كان على دراية بهذا الشخص. حيث كانت هذه هي الظاهرة التي وقع عليها منذ وقت ليس ببعيد.

 

 

“من أنتِ؟”

 

 

 

سأل لين جيوفينغ باستمرار استفساراته.

 

 

لقد كان في حيرة من أمره حقاً.

لقد كان في حيرة من أمره حقاً.

لم يكن هناك هالة من حوله. حيث كان مثل شخص عادي ، وكانت كلماته أيضاً لطيفة جداً.

 

ارتجف قلب لين جيوفينغ عندما سمع هذه القصيدة. وفتح عينيه على عجل ليلقي نظرة.

في هذا العصر كان لين جيوفينغ قوياً جداً ولا يقهر. حيث كان واثقاً من أنه يمكن أن يستمر في أن يكون لا يقهر. و في هذا العصر الحالي لم يكن هناك من يضاهيه.

الملك الخالد يهاجم السماوات التسع!

 

 

ولا حتى لو تعافت جميع الأجناس التي لا تعد ولا تحصى.

امتصه لين جوفينغ بشكل محموم. حيث تماماً كما قالت ملك الآلهة كان لديه موسيقى الآلهة الاثني عشر. فلم يكن من الصعب عليه فهم ذلك على الإطلاق.

 

ولكن مقارنة بالعصور السابقة ، حيث تم ختم العديد من الناس والماضي في التاريخ كان لين جوفينغ ضعيفاً مثل العثة ، وشعر بالضياع في عالم بنو آدم.

لقد كان في حيرة من أمره حقاً.

 

 

“الآلهة اختفت بسبب بني آدم ، ولكن ربما لم تختف الآلهة!”

لم تتكلم المرأة. و نظرت إلى لين جيوفينغ ببرود ، لكن ظهر صوتاً في الهواء.

 

لم يضيع لين جيوفينغ الوقت في طرح الأسئلة. فانتهز الفرصة لفهم ذلك. حيث كان لديه القليل من الوقت. فلم يكن لديه سوى يوم واحد ، ولم يكن هناك الكثير ليضيعه.

“ما حدث في الماضي كان أيضاً شيئاً كانت الآلهة تبحث عنه دائماً. و لكننا لم نجد إجابة محددة “.

 

 

الملك الخالد يهاجم السماوات التسع!

“أنا ملك الآلهة!”

كان جيداً بما يكفي طالما كان قادراً على حفظه.

 

في اليوم الرابع ، بدأ الفضاء الفوضوي يرتجف ، وأصدر ضوءاً لا نهاية له. تحول إلى شفرة حادة اجتاحت السماوات التسع ، قاطعة عبر الامتداد الشاسع أمامها.

أصبح تعبير المرأة فخوراً بصوت مستبد في الهواء.

“هناك بالفعل شخص ما زال يتذكر الآلهة في هذا العصر؟” بدا الصوت مرة أخرى من الفراغ. استمرت المرأة على العرش في النظر إلى لين جوفينغ ببرود ، ولم تغمض سوى عينيها.

 

“أول موسيقى الآلهة الاثني عشر ، مقدمة الآلهة!” كان الصوت في الهواء أثيرياً ، يحمل أثراً للعاطفة ، وأثراً للحنين ، وأثراً للصدمة.

نظر إليها لين جوفينغ “ملك الآلهة …”. كانت المرأة الجالسة على العرش مقاطعة ساقيها. حيث كانت هالتها منقطعة النظير. و نظرت إلى الأمام كما لو كانت تنظر إلى السنوات التي لا نهاية لها عندما نظرت إلى كل أعدائها بازدراء.

 

 

لأن مملكته الحالية على السطح كانت فقط المرحلة الثانية من عالم الخالد الزائف ، تشكيل الطاقات الخمس.

“هل يمكنك إخباري بما حدث بالضبط في عصر الآلهة؟” سأل لين جوفينغ رسمياً.

نظرت المرأة على العرش إلى لين جوفينغ. أصبح تعبيرها ألطف. جاء صوتها من الجو. حيث كان صوت امرأة ، مليئاً بالمغناطيسية وذو أثر من اللطف. عند سماعها ، تسربت إلى قلب المرء ، كما لو كانت قادرة على تهدئة كل التهور.

 

 

“كان عصر الآلهة مأساة. لا أتذكر ما حدث أيضاً. و يمكنك استكشافه بنفسك. أنا مجرد خصلة من الذاكرة ، هنا لنشر داو الآلهة العظيم. و نظراً لأن لديك موسيقى الآلهة الاثني عشر ، فلا ينبغي أن يكون من الصعب عليك فهمها “. نظرت ملك الآلهة إلى لين جيوفينغ. فظهر صوت من الفراغ. و بعد ذلك وبسبب الضجة ، انفجر إشراق الآلهة مباشرة. و غطى الضوء الذي لا نهاية له لين جوفينغ.

“الملك الخالد يهاجم السماوات التسع!” دعا لين جوفينغ لا إرادياً.

 

كانت الآلهة والداو العظيم هناك. و يمكنه الوصول إليه واستيعابه في أي وقت.

في هذه الأضواء رأى لين جوفينغ مدى رعب الآلهة. و لقد رأى قوة الآلهة التي يمكن أن تخلق عوالم ، ورأى أيضاً داو الآلهة العظيم.

 

 

لم تتكلم المرأة. و نظرت إلى لين جيوفينغ ببرود ، لكن ظهر صوتاً في الهواء.

لم تخفيه على الإطلاق.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اتذكر بالطبع!” قال لين جيوفينغ. وخلفه ظهرت أيضاً مقدمة. حيث كانت مقدمة الآلهة. نزلت هنا ، مما تسبب في ذهول المرأة على العرش وهي تشاهد في حالة ذهول.

 

“شعرت أن شخصاً ما كان يجمع الداو العظيم للقوى العليا ، لذلك نظرت إلى قطعة صغيرة من المستقبل. رأيت ركناً من أركان المستقبل ، لذلك أرسلت خصلة من الوعي هنا. و آمل أن تساعدك ، أيها الإمبراطور العظيم جيوفينغ! ” قال الملك الخالد بهدوء.

كانت الآلهة والداو العظيم هناك. و يمكنه الوصول إليه واستيعابه في أي وقت.

“لقد فهمت بالفعل موسيقى الآلهة الاثني عشر في هذا العصر …”

 

لم تتكلم المرأة. و نظرت إلى لين جيوفينغ ببرود ، لكن ظهر صوتاً في الهواء.

لم يضيع لين جيوفينغ الوقت في طرح الأسئلة. فانتهز الفرصة لفهم ذلك. حيث كان لديه القليل من الوقت. فلم يكن لديه سوى يوم واحد ، ولم يكن هناك الكثير ليضيعه.

 

 

“الإمبراطور العظيم جوفينغ!” أومأ الملك الخالد برأسه لـ لين جوفينغ.

كان داو الآلهة هو المجد الأسمى. و في مملكة الآلهة كان الجميع موهوبين للغاية ، وكانوا يتقدمون دائماً نحو مستوى أعلى. جلبت الآلهة الأمل للعالم. حيث كان هذا الإشراق للآلهة مبهراً للغاية وكان داو الآلهة العظيم قوياً جداً.

ملك خالد غامض في نهر طويل من التاريخ!

 

 

امتصه لين جوفينغ بشكل محموم. حيث تماماً كما قالت ملك الآلهة كان لديه موسيقى الآلهة الاثني عشر. فلم يكن من الصعب عليه فهم ذلك على الإطلاق.

 

 

 

كان داو الآلهة ضخماً ، وكان أيضاً رائعاً. حيث كان اختفاء مجد الآلهة في نهر التاريخ الطويل نوعاً من الخسارة للعالم.

صاح لين جوفينغ “الملك الخالد …”.

 

بعد عرض لين جوفينغ داو الآلهة العظيم ، تبددت ملك الآلهة ببطء. و في هذا الفضاء الفوضوي ، اختفت تماماً.

لم تخف ملك الآلهة أي شيء وعرضت كل شيء على لين جوفينغ. حتى لو لم يستطع لين جيوفينغ فهم ذلك الآن ، فلا يهم.

 

 

“الملك الخالد ، هل تعرفني؟” سأل لين جيوفينغ بفضول.

كان جيداً بما يكفي طالما كان قادراً على حفظه.

 

 

ولكن مقارنة بالعصور السابقة ، حيث تم ختم العديد من الناس والماضي في التاريخ كان لين جوفينغ ضعيفاً مثل العثة ، وشعر بالضياع في عالم بنو آدم.

نظرت ملك الآلهة إلى لين جيوفينغ. حيث كانت عيناها رقيقتين ، تحملان بصيصاً من الإشراق وأيضاً نوعاً من الأمل.

من الماضي ، ظهر ملك خالد مرعب من العدم وذهب عكس السماء. و لقد خلق مشهداً منقطع النظير سجله الكثير من الناس.

 

في هذه الأضواء رأى لين جوفينغ مدى رعب الآلهة. و لقد رأى قوة الآلهة التي يمكن أن تخلق عوالم ، ورأى أيضاً داو الآلهة العظيم.

بعد عرض لين جوفينغ داو الآلهة العظيم ، تبددت ملك الآلهة ببطء. و في هذا الفضاء الفوضوي ، اختفت تماماً.

كان داو الآلهة ضخماً ، وكان أيضاً رائعاً. حيث كان اختفاء مجد الآلهة في نهر التاريخ الطويل نوعاً من الخسارة للعالم.

 

 

مر يوم واحد.

ظهرت شخصية تقف في نهاية العالم في عيون لين جوفينغ. حيث كان هذا الشخص يمتلك قوة جبارة ، لكنه كان يقاتل ضد السماوات.

 

في هذه الأضواء رأى لين جوفينغ مدى رعب الآلهة. و لقد رأى قوة الآلهة التي يمكن أن تخلق عوالم ، ورأى أيضاً داو الآلهة العظيم.

فتح لين جيوفينغ عينيه ونظر حوله. حيث كان فارغا. لم يعد هناك أثر لملك الآلهة بعد الآن. و شعر بالأسف قليلاً.

 

 

نظرت ملك الآلهة إلى لين جيوفينغ. حيث كانت عيناها رقيقتين ، تحملان بصيصاً من الإشراق وأيضاً نوعاً من الأمل.

قال لين جيوفينغ في نفسه “ما زال لدي الكثير من الأسئلة لأطرحها”. لكن بالتفكير في الأمر بعناية ، فإن ملك الآلهة الذي ظهر أمامه كان مجرد خصلة من الوعي. لم تكن تعرف الكثير. حتى لو طرح الأسئلة ، فمن المحتمل أنها لا تستطيع الإجابة عليها.

صاح لين جوفينغ “الملك الخالد …”.

 

الملك الخالد يهاجم السماوات التسع!

بعد استيعاب داو الآلهة ، تقدمت مملكة لين جوفينغ على قدم وساق. و لقد شعر أنه قد تحسن كثيراً ، لكنه لم يكن يعرف بالضبط ما هو المجال الذي وصل إليه.

بدت القصيدة.

 

بعد أن قام لين جيوفينغ بتسجيل الدخول بنجاح كان دائماً يتعلم عن قوة ظاهرة الملك الخالد يهاجم السماوات التسع. حيث كان الأمر مرعباً حقاً. والآن ، رأى الشخصية الرئيسية لهذه الظاهرة بأم عينيه.

لأن مملكته الحالية على السطح كانت فقط المرحلة الثانية من عالم الخالد الزائف ، تشكيل الطاقات الخمس.

لقد كان في حيرة من أمره حقاً.

 

نزلت أمام لين جوفينغ بموسيقى الآلهة الاثني عشر.

لكن مملكته في الظلام قد ارتفعت بالفعل إلى حد غير معروف.

 

 

“لقد فهمت بالفعل موسيقى الآلهة الاثني عشر في هذا العصر …”

عندما يخرج هذه المرة ، طالما أنه بدأ في تجاوز المحنه كانت سيصعد إلى مملكة عالية جداً في خطوة واحدة.

لم تتكلم المرأة. و نظرت إلى لين جيوفينغ ببرود ، لكن ظهر صوتاً في الهواء.

 

بعد عرض لين جوفينغ داو الآلهة العظيم ، تبددت ملك الآلهة ببطء. و في هذا الفضاء الفوضوي ، اختفت تماماً.

لم يهتم لين جيوفينغ بهذه الأمور الآن. ما كان يهتم به أكثر هو من سيظهر بعد ذلك.

 

 

 

بوووم!

 

 

 

في اليوم الرابع ، بدأ الفضاء الفوضوي يرتجف ، وأصدر ضوءاً لا نهاية له. تحول إلى شفرة حادة اجتاحت السماوات التسع ، قاطعة عبر الامتداد الشاسع أمامها.

لم يكن يشبه الملك الخالد الذي لا يقهر ، لكنه يشبه إلى حد كبير عم من الجيران.

 

ارتجف قلب لين جيوفينغ عندما سمع هذه القصيدة. وفتح عينيه على عجل ليلقي نظرة.

بدت القصيدة.

 

 

سأل لين جيوفينغ باستمرار استفساراته.

“لدي قلب خالد حبسه الغبار لفترة طويلة. و عندما يختفي الغبار ، سيظهر هذا القلب مرة أخرى ويضيء عبر الجبال والأنهار التي لا تعد ولا تحصى! “

 

 

بعد عرض لين جوفينغ داو الآلهة العظيم ، تبددت ملك الآلهة ببطء. و في هذا الفضاء الفوضوي ، اختفت تماماً.

ارتجف قلب لين جيوفينغ عندما سمع هذه القصيدة. وفتح عينيه على عجل ليلقي نظرة.

 

 

“لدي قلب خالد حبسه الغبار لفترة طويلة. و عندما يختفي الغبار ، سيظهر هذا القلب مرة أخرى ويضيء عبر الجبال والأنهار التي لا تعد ولا تحصى! “

ظهرت شخصية تقف في نهاية العالم في عيون لين جوفينغ. حيث كان هذا الشخص يمتلك قوة جبارة ، لكنه كان يقاتل ضد السماوات.

 

 

 

“الملك الخالد يهاجم السماوات التسع!” دعا لين جوفينغ لا إرادياً.

نظرت ملك الآلهة إلى لين جيوفينغ. حيث كانت عيناها رقيقتين ، تحملان بصيصاً من الإشراق وأيضاً نوعاً من الأمل.

 

“شعرت أن شخصاً ما كان يجمع الداو العظيم للقوى العليا ، لذلك نظرت إلى قطعة صغيرة من المستقبل. رأيت ركناً من أركان المستقبل ، لذلك أرسلت خصلة من الوعي هنا. و آمل أن تساعدك ، أيها الإمبراطور العظيم جيوفينغ! ” قال الملك الخالد بهدوء.

كان على دراية بهذا الشخص. حيث كانت هذه هي الظاهرة التي وقع عليها منذ وقت ليس ببعيد.

 

 

كان جيداً بما يكفي طالما كان قادراً على حفظه.

الملك الخالد يهاجم السماوات التسع!

 

 

بعد استيعاب داو الآلهة ، تقدمت مملكة لين جوفينغ على قدم وساق. و لقد شعر أنه قد تحسن كثيراً ، لكنه لم يكن يعرف بالضبط ما هو المجال الذي وصل إليه.

من الماضي ، ظهر ملك خالد مرعب من العدم وذهب عكس السماء. و لقد خلق مشهداً منقطع النظير سجله الكثير من الناس.

 

 

مر يوم واحد.

بعد أن قام لين جيوفينغ بتسجيل الدخول بنجاح كان دائماً يتعلم عن قوة ظاهرة الملك الخالد يهاجم السماوات التسع. حيث كان الأمر مرعباً حقاً. والآن ، رأى الشخصية الرئيسية لهذه الظاهرة بأم عينيه.

كانت الآلهة والداو العظيم هناك. و يمكنه الوصول إليه واستيعابه في أي وقت.

 

 

صاح لين جوفينغ “الملك الخالد …”.

لأن مملكته الحالية على السطح كانت فقط المرحلة الثانية من عالم الخالد الزائف ، تشكيل الطاقات الخمس.

 

كان هذا رجلاً عادياً في منتصف العمر. حيث كان شكله نحيفاً بعض الشيء ، وكان يرتدي ملابس من الكتان. بدا وكأنه تاجر بشري عادي.

“الإمبراطور العظيم جوفينغ!” أومأ الملك الخالد برأسه لـ لين جوفينغ.

“كان عصر الآلهة مأساة. لا أتذكر ما حدث أيضاً. و يمكنك استكشافه بنفسك. أنا مجرد خصلة من الذاكرة ، هنا لنشر داو الآلهة العظيم. و نظراً لأن لديك موسيقى الآلهة الاثني عشر ، فلا ينبغي أن يكون من الصعب عليك فهمها “. نظرت ملك الآلهة إلى لين جيوفينغ. فظهر صوت من الفراغ. و بعد ذلك وبسبب الضجة ، انفجر إشراق الآلهة مباشرة. و غطى الضوء الذي لا نهاية له لين جوفينغ.

 

 

كان هذا رجلاً عادياً في منتصف العمر. حيث كان شكله نحيفاً بعض الشيء ، وكان يرتدي ملابس من الكتان. بدا وكأنه تاجر بشري عادي.

 

 

نظر إليها لين جوفينغ “ملك الآلهة …”. كانت المرأة الجالسة على العرش مقاطعة ساقيها. حيث كانت هالتها منقطعة النظير. و نظرت إلى الأمام كما لو كانت تنظر إلى السنوات التي لا نهاية لها عندما نظرت إلى كل أعدائها بازدراء.

ولكن أينما كان سيصبح مركز العالم.

“هناك بالفعل شخص ما زال يتذكر الآلهة في هذا العصر؟” بدا الصوت مرة أخرى من الفراغ. استمرت المرأة على العرش في النظر إلى لين جوفينغ ببرود ، ولم تغمض سوى عينيها.

 

كان داو الآلهة هو المجد الأسمى. و في مملكة الآلهة كان الجميع موهوبين للغاية ، وكانوا يتقدمون دائماً نحو مستوى أعلى. جلبت الآلهة الأمل للعالم. حيث كان هذا الإشراق للآلهة مبهراً للغاية وكان داو الآلهة العظيم قوياً جداً.

ملك خالد غامض في نهر طويل من التاريخ!

“كان عصر الآلهة مأساة. لا أتذكر ما حدث أيضاً. و يمكنك استكشافه بنفسك. أنا مجرد خصلة من الذاكرة ، هنا لنشر داو الآلهة العظيم. و نظراً لأن لديك موسيقى الآلهة الاثني عشر ، فلا ينبغي أن يكون من الصعب عليك فهمها “. نظرت ملك الآلهة إلى لين جيوفينغ. فظهر صوت من الفراغ. و بعد ذلك وبسبب الضجة ، انفجر إشراق الآلهة مباشرة. و غطى الضوء الذي لا نهاية له لين جوفينغ.

 

“لدي قلب خالد حبسه الغبار لفترة طويلة. و عندما يختفي الغبار ، سيظهر هذا القلب مرة أخرى ويضيء عبر الجبال والأنهار التي لا تعد ولا تحصى! “

“الملك الخالد ، هل تعرفني؟” سأل لين جيوفينغ بفضول.

بدت القصيدة.

 

امتصه لين جوفينغ بشكل محموم. حيث تماماً كما قالت ملك الآلهة كان لديه موسيقى الآلهة الاثني عشر. فلم يكن من الصعب عليه فهم ذلك على الإطلاق.

“شعرت أن شخصاً ما كان يجمع الداو العظيم للقوى العليا ، لذلك نظرت إلى قطعة صغيرة من المستقبل. رأيت ركناً من أركان المستقبل ، لذلك أرسلت خصلة من الوعي هنا. و آمل أن تساعدك ، أيها الإمبراطور العظيم جيوفينغ! ” قال الملك الخالد بهدوء.

 

 

 

لم يكن هناك هالة من حوله. حيث كان مثل شخص عادي ، وكانت كلماته أيضاً لطيفة جداً.

“لا عجب أن أتيت إلى هنا. و اتضح أن هذا لأنك تذكرت عِرق الاله! “

 

ولكن مقارنة بالعصور السابقة ، حيث تم ختم العديد من الناس والماضي في التاريخ كان لين جوفينغ ضعيفاً مثل العثة ، وشعر بالضياع في عالم بنو آدم.

لم يكن يشبه الملك الخالد الذي لا يقهر ، لكنه يشبه إلى حد كبير عم من الجيران.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط