نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Barbaric Proposal 29

الخادم كليما (2)

الخادم كليما (2)

المرتزق : ” لقد غادرت الأميرة “

في اللحظة التي قابلت فيها عينا بلاك ريين ، وقف ساكنًا تمامًا مثل التمثال ، لم يرمش حتى.

بلاك : ” ماذا؟ “

* * *

فيرموس : ” أين ذهبت؟ “

هذا هو اللطف الذي كانت تفكر فيه ريين. لكنه غير ضروري على الإطلاق.

رفع كل من بلاك وفيرموس رأسيهما في نفس الوقت ، كانا غارقان في العمل والجدول المحموم.

قال نفس الشيء الذي كانت تفكر فيه. بدا هذا غريبا. بعد سماع هذا بصوت عالٍ شعرت أن قلبها على وشك التوقف.

يجب عليهم الإهتمام الكثير من الأمور كان منها معرفة كيفية هيكلة الشؤون المالية للعائلة المالكة ، فضلاً عن أخذ حجم الدين الحالي.

نادت ريين على بلاك ، واتصلت بالعين معه. على عكس الهواء البارد للموسم ، شعرت الشمس وكأنها تلسع بشرتها ، كانت ساطعة للغاية.

وأيضاً الإهتمام بترميم سلالم الهيكل ، ومعرفة من قتل رئيس الكهنة ، ومراقبة عائلة كلاينفيلدر عن كثب – وكلها لا يمكن إهمالها على الإطلاق.

ضربة! ضربة!

طوال الوقت ، اعتقد فيرموس أنه سيبكي ، قائلاً إن وقته في ساحة المعركة كان أسهل بكثير من هذا.

خادم : ” . . . “

ولكن الآن كان هناك شيء آخر مزعج يجب عليهم التعامل معه.

نظرت ريين إلى الرجل العجوز الذي ظل صامتًا طوال الوقت ، وكان جسده متصلب مثل الصخرة.

المرتزق : “عندما سألت من حولي ، قالوا إنها ستساعد في توزيع المؤونة بالقرب من المعبد “

ريين : ” يجب أن تعلم أنني أعددت نفسي للحصول على جميع الإجابات التي أطلبها اليوم. أحثك على التحدث بحرية الآن ، إلا إذا كنت تفضل التحدث معي من زنزانة السجن “

فيرموس : ” هذا بعض التفاني من جانبها. لكن هل ذهب أحد معها؟ “

ريين : “. . . “

المرتزق : ” قال الحراس إنها أخذت معها أحدهم “

نظر الرجل العجوز إلى الأعلى وألقى نظرة سريعة على الخادم. لكن بغض النظر عن المظهر الذي أعطاه إياه الرجل العجوز ، وضع الخادم رغيف خبز في حجره.

فيرموس : ” ماذا . . . مجرد حارس واحد؟ وأنت تركتها تغادر؟ “

ريين : ” نعم “

بعد أن حضر للإبلاغ عن الموقف ، اختار المرتزق كلماته بعناية بعد التواصل البصري مع بلاك.

ريين : ” مرحبًا . . . “

المرتزق : ” ماذا يمكنني أن أفعل غير ذلك؟ لم أتمكن من منعها بالقوة. أمرنا اللورد أن نكون لطفاء معها “

ريين : ” قد تجد صعوبة في تصديق ذلك ، ولكن هذا هو بالضبط ما كانت عليه نوك دائمًا “

فيرموس : ” كان عليك أن ترسل أحدًا معها “

رمش عدة مرات بسرعة ، اتخذ بلاك خطوة للأمام واقترب من ريين.

المرتزق : ” هناك أحد معها بالفعل. هل وجب علي إرسال المزيد؟ “

ريين : ” هل تتم معاملتكَ بلطف؟ “

فيرموس : ” لن يكون شخص واحد كافيًا. كنت أعلم أن شيئًا كهذا سيحدث ، أنا س . . . “

ريين : ” آه . . . “

فجأة ، وقف بلاك ، وتوقف فيرموس عن الكلام على الفور.

ريين : ” ماذا؟ “

بلاك : ” أنا ذاهب “

 

فيرموس : ” . . . ماذا الآن؟ لستَ بحاجة إلى القيام بذلك ، أليس كذلك؟ “

ريين : ” توقف! “

بلاك : ” هذا العمل ممل بالنسبة لي “

بلاك : ” لا تبدين كأميرة “

ألقى بلاك الوثيقة المختومة بختم ملكي التي كان ينظر إليها في وقت سابق على الطاولة.

اجتذب الزوج الكثير من الاهتمام ، وكان الجميع ينظر إليهم وهم يمشون ، وذراعًا في ذراع.

بلاك : ” أنهي هذا بينما أنا غير موجود “

بلاك : ” سمعتُ أنكِ خرجتِ ، لذلك جئتُ لأخذكِ. هل انتهيتِ من عملكِ؟ “

فيرموس : ” انتظر . . . ماذا؟ “

حتى لو لم يستطع الأشخاص الذين مروا في الشوارع إلا أن يلقوا نظرة سريعة عليه أثناء سيرهم. كانوا يحدقون كما لو أنهم لا يستطيعون إزالة عيونهم قبل أن يديروا رؤوسهم بسرعة لأسفل كما لو أنهم لم يروا أي شيء على الإطلاق.

نظر فيرموس بعيون واسعة غير مصدق ما يحدث ، كان بلاك يغادر بالفعل قبل أن يتمكن فيرموس من طرح سؤاله.

طوال الوقت ، اعتقد فيرموس أنه سيبكي ، قائلاً إن وقته في ساحة المعركة كان أسهل بكثير من هذا.

فيرموس : ” انتظر . . . “

كان من الطبيعي أن تغض العائلة المالكة الطرف عن شؤون الهيكل ، ولكن بعد رؤية شيء كهذا ، جعل من الصعب تجاهله.

المرتزق : ” إذن سأرافقك لألقي نظرة على الأمور “

سيكون من الخطير للغاية السماح لبلاك بمعرفة هوية الرجل العجوز. حتى اللحظة التي كشف فيها عن أسباب كون نوك له ، من المحتمل أنه لن يتسامح مع أي شخص آخر على دراية.

وبهذه الطريقة ، تركوا فيرموس بمفرده مع جبل من الأعمال الورقية. عاد إلى كرسيه وفرك مؤخرة رأسه.

ريين : ” لا ترحل! هذا أمر “

فيرموس : “هذا كثير . . . لا أستطيع فعل هذا . . . “

يجب أن يكون هناك سبب لتصرفه بلطف هكذا تجاهها.

عندما حاولوا التعامل مع كل هذا العمل لأول مرة ، اعتقد فيرموس أنه كان هناك الكثير مما يجب القيام به.

ريين : ” لا يختلف الأمر عن مظهري الإعتيادي “

بالأمس ، تركه بلاك بمفرده والآن فعل ذلك مرة أخرى ، هذه المرة تاركًا لفيرموس مع كومة من العمل للقيام به.

بلاك : ” أنا لا أوافق على هذا “

فيرموس : ” لم أكن أعتقد أن سيادته سيفعل هذا . . . “

إذا كان هذا الرجل مجرد خطيب عادي ، مخطوب في الظروف العادية . . .

هذا التغيير على وشك أن يكون أكثر من اللازم.

بالنظر إلى مدى التواء وجه الرجل العجوز ، كان من الواضح أنه كان يستخدم كل قوته لضرب الخادم. مع هذا النوع من الجهد ، لا يهم مدى ضعف الرجل العجوز وهشاشته. إن الضرب بعصا خشبية من هذا القبيل سيؤذي أي شخص.

فيرموس : “لم أعتقد أبدًا أنه سيأخذ امرأة على الإطلاق ، ناهيك عن الزواج . . . بهذا المعدل ، سأكون وحيدًا “

ثم رفع عصاه وبدأ بضربه.

لسبب ما ، شعر فيرموس بالخيانة و بالقليل من الاكتئاب.

الخادم : ” . . . “

* * *

سلمت ريين للرجل العجوز سلة الطعام التي أحضرتها وتركته في رعايةقائد الحرس. ثم غادروا الزقاق دون أن يضيعوا أنفاسهم.

ريين : ” من فضلك ، انتظر هنا “

بلاك : ” أعتقدتُ أنني كنتُ مخطئًا “

بمجرد وصولهم إلى مدخل المعبد ، احتاجت ريين إلى فصل نفسها عن حارسها الذي أحضرته معها.

بعد إيماءات قائد الحرس ، أدارت ريين رأسها.

قائد الحرس : ” هل ستعطيها له يا أميرة؟ من فضلكِ ، سيكون من الأفضل لو تسلميها لي. سأفعل ذلك “

ريين : ” لا ، أود أن أفعل ذلك بنفسي “

بلاك : ” ناديني من الآن فصاعدًا “

ما احتاجته ريين لطرحه على الرجل العجوز هو شيئ لا يجب أن يعرفه أي شخص آخر الآن.

على الرغم من أنه كان زقاقًا ، إلا أنه كان لا يزال متصلًا بالشارع الرئيسي ، لذلك لا يزال بإمكان الحارس رؤيتها بسهولة هناك. بعد أن حاول كلاينفيلدرز إيقاف هذا الزواج بشكل قسري ، أصبحت ريين أكثر حرصًا بشأن هذه الأنواع من الأشياء.

ريين : ” أريدك أن تلقي نظرة حول المنطقة ومعرفة ما إذا كان هناك أي شيء جدير بالملاحظة. وكن حذرًا إذا واجهت أيًا من جنود كلاينفيلدرز “

بلاك : ” سنبدأ بمجرد إختيار رئيس الكهنة الجديد “

قائد الحرس : ” أرى . . . حسنًا إذن “

يجب أن يكون خادمًا.

بعد ذلك ، دخلت ريين زقاقًا قريبًا حيث رأت متسولًا عجوزًا يسند بذراعه على عصا.

لم تكن ريين تعرف هذا ، ولكن منذ وقت طويل ، كان الكهنة المتحمسون يجلدون أنفسهم باسم الصلاة.

على الرغم من أنه كان زقاقًا ، إلا أنه كان لا يزال متصلًا بالشارع الرئيسي ، لذلك لا يزال بإمكان الحارس رؤيتها بسهولة هناك. بعد أن حاول كلاينفيلدرز إيقاف هذا الزواج بشكل قسري ، أصبحت ريين أكثر حرصًا بشأن هذه الأنواع من الأشياء.

كان يرتدي رداءً سميكًا يمتد فوق كاحليه ، مربوطًا بحبل حول خصره بدلاً من حزام. هذا يعني أنه كان شخصًا من المعبد ، لكن النسيج كان مختلفًا عن الكهنة المعتادين.

ريين : ” مرحبًا . . . “

لسوء الحظ هذه الإجابات يجب أن تنتظر.

وبينما همست له ، توقفت ريين عن المشي.

بالأمس ، تركه بلاك بمفرده والآن فعل ذلك مرة أخرى ، هذه المرة تاركًا لفيرموس مع كومة من العمل للقيام به.

كان هناك شخص ما مع المتسول.

ريين : ” مرحبًا . . . “

كان يرتدي رداءً سميكًا يمتد فوق كاحليه ، مربوطًا بحبل حول خصره بدلاً من حزام. هذا يعني أنه كان شخصًا من المعبد ، لكن النسيج كان مختلفًا عن الكهنة المعتادين.

ريين : ” لك الحرية في الذهاب الآن. بصفتي من العائلة المالكة ، سأفعل دائمًا ما بوسعي لمساعدة حياة الشخص الذي يخدم نوك كخادم للإله “

يجب أن يكون خادمًا.

ولكن في الوقت الحاضر لم يكن أي كاهن يستخدم مثل هذه الصلوات ، ناهيك عن خادم.

نظر الرجل العجوز إلى الأعلى وألقى نظرة سريعة على الخادم. لكن بغض النظر عن المظهر الذي أعطاه إياه الرجل العجوز ، وضع الخادم رغيف خبز في حجره.

عند التفكير بذلك ، شددت ريين بشكل غير واع من قبضتها على ذراع بلاك.

لكن ما حدث بعد ذلك كان غير متوقع.

ريين : ” من هو الشخص الذي يحاول اللورد تيوكان الانتقام منه؟ “

رمى!

ثم رفع عصاه وبدأ بضربه.

أخذ العجوز الرغيف بيده المرتعشة وألقى به في الشارع.

‘ لماذا تفعل هذا بي؟ ‘

ريين : ” . . .؟ “

فيرموس : ” انتظر . . . ماذا؟ “

ثم رفع عصاه وبدأ بضربه.

المتسول : ” ابنة أرساك . . . “

ضربة! ضربة!

ريين : ” لماذا تسمح لنفسك بالتعرض للضرب هكذا؟ هل حدث شيء بينكما؟ “

بالنظر إلى مدى التواء وجه الرجل العجوز ، كان من الواضح أنه كان يستخدم كل قوته لضرب الخادم. مع هذا النوع من الجهد ، لا يهم مدى ضعف الرجل العجوز وهشاشته. إن الضرب بعصا خشبية من هذا القبيل سيؤذي أي شخص.

ريين : ” إذا كنت لا تريد التحدث عن الخادم ، فلنتحدث عن شيء آخر بدلاً من ذلك “

ريين : ” توقف! “

بلاك : ” هل من الطبيعي أن تخرجِ بمفردكِ؟ “

لكن الخادم لم يرد ولم يسأل لماذا حدث هذا. لقد تقبل الصمت فقط بهدوء.

جلجل!

وقفت ريين جسدها بسرعة بين الخادم والرجل العجوز.

يجب أن يكون خادمًا.

ريين : ” ماذا تفعل؟ “

ريين : ” لك الحرية في الذهاب الآن. بصفتي من العائلة المالكة ، سأفعل دائمًا ما بوسعي لمساعدة حياة الشخص الذي يخدم نوك كخادم للإله “

الخادم : ” . . . ! “

بلاك : ” حتى لو قلتِ ذلك ، فإنه لا يغير حقيقة ما قلته “

عندما رأى الخادم ريين ، كان كل شيء فوق طرف أنفه مغطى بغطاء عباءته ، وكشف فقط عن شفتيه المنفصلين قليلاً من الدهشة عند رؤيتها.

ريين : ” إذا كنت لا تريد التحدث عن الخادم ، فلنتحدث عن شيء آخر بدلاً من ذلك “

ريين : ” لماذا تسمح لنفسك بالتعرض للضرب هكذا؟ هل حدث شيء بينكما؟ “

بلاك : ” هل من الطبيعي أن تخرجِ بمفردكِ؟ “

الخادم : ” . . . “

بلاك : ” أنا ذاهب “

التقت عينا ريين و الخادم للحظة وجيزة قبل أن يضيق فم الخادم فجأة ، واستدار ليغادر.

ريين : ” سأعتبر ذلك بمثابة لا “

ريين : ” لا ترحل! هذا أمر “

فيرموس : “هذا كثير . . . لا أستطيع فعل هذا . . . “

الخادم : ” . . . “

قائد الحرس : ” أميرة! “

توقفت خطواته وتوقفت ريين أيضًا. ولكن بعد ذلك هز رأسه وحاول التحرك مرة أخرى.

بلاك : ” سنبدأ بمجرد إختيار رئيس الكهنة الجديد “

ريين : ” هل تتجاهل طلبي؟ “

هذا الرجل لم يكن لديه سبب ليقول لها مثل هذه الأشياء الطيبة . . . خاصة إذا كان يرغب في الانتقام.

لم تتردد ريين في مد يدها وانتزاع قماش رداءه. تسببت قبضتها على الملابس الفضفاضة في الانحناء إلى الخلف ، وكشف عن قميصه الملطخ بالدماء وجبهته المشوهة.

أغلق الخادم شفته لفترة طويلة. في النهاية ، أجاب أخيرًا بصوت خافت ، مرتبكًا بعض الشيء.

بلاك : ” هل هناك شيء تريدين قوله ؟ “

ريين : ” آه . . . لقد تأذيت! “

المتسول : ” . . . “

فوجئ كل من الخادم الذي تم القبض عليه والمرأة التي لاحظت إصاباته. في غضون ذلك ، عبس الرجل العجوز من ورائهم.

بذلت ريين قصارى جهدها لتتجاهل كلمات بلاك ، وحاولت عدم التعمق فيها.

كان هناك الكثير من الدم لدرجة أنها أتت من العصا فقط.

ريين : ” لا يختلف الأمر عن مظهري الإعتيادي “

ريين : ” كيف حدث هذا؟ “

قائد الحرس : ” هل ستعطيها له يا أميرة؟ من فضلكِ ، سيكون من الأفضل لو تسلميها لي. سأفعل ذلك “

ظل صامتًا لبعض الوقت قبل أن يرد أخيرًا.

الخادم : ” . . . “

الخادم : ” . . . كنتُ أصلي من أجل التكفير “

على الرغم من أن ريين كانت ملكية ، إلا أنها لم تكن مختلفة تمامًا عن أي شخص عادي. لم تكن لملابسها تنسيقات خيالية وتم تصميمها ببساطة.

ريين : ” كفارة؟ ما نوع التكفير الذي يجعلك تنزف هكذا؟ “

لسبب ما ، شعر فيرموس بالخيانة و بالقليل من الاكتئاب.

الخادم : ” إنها صلاة تتطلب الدم “

المرتزق : ” هناك أحد معها بالفعل. هل وجب علي إرسال المزيد؟ “

لم تكن ريين تعرف هذا ، ولكن منذ وقت طويل ، كان الكهنة المتحمسون يجلدون أنفسهم باسم الصلاة.

ريين : ” لك الحرية في الذهاب الآن. بصفتي من العائلة المالكة ، سأفعل دائمًا ما بوسعي لمساعدة حياة الشخص الذي يخدم نوك كخادم للإله “

ولكن في الوقت الحاضر لم يكن أي كاهن يستخدم مثل هذه الصلوات ، ناهيك عن خادم.

لم يرد الخادم بأي شيء.

ريين : ” أي نوع من الإله يريد لأطفاله أن ينزفوا؟ “

هل هذا هو سبب رغبتها في الاعتقاد بأنه ليس لديه أفكار أخرى بداخله؟

الخادم : ” . . . “

لسوء الحظ هذه الإجابات يجب أن تنتظر.

لم يرد الخادم بأي شيء.

هذا التغيير على وشك أن يكون أكثر من اللازم.

ريين : ” هل تتم معاملتكَ بلطف؟ “

ريين : ” لا ترحل! هذا أمر “

خادم : ” . . . “

ريين : ” آه “

ريين : ” سأعتبر ذلك بمثابة لا “

فيرموس : ” كان عليك أن ترسل أحدًا معها “

تنفست ريين الصعداء مع نظرة مضطربة على وجهها.

سيكون من الخطير للغاية السماح لبلاك بمعرفة هوية الرجل العجوز. حتى اللحظة التي كشف فيها عن أسباب كون نوك له ، من المحتمل أنه لن يتسامح مع أي شخص آخر على دراية.

كان من الطبيعي أن تغض العائلة المالكة الطرف عن شؤون الهيكل ، ولكن بعد رؤية شيء كهذا ، جعل من الصعب تجاهله.

المرتزق : ” إذن سأرافقك لألقي نظرة على الأمور “

ريين : ” تأكد من حصولك على العلاج المناسب. سأقوم بزيارة المعبد قريبًا ، لذا يرجى القيام بذلك قبل ذلك الوقت. ما اسمك؟”

بلاك : ” أنا ذاهب “

أغلق الخادم شفته لفترة طويلة. في النهاية ، أجاب أخيرًا بصوت خافت ، مرتبكًا بعض الشيء.

ريين : ” متى سيبدأ ترميم سلالم الهيكل؟”

الخادم : ” . . . كليما “

وبهذه الطريقة ، تركوا فيرموس بمفرده مع جبل من الأعمال الورقية. عاد إلى كرسيه وفرك مؤخرة رأسه.

ريين : ” إذن ، سيد كليما . أنا لا أقول هذا مجرد ذريعة ، لذا يجب الإعتناء بهذا الجرح. إذا لم تفعل ذلك ، فسأتحدث مع مسؤولي الهيكل بنفسي إذا اضطررت لذلك “

جلجل!

أومأ كليما بكتفيه.

فيرموس : ” لن يكون شخص واحد كافيًا. كنت أعلم أن شيئًا كهذا سيحدث ، أنا س . . . “

ريين : ” لك الحرية في الذهاب الآن. بصفتي من العائلة المالكة ، سأفعل دائمًا ما بوسعي لمساعدة حياة الشخص الذي يخدم نوك كخادم للإله “

عندما رأى الخادم ريين ، كان كل شيء فوق طرف أنفه مغطى بغطاء عباءته ، وكشف فقط عن شفتيه المنفصلين قليلاً من الدهشة عند رؤيتها.

وقف كليما مترددًا هناك لفترة من الوقت قبل أن يحني رأسه ، واختفى على الفور في الزقاق.

‘ لماذا تفعل هذا بي؟ ‘

ريين : ” بالنسبة لك “

هذا هو اللطف الذي كانت تفكر فيه ريين. لكنه غير ضروري على الإطلاق.

نظرت ريين إلى الرجل العجوز الذي ظل صامتًا طوال الوقت ، وكان جسده متصلب مثل الصخرة.

لم تتردد ريين في مد يدها وانتزاع قماش رداءه. تسببت قبضتها على الملابس الفضفاضة في الانحناء إلى الخلف ، وكشف عن قميصه الملطخ بالدماء وجبهته المشوهة.

ريين : “أولاً ، أريد أن أعرف سبب ضربك لذلك الخادم. هل تعرفه جيدًا؟ “

ثم رفع عصاه وبدأ بضربه.

لم يكن وجه المتسول العجوز سوى لحية كثسفة.

ريين : ” متى سيبدأ ترميم سلالم الهيكل؟”

ريين : ” يجب أن تعلم أنني أعددت نفسي للحصول على جميع الإجابات التي أطلبها اليوم. أحثك على التحدث بحرية الآن ، إلا إذا كنت تفضل التحدث معي من زنزانة السجن “

فيرموس : ” كان عليك أن ترسل أحدًا معها “

المتسول : ” . . . “

فيرموس : ” أين ذهبت؟ “

الطريقة التي نظرت بها عيناه إليها أوضحت أن لديه شيئًا يريد أن يقوله.

كان القول بأنه جاء فقط من أجل رؤيتها لطيفًا جدًا.

ريين : ” إذا كنت لا تريد التحدث عن الخادم ، فلنتحدث عن شيء آخر بدلاً من ذلك “

بلاك : ” أنهي هذا بينما أنا غير موجود “

المتسول : ” . . . “

جلجل!

ريين : ” من هو الشخص الذي يحاول اللورد تيوكان الانتقام منه؟ “

أصبحت غير مرتاحة مع لطفه ، قامت ريين بتغيير الموضوع.

المتسول : ” ابنة أرساك . . . “

ريين : ” لك الحرية في الذهاب الآن. بصفتي من العائلة المالكة ، سأفعل دائمًا ما بوسعي لمساعدة حياة الشخص الذي يخدم نوك كخادم للإله “

عندما حاول الرجل العجوز أن يتكلم –

ريين : ” المعذرة؟ “

قائد الحرس : ” أميرة! “

عندما حاولوا التعامل مع كل هذا العمل لأول مرة ، اعتقد فيرموس أنه كان هناك الكثير مما يجب القيام به.

نادى قائد حرس قلعة نوك على ريين.

يجب أن يكون خادمًا.

قاذد الحرس : ” لورد تيواكان في طريقه إلى هنا “

ريين : ” المعذرة؟ “

ريين : ” ماذا؟ “

ريين : ” يجب أن تعلم أنني أعددت نفسي للحصول على جميع الإجابات التي أطلبها اليوم. أحثك على التحدث بحرية الآن ، إلا إذا كنت تفضل التحدث معي من زنزانة السجن “

بعد إيماءات قائد الحرس ، أدارت ريين رأسها.

فيرموس : ” انتظر . . . ماذا؟ “

بمجرد النظر إلى الشخصية الضخمة التي تسير في اتجاهها ، كان من الواضح أن الشخص الموجود في نهاية الشارع الرئيسي لا يمكن أن يكون أي شخص آخر سوى بلاك.

ريين : ” تأكد من حصولك على العلاج المناسب. سأقوم بزيارة المعبد قريبًا ، لذا يرجى القيام بذلك قبل ذلك الوقت. ما اسمك؟”

* * *

ريين : ” لورد تيوكان “

لسوء الحظ هذه الإجابات يجب أن تنتظر.

اجتذب الزوج الكثير من الاهتمام ، وكان الجميع ينظر إليهم وهم يمشون ، وذراعًا في ذراع.

سيكون من الخطير للغاية السماح لبلاك بمعرفة هوية الرجل العجوز. حتى اللحظة التي كشف فيها عن أسباب كون نوك له ، من المحتمل أنه لن يتسامح مع أي شخص آخر على دراية.

لكن الخادم لم يرد ولم يسأل لماذا حدث هذا. لقد تقبل الصمت فقط بهدوء.

ريين : ” أرجوك ، خذه بعيدًا. في مكان ما لا يمكن العثور عليه “

أغلق الخادم شفته لفترة طويلة. في النهاية ، أجاب أخيرًا بصوت خافت ، مرتبكًا بعض الشيء.

سلمت ريين للرجل العجوز سلة الطعام التي أحضرتها وتركته في رعايةقائد الحرس. ثم غادروا الزقاق دون أن يضيعوا أنفاسهم.

ريين : ” لا ، لا شيء على وجه الخصوص . . . “

ريين : ” لورد تيوكان “

عند التفكير بذلك ، شددت ريين بشكل غير واع من قبضتها على ذراع بلاك.

نادت ريين على بلاك ، واتصلت بالعين معه. على عكس الهواء البارد للموسم ، شعرت الشمس وكأنها تلسع بشرتها ، كانت ساطعة للغاية.

* * *

تحت ضوء الشمس الحارق ، بدا كل شيء وكأنه قد تم الكشف عنه. لم يكن بلاك استثناء.

ظل صامتًا لبعض الوقت قبل أن يرد أخيرًا.

‘ . . . إنه يشبه التمثال ‘

ريين : ” هل تتم معاملتكَ بلطف؟ “

لم يبدو كشخص حقيقي. هو أشبه بعمل فني تم إنشاؤه فقط للنظر إليه.

توقف بلاك ونظر إلى ريبن.

لم تكن ريين الشخص الوحيد الذي يفكر في ذلك.

أغلق الخادم شفته لفترة طويلة. في النهاية ، أجاب أخيرًا بصوت خافت ، مرتبكًا بعض الشيء.

حتى لو لم يستطع الأشخاص الذين مروا في الشوارع إلا أن يلقوا نظرة سريعة عليه أثناء سيرهم. كانوا يحدقون كما لو أنهم لا يستطيعون إزالة عيونهم قبل أن يديروا رؤوسهم بسرعة لأسفل كما لو أنهم لم يروا أي شيء على الإطلاق.

وسط حشود لا حصر لها من الناس الذين يأتون ويذهبون في الشارع الرئيسي ، توقف شخص ما يسحب براميل خشبية غريبة في عربة قديمة خلف بلاك.

في اللحظة التي قابلت فيها عينا بلاك ريين ، وقف ساكنًا تمامًا مثل التمثال ، لم يرمش حتى.

المتسول : ” . . . “

شعرت ريين وكأنها أعمت من قبله. هل كان ذلك بسبب الشمس أم أنه كان ذلك ببساطة؟ في كلتا الحالتين ، بدا لامعًا جدًا في عينيها.

اجتذب الزوج الكثير من الاهتمام ، وكان الجميع ينظر إليهم وهم يمشون ، وذراعًا في ذراع.

رمش عدة مرات بسرعة ، اتخذ بلاك خطوة للأمام واقترب من ريين.

عندما حاولوا التعامل مع كل هذا العمل لأول مرة ، اعتقد فيرموس أنه كان هناك الكثير مما يجب القيام به.

بلاك : ” أعتقدتُ أنني كنتُ مخطئًا “

ريين : ” سأعتبر ذلك بمثابة لا “

ريين : ” معذرة؟ “

وبهذه الطريقة ، تركوا فيرموس بمفرده مع جبل من الأعمال الورقية. عاد إلى كرسيه وفرك مؤخرة رأسه.

بلاك : ” لا تبدين كأميرة “

بلاك : ” شخصٌ واحد لا يكفي “

ريين : ” . . . حقًا؟ “

بعد ذلك . . .

نظرت ريين على الفور إلى نفسها.

لم تكن ريين تعرف هذا ، ولكن منذ وقت طويل ، كان الكهنة المتحمسون يجلدون أنفسهم باسم الصلاة.

ريين : ” لا يختلف الأمر عن مظهري الإعتيادي “

لكن الخادم لم يرد ولم يسأل لماذا حدث هذا. لقد تقبل الصمت فقط بهدوء.

ربما قصد أنه لم يتعرف عليها لأنها كانت ترتدي ملابس بسيطة.

ريين : ” آه . . . “

على الرغم من أن ريين كانت ملكية ، إلا أنها لم تكن مختلفة تمامًا عن أي شخص عادي. لم تكن لملابسها تنسيقات خيالية وتم تصميمها ببساطة.

فيرموس : ” أين ذهبت؟ “

حتى لو كان لون الشعر الأكثر شيوعًا في نوك هو البني بينما كان لون شعرها ذهبيًا ، إلا إنها لم تعتقد أنه شيئ مميز.

اجتذب الزوج الكثير من الاهتمام ، وكان الجميع ينظر إليهم وهم يمشون ، وذراعًا في ذراع.

بلاك : ” أنتِ مثل التمثال “

شعرت ريين وكأنها أعمت من قبله. هل كان ذلك بسبب الشمس أم أنه كان ذلك ببساطة؟ في كلتا الحالتين ، بدا لامعًا جدًا في عينيها.

ريين : ” آه . . . “

يجب عليهم الإهتمام الكثير من الأمور كان منها معرفة كيفية هيكلة الشؤون المالية للعائلة المالكة ، فضلاً عن أخذ حجم الدين الحالي.

قال نفس الشيء الذي كانت تفكر فيه. بدا هذا غريبا. بعد سماع هذا بصوت عالٍ شعرت أن قلبها على وشك التوقف.

بذلت ريين قصارى جهدها لتتجاهل كلمات بلاك ، وحاولت عدم التعمق فيها.

‘ لماذا تقول هذا لي؟ ‘

بلاك : ” . . . ؟ “

هذا الرجل لم يكن لديه سبب ليقول لها مثل هذه الأشياء الطيبة . . . خاصة إذا كان يرغب في الانتقام.

المرتزق : “عندما سألت من حولي ، قالوا إنها ستساعد في توزيع المؤونة بالقرب من المعبد “

‘ لماذا تفعل هذا بي؟ ‘

ريين : ” المعذرة؟ “

ريين : ” . . . هذه مبالغة “

وسط حشود لا حصر لها من الناس الذين يأتون ويذهبون في الشارع الرئيسي ، توقف شخص ما يسحب براميل خشبية غريبة في عربة قديمة خلف بلاك.

بذلت ريين قصارى جهدها لتتجاهل كلمات بلاك ، وحاولت عدم التعمق فيها.

بعد ذلك . . .

يجب أن يكون هناك سبب لتصرفه بلطف هكذا تجاهها.

الخادم : ” . . . كنتُ أصلي من أجل التكفير “

بلاك : ” حتى لو قلتِ ذلك ، فإنه لا يغير حقيقة ما قلته “

الخادم : ” . . . “

ريين : ” . . . لماذا أتيت إلى هنا؟ “

بلاك : ” ناديني من الآن فصاعدًا “

أصبحت غير مرتاحة مع لطفه ، قامت ريين بتغيير الموضوع.

ريين : “أولاً ، أريد أن أعرف سبب ضربك لذلك الخادم. هل تعرفه جيدًا؟ “

بلاك : ” سمعتُ أنكِ خرجتِ ، لذلك جئتُ لأخذكِ. هل انتهيتِ من عملكِ؟ “

بلاك : ” شخصٌ واحد لا يكفي “

ريين : ” نعم “

بعد ذلك . . .

كان القول بأنه جاء فقط من أجل رؤيتها لطيفًا جدًا.

سلمت ريين للرجل العجوز سلة الطعام التي أحضرتها وتركته في رعايةقائد الحرس. ثم غادروا الزقاق دون أن يضيعوا أنفاسهم.

حتى بعد أن أخبرها الرجل العجوز الغامض أن بلاك يحاول فقط الانتقام منها ، إلا إنها فوجئت بأن أفعاله كانت لطيفة.

دون أن ينبس ببنت شفة ، مد بلاك ذراعه تجاهها. بعد أن تعودت قليلاً على المشي معه ، وضعت يدها على ذراعه القوية.

‘ هل أنا مغرمة بهذا الرجل؟ ‘

ريين : ” لم أكن وحدي.  قائد الحارس كان معي “

هل هذا هو سبب رغبتها في الاعتقاد بأنه ليس لديه أفكار أخرى بداخله؟

الخادم : ” . . . ! “

‘ . . . لماذا أنا أحب هذا؟ ‘

حتى لو لم يستطع الأشخاص الذين مروا في الشوارع إلا أن يلقوا نظرة سريعة عليه أثناء سيرهم. كانوا يحدقون كما لو أنهم لا يستطيعون إزالة عيونهم قبل أن يديروا رؤوسهم بسرعة لأسفل كما لو أنهم لم يروا أي شيء على الإطلاق.

ريين : ” يجب أن نعود إلى القلعة. تركت كل أعمال الخياطة للسيدة فلامبارد ، لذلك لا بد أنها متعبة من العمل بدوني “

ريين : ” المعذرة؟ “

غيرت ريين الموضوع مرة أخرى واستدارت.

فيرموس : “لم أعتقد أبدًا أنه سيأخذ امرأة على الإطلاق ، ناهيك عن الزواج . . . بهذا المعدل ، سأكون وحيدًا “

دون أن ينبس ببنت شفة ، مد بلاك ذراعه تجاهها. بعد أن تعودت قليلاً على المشي معه ، وضعت يدها على ذراعه القوية.

لم يرد الخادم بأي شيء.

بلاك : ” هل من الطبيعي أن تخرجِ بمفردكِ؟ “

المرتزق : ” قال الحراس إنها أخذت معها أحدهم “

سار الاثنان معًا على مهل.

رمش عدة مرات بسرعة ، اتخذ بلاك خطوة للأمام واقترب من ريين.

عندما وصل بلاك لأول مرة ، ركب حصانًا. كان لدى المرتزقة الذين تبعهم خيلان ، ومع ذلك لم يخطر ببال أحد فكرة ركوبهما بالفعل عند عودتهما إلى القلعة.

الخادم : ” . . . كنتُ أصلي من أجل التكفير “

اجتذب الزوج الكثير من الاهتمام ، وكان الجميع ينظر إليهم وهم يمشون ، وذراعًا في ذراع.

توقف بلاك ونظر إلى ريبن.

المشي معًا هكذا ، بدوا وكأنهما زوجان مثاليان – كلاهما يتشاركان فكرة أن الآخر كان جميلًا للغاية.

الخادم : ” . . . كنتُ أصلي من أجل التكفير “

ريين : ” لم أكن وحدي.  قائد الحارس كان معي “

بعد إيماءات قائد الحرس ، أدارت ريين رأسها.

بلاك : ” شخصٌ واحد لا يكفي “

حاولت ابتلاع حرجها.

ريين : ” ليس هناك حاجة للمزيد. نوك ليست كبيرةً جدًا ، لذا فإن الكثير من المرافقين ليس ضرورياً “

بمجرد وصولهم إلى مدخل المعبد ، احتاجت ريين إلى فصل نفسها عن حارسها الذي أحضرته معها.

بلاك : ” أنا لا أوافق على هذا “

بلاك : ” سمعتُ أنكِ خرجتِ ، لذلك جئتُ لأخذكِ. هل انتهيتِ من عملكِ؟ “

تفهمت ريين مشاعره عندما أخذت في الاعتبار ما حدث مع كلاينفيلدرز منذ وقت ليس ببعيد.

بلاك : ” أنتِ مثل التمثال “

حاولت ابتلاع حرجها.

هذا الرجل لم يكن لديه سبب ليقول لها مثل هذه الأشياء الطيبة . . . خاصة إذا كان يرغب في الانتقام.

ريين : ” قد تجد صعوبة في تصديق ذلك ، ولكن هذا هو بالضبط ما كانت عليه نوك دائمًا “

الخادم : ” . . . “

بلاك : ” ناديني من الآن فصاعدًا “

ريين : ” أرجوك ، خذه بعيدًا. في مكان ما لا يمكن العثور عليه “

ريين : ” المعذرة؟ “

ثم رفع عصاه وبدأ بضربه.

همست ريين سؤالها.

حاولت ابتلاع حرجها.

ريين : ” لا يمكنني فعل ذلك. لديك الكثير من الأشياء الأخرى لتتعامل معها ، يا لورد تيواكان “

ريين : ” . . . هذه مبالغة “

بلاك : ” وظيفتي هي مرافقتكِ يا أميرة “

بلاك : ” سنبدأ بمجرد إختيار رئيس الكهنة الجديد “

ريين : “. . . “

بعد ذلك ، دخلت ريين زقاقًا قريبًا حيث رأت متسولًا عجوزًا يسند بذراعه على عصا.

هذا هو اللطف الذي كانت تفكر فيه ريين. لكنه غير ضروري على الإطلاق.

ريين : ” . . . لماذا أتيت إلى هنا؟ “

شعرت بوخز قلبها في صدرها ، أدارت ريين رأسها بعيدًا ونظرت بعيدًا.

صرخ المرتزق الذي كان يتبعهم من الخلف ، ولكن ليس قبل رد فعل بلاك.

ريين : ” متى سيبدأ ترميم سلالم الهيكل؟”

ريين : ” آه . . . لقد تأذيت! “

بلاك : ” سنبدأ بمجرد إختيار رئيس الكهنة الجديد “

بلاك : ” ماذا؟ “

ريين : ” أوه . . . هل هناك حاجة إلى رئيس كهنة جديد للقيام بالترميم ؟ “

نادى قائد حرس قلعة نوك على ريين.

بلاك : ” ربما لا ، ولكن سيكون من الصعب فعل أي شيء بدون التفاوض معه “

نادت ريين على بلاك ، واتصلت بالعين معه. على عكس الهواء البارد للموسم ، شعرت الشمس وكأنها تلسع بشرتها ، كانت ساطعة للغاية.

ريين : ” آه “

ريين : ” لورد تيوكان “

تم الوعد بإصلاحات الهيكل كجزء من ضمان حفل الزفاف منذ البداية. كان سيدفع تكاليف البناء فقط بمجرد حصوله على إجابة محددة بأن حفل الزفاف سيعقد بأمان.

إصطدام!

‘ إنه دقيق للغاية ‘

بلاك : ” ناديني من الآن فصاعدًا “

أياً كان رئيس الكهنة التالي ، فسيتم مقاطعة عمله عنهم عند التعامل مع هذا الرجل.

‘ لماذا تقول هذا لي؟ ‘

من الطبيعي أن يكون رئيس الكهنة الجديد شخصًا من جيب كلاينفيلدرز ، لكن ريين بطريقة ما لم تكن قلقة. لم تستطع تخيل بلاك يتأرجح من قبل هاي أي شخص أخر بخصوص هذه المسألة.

يجب أن يكون خادمًا.

إذا كان هذا الرجل مجرد خطيب عادي ، مخطوب في الظروف العادية . . .

وقف كليما مترددًا هناك لفترة من الوقت قبل أن يحني رأسه ، واختفى على الفور في الزقاق.

إذا كان إلى جانبها من دون أن يشك فيها . . .

ثم رفع عصاه وبدأ بضربه.

‘ سأكون ممتنا للغاية ‘

ريين : ” لورد تيوكان “

بلاك : ” . . . ؟ “

ريين : ” لماذا تسمح لنفسك بالتعرض للضرب هكذا؟ هل حدث شيء بينكما؟ “

عند التفكير بذلك ، شددت ريين بشكل غير واع من قبضتها على ذراع بلاك.

ريين : ” أرجوك ، خذه بعيدًا. في مكان ما لا يمكن العثور عليه “

بلاك : ” هل هناك شيء تريدين قوله ؟ “

ولكن في الوقت الحاضر لم يكن أي كاهن يستخدم مثل هذه الصلوات ، ناهيك عن خادم.

توقف بلاك ونظر إلى ريبن.

بلاك : ” أنتِ مثل التمثال “

عندما إلتقت بنظرته ، شعرت بأنها متصلبة. تراجعت ريين ، معتقدة أن الشمس المنعكسة عنه كانت مشرقة جدًا.

فيرموس : ” لم أكن أعتقد أن سيادته سيفعل هذا . . . “

ريين : ” لا ، لا شيء على وجه الخصوص . . . “

اجتذب الزوج الكثير من الاهتمام ، وكان الجميع ينظر إليهم وهم يمشون ، وذراعًا في ذراع.

بعد ذلك . . .

ريين : ” لا يمكنني فعل ذلك. لديك الكثير من الأشياء الأخرى لتتعامل معها ، يا لورد تيواكان “

وسط حشود لا حصر لها من الناس الذين يأتون ويذهبون في الشارع الرئيسي ، توقف شخص ما يسحب براميل خشبية غريبة في عربة قديمة خلف بلاك.

عندما حاول الرجل العجوز أن يتكلم –

المرتزق : ” لورد احترس ! “

وقفت ريين جسدها بسرعة بين الخادم والرجل العجوز.

صرخ المرتزق الذي كان يتبعهم من الخلف ، ولكن ليس قبل رد فعل بلاك.

ولكن في الوقت الحاضر لم يكن أي كاهن يستخدم مثل هذه الصلوات ، ناهيك عن خادم.

جلجل!

تفهمت ريين مشاعره عندما أخذت في الاعتبار ما حدث مع كلاينفيلدرز منذ وقت ليس ببعيد.

إصطدام!

عندما إلتقت بنظرته ، شعرت بأنها متصلبة. تراجعت ريين ، معتقدة أن الشمس المنعكسة عنه كانت مشرقة جدًا.

انقطع الشريط الذي يحمل الحاويات ، وسقطت البراميل الخشبية من العربة باتجاه بلاك و ريين.

كان هناك الكثير من الدم لدرجة أنها أتت من العصا فقط.

 

أومأ كليما بكتفيه.

حتى بعد أن أخبرها الرجل العجوز الغامض أن بلاك يحاول فقط الانتقام منها ، إلا إنها فوجئت بأن أفعاله كانت لطيفة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط