الجنازة (1)
بحلول الوقت الذي انتهت فيه ريين من الإستعداد وخرجت من القصر ، كان بلاك قد أعد حصانه بالفعل للمغادرة إلى الجنازة.
لم يكن التصرف بهذه الطريقة ضروريًا إذا كان هنا فقط من أجل الانتقام.
ريين : ” آه . . . “
ريين : ” أنا عضوة في العائلة المالكة في نوك “
تجمدت عند رؤيته يقف هناك
الكاهن الذي صرخ كان بعيدًا إلى حد ما ، لذا اعتقدت ريين للحظة أنها ربما لم تسمعه.
ربما بسبب استعداده بنية مرافقتها ، لكنه يرتدي ملابس سوداء بالكامل. ليس فقط هو ، ولكن كل جنود تيواكان الذين يقفون خلفه أيضًا.
لكن الرحلة الصعبة إلى المعبد كانت إحدى الأسباب الذي جعل قلة قليلة من الناس قادرين على الزيارة. لم يتمكن الأشخاص الذين كانوا مرضى أو مصابين ويحتاجون إلى المساعدة من القيام بالرحلة ولم يجرؤوا أبدًا على المحاولة.
كل قطعة من ملابسه سوداء تمامًا ، من المفهوم الآن سبب انتشار الشائعات حول أن إله الموت قد تخلى عنه ورفضته الأرض بسهولة.
مع زيادة سرعة الحصان ، ارتفعت أصوات حوافر الحصان على الأرض. طوال الوقت ، شعرت ريين بأنها تشعر بالدوار ، شعور بالطمأنينة ينمو في صدرها لأنها شعرت أن هذا الرجل الغامض يمسك باللجام من حولها.
ولكن عندما استدار بلاك فجأة وتواصل بالعين معها ، عبست ريين دون وعي.
فجأة ، أصبح شعور ريين السيئ حقيقيًا للغاية. كان الكهنة الذين هرعوا إلى الخارج يصرخون عليها الآن.
. . . لم يكن من العدل إلى أي مدى يناسبه هذا اللون الغامق.
لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانها الوقوف على نفس الحصان معه مرة أخرى. لا يزال بإمكان ريين أن تتذكر بوضوح ما حدث في المرة الأخيرة التي فعلت فيها ذلك. كان التعامل معه أكثر من اللازم.
لم يكن من المناسب أن يكون لديها مثل هذه الأفكار قبل مغادرتها لحضور جنازة ، لكنها لم تستطع فعل شيء. لقد كانت هذه الفكرة سائدة في ذهنها.
ريين : ” . . . ؟ “
‘ لا بد أنه كان يرتدي درعًا أسود عندما التقينا لأول مرة . . . أتساءل لماذا لم ألحظ من قبل . . . ‘
بلاك : ” أنتِ هنا “
بلاك : ” أنتِ هنا “
أضاق رافيت عينيه. ومضة من الغضب الأزرق تقطع تعابير وجهه مثل النصل.
بينما وقفت ريين ثابتة تمامًا ، اقترب منها أولاً ، و حدق إلى رقبتها وكتفيها.
لكنه رد بحزم
بلاك : ” ملابسكِ مختلفة “
ريين : ” . . . “
ريين : ” لقد غيرت السيدة فلامبارد ثوبي حتى يكون مناسبًا بشكل أفضل “
لم يكن هذا مختلفًا عن إعلان الحرب.
بلاك : ” . . . هل هذا شيء جيد؟ “
رافيت : ” . . . وهذا شيء جيد أيضًا. لو ماتت الأميرة ريين ، لكان كلاينفيلدرز أول من يواجه غضب نوك “
تمتم بلاك في أنفاسه. على الرغم من أن ريين لم تبدو أنها لاحظت ردة فعله ، إلا أنه اعتقد أيضًا أن اللون الأسود بدا جيدًا عليها بشكل غير عادل.
رافيت : ” . . . وهذا شيء جيد أيضًا. لو ماتت الأميرة ريين ، لكان كلاينفيلدرز أول من يواجه غضب نوك “
بينما كان الاثنان مشتتين ، سار أحد المرتزقة باتجاههما ، وهو يسحب لجام حصان بلاك. لقد كان حصانًا أسودًا و مهيب أكثر مما كانت ريين تعتقده. بمجرد النظر إليه ، يمكنها معرفة إل من ينتمي بالضبط.
ما أرادوه منها كان بسيطا. إدارة ظهرها لتيواكان و تطيعهم بهدوء. جعل هذا ريين غاضبة للغاية ، فقد شعرت بأذنيها تحترقان بمجرد سماع هذا.
بلاك : ” إركبي “
ريين : ” نعم. إنه المعبد ، بعد كل شيء “
مد بلاك يده إلى ريين.
ريين : ” لقد غيرت السيدة فلامبارد ثوبي حتى يكون مناسبًا بشكل أفضل “
ريين : ” على هذا الحصان؟ “
ريين : ” . . . ؟ “
بلاك : ” أنتِ ستركبين معي “
ريين : ” . . . “
هزت ريين رأسها بمهارة.
لم يكن التصرف بهذه الطريقة ضروريًا إذا كان هنا فقط من أجل الانتقام.
ريين : ” لا بأس. لدي حصاني الخاص “
‘ هل من الطبيعي أن يكون الانتقام هكذا ؟ ‘
لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانها الوقوف على نفس الحصان معه مرة أخرى. لا يزال بإمكان ريين أن تتذكر بوضوح ما حدث في المرة الأخيرة التي فعلت فيها ذلك. كان التعامل معه أكثر من اللازم.
ظنت ريين أن صوت حوافر الحصان ينتشر في الهواء.
لن تكون فكرة جيدة أن تضع نفسها عن قصد في موقف مماثل حيث قد يحدث شيء كهذا مرة أخرى. ليس صحيحًا بعد أن أخبرت نفسها أنها بحاجة إلى توخي الحذر عندما تكون معه.
لم تكن هذه رسالة من رئيس الكهنة. كان هذا مطابقًا تقريبًا لكلمات ليندن كلاينفيلدرز . كان هذا الرجل مصممًا على عزل ريين عن جميع جوانب نوك.
ريين : ” يمكنني الركوب بنفسي “
فجأة ، أصبح شعور ريين السيئ حقيقيًا للغاية. كان الكهنة الذين هرعوا إلى الخارج يصرخون عليها الآن.
بلاك : ” لا يمكنكِ “
كتفه كان لا يزال يرلمه ولم يكن من الممكن أن يشفى بالفعل حتى هذه اللحظة ، لكنها أصيبت بصدمة من طريقة تعامله معها. كان الأمر كما لو أنها بدون وزن.
لكنه رد بحزم
بلاك : ” أعتقد أنهم يحاولون استفزازنا “
بلاك : ” لا نعرف ما إذا كنا سنهاجم بسهم آخر. إذا كنا بعيدين جدًا ، فلن أكون قادرًا على الإستجابة بسرعة “
ريين : ” ماذا يفعل الكهنة هنا . . .؟ “
ريين : ” . . . “
بلاك : ” قد يريدون منا اقتحامها “
على الرغم من أن ريين تعرف أن رافيت هو الجاني ، إلا أن الشخص الذي أطلق السهم لم يتم التعرف عليه رسميًا بعد. كما إنها تعلم أنه لن يطلق عليها سهمًا أبدًا ، لكنها لم تستطع قول ذلك.
. . . لم يكن من العدل إلى أي مدى يناسبه هذا اللون الغامق.
ريين : ” . . . إذا كنت تصر “
الكاهن : ” . . . لكن . . . قال رئيس الكهنة أن هناك طريقة لإصلاح كل هذا “
في النهاية ، وافقت ريين على مضض وأومأت برأسها.
على الرغم من أن الإله أعطاها خيار الخلاص ، إلا أن الأميرة التي غسلت دماغها سقطت في أهواء الوحش البربري وتخلت عن الإله. سيشعرون أنها غير مناسبة لمنصبها. و سيعزلوها عن العرش.
بلاك : ” سأساعدكِ “
وسّع الكهنة عيونهم في حالة صدمة عندما رفعت ريين صوتها في اللحظة التي لم تستطع الإمساك بنفسها.
حتى من دون انتظار مد يدها ، سحب بلاك ريين و رفعها على الحصان.
ريين : ” لا يمكنني قبول ذلك. قف جانبا “
كتفه كان لا يزال يرلمه ولم يكن من الممكن أن يشفى بالفعل حتى هذه اللحظة ، لكنها أصيبت بصدمة من طريقة تعامله معها. كان الأمر كما لو أنها بدون وزن.
تمتم بلاك في أنفاسه. على الرغم من أن ريين لم تبدو أنها لاحظت ردة فعله ، إلا أنه اعتقد أيضًا أن اللون الأسود بدا جيدًا عليها بشكل غير عادل.
كلما لاحظت شيئًا عن هذا الرجل ، إزدادت حيرتها.
الكاهن : ” إذا تركتِ أنتِ ، ابنة أرساك ، أولئك الذين تخلوا عن إرادة الإله ، فسوف نغفر كل ذنوبكِ ونقبلكِ مرة أخرى كواحد من الأبناء المخلصين “
بلاك : ” لنذهب “
بنظرة فاحصة في عينيه ، نظر بلاك إلى الكهنة.
بمجرد التأكد من أن ريين في مكانها بشكل آمن ، قام بدفع نفسه على الحصان.
ريين : ” لا يمكنني قبول ذلك. قف جانبا “
‘ يا له من رجل غريب ‘
‘لا أستطيع أن أنسى . . . أحتاج أن أكون حذرة من حوله ‘
ظنت ريين أن صوت حوافر الحصان ينتشر في الهواء.
ريين : ” هذا مجرد عذر “
بأكثر من طريقة ، كان شخصًا غامضًا جدًا.
لكنها الآن لا تعرف بمن يمكن أن تثق.
بغض النظر عما فعله ، لم تستطع ريين أن تتخيل أنه يخدعها على الإطلاق. سواء كان الأمر يتعلق بركوب الخيل أو أي شيء آخر ، فقد تعامل معه بمهارة وبدون عناء.
بغض النظر عما فعله ، لم تستطع ريين أن تتخيل أنه يخدعها على الإطلاق. سواء كان الأمر يتعلق بركوب الخيل أو أي شيء آخر ، فقد تعامل معه بمهارة وبدون عناء.
ريين : ” . . . “
هزت ريين رأسها بمهارة.
إذا سمحت لهذا بالاستمرار ، ستتذكر ريين في النهاية مدى مهارة قبلاته أيضًا ، لذلك سرعان ما سحقت الفكرة قبل أن تظهر حتى.
لم تكن هذه رسالة من رئيس الكهنة. كان هذا مطابقًا تقريبًا لكلمات ليندن كلاينفيلدرز . كان هذا الرجل مصممًا على عزل ريين عن جميع جوانب نوك.
‘لا أستطيع أن أنسى . . . أحتاج أن أكون حذرة من حوله ‘
ولكن عندما استدار بلاك فجأة وتواصل بالعين معها ، عبست ريين دون وعي.
كليب ، كلوب. كليب ، كلوب.
كان هذا لا يصدق تماما. حتى لو كان الكاهن الأكبر متحالفًا مع ليندن ، حيث كان يفضل جيوبه على الصداقة ، فلا يحق له أن يتجاهل عائلة نوك.
مع زيادة سرعة الحصان ، ارتفعت أصوات حوافر الحصان على الأرض. طوال الوقت ، شعرت ريين بأنها تشعر بالدوار ، شعور بالطمأنينة ينمو في صدرها لأنها شعرت أن هذا الرجل الغامض يمسك باللجام من حولها.
ريين : ” هل كان فسخ زواجي حقًا هو ما يريده؟ هذا حقا ما يريده رئيس الكهنة؟ “
لكنه رد بحزم
* * *
على الرغم من أن الإله أعطاها خيار الخلاص ، إلا أن الأميرة التي غسلت دماغها سقطت في أهواء الوحش البربري وتخلت عن الإله. سيشعرون أنها غير مناسبة لمنصبها. و سيعزلوها عن العرش.
كان المعبد يقع على تلة فيليون ، شمال قلعة نوك مباشرة. بالفعل كان بإمكان ريين سماع رجال الدين في المعبد يدقون الجرس ، معلنين الجنازة. كان هذا الصوت حزينًا وكئيبًا.
ومع ذلك ، على الرغم من كل ذلك ، كان الكهنة يتحدثون بمثل هذا عدم الاحترام الواضح.
بلاك : ” إنتظري “
. . . لم يكن من العدل إلى أي مدى يناسبه هذا اللون الغامق.
عند وصوله إلى الدرج الحاد المؤدي إلى المدخل ، طلب بلاك من ريين البقاء في مكانها. ولكن قبل أن تسأله عن السبب ، أنزل الحصان أولاً ومد ذراعه إليها.
بلاك : ” سأساعدكِ “
بلاك : ” يمكنكِ النزول الآن “
كاهن : ” طالما أنها تتحد مع أولئك الذين يتحدون إرادة الإله ، لا يمكننا السماح لابنة أرساك بدخول المعبد ! هكذا كانت كلمات رئيس الكهنة ! “
نظرت إلى يده الكبيرة التي يمدها نحوها ، ابتلعت ريين بعصبية.
مد بلاك يده إلى ريين.
لماذا هو لطيفا معها؟
بدأت ريين في المشي و يتبعها بلاك بهدوء ، لكن الصمت لم يدم. بمجرد أن بدأ الاثنان صعودهما صعودًا على السلالم شديدة الانحدار ، اقتحمت ظلال بيضاء فجأة رؤيتهما.
لم يكن التصرف بهذه الطريقة ضروريًا إذا كان هنا فقط من أجل الانتقام.
ريين : ” نعم. إنه المعبد ، بعد كل شيء “
‘ لماذا تفعل هذا بي؟ لماذا أنا؟ ‘ ( هذا يسموه دلال بتي )
ريين : ” لقد غيرت السيدة فلامبارد ثوبي حتى يكون مناسبًا بشكل أفضل “
ريين : ” . . . “
ريين : ” . . . “
دون أن تعبر عن شكرها ، أخذت ريين يده أخيرًا.
لم يكن التصرف بهذه الطريقة ضروريًا إذا كان هنا فقط من أجل الانتقام.
لكنها لم ينته عند هذا الحد.
كليب ، كلوب. كليب ، كلوب.
سحب يدها ، وأدار ذراعه الأخرى حول خصرها وسحبها إلى صدره. ساعدها على النزول ، لمست أقدام ريين الأرض بحذر. بالطريقة التي عاملها بها ، سيعتقد أي شخص أنها نسيت تمامًا كيفية ركوب الخيل بمفردها.
‘ يا له من رجل غريب ‘
بلاك : ” هل يجب أن نصعد كل تلك السلالم؟”
لم تكن هذه رسالة من رئيس الكهنة. كان هذا مطابقًا تقريبًا لكلمات ليندن كلاينفيلدرز . كان هذا الرجل مصممًا على عزل ريين عن جميع جوانب نوك.
ريين : ” نعم. إنه المعبد ، بعد كل شيء “
تنفست ريين بعمق وهي تتحدث. عندما نزلت إلى أسفل الدرج ، ألقت نظرة سريعة إلى أعلى التل. كان بإمكانها أن ترى الكهنة يتخبطون فيما بينهم في حرج.
هذا جزء من عبادة الإله. لم تكن حتى العائلة المالكة في نوك استثناءً لها.
بالطبع سوف يموت الكهنة والأميرة ريين أيضًا ، لكن ليندن بالكاد يهتم بذلك.
لكن الرحلة الصعبة إلى المعبد كانت إحدى الأسباب الذي جعل قلة قليلة من الناس قادرين على الزيارة. لم يتمكن الأشخاص الذين كانوا مرضى أو مصابين ويحتاجون إلى المساعدة من القيام بالرحلة ولم يجرؤوا أبدًا على المحاولة.
كلما لاحظت شيئًا عن هذا الرجل ، إزدادت حيرتها.
حتى عندما كانت طفلة ، كلما كانت تزور المعبد ، كانت ريين تعاني دائمًا من آلام رهيبة في ساقيها و يتجاوزها الإرهاق من الرحلة.
هزت ريين رأسها بمهارة.
بلاك : ” فلنذهب إذن “
تمتم بلاك في أنفاسه. على الرغم من أن ريين لم تبدو أنها لاحظت ردة فعله ، إلا أنه اعتقد أيضًا أن اللون الأسود بدا جيدًا عليها بشكل غير عادل.
بدأت ريين في المشي و يتبعها بلاك بهدوء ، لكن الصمت لم يدم. بمجرد أن بدأ الاثنان صعودهما صعودًا على السلالم شديدة الانحدار ، اقتحمت ظلال بيضاء فجأة رؤيتهما.
كانوا كهنة.
ريين : ” يمكنني الركوب بنفسي “
أصر القساوسة على ارتداء الملابس البيضاء التي تتناقض بوضوح مع ملابس الحداد السوداء الداكنة التي ترتديها ريين.
‘ لماذا تفعل هذا بي؟ لماذا أنا؟ ‘ ( هذا يسموه دلال بتي )
ريين : ” ماذا يفعل الكهنة هنا . . .؟ “
تجمدت عند رؤيته يقف هناك
عبست ريين غريزيًا. لم يكن لديها شعور جيد حيال هذا. فنزول الدرج شاق بقدر الصعود ، لذلك وقف الكهنة في الأعلى.
ولكن فجأة ، أدى صوت بلاك المنخفض إلى تجميد ريين في مكانها.
كاهن : ” جئنا لننقل كلام رئيس الكهنة إلى ابنة عائلة أرساك! “
ريين : ” لقد غيرت السيدة فلامبارد ثوبي حتى يكون مناسبًا بشكل أفضل “
فجأة ، أصبح شعور ريين السيئ حقيقيًا للغاية. كان الكهنة الذين هرعوا إلى الخارج يصرخون عليها الآن.
ما لم يكونوا أغبياء أو لديهم رغبة في الموت ، فلن يفعلوا ذلك.
كاهن : ” بإسم إله نوك العظيم ورئيس الكهنة ، يُحظر عليكِ حضور هذه الجنازة ! “
‘ لماذا تفعل هذا بي؟ لماذا أنا؟ ‘ ( هذا يسموه دلال بتي )
ريين : ” . . . ؟ “
تمتم بلاك في أنفاسه. على الرغم من أن ريين لم تبدو أنها لاحظت ردة فعله ، إلا أنه اعتقد أيضًا أن اللون الأسود بدا جيدًا عليها بشكل غير عادل.
الكاهن الذي صرخ كان بعيدًا إلى حد ما ، لذا اعتقدت ريين للحظة أنها ربما لم تسمعه.
لم يكن من المناسب أن يكون لديها مثل هذه الأفكار قبل مغادرتها لحضور جنازة ، لكنها لم تستطع فعل شيء. لقد كانت هذه الفكرة سائدة في ذهنها.
ريين : ” ماذا قلت للتو ؟ “
بمجرد أن يأخذ تيواكان الطعم ويحاول اقتحام الهيكل بالقوة ، كان ليندن يخطط لإطلاق الصخرة و دحرجتها على الدرجات. كان من الممكن أن يُسحق الجميع أو سيُجبرون على القفز فوق جانب الجرف من أجل الهروب منه.
كاهن : ” طالما أنها تتحد مع أولئك الذين يتحدون إرادة الإله ، لا يمكننا السماح لابنة أرساك بدخول المعبد ! هكذا كانت كلمات رئيس الكهنة ! “
إذا تم إبعاد ريين عن المعبد ومنع من الوصول إلى الجنازة ، فإن الشائعات ستنتشر.
ريين : ” هل تقصد بقولك أن خطيبي هو من يتحدى إرادة الإله ؟ “
بلاك : ” يمكنكِ النزول الآن “
كاهن : ” بالضبط “
أضاق رافيت عينيه. ومضة من الغضب الأزرق تقطع تعابير وجهه مثل النصل.
ريين : ” . . . “
مع زيادة سرعة الحصان ، ارتفعت أصوات حوافر الحصان على الأرض. طوال الوقت ، شعرت ريين بأنها تشعر بالدوار ، شعور بالطمأنينة ينمو في صدرها لأنها شعرت أن هذا الرجل الغامض يمسك باللجام من حولها.
لم تكن هذه رسالة من رئيس الكهنة. كان هذا مطابقًا تقريبًا لكلمات ليندن كلاينفيلدرز . كان هذا الرجل مصممًا على عزل ريين عن جميع جوانب نوك.
ريين : ” نادي على برئيس الكهنة. قل له أن يقول ذلك في وجهي “
نظرت ريين إلى الأعلى و تحدثت بصوت حازم.
رافيت : ” . . . وهذا شيء جيد أيضًا. لو ماتت الأميرة ريين ، لكان كلاينفيلدرز أول من يواجه غضب نوك “
ريين : ” لا يمكنني قبول ذلك. قف جانبا “
لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانها الوقوف على نفس الحصان معه مرة أخرى. لا يزال بإمكان ريين أن تتذكر بوضوح ما حدث في المرة الأخيرة التي فعلت فيها ذلك. كان التعامل معه أكثر من اللازم.
الكاهن : ” عندنا أوامر رئيس الكهنة “
ليندن : ” هل أنت جاد؟ لقد فوتنا فرصة عظيمة لقتل زعيم تلك القبيلة البربرية بضربة واحدة “
ريين : ” أنا عضوة في العائلة المالكة في نوك “
من الواضح أنهم لم يصلوا إلى نفع.
الكاهن : ” الإله وحده هو الذي يمكن أن يأمر الكهنة ! “
تمتم بلاك في أنفاسه. على الرغم من أن ريين لم تبدو أنها لاحظت ردة فعله ، إلا أنه اعتقد أيضًا أن اللون الأسود بدا جيدًا عليها بشكل غير عادل.
ريين : ” كيف تجرؤ . . . “
ريين : ” . . . “
شعرت ريين بالصدمة والغضب.
ولكن فجأة ، أدى صوت بلاك المنخفض إلى تجميد ريين في مكانها.
كان هذا لا يصدق تماما. حتى لو كان الكاهن الأكبر متحالفًا مع ليندن ، حيث كان يفضل جيوبه على الصداقة ، فلا يحق له أن يتجاهل عائلة نوك.
رافيت : ” راقب لسانك عمي “
ريين : ” نادي على برئيس الكهنة. قل له أن يقول ذلك في وجهي “
ريين : ” . . . حسنًا. سيكون من الحكمة اتباعك ، لورد تيوكان “
الكاهن : ” إنه يترأس حاليًا طقوس الجنازة “
ريين : ” لا يمكنني قبول ذلك. قف جانبا “
ريين : ” هذا مجرد عذر “
بلاك : ” إنهم ليسوا أغبياء “
الكاهن : ” . . . لكن . . . قال رئيس الكهنة أن هناك طريقة لإصلاح كل هذا “
كان رافيت كلاينفيلدر بجانب عمه ، وهو التالي الذي تحدث.
بمجرد أن تحولت كلمات ريين إلى عنف ، غير الكاهن طريقة كلامه.
ريين : ” نادي على برئيس الكهنة. قل له أن يقول ذلك في وجهي “
الكاهن : ” إذا تركتِ أنتِ ، ابنة أرساك ، أولئك الذين تخلوا عن إرادة الإله ، فسوف نغفر كل ذنوبكِ ونقبلكِ مرة أخرى كواحد من الأبناء المخلصين “
الكاهن الذي صرخ كان بعيدًا إلى حد ما ، لذا اعتقدت ريين للحظة أنها ربما لم تسمعه.
ما أرادوه منها كان بسيطا. إدارة ظهرها لتيواكان و تطيعهم بهدوء. جعل هذا ريين غاضبة للغاية ، فقد شعرت بأذنيها تحترقان بمجرد سماع هذا.
كان المعبد يقع على تلة فيليون ، شمال قلعة نوك مباشرة. بالفعل كان بإمكان ريين سماع رجال الدين في المعبد يدقون الجرس ، معلنين الجنازة. كان هذا الصوت حزينًا وكئيبًا.
ريين : ” هل كان فسخ زواجي حقًا هو ما يريده؟ هذا حقا ما يريده رئيس الكهنة؟ “
بلاك : ” أنتِ ستركبين معي “
يعرف أي شخص لديه نصف عقل أن شيئًا كهذا غير ممكن.
ولكن عندما استدار بلاك فجأة وتواصل بالعين معها ، عبست ريين دون وعي.
حاصر مرتزقة تيواكان القلعة لمدة خمسة عشر يومًا من أجل الضغط عليها لقبول الاقتراح.
الكاهن : ” الإله وحده هو الذي يمكن أن يأمر الكهنة ! “
و هذا وحده أوضح أن هذا لم يكن ترتيبًا يمكنها ببساطة حله. لم يكن هناك أي طريقة لم يكن ليندن كلاينفيلدر يعرف بها ذلك.
. . . لم يكن من العدل إلى أي مدى يناسبه هذا اللون الغامق.
كانت هذه طريقته في قلب الجميع في نوك ضد ريين.
إذا تم إبعاد ريين عن المعبد ومنع من الوصول إلى الجنازة ، فإن الشائعات ستنتشر.
كاهن : ” هذا ما قاله لي رئيس الكهنة “
على الرغم من أن الإله أعطاها خيار الخلاص ، إلا أن الأميرة التي غسلت دماغها سقطت في أهواء الوحش البربري وتخلت عن الإله. سيشعرون أنها غير مناسبة لمنصبها. و سيعزلوها عن العرش.
على الرغم من أن ريين تعرف أن رافيت هو الجاني ، إلا أن الشخص الذي أطلق السهم لم يتم التعرف عليه رسميًا بعد. كما إنها تعلم أنه لن يطلق عليها سهمًا أبدًا ، لكنها لم تستطع قول ذلك.
حاول أن يمرر كل شيء على أنه مشيئة اللإله.
بلاك على حق
كاهن : ” هذا ما قاله لي رئيس الكهنة “
ربما بسبب استعداده بنية مرافقتها ، لكنه يرتدي ملابس سوداء بالكامل. ليس فقط هو ، ولكن كل جنود تيواكان الذين يقفون خلفه أيضًا.
ريين : ” ثم قل له أن يخرج ويتحدث معي! لا يجب أن يختبئ في معبده مثل كلب جبان! “
إذن ما الذي يمكن أن تفعله ريين الآن؟
وسّع الكهنة عيونهم في حالة صدمة عندما رفعت ريين صوتها في اللحظة التي لم تستطع الإمساك بنفسها.
فجأة ، أصبح شعور ريين السيئ حقيقيًا للغاية. كان الكهنة الذين هرعوا إلى الخارج يصرخون عليها الآن.
الكاهن : ” احني رأسك أمام الإله يا ابنة أرساك! قداسته لن يتسامح مع هذا الازدراء هنا! “
فجأة ، أصبح شعور ريين السيئ حقيقيًا للغاية. كان الكهنة الذين هرعوا إلى الخارج يصرخون عليها الآن.
ريين : ” ومن أظهر عدم الاحترام في المقام الأول . . . ! “
‘لا أستطيع أن أنسى . . . أحتاج أن أكون حذرة من حوله ‘
هذا الوضع برمته كان غير مقبول على الإطلاق ، ولم تكن هناك كلمات لوصفه بشكل مناسب. بدلاً من ذلك ، خففت ريين قبضتيها من على فستانها.
الكاهن : ” عندنا أوامر رئيس الكهنة “
ريين : ” إذن اسمح لي بلقائه شخصيًا. سنرى ما إذا كان يتكلم بنفس الكلمات التي قلتها لي “
ليندن : ” . . . “
بلاك : ” إنتظري “
تجمدت عند رؤيته يقف هناك
ولكن فجأة ، أدى صوت بلاك المنخفض إلى تجميد ريين في مكانها.
بمجرد التأكد من أن ريين في مكانها بشكل آمن ، قام بدفع نفسه على الحصان.
بلاك : ” لا يجب أن تذهبي “
من الواضح أنهم لم يصلوا إلى نفع.
ريين : ” ماذا . . . ؟ لماذا ؟ “
بلاك : ” أعتقد أنهم يحاولون استفزازنا “
بنظرة فاحصة في عينيه ، نظر بلاك إلى الكهنة.
. . . لم يكن من العدل إلى أي مدى يناسبه هذا اللون الغامق.
بلاك : ” إنهم ليسوا أغبياء “
بينما وقفت ريين ثابتة تمامًا ، اقترب منها أولاً ، و حدق إلى رقبتها وكتفيها.
ريين : ” آه . . . “
لم يكن التصرف بهذه الطريقة ضروريًا إذا كان هنا فقط من أجل الانتقام.
عضت ريين شفتها
إذن ما الذي يمكن أن تفعله ريين الآن؟
لم يكن مخطئاً. حتى لو كان رئيس الكهنة غبياً ، فقد عرف أفضل من إظهار وجهه هكذا. لم يكن للمعبد قوة عسكرية كافية لاستخدامها ضد تيواكان. إذا كانوا يرغبون حقًا في الدخول ، فلن تكون هناك طريقة لإيقافهم.
بلاك : ” سنعرف شيئًا واحدًا في كل مرة. ولكن حتى نتأكد مما يحدث ، لا يجب أن تذهبي “
ومع ذلك ، على الرغم من كل ذلك ، كان الكهنة يتحدثون بمثل هذا عدم الاحترام الواضح.
ريين : ” . . . “
ما لم يكونوا أغبياء أو لديهم رغبة في الموت ، فلن يفعلوا ذلك.
إذن ما الذي يمكن أن تفعله ريين الآن؟
بلاك : ” أعتقد أنهم يحاولون استفزازنا “
ريين : ” . . . حسنًا. سيكون من الحكمة اتباعك ، لورد تيوكان “
ريين : ” لكن لماذا . . . “
ريين : ” نعم. إنه المعبد ، بعد كل شيء “
بلاك : ” قد يريدون منا اقتحامها “
من المضحك أن مثل هذه الفكرة جاءت لها.
من الواضح أنهم لم يصلوا إلى نفع.
حتى من دون انتظار مد يدها ، سحب بلاك ريين و رفعها على الحصان.
ريين : ” لكن . . . يجب أن أحضر الجنازة. إذا لم أفعل ، فسيستخدمونها ضدي فقط “
ليندن : ” لم يأخذوا الطُعم. ثعابين صغيرة ذكية ” ( منو الثعبان هنا )
بلاك : ” سنعرف شيئًا واحدًا في كل مرة. ولكن حتى نتأكد مما يحدث ، لا يجب أن تذهبي “
كلما لاحظت شيئًا عن هذا الرجل ، إزدادت حيرتها.
ريين : ” . . . “
ليندن : ” اللعنة ! “
بلاك على حق
بلاك : ” سنعرف شيئًا واحدًا في كل مرة. ولكن حتى نتأكد مما يحدث ، لا يجب أن تذهبي “
التعامل مع التخويف السياسي الذي يتسبب فيه كلاينفيلدرز يُعتبر شيئًا واحدًا ، ولكن كزعيم لمُنظمة مرتزقة غير مهزومة ، فهو لديه خبرة في التعامل مع أسوأ من هذا بكثير. يعرف ما هو أفضل قرار تكتيكي.
ريين : ” يمكنني الركوب بنفسي “
ريين : ” . . . حسنًا. سيكون من الحكمة اتباعك ، لورد تيوكان “
كتفه كان لا يزال يرلمه ولم يكن من الممكن أن يشفى بالفعل حتى هذه اللحظة ، لكنها أصيبت بصدمة من طريقة تعامله معها. كان الأمر كما لو أنها بدون وزن.
تنفست ريين بعمق وهي تتحدث. عندما نزلت إلى أسفل الدرج ، ألقت نظرة سريعة إلى أعلى التل. كان بإمكانها أن ترى الكهنة يتخبطون فيما بينهم في حرج.
لن تكون فكرة جيدة أن تضع نفسها عن قصد في موقف مماثل حيث قد يحدث شيء كهذا مرة أخرى. ليس صحيحًا بعد أن أخبرت نفسها أنها بحاجة إلى توخي الحذر عندما تكون معه.
لا يمكن إنكار أن ليندن كلاينفيلدر قد تلاعب بكل هذا من أجل استفزازها. تذكر أن هذا جعل الغضب ينتفخ بداخلها مرة أخرى. كان يحاول علانية الإستيلاء على نوك الآن.
ريين : ” . . . “
لم يكن هذا مختلفًا عن إعلان الحرب.
ريين : ” إذن اسمح لي بلقائه شخصيًا. سنرى ما إذا كان يتكلم بنفس الكلمات التي قلتها لي “
إذن ما الذي يمكن أن تفعله ريين الآن؟
بغض النظر عما فعله ، لم تستطع ريين أن تتخيل أنه يخدعها على الإطلاق. سواء كان الأمر يتعلق بركوب الخيل أو أي شيء آخر ، فقد تعامل معه بمهارة وبدون عناء.
على الأقل عندما كانت تتعامل مع حصار تيواكان ، كانت تعرف من هو عدوها. على الرغم من صعوبة ذلك ، طريقها كان واضحًا.
. . . لم يكن من العدل إلى أي مدى يناسبه هذا اللون الغامق.
لكنها الآن لا تعرف بمن يمكن أن تثق.
ريين : ” ومن أظهر عدم الاحترام في المقام الأول . . . ! “
بلاك : ” احذري “
بمجرد أن تحولت كلمات ريين إلى عنف ، غير الكاهن طريقة كلامه.
صرفتها الأفكار المعقدة والمتصاعدة انتباهها عن إحدى الدرجات الحجرية التي تم إزاحتها. عندما شعرت رين بأنها تتعثر ، سرعان ما احتضنها بلاك.
بلاك : ” أعتقد أنهم يحاولون استفزازنا “
ريين : ” أوه . . . أعتذر . . . كنتُ أنظر إلى الأسفل ، لكنني لم أشاهد إلى أين كنت ذاهبة “
لم تكن هذه رسالة من رئيس الكهنة. كان هذا مطابقًا تقريبًا لكلمات ليندن كلاينفيلدرز . كان هذا الرجل مصممًا على عزل ريين عن جميع جوانب نوك.
بلاك : ” لا بأس ، أنا كنتُ منتبهاً “
صرفتها الأفكار المعقدة والمتصاعدة انتباهها عن إحدى الدرجات الحجرية التي تم إزاحتها. عندما شعرت رين بأنها تتعثر ، سرعان ما احتضنها بلاك.
ريين : “. . . “
كانوا كهنة.
هل هذا الرجل عدوها أم لا؟
كاهن : ” هذا ما قاله لي رئيس الكهنة “
تمنت ريين لو عرفت على وجه اليقين.
لم يكن مخطئاً. حتى لو كان رئيس الكهنة غبياً ، فقد عرف أفضل من إظهار وجهه هكذا. لم يكن للمعبد قوة عسكرية كافية لاستخدامها ضد تيواكان. إذا كانوا يرغبون حقًا في الدخول ، فلن تكون هناك طريقة لإيقافهم.
لم يكن يريدها أن تسقط أو تتأذى ، لكن كل ما فعله هو إرباكها أكثر.
من المضحك أن مثل هذه الفكرة جاءت لها.
‘ هل من الطبيعي أن يكون الانتقام هكذا ؟ ‘
. . . لم يكن من العدل إلى أي مدى يناسبه هذا اللون الغامق.
من المضحك أن مثل هذه الفكرة جاءت لها.
بلاك : ” إركبي “
* * *
ريين : ” آه . . . “
ليندن : ” اللعنة ! “
من المضحك أن مثل هذه الفكرة جاءت لها.
متكئًا على درابزين الشرفة المطلة على مدخل المعبد ، نظر ليندن كلاينفيلدر إلى أسفل عض شفتيه في حالة تهيج.
الكاهن : ” الإله وحده هو الذي يمكن أن يأمر الكهنة ! “
ليندن : ” لم يأخذوا الطُعم. ثعابين صغيرة ذكية ” ( منو الثعبان هنا )
بلاك : ” إنهم ليسوا أغبياء “
كان رافيت كلاينفيلدر بجانب عمه ، وهو التالي الذي تحدث.
ريين : ” ماذا قلت للتو ؟ “
رافيت : ” . . . وهذا شيء جيد أيضًا. لو ماتت الأميرة ريين ، لكان كلاينفيلدرز أول من يواجه غضب نوك “
* * *
رافيت ، المعروف الآن باسم لوبيز كلاينفيلدر ، نظر إلى الأسفل عند المدخل بنظرة قلق على وجهه.
كان رافيت كلاينفيلدر بجانب عمه ، وهو التالي الذي تحدث.
في الجزء العلوي من الدرجات المؤدية إلى المعبد بدا وكأنه منجنيق مع صخرة ثقيلة مرتبطة به بشكل غير مستقر وهو شيء بالتأكيد لا يمكن أن ينتمي هناك.
بمجرد أن يأخذ تيواكان الطعم ويحاول اقتحام الهيكل بالقوة ، كان ليندن يخطط لإطلاق الصخرة و دحرجتها على الدرجات. كان من الممكن أن يُسحق الجميع أو سيُجبرون على القفز فوق جانب الجرف من أجل الهروب منه.
ليندن : ” . . . “
‘ لا بد أنه كان يرتدي درعًا أسود عندما التقينا لأول مرة . . . أتساءل لماذا لم ألحظ من قبل . . . ‘
نظر ليندن إلى ابن أخيه ، موجهًا كتفيه تجاهه.
ريين : ” لقد غيرت السيدة فلامبارد ثوبي حتى يكون مناسبًا بشكل أفضل “
ليندن : ” هل أنت جاد؟ لقد فوتنا فرصة عظيمة لقتل زعيم تلك القبيلة البربرية بضربة واحدة “
بلاك : ” إركبي “
بمجرد أن يأخذ تيواكان الطعم ويحاول اقتحام الهيكل بالقوة ، كان ليندن يخطط لإطلاق الصخرة و دحرجتها على الدرجات. كان من الممكن أن يُسحق الجميع أو سيُجبرون على القفز فوق جانب الجرف من أجل الهروب منه.
من المضحك أن مثل هذه الفكرة جاءت لها.
بالطبع سوف يموت الكهنة والأميرة ريين أيضًا ، لكن ليندن بالكاد يهتم بذلك.
* * *
رافيت : ” لا يمكنك إنكار ذلك. الأميرة ريين محبوبة لدى سكان نوك ، لذا فإن قتلها بتهور سيكون أمرًا غير حكيم “
ليندن : ” لم يأخذوا الطُعم. ثعابين صغيرة ذكية ” ( منو الثعبان هنا )
ليندن : ” أيها الأحمق . . . لا تقل لي أنك ما زلت تحبها؟ تلك الفتاة القذرة؟ “
لم تكن متأكدة مما إذا كان بإمكانها الوقوف على نفس الحصان معه مرة أخرى. لا يزال بإمكان ريين أن تتذكر بوضوح ما حدث في المرة الأخيرة التي فعلت فيها ذلك. كان التعامل معه أكثر من اللازم.
رافيت : ” راقب لسانك عمي “
مد بلاك يده إلى ريين.
أضاق رافيت عينيه. ومضة من الغضب الأزرق تقطع تعابير وجهه مثل النصل.
ريين : ” ومن أظهر عدم الاحترام في المقام الأول . . . ! “
رافيت : ” لن أسمح لأي شخص بالتحدث بهذه الطريقة عن الأميرة ريين أمامي. ليس بعد ما بذلت جهدها لإنقاذي ” (و تسمح له يقتلها ؟)
بلاك : ” هل يجب أن نصعد كل تلك السلالم؟”
كلما لاحظت شيئًا عن هذا الرجل ، إزدادت حيرتها.
رافيت : ” راقب لسانك عمي “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
