نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

يوم في حياة خادمة قتالية 3

التخلص من القطط الضالة في الحديقة

التخلص من القطط الضالة في الحديقة

الفصل 3 – التخلص من القطط الضالة في الحديقة

في النهاية تمكنت فرانشيسكا من تحضير وجبة طعام جيدة للسيدتين الشابتين. بينما كانوا يأكلون الوجبة، وجب على فرانشيسكا وكلارا التعامل بحذر مع بقية القتلة الذين تسللوا إلى المطعم، لذلك تم إزالة عدد قليل من أجزاء القمامة. في النهاية تم الانتهاء من الوجبة، وانطلق الجماعة نحو الحديقة.

في النهاية تمكنت فرانشيسكا من تحضير وجبة طعام جيدة للسيدتين الشابتين. بينما كانوا يأكلون الوجبة، وجب على فرانشيسكا وكلارا التعامل بحذر مع بقية القتلة الذين تسللوا إلى المطعم، لذلك تم إزالة عدد قليل من أجزاء القمامة. في النهاية تم الانتهاء من الوجبة، وانطلق الجماعة نحو الحديقة.

مطاردة قصيرة بعد ذلك، كانت فرانشيسكا هي المنتصر الوحيد في الغابة. حدقت في السترة المنتهية الآن في يدها مكتوفة الأيدي بينما أخرجت [عصا إزالة القمامة]. هؤلاء القتلة كان عليهم فقط إعطائها أفضل المواد الممكنة، أليس كذلك؟ لم تكن السترة بأي حال من الأحوال مناسبة للارتداء في المجتمع الراقي.

كانت ليفيا وأنابيلا يسيران جنبًا إلى جنب، يتحادثان بسعادة أثناء السير في طريقهما المرح. أمنت فرانشيسكا المؤخرة، بينما استكشفت كلارا من الأمام. من خلال عملهم الجماعي، تمكنت المجموعة من الوصول إلى الحديقة دون الحاجة إلى التعامل مع أي مضايقات أخرى. لكن فرانشيسكا لم تشعر بالرضا عن هذا، كانت دائمًا مستعدة إلى ما لا مفر منه.

تألقت عينا ليفيا بأذى طفولي بينما كانت تتأرجح ذهابًا وإيابًا، وشعرها يلوح بقوة في الهواء.

كانت الحديقة المركزية عبارة عن غابة جبلية ضخمة تركت في حالة طبيعية إلى حد ما في وسط المدينة. مرت الممرات عبر التلال، مما يجعل طرق المشي ممتعة. كان المكان المفضل لليفيا هو الملعب الذي تم تشييده على عمق أكبر قليلاً في الحديقة، بعيدًا عن ضوضاء المدينة.

“لكن فراااان، لن تخبري والدتي، أليس كذلك؟ ارجوكِ؟”

خافت فرانشيسكا من هذا الملعب بالذات، لأن موقعه البعيد عن الأنظار جعله هدفًا رئيسيًا للإزعاج. بعد نزهة قصيرة عبر الممرات المظللة، وصلت المجموعة إلى ساحة اللعب. لم يكن هناك أطفال آخرون اليوم، لذلك كان للسيدتين الشابتين المكان الكامل لأنفسهما. ركضت ليفيا وأنابيلا على الفور للعب على المراجيح، حيث بدأوا يتأرجحون أعلى وأعلى.

لكن هذه كانت الخطوة الأولى فقط في خطة فرانشيسكا. عندما انتشرت التوابل في الهواء، أخرجت فرانشيسكا [منفضة الريش +10] واستخدمتها لإثارة زوبعة نحو التوابل. سرعان ما وقعوا فيه، وسرعان ما بدأوا نشر عاصفة مميتة من التوابل حول فرانشيسكا.

”فران فران! انظري إلى أي مدى يمكنني أن أركل حذائي!”

“السيدة الشابة، لا يجب أن تسيئي معاملة حذائك، لذا فكري في رد فعل والدتك إذا سمعت عن هذا.”

استعدت ليفيا لركلة كبيرة على الأرجوحة السفلية، ثم في الطريق إلى أعلى رفعت حذاءها عن قدمها، ببراعة تامة في ذلك. طار خارج الحديقة، في محيط الحديقة. تنهدت فرانشيسكا؛ كانت الشابة شديدة الانفعال في بعض الأيام.

كانت هذه هي المرة الأولى فقط من بين العديد، لكن فرانشيسكا لم تستطع الراحة. بدأت الوحوش السبعة الأخرى في التعافي تدريجياً من آلامهم، وارتفعت أقدامها بشكل متزعزع. نظرت فرانشيسكا إلى الوحش الجاف تحتها والتقطته. مع وجوده في هذه الحالة، يمكن حقًا التعامل معه على أنه جلد.

“السيدة الشابة، لا يجب أن تسيئي معاملة حذائك، لذا فكري في رد فعل والدتك إذا سمعت عن هذا.”

كانت الحديقة المركزية عبارة عن غابة جبلية ضخمة تركت في حالة طبيعية إلى حد ما في وسط المدينة. مرت الممرات عبر التلال، مما يجعل طرق المشي ممتعة. كان المكان المفضل لليفيا هو الملعب الذي تم تشييده على عمق أكبر قليلاً في الحديقة، بعيدًا عن ضوضاء المدينة.

تألقت عينا ليفيا بأذى طفولي بينما كانت تتأرجح ذهابًا وإيابًا، وشعرها يلوح بقوة في الهواء.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تصرفت فرانشيسكا في غمضة عين، وأطلقت نفسها للأمام واستخدمت [تقديم الطعام] لإخراج كيس من التوابل من [مئزر الممتلكات] خاصتها، الذي قفزت به نحو المخلوقات. ومع ذلك، لم يتم القبض على قردة النمر مجمدة، وسرعان ما ابتعدوا عن الكائن المهدِّد، محاولين الالتفاف على فرانشيسكا إلى الخلف.

“لكن فراااان، لن تخبري والدتي، أليس كذلك؟ ارجوكِ؟”

لم يكن هناك انتصار على عيون الكلاب الصغيرة تلك. تنهدت ليفيا واستدارت لتذهب لإحضار الحذاء من الغابة. سمعت محادثة سريعة وراءها حيث بدت أنابيلا مهتمة بتجربة النشاط.

كانت الحديقة المركزية عبارة عن غابة جبلية ضخمة تركت في حالة طبيعية إلى حد ما في وسط المدينة. مرت الممرات عبر التلال، مما يجعل طرق المشي ممتعة. كان المكان المفضل لليفيا هو الملعب الذي تم تشييده على عمق أكبر قليلاً في الحديقة، بعيدًا عن ضوضاء المدينة.

“كلارا، أريد أن أجرب ذلك أيضًا!”

تألقت عينا ليفيا بأذى طفولي بينما كانت تتأرجح ذهابًا وإيابًا، وشعرها يلوح بقوة في الهواء.

“بالتأكيد لا، أيتها السيدة الشابة.”

كانت هذه هي المرة الأولى فقط من بين العديد، لكن فرانشيسكا لم تستطع الراحة. بدأت الوحوش السبعة الأخرى في التعافي تدريجياً من آلامهم، وارتفعت أقدامها بشكل متزعزع. نظرت فرانشيسكا إلى الوحش الجاف تحتها والتقطته. مع وجوده في هذه الحالة، يمكن حقًا التعامل معه على أنه جلد.

“إيب، حسناً كلارا، لا تعطيني الوهج من فضلك.”

”فران فران! انظري إلى أي مدى يمكنني أن أركل حذائي!”

تمنت فرانشيسكا أحيانًا أن تتمتع بنفس مستوى السيطرة على حرسها كما فعلت كلارا، لكن ذلك لم يكن على طريقتها. توقفت تأملاتها لأنها شعرت بوخز في مهارتها [كشف الإزعاج]. ركزت فرانشيسكا على مهارتها وبدأت في تجميع الإحساس؛ شعرت بشيء مألوف جدًا لمنزلهم: شعر القط.

خافت فرانشيسكا من هذا الملعب بالذات، لأن موقعه البعيد عن الأنظار جعله هدفًا رئيسيًا للإزعاج. بعد نزهة قصيرة عبر الممرات المظللة، وصلت المجموعة إلى ساحة اللعب. لم يكن هناك أطفال آخرون اليوم، لذلك كان للسيدتين الشابتين المكان الكامل لأنفسهما. ركضت ليفيا وأنابيلا على الفور للعب على المراجيح، حيث بدأوا يتأرجحون أعلى وأعلى.

“أوه رائع، كان عليهم الذهاب والحصول على شيء غريب هذه المرة، أليس كذلك؟ إنهم لا يتعبون أبدًا من مناورة إطلاق الوحش في المنتزه.” تذمرت فرانشيسكا بهدوء.

لم يكن أمام قردة النمر أي فرصة للهروب من زوبعة التوابل، وسرعان ما غُطيت أنوفهم وأفواههم وعينهم بالمواد المحترقة. أدى امتلاك حواس متفوقة إلى بعض العيوب في مثل هذه المواقف، وسرعان ما تطاير كل شيء على الأرض، يعولون من الألم. لم تمنحهم فرانشيسكا الوقت للتعافي وتحركت.

الأشياء لا يمكن أن تكون بسيطة. التقطت فرانشيسكا حذاء ليفيا من الأرض، واستخدمت [القيل والقال] لزرع رسالة فيه، وألقته في اتجاه كلارا. يمكنها التعامل مع الأمور على تلك الجبهة؛ كان لدى فرانشيسكا قطط ضالة لإخافتها.

تمنت فرانشيسكا أحيانًا أن تتمتع بنفس مستوى السيطرة على حرسها كما فعلت كلارا، لكن ذلك لم يكن على طريقتها. توقفت تأملاتها لأنها شعرت بوخز في مهارتها [كشف الإزعاج]. ركزت فرانشيسكا على مهارتها وبدأت في تجميع الإحساس؛ شعرت بشيء مألوف جدًا لمنزلهم: شعر القط.

كانت الخطوة الأولى في مثل هذا الموقف هي جذب الآفات المزعجة للخارج، لذلك خفضت فرانشيسكا حذرها عن عمد. إلى الخارج لوحظ أنه سيبدو كما لو أنها استلقيت للتو على شجرة لأخذ غفوة سريعة. ومع ذلك، كان اهتمامها على استشعار أجزاء من الفراء حول الغابة، ولذلك شعرت أن المخلوقات تزحف تدريجيًا، حتى أدركتها أخيرًا.

قررت فرانشيسكا أنها يجب أن تبذل قصارى جهدها للخروج من هذا الموقف بأناقة، لذلك اختارت استخدام إحدى مهاراتها اليومية. التقطت [إبرة خياطة مستحضر الأرواح] وبعض [الخيط الحي] من [مئزر الممتلكات] وأمسكتهما بيد واحدة مع الجلد في الأخرى بينما هرعت الوحوش الغاضبة إليها.

كانت قردة النمر مخلوقات مزعجة، حيث جمعت بين حركة ومكر القرود مع سرعة ووحشية النمور. تسللت الأشكال المتثاقلة تدريجياً من الغابة، وتتأرجح من الأشجار وترتفع من الأدغال لتحيط بالخادمة التي تبدو بلا حماية. بدت أشكالها ضبابية بين الأشجار، حيث كان جلدها المزخرف بمثابة تمويه مناسب في التضاريس.

عوى المخلوق بألم شديد وحاول أن ينتقد، لكن فرانشيسكا كانت تمسك بذراعه الأخرى بالفعل. تكررت العملية عدة مرات في غضون 5 ثوانٍ، وسرعان ما رقد أول قرد نمر على الأرض كجثة جافة، محاطاً بمجموعة ضبابية من السوائل التي خرجت من جسده.

اختلست فرانشيسكا نظرة خاطفة من عين واحدة، وهي تراقب أقرب المخلوقات. من الواضح أن شكله ذو قدمين كان يستعد للهجوم؛ تم سحب المخالب، وكان الفم المخيف يسيل من الجوع. أحصت فرانشيسكا ثمانية من المخلوقات من حولها، لكنها لم تسمح لهم بالمبادرة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تصرفت فرانشيسكا في غمضة عين، وأطلقت نفسها للأمام واستخدمت [تقديم الطعام] لإخراج كيس من التوابل من [مئزر الممتلكات] خاصتها، الذي قفزت به نحو المخلوقات. ومع ذلك، لم يتم القبض على قردة النمر مجمدة، وسرعان ما ابتعدوا عن الكائن المهدِّد، محاولين الالتفاف على فرانشيسكا إلى الخلف.

تصرفت فرانشيسكا في غمضة عين، وأطلقت نفسها للأمام واستخدمت [تقديم الطعام] لإخراج كيس من التوابل من [مئزر الممتلكات] خاصتها، الذي قفزت به نحو المخلوقات. ومع ذلك، لم يتم القبض على قردة النمر مجمدة، وسرعان ما ابتعدوا عن الكائن المهدِّد، محاولين الالتفاف على فرانشيسكا إلى الخلف.

“بالتأكيد لا، أيتها السيدة الشابة.”

لكن هذه كانت الخطوة الأولى فقط في خطة فرانشيسكا. عندما انتشرت التوابل في الهواء، أخرجت فرانشيسكا [منفضة الريش +10] واستخدمتها لإثارة زوبعة نحو التوابل. سرعان ما وقعوا فيه، وسرعان ما بدأوا نشر عاصفة مميتة من التوابل حول فرانشيسكا.

خافت فرانشيسكا من هذا الملعب بالذات، لأن موقعه البعيد عن الأنظار جعله هدفًا رئيسيًا للإزعاج. بعد نزهة قصيرة عبر الممرات المظللة، وصلت المجموعة إلى ساحة اللعب. لم يكن هناك أطفال آخرون اليوم، لذلك كان للسيدتين الشابتين المكان الكامل لأنفسهما. ركضت ليفيا وأنابيلا على الفور للعب على المراجيح، حيث بدأوا يتأرجحون أعلى وأعلى.

لم يكن أمام قردة النمر أي فرصة للهروب من زوبعة التوابل، وسرعان ما غُطيت أنوفهم وأفواههم وعينهم بالمواد المحترقة. أدى امتلاك حواس متفوقة إلى بعض العيوب في مثل هذه المواقف، وسرعان ما تطاير كل شيء على الأرض، يعولون من الألم. لم تمنحهم فرانشيسكا الوقت للتعافي وتحركت.

لم يكن هناك انتصار على عيون الكلاب الصغيرة تلك. تنهدت ليفيا واستدارت لتذهب لإحضار الحذاء من الغابة. سمعت محادثة سريعة وراءها حيث بدت أنابيلا مهتمة بتجربة النشاط.

امتلكت سيدة منزل ألبيرغوني سترة رائعة مصنوعة من جلد النمر. كان على فرانشيسكا بطبيعة الحال غسل السترة عدة مرات، لذلك ركزت عقلها على الإحساس بالتعامل مع تلك السترة في الغسيل. عندما وصلت إلى أول قرد نمر، كان يكافح ويصرخ على الأرض، أمسكت فرانشيسكا بأحد أطرافه. قامت بتنشيط مهارتها [الغسيل الجاف] وبدأت في انتزاع الدم وسوائل الجسم الأخرى من الطرف بطحن مقزز.

امتلكت سيدة منزل ألبيرغوني سترة رائعة مصنوعة من جلد النمر. كان على فرانشيسكا بطبيعة الحال غسل السترة عدة مرات، لذلك ركزت عقلها على الإحساس بالتعامل مع تلك السترة في الغسيل. عندما وصلت إلى أول قرد نمر، كان يكافح ويصرخ على الأرض، أمسكت فرانشيسكا بأحد أطرافه. قامت بتنشيط مهارتها [الغسيل الجاف] وبدأت في انتزاع الدم وسوائل الجسم الأخرى من الطرف بطحن مقزز.

عوى المخلوق بألم شديد وحاول أن ينتقد، لكن فرانشيسكا كانت تمسك بذراعه الأخرى بالفعل. تكررت العملية عدة مرات في غضون 5 ثوانٍ، وسرعان ما رقد أول قرد نمر على الأرض كجثة جافة، محاطاً بمجموعة ضبابية من السوائل التي خرجت من جسده.

قررت فرانشيسكا أنها يجب أن تبذل قصارى جهدها للخروج من هذا الموقف بأناقة، لذلك اختارت استخدام إحدى مهاراتها اليومية. التقطت [إبرة خياطة مستحضر الأرواح] وبعض [الخيط الحي] من [مئزر الممتلكات] وأمسكتهما بيد واحدة مع الجلد في الأخرى بينما هرعت الوحوش الغاضبة إليها.

كانت هذه هي المرة الأولى فقط من بين العديد، لكن فرانشيسكا لم تستطع الراحة. بدأت الوحوش السبعة الأخرى في التعافي تدريجياً من آلامهم، وارتفعت أقدامها بشكل متزعزع. نظرت فرانشيسكا إلى الوحش الجاف تحتها والتقطته. مع وجوده في هذه الحالة، يمكن حقًا التعامل معه على أنه جلد.

استعدت ليفيا لركلة كبيرة على الأرجوحة السفلية، ثم في الطريق إلى أعلى رفعت حذاءها عن قدمها، ببراعة تامة في ذلك. طار خارج الحديقة، في محيط الحديقة. تنهدت فرانشيسكا؛ كانت الشابة شديدة الانفعال في بعض الأيام.

قررت فرانشيسكا أنها يجب أن تبذل قصارى جهدها للخروج من هذا الموقف بأناقة، لذلك اختارت استخدام إحدى مهاراتها اليومية. التقطت [إبرة خياطة مستحضر الأرواح] وبعض [الخيط الحي] من [مئزر الممتلكات] وأمسكتهما بيد واحدة مع الجلد في الأخرى بينما هرعت الوحوش الغاضبة إليها.

وجب على الخادمات الاعتناء بخزانة ملابس سيدتهم بعد كل شيء.

عندما قفزت عليها الوحوش، انزلقت تحتهم وخيطت جلدها المرتبط باثنين من الوحوش التي مرت تحتها، ثم استخدمت مهارتها [إنشاء الملابس]. بدأ القشرة على الفور في تغيير شكلها وتقلصت وتكثفت عندما بدأت تتشكل في سترة فرو أنيقة. وجدت قرظة النمر التي كانت مرتبطة الآن بقطعة الملابس المتغيرة، أنه بسبب رعبها، بدأ جلدهم وفروهم في التمزق حيث تم استيعابهم تدريجيًا في قطعة الملابس المشكلة.

“لا أعتقد أنه سيكون ذا فائدة كبيرة في الوقت الحالي، لكن قد تعجبها إذا قمت بتحويله إلى بيجاما لفصل الشتاء…”

عندما تُركت أجسادهم مجردة من جلدهم، انهاروا على الأرض المليئة بالتوابل حيث كانوا ينتفضون من الألم، وتتلاشى الحياة منهم تدريجياً. شاهدت القردة النمر الخمسة المتبقية هذا المشهد المروع مع الخوف في أعينهم، وقرروا أن هذا لم يعد قتالًا يريدون المشاركة فيه. بدأوا في الركض بعيدًا عن فرانشيسكا، وحلقو عبر الأشجار.

“لا أعتقد أنه سيكون ذا فائدة كبيرة في الوقت الحالي، لكن قد تعجبها إذا قمت بتحويله إلى بيجاما لفصل الشتاء…”

ومع ذلك، لم تكن فرانشيسكا من النوع الذي يترك وظيفة نصف منتهية، وكانت سترتها التشكيلية لا تزال بعيدة عن الانتهاء. ضيقت عينيها وهربت وراء الوحوش. مع عكس الصياد والمطاردة، لم يكن أمام الوحوش أي فرصة للهروب. كانت حواسهم لا تزال باهتة بسبب التوابل، مما يجعل حركاتهم الرشيقة عادة غريبة. واحد تلو الأخر، لحقت بهم فرانشيسكا وخاطتهم بقطعة ملابس التشكيلية خاصتها، والتي سرعان ما سرقت جلودهم.

عند عودتها إلى الملعب، أشارت فرانشيسكا إلى أن السيداتان الشابتان يقضين وقتًا ممتعًا في اللعب على نوع من وسائل التسلق المعقدة. كانت كلارا تستخدم سرا مهارتها [دليل المحادثة] للتأكد من أن أصوات القتال القريب لم تجد طريقها إلى هنا. نظرت فرانشيسكا إلى هيئة السيدة الشابة، ثم قارنته بالسترة التي كانت تحشوها بتكتم داخل مئزرها.

مطاردة قصيرة بعد ذلك، كانت فرانشيسكا هي المنتصر الوحيد في الغابة. حدقت في السترة المنتهية الآن في يدها مكتوفة الأيدي بينما أخرجت [عصا إزالة القمامة]. هؤلاء القتلة كان عليهم فقط إعطائها أفضل المواد الممكنة، أليس كذلك؟ لم تكن السترة بأي حال من الأحوال مناسبة للارتداء في المجتمع الراقي.

“لا أعتقد أنه سيكون ذا فائدة كبيرة في الوقت الحالي، لكن قد تعجبها إذا قمت بتحويله إلى بيجاما لفصل الشتاء…”

[تم تنظيف 8 قطع من القمامة!]

كانت قردة النمر مخلوقات مزعجة، حيث جمعت بين حركة ومكر القرود مع سرعة ووحشية النمور. تسللت الأشكال المتثاقلة تدريجياً من الغابة، وتتأرجح من الأشجار وترتفع من الأدغال لتحيط بالخادمة التي تبدو بلا حماية. بدت أشكالها ضبابية بين الأشجار، حيث كان جلدها المزخرف بمثابة تمويه مناسب في التضاريس.

[التقدم نحو المستوى التالي، 57/100!]

كانت الحديقة المركزية عبارة عن غابة جبلية ضخمة تركت في حالة طبيعية إلى حد ما في وسط المدينة. مرت الممرات عبر التلال، مما يجعل طرق المشي ممتعة. كان المكان المفضل لليفيا هو الملعب الذي تم تشييده على عمق أكبر قليلاً في الحديقة، بعيدًا عن ضوضاء المدينة.

عند عودتها إلى الملعب، أشارت فرانشيسكا إلى أن السيداتان الشابتان يقضين وقتًا ممتعًا في اللعب على نوع من وسائل التسلق المعقدة. كانت كلارا تستخدم سرا مهارتها [دليل المحادثة] للتأكد من أن أصوات القتال القريب لم تجد طريقها إلى هنا. نظرت فرانشيسكا إلى هيئة السيدة الشابة، ثم قارنته بالسترة التي كانت تحشوها بتكتم داخل مئزرها.

تألقت عينا ليفيا بأذى طفولي بينما كانت تتأرجح ذهابًا وإيابًا، وشعرها يلوح بقوة في الهواء.

“لا أعتقد أنه سيكون ذا فائدة كبيرة في الوقت الحالي، لكن قد تعجبها إذا قمت بتحويله إلى بيجاما لفصل الشتاء…”

قررت فرانشيسكا أنها يجب أن تبذل قصارى جهدها للخروج من هذا الموقف بأناقة، لذلك اختارت استخدام إحدى مهاراتها اليومية. التقطت [إبرة خياطة مستحضر الأرواح] وبعض [الخيط الحي] من [مئزر الممتلكات] وأمسكتهما بيد واحدة مع الجلد في الأخرى بينما هرعت الوحوش الغاضبة إليها.

وجب على الخادمات الاعتناء بخزانة ملابس سيدتهم بعد كل شيء.

 

امتلكت سيدة منزل ألبيرغوني سترة رائعة مصنوعة من جلد النمر. كان على فرانشيسكا بطبيعة الحال غسل السترة عدة مرات، لذلك ركزت عقلها على الإحساس بالتعامل مع تلك السترة في الغسيل. عندما وصلت إلى أول قرد نمر، كان يكافح ويصرخ على الأرض، أمسكت فرانشيسكا بأحد أطرافه. قامت بتنشيط مهارتها [الغسيل الجاف] وبدأت في انتزاع الدم وسوائل الجسم الأخرى من الطرف بطحن مقزز.

 

“إيب، حسناً كلارا، لا تعطيني الوهج من فضلك.”

عندما قفزت عليها الوحوش، انزلقت تحتهم وخيطت جلدها المرتبط باثنين من الوحوش التي مرت تحتها، ثم استخدمت مهارتها [إنشاء الملابس]. بدأ القشرة على الفور في تغيير شكلها وتقلصت وتكثفت عندما بدأت تتشكل في سترة فرو أنيقة. وجدت قرظة النمر التي كانت مرتبطة الآن بقطعة الملابس المتغيرة، أنه بسبب رعبها، بدأ جلدهم وفروهم في التمزق حيث تم استيعابهم تدريجيًا في قطعة الملابس المشكلة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط