نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

إقتراح همجي 33

شرارة (2)

شرارة (2)

اقتراح همجي

لقد كان نمطا بدأه رافيت ، الذي أطلق هذا السهم في المقام الأول.

الفصل 33 / شرارة (2)

 

 

 

 

[رين] “. . .”

 

 

 

[بلاك] “عندها لن أتمكن من لمسك.”

انتظرت رين يصمت كلماته التالية.

 

 

 

[بلاك] “لا أعرف ما إذا كنتِ ماكرة جدا لمصلحتكِ أو إذا كنتِ بريئة بشكل يبعث على السخرية.”

 

 

 

[رين] “…….. لا يبدو أي من هذين المجاملات “.

 

 

 

[بلاك] “هل لأنكِ تعلمين أنني لا أستطيع أن أقول لا عندما يتعلق الأمر بكِ يا أميرة؟”

 

 

 

[رين] “هل هذا ما تعتقده؟”

 

 

[رين] “أ … قليلا….”

[بلاك] “أنتِ تفهمين ما حدث اليوم.”

 

 

[بلاك] “لقد فعلتِ بالضبط ما يحلو لكِ يا أميرة.”

[رين] “. . .”

[بلاك] “هل لأنكِ تعلمين أنني لا أستطيع أن أقول لا عندما يتعلق الأمر بكِ يا أميرة؟”

 

 

كانت تعرف بالضبط ما كان يفعله. ظل يتحدث عن الثمن الذي احتاجت إلى دفعه مقابل ما حدث ، ولكن من خلال مظهره ، لم يبد أنه كان لديه أي نية لأخذه بالفعل.

 

 

 

[بلاك] “لكن هذا لن يستمر إلى الأبد …”

[رين] “. . .”

 

 

مد بلاك يده وأخذ قطعة القماش المبللة من رين.

 

 

اقتراح همجي

[بلاك] “يجب أن تغادرِ. بينما ما زلت أتظاهر بأنني شخص محترم “.

أمال بلاك رأسه نحوها. كان قريبا جدا منها الآن لدرجة أنها شعرت بأنفاسه أعلى رأسها.

 

 

كانت يداها فارغتين الآن. حدقت رين في يديها بينما رفع بلاك قطعة القماش عنها وأعادها.

استغرق تنظيف جميع جروحه بالكامل بعض الوقت. على الرغم من ذلك ، بمجرد أن أصرت رين على مساعدته في غسل شعره ، مر المساء بسرعة بعد ذلك.

 

 

إذا غادرتُ هكذا ، فلن يتغير شيء.

 

 

 

سيستمر هذا الرجل في إساءة فهم ما حدث وسيترك قلبها ليغرق في الضيق. لم تكن تريد أن تكون الأمور هكذا.

كل ما أرادت فعله هو إغلاق عينيها والنوم ولكن في اللحظة التي استلقت فيها ، كان ظهرها يؤلمها بشدة.

 

 

[رين] “أعلم أنك أكثر من مجرد “شخص محترم” ، اللورد تيواكان.”

 

 

 

أنا لستُ خائفًة. ليس منه.

 

 

[رين] “أعلم أنك أكثر من مجرد “شخص محترم” ، اللورد تيواكان.”

[رين] “لذا من فضلك، اسمح لي بالبقاء هنا. أريد أن أعتني بخطيبي بقدر ما أستطيع”.

 

 

 

[بلاك] “. . .”

 

 

 

كان بإمكانها رؤية العضلات في وجه بلاك ترتعش ، لكن هذه المرة لم يبدو أنه وجد كلماتها غير سارة.

لم تكن رين متأكدة من مدى بياض الجزء الخلفي من رقبتها ، أو كيف يمكن أن تبدو من منظور بلاك.

 

 

 

[رين] “ماذا…..؟”

 

[رين] “هذا … ليس مناسبا جدا لشخص يطبق الدواء على المصابين.”

* * *

لم تكن فكرة جيدة أن تفكر في أفراد تلك العائلة قبل أن تنام مباشرة. لن يكون لديها كوابيس إلا إذا فعلت ذلك.

 

[رين] “أعلم أنك أكثر من مجرد “شخص محترم” ، اللورد تيواكان.”

 

 

 

 

استغرق تنظيف جميع جروحه بالكامل بعض الوقت. على الرغم من ذلك ، بمجرد أن أصرت رين على مساعدته في غسل شعره ، مر المساء بسرعة بعد ذلك.

 

 

[رين] “. . .”

حاول بلاك رسم الخط بإخبارها أنه لا داعي للقلق ، لكنها لم تستطع الوثوق به لغسل شعره بشكل صحيح بعد أن حاول تجاهل إصاباته.

 

 

بينما كانت تكافح من أجل الجلوس ، رأت رين بلاك يقف عند بابها ، وينظر باتجاهها.

(م.سانجي / اما رين حنونه وقلقه ازيد من اللازم اما أن بنتنا هامت بحبه 👀)

أبقت رين وجهها لأسفل ، وهزت رأسها.

 

لقد كان يوما طويلا.

 

سألت رين ، عبثا تحاول تغطية إحراجها بالسعال. طوال الوقت ، كانت يد بلاك تتجول الآن بحرية تحت ثوب نومها.

 

قال ذلك الرجل أنه سيحبسه في مكان ما ، لذلك ربما كان هذا هو المكان الذي هو فيه الآن.

