نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Barbaric Proposal 26

إشتباه

إشتباه

نظر رافت إلى عمهِ بتعبيرٍ مستاء.

ريين : ” ماذا قلت ؟ “

رافيت : ” منذُ . . . منذُ متى أصبحت عائلتنا هكذا ؟ “

ريين : ” . . . ؟ “

طقطق ليندن بلسانه على إبن أخيه ، الذي شعر بالارتباك والذهول.

ريين : ” أعتقد أن الأمور ستكون مزدحمة أكثر مما كانت عليه من قبل “

ليندن : ” هل كنتَ حقًا تجهل هذا ؟  “

قبل أن تعرف ذلك ، اقتربت ريين بالفعل من الكنيسة الصغيرة. اعتقدت أنها كانت تفكر للحظة فقط ، لكن الوقت قد مضى بسرعة ، يحدث هذا دائمًا عندما تُفكر بذلك الرجل.

رافيت : ” حتى بدون اللجوء إلى هذا النوع من الأشياء ، فإن كلاينفيلدرز سيظلون أقوى عائلة في نوك “

فكلاينفيلدرز هم من كانوا يتحكمون في تدفق الأشياء ، وأيديهم مثبتة بإحكام حول رقبة الكاهن الأعظم.

ليندن : ” لأننا فعلنا هذه الأشياء كنت قادرًا على العيش بشكل مريح للغاية ، لذا يجب أن تشكرني حقًا. و الأقوى ، أنت تقول؟ بينما العرش في يد العائلة الخطأ؟ “

ريين : ” سأكون بخير . . . ما دامت الجنازة ستنتهي بأمان “

رافيت : ” هل أنت يائس حقاً للسيطرة على نوك؟ هذا المنصب ينتمي إلى الأميرة ريين! هل لديك أي فكرة عن نوع الإذلال والألم الذي عانت منه بسبب هذا ؟ “

فقد رافيت السيطرة مما أظهر هذا غضبه.

ليندن : ” هذا لا يعني أنه يخصها. إنها مجرد طفلة لا تعرف حتى كيف تستخدم قوتها بشكل صحيح “

إحدى هذه القواعد أنه لا يُسمح لهم مطلقًا بقتل شخص غير مسلح دون سبب أو إذن.

فكلاينفيلدرز هم من كانوا يتحكمون في تدفق الأشياء ، وأيديهم مثبتة بإحكام حول رقبة الكاهن الأعظم.

ريين : ” . . . ؟ “

ليندن : ” تذكر أن الكاهن الأعظم يجب أن يتغير “

ريين : ” لنمضي “

رافيت : ” . . . “

ليندن : ” . . . نحتاج فقط للعثور على شخص يمكنه فعل ذلك “

تعب وجه رافيت.

ريين : ” انتظري أعتقد أنه يحاول إخباري بشيء “

رافيت : ” ما الذي تنوي فعله ؟ “

ريين : ” ماذا قلت ؟ “

ليندن : ” إذا لم يتمكن من حل هذه المشكلة . . . “

هذه الكلمات كانت حادة للغاية ، إخترقت طائرة رافيت بدقة مثل رأس رمح حاد.

لدى عائلة كلاينفيلدر كل الوسائل التي يحتاجونها لإخراج شخص ما من الصورة. لكن الجزء الصعب أن هدفهم هو الكاهن الأعظم.

المتسول : ” . . . “

ليندن : ” . . . نحتاج فقط للعثور على شخص يمكنه فعل ذلك “

المتسول : ” . . . “

في الحقيقة ، هذه لم تكن هذه مشكلة بالنسبة إلى ليندن.

المرتزقة : ” أنت هناك ! إن هذا خطير ، يجب أن تبتعد عن الطريق ! “

بالنسبة له ، كان استبدال الكاهن الأعظم بالشخص المناسب أكثر أهمية – مهمة فوق كل شيء آخر.

إحدى هذه القواعد أنه لا يُسمح لهم مطلقًا بقتل شخص غير مسلح دون سبب أو إذن.

رافيت : ” أنا أقول لك ، لا يمكنك فعل هذا. ماذا ستفعل إذا إكتشف أحد هذا ؟ كيف ستتعاملون مع عواقب إيذاء الكاهن الأعظم؟ “

في منتصف جملتها ، أغلقت ريين فمها بمرارة.

ليندن : ” هذا هو أكبر عيب فيك “

كان الوضع برمته فوضويًا.

حدق ليندن في ابن أخيه ، وتنهيدة غاضبة تخرج منه.

بدت عينه الوحيدة مغطاة بشعره المتسخ المتدلي. بالرغم من ذراعيه ، لم يستطع المتسول استخدام إحدى يديه.

ليندن : ” أنت شديد النعومة والضعف. لهذا السبب تم انتزاع امرأتك منك بسهولة “

السيدة فلامبارد : ” إذا لم تستطيعين إيقافهم ، فمن الأفضل أن تخبريه مسبقًا. سيكون أقل غضبا بهذه الطريقة “

هذه الكلمات كانت حادة للغاية ، إخترقت طائرة رافيت بدقة مثل رأس رمح حاد.

المرتزق : ” هذا الرجل هو لورد تيواكان ، ولكن من يستخدم هذا الاسم منا ، فهو إلهنا “

رافيت : ” عمي ! “

لكن مع ذلك ، كلما فكرت فيه ، كان الخوف هو المسيطر من بين العديد من المشاعر الأخرى .

فقد رافيت السيطرة مما أظهر هذا غضبه.

ليندن : ” هل كنتَ حقًا تجهل هذا ؟  “

رافيت : ” لم تؤخذ مني. أنا أعرف أن ريين ما زالت تحبني “

المتسول : ” . . . “

كان رافت على بعد لحظات من فقدان عقله بسبب هذا. في نظر ليندن ، بدا ابن أخيه مثيرًا للشفقة.

كان جزءًا من مجموعة المرتزقة المرسلين لاستعادة التوابيت من المعبد. عادة ، شخص مثل هذا قد يجذب الكثير من الاهتمام ، ولكن من المدهش أن واجهة الهيكل كانت فارغة تمامًا.

ليندن : ” لم يمكنك السيطرة على امرأة عزباء واحدة و بسبب هذا سارت الأمور هكذا. الآن بعد أن أصبح الكاهن الأعظم إلى جانبهم ، لا توجد فرصة لتأجيل حفل الزفاف “

ريين : ” سأكون بخير . . . ما دامت الجنازة ستنتهي بأمان “

رافيت : ” يمكنني إصلاح هذا “

في همسة ريين ، أومأت السيدة فلامبارد.

ليندن : ” كيف ؟ “

حدق ليندن في ابن أخيه ، وتنهيدة غاضبة تخرج منه.

رافيت : ” . . . “

من بين هؤلاء كان هناك رجل عجوز شحاذ متهالك كان يذهب مرة واحدة إلى الهيكل كل يوم للحصول على الخبز والماء ، الذي يقدمه له الكهنة.

بعد لحظة هادئة ، خطرت ليندن فكرة. لقد كانت فكرة تشبث بها على الفور بمكر ثعبان.

المتسول : ” هو . . . “

ليندن : “إذا توفي الكاهن الأعظم ، يجب اختيار شخص جديد. في غضون ذلك ، يجب أن تكون هناك جنازة. مع عدم وجود أي شخص متاح لشغل هذا المنصب ، بالطبع لا يمكن عقد حفل زفاف. هل تفهم ما اقول ؟ “

المتسول : ” هو . . . “

هذه الخطة ستوفر لهم الكثير من الوقت. تصلب وجه رافيت.

نظرت ريين إلى أسفل.

ليندن : ” اليوم يوم جيد ، على ما أعتقد. سيكون الطريق إلى مكان القبر مظلمًا نوعًا ما “

سيكون الجميع فضوليين بشأن رد فعلها ، هذا ما كانت ستقوله.

الظلام هو الغطاء المثالي لمثل هذا العمل الشنيع.

ليندن : ” فقط تذكر. فكر في الشيء الصحيح الذي يجب أن تفعله. أو بالأحرى . . . ما هو أكثر فائدة لك “

بلاك : ” هل أنتِ بخير ؟ “

رافيت : ” . . . “

عندما أخبرها الجميع أنه كان هناك من أجل الانتقام ، هل هذا ما كانوا يتحدثون عنه؟

مثل منظر القمر في الصباح الباكر ، تُحاك مؤامرة مظلمة في الساعة الأولى.

ريين : ” ماذا ؟ “

* * *

كان جزءًا من مجموعة المرتزقة المرسلين لاستعادة التوابيت من المعبد. عادة ، شخص مثل هذا قد يجذب الكثير من الاهتمام ، ولكن من المدهش أن واجهة الهيكل كانت فارغة تمامًا.

ترك تدمير سلالم الهيكل أثرًا كبيرًا على الناس.

ريين : ” ماذا . . . أوه . . . “

من بين هؤلاء كان هناك رجل عجوز شحاذ متهالك كان يذهب مرة واحدة إلى الهيكل كل يوم للحصول على الخبز والماء ، الذي يقدمه له الكهنة.

كان شعب نوك لا يزالون خائفين من تيواكان. إعتقد الكثير منهم أن التواصل البصري مع أحدهم هو الطريقة السريعة لإزالة رأسك.

المتسول : ” . . . “

كانت كلماتها الأخيرة موجهة إلى الرجل العجوز. كانت عيناه لا تزالان ترتعشان بينما كان صامتًا.

وقف المتسول العجوز ساكنًا ، يحدق في السلالم المنهارة.

بونغ! بونغ!

بدت عينه الوحيدة مغطاة بشعره المتسخ المتدلي. بالرغم من ذراعيه ، لم يستطع المتسول استخدام إحدى يديه.

ليندن : ” كيف ؟ “

لم تكن ساقيه في حالة أفضل. كانت قدمه اليسرى المدمرة ستسقط على الأرض بشكل مرتعش لولا استخدام عصاه لمساعدته على المشي.

سيكون الجميع فضوليين بشأن رد فعلها ، هذا ما كانت ستقوله.

حقيقة أنه استخدم مثل هذا الجسم لتسلق تلك السلالم لم تكن أقل من معجزة.

‘ هل عدت أخيرًا؟ ‘

المرتزقة : ” أنت هناك ! إن هذا خطير ، يجب أن تبتعد عن الطريق ! “

كان طرف عكاز أحدهم يبرز على جانب الطريق. كما لو كان يحاول لفت انتباهها.

صاح شخص ما بصوت عالٍ تجاه الرجل العجوز.

فكلاينفيلدرز هم من كانوا يتحكمون في تدفق الأشياء ، وأيديهم مثبتة بإحكام حول رقبة الكاهن الأعظم.

كان جزءًا من مجموعة المرتزقة المرسلين لاستعادة التوابيت من المعبد. عادة ، شخص مثل هذا قد يجذب الكثير من الاهتمام ، ولكن من المدهش أن واجهة الهيكل كانت فارغة تمامًا.

المتسول : ” . . . “

كان شعب نوك لا يزالون خائفين من تيواكان. إعتقد الكثير منهم أن التواصل البصري مع أحدهم هو الطريقة السريعة لإزالة رأسك.

كانت كلماتها الأخيرة موجهة إلى الرجل العجوز. كانت عيناه لا تزالان ترتعشان بينما كان صامتًا.

لكن المتسول العجوز كان يحدق بهم دون خوف ، ويقف في منتصف الطريق طوال الوقت. جعلهم يتساءلون عما إذا كان لم يسمع بالشائعات أو ما إذا كان قد فقد عقله ببساطة.

عضت ريين شفتها وشددت قبضتها على ذراع بلاك.

في البداية لم يهتم به المرتزقة ، ولكن مع بدء هبوط التوابيت ، بدأ في النهاية في الوقوف في الطريق.

لم يكن ذلك جيدًا. لم يكن أي شيء جيد. قال ذلك الرجل العجوز . . .

المتسول : ” هو . . . “

السيدة فلامبارد : ” انتبهي لخطوتكِ. الطريق هنا غير مستوٍ. سوف تسقطين إذا لم تكوني حذرة “

بدلًا من المغادرة كما قيل له ، اقترب المتسول من المرتزق ليحاول التحدث معه.

مثل منظر القمر في الصباح الباكر ، تُحاك مؤامرة مظلمة في الساعة الأولى.

كان صوته مثقلًا ، وكأنه يغلي في حلقه ، مما يصعب فهمه.

ريين : ” أعتقد أن الأمور ستكون مزدحمة أكثر مما كانت عليه من قبل “

المرتزق : ” ماذا ؟ “

ليندن : ” اليوم يوم جيد ، على ما أعتقد. سيكون الطريق إلى مكان القبر مظلمًا نوعًا ما “

كافح المتسول لرفع يده المرتعشة ، مشيرًا إلى مكان ما.

لم تكرهه ، لكن رغم أنها لم تخافه ، ما زالت تشعر بالخوف.

المتسول : ” . . . “

الشخص الذي أشار إليه هذا الرجل العجوز كان بلاك ، جالس على حصانه غامق اللون.

كان طرف عكاز أحدهم يبرز على جانب الطريق. كما لو كان يحاول لفت انتباهها.

المتسول : ” من . . . “

ليندن : ” . . . نحتاج فقط للعثور على شخص يمكنه فعل ذلك “

المرتزق : ” هاه؟ ماذا . . .؟ “

ريين : ” لا بد لي من حضور جنازة اليوم لذلك ليس لدي أي شيء لأشاركه معك. إذا كنتَ ترغب في ذلك ، هل يمكنكَ الانتظار حتى انتهاء الجنازة؟ “

المتسول : ” م . . . من . . . “

رافيت : ” أنا أقول لك ، لا يمكنك فعل هذا. ماذا ستفعل إذا إكتشف أحد هذا ؟ كيف ستتعاملون مع عواقب إيذاء الكاهن الأعظم؟ “

على الرغم من أن الرجل العجوز لم يستطع استخدام فمه وكذلك يديه وقدميه ، إلا أن المرتزق فهم بشكل غامض ما كان يحاول قوله.

المرتزق : ” ماذا ؟ “

نظر إلى الأمام والخلف بين إصبع الرجل العجوز الموجه إلى بلاك.

لم يتردد المرتزقة في الرد مع اقتراب بلاك. على الرغم من أن وضعه كان مرتخيًا ومرتاحًا كما كان من قبل ، إلا أن ريين شعرت لسبب ما أن الهواء أمامه كان حادًا بشكل مفاجئ مثل السكين.

اشتهرت تيواكان بكونها قوة قتالية أكثر قسوة من أي شخص آخر في ساحة المعركة. لكن على الرغم من وحشيتهم ، إلا لديهم قواعد احتفظوا بها فيما بينهم.

في ذلك اليوم ، ستفتح أبواب القلعة.

إحدى هذه القواعد أنه لا يُسمح لهم مطلقًا بقتل شخص غير مسلح دون سبب أو إذن.

المرتزق : ” الآن بعد أن عرفت ، يجب أن تخرج من هنا. انت تقف في الطريق “

يبدو أن الرجل العجوز لم يتعرف على بلاك ، وعلى الرغم من أن المرتزق اعتقد أن السؤال غريب بعض الشيء ، فقد قرر الإجابة لهذا السبب وحده. لقد افترض للتو أن عيون المتسول العجوز لا تعمل بشكل جيد.

طقطق ليندن بلسانه على إبن أخيه ، الذي شعر بالارتباك والذهول.

المرتزق : ” هذا الرجل هو لورد تيواكان ، ولكن من يستخدم هذا الاسم منا ، فهو إلهنا “

بعد التفكير في ذلك الشخص لفترة طويلة ، شدّت السيدة فلامبارد ثوب ريين.

المتسول : ” . . . “

بلاك : ” فهمت. هل تحتاجين إلى مزيد من الوقت؟ “

المرتزق : ” الآن بعد أن عرفت ، يجب أن تخرج من هنا. انت تقف في الطريق “

يبدو أن الرجل العجوز لم يتعرف على بلاك ، وعلى الرغم من أن المرتزق اعتقد أن السؤال غريب بعض الشيء ، فقد قرر الإجابة لهذا السبب وحده. لقد افترض للتو أن عيون المتسول العجوز لا تعمل بشكل جيد.

لكن الرجل العجوز لم يتحرك. تجمدت عيناه على بلاك.

يعتقد الجميع أن رافيت قد مات ، وأصبحوا الآن فضوليين لرؤية ريين وهي تحضر جنازة عشيقها المتوفى بين أحضان خطيبها الجديد.

المرتزق : ” مرحبًا ، أنت بحاجة إلى التحرك “

ليندن : ” تذكر أن الكاهن الأعظم يجب أن يتغير “

لم يستطع حتى سماع كلام المرتزق. كانت شفتاه المغطاة بشيب لحيته ترتجف. بهدوء ، همس بشيء غير مسموع تمامًا.

من بين هؤلاء كان هناك رجل عجوز شحاذ متهالك كان يذهب مرة واحدة إلى الهيكل كل يوم للحصول على الخبز والماء ، الذي يقدمه له الكهنة.

‘ هل عدت أخيرًا؟ ‘

ليندن : ” اليوم يوم جيد ، على ما أعتقد. سيكون الطريق إلى مكان القبر مظلمًا نوعًا ما “

خطيئة نوك

الدم الذي لم يراق ذلك اليوم.

عدد الأشخاص المتجهين نحو الكنيسة لم يفلت من ملاحظة ريين أيضًا.

‘ هل جئت لإنهائه . . . ؟ ‘

ريين : ” انتظري أعتقد أنه يحاول إخباري بشيء “

وصل المتسول العجوز لأول مرة إلى نوك قبل 21 عامًا.

‘ هل جئت لإنهائه . . . ؟ ‘

كان ذلك قبل 21 عامًا عندما جفت الشلالات التسعة ، حاملة معها علامات الجفاف الذي لا ينتهي.

 – إنتقام.

* * *

تاب

لقد حان الوقت أخيرًا للتوجه إلى الكنيسة.

‘ هل عدت أخيرًا؟ ‘

ريين ، التي كانت ترتدي ملابس الحداد ، استبدلت الزينة في شعرها بزهرة سوداء. اعتقدت السيدة فلامبارد أنها تبدو لطيفة هكذا ، لكنها لم تقل شيئًا احترامًا للجنازة.

مثل منظر القمر في الصباح الباكر ، تُحاك مؤامرة مظلمة في الساعة الأولى.

في ذلك اليوم ، ستفتح أبواب القلعة.

قد يقولون حتى أشياء فظيعة عن بلاك وتيواكان ، ولا يمكنها أن تستبعد إمكانية محاولة عائلة كلاينفيلدرز بدء شيء ما ، و إشعال النيران وتشجيع مثل هذه الكلمات الفظيعة.

كانت الجنازة في الأصل ستقام في المعبد ، لكنها الآن في الكنيسة الملكية ، مما يمنح المزيد من الناس فرصة للحضور.

كان جزءًا من مجموعة المرتزقة المرسلين لاستعادة التوابيت من المعبد. عادة ، شخص مثل هذا قد يجذب الكثير من الاهتمام ، ولكن من المدهش أن واجهة الهيكل كانت فارغة تمامًا.

عدد الأشخاص المتجهين نحو الكنيسة لم يفلت من ملاحظة ريين أيضًا.

وصل المتسول العجوز لأول مرة إلى نوك قبل 21 عامًا.

ريين : ” أعتقد أن الأمور ستكون مزدحمة أكثر مما كانت عليه من قبل “

السيدة فلامبارد : ” لن يفاجئني ذلك. الجميع فضوليون “

في همسة ريين ، أومأت السيدة فلامبارد.

كان رافت على بعد لحظات من فقدان عقله بسبب هذا. في نظر ليندن ، بدا ابن أخيه مثيرًا للشفقة.

السيدة فلامبارد : ” لن يفاجئني ذلك. الجميع فضوليون “

كانت كلماتها الأخيرة موجهة إلى الرجل العجوز. كانت عيناه لا تزالان ترتعشان بينما كان صامتًا.

ريين : ” ماذا . . . أوه . . . “

لم يكن ذلك جيدًا. لم يكن أي شيء جيد. قال ذلك الرجل العجوز . . .

في منتصف جملتها ، أغلقت ريين فمها بمرارة.

مثل منظر القمر في الصباح الباكر ، تُحاك مؤامرة مظلمة في الساعة الأولى.

سيكون الجميع فضوليين بشأن رد فعلها ، هذا ما كانت ستقوله.

في المناسبات التي كانت تزور فيها المعبد ، كانت تحضر معها الطعام لتقدمه له. لم يبدو أبدًا كشخص سيء ، فقط شخص تعرض لحياة صعبة.

يعتقد الجميع أن رافيت قد مات ، وأصبحوا الآن فضوليين لرؤية ريين وهي تحضر جنازة عشيقها المتوفى بين أحضان خطيبها الجديد.

تعرفت ريين على هذا الرجل العجوز.

كان الوضع برمته فوضويًا.

في الحقيقة ، هذه لم تكن هذه مشكلة بالنسبة إلى ليندن.

قد يقولون حتى أشياء فظيعة عن بلاك وتيواكان ، ولا يمكنها أن تستبعد إمكانية محاولة عائلة كلاينفيلدرز بدء شيء ما ، و إشعال النيران وتشجيع مثل هذه الكلمات الفظيعة.

رافيت : ” عمي ! “

ريين : ” يجب أن أُحذر اللورد تيوكان “

بلاك : ” . . . “

السيدة فلامبارد : ” إذا لم تستطيعين إيقافهم ، فمن الأفضل أن تخبريه مسبقًا. سيكون أقل غضبا بهذه الطريقة “

المتسول : ” . . . ابنة . . أر . . ساك  . . . خط . . . يئة “

ريين : ”  . . . حقًا ؟ “

في همسة ريين ، أومأت السيدة فلامبارد.

على الرغم من أنه لسبب ما ، لم تتخيل ريين أنه سيغضب أبدًا ، حتى لو ألقى شخص ما أقسى الشتائم عليه.

ليندن : ” لأننا فعلنا هذه الأشياء كنت قادرًا على العيش بشكل مريح للغاية ، لذا يجب أن تشكرني حقًا. و الأقوى ، أنت تقول؟ بينما العرش في يد العائلة الخطأ؟ “

‘ بعد أن فكرت بالأمر، لا أعتقد أنني رأيته يغضب من قبل’

مثل منظر القمر في الصباح الباكر ، تُحاك مؤامرة مظلمة في الساعة الأولى.

لكن مع ذلك ، كلما فكرت فيه ، كان الخوف هو المسيطر من بين العديد من المشاعر الأخرى .

ريين : ” يجب أن أُحذر اللورد تيوكان “

‘ . . .أنا أتصرف بغرابة في الآونة الأخيرة ‘

حقيقة أنه استخدم مثل هذا الجسم لتسلق تلك السلالم لم تكن أقل من معجزة.

لم تكرهه ، لكن رغم أنها لم تخافه ، ما زالت تشعر بالخوف.

في همسة ريين ، أومأت السيدة فلامبارد.

السيدة فلامبارد : ” بماذا تفكرين بعمق هكذا يا أميرة ؟ “

ليندن : ” . . . نحتاج فقط للعثور على شخص يمكنه فعل ذلك “

بعد التفكير في ذلك الشخص لفترة طويلة ، شدّت السيدة فلامبارد ثوب ريين.

عندما أخبرها الجميع أنه كان هناك من أجل الانتقام ، هل هذا ما كانوا يتحدثون عنه؟

السيدة فلامبارد : ” انتبهي لخطوتكِ. الطريق هنا غير مستوٍ. سوف تسقطين إذا لم تكوني حذرة “

نظرت ريين إلى أسفل.

ريين : ” . . . آه “

– ستنزف ابنة ارساك

قبل أن تعرف ذلك ، اقتربت ريين بالفعل من الكنيسة الصغيرة. اعتقدت أنها كانت تفكر للحظة فقط ، لكن الوقت قد مضى بسرعة ، يحدث هذا دائمًا عندما تُفكر بذلك الرجل.

كافح المتسول لرفع يده المرتعشة ، مشيرًا إلى مكان ما.

ريين : ” أعرف. أنا بحاجة إلى تجميع شتات نفسي . . . أوه “

السيدة فلامبارد : ” إذا لم تستطيعين إيقافهم ، فمن الأفضل أن تخبريه مسبقًا. سيكون أقل غضبا بهذه الطريقة “

تاب

المرتزق : ” هاه؟ ماذا . . .؟ “

هناك شيء ما أوقف قدمها. لو لم تلاحظ ذلك ، ربما تكون قد تعثرت فيه.

ريين : ” يجب أن أُحذر اللورد تيوكان “

نظرت ريين إلى أسفل.

بلاك : ” . . . “

كان طرف عكاز أحدهم يبرز على جانب الطريق. كما لو كان يحاول لفت انتباهها.

على الرغم من أنه لسبب ما ، لم تتخيل ريين أنه سيغضب أبدًا ، حتى لو ألقى شخص ما أقسى الشتائم عليه.

ريين : ” . . . “

هز صوت جرس الكنيسة الفكرة في ذهنها.

حركت عينيها إلى الجانب ، ورأت رجلاً عجوزًا يمسك عصاه.

ريين : ” سأكون بخير . . . ما دامت الجنازة ستنتهي بأمان “

كان المتسول من الهيكل.

الظلام هو الغطاء المثالي لمثل هذا العمل الشنيع.

ريين : ” انتظري هنا لحظة ، سيدتي “

بعد تكليفهم بمراقبة الجنازة ، كانت تيواكان في حالة تأهب. لاحظ زوج من المرتزقة الفوضى ، وهرع من مواقعهم البعيدة.

تعرفت ريين على هذا الرجل العجوز.

ريين : ” هل يمكنكَ تكرار كلامك؟ ماذا كنت تحاول ان تقول؟ “

في المناسبات التي كانت تزور فيها المعبد ، كانت تحضر معها الطعام لتقدمه له. لم يبدو أبدًا كشخص سيء ، فقط شخص تعرض لحياة صعبة.

نظرت ريين إلى أسفل.

ريين : ” لا بد لي من حضور جنازة اليوم لذلك ليس لدي أي شيء لأشاركه معك. إذا كنتَ ترغب في ذلك ، هل يمكنكَ الانتظار حتى انتهاء الجنازة؟ “

ريين : ” سأكون بخير . . . ما دامت الجنازة ستنتهي بأمان “

المتسول : ” . . . “

بلاك : ” هل أنتِ بخير ؟ “

دون أن ينبس ببنت شفة ، حدق الرجل العجوز في ريين.

كانت كلماتها الأخيرة موجهة إلى الرجل العجوز. كانت عيناه لا تزالان ترتعشان بينما كان صامتًا.

ريين : ” سيتم إحضار التوابيت بهذا الطريق قريبًا. كن حذرًا و خذ عصاك حتى لا تؤذي قدميك كثيرًا “

رافيت : ” يمكنني إصلاح هذا “

المتسول : ” . . . ابنة . . أر . . ساك  . . . خط . . . يئة “

في همسة ريين ، أومأت السيدة فلامبارد.

ريين : ” ماذا ؟ “

كافح المتسول لرفع يده المرتعشة ، مشيرًا إلى مكان ما.

تمتم في لحيته التي كانت تغطي شفتيه ، لذلك لم تفهم ما قاله تمامًا.

ريين : ” انتظري أعتقد أنه يحاول إخباري بشيء “

ريين : ” ماذا قلت ؟ “

على الرغم من أنه لسبب ما ، لم تتخيل ريين أنه سيغضب أبدًا ، حتى لو ألقى شخص ما أقسى الشتائم عليه.

انحنت ريين نحو الرجل العجوز ، وحثته على التحدث مرة أخرى.

هذه الكلمات كانت حادة للغاية ، إخترقت طائرة رافيت بدقة مثل رأس رمح حاد.

المتسول : ” ذنوب الماضي . . يجب أن تُكافأ . . بالدم . . والآن . . بنت . . أرساك . . سوف تنزف . . . “

الظلام هو الغطاء المثالي لمثل هذا العمل الشنيع.

ريين : ” ماذا أنت . . . ؟ “

رافيت : ” . . . “

عند رؤية تعبير ريين المتفاجئ ، تدخلت السيدة فلامبارد وأمسكتها من ذراعها.

رافيت : ” يمكنني إصلاح هذا “

السيدة فلامبارد : ” أميرة ! لا يجب أن تقتربي كثيرًا من الغرباء. كيف يمكنكِ الوثوق بشخص لا تعرفيه حتى؟ “

ارتجفت شفتا الرجل العجوز.

ريين : ” انتظري أعتقد أنه يحاول إخباري بشيء “

ليندن : ” أنت شديد النعومة والضعف. لهذا السبب تم انتزاع امرأتك منك بسهولة “

بعد تكليفهم بمراقبة الجنازة ، كانت تيواكان في حالة تأهب. لاحظ زوج من المرتزقة الفوضى ، وهرع من مواقعهم البعيدة.

بدت عينه الوحيدة مغطاة بشعره المتسخ المتدلي. بالرغم من ذراعيه ، لم يستطع المتسول استخدام إحدى يديه.

المرتزق : ” أميرة ! هل انتِ بخير ؟! “

عدد الأشخاص المتجهين نحو الكنيسة لم يفلت من ملاحظة ريين أيضًا.

انقضوا بسرعة وأمسكوا المتسول العجوز ، وجروه بقسوة على مسافة آمنة من ريين.

ريين : ” لنمضي “

ريين : “نعم ، أنا بخير ولكني لم أنتهي من التحدث معه. هل يمكنك أن تعطينا بعض المساحة ، من فضلك؟ “

في منتصف جملتها ، أغلقت ريين فمها بمرارة.

المرتزق : ” أوه ، حقًا ؟ “

سرعان ما تنحى الاثنان جانباً ، لكن عيونهم كانت لا تزال تُحدق في الرجل العجوز المتهالك. على الرغم من أن نيتهم ​​كانت حمايتها ولا شيء آخر ، إلا أنهم كانوا لا يزالون متأهبون بشكل لا يصدق.

ريين : ” لا “

واجهت ريين الرجل العجوز.

انحنت ريين نحو الرجل العجوز ، وحثته على التحدث مرة أخرى.

ريين : ” هل يمكنكَ تكرار كلامك؟ ماذا كنت تحاول ان تقول؟ “

ريين : ” . . . ؟ “

ارتجفت شفتا الرجل العجوز.

لكن المتسول العجوز كان يحدق بهم دون خوف ، ويقف في منتصف الطريق طوال الوقت. جعلهم يتساءلون عما إذا كان لم يسمع بالشائعات أو ما إذا كان قد فقد عقله ببساطة.

المتسول : ” شا . . هدي “

بلاك : ” . . . “

ريين : ” . . . ؟ “

لم يكن ذلك جيدًا. لم يكن أي شيء جيد. قال ذلك الرجل العجوز . . .

اعتقدت أنها لم تسمعه ، هزت ريين رأسها.

بالنسبة له ، كان استبدال الكاهن الأعظم بالشخص المناسب أكثر أهمية – مهمة فوق كل شيء آخر.

بلاك : ” هل هناك شيء ما يحدث ؟ “

ليندن : ” . . . نحتاج فقط للعثور على شخص يمكنه فعل ذلك “

بمجرد أن أدارت ريين ظهرها لترى مصدر الصوت ، كان بلاك يقف خلفها مباشرة.

ريين : “نعم ، أنا بخير ولكني لم أنتهي من التحدث معه. هل يمكنك أن تعطينا بعض المساحة ، من فضلك؟ “

لم تسمعه قادمًا حتى.

المتسول : ” ذنوب الماضي . . يجب أن تُكافأ . . بالدم . . والآن . . بنت . . أرساك . . سوف تنزف . . . “

المرتزق : ” كان للأميرة شيء مهم تتحدث عنه مع هذا الرجل “

كان ذلك قبل 21 عامًا عندما جفت الشلالات التسعة ، حاملة معها علامات الجفاف الذي لا ينتهي.

لم يتردد المرتزقة في الرد مع اقتراب بلاك. على الرغم من أن وضعه كان مرتخيًا ومرتاحًا كما كان من قبل ، إلا أن ريين شعرت لسبب ما أن الهواء أمامه كان حادًا بشكل مفاجئ مثل السكين.

صاح شخص ما بصوت عالٍ تجاه الرجل العجوز.

أظهر لها في لمحة لماذا يعتبره شعبه زعيمًا لهم.

كان طرف عكاز أحدهم يبرز على جانب الطريق. كما لو كان يحاول لفت انتباهها.

بلاك : ” . . . “

ريين : ” ماذا أنت . . . ؟ “

نظر بلاك إلى المتسول.

تعب وجه رافيت.

على الفور ، لاحظت ريين أن عين الرجل العجوز ترتجف عندما ابتعد عن نظرة بلاك. بمجرد أن رأت ذلك ، أدركت فجأة ما كان يحاول قوله.

كانت الجنازة في الأصل ستقام في المعبد ، لكنها الآن في الكنيسة الملكية ، مما يمنح المزيد من الناس فرصة للحضور.

بلاك : ” فهمت. هل تحتاجين إلى مزيد من الوقت؟ “

وقف المتسول العجوز ساكنًا ، يحدق في السلالم المنهارة.

سألها عما إذا كانت تريد الاستمرار في التحدث معه.

ريين : “نعم ، أنا بخير ولكني لم أنتهي من التحدث معه. هل يمكنك أن تعطينا بعض المساحة ، من فضلك؟ “

ريين : ” لا “

في منتصف جملتها ، أغلقت ريين فمها بمرارة.

استدارت ريين بسرعة وتمسكت بذراع بلاك ، خشت أن تبدأ يديها في الاهتزاز.

رافيت : ” حتى بدون اللجوء إلى هذا النوع من الأشياء ، فإن كلاينفيلدرز سيظلون أقوى عائلة في نوك “

ريين : ” لا أعتقد أنه يستطيع التحدث بشكل صحيح الآن. إذا أمضينا الكثير من الوقت هنا ، فسوف نتأخر عن الجنازة ، ولكن إذا كان لديك أي شيء تود أن تخبرني به ، فالرجاء تعال لرؤيتي لاحقًا “

قد يقولون حتى أشياء فظيعة عن بلاك وتيواكان ، ولا يمكنها أن تستبعد إمكانية محاولة عائلة كلاينفيلدرز بدء شيء ما ، و إشعال النيران وتشجيع مثل هذه الكلمات الفظيعة.

كانت كلماتها الأخيرة موجهة إلى الرجل العجوز. كانت عيناه لا تزالان ترتعشان بينما كان صامتًا.

هذه الكلمات كانت حادة للغاية ، إخترقت طائرة رافيت بدقة مثل رأس رمح حاد.

ريين : ” لنمضي “

يعتقد الجميع أن رافيت قد مات ، وأصبحوا الآن فضوليين لرؤية ريين وهي تحضر جنازة عشيقها المتوفى بين أحضان خطيبها الجديد.

بلاك : ” . . . إذا كنتِ تريدين هذا “

كان رافت على بعد لحظات من فقدان عقله بسبب هذا. في نظر ليندن ، بدا ابن أخيه مثيرًا للشفقة.

أمسك بلاك بيده المقابلة و وضعها فوق يد ريين التي كانت لا تزال ممسكة بذراعه. ثم ، عندما ترنح جسدها وانحنت إليه قليلاً ، توقف بلاك ونظر إليها.

المتسول : ” شا . . هدي “

بلاك : ” هل أنتِ بخير ؟ “

ريين : ” ماذا أنت . . . ؟ “

ريين : ” . . . نعم “

السيدة فلامبارد : ” لن يفاجئني ذلك. الجميع فضوليون “

بلاك : ” لا تبدين جيدة “

مثل منظر القمر في الصباح الباكر ، تُحاك مؤامرة مظلمة في الساعة الأولى.

لم تكن على ما يرام . . . على الاطلاق. هذا الرجل العجوز . . . هو قال . .

المرتزق : ” هاه؟ ماذا . . .؟ “

عضت ريين شفتها وشددت قبضتها على ذراع بلاك.

كان طرف عكاز أحدهم يبرز على جانب الطريق. كما لو كان يحاول لفت انتباهها.

ريين : ” سأكون بخير . . . ما دامت الجنازة ستنتهي بأمان “

نظر إلى الأمام والخلف بين إصبع الرجل العجوز الموجه إلى بلاك.

بلاك : ” لقد طُلب مني البقاء في حالة تأهب “

حركت عينيها إلى الجانب ، ورأت رجلاً عجوزًا يمسك عصاه.

ريين : ” هذا جيد “

في ذلك اليوم ، ستفتح أبواب القلعة.

لم يكن ذلك جيدًا. لم يكن أي شيء جيد. قال ذلك الرجل العجوز . . .

ذلك الصوت الهادئ البليد الذي انقطع . . . وفجأة أصبحت الكلمات مرتبطة بشكل واضح لدرجة أنها جعلت رأسها يدور.

– ستنزف ابنة ارساك

المرتزق : ” هذا الرجل هو لورد تيواكان ، ولكن من يستخدم هذا الاسم منا ، فهو إلهنا “

ذلك الصوت الهادئ البليد الذي انقطع . . . وفجأة أصبحت الكلمات مرتبطة بشكل واضح لدرجة أنها جعلت رأسها يدور.

ريين : ” لا بد لي من حضور جنازة اليوم لذلك ليس لدي أي شيء لأشاركه معك. إذا كنتَ ترغب في ذلك ، هل يمكنكَ الانتظار حتى انتهاء الجنازة؟ “

 – إنتقام.

كان شعب نوك لا يزالون خائفين من تيواكان. إعتقد الكثير منهم أن التواصل البصري مع أحدهم هو الطريقة السريعة لإزالة رأسك.

من كان ذلك الرجل العجوز؟ كيف عرف بلاك؟

المرتزق : ” ماذا ؟ “

عندما أخبرها الجميع أنه كان هناك من أجل الانتقام ، هل هذا ما كانوا يتحدثون عنه؟

رافيت : ” هل أنت يائس حقاً للسيطرة على نوك؟ هذا المنصب ينتمي إلى الأميرة ريين! هل لديك أي فكرة عن نوع الإذلال والألم الذي عانت منه بسبب هذا ؟ “

هل هذا يعني أن الشخص الذي أراد الانتقام منه . . . كانت هي؟

ريين : ” ماذا ؟ “

ريين : ” . . . “

تعب وجه رافيت.

بونغ! بونغ!

رافيت : ” حتى بدون اللجوء إلى هذا النوع من الأشياء ، فإن كلاينفيلدرز سيظلون أقوى عائلة في نوك “

هز صوت جرس الكنيسة الفكرة في ذهنها.

عضت ريين شفتها وشددت قبضتها على ذراع بلاك.

اختلطت أفكارها مع بعضها البعض و كان رأسها في حالة فوضى.

ريين : ” أعرف. أنا بحاجة إلى تجميع شتات نفسي . . . أوه “

ريين : ” انتظري هنا لحظة ، سيدتي “

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط