آثار كونلون الخالد
[تم تسجيل الدخول بنجاح. حصلت على تقنية بحر الشمال الرائعة!]
كانت هناك سمكة في بحر الشمال اسمها كون. حيث كان حجم كون يبلغ طوله آلاف الأميال. تحولت إلى طائر أُطلق عليه اسم بينغ. حيث كان ظهر بينغ بطول آلاف الأميال. و عندما حلق بغضب كانت أجنحته مثل الغيوم المتدلية من السماء.
“هناك تغييرات لا حصر لها في هذا العالم ، ولكن الآن بعد أن أصبحت القوة الأولى على السطح وما يسمى بالإمبراطور العظيم جيوفينغ ، فإنني أتحمل مسؤولية حماية هذا العالم.” شد لين جيوفينغ قبضتيه. و بعد وضع تابوت خشب الخوخ بعيداً ، سقط مباشرة في الثقب الأسود الذي لا قاع له.
كان الوعي الروحي لـ لين جيوفينغ في الأصل بحراً شاسعاً. و في هذه اللحظة ، انقض كائن ضخمة من الماضي. نشر جناحيه وحلق. و بعد أن دار حول شجرة فوسانغ ، دخل البحر الواسع للوعي الروحي وأصبح سمكة تسبح فيه.
تم اشتقاق تقنية بحر الشمال العظمى من هذه الأسطورة. حيث كانت هذه التقنية مرعبة للغاية. و لقد كانت تقنية خالدة للغاية.
كان هذا حجراً صلباً.
هذه الجثث لم تتحلل. و بعد أكثر من 10,000 عام ، أصبحت الجثث التي لا تزال موجودة الآن تنتمي إلى أولئك الذين عانوا على الأقل من سبع أو ثماني محن. حيث كان هذا مرعباً جداً.
تماماً مثل تقنية السيف كونلون ، فقد تجاوزت المهارة العزيزة ووصلت إلى مستوى التقنية الخالدة.
تم اشتقاق تقنية بحر الشمال العظمى من هذه الأسطورة. حيث كانت هذه التقنية مرعبة للغاية. و لقد كانت تقنية خالدة للغاية.
كانت التقنيات الخالدة هي ما يفتقر إليه لين جيوفينغ الآن. و بعد أن اخترق قمة عالم الخالد الزائف لم تعد المهارات العزيزة قادرة على مواكبة عالمه. فقط تلك التقنيات التي كانت لا تزال تتطور وتصبح أقوى مع لين جيوفينغ يمكن أن تلحق بالركب.
ولكن بعد أن بحث لين جيوفينغ في تابوت خشب الخوخ جيداً لم يكن هناك إجابة.
[الخالدون مذنبون!]
بعد تسجيل الدخول إلى تقنية بحر الشمال الرائعة هذه تحولت إلى تيار من الضوء دخل إلى ذهن لين جيوفينغ. وانفجر على الفور في ذهنه.
يجب أن يسمى هذا بحر العظام.
كان الوعي الروحي لـ لين جيوفينغ في الأصل بحراً شاسعاً. و في هذه اللحظة ، انقض كائن ضخمة من الماضي. نشر جناحيه وحلق. و بعد أن دار حول شجرة فوسانغ ، دخل البحر الواسع للوعي الروحي وأصبح سمكة تسبح فيه.
“تقنية بحر الشمال العظيمة لا يمكن فهمها حقاً. إنها تقنية خالدة لنطاق واسع. يعد التسجيل على مثل هذه التقنية الخالدة قبل دخول عين بحر الشمال شكلاً من أشكال الحماية “. تمتم لين جيوفينغ في نفسه ، وشعر بالسعادة. حيث كان الآن فوق الدوامة يحدق في الدوامة التي تدور باستمرار بنظرة خافتة.
مشى لين جيوفينغ إلى جثة واكتشف أن هناك كلمات روحية لا تزال موجودة في هذه الجثة.
“هناك شخص ما بالداخل!” رأى لين جيوفينغ ملابس من زاوية الشق. تفاجأ وأزال حجر كونلون الإلهي. ثم فتح تابوت خشب الخوخ.
“ما هو السر تحتها بالضبط؟” تمتم لين جيوفينغ.
أثبت هذا أيضاً أن لين جيوفينغ كان أقوى من أوروتشى.
تم اشتقاق تقنية بحر الشمال العظمى من هذه الأسطورة. حيث كانت هذه التقنية مرعبة للغاية. و لقد كانت تقنية خالدة للغاية.
بعد إتقان تقنية بحر الشمال الكبرى تماماً ، صعد لين جيوفينغ رسمياً إلى الدوامة الضخمة.
كانت الجثث في كل مكان هنا ، وامتلأ البحر بالعظام. ومع ذلك فهم لا ينتمون إلى العِرق الأول.
كان لين جيوفينغ حالياً في المرحلة التاسعة من خالد زائف أيضاً لكنه كان واثقاً من قوته لذا فقد جاء.
كلاانغ!
“انتظر ، هناك كلمات في هذا التابوت!” رأى لين جيوفينغ كلمات على الجانب الداخلي من تابوت خشب الخوخ. لم تكن هذه الكلمات كلمات معاصرة ، لكنها كلمات من عصر الأجناس التي لا تعد ولا تحصى منذ أكثر من 10,000 عام.
بعد البحث ، وجد حقاً كنزاً كان قد سجل الدخول إليه سابقاً والذي قد يكون مفيداً.
كانت الموجات الصوتية التي أحدثتها الدوامة ضخمة. و عندما نزل لين جيوفينغ من على الحافة ، شعر بقوة شفط مرعبة دفعته إلى أسفل بشكل محموم.
لكن لين جيوفينغ كان قويا جدا. وقف في نفس المكان دون أن يتحرك. و على عكس أوروتشى لم تستطع قوة الشفط هذه سحب لين جيوفينغ لأسفل.
“من هو هذا الشخص بالضبط؟” عبس لين جيوفينغ. دفع التابوت بقوة لكن لا يمكن فتحه.
مشى لين جيوفينغ إلى جثة واكتشف أن هناك كلمات روحية لا تزال موجودة في هذه الجثة.
أثبت هذا أيضاً أن لين جيوفينغ كان أقوى من أوروتشى.
في السابق كان يعتقد أن حجر كونلون الإلهيّ كان عديم الفائدة ، ولكن من مظهره كان أكثر فائدة من بعض القطع الأثرية الخالدة.
لمع البرق. تعويذة الختم التي لم يستطع لين جيوفينغ فعل أي شيء بها ، تنفجر الآن مباشرة تحت تحطيم حجر كونلون الإلهي.
بعد التعود على ذلك لفترة من الوقت ، بدأ لين جيوفينغ يغامر بشكل أعمق.
دخل المركز من حافة الدوامة.
شك لين جيوفينغ في هذا للوهلة الأولى.
أصبحت قوة الشفط أقوى ، لكنها ما زالت غير قادرة على فعل أي شيء لـ لين جيوفينغ. سار في هذه الدوامة الضخمة وتدريجياً تعمق.
لكن بعد ذلك أدرك أنه قد خمّن خطأ.
“ما هذا؟” لكن عندما تعمق ، رأى لين جيوفينغ مشهداً صادماً.
في قلب هذه الدوامة الضخمة كان هناك ثقب أسود ضخم. حيث كان مثل قاع بلا نهاية. مياه البحر التي لا نهاية لها تدفقت فيه.
دون تردد ، أخرج لين جيوفينغ حجر كونلون الإلهي.
لكن فوق ذلك الثقب الأسود كان تابوت يطفو هناك ، ليقمع الفراغ.
كانت الجثث في كل مكان هنا ، وامتلأ البحر بالعظام. ومع ذلك فهم لا ينتمون إلى العِرق الأول.
دخل المركز من حافة الدوامة.
كان التابوت مصنوعاً من خشب الخوخ. وله هالة مرعبة ، لكن الهالة لم تنتشر. حيث كان فقط يغلق المدخل.
ظل التابوت بلا حراك. فلم يكن شيئاً يمكن أن يفتحه لين جيوفينغ بقوته الحالية.
“لمن هذا التابوت؟” اقترب لين جيوفينغ ببطء. و شعر بالضغط من التابوت ، وعبس.
“هذا … التابوت؟” عبس لين جيوفينغ. حرّك الملابس بعناية. حيث كانت هذه الملابس بسيطة للغاية. لم تكن قطع أثرية خالدة ، بل يمكن اعتبارها على مستوى القطع الأثرية الخالدة الزائفة. ولكن لأنه كان يرتديهم خالد وكانوا ملوثين بهالة خالدة ، فقد وضعوا هنا.
بدأ يبحث في مخزونه ليرى ما إذا كان هناك أي شيء يمكن أن يلغي هذه التعويذة المحظورة.
“هالة خالدة!” أكد لين جيوفينغ.
هذه الجثث لم تتحلل. و بعد أكثر من 10,000 عام ، أصبحت الجثث التي لا تزال موجودة الآن تنتمي إلى أولئك الذين عانوا على الأقل من سبع أو ثماني محن. حيث كان هذا مرعباً جداً.
فقط الخالد الحقيقي يمكن أن يجعله يشعر بالضغط الآن.
من بين أولئك الذين ينتمون إلى عالم الخالد الزائف ، تجرأ لين جيوفينغ على القول إنه الأقوى.
وقف لين جيوفينغ أمام التابوت ، ورفع يده ، راغباً في فتحه.
“هل يمكن أن يكون هذا هو المكان الذي قاتل فيه كونلون الخالد وإله الظلام؟” رفع لين جيوفينغ حواجبه. و اكتشف العديد من الجثث.
بعد البحث ، وجد حقاً كنزاً كان قد سجل الدخول إليه سابقاً والذي قد يكون مفيداً.
قاوم الضغط القوي ومد يده ليلمس التابوت.
كانت هناك سمكة في بحر الشمال اسمها كون. حيث كان حجم كون يبلغ طوله آلاف الأميال. تحولت إلى طائر أُطلق عليه اسم بينغ. حيث كان ظهر بينغ بطول آلاف الأميال. و عندما حلق بغضب كانت أجنحته مثل الغيوم المتدلية من السماء.
بوووم!
فوجئ لين جيوفينغ. ماذا يعني هذا؟
اندفع ضغط مرعب إلى وعيه الروحي وانفجر بشكل مباشر.
بوووم!
[الخالدون مذنبون!]
قاوم الضغط القوي ومد يده ليلمس التابوت.
انتشر صوت حزين وصدى في الوعي الروحي لـ لين جيوفينغ ، مما تسبب في ارتعاش جسده بالكامل.
نظر إلى تعويذة الختم على تابوت خشب الخوخ.
“الخالدون مذنبون؟” تمتم لين جيوفينغ. و نظر إلى التابوت بنظرة عميقة.
حجر كونلون الإلهي!
كانت هذه النبرة مليئة بالسخط والندم العميق.
“انتظر ، هناك كلمات في هذا التابوت!” رأى لين جيوفينغ كلمات على الجانب الداخلي من تابوت خشب الخوخ. لم تكن هذه الكلمات كلمات معاصرة ، لكنها كلمات من عصر الأجناس التي لا تعد ولا تحصى منذ أكثر من 10,000 عام.
“هناك شخص ما بالداخل!” رأى لين جيوفينغ ملابس من زاوية الشق. تفاجأ وأزال حجر كونلون الإلهي. ثم فتح تابوت خشب الخوخ.
كان الأمر كما لو أنه تم خداعه أو اكتشف سر كبير.
“من هو هذا الشخص بالضبط؟” عبس لين جيوفينغ. دفع التابوت بقوة لكن لا يمكن فتحه.
ظل التابوت بلا حراك. فلم يكن شيئاً يمكن أن يفتحه لين جيوفينغ بقوته الحالية.
“أليس إله الظلام هو المحرض وراء جبل الاله البدائي؟ كان بسبب دعمه أن جبل الإله البدائي تمكن من الارتفاع. و علاوة على ذلك أباد هذا الإله العرق الأول وقمعهم في عين بحر الشمال. و لقد قُتل بالفعل على يد كونلون الخالد؟” قال لين جيوفينغ في مفاجأة.
قالت التنين المجنح أيضاً أن كونلون الخالد كان يزيل بعض العقبات أمام نسله.
بخلاف ذلك الزئير الحزين لم يكن هناك صوت آخر.
بوووم!
لم يستطع لين جيوفينغ إلا الاستسلام. فلم يكن هناك أي خيار آخر. حيث كان بإمكانه فقط اختيار دخول عين بحر الشمال.
بخلاف ذلك الزئير الحزين لم يكن هناك صوت آخر.
“ولكن أين كونلون الخالد؟ لماذا ترك مجموعة من الملابس في التابوت الخشبي؟ ظهرت علامة استفهام في ذهن لين جيوفينغ.
ولكن قبل أن يغادر ، قال لين جيوفينغ للتابوت الخشبي “لا تخبرني أنك كونلون الخالد؟”
بوووم!
شك لين جيوفينغ في هذا للوهلة الأولى.
“الخالدون مذنبون؟” تمتم لين جيوفينغ. و نظر إلى التابوت بنظرة عميقة.
قالت التنين المجنح أن كونلون الخالد قد وصل إلى عين بحر الشمال ، لكن لم يكن هناك أخبار عنه منذ ذلك الحين.
بعد البحث ، وجد حقاً كنزاً كان قد سجل الدخول إليه سابقاً والذي قد يكون مفيداً.
قالت التنين المجنح أيضاً أن كونلون الخالد كان يزيل بعض العقبات أمام نسله.
أصبحت قوة الشفط أقوى ، لكنها ما زالت غير قادرة على فعل أي شيء لـ لين جيوفينغ. سار في هذه الدوامة الضخمة وتدريجياً تعمق.
كانت الموجات الصوتية التي أحدثتها الدوامة ضخمة. و عندما نزل لين جيوفينغ من على الحافة ، شعر بقوة شفط مرعبة دفعته إلى أسفل بشكل محموم.
علاوة على ذلك فإن عين بحر الشمال كان بها تعويذة حذر عليها. الخالدون الزائفون الذين تجاوزوا تسع محن برق سيُحاصرون ويقتلون إذا دخلوا.
ولكن بعد أن بحث لين جيوفينغ في تابوت خشب الخوخ جيداً لم يكن هناك إجابة.
كان لين جيوفينغ حالياً في المرحلة التاسعة من خالد زائف أيضاً لكنه كان واثقاً من قوته لذا فقد جاء.
واصل لين جيوفينغ مراقبة الجزء الداخلي من تابوت خشب الخوخ. و لقد اكتشف حقاً سطوراً قليلة أخرى من الكلمات.
أضاءت عيون لين جيوفينغ.
ما إذا كان هذا التابوت المصنوع من خشب الخوخ يحتوي حقاً على كونلون الخالد أم لا ، فهذا أمر غير مؤكد. سأل لين جيوفينغ التابوت ، لكنه لم يستجب.
في ذلك الوقت كان مجرد حجر صلب. فلم يكن لين جيوفينغ يستخدمه على الإطلاق ، لذلك ألقى به في زاوية الخزانة.
لم يستسلم لين جيوفينغ. دفع التابوت من خشب الخوخ مرة أخرى .
بالنظر إلى ضوء الشمس فوق رأسه تمتم لين جيوفينغ في نفسه “هذا عالم صغير ، مستقل عن العالم الخارجي.”
لم يتحرك على الإطلاق!
تم اشتقاق تقنية بحر الشمال العظمى من هذه الأسطورة. حيث كانت هذه التقنية مرعبة للغاية. و لقد كانت تقنية خالدة للغاية.
هذه الجثث لم تتحلل. و بعد أكثر من 10,000 عام ، أصبحت الجثث التي لا تزال موجودة الآن تنتمي إلى أولئك الذين عانوا على الأقل من سبع أو ثماني محن. حيث كان هذا مرعباً جداً.
لكن هذه المرة ، اكتشف لين جيوفينغ أن هناك تعويذة ختم متشابكة مع التابوت الخشبي. و في كل مرة استخدم فيها قوته الكاملة كان يطلق هذه التعويذة المحظورة ، والتي ستغلق التابوت الخشبي.
“إذا لم أحل هذه تعويذة الختم ، فلن أتمكن من فتح تابوت خشب الخوخ هذا.” ضاقت عيون لين جيوفينغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كلاانغ!
كانت هناك سمكة في بحر الشمال اسمها كون. حيث كان حجم كون يبلغ طوله آلاف الأميال. تحولت إلى طائر أُطلق عليه اسم بينغ. حيث كان ظهر بينغ بطول آلاف الأميال. و عندما حلق بغضب كانت أجنحته مثل الغيوم المتدلية من السماء.
كان يعلم أنه لن يكون قادراً على حل تعويذة الختم بالقوة الغاشمة.
حدثت معركة ضخمة هنا من قبل.
بدأ يبحث في مخزونه ليرى ما إذا كان هناك أي شيء يمكن أن يلغي هذه التعويذة المحظورة.
“من هو هذا الشخص بالضبط؟” عبس لين جيوفينغ. دفع التابوت بقوة لكن لا يمكن فتحه.
على مر السنين ، قام لين جيوفينغ بتسجيل الدخول للعديد من الأشياء. حيث تم تخزين كل هذه الأشياء في خزنته. بخلاف إعطاء البعض للإمبراطور دي لتحقيق الاستقرار في أسرة يوهوا الإلهية وبعضها للأميرة يولين لتدريبها ، فقد احتفظ بالباقي. حتى لو لم يستطع استخدامها في الوقت الحالي ، فقد يستخدمها في المستقبل.
أصغى باهتمام وأصبح تعبيره غريباً.
بعد البحث ، وجد حقاً كنزاً كان قد سجل الدخول إليه سابقاً والذي قد يكون مفيداً.
إلى اين ذهب؟
حجر كونلون الإلهي!
في قلب هذه الدوامة الضخمة كان هناك ثقب أسود ضخم. حيث كان مثل قاع بلا نهاية. مياه البحر التي لا نهاية لها تدفقت فيه.
كان هذا حجراً صلباً.
قالت التنين المجنح لـ لين جيوفينغ أن كونلون الخالد قد قال أن هناك شيئاً خاطئاً في أن يصبح خالداً.
سجل لين جيوفينغ الدخول في طريقه إلى عِش الـ 10,000 تنين بعد دخوله جبال كونلون.
[تم تسجيل الدخول بنجاح. حصلت على تقنية بحر الشمال الرائعة!]
امتدت الجزيرة مئات الكيلومترات مثل الشفرة المنحنية. وكانت الغابة كثيفة. جاء لين جيوفينغ إلى الشاطئ ونظر حوله بعناية.
في ذلك الوقت كان مجرد حجر صلب. فلم يكن لين جيوفينغ يستخدمه على الإطلاق ، لذلك ألقى به في زاوية الخزانة.
تماماً مثل تقنية السيف كونلون ، فقد تجاوزت المهارة العزيزة ووصلت إلى مستوى التقنية الخالدة.
الآن فقط تذكره لين جيوفينغ ووجده بعد البحث في خزنته.
أضاءت عيون لين جيوفينغ.
“إذا لم أحل هذه تعويذة الختم ، فلن أتمكن من فتح تابوت خشب الخوخ هذا.” ضاقت عيون لين جيوفينغ.
نظر إلى تعويذة الختم على تابوت خشب الخوخ.
كان الوعي الروحي لـ لين جيوفينغ في الأصل بحراً شاسعاً. و في هذه اللحظة ، انقض كائن ضخمة من الماضي. نشر جناحيه وحلق. و بعد أن دار حول شجرة فوسانغ ، دخل البحر الواسع للوعي الروحي وأصبح سمكة تسبح فيه.
نعم كان ما زال بحراً.
“ألا يجب كسر مصفوفة الختم هذه؟” ابتسم لين جيوفينغ. أمسك حجر كونلون الإلهيّ في يده وحطمها بقوة باتجاه التابوت.
منذ أن كان لين جيوفينغ هنا كان لابد من حل مشكلة عين بحر الشمال إلى الأبد.
بوووم!
كانت الجثث في كل مكان هنا ، وامتلأ البحر بالعظام. ومع ذلك فهم لا ينتمون إلى العِرق الأول.
مع هذا التحطيم ، ارتجف تابوت خشب الخوخ. أثرت التقلبات الهائلة على الدوامة وانفجرت تعويذة الختم على تابوت خشب الخوخ مباشرة في هذه اللحظة.
لمع البرق. تعويذة الختم التي لم يستطع لين جيوفينغ فعل أي شيء بها ، تنفجر الآن مباشرة تحت تحطيم حجر كونلون الإلهي.
كانت هناك سمكة في بحر الشمال اسمها كون. حيث كان حجم كون يبلغ طوله آلاف الأميال. تحولت إلى طائر أُطلق عليه اسم بينغ. حيث كان ظهر بينغ بطول آلاف الأميال. و عندما حلق بغضب كانت أجنحته مثل الغيوم المتدلية من السماء.
بعد البحث ، وجد حقاً كنزاً كان قد سجل الدخول إليه سابقاً والذي قد يكون مفيداً.
حتى أن صوت الانفجار أثر على التابوت الخشبي. و مع صوت تكسير ، ظهر صدع مباشرة في التابوت الخشبي.
أثبت هذا أيضاً أن لين جيوفينغ كان أقوى من أوروتشى.
الملابس التي رآها لين جيوفينغ للتو كانت ملابس حقاً.
“هناك شخص ما بالداخل!” رأى لين جيوفينغ ملابس من زاوية الشق. تفاجأ وأزال حجر كونلون الإلهي. ثم فتح تابوت خشب الخوخ.
كانت النتيجة غير متوقعة إلى حد كبير.
كانت الموجات الصوتية التي أحدثتها الدوامة ضخمة. و عندما نزل لين جيوفينغ من على الحافة ، شعر بقوة شفط مرعبة دفعته إلى أسفل بشكل محموم.
الملابس التي رآها لين جيوفينغ للتو كانت ملابس حقاً.
كان لين جيوفينغ حالياً في المرحلة التاسعة من خالد زائف أيضاً لكنه كان واثقاً من قوته لذا فقد جاء.
فقط الخالد الحقيقي يمكن أن يجعله يشعر بالضغط الآن.
لم يكن هناك أحد في التابوت الخشبي ، فقط مجموعة من الملابس.
في ذلك الوقت كان قد دخل للتو إلى العالم الخالد وتعرض للتهديد من قبل شعب جبل الاله البدائي. و لكن في وقت لاحق ، قتل في الواقع مؤيد جبل الإله البدائي وسحب جسده المصاب ليذهب للقتال في مكان آخر.
كانت هذه المجموعة أيضاً من الملابس هي التي قمعت عين بحر الشمال ، وأصدرت هالة خالدة.
كان التابوت مصنوعاً من خشب الخوخ. وله هالة مرعبة ، لكن الهالة لم تنتشر. حيث كان فقط يغلق المدخل.
“هذا … التابوت؟” عبس لين جيوفينغ. حرّك الملابس بعناية. حيث كانت هذه الملابس بسيطة للغاية. لم تكن قطع أثرية خالدة ، بل يمكن اعتبارها على مستوى القطع الأثرية الخالدة الزائفة. ولكن لأنه كان يرتديهم خالد وكانوا ملوثين بهالة خالدة ، فقد وضعوا هنا.
“الخالدون مذنبون؟” تمتم لين جيوفينغ. و نظر إلى التابوت بنظرة عميقة.
كان الوعي الروحي لـ لين جيوفينغ في الأصل بحراً شاسعاً. و في هذه اللحظة ، انقض كائن ضخمة من الماضي. نشر جناحيه وحلق. و بعد أن دار حول شجرة فوسانغ ، دخل البحر الواسع للوعي الروحي وأصبح سمكة تسبح فيه.
“انتظر ، هناك كلمات في هذا التابوت!” رأى لين جيوفينغ كلمات على الجانب الداخلي من تابوت خشب الخوخ. لم تكن هذه الكلمات كلمات معاصرة ، لكنها كلمات من عصر الأجناس التي لا تعد ولا تحصى منذ أكثر من 10,000 عام.
لقد تعلمها لين جيوفينغ منذ فترة طويلة ، لذلك قرأها بصوت عالٍ.
إلى اين ذهب؟
بوووم!
“طريق الخالد هو حقيقي ومزيف. لا تختار أن تصعد إلى الأبدية بعد تجاوز المحن. لقد تم التخطيط ضد هذا المسار من قبل شخص ما أو بعض الناس “.
كانت النتيجة غير متوقعة إلى حد كبير.
كان لين جيوفينغ حالياً في المرحلة التاسعة من خالد زائف أيضاً لكنه كان واثقاً من قوته لذا فقد جاء.
كان هذا هو السطر الأول من الكلمات التي تم نحتها.
عند رؤية ذلك أصبح لين جيوفينغ متأكداً بشكل متزايد من أن المالك السابق لهذا التابوت كان كونلون الخالد.
قالت التنين المجنح لـ لين جيوفينغ أن كونلون الخالد قد قال أن هناك شيئاً خاطئاً في أن يصبح خالداً.
كانت الجدران المكسورة في كل مكان.
“ولكن أين كونلون الخالد؟ لماذا ترك مجموعة من الملابس في التابوت الخشبي؟ ظهرت علامة استفهام في ذهن لين جيوفينغ.
واصل لين جيوفينغ مراقبة الجزء الداخلي من تابوت خشب الخوخ. و لقد اكتشف حقاً سطوراً قليلة أخرى من الكلمات.
في النهاية ، وجد لين جيوفينغ جملة أخرى.
في ذلك الوقت كان قد دخل للتو إلى العالم الخالد وتعرض للتهديد من قبل شعب جبل الاله البدائي. و لكن في وقت لاحق ، قتل في الواقع مؤيد جبل الإله البدائي وسحب جسده المصاب ليذهب للقتال في مكان آخر.
“كان ظهور الأجناس التي لا تعد ولا تحصى مجرد خطأ. خاصة بعد قمع العِرق الأول ، أصبحت إمكانات الأجناس التي لا تعد ولا تحصى محدودة. حيث كان جبل الإله البدائي مجرد دمية “.
“أنا مصاب بجروح خطيرة ولم يتبق لي متسع من الوقت. و لكنني على الأقل أزلت العقبات أمام الأشخاص الذين جاءوا لاحقاً. و لقد قتلت إله الظلام! “
بوووم!
عندما رأى لين جيوفينغ هذا ، رفع حواجبه. وارتجف قلبه وتمايل.
“إذا لم أحل هذه تعويذة الختم ، فلن أتمكن من فتح تابوت خشب الخوخ هذا.” ضاقت عيون لين جيوفينغ.
“أليس إله الظلام هو المحرض وراء جبل الاله البدائي؟ كان بسبب دعمه أن جبل الإله البدائي تمكن من الارتفاع. و علاوة على ذلك أباد هذا الإله العرق الأول وقمعهم في عين بحر الشمال. و لقد قُتل بالفعل على يد كونلون الخالد؟” قال لين جيوفينغ في مفاجأة.
زاد اهتمام لين جيوفينغ بـ كونلون الخالد بشكل كبير. و لقد بحث في تابوت خشب الخوخ جيداً ، راغباً في العثور على مزيد من المعلومات وفهم المزيد حول ما حدث.
[الخالدون مذنبون!]
في النهاية ، وجد لين جيوفينغ جملة أخرى.
“لمن هذا التابوت؟” اقترب لين جيوفينغ ببطء. و شعر بالضغط من التابوت ، وعبس.
“لقد شعرت دائماً أنه من المؤسف أنني ولدت متأخراً جداً ولم أتمكن من تحقيق ذلك في الوقت المناسب للعصر الرائع. كوني شخصية صغيرة في ظل العصر العظيم والتضحية بحياتي من أجلها هو أكثر إثارة من أن أكون قائد عصر وحيد. و لكن قبل أن أموت ، أرى الأمل في إنقاذ هذا الندم. أريد المشاركة في الحرب! “
فوجئ لين جيوفينغ. ماذا يعني هذا؟
“كونلون الخالد ، أيها المجنون! سوف تموت موتاً رهيباً! “
كان كونلون الخالد قوياً جداً. و لقد كان وجوداً مرعباً آخر ظهر بعد أن نهضت القوى الكبرى في جبل الإله البدائي بعد سقوط العِرق الأول.
قالت التنين المجنح أيضاً أن كونلون الخالد كان يزيل بعض العقبات أمام نسله.
كان لين جيوفينغ حالياً في المرحلة التاسعة من خالد زائف أيضاً لكنه كان واثقاً من قوته لذا فقد جاء.
في ذلك الوقت كان قد دخل للتو إلى العالم الخالد وتعرض للتهديد من قبل شعب جبل الاله البدائي. و لكن في وقت لاحق ، قتل في الواقع مؤيد جبل الإله البدائي وسحب جسده المصاب ليذهب للقتال في مكان آخر.
إلى اين ذهب؟
لا يوجد أحد هناك.
كانت هذه هي المشكلة.
مشى لين جيوفينغ إلى جثة واكتشف أن هناك كلمات روحية لا تزال موجودة في هذه الجثة.
ولكن بعد أن بحث لين جيوفينغ في تابوت خشب الخوخ جيداً لم يكن هناك إجابة.
في النهاية ، قام كونلون الخالد بالفعل ببناء مقبرة لنفسه مسبقاً وغادر. هل كان يعلم أنه لن يعود بعد المغادرة؟
يجب أن يسمى هذا بحر العظام.
“الأجناس التي لا تعد ولا تحصى ، وعرق الاله ، وحتى جنس بني آدم في هذا العالم كلها أعمق مما كنت أعتقد. تحت السطح الخارجي لهذا العالم الهادئ توجد تيارات خفية لا حصر لها ، مثل بحر لا قاع “. قال لين جيوفينغ لنفسه. حيث كان يخبر نفسه أنه على الرغم من أن أسرة يوهوا الإلهية كانت تقمع العالم على السطح وكان لا يقهر على السطح إلا أنه ما زال يتعين عليه العمل بلا كلل على انفراد لاكتشاف حقيقة هذا العالم.
منذ أن كان لين جيوفينغ هنا كان لابد من حل مشكلة عين بحر الشمال إلى الأبد.
“لا أعرف أين ذهب كونلون الخالد ، ولكن هذا النصب التذكاري يمكن اعتباره تفسيراً لجبال كونلون.” فكر لين جيوفينغ لفترة من الوقت ووضع تابوت خشب الخوخ بعيداً. و لقد أراد إعادته ليعرضه على التنين المجنح.
[تم تسجيل الدخول بنجاح. حصلت على تقنية بحر الشمال الرائعة!]
كان هذا ما وعد به عِش الـ 10,000 تنين والتنين المجنح. حيث كان عليه أن يُنجزه.
دخل المركز من حافة الدوامة.
أما بالنسبة لأخذ تابوت خشب الخوخ ، فهل سيحدث شيء لعين بحر الشمال؟
منذ أن كان لين جيوفينغ هنا كان لابد من حل مشكلة عين بحر الشمال إلى الأبد.
لم يعرف لين جيوفينغ كم من الوقت طار. فلم يكن هناك سوى قرقرة مياه البحر في أذنيه. رأى لين جيوفينغ الضوء فقط بعد وقت طويل.
“هناك تغييرات لا حصر لها في هذا العالم ، ولكن الآن بعد أن أصبحت القوة الأولى على السطح وما يسمى بالإمبراطور العظيم جيوفينغ ، فإنني أتحمل مسؤولية حماية هذا العالم.” شد لين جيوفينغ قبضتيه. و بعد وضع تابوت خشب الخوخ بعيداً ، سقط مباشرة في الثقب الأسود الذي لا قاع له.
كانت هذه النبرة مليئة بالسخط والندم العميق.
كما كانت مياه البحر تتساقط باستمرار. حيث كان هذا أكثر روعة من شلال.
أصغى باهتمام وأصبح تعبيره غريباً.
لمع البرق. تعويذة الختم التي لم يستطع لين جيوفينغ فعل أي شيء بها ، تنفجر الآن مباشرة تحت تحطيم حجر كونلون الإلهي.
لم يعرف لين جيوفينغ كم من الوقت طار. فلم يكن هناك سوى قرقرة مياه البحر في أذنيه. رأى لين جيوفينغ الضوء فقط بعد وقت طويل.
لم يكن هناك ماموث فحسب ، بل كان هناك أيضاً هيكل عظمي لتنين حقيقي. و كما تم الحفاظ عليه جيداً. بخلاف ذلك كان هناك أيضاً بعض الجثث الآدمية. حيث كانت كلها بحالة جيدة.
قالت التنين المجنح أيضاً أن كونلون الخالد كان يزيل بعض العقبات أمام نسله.
بوووم!
كان الضوء تحت قدميه ، لكنه كان مقفلاً بتعويذة ختم. تحطمت المياه من البحر ، لكنها ارتدت مباشرة ودخلت الأجزاء العميقة من البحر.
كان هذا ما وعد به عِش الـ 10,000 تنين والتنين المجنح. حيث كان عليه أن يُنجزه.
دون تردد ، أخرج لين جيوفينغ حجر كونلون الإلهي.
حجر صلب وكسر تعويذة.
في السابق كان يعتقد أن حجر كونلون الإلهيّ كان عديم الفائدة ، ولكن من مظهره كان أكثر فائدة من بعض القطع الأثرية الخالدة.
في النهاية ، قام كونلون الخالد بالفعل ببناء مقبرة لنفسه مسبقاً وغادر. هل كان يعلم أنه لن يعود بعد المغادرة؟
بوووم!
حطم حجر كونلون الإلهيّ مباشرة تعويذة الختم. و سقط لين جيوفينغ مباشرة ، مع ارتفاع مياه البحر.
“لقد شعرت دائماً أنه من المؤسف أنني ولدت متأخراً جداً ولم أتمكن من تحقيق ذلك في الوقت المناسب للعصر الرائع. كوني شخصية صغيرة في ظل العصر العظيم والتضحية بحياتي من أجلها هو أكثر إثارة من أن أكون قائد عصر وحيد. و لكن قبل أن أموت ، أرى الأمل في إنقاذ هذا الندم. أريد المشاركة في الحرب! “
بعد وقت قصير ، أصلحت تعويذة الختم نفسها. حيث تم حظر دخول مياه البحر مرة أخرى .
بوووم!
في النهاية ، قام كونلون الخالد بالفعل ببناء مقبرة لنفسه مسبقاً وغادر. هل كان يعلم أنه لن يعود بعد المغادرة؟
وصل لين جيوفينغ إلى البحر.
نعم كان ما زال بحراً.
“ما هو السر تحتها بالضبط؟” تمتم لين جيوفينغ.
كان الاختلاف هو أنه في هذا البحر كان هناك عدد لا يحصى من الجثث تطفو وتغرق. حيث كانت هناك بعض الجثث الكاملة ، لكن معظمها كانت جثث ممزقة.
واصل الاستكشاف.
اكتشف لين جيوفينغ الهيكل العظمي الضخم للماموث. حيث كان سليماً. تحت تأثير أمواج البحر كان ما زال مستقراً وتنبعث منه هالة ثقيلة.
لم يتحرك على الإطلاق!
فقط الخالد الحقيقي يمكن أن يجعله يشعر بالضغط الآن.
كان هذا الماموث على الأقل خالداً زائفاً اجتاز تسع محن برق. قد يكون خالدا. حيث كان هذا لأنه ، بعد فترة زمنية غير معروفة كانت جثته لا تزال تحتوي على مثل هذه الهالة المستقرة.
لم يستسلم لين جيوفينغ. دفع التابوت من خشب الخوخ مرة أخرى .
كان الاختلاف هو أنه في هذا البحر كان هناك عدد لا يحصى من الجثث تطفو وتغرق. حيث كانت هناك بعض الجثث الكاملة ، لكن معظمها كانت جثث ممزقة.
لم يكن هناك ماموث فحسب ، بل كان هناك أيضاً هيكل عظمي لتنين حقيقي. و كما تم الحفاظ عليه جيداً. بخلاف ذلك كان هناك أيضاً بعض الجثث الآدمية. حيث كانت كلها بحالة جيدة.
مشى لين جيوفينغ إلى جثة واكتشف أن هناك كلمات روحية لا تزال موجودة في هذه الجثة.
بالنظر إلى ضوء الشمس فوق رأسه تمتم لين جيوفينغ في نفسه “هذا عالم صغير ، مستقل عن العالم الخارجي.”
واصل الاستكشاف.
طار من بحر العظام ونظر حوله. هذا العالم الصغير لم يكن كبيراً لم يكن هناك سوى جزيرة يحيط بها البحر. وامتلأ البحر بالعظام.
لا يوجد أحد هناك.
“هناك شخص ما بالداخل!” رأى لين جيوفينغ ملابس من زاوية الشق. تفاجأ وأزال حجر كونلون الإلهي. ثم فتح تابوت خشب الخوخ.
يجب أن يسمى هذا بحر العظام.
“الخالدون مذنبون؟” تمتم لين جيوفينغ. و نظر إلى التابوت بنظرة عميقة.
امتدت الجزيرة مئات الكيلومترات مثل الشفرة المنحنية. وكانت الغابة كثيفة. جاء لين جيوفينغ إلى الشاطئ ونظر حوله بعناية.
لا يوجد أحد هناك.
فقط الخالد الحقيقي يمكن أن يجعله يشعر بالضغط الآن.
انتشر صوت حزين وصدى في الوعي الروحي لـ لين جيوفينغ ، مما تسبب في ارتعاش جسده بالكامل.
نشر إحساسه الإلهيّ وأحاط على الفور بالجزيرة التي يبلغ طولها مئات الأميال. و لقد حقق ببطء.
“هناك شخص ما بالداخل!” رأى لين جيوفينغ ملابس من زاوية الشق. تفاجأ وأزال حجر كونلون الإلهي. ثم فتح تابوت خشب الخوخ.
حدثت معركة ضخمة هنا من قبل.
كانت الجدران المكسورة في كل مكان.
قالت التنين المجنح لـ لين جيوفينغ أن كونلون الخالد قد قال أن هناك شيئاً خاطئاً في أن يصبح خالداً.
قالت التنين المجنح أن كونلون الخالد قد وصل إلى عين بحر الشمال ، لكن لم يكن هناك أخبار عنه منذ ذلك الحين.
كانت هناك آثار للقتال في كل مكان.
ظل التابوت بلا حراك. فلم يكن شيئاً يمكن أن يفتحه لين جيوفينغ بقوته الحالية.
حدثت معركة ضخمة هنا من قبل.
“هل يمكن أن يكون هذا هو المكان الذي قاتل فيه كونلون الخالد وإله الظلام؟” رفع لين جيوفينغ حواجبه. و اكتشف العديد من الجثث.
هذه الجثث لم تتحلل. و بعد أكثر من 10,000 عام ، أصبحت الجثث التي لا تزال موجودة الآن تنتمي إلى أولئك الذين عانوا على الأقل من سبع أو ثماني محن. حيث كان هذا مرعباً جداً.
مشى لين جيوفينغ إلى جثة واكتشف أن هناك كلمات روحية لا تزال موجودة في هذه الجثة.
مشى لين جيوفينغ إلى جثة واكتشف أن هناك كلمات روحية لا تزال موجودة في هذه الجثة.
أصغى باهتمام وأصبح تعبيره غريباً.
“كونلون الخالد ، أيها المجنون! سوف تموت موتاً رهيباً! “
“تقنية بحر الشمال العظيمة لا يمكن فهمها حقاً. إنها تقنية خالدة لنطاق واسع. يعد التسجيل على مثل هذه التقنية الخالدة قبل دخول عين بحر الشمال شكلاً من أشكال الحماية “. تمتم لين جيوفينغ في نفسه ، وشعر بالسعادة. حيث كان الآن فوق الدوامة يحدق في الدوامة التي تدور باستمرار بنظرة خافتة.
كانت هذه الروح مثابرة للغاية. و لقد لعنت كونلون الخالد. نتيجة لذلك حتى الآن لم يتم القضاء عليها. و يمكن للمرء أن يتخيل كم كره كونلون الخالد في ذلك الوقت.
تم اشتقاق تقنية بحر الشمال العظمى من هذه الأسطورة. حيث كانت هذه التقنية مرعبة للغاية. و لقد كانت تقنية خالدة للغاية.
“يبدو أن هذا تم بواسطة كونلون الخالد. و هذه الجثث مختلفة الأشكال. يجب أن يكونوا من العِرق الأول؟ ” خمّن لين جيوفينغ.
واصل الاستكشاف.
ما إذا كان هذا التابوت المصنوع من خشب الخوخ يحتوي حقاً على كونلون الخالد أم لا ، فهذا أمر غير مؤكد. سأل لين جيوفينغ التابوت ، لكنه لم يستجب.
لكن بعد ذلك أدرك أنه قد خمّن خطأ.
الملابس التي رآها لين جيوفينغ للتو كانت ملابس حقاً.
كانت الجثث في كل مكان هنا ، وامتلأ البحر بالعظام. ومع ذلك فهم لا ينتمون إلى العِرق الأول.
كان كونلون الخالد قوياً جداً. و لقد كان وجوداً مرعباً آخر ظهر بعد أن نهضت القوى الكبرى في جبل الإله البدائي بعد سقوط العِرق الأول.
في ذلك الوقت كان قد دخل للتو إلى العالم الخالد وتعرض للتهديد من قبل شعب جبل الاله البدائي. و لكن في وقت لاحق ، قتل في الواقع مؤيد جبل الإله البدائي وسحب جسده المصاب ليذهب للقتال في مكان آخر.
جاءوا من فصيل آخر …
بوووم!
كانت الموجات الصوتية التي أحدثتها الدوامة ضخمة. و عندما نزل لين جيوفينغ من على الحافة ، شعر بقوة شفط مرعبة دفعته إلى أسفل بشكل محموم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