بحلول الوقت الذي تم فيه كل شيء ، كانت رين منهكة بمجرد مغادرتها من الحمام.

[رين] “. . .”

 

أثناء تطبيقه للدواء ، توقفت يده عن الحركة لكنه أبقاها في مكانها تحت ثوب نوم رين – ملفوفة برفق حول خصرها المصاب بكدمات.

لكن لسبب ما ، بدى بلاك متعبا أكثر بكثير منها ، وهو أمر غريب بعض الشيء.

 

 

 

بعد تقديم عدة طلبات لأحد مرؤوسيه لمساعدته في تطبيق الدواء ، عادت رين إلى غرفتها. شعرت أن ذراعيها ثقيلتان لدرجة أنها احتاجت إلى مساعدة السيدة فلامبارد في تغيير ثوب نومها.

 

 

 

بمجرد أن تمكنت أخيرا من إقناع السيدة فلامبارد بالمغادرة والحصول على بعض العشاء ، أسقطت رين نفسها على الفور في سريرها.

 

 

 

لقد كان يوما طويلا.

 

 

أخذ يده الأخرى ومشطها على مؤخرة رقبتها التي كان يغطيها شعرها الطويل. أبقى إحدى يديه على خصرها العاري ، وأخذ كل شع

كل ما أرادت فعله هو إغلاق عينيها والنوم ولكن في اللحظة التي استلقت فيها ، كان ظهرها يؤلمها بشدة.

قال ذلك الرجل أنه سيحبسه في مكان ما ، لذلك ربما كان هذا هو المكان الذي هو فيه الآن.

 

 

[رين] “أوه ….. لماذا…يجب أن تؤذيني الآن…؟”

[رين] “هل هذا ما تعتقده؟”

 

 

أجبرت نفسها على الاستلقاء. الشيء الوحيد الذي جلب لها الراحة من الألم هو الاستلقاء على بطنها ، وحتى ذلك ساعد فقط لفترة وجيزة وبالكاد.

 

 

[رين] “. . .”

[رين] “هل أصبت ظهري أيضا …..؟ اعتقدت أن كدماتي كانت على جنبي”.

 

 

 

شعرت بألم شديد بعد تلقيها كدمتين ، لكن ماذا عنه؟ كان هذا الرجل في حالة شبه دائمة من الأذى منذ وصوله.

 

 

 

لقد كان نمطا بدأه رافيت ، الذي أطلق هذا السهم في المقام الأول.

 

 

 

كان هذا كله خطأه. كل ذلك لأن مزاجه كان أسوأ من طفل يبلغ من العمر خمس سنوات. لماذا لم يستطع أن يفهم أنها كانت هكذا بالفعل منذ فترة طويلة؟

 

 

ترجمة وتدقيق : سانجي

على الرغم من أنها لم تسأل أبدا عما حدث لرافيت.

 

 

[بلاك] “نعم.”

قال ذلك الرجل أنه سيحبسه في مكان ما ، لذلك ربما كان هذا هو المكان الذي هو فيه الآن.

لكن لماذا؟

 

 

ستكون الأمور في حالة من الفوضى غدا.

لم يكن الأمر كما لو كان يحاول التسبب في ألمها. شعرت بالأيدي التي أمسكتها وكأنها مليئة بنفاد الصبر والقلق.

 

هل هذا ما قصده عندما قال إنه لا يهتم بالتصرف بشكل صحيح؟

من المحتمل أن يحاول ليندن كلاينفيلدر تدميرها من أجل هذا. من المحتمل أن يرسل اللورد ماسلو لمحاولة الضغط على شيء منها. وما هي خطتها للتعامل مع ذلك عندما حدث؟

اعتقدت أنها كانت تسمع شيء خطأ ، لكنها لم تكن كذلك. كان شخص ما يفتح بابها.

 

[رين] “من……؟”

….هاه….. دعونا نتوقف عن التفكير في هذا الآن.

 

 

في النهاية ، أدارت رين رأسها بعيدا. شعرت بوجهها يحمر مع كل ثانية تمر ، لذلك سحبت ركبتيها إلى صدرها ولفت ذراعيها حولهما ، وأخفت وجهها بعيدا.

سافكر في الأمر عندما يأتي الغد.

 

 

 

لم تكن فكرة جيدة أن تفكر في أفراد تلك العائلة قبل أن تنام مباشرة. لن يكون لديها كوابيس إلا إذا فعلت ذلك.

 

 

 

ركزت على الشعور بالتحسن. فقط لكي تنسى كم يؤلمها ظهرها.

(م.سانجي / اما رين حنونه وقلقه ازيد من اللازم اما أن بنتنا هامت بحبه 👀)

 

 

ماذا يجب أن تكون…….

 

 

 

ولكن ما يتبادر إلى الذهن فجأة هو صوت بلاك المنخفض والعميق من وقت سابق.

بدا بلاك لطيفا كما كان يفعل دائما ، لكن بطريقة ما سمعته يتحدث ، شعرت وكأنها في خطر. كان الأمر أشبه بالوقوف أمام حيوان بري ، عاريةً بدون سلاح ، مع العلم أيضا أن الوحش لن يفعل أي شيء لإيذائك.

 

 

[بلاك] – “يجب أن تغادرِ. بينما ما زلت أتظاهر بأنني شخص محترم”.

شعرت بألم شديد بعد تلقيها كدمتين ، لكن ماذا عنه؟ كان هذا الرجل في حالة شبه دائمة من الأذى منذ وصوله.

 

لقد كانت لمسة صغيرة ، لكنها كانت حادة بشكل مرعب. لدرجة أن رين اضطرت إلى كبح البكاء.

فجأة ، شعرت بقشعريرة تتشكل بجانب وجهها وشعرت بقشعريرة تنزل على رقبتها.

[بلاك] “نعم. افعلِ كل ما تستطيعين.”

 

 

لماذا شعرت بالغرابة حيال ذلك؟ كانت كلماته واضحة ، لذا فإن ما كان يربكها هو العاطفة الكامنة وراءها.

[رين] “…….. هذه ليست الطريقة التي تعمل بها الأشياء. لا توجد امرأة في العالم تحب رجلا لا يتصرف بأدب”.

 

 

بدا بلاك لطيفا كما كان يفعل دائما ، لكن بطريقة ما سمعته يتحدث ، شعرت وكأنها في خطر. كان الأمر أشبه بالوقوف أمام حيوان بري ، عاريةً بدون سلاح ، مع العلم أيضا أن الوحش لن يفعل أي شيء لإيذائك.

ترجمة وتدقيق : سانجي

 

[رين] “ما الذي جعلك تغير رأيك؟”

…… أي نوع من الجنون هذا؟

ركزت على الشعور بالتحسن. فقط لكي تنسى كم يؤلمها ظهرها.

 

 

أبقت رين وجهها لأسفل ، وهزت رأسها.

 

 

 

لم يكن الأمر منطقيا ، لكن بالنسبة لبلاك ، كان منطقيا تماما. منذ أن التقت به ، وجدته رجلا مليئا بالتناقضات.

* * *

 

كان صوت رين هادئا.

فقط اذهبِ للنوم.

هذا الإحساس الغريب بالدغدغة لن يختفي إلا عندما يرفع يديه عنها.

 

فجأة ، شعرت بقشعريرة تتشكل بجانب وجهها وشعرت بقشعريرة تنزل على رقبتها.

أجبرت رين عينيها على الإغلاق.

 

 

 

على الأقل لن أعاني من كوابيس الليلة.

 

 

غير قادرة على تحملها أكثر من ذلك ، قامت رين بلف جسدها.

لا يزال ظهرها يؤلمها ولكن إذا نامت ، فلن تلاحظ الألم. سيكون للأفضل إذا تلاشت مع الإرهاق.

 

 

 

[رين] “……?”

 

 

 

لكن اليوم لم ينته بعد.

 

 

[رين] “هذا … ليس مناسبا جدا لشخص يطبق الدواء على المصابين.”

صرير ، جلجلة.

 

 

[رين] “ماذا…هل هذا؟”

اعتقدت أنها كانت تسمع شيء خطأ ، لكنها لم تكن كذلك. كان شخص ما يفتح بابها.

 

 

سيستمر هذا الرجل في إساءة فهم ما حدث وسيترك قلبها ليغرق في الضيق. لم تكن تريد أن تكون الأمور هكذا.

[رين] “من……؟”

 

 

 

بينما كانت تكافح من أجل الجلوس ، رأت رين بلاك يقف عند بابها ، وينظر باتجاهها.

شعرت بألم شديد بعد تلقيها كدمتين ، لكن ماذا عنه؟ كان هذا الرجل في حالة شبه دائمة من الأذى منذ وصوله.

 

لم يكن الأمر كما لو كان يحاول التسبب في ألمها. شعرت بالأيدي التي أمسكتها وكأنها مليئة بنفاد الصبر والقلق.

 

 

 

 

* * *

 

 

رها وتجمع إلى الجانب فوق أحد كتفيها ، وكشف عن رقبتها الشاحبة.

 

 

 

 

لماذا…… لماذا هو هنا؟

 

 

بعد تقديم عدة طلبات لأحد مرؤوسيه لمساعدته في تطبيق الدواء ، عادت رين إلى غرفتها. شعرت أن ذراعيها ثقيلتان لدرجة أنها احتاجت إلى مساعدة السيدة فلامبارد في تغيير ثوب نومها.

لا… لا يستطيع….

[بلاك] “لدي شيء أريد القيام به أيضا. لذا كوني أميرة وتحملي ذلك “.

 

بعد التفكير في الأمر ، تحدثت رين عن رأيها. ولكن بعد رد بلاك ، لم تتمكن من العثور على أي كلمات أخرى لتقولها.

[بلاك] “أنا هنا من أجل الدفع.”

حاول بلاك رسم الخط بإخبارها أنه لا داعي للقلق ، لكنها لم تستطع الوثوق به لغسل شعره بشكل صحيح بعد أن حاول تجاهل إصاباته.

 

 

[رين] “. . .”

 

 

 

سمعت رين صوت حفيف الملابس – صوتها وهي تمسك دون وعي بنسيج ثوب نومها.

 

 

لم يكن بلاك يتحدث عن الخيانة الجسدية.

[رين] “لكنني اعتقدت ….. اعتقدت أنك قلت …..”

لم يكن الأمر كما لو كان يحاول التسبب في ألمها. شعرت بالأيدي التي أمسكتها وكأنها مليئة بنفاد الصبر والقلق.

 

 

بدا حلقها مختنقا للغاية ، كما لو كانت تحاول التحدث بصوت ليس صوتها.

[بلاك] “نعم. افعلِ كل ما تستطيعين.”

 

 

 

 

أجبرت نفسها على الاستلقاء. الشيء الوحيد الذي جلب لها الراحة من الألم هو الاستلقاء على بطنها ، وحتى ذلك ساعد فقط لفترة وجيزة وبالكاد.

 

 

 

 

_______________________________

 

 

 

 

رها وتجمع إلى الجانب فوق أحد كتفيها ، وكشف عن رقبتها الشاحبة.

مشى بلاك ببطء نحوها. وسط صمت تلك الغرفة المظلمة ، بدت العيون الزرقاء الفاتحة التي حدقت بها وكأنها تصرخ في كل مكان حولها.

 

 

[رين] “…… لقد قبلت بالفعل كل شيء كما هو. أخبرته فقط أنني سأتزوجك وأنك ستكون والد طفلي في المستقبل ، اللورد تيواكان. لم يحدث شيء آخر”.

[بلاك] “لقد فعلتِ بالضبط ما يحلو لكِ يا أميرة.”

 

 

 

[رين] “أنا……”

لكنها كانت مشبوهة. كان من الغريب جدا مدى قلة الألم الذي كانت تشعر به. شعرت بالخدر ، إن لم يكن دغدغة صغيرة.

 

 

[بلاك] “لدي شيء أريد القيام به أيضا. لذا كوني أميرة وتحملي ذلك “.

 

 

 

[رين] “ماذا….هل تريد…..ال..؟”

[بلاك] “سأعتني بخطيبتي. هي لن تعتني بنفسها ومع ذلك ستغضب علی الآخرين لفعل الشيء نفسه “.

 

فقط لمستها أصابعه قبل ان تلمسها شفتيه. ارتجفت أكتاف رين من اللمسة الصغيرة التي جعلت شعرها يقف.

[بلاك] “لن أدعك تقولِ لا.”

 

 

[رين] “الدواء”.

[رين] “. . .”

لكن هذا ….. هذا غريب بعض الشيء.

 

 

لكن ما أراده منها لا يبدو أنه ما كانت تخشاه. عند النظر إليه عن كثب ، لاحظت رين أن بلاك كان يحمل شيئا في يده.

 

 

 

[رين] “ماذا…هل هذا؟”

 

 

مد بلاك يده وأخذ قطعة القماش المبللة من رين.

[بلاك] “إنه دواء. استديري”.

 

 

إذا غادرتُ هكذا ، فلن يتغير شيء.

[رين] “. . .”

 

 

 

(م.سانجي / احنا في عمل شريف… انت ويا وين راح بالكم 👀🤦)

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترددت رين للحظة ، لكنها فعلت بعد ذلك ما طُلب منها ، وبقت جالسة وأدارت ظهرها له. شعرت بثقل تحول السرير وهو جالس.

 

 

 

لم يكن يجلس بالقرب منها ، لكنه لم يكن بعيدا أيضا – صوته منخفض عندما لمس ظهر رين.

 

 

هل هذا ما قصده عندما قال إنه لا يهتم بالتصرف بشكل صحيح؟

[بلاك] “لن أطلب منكِ خلع ملابسكِ.”

[بلاك] “اعتقدت أنني سأنتظر حتى تنسيه بنفسك ، أميرة ……. لكن بعد اليوم، لا أعتقد أن هذا سيحدث، لذلك غيرت رأيي”.

 

[بلاك] “لكن هذا لن يستمر إلى الأبد …”

…… ما الذي يخطط للقيام به؟

[رين] “. . .”

 

كانوا من الناحية الفنية “معا” ، لكنها لم تستطع أبدا التعامل مع علاقتهم على أنها حقيقية. بصفتها عشيقة رافيت ، شعرت وكان حياتها تقضی على حبل مشدود.

[بلاك] “لذا فقط تحملِ الأمر. حتى لو كان يدغدغ.

 

 

كل ما أرادت فعله هو إغلاق عينيها والنوم ولكن في اللحظة التي استلقت فيها ، كان ظهرها يؤلمها بشدة.

…….?

 

 

 

ازالة.

أبقت رين وجهها لأسفل ، وهزت رأسها.

 

هل هذا ما قصده عندما قال إنه لا يهتم بالتصرف بشكل صحيح؟

مرة أخرى سمعت صوت حفيف ملابسها.

 

 

 

[رين] “ماذا…..؟”

قال ذلك الرجل أنه سيحبسه في مكان ما ، لذلك ربما كان هذا هو المكان الذي هو فيه الآن.

 

فقط لمستها أصابعه قبل ان تلمسها شفتيه. ارتجفت أكتاف رين من اللمسة الصغيرة التي جعلت شعرها يقف.

أدارت رين رأسها في إحراج. في ذلك الوقت ، التقت أعينهم ، لكن يد بلاك استمرت في شق طريقها تحت ثوب النوم.

 

 

 

[رين] “انتظر ، انتظر.”

 

 

 

استدارت على الفور وأمسكت بمعصمه ، لكن الألم أصابها بنفس السرعة. غمزت رين ، وصوتها ينحسر بهدوء.

لكن هذا ….. هذا غريب بعض الشيء.

 

 

[بلاك] “يجب أن تجلسِ بطريقة مستقيمة. سيصبح الألم أسوأ فقط إذا جلست بشكل خاطئ “.

 

 

 

[رين] “ماذا ستفعل؟”

نقرت أصابع بلاك على جلد رين العاري ، لكنها لم تتؤذی.

 

كانوا من الناحية الفنية “معا” ، لكنها لم تستطع أبدا التعامل مع علاقتهم على أنها حقيقية. بصفتها عشيقة رافيت ، شعرت وكان حياتها تقضی على حبل مشدود.

[بلاك] “سأعتني بخطيبتي. هي لن تعتني بنفسها ومع ذلك ستغضب علی الآخرين لفعل الشيء نفسه “.

 

 

 

[رين] “لا ، يمكنني ….. يمكنني الوصول إليه. أنا قادرة تماما على وضع الدواء بمفردي “.

 

 

 

[بلاك] “أليس هذا ما قلته انا؟”

كل ما أرادت فعله هو إغلاق عينيها والنوم ولكن في اللحظة التي استلقت فيها ، كان ظهرها يؤلمها بشدة.

 

[بلاك] “سأعتني بخطيبتي. هي لن تعتني بنفسها ومع ذلك ستغضب علی الآخرين لفعل الشيء نفسه “.

[رين] “هذا …..”

 

 

 

[بلاك] “استديري. أو يمكنك الاستمرار في النظر إلي “.

 

 

 

[رين] “. . .”

 

 

[رين] “ماذا…هل هذا؟”

لا يبدو أن بلاك كان في حالة مزاجية للاستماع أو التوقف. حتى لو أمسكت رين معصمه بإحكام قدر الإمكان ، فسيظل قادرا على التحرك بسهولة.

بدأ بلاك في نشر الدواء عبر جانبها.

 

 

[رين] “ألم تقل أنك أتيت إلى هنا للحصول على دفعك”

[رين] “أ … قليلا….”

 

 

كان صوت رين هادئا.

لم يكن بلاك يتحدث عن الخيانة الجسدية.

 

[رين] “لكنني اعتقدت ….. اعتقدت أنك قلت …..”

[بلاك] “هل سيكون من الأفضل إذا قلت إنني استبدلته بهذا؟”

لكن ما أراده منها لا يبدو أنه ما كانت تخشاه. عند النظر إليه عن كثب ، لاحظت رين أن بلاك كان يحمل شيئا في يده.

 

 

….. لا أستطيع أن أقول ذلك.

 

 

 

كان بلاك يعطيها خيارا ولكن ليس حقا.

كان هذا كله خطأه. كل ذلك لأن مزاجه كان أسوأ من طفل يبلغ من العمر خمس سنوات. لماذا لم يستطع أن يفهم أنها كانت هكذا بالفعل منذ فترة طويلة؟

 

لم تكن على وشك أن تقول بفمها إنها تفضل النوم معا على جعله يضع الدواء لها. لقد شعرت في الواقع براحة أكبر مثل هذا بدلا من ذلك.

لم تكن على وشك أن تقول بفمها إنها تفضل النوم معا على جعله يضع الدواء لها. لقد شعرت في الواقع براحة أكبر مثل هذا بدلا من ذلك.

 

 

بدأ بلاك في نشر الدواء عبر جانبها.

لكن هذا ….. هذا غريب بعض الشيء.

أجبرت نفسها على الاستلقاء. الشيء الوحيد الذي جلب لها الراحة من الألم هو الاستلقاء على بطنها ، وحتى ذلك ساعد فقط لفترة وجيزة وبالكاد.

 

 

بدلا من الحصول على أموال بنفسه ….. كان يفعل شيئا من أجلها.

لم تستطع قول أي شيء آخر.

 

أثناء تطبيقه للدواء ، توقفت يده عن الحركة لكنه أبقاها في مكانها تحت ثوب نوم رين – ملفوفة برفق حول خصرها المصاب بكدمات.

[رين] “ما الذي جعلك تغير رأيك؟”

[بلاك] “لن أطلب منكِ خلع ملابسكِ.”

 

 

في النهاية ، أدارت رين رأسها بعيدا. شعرت بوجهها يحمر مع كل ثانية تمر ، لذلك سحبت ركبتيها إلى صدرها ولفت ذراعيها حولهما ، وأخفت وجهها بعيدا.

 

 

 

[بلاك] “ماذا تقصدين؟”

 

[رين] “لا ، يمكنني ….. يمكنني الوصول إليه. أنا قادرة تماما على وضع الدواء بمفردي “.

[رين] “الدواء”.

[رين] “……?”

 

[بلاك] “هل هذا مؤلم هنا؟”

[بلاك] “لم أكن أعتقد أنكِ ستفعلن ذلك بنفسك.”

 

 

[رين] “لكن إذا أعطيتها لي للتو ، إذا …”

ولكن ما يتبادر إلى الذهن فجأة هو صوت بلاك المنخفض والعميق من وقت سابق.

 

بدا بلاك لطيفا كما كان يفعل دائما ، لكن بطريقة ما سمعته يتحدث ، شعرت وكأنها في خطر. كان الأمر أشبه بالوقوف أمام حيوان بري ، عاريةً بدون سلاح ، مع العلم أيضا أن الوحش لن يفعل أي شيء لإيذائك.

[بلاك] “عندها لن أتمكن من لمسك.”

 

 

[بلاك] “لا أريد ذلك.”

[رين] “. . .”

 

 

بينما كانت تكافح من أجل الجلوس ، رأت رين بلاك يقف عند بابها ، وينظر باتجاهها.

[بلاك] وبدت الكدمات وكأنها في مكان لا يمكنك الوصول إليه بمفردك”.

(م.سانجي / اما رين حنونه وقلقه ازيد من اللازم اما أن بنتنا هامت بحبه 👀)

 

[رين] “من فضلك…أسرع”.

كيف يعرف ذلك….؟ آه ، لا بد أنه رآها.

كانوا من الناحية الفنية “معا” ، لكنها لم تستطع أبدا التعامل مع علاقتهم على أنها حقيقية. بصفتها عشيقة رافيت ، شعرت وكان حياتها تقضی على حبل مشدود.

 

 

شعرت رين بالإحراج يستقر. لم تكن متأكدة من مقدار ما رآه منها.

 

 

 

لم يكن له معنى….. كانت رين قد رأته بدون قميص من قبل ، لكن لسبب ما شعرت وكأنها تموت من العار الآن.

شعرت رين بالإحراج يستقر. لم تكن متأكدة من مقدار ما رآه منها.

 

كيف يعرف ذلك….؟ آه ، لا بد أنه رآها.

[رين] “أ ، هل هناك كدمات على ظهري أيضا؟”

[بلاك] “سأقبلك.”

 

[بلاك] “لذا فقط تحملِ الأمر. حتى لو كان يدغدغ.

سألت رين ، عبثا تحاول تغطية إحراجها بالسعال. طوال الوقت ، كانت يد بلاك تتجول الآن بحرية تحت ثوب نومها.

 

 

[بلاك] “انتِ بالفعل لي يا أميرة.”

[بلاك] “نعم.”

 

 

[بلاك] “نعم.”

شعرت بإصبعه يضغط الدواء على منتصف ظهرها.

 

 

[بلاك] “لكن هذا لن يستمر إلى الأبد …”

لقد كانت لمسة صغيرة ، لكنها كانت حادة بشكل مرعب. لدرجة أن رين اضطرت إلى كبح البكاء.

كان من المفترض أن تنجب رين طفلا من رافيت. حتى لو أخبرت بلاك أنها لا تحبه ، فسيعتقد فقط أنها كانت تعطيه كذبة رخيصة أخرى للهروب من الموقف.

 

 

[بلاك] “هل هذا مؤلم هنا؟”

 

 

 

[رين] “أ … قليلا….”

[بلاك] “اعتقدت أنني سأنتظر حتى تنسيه بنفسك ، أميرة ……. لكن بعد اليوم، لا أعتقد أن هذا سيحدث، لذلك غيرت رأيي”.

 

[رين] “أعلم أنك أكثر من مجرد “شخص محترم” ، اللورد تيواكان.”

كانت تلك كذبة. كانت تخشى أن تصبح لمسته أكثر حدة إذا أخبرته أنها بخير.

 

 

 

لكنها كانت مشبوهة. كان من الغريب جدا مدى قلة الألم الذي كانت تشعر به. شعرت بالخدر ، إن لم يكن دغدغة صغيرة.

[رين] “هذا … ليس مناسبا جدا لشخص يطبق الدواء على المصابين.”

 

 

على الرغم من أنها لم تكن دغدغة تحتاج إلى خدش. كان إحساسا غريبا بالرغبة في الالتفاف لعناق الشخص الذي كان يعتني بجروحها بلطف.

[رين] “لا ، يمكنني ….. يمكنني الوصول إليه. أنا قادرة تماما على وضع الدواء بمفردي “.

 

 

[بلاك] “أنا أفعل ذلك بلطف قدر الإمكان.”

 

 

 

عرفت رين ذلك.

 

 

 

كانت المشكلة أنه كان يفعل ذلك ببطء شديد.

[رين] “لكن إذا أعطيتها لي للتو ، إذا …”

 

 

[رين] “من فضلك…أسرع”.

 

 

(م.سانجي / اما رين حنونه وقلقه ازيد من اللازم اما أن بنتنا هامت بحبه 👀)

هذا الإحساس الغريب بالدغدغة لن يختفي إلا عندما يرفع يديه عنها.

على الرغم من أنها لم تسأل أبدا عما حدث لرافيت.

 

 

[بلاك] “لا أريد ذلك.”

[بلاك] “اعتقدت أنني سأنتظر حتى تنسيه بنفسك ، أميرة ……. لكن بعد اليوم، لا أعتقد أن هذا سيحدث، لذلك غيرت رأيي”.

 

[رين] “……?”

[رين] “…….ماذا؟”

حاول بلاك رسم الخط بإخبارها أنه لا داعي للقلق ، لكنها لم تستطع الوثوق به لغسل شعره بشكل صحيح بعد أن حاول تجاهل إصاباته.

 

 

لكن بلاك لم ياخذ كلماتها.

رها وتجمع إلى الجانب فوق أحد كتفيها ، وكشف عن رقبتها الشاحبة.

 

 

[بلاك] “أريد أن ألمسك لأطول فترة ممكنة ، لذلك سآخذ وقتي.”

 

 

 

أطلقت رين أسنانها المشدودة ، وتحدثت.

[بلاك] “. . .”

 

[رين] “انتظر ، انتظر.”

[رين] “هذا … ليس مناسبا جدا لشخص يطبق الدواء على المصابين.”

* * *

 

من المحتمل أن يحاول ليندن كلاينفيلدر تدميرها من أجل هذا. من المحتمل أن يرسل اللورد ماسلو لمحاولة الضغط على شيء منها. وما هي خطتها للتعامل مع ذلك عندما حدث؟

[بلاك] “أنا أعرف. لكنني لا أهتم بأن أكون “مناسبا” في الوقت الحالي “.

[رين] “أ … قليلا….”

 

 

كانت يده بطيئة عندما بدأت في التحرك لأسفل على طول عمودها الفقري ، ووصلت إلى مكان تعرفه رين – مكان كان أكثر حساسية من ظهرها فقط.

 

 

 

غير قادرة على تحملها أكثر من ذلك ، قامت رين بلف جسدها.

[رين] “. . .”

 

رها وتجمع إلى الجانب فوق أحد كتفيها ، وكشف عن رقبتها الشاحبة.

[رين] “تو ، توقف عن ذلك …..”

[رين] “. . .”

 

[رين] “ماذا ستفعل؟”

[بلاك] “تحملِ ذلك. تماما كما فعلت”.

 

 

 

بدأ بلاك في نشر الدواء عبر جانبها.

 

 

 

كان هناك شيء مختلف عنه اليوم. بالمقارنة مع نفسه المعتادة ، بدا حنونا ولكنه حازم بشكل غريب.

لم يكن يجلس بالقرب منها ، لكنه لم يكن بعيدا أيضا – صوته منخفض عندما لمس ظهر رين.

 

[رين] “ماذا….هل تريد…..ال..؟”

هل هذا ما قصده عندما قال إنه لا يهتم بالتصرف بشكل صحيح؟

 

 

لكن ما أراده منها لا يبدو أنه ما كانت تخشاه. عند النظر إليه عن كثب ، لاحظت رين أن بلاك كان يحمل شيئا في يده.

لكن لماذا؟

 

 

في النهاية ، أدارت رين رأسها بعيدا. شعرت بوجهها يحمر مع كل ثانية تمر ، لذلك سحبت ركبتيها إلى صدرها ولفت ذراعيها حولهما ، وأخفت وجهها بعيدا.

[رين] “لماذا لا تهتم بالظهور بمظهر لائق؟”

 

 

[رين] “. . .”

[بلاك] “لا أعتقد أن هناك أي جدوی.”

استغرق تنظيف جميع جروحه بالكامل بعض الوقت. على الرغم من ذلك ، بمجرد أن أصرت رين على مساعدته في غسل شعره ، مر المساء بسرعة بعد ذلك.

 

 

[رين] “لا جدوى؟”

 

 

من المحتمل أن يحاول ليندن كلاينفيلدر تدميرها من أجل هذا. من المحتمل أن يرسل اللورد ماسلو لمحاولة الضغط على شيء منها. وما هي خطتها للتعامل مع ذلك عندما حدث؟

[بلاك] “انتِ بالفعل لي يا أميرة.”

….. لا أستطيع أن أقول ذلك.

 

 

[رين] “…….. هذه ليست الطريقة التي تعمل بها الأشياء. لا توجد امرأة في العالم تحب رجلا لا يتصرف بأدب”.

[رين] “. . .”

 

[رين] “هل أصبت ظهري أيضا …..؟ اعتقدت أن كدماتي كانت على جنبي”.

بعد التفكير في الأمر ، تحدثت رين عن رأيها. ولكن بعد رد بلاك ، لم تتمكن من العثور على أي كلمات أخرى لتقولها.

فقط لمستها أصابعه قبل ان تلمسها شفتيه. ارتجفت أكتاف رين من اللمسة الصغيرة التي جعلت شعرها يقف.

 

كان من المفترض أن تنجب رين طفلا من رافيت. حتى لو أخبرت بلاك أنها لا تحبه ، فسيعتقد فقط أنها كانت تعطيه كذبة رخيصة أخرى للهروب من الموقف.

[بلاك] “ربما كنت قد تصرفت وبقيت لائقا إذا لم يكن لديكِ رجل آخر.”

ترجمة وتدقيق : سانجي

 

[بلاك] “تحملِ ذلك. تماما كما فعلت”.

[رين] “. . .”

 

 

 

[بلاك] “اعتقدت أنني سأنتظر حتى تنسيه بنفسك ، أميرة ……. لكن بعد اليوم، لا أعتقد أن هذا سيحدث، لذلك غيرت رأيي”.

أمال بلاك رأسه نحوها. كان قريبا جدا منها الآن لدرجة أنها شعرت بأنفاسه أعلى رأسها.

 

 

أثناء تطبيقه للدواء ، توقفت يده عن الحركة لكنه أبقاها في مكانها تحت ثوب نوم رين – ملفوفة برفق حول خصرها المصاب بكدمات.

 

 

….هاه….. دعونا نتوقف عن التفكير في هذا الآن.

[رين] “أنا …….. لقد أخبرتك من قبل ، لم أغش أبدا “.

 

 

كيف يعرف ذلك….؟ آه ، لا بد أنه رآها.

[بلاك] “وكما قلت ، أنا لا أصدقك.”

 

 

 

[رين] “بالنسبة له…. ولا حتى لحظة لدي ……”

 

 

[رين] “ماذا…هل هذا؟”

هل أحببته من قبل.

لقد كانت لمسة صغيرة ، لكنها كانت حادة بشكل مرعب. لدرجة أن رين اضطرت إلى كبح البكاء.

 

 

كانوا من الناحية الفنية “معا” ، لكنها لم تستطع أبدا التعامل مع علاقتهم على أنها حقيقية. بصفتها عشيقة رافيت ، شعرت وكان حياتها تقضی على حبل مشدود.

 

 

 

لكن الكلمات علقت في حلقها.

 

 

 

كان من المفترض أن تنجب رين طفلا من رافيت. حتى لو أخبرت بلاك أنها لا تحبه ، فسيعتقد فقط أنها كانت تعطيه كذبة رخيصة أخرى للهروب من الموقف.

 

 

كان بلاك يعطيها خيارا ولكن ليس حقا.

[رين] “…… لقد قبلت بالفعل كل شيء كما هو. أخبرته فقط أنني سأتزوجك وأنك ستكون والد طفلي في المستقبل ، اللورد تيواكان. لم يحدث شيء آخر”.

…….?

 

 

[بلاك] “عند رؤيتك يا أميرة ، أدرك أن هناك فرقا بين قبول الأشياء كما هي وقطع شيء من قلبك تماما.”

 

 

 

[رين] “. . .”

[بلاك] “لن أطلب منكِ خلع ملابسكِ.”

 

[بلاك] “انتِ بالفعل لي يا أميرة.”

لم يكن بلاك يتحدث عن الخيانة الجسدية.

بدلا من الحصول على أموال بنفسه ….. كان يفعل شيئا من أجلها.

 

 

كان يعتقد أن رين لم تنسی بعد حبيبها السابق.

ركزت على الشعور بالتحسن. فقط لكي تنسى كم يؤلمها ظهرها.

 

 

[رين] “أنا … سوف أفعل…. أفضل ما لدي.”

 

 

أدارت رين رأسها في إحراج. في ذلك الوقت ، التقت أعينهم ، لكن يد بلاك استمرت في شق طريقها تحت ثوب النوم.

لم تستطع قول أي شيء آخر.

بدا حلقها مختنقا للغاية ، كما لو كانت تحاول التحدث بصوت ليس صوتها.

 

 

[بلاك] “نعم. افعلِ كل ما تستطيعين.”

 

 

سألت رين ، عبثا تحاول تغطية إحراجها بالسعال. طوال الوقت ، كانت يد بلاك تتجول الآن بحرية تحت ثوب نومها.

نقرت أصابع بلاك على جلد رين العاري ، لكنها لم تتؤذی.

 

 

 

لم يكن الأمر كما لو كان يحاول التسبب في ألمها. شعرت بالأيدي التي أمسكتها وكأنها مليئة بنفاد الصبر والقلق.

ولكن ما يتبادر إلى الذهن فجأة هو صوت بلاك المنخفض والعميق من وقت سابق.

 

[رين] “أ … قليلا….”

[بلاك] “حتى أتمكن من الوثوق بكِ يا أميرة.”

[بلاك] “نعم. افعلِ كل ما تستطيعين.”

 

 

أمال بلاك رأسه نحوها. كان قريبا جدا منها الآن لدرجة أنها شعرت بأنفاسه أعلى رأسها.

[بلاك] “لم أكن أعتقد أنكِ ستفعلن ذلك بنفسك.”

 

 

[بلاك] “سأقبلك.”

غير قادرة على تحملها أكثر من ذلك ، قامت رين بلف جسدها.

 

 

لم يطلب الإذن هذه المرة.

 

 

 

[بلاك] “هنا.”

[رين] “أ ، هل هناك كدمات على ظهري أيضا؟”

 

سافكر في الأمر عندما يأتي الغد.

أخذ يده الأخرى ومشطها على مؤخرة رقبتها التي كان يغطيها شعرها الطويل. أبقى إحدى يديه على خصرها العاري ، وأخذ كل شع

لا يزال ظهرها يؤلمها ولكن إذا نامت ، فلن تلاحظ الألم. سيكون للأفضل إذا تلاشت مع الإرهاق.

رها وتجمع إلى الجانب فوق أحد كتفيها ، وكشف عن رقبتها الشاحبة.

 

 

أمال بلاك رأسه نحوها. كان قريبا جدا منها الآن لدرجة أنها شعرت بأنفاسه أعلى رأسها.

لم تكن رين متأكدة من مدى بياض الجزء الخلفي من رقبتها ، أو كيف يمكن أن تبدو من منظور بلاك.

 

 

 

[رين] “. . .”

 

 

فقط اذهبِ للنوم.

فقط لمستها أصابعه قبل ان تلمسها شفتيه. ارتجفت أكتاف رين من اللمسة الصغيرة التي جعلت شعرها يقف.

 

________________________________

 

 

 

سانجي : اعتذر على السحبة لكن من اليوم أعلن أن تنزيل الفصول سيكون يومي 🙏

 

 

 

 

 

 

انتظرت رين يصمت كلماته التالية.

ترجمة وتدقيق : سانجي

أثناء تطبيقه للدواء ، توقفت يده عن الحركة لكنه أبقاها في مكانها تحت ثوب نوم رين – ملفوفة برفق حول خصرها المصاب بكدمات.

 

كان بلاك يعطيها خيارا ولكن ليس حقا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط