الجنازة (5)
ريين : ” ماذا ؟ “
مثل الحديد ، تصلب وجه الكاهن الأعظم تمامًا.
يريد منها تأجيل الزفاف؟
ربما هذا هو السبب في أن ريين بدأت تسيء فهمه. لقد بدأت في الواقع تعتقد أنه كان شخصًا جيدًا. أنه كان إلى جانبها حقًا وكان يفعل ما في وسعه للمساعدتها.
هل يعرف حتى ما يتحدث عنه ؟ كيف يمكن أن يعتقد أن مثل هذا الشيء ممكن؟
بلاك : ” أنا سعيد لأنكِ مسرورة بالنتائج “
الكاهن الأعظم : ” لا يُسمح بالزفاف حتى تبرأ أميرة نوك نفسها من خطاياها. إذا تجاهلت إرادة الرب ، فلا شك أن مأساة كبيرة ستحدث “
بلاك : ” سأعطيك خيارين ، إما أن تستخدم فمك هذا لمنحنا الإذن ، أو سأخرجه أنا منك “
ريين : ” هل تعرف ماذا تطلب مني ؟ “
الآن ريين هي من بدأت تحدق.
شدّت ريين قبضتيها و تراجعت إلى الوراء. لاحظ الكاهن الاعظم فعلها هذا ، لكنه استمر في الضغط عليها.
بسرعة ، أدار الكاهن الأعظم وكذلك الكهنة الذين أحضرهم ظهورهم ، لكن الباب المُغلق بإحكام ظل مغلقًا.
الكاهن الأعظم : ” إرادة الإله لا تُقهر ، أيتها الأميرة. يجب أن تعرفِ هذا “
ريين : ” لكنني أعتقد أنكَ وافقت على تحمل الكثير من الأعباء المالية “
ريين : ” و يجب أن تعرف أنتَ ، الكاهن الأعظم ميلرود ، أنك تلحق العار بالعائلة المالكة من خلال الإدعاء بمعرفة إرادة الإله “
‘ . . . هذا تعمل ‘
أطلق الكاهن الأعظم زفيرًا من الهواء لسماع كلمات ريين الهادئة والساخرة.
الكاهن الأعظم : ” . . . “
الكاهن الأعظم : ” أنا عبد الإله . على هذا النحو ، أنا أمثل مُثلهُ ، ابنة أرساك “
عندما توقفت كلمات ريين ، انفصلت شفتاها قليلاً ، وفحصت عيون بلاك على وجهها. كان الأمر كما لو كان يبحث عن أي علامة على كذبة مخبأة على وجهها.
ريين : ” وماذا قال لكَ الإله بالضبط؟ هل ربما تلقيتَ رؤية في أحلامك تخبرك بمنع الزفاف؟ “
بلاك : ” هذا ممتع “
الكاهن الأعظم : ” أنتِ . . . كيف يمكنكِ أن تتجاهلي الإله إلى هذا الحد؟ لقد أصبح من الواضح أن المحاكمة التي تم تحديدها أمام شعب نوك هي معاقبتك ، ابنة أرساك! “
ريين : ” و يجب أن تعرف أنتَ ، الكاهن الأعظم ميلرود ، أنك تلحق العار بالعائلة المالكة من خلال الإدعاء بمعرفة إرادة الإله “
لم يجرؤ الكاهن الأعظم أبدًا على قول شيء مثل هذا لها في الماضي.
إذا أراد المغادرة بأمان ، فإنه يحتاج إلى ريين لمساعدته ، لأن زعيم التيواكان لن يفتح تلك الأبواب أبدًا ما لم تطلب منه ذلك.
هذا الشعور . و كأنه يحاول دفع ريين إلى الزاوية.
لكن في النهاية ، هذه مجرد كلمات.
في حين أنها لم تكن تعرف ذلك على وجه اليقين ، كان لدى ريين شك غارق في أن الكاهن الأعظم قد أرسل إلى هنا من قبل كلاينفيلدرز لمحاولة إيقاف حفل الزفاف بأي وسيلة ممكنة.
مثل الحديد ، تصلب وجه الكاهن الأعظم تمامًا.
لم يكن هذا أبداً يتعلق بإصلاح السُلم. بل إنه كان عن الزفاف.
كانت ريين على علم بذلك أيضًا. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانت تدرك ما كان بلاك يحاول توضيحه للكاهن الأعظم.
ريين : ” انتبه لنفسك ، الكاهن الأعظم. هذا ليس المعبد. أنتَ الآن في قلعتي “
الكاهن الأعظم : ” إرادة الإله لا تُقهر ، أيتها الأميرة. يجب أن تعرفِ هذا “
حافظت ريين جيداً على وجهها هادئًا ، حتى عندما كبحت غضبها من خلال قبضتيها المشدودة. لكن هذه المرة ، لم تستطع كبح جماحها بعد الآن.
يريد منها تأجيل الزفاف؟
ريين : ” القلعة الملكية ليست ملزمة بالقانون الديني. لدي الحق في معاقبة أولئك الذين يجرؤون على استخدام ألسنتهم لإهانة العائلة المالكة “
بهذا المعدل ، ستبدأ ريين في إساءة فهمه حقًا.
الكاهن الأعظم : ” للأسف ، لا يمكنكِ الزواج من دون إذن الإله . . . “
ريين : ” . . . لا “
فقط عندما بدأ رئيس الكهنة يتحدث
بلاك : ” حدد خيارك. إرادتك الخاصة أو تتمزق إلى أشلاء “
بلاك : ” لقد تأخرت ” (وأخيراً (¬‿¬) )
تاب
فرقعة!
في النهاية ، قام ليندن بصر أسنانه وتعديل زجاجة الحبر الساقطة.
دوى صوت باب غرفة الاستقبال في الهواء بينما دفعهما بلاك لفتحهما بكلتا يديه.
بلاك : ” إذن في النهاية ، أنت المشكلة بعد كل شيء “
بلاك : ” . . . “
* * *
دفعت ريين مشاعرها وأومأت ببساطة.
الكاهن الأعظم : “ه . . . هذا “
شكرها لبلاك كان صادقًا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.
تحول وجه رؤساء الكهنة بسرعة إلى اللون الأصفر.
لم يجرؤ الكاهن الأعظم أبدًا على قول شيء مثل هذا لها في الماضي.
الكاهن الأعظم : ” ل . . . لماذا . . . لماذا يكون هذا المرتزق . . . هنا . . . “
انتهى الحديث دون أي مخاوف كبيرة.
على الفور تنهدت ريين.
ريين : ” هذا غير متوقع بعض الشيء “
بالتفكير في الأمر ، ربما لم يرى الكاهن الأعظم شيئًا كهذا قادمًا.
لكن في النهاية ، هذه مجرد كلمات.
من المحتمل أنه تحدث مع عائلة كلاينفيلدرز ، مما سمح لهم بإدخاله إلى القلعة – وأصر على أن زعيم التيواكان لن يكون قادرًا على مقاطعة الاجتماع.
توقف الكاهن الأعظم و تجنب النظر إلى عينيه . لم يستطع حتى أن يبدأ في النظر في اتجاه بلاك ، الذي جلس بجوار ريين.
ريين : ” أهلاً بك يا لورد تيواكان. تفضل رجاءاً “
ريين : ” القلعة الملكية ليست ملزمة بالقانون الديني. لدي الحق في معاقبة أولئك الذين يجرؤون على استخدام ألسنتهم لإهانة العائلة المالكة “
ولكن بدلاً من الرد على الكاهن الأعظم ، دعت ريين بلاك إلى جانبها.
مثل الحديد ، تصلب وجه الكاهن الأعظم تمامًا.
جعل هذا الفعل موقعه رسميًا باعتباره خطيب الأميرة وكذلك قائد الفرسان لعائلة أرساك.
الكاهن الاعظم : ” يا أميرة ، افتحي الباب ! “
أدرك بلاك بسرعة نوايا ريين.
ريين : ” . . . شكرًا لكَ على تقديم هذا الإقتراح ، لكننا ما زلنا في منتصف المحادثة. سيكون من الأفضل لو أبقيناها مغلقة حتى نكتشف الأمور “
بدون كلمة واحدة ، شغل المقعد الأيمن الذي بجانب ريين. لقد كان صامتًا جدًا عندما فعل ذلك لدرجة أنه شعر بأنه أكثر الأشياء طبيعية في العالم.
ريين : ” الآن أين كنا؟ اه صحيح. كنت تقول إن الرب يريدك أن تُؤجل الزفاف. هل أخبرك كم من الوقت نحتاج إلى تأجيله؟ “
ريين : ” الآن أين كنا؟ اه صحيح. كنت تقول إن الرب يريدك أن تُؤجل الزفاف. هل أخبرك كم من الوقت نحتاج إلى تأجيله؟ “
* * *
الكاهن الأعظم : ” أنا . . . “
الكاهن الأعظم : ” لا يمكنك فعل هذا ! لا يمكنك أن تفعل شيئًا كهذا لخادم الإله . . . ! “
توقف الكاهن الأعظم و تجنب النظر إلى عينيه . لم يستطع حتى أن يبدأ في النظر في اتجاه بلاك ، الذي جلس بجوار ريين.
بلاك : ” إذن لا تقلقي “
‘ . . . هذا تعمل ‘
تحول وجه رؤساء الكهنة بسرعة إلى اللون الأصفر.
على الرغم من أنها لم تدرك ذلك ، إلا أن ريين ابتسمت ابتسامة ساخرة.
‘ ثم . . . حتى يحدث هذا . . . أعتقد أنه لا بأس من الاستمرار في الشعور بالاطمئنان منه ‘
بدت سعيدة لرؤية الكاهن الأعظم مرتبكًا للغاية ، لكنها لم تستطع إلا أن تجد تغييره المفاجئ والواضح في موقفه مزعجًا بعض الشيء.
توقف الكاهن الأعظم و تجنب النظر إلى عينيه . لم يستطع حتى أن يبدأ في النظر في اتجاه بلاك ، الذي جلس بجوار ريين.
لقد أثبت فقط مدى ضآلة تفكير الكاهن الأعظم بها – أنه رآها على أنها شخص يسهل التغلب عليه.
ضربة عنيفة!
الكاهن الأعظم ” الزفاف سيحدث . . . بمجرد أن يسمح به الرب “
على الرغم من أنها لم تدرك ذلك ، إلا أن ريين ابتسمت ابتسامة ساخرة.
ريين : ” وكيف نعرف متى سيحدث ذلك؟ “
بلاك : ” إذا أرادتني أن أفتحه ، فسأفعل “
رئيس الكهنة : ” بصفتي خادمًا للإله ، ستصل كلماته من خلالي . . . “
حرك ليندن الطاولة الملطخة بالحبر و دار حول الغرفة بسرعة.
بلاك : ” إذن في النهاية ، أنت المشكلة بعد كل شيء “
شدّت ريين قبضتيها و تراجعت إلى الوراء. لاحظ الكاهن الاعظم فعلها هذا ، لكنه استمر في الضغط عليها.
الكاهن الأعظم : ” ها . . . ه ؟ “
‘ ولكن ما الذي يمكن أن يكسبه من خلال المخاطرة كثيرًا لضمان حدوث حفل الزفاف هذا؟ ‘
ابتلع الكاهن الأعظم بشدة.
كانت ريين على علم بذلك أيضًا. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانت تدرك ما كان بلاك يحاول توضيحه للكاهن الأعظم.
نقر بلاك على مسند الكرسي بأصابعه ، مما جعل الصوت يرفع رأس الكاهن الأكبر نحوه مرتجفاً.
ريين : ” ماذا ؟ “
وبمجرد أن قابل تلك النظرة الباردة ، أصبح جسده مثل التمثال.
ريين : ” هل . . . كل شيء على ما يرام؟ “
بلاك : ” سأعطيك خيارين ، إما أن تستخدم فمك هذا لمنحنا الإذن ، أو سأخرجه أنا منك “
الكاهن الأعظم : ” . . . “
ريين : ” لم أكن أدرك أن الكاهن الأعظم جبانٌ هكذا “
تصلب فم الكاهن الأعظم . لم يتضح على الفور ما إذا كان قد فهم الآثار المترتبة على هذه الكلمات أم أنه ببساطة فوجئ بأنه ، بصفته رئيس الكهنة ، لم يُظهر له أي احترام.
دفعت ريين مشاعرها وأومأت ببساطة.
بلاك : ” يجب أن أكون قد صغتها بلطف شديد. إذن سأقولها مرة أخرى. افتح فمك بمفردك وإلا سأمزقك “
في مرحلة ما ، بدأت تتعامل مع حفل الزفاف على أنه شيء سيحدث بغض النظر عن أي شيء.
الكاهن الأعظم : ” ما. . .ماذااا . . . كيف تجرؤ ! “
أخيرًا وجد الكاهن الأعظم صوته مرتفعًا بما يكفي لجعل غرفة الاستقبال بأكملها تهتز.
ريين هي الشخص الوحيد القادر على السيطرة على لورد تيواكان.
لكن في النهاية ، هذه مجرد كلمات.
ريين : ” و يجب أن تعرف أنتَ ، الكاهن الأعظم ميلرود ، أنك تلحق العار بالعائلة المالكة من خلال الإدعاء بمعرفة إرادة الإله “
نظر إليه بلاك ، وأصابعه لا تزال تنقر على مسند الذراع.
لا ، ليس هذا فقط.
بلاك : ” أصمت “
بلاك : ” إذن فهذا ليس مضيعة للمال “
الكاهن الأعظم : ” . . . ؟ “
ليندن : ” لم يستطع حل مسألة بسيطة مثل تأجيل الزفاف؟ شيء من هذا القبيل يجب أن يكون سهلاً على رئيس الكهنة ! “
بلاك : ” لا ترفع صوتك في حضور العائلة الملكية “
بعد فوات الأوان ، أدركت ريين المعنى الكامن وراء كلماته.
الكاهن الأعظم : ” . . . “
ريين : ” لم أكن أدرك أن الكاهن الأعظم جبانٌ هكذا “
بلاك : ” حدد خيارك. إرادتك الخاصة أو تتمزق إلى أشلاء “
ريين : ” الآن ، لنتحدث بشكل صحيح. لماذا يجب أن نؤجل الزفاف؟ “
الكاهن الأعظم : ” . . . “
الكاهن الأعظم : ” لا يُسمح بالزفاف حتى تبرأ أميرة نوك نفسها من خطاياها. إذا تجاهلت إرادة الرب ، فلا شك أن مأساة كبيرة ستحدث “
لم يكن ذلك بسبب تصلب فك الكاهن الأعظم . هو فقط لا يستطيع الكلام. هو كان خائفًا من السماح لصوته بالتردد في الغرفة مرة أخرى.
فقط لفترة أطول قليلاً ، على الأقل.
بلاك : ” إذا لم تختر ، فسأفعل أنا “
عندما توقفت كلمات ريين ، انفصلت شفتاها قليلاً ، وفحصت عيون بلاك على وجهها. كان الأمر كما لو كان يبحث عن أي علامة على كذبة مخبأة على وجهها.
تاب
دوى صوت باب غرفة الاستقبال في الهواء بينما دفعهما بلاك لفتحهما بكلتا يديه.
ضرب بلاك مسند الذراع بنمط إيقاعي.
شيء من هذا القبيل جعل من المستحيل على أي شخص ، ناهيك عن رئيس الكهنة ، أن يدعي أن إله لا يمكن أن يتسامح مع تيواكان القذريين. إذا لم يحمل هؤلاء القذريين النعوش ، فإن الجثث ستترك لتتعفن في الهيكل حتى يتم إصلاح السلالم.
تاب
عندما توقفت كلمات ريين ، انفصلت شفتاها قليلاً ، وفحصت عيون بلاك على وجهها. كان الأمر كما لو كان يبحث عن أي علامة على كذبة مخبأة على وجهها.
تاب
ريين : ” الآن ، لنتحدث بشكل صحيح. لماذا يجب أن نؤجل الزفاف؟ “
تاب
شدّت ريين قبضتيها و تراجعت إلى الوراء. لاحظ الكاهن الاعظم فعلها هذا ، لكنه استمر في الضغط عليها.
بمجرد أن سمع الصوت الثالث ، أخرج الكاهن الأعظم صوته.
في النهاية ، قام ليندن بصر أسنانه وتعديل زجاجة الحبر الساقطة.
الكاهن الأعظم : ” لا يمكنك فعل هذا ! لا يمكنك أن تفعل شيئًا كهذا لخادم الإله . . . ! “
بلاك : ” إذن لا تقلقي “
لكن هذا كان كل ما يمكنه القيام به.
أخيرًا وجد الكاهن الأعظم صوته مرتفعًا بما يكفي لجعل غرفة الاستقبال بأكملها تهتز.
كما لو كانت تلك الأصوات الإيقاعية إشارة ، أُغلقت أبواب قاعة الاستقبال أبوابها.
كانت تكلفة كبيرة للغاية للتحدث عنها بشكل عرضي هكذا.
الكاهن الأعظم : ” إنتظر ! “
ريين : ” هل تعرف ماذا تطلب مني ؟ “
بسرعة ، أدار الكاهن الأعظم وكذلك الكهنة الذين أحضرهم ظهورهم ، لكن الباب المُغلق بإحكام ظل مغلقًا.
بلاك : ” حدد خيارك. إرادتك الخاصة أو تتمزق إلى أشلاء “
الكاهن الاعظم : ” يا أميرة ، افتحي الباب ! “
عندما أجابت ريين ، فكر بلاك للحظة وشد حواف فمه من الجانبين.
وسط كل هذا ، كانت ريين هي الشخص الوحيد الذي يمكن أن يتشبث بها الكاهن الأعظم. قد يكون هذا المتوحش غير قادر على التواصل بشكل طبيعي ، لكن ريين لم تكن كذلك.
‘ . . . هذا تعمل ‘
حتى العائلة المالكة في نوك لم يكن لها الحق في أن تجعل من خادم الإله أحمق مثل هذا.
الكاهن الأعظم : ” . . . “
الكاهن الأعظم : ” أميرة ! “
قال بلاك هذا بينما كانت ابتسامته باقية كما هي.
بلاك : ” إذا أرادتني أن أفتحه ، فسأفعل “
ريين : ” بالطبع أنا . . . آه “
تحدث بلاك ببطء في صوته المعتاد الخالي من المشاعر. لقد جعله ذلك صعب الفهم بشكل رهيب ، ولكن مع ذلك ، كان هناك شيء واحد واضح للغاية.
ليندن : ” هذا الأحمق! “
ريين هي الشخص الوحيد القادر على السيطرة على لورد تيواكان.
بلاك : ” . . . “
ريين : ” . . . شكرًا لكَ على تقديم هذا الإقتراح ، لكننا ما زلنا في منتصف المحادثة. سيكون من الأفضل لو أبقيناها مغلقة حتى نكتشف الأمور “
ريين : ” . . . شكرًا لكَ على تقديم هذا الإقتراح ، لكننا ما زلنا في منتصف المحادثة. سيكون من الأفضل لو أبقيناها مغلقة حتى نكتشف الأمور “
كانت ريين على علم بذلك أيضًا. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانت تدرك ما كان بلاك يحاول توضيحه للكاهن الأعظم.
لم يجرؤ الكاهن الأعظم أبدًا على قول شيء مثل هذا لها في الماضي.
طالما لورد التيواكان حاضر ، فلن يستطع الكاهن الأعظم أبدًا التحدث بمثل هذا عدم الاحترام تجاه ريين كما فعل سابقاً.
ما حاول ليندن كلاينفيلدرز قوله هو أنه يريد قتل الكاهن الأعظم الحالي . . . و أنه فعل ذلك في الماضي أيضًا.
لا ، ليس هذا فقط.
توقف الكاهن الأعظم و تجنب النظر إلى عينيه . لم يستطع حتى أن يبدأ في النظر في اتجاه بلاك ، الذي جلس بجوار ريين.
إذا أراد المغادرة بأمان ، فإنه يحتاج إلى ريين لمساعدته ، لأن زعيم التيواكان لن يفتح تلك الأبواب أبدًا ما لم تطلب منه ذلك.
بهذا المعدل ، ستبدأ ريين في إساءة فهمه حقًا.
ريين : ” الآن ، لنتحدث بشكل صحيح. لماذا يجب أن نؤجل الزفاف؟ “
من المقرر الانتهاء من الجنازة التي انقطعت في ذلك المساء في كنيسة قلعة نوك ، حيث تم تكليف مجموعة من مرتزقة تيواكان بنقل التوابيت.
الكاهن الأعظم : ” . . . “
خطوة.
مثل الحديد ، تصلب وجه الكاهن الأعظم تمامًا.
‘ أوه . . . ‘
لن يقول مرة أخرى إن الزواج بحاجة إلى تأجيل لأن الرب لم يستطع تحمل الوجود المدنس لتيواكان.
بعد فوات الأوان ، أدركت ريين المعنى الكامن وراء كلماته.
* * *
عندما توقفت كلمات ريين ، انفصلت شفتاها قليلاً ، وفحصت عيون بلاك على وجهها. كان الأمر كما لو كان يبحث عن أي علامة على كذبة مخبأة على وجهها.
انتهى الحديث دون أي مخاوف كبيرة.
لم يكن ذلك بسبب تصلب فك الكاهن الأعظم . هو فقط لا يستطيع الكلام. هو كان خائفًا من السماح لصوته بالتردد في الغرفة مرة أخرى.
في نهاية حديثهم ، أصبح الكاهن الأعظم شخص مختلف. لقد أومأ برأسه مطيعًا قبل أن يغادر بسرعة.
رغم ذلك بالطبع ، كان هناك ثمن.
ليندن : ” هذا الأحمق! “
وافق بلاك على دفع التكلفة الكاملة لإصلاح سلالم الهيكل. عندها فقط يمكن للكاهن الأعظم تولي نذورهم ، وفقًا للواجب الممنوح لمنصبه.
الكاهن الأعظم : ” . . . “
من المقرر الانتهاء من الجنازة التي انقطعت في ذلك المساء في كنيسة قلعة نوك ، حيث تم تكليف مجموعة من مرتزقة تيواكان بنقل التوابيت.
الكاهن الأعظم : ” إنتظر ! “
شيء من هذا القبيل جعل من المستحيل على أي شخص ، ناهيك عن رئيس الكهنة ، أن يدعي أن إله لا يمكن أن يتسامح مع تيواكان القذريين. إذا لم يحمل هؤلاء القذريين النعوش ، فإن الجثث ستترك لتتعفن في الهيكل حتى يتم إصلاح السلالم.
هذا الشعور . و كأنه يحاول دفع ريين إلى الزاوية.
كانت ريين متفاجئة بعض الشيء من النتائج. هذه هي المرة الأولى التي تتفاوض فيها من دون تقديم أي تنازلات.
ريين : ” القلعة الملكية ليست ملزمة بالقانون الديني. لدي الحق في معاقبة أولئك الذين يجرؤون على استخدام ألسنتهم لإهانة العائلة المالكة “
ريين : ” هذا غير متوقع بعض الشيء “
بلاك : ” . . . “
بمجرد أن ركض الكاهن الأعظم وحاشيته وذيولهم بين أرجلهم ، بقى كلاً من ريين وبلاك في قاعة الاستقبال.
بعد فوات الأوان ، أدركت ريين المعنى الكامن وراء كلماته.
ريين : ” لم أكن أدرك أن الكاهن الأعظم جبانٌ هكذا “
بلاك : ” سأعطيك خيارين ، إما أن تستخدم فمك هذا لمنحنا الإذن ، أو سأخرجه أنا منك “
كشفت الابتسامة المريرة على وجه ريين الكثير من ما مرت به.
بلاك : ” إذن فهذا ليس مضيعة للمال “
بلاك : ” أنا سعيد لأنكِ مسرورة بالنتائج “
* * *
“مسرورة” لم تكن الكلمة الصحيحة. لقد بدا تعبيرًا ضعيفًا جدًا لوصف كيفية شعورها الآن.
انتهى الحديث دون أي مخاوف كبيرة.
ريين : ” لكنني أعتقد أنكَ وافقت على تحمل الكثير من الأعباء المالية “
كما لو كانت تلك الأصوات الإيقاعية إشارة ، أُغلقت أبواب قاعة الاستقبال أبوابها.
أضافت ريين ، ناظرةً إلى بلاك. لقد كان شيئًا يدور في ذهنها طوال الوقت.
ريين : ” ماذا ؟ “
ريين : ” لا يجب أن تدفع ثمن كل ذلك ، حتى لو كان الكاهن الأعظم يصر على تأجيل الزفاف “
الكاهن الأعظم : ” ل . . . لماذا . . . لماذا يكون هذا المرتزق . . . هنا . . . “
بلاك : ” لا بأس. لدي ما يكفي لإنفاقهُ على ما أريد “
وسط كل هذا ، كانت ريين هي الشخص الوحيد الذي يمكن أن يتشبث بها الكاهن الأعظم. قد يكون هذا المتوحش غير قادر على التواصل بشكل طبيعي ، لكن ريين لم تكن كذلك.
ريين : ” لكن لا يزال . . . “
بلاك : ” هل سيكون من الوقاحة أن أخبركِ ألا تقلقي بشأن المال في المستقبل؟ “
كانت تكلفة كبيرة للغاية للتحدث عنها بشكل عرضي هكذا.
يريد منها تأجيل الزفاف؟
بلاك : ” هل سيكون من الوقاحة أن أخبركِ ألا تقلقي بشأن المال في المستقبل؟ “
تاب
فكرت ريين للحظة قبل الرد.
بلاك : ” يجب أن أكون قد صغتها بلطف شديد. إذن سأقولها مرة أخرى. افتح فمك بمفردك وإلا سأمزقك “
ريين : ” . . . لا “
بلاك : ” أنا سعيد لأنكِ مسرورة بالنتائج “
كانت المصاعب المالية التي واجهتها نوك طويلة جدًا بحيث لا يمكن أن تكون فخورة عندما يتعلق بهذا الأمر . لم تكن ريين متأكدة حتى من المدة التي يمكن أن تستمر فيها.
شكرها لبلاك كان صادقًا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.
على مدار العام الماضي ، كان كل ما يمكنها فعله هو محاولة المضي قدمًا ، يومًا بعد يوم ، والصلاة من أجل مزيد من المطر.
الكاهن الأعظم : ” . . . “
ريين : ” لا أعتقد ذلك “
رافيت : ” ما هذا يا عمي؟ “
بلاك : ” إذن لا تقلقي “
ريين : ” لكن لا يزال . . . “
من المدهش سماعه يقول ذلك بسهولة.
ربما هذا هو السبب في أن ريين بدأت تسيء فهمه. لقد بدأت في الواقع تعتقد أنه كان شخصًا جيدًا. أنه كان إلى جانبها حقًا وكان يفعل ما في وسعه للمساعدتها.
وبمجرد أن قابل تلك النظرة الباردة ، أصبح جسده مثل التمثال.
‘ ولكن ما الذي يمكن أن يكسبه من خلال المخاطرة كثيرًا لضمان حدوث حفل الزفاف هذا؟ ‘
الآن ريين هي من بدأت تحدق.
بلاك : ” . . . إذا استطعتِ ، فلا بأس إذن “
بلاك : ” سأعطيك خيارين ، إما أن تستخدم فمك هذا لمنحنا الإذن ، أو سأخرجه أنا منك “
دفعت ريين مشاعرها وأومأت ببساطة.
الكاهن الأعظم : ” . . . “
إذا عاد ويروز ، فسيتم الكشف عن كل كان بلاك يحاول إخفاءه على أي حال.
كما لو كانت تلك الأصوات الإيقاعية إشارة ، أُغلقت أبواب قاعة الاستقبال أبوابها.
‘ ثم . . . حتى يحدث هذا . . . أعتقد أنه لا بأس من الاستمرار في الشعور بالاطمئنان منه ‘
رئيس الكهنة : ” بصفتي خادمًا للإله ، ستصل كلماته من خلالي . . . “
فقط لفترة أطول قليلاً ، على الأقل.
كما لو كانت تلك الأصوات الإيقاعية إشارة ، أُغلقت أبواب قاعة الاستقبال أبوابها.
ريين : ” شكرًا لك ، لورد تيوكان. بسببك ، يتم التعامل مع كل شيء يخص الجنازة وحفل الزفاف بسلاسة تامة “
عندما توقفت كلمات ريين ، انفصلت شفتاها قليلاً ، وفحصت عيون بلاك على وجهها. كان الأمر كما لو كان يبحث عن أي علامة على كذبة مخبأة على وجهها.
بلاك : ” . . . “
‘ لم أره يرسم هذا الوجه من قبل ‘ ( أريد أشوفه ಥ_ಥ )
شكرها لبلاك كان صادقًا بكل ما تعنيه الكلمة من معنى.
الكاهن الأعظم : ” . . . “
لكن بدلاً من التحدث معها بالمثل ، ظل صامتًا وحدق باهتمام في ريين.
وبمجرد أن قابل تلك النظرة الباردة ، أصبح جسده مثل التمثال.
ريين : ” هل . . . كل شيء على ما يرام؟ “
* * *
بلاك : ” هذا ممتع “
الكاهن الاعظم : ” يا أميرة ، افتحي الباب ! “
ريين : ” ماذا تقصد ؟ “
ريين : ” و يجب أن تعرف أنتَ ، الكاهن الأعظم ميلرود ، أنك تلحق العار بالعائلة المالكة من خلال الإدعاء بمعرفة إرادة الإله “
بلاك : ” أريد أن أسمعكِ تقولين ذلك مرة أخرى. أريد أن أعرف ما إذا كنتِ جادة “
“مسرورة” لم تكن الكلمة الصحيحة. لقد بدا تعبيرًا ضعيفًا جدًا لوصف كيفية شعورها الآن.
‘ . . . هل شكري غير كافٍ؟ ‘
لكن هذا كان كل ما يمكنه القيام به.
ريين : ” لك خالص إمتناني. أعني هذا بصدق “
رغم ذلك بالطبع ، كان هناك ثمن.
بلاك : ” ليس هذا . أنا أقصد حفل الزفاف “
بلاك : ” إذن فهذا ليس مضيعة للمال “
ريين : ” هل كان هناك شيء خاطئ ؟ “
‘ أوه . . . ‘
بلاك : ” هل صحيح أنكِ لا تريدين تأجيله؟ “
فقط لفترة أطول قليلاً ، على الأقل.
ريين : ” بالطبع أنا . . . آه “
* * *
بعد فوات الأوان ، أدركت ريين المعنى الكامن وراء كلماته.
‘ أوه . . . ‘
في مرحلة ما ، بدأت تتعامل مع حفل الزفاف على أنه شيء سيحدث بغض النظر عن أي شيء.
ما حاول ليندن كلاينفيلدرز قوله هو أنه يريد قتل الكاهن الأعظم الحالي . . . و أنه فعل ذلك في الماضي أيضًا.
عندما توقفت كلمات ريين ، انفصلت شفتاها قليلاً ، وفحصت عيون بلاك على وجهها. كان الأمر كما لو كان يبحث عن أي علامة على كذبة مخبأة على وجهها.
بلاك : ” لقد تأخرت ” (وأخيراً (¬‿¬) )
بلاك : ” بالطبع ؟ “
‘ . . . هذا تعمل ‘
ريين :” بالطبع . . . لا أريد تأجيله “
كما لو كانت تلك الأصوات الإيقاعية إشارة ، أُغلقت أبواب قاعة الاستقبال أبوابها.
بلاك : ” . . . “
حرك ليندن الطاولة الملطخة بالحبر و دار حول الغرفة بسرعة.
عندما أجابت ريين ، فكر بلاك للحظة وشد حواف فمه من الجانبين.
بلاك : ” لا بأس. لدي ما يكفي لإنفاقهُ على ما أريد “
‘ أوه . . . ‘
فرقعة!
الآن ريين هي من بدأت تحدق.
بلاك : ” بالطبع ؟ “
‘ إنه يبتسم ‘
ريين : ” وماذا قال لكَ الإله بالضبط؟ هل ربما تلقيتَ رؤية في أحلامك تخبرك بمنع الزفاف؟ “
لقد كان هذا تغييرًا بسيطًا ولكن كان الاختلاف كبيرًا بالنسبة لريين.
فقط عندما بدأ رئيس الكهنة يتحدث
‘ لم أره يرسم هذا الوجه من قبل ‘ ( أريد أشوفه ಥ_ಥ )
وافق بلاك على دفع التكلفة الكاملة لإصلاح سلالم الهيكل. عندها فقط يمكن للكاهن الأعظم تولي نذورهم ، وفقًا للواجب الممنوح لمنصبه.
بلاك : ” إذن فهذا ليس مضيعة للمال “
لم يكن ذلك بسبب تصلب فك الكاهن الأعظم . هو فقط لا يستطيع الكلام. هو كان خائفًا من السماح لصوته بالتردد في الغرفة مرة أخرى.
قال بلاك هذا بينما كانت ابتسامته باقية كما هي.
رافيت : ” ما هذا يا عمي؟ “
يمكن لهذا الرجل أن يقول شيئًا من هذا القبيل . . . بهذا النوع من الوجه. جعل الأمر يبدو وكأنه كان سعيدًا بالفعل بالزواج منها. جعلتها الفكرة تشعر . . . بالغرابة.
الكاهن الأعظم : ” . . . “
بهذا المعدل ، ستبدأ ريين في إساءة فهمه حقًا.
بلاك : ” أريد أن أسمعكِ تقولين ذلك مرة أخرى. أريد أن أعرف ما إذا كنتِ جادة “
‘ بالتفكير في أنه شخص جيد هو شيء . . . ‘
إذا أراد المغادرة بأمان ، فإنه يحتاج إلى ريين لمساعدته ، لأن زعيم التيواكان لن يفتح تلك الأبواب أبدًا ما لم تطلب منه ذلك.
‘ و لكن للإعتقاد بإنه يحبني فعلاً ؟ ‘
الكاهن الأعظم : ” إرادة الإله لا تُقهر ، أيتها الأميرة. يجب أن تعرفِ هذا “
الآن ، الزفاف على بعد أيام قليلة فقط.
طالما لورد التيواكان حاضر ، فلن يستطع الكاهن الأعظم أبدًا التحدث بمثل هذا عدم الاحترام تجاه ريين كما فعل سابقاً.
* * *
بمجرد أن ركض الكاهن الأعظم وحاشيته وذيولهم بين أرجلهم ، بقى كلاً من ريين وبلاك في قاعة الاستقبال.
ليندن : ” هذا الأحمق! “
‘ و لكن للإعتقاد بإنه يحبني فعلاً ؟ ‘
ضربة عنيفة!
كشفت الابتسامة المريرة على وجه ريين الكثير من ما مرت به.
لم يستطع ليندن احتواء غضبه وضرب بقبضته على الطاولة ، وهز زجاجة الحبر وسكب الحبر في كل مكان. نظر رافيت إلى الطاولة المتسخة ، لكنه ظل هادئًا.
الكاهن الأعظم : ” أميرة ! “
في النهاية ، قام ليندن بصر أسنانه وتعديل زجاجة الحبر الساقطة.
ربما هذا هو السبب في أن ريين بدأت تسيء فهمه. لقد بدأت في الواقع تعتقد أنه كان شخصًا جيدًا. أنه كان إلى جانبها حقًا وكان يفعل ما في وسعه للمساعدتها.
ليندن : ” لم يستطع حل مسألة بسيطة مثل تأجيل الزفاف؟ شيء من هذا القبيل يجب أن يكون سهلاً على رئيس الكهنة ! “
ريين : ” وكيف نعرف متى سيحدث ذلك؟ “
خطوة.
بلاك : ” ليس هذا . أنا أقصد حفل الزفاف “
حرك ليندن الطاولة الملطخة بالحبر و دار حول الغرفة بسرعة.
بلاك : ” سأعطيك خيارين ، إما أن تستخدم فمك هذا لمنحنا الإذن ، أو سأخرجه أنا منك “
ليندن : ” لا يمكن فعل شيء حيال ذلك. نحتاج إلى العثور على شخص آخر يمكنه القيام بذلك بشكل صحيح “
على مدار العام الماضي ، كان كل ما يمكنها فعله هو محاولة المضي قدمًا ، يومًا بعد يوم ، والصلاة من أجل مزيد من المطر.
لقد طرح الفكرة غير المنطقية المتمثلة في استبدال الكاهن الأعظم بشكل عرضي لدرجة أن رافيت عبس وسرعان ما نظر إليه.
الكاهن الأعظم : ” أميرة ! “
رافيت : ” ما هذا يا عمي؟ “
الكاهن الأعظم : ” أنتِ . . . كيف يمكنكِ أن تتجاهلي الإله إلى هذا الحد؟ لقد أصبح من الواضح أن المحاكمة التي تم تحديدها أمام شعب نوك هي معاقبتك ، ابنة أرساك! “
ليندن : ” انتهى عملي معه. لم تعد له أي فائدة بالنسبة لي “
الكاهن الأعظم : ” ل . . . لماذا . . . لماذا يكون هذا المرتزق . . . هنا . . . “
رافيت : ” كيف تنوي إستبدال الكاهن الأعظم ؟”
كشفت الابتسامة المريرة على وجه ريين الكثير من ما مرت به.
ليندن : ” ما الذي تتحدث عنه؟ شيء من هذا القبيل بسيط بالنسبة لنا “
رافيت : ” كيف تنوي إستبدال الكاهن الأعظم ؟”
كان منصب الكاهن الأعظم لنوك ثابتاً دائماً.
على الفور تنهدت ريين.
فقط عندما يموت الكاهن الأعظم الحالي يمكن اختيار شخص آخر.
انتهى الحديث دون أي مخاوف كبيرة.
ما حاول ليندن كلاينفيلدرز قوله هو أنه يريد قتل الكاهن الأعظم الحالي . . . و أنه فعل ذلك في الماضي أيضًا.
كانت تكلفة كبيرة للغاية للتحدث عنها بشكل عرضي هكذا.
لم يجرؤ الكاهن الأعظم أبدًا على قول شيء مثل هذا لها في الماضي.
ريين : ” هل . . . كل شيء على ما يرام؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
