نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Monster Who Levels Up 5

لطف عفريت (2)

لطف عفريت (2)

الفصل 5: لطف عفريت (2)

 

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

بذل ساي-جين قصارى جهده في محاولة إقناع يو-رين أثناء مواجهة نظراتها غير المؤمنة. خطأ واحد ، وسيكون ميتًا في ثوانٍ ، لهذا السبب.

*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————

اعتقدت أنها لا تزال تعاني من آثار الصدمة ، أغلقت عينيها بعمق وأعادت فتحهما. و لكنها كانت كما كانت من قبل. فركت عينيها وحدقت مرة أخرى.

بدأ المطر يتساقط. و في البداية كانت القطرات خفيفة وعابرة ، ولكن سرعان ما تكثفت وغمرت الجداول الصغيرة المتدفقة أسفل الجبال ، وكذلك تملأ جميع الأحواض هنا بسرعة.

 

 

 

يبدو أنه سيستمر بعض الوقت.”

 

 

سيجد التحقيق الأدلة التي خلفها أولئك الذين تعاملوا مع لفائف النقل الآني ، والفرسان الذين دفعوني إلى حالة وفاة مؤكدة قبل الهروب بأنفسهم ، يو جونغ يون وكيم سا رانغ … لا ، إنه آمن افترض أن مجمل الفريق الثاني متورطون هنا.

أخيرًا أطلق ساي-جين الصعداء بعد التحديق في المطر لفترة طويلة. حيث كان قلقا. ماذا يقول للتي تستريح خلفه؟ ما هي الأعذار المعقولة بما يكفي لمنعها من قتله؟ بالنسبة لفارس ذي مرتبة عالية مثلها كانت تهدف إلى أن يصبح شخصًا من الدرجة الأعلى ، لن يستغرق الأمر سوى لكمة واحدة لمحو أي تلميحات عن وجود عفريت واحد من المستوى المنخفض.

 

 

على الرغم من أنها كانت لفتة لطيفة إلا أن جسد ساي جين أصبح صلبًا. و بالعثور على هذا مضحك ، قهقهت يو رين بخفة.

“…*أنين*…”

في الواقع كان مشغولاً بمراقبة وجهها. حتى بعد قضاء 3 ساعات في التحديق في الأمر لم يستطع ببساطة الحصول على ما يكفي من جمالها الذي تجاوز بسهولة كل مدح وضعه أمامها.

 

 

لكنه لم يستطع الاستمرار في القلق والتألم لفترة أطول. و على الرغم من أنه لم يمر ساعة على العلاج إلا أن كيم يو-رين كانت تتأوه بهدوء كما لو أنها ستستعيد وعيها في أي وقت الآن.

“هل أنتم جميعًا …”

 

 

كاد العفريت المثير للشفقة أن يقفز من جلده من الأنين المفاجئ وركض على عجل نحو جانب المرأة.

 

 

“… ري ، صحيح !! أنت تعتني بنفسك كذلك !! لا تذهب إلى مناطق خطرة !! “

هل أنتم جميعًا …”

غطت يو-رين وجهها بكلتا يديها واستلقيت على السرير الحجري.

 

 

ظهرت فكرة مفاجئة في رأسه منعت كلماته من الخروج.

 

 

عندما كانت تفرك رأس عفريت غائبة بدأ السوار الملفوف بإحكام حول ذراعها يهتز فجأة.

لا يفترض أن يتحدث العفريت بلسان بشري“.

 

 

بسماع هذا الصوت العادي إلى حد ما كانت متأكدة تمامًا من أن الوقت القصير الذي شاركته مع المخلوق الذكي واللطيف سيظل محفورًا في ذكرياتها لبقية حياتها.

بعد التفكير في الأمر قليلاً ، أدرك أنه لا يمكن المساعده. حقًا ، “عفريت عادي” لم يكن من المفترض أن ينقذ إنسانًا. لن يكون من الصعب إرضاء العفاريت الذين يتضورون جوعاً عادةً عندما يتعلق الأمر بمسائل ملء بطونهم بعد كل شيء.

 

 

 

“… .. هم …؟

وقف عفريت هناك.

 

“فارس الرتبه العاليه كيم يو رين ستعود …”

تقلبت بهذه الطريقة وذاك ، ويمحاربة الآلام والأوجاع المختلفة فتحت كيم يو-رين عينيها أخيرًا. حيث كانت ترى سقفًا حجريًا من خلال الجفون الثقيلة النائمة. تراقب بصمت السقف غير المألوف للحظة قصيرة ، ثم جلست فجأة مثل صاعقة البرق.

كشف تذكر سريع للاستخدامات المحتملة أنه يمكنه صنع جرعة لزيادة بنيته بشكل كبير وبالتالي إظهار براعة هائلة أثناء المطاردة ، أو صنع شيء مثل الذي جعل كيم يو رين تشربه الآن وبيعه إلى الجمهور – كانت الاحتمالات لا حصر لها حقًا.

 

كشف تذكر سريع للاستخدامات المحتملة أنه يمكنه صنع جرعة لزيادة بنيته بشكل كبير وبالتالي إظهار براعة هائلة أثناء المطاردة ، أو صنع شيء مثل الذي جعل كيم يو رين تشربه الآن وبيعه إلى الجمهور – كانت الاحتمالات لا حصر لها حقًا.

“… إيوك !!”

أطلقت يو-رين لمحة من المفاجأة السارة على الفور تقريبًا. مثل المعجزة اختفت كل ألمها كما لو كانت مجرد كذبة.

 

“… .. هم …؟“

لسوء حظها ، تسبب عملها في صراخ الجسد الذي لا يزال يتعافى من الألم. فانهار وجهها من الألم ، وداعبت بطنها الذي تمزق إلى أجزاء صغيرة منذ ما يزيد قليلاً عن 30 دقيقة.

“لا يفترض أن يتحدث العفريت بلسان بشري“.

 

 

لكنها كانت غريبة نوعا ما.

بذل ساي-جين قصارى جهده في محاولة إقناع يو-رين أثناء مواجهة نظراتها غير المؤمنة. خطأ واحد ، وسيكون ميتًا في ثوانٍ ، لهذا السبب.

 

ودع ساي جين كيم يو رين بزوج من العيون السعيدة للغاية. مباشرة على جديلة ، نزل ضوء شمس صافٍ بينهما. حيث كان الطقس لطيفًا بشكل خاص لأقول وداعًا.

كان صحيحًا بالتأكيد أن مخالب نمر أنياب النصل اقتلعت جزءًا من بطنها. و شعرت الآلام الرهيبة المتبقية حقيقية جدا أيضا. ومع ذلك شعرت بطنها بلمسة جيدة كما لو لم يكن هناك خطأ.

لم تستطع الاحتفاظ بها فبصقت الكلمات بذهول.

 

المترجم: pharaoh-king-jeki

كيف تشعري؟

“لا يفترض أن يتحدث العفريت بلسان بشري“.

 

 

سمعت صوت رجل من العدم.

 

 

 

أطلقت يو-رين أنفاسًا من الارتياح والتفت نحو مصدر الصوت.

“كيف تشعري؟“

 

في الواقع كان مشغولاً بمراقبة وجهها. حتى بعد قضاء 3 ساعات في التحديق في الأمر لم يستطع ببساطة الحصول على ما يكفي من جمالها الذي تجاوز بسهولة كل مدح وضعه أمامها.

في اللحظة الحرجة ، استخدمت لفافة النقل الفضائي الإضافية التي كانت تعبئتها في حالة حدوث شئ ما ، ورأت أن الآخرين لم يكونوا يعملون لسبب ما ، ولكن حتى هذا انتهى بهم الأمر إلى إرسالها إلى مكان خاطئ لذلك اعتقدت أنها ستموت . و لكن لحسن الحظ ، صادفت أحد المارة….

لكن ساي-جين لم يشعر بهذه الطريقة. و بدلاً من ذلك كان ممتنًا جدًا ، وقد يصاب بالجنون من الإثارة.

 

ابتسمت بابتسامة مشرقة واستأنفت فرك رأس عفريت أمامها. اعتقدت أن الرجل الصغير استمتع بإيماءتها.

آه ، أنا ….”

 

 

وجد ساي-جين أنه من المدهش أن يو-رين كانت لطيفه وثرثارة ، والذي كان خارج توقعاته تمامًا. و عندما رآها على شاشة التلفزيون بدت أكثر برودة وحساسة أكثر من كونها شخصًا يسهل التحدث إليه.

وقف عفريت هناك.

 

 

أطلقت يو-رين لمحة من المفاجأة السارة على الفور تقريبًا. مثل المعجزة اختفت كل ألمها كما لو كانت مجرد كذبة.

ليس هذا فقط ، إنه يتحدث لغة بشرية. و في الكورية لا أقل.

 

 

أخيرًا ، مثل علامة توقف المطر عن السقوط وأضاء ضوء الشمس السماء تمامًا مع حلول نهاية الـ 3 ساعات الموعودة.

كانت تنهض وتعرض انحناءة امتنانها لمنحها له لكن في الوقت الحالي ، شعرت أن رأسها كان يتأرجح في فراغ تام. استمر العفريت أمامها في النباح عن شيء ما لكنها لم تستطع سماع أي شيء منه. لا ، عقلها أنكر ذلك بنشاط.

“كلا ، أنا حقيقي.”

 

 

“…. ماذا … ما هذا بحق الجحيم؟

ظهرت فكرة مفاجئة في رأسه منعت كلماته من الخروج.

 

 

اعتقدت أنها لا تزال تعاني من آثار الصدمة ، أغلقت عينيها بعمق وأعادت فتحهما. و لكنها كانت كما كانت من قبل. فركت عينيها وحدقت مرة أخرى.

كانت قصة ساي-جين بسيطة ولكنها معقولة. حيث كانت قصته أنه كان مختلفًا وذكيًا عن العفاريت الآخرين منذ ولادته ، وبعد أن أصيب بخيبة أمل من الطرق الخادعة للعفاريت ، هرب ، ثم قابل صيادًا ، وعلى الرغم من عدم الكمال ، تعلم التحدث باللغة والسلوكيات من البشر. و بالطبع ، لقي الصياد نهايته في حادث مؤسف بعد ذلك بوقت.

 

 

 

 

اه …”

“فارس الرتبه العاليه كيم يو رين ستعود …”

 

بذل ساي-جين قصارى جهده في محاولة إقناع يو-رين أثناء مواجهة نظراتها غير المؤمنة. خطأ واحد ، وسيكون ميتًا في ثوانٍ ، لهذا السبب.

بغض النظر عن الوضع ، ظل الوضع على حاله.

 

 

 

بحق الجحيم؟ هل سأُجَن؟ “

 

 

 

لم تستطع الاحتفاظ بها فبصقت الكلمات بذهول.

“… إيوك !!”

 

 

كلا ، أنا حقيقي.”

مهمتها…. حيث كان للأسف فشل. و علاوة على ذلك كان من الممكن أن تعاني مصير الموت الدموي الذي لا يوصف أيضًا.

 

غطت يو-رين وجهها بكلتا يديها واستلقيت على السرير الحجري.

كان ساي جين أيضًا محبطًا إلى حد ما. حيث كان ذلك بسبب ضعف قدرات العفاريت حقًا في تجميع جملة لائقة معًا ، لسوء الحظ. حتى أكثر الصفات غير المرغوب فيها وعديمة الفائدة بدأت في عكس الشيء الحقيقي ، على ما يبدو.

“لا يفترض أن يتحدث العفريت بلسان بشري“.

 

 

واه ، لقد تحدث حقًا و ربما مُت بالفعل؟ “

“هاها … أنت شخص غريب … إيوك.”

 

 

غطت يو-رين وجهها بكلتا يديها واستلقيت على السرير الحجري.

 

 

“…. ماذا … ما هذا بحق الجحيم؟“

لقد استغرق الأمر وقتًا طويلاً قبل أن تتمكن من قبول وضعها الحالي.

 

 

 

*

 

 

تقلبت بهذه الطريقة وذاك ، ويمحاربة الآلام والأوجاع المختلفة فتحت كيم يو-رين عينيها أخيرًا. حيث كانت ترى سقفًا حجريًا من خلال الجفون الثقيلة النائمة. تراقب بصمت السقف غير المألوف للحظة قصيرة ، ثم جلست فجأة مثل صاعقة البرق.

بذل ساي-جين قصارى جهده في محاولة إقناع يو-رين أثناء مواجهة نظراتها غير المؤمنة. خطأ واحد ، وسيكون ميتًا في ثوانٍ ، لهذا السبب.

عندما رأى ساي-جين أومأ برأسه ، ابتسمت يو-رين وأخذ جرعة كبيرة من الجرعة.

 

 

كانت قصة ساي-جين بسيطة ولكنها معقولة. حيث كانت قصته أنه كان مختلفًا وذكيًا عن العفاريت الآخرين منذ ولادته ، وبعد أن أصيب بخيبة أمل من الطرق الخادعة للعفاريت ، هرب ، ثم قابل صيادًا ، وعلى الرغم من عدم الكمال ، تعلم التحدث باللغة والسلوكيات من البشر. و بالطبع ، لقي الصياد نهايته في حادث مؤسف بعد ذلك بوقت.

بدأ المطر يتساقط. و في البداية كانت القطرات خفيفة وعابرة ، ولكن سرعان ما تكثفت وغمرت الجداول الصغيرة المتدفقة أسفل الجبال ، وكذلك تملأ جميع الأحواض هنا بسرعة.

 

 

لم يكن المكان الأكثر تفصيلاً والأكثر ضيقًا أو الحبكة ، ولكن لحسن الحظ لم تشك كيم يو رين في كلماته كثيرًا.

لم يكن لديها خيار سوى تهدئة غضبها الشديد ليوم آخر في المستقبل.

 

وبطريقة أكثر استرخاءً فركت يو-رين رأسه برفق وهي تبتسم بضعف.

كان انفتاحها يرجع جزئيًا إلى أنه سواء كان عفريتًا أم لا كان لا يزال منقذها ، وأيضًا لأنها لم تكن تعرف الكثير عن كيفية عيش الوحوش المختلفة يومًا بعد يوم. و بعد كل شيء ، إذا كان هناك وحش قادر على اتخاذ شكل بشري فمن المؤكد أنه يجب أن يكون هناك وحش يمكنه التحدث بلغة بشرية.

بذل ساي-جين قصارى جهده في محاولة إقناع يو-رين أثناء مواجهة نظراتها غير المؤمنة. خطأ واحد ، وسيكون ميتًا في ثوانٍ ، لهذا السبب.

 

 

“… هذا ما حدث…. بغض النظر ، شكرًا لإنقاذي “.

 

 

بدلاً من المحادثة كان من الواضح الدور الذي ينتمي إليه من.

وبطريقة أكثر استرخاءً فركت يو-رين رأسه برفق وهي تبتسم بضعف.

لكن في الوقت الحالي بالنسبة إلى كيم يو-رين ، حقيقة أن شكل الحياة المعروف باسم العفريت كان يقف أمامها لم يكن مهمًا قليلاً. حيث كان هذا العفريت الذي يمتلك ذكاءً لطيفًا بشكل غير متوقع ووجدته لطيفًا أيضًا.

 

وجد ساي-جين أنه من المدهش أن يو-رين كانت لطيفه وثرثارة ، والذي كان خارج توقعاته تمامًا. و عندما رآها على شاشة التلفزيون بدت أكثر برودة وحساسة أكثر من كونها شخصًا يسهل التحدث إليه.

على الرغم من أنها كانت لفتة لطيفة إلا أن جسد ساي جين أصبح صلبًا. و بالعثور على هذا مضحك ، قهقهت يو رين بخفة.

في الواقع كان مشغولاً بمراقبة وجهها. حتى بعد قضاء 3 ساعات في التحديق في الأمر لم يستطع ببساطة الحصول على ما يكفي من جمالها الذي تجاوز بسهولة كل مدح وضعه أمامها.

 

هاها … أنت شخص غريب … إيوك.”

كان صحيحًا بالتأكيد أن مخالب نمر أنياب النصل اقتلعت جزءًا من بطنها. و شعرت الآلام الرهيبة المتبقية حقيقية جدا أيضا. ومع ذلك شعرت بطنها بلمسة جيدة كما لو لم يكن هناك خطأ.

 

“… .. هم …؟“

ما زالت حالة جسدها لا تسمح لها بالضحك على مهل ، وكان عليها أن تمسك بطنها بينما يتجعد وجهها من ألم الطعن. سرعان ما أعطاها ساي جين دفعة أخرى من الجرعات المعدة مسبقًا التي تخمد الألم وتعالج الجروح.

“عندما يكون لدي الوقت ، سوف آتي وأزورك مرة أخرى. قد يكون الوقت متأخرا قليلا…. و لكنني أعدك بالتأكيد أن أرد لك على النحو الصحيح بعد ذلك. “

 

 

هل يجب أن أشرب هذا؟

تحدث ساي-جين ويو-رين كثيرًا خلال تلك الساعات الثلاث.

 

 

عندما رأى ساي-جين أومأ برأسه ، ابتسمت يو-رين وأخذ جرعة كبيرة من الجرعة.

 

 

 

“… واه؟

هل كان من الضروري الانحناء مثل الحيوانات لمجرد أنهم شعروا أن الوقت ينفد مع احتفال ترقيتها في الشهر المقبل فكرت بغضب. انتهى الأمر بـ يو-رين بصرير أسنانها.

 

“كيف تشعري؟“

أطلقت يو-رين لمحة من المفاجأة السارة على الفور تقريبًا. مثل المعجزة اختفت كل ألمها كما لو كانت مجرد كذبة.

الفصل 5: لطف عفريت (2)  

 

 

لديك بعض المهارات الطبية ، أليس كذلك؟

“كلا ، أنا حقيقي.”

 

 

ابتسمت بابتسامة مشرقة واستأنفت فرك رأس عفريت أمامها. اعتقدت أن الرجل الصغير استمتع بإيماءتها.

 

 

 

شكر. حقا حقا شكرا لك. و لقد صنعتها بسببك “.

‘وأنا عفريت. عفريت عظيم لا أقل.

 

كان صحيحًا بالتأكيد أن مخالب نمر أنياب النصل اقتلعت جزءًا من بطنها. و شعرت الآلام الرهيبة المتبقية حقيقية جدا أيضا. ومع ذلك شعرت بطنها بلمسة جيدة كما لو لم يكن هناك خطأ.

 

 

بالنسبة إلى الفرسان الذين اصطدموا باستمرار ضد الوحوش لم يكن العفاريت أكثر من مجموعة من الذكريات السيئة التي يفضلون نسيانها قريبًا. حيث كانت السموم و اللعنات من أصعب العناصر في التعامل مع فرسان البشر الذين افتقروا إلى المقاومة لهم. وبالطبع فإن المظاهر الخارجية القبيحة للعفاريت أضافت المزيد إلى هذا الانطباع السلبي.

 

 

لسوء حظها ، تسبب عملها في صراخ الجسد الذي لا يزال يتعافى من الألم. فانهار وجهها من الألم ، وداعبت بطنها الذي تمزق إلى أجزاء صغيرة منذ ما يزيد قليلاً عن 30 دقيقة.

لكن في الوقت الحالي بالنسبة إلى كيم يو-رين ، حقيقة أن شكل الحياة المعروف باسم العفريت كان يقف أمامها لم يكن مهمًا قليلاً. حيث كان هذا العفريت الذي يمتلك ذكاءً لطيفًا بشكل غير متوقع ووجدته لطيفًا أيضًا.

ابتسمت بابتسامة مشرقة واستأنفت فرك رأس عفريت أمامها. اعتقدت أن الرجل الصغير استمتع بإيماءتها.

 

 

“…آه؟

 

 

والمفضل لشغل هذا المنصب لم يكن نائب رئيس الترتيب الحالي ، أوه جونغ هيوك ، ولكن في الواقع كانت كيم يو رين. حيث كان الوضع الحالي عند نقطة حيث انخرط جانبان متعارضان ، أحدهما يدعم يو-رين والآخر نائب الرئيس غير الراضي في صراعات غامضة من أجل السلطة ، وما حدث لها اليوم يمكن وصفه على أفضل وجه بأنه نتيجة ناشئة عن النضالات.

عندما كانت تفرك رأس عفريت غائبة بدأ السوار الملفوف بإحكام حول ذراعها يهتز فجأة.

في ما يزيد قليلاً عن عامين كان على والد كيم يو-رين ، كيم هيون-سوك أن يتنحى من منصب رئيس رتبة الفرسان بعد انتهاء فترة ولايته.

 

لكنه لم يستطع الاستمرار في القلق والتألم لفترة أطول. و على الرغم من أنه لم يمر ساعة على العلاج إلا أن كيم يو-رين كانت تتأوه بهدوء كما لو أنها ستستعيد وعيها في أي وقت الآن.

يبدو أن الأمر كان يتصل بها في لمحة سريعة. حيث كان من المحتمل أنهم كانوا يحاولون الاتصال بها بعد أن فشلت في العودة بعد فترة طويلة من نهاية مهمتها.

في الواقع كان مشغولاً بمراقبة وجهها. حتى بعد قضاء 3 ساعات في التحديق في الأمر لم يستطع ببساطة الحصول على ما يكفي من جمالها الذي تجاوز بسهولة كل مدح وضعه أمامها.

 

 

هذا صحيح ، مهمتي …”

 

 

لكن في الوقت الحالي بالنسبة إلى كيم يو-رين ، حقيقة أن شكل الحياة المعروف باسم العفريت كان يقف أمامها لم يكن مهمًا قليلاً. حيث كان هذا العفريت الذي يمتلك ذكاءً لطيفًا بشكل غير متوقع ووجدته لطيفًا أيضًا.

مهمتها…. حيث كان للأسف فشل. و علاوة على ذلك كان من الممكن أن تعاني مصير الموت الدموي الذي لا يوصف أيضًا.

وجد ساي-جين أنه من المدهش أن يو-رين كانت لطيفه وثرثارة ، والذي كان خارج توقعاته تمامًا. و عندما رآها على شاشة التلفزيون بدت أكثر برودة وحساسة أكثر من كونها شخصًا يسهل التحدث إليه.

 

‘وأنا عفريت. عفريت عظيم لا أقل.

ولكن بفضل حظها الذي يتحدي السماء قابلت هذا العفريت وتمكنت من التغلب على مصيرها. والآن ، منحها هذا اللقاء فرصة بدلاً من ذلك.

كان انفتاحها يرجع جزئيًا إلى أنه سواء كان عفريتًا أم لا كان لا يزال منقذها ، وأيضًا لأنها لم تكن تعرف الكثير عن كيفية عيش الوحوش المختلفة يومًا بعد يوم. و بعد كل شيء ، إذا كان هناك وحش قادر على اتخاذ شكل بشري فمن المؤكد أنه يجب أن يكون هناك وحش يمكنه التحدث بلغة بشرية.

 

عندما رأى ساي-جين أومأ برأسه ، ابتسمت يو-رين وأخذ جرعة كبيرة من الجرعة.

سيجد التحقيق الأدلة التي خلفها أولئك الذين تعاملوا مع لفائف النقل الآني ، والفرسان الذين دفعوني إلى حالة وفاة مؤكدة قبل الهروب بأنفسهم ، يو جونغ يون وكيم سا رانغ … لا ، إنه آمن افترض أن مجمل الفريق الثاني متورطون هنا.

 

 

كانت تنهض وتعرض انحناءة امتنانها لمنحها له لكن في الوقت الحالي ، شعرت أن رأسها كان يتأرجح في فراغ تام. استمر العفريت أمامها في النباح عن شيء ما لكنها لم تستطع سماع أي شيء منه. لا ، عقلها أنكر ذلك بنشاط.

في ما يزيد قليلاً عن عامين كان على والد كيم يو-رين ، كيم هيون-سوك أن يتنحى من منصب رئيس رتبة الفرسان بعد انتهاء فترة ولايته.

كان انفتاحها يرجع جزئيًا إلى أنه سواء كان عفريتًا أم لا كان لا يزال منقذها ، وأيضًا لأنها لم تكن تعرف الكثير عن كيفية عيش الوحوش المختلفة يومًا بعد يوم. و بعد كل شيء ، إذا كان هناك وحش قادر على اتخاذ شكل بشري فمن المؤكد أنه يجب أن يكون هناك وحش يمكنه التحدث بلغة بشرية.

 

 

والمفضل لشغل هذا المنصب لم يكن نائب رئيس الترتيب الحالي ، أوه جونغ هيوك ، ولكن في الواقع كانت كيم يو رين. حيث كان الوضع الحالي عند نقطة حيث انخرط جانبان متعارضان ، أحدهما يدعم يو-رين والآخر نائب الرئيس غير الراضي في صراعات غامضة من أجل السلطة ، وما حدث لها اليوم يمكن وصفه على أفضل وجه بأنه نتيجة ناشئة عن النضالات.

 

 

أخيرًا ، مثل علامة توقف المطر عن السقوط وأضاء ضوء الشمس السماء تمامًا مع حلول نهاية الـ 3 ساعات الموعودة.

هل كان من الضروري الانحناء مثل الحيوانات لمجرد أنهم شعروا أن الوقت ينفد مع احتفال ترقيتها في الشهر المقبل فكرت بغضب. انتهى الأمر بـ يو-رين بصرير أسنانها.

كان ساي جين أيضًا محبطًا إلى حد ما. حيث كان ذلك بسبب ضعف قدرات العفاريت حقًا في تجميع جملة لائقة معًا ، لسوء الحظ. حتى أكثر الصفات غير المرغوب فيها وعديمة الفائدة بدأت في عكس الشيء الحقيقي ، على ما يبدو.

 

بدا الأمر وكأنها لم تكن راضية عن مستوى الامتنان الذي أبدته لمخلصها وشعرت بالاعتذار حيال ذلك.

هؤلاء الأوغاد الستة الذين تخلوا عنها مباشرة أمام كهف نمر أنياب النصل البالغ من العمر 40 عامًا ، وهو مخلوق صعب للغاية لدرجة أن فارسًا ذا مرتبة عالية سيجد صعوبة في محاربته بمفرده و الهويات الغامضة للمسؤولين عن عمل 7 مخطوطات نقل فوري ، ودرع المانا المحسن ، وحتى أسلحتها تتعطل في اللحظة الحرجة.

بالنسبة إلى الفرسان الذين اصطدموا باستمرار ضد الوحوش لم يكن العفاريت أكثر من مجموعة من الذكريات السيئة التي يفضلون نسيانها قريبًا. حيث كانت السموم و اللعنات من أصعب العناصر في التعامل مع فرسان البشر الذين افتقروا إلى المقاومة لهم. وبالطبع فإن المظاهر الخارجية القبيحة للعفاريت أضافت المزيد إلى هذا الانطباع السلبي.

 

ابتسمت بابتسامة مشرقة واستأنفت فرك رأس عفريت أمامها. اعتقدت أن الرجل الصغير استمتع بإيماءتها.

شكر. بسببك ، يبدو أنه يمكنني الآن إزالة كل الحشائش دفعة واحدة “.

 

 

لكن ساي-جين كان راضياً الآن. و من سيكون قادرًا على الاستماع إلى التذمر الخاص المتدفق من أشهر فرسان كوريا مثل هذا؟

لم يكن لديها خيار سوى تهدئة غضبها الشديد ليوم آخر في المستقبل.

“هل يجب أن أشرب هذا؟“

 

 

ابتسمت كيم يو-رين بلطف واستمرت في فرك رأس الغول ، قبل أن يتحدث ببطء نحو السوار.

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

 

فارس الرتبه العاليه كيم يو رين ستعود …”

 

 

 

توقفت يو-رين بعد ذلك وألقت نظرة سريعة على العفريت ، قبل أن تنفجر بابتسامة ناعمة أخرى وغيرت محتويات رسالتها.

 

 

كشف تذكر سريع للاستخدامات المحتملة أنه يمكنه صنع جرعة لزيادة بنيته بشكل كبير وبالتالي إظهار براعة هائلة أثناء المطاردة ، أو صنع شيء مثل الذي جعل كيم يو رين تشربه الآن وبيعه إلى الجمهور – كانت الاحتمالات لا حصر لها حقًا.

لا ، سأعود في غضون 3 ساعات تقريبًا. إنها تمطر بغزارة. وبسبب هطول الأمطار الغزيرة ، أدى الانهيار الأرضي إلى منع الخروج من الكهف الذي أنا فيه “.

أطلقت يو-رين أنفاسًا من الارتياح والتفت نحو مصدر الصوت.

 

 

*

كان صوت يو رين يرتجف قليلاً ، مبللاً بمشاعر ثقيلة. و شعرت بالحزن عندما رأت التعبير المشرق للعفريت – بعد كل شيء فتحت قلبها له خلال الساعات الثلاث الماضية ، وخلال هذه العملية اقتربت من هذا المخلوق.

 

“اه …”

تحدث ساي-جين ويو-رين كثيرًا خلال تلك الساعات الثلاث.

“كيف تشعري؟“

 

 

بدلاً من المحادثة كان من الواضح الدور الذي ينتمي إليه من.

 

 

مهمتها…. حيث كان للأسف فشل. و علاوة على ذلك كان من الممكن أن تعاني مصير الموت الدموي الذي لا يوصف أيضًا.

نظرًا لأنه كان من الصعب تكوين جملة مناسبة ك عفريت فقد انتهى الأمر بـ ساي-جين بشكل طبيعي في دور المستمع و يو-رين كمتحدث.

“هاها … أنت شخص غريب … إيوك.”

 

 

هااااه ، كيف يمكن أن يكون من الممكن ألا أستمتع بعلاقة رومانسية مرة واحدة في كل 27 عامًا من حياتي …. آه لكنها ليست مشكلة فريدة بالنسبة لي و كلا “.

استمع إلى شكاويها خلال الساعات الثلاث التالية طوال الوقت بينما كان يستجيب بشكل مناسب في اللحظات المناسبة ويتظاهر بعدم الفهم عندما تأتي الكلمات الصعبة.

 

كانت قصة ساي-جين بسيطة ولكنها معقولة. حيث كانت قصته أنه كان مختلفًا وذكيًا عن العفاريت الآخرين منذ ولادته ، وبعد أن أصيب بخيبة أمل من الطرق الخادعة للعفاريت ، هرب ، ثم قابل صيادًا ، وعلى الرغم من عدم الكمال ، تعلم التحدث باللغة والسلوكيات من البشر. و بالطبع ، لقي الصياد نهايته في حادث مؤسف بعد ذلك بوقت.

“… لماذا هي حية هكذا؟ بدت باردة جدًا ولا يمكن الوصول إليها في المقابلات التلفزيونية.”

لسوء حظها ، تسبب عملها في صراخ الجسد الذي لا يزال يتعافى من الألم. فانهار وجهها من الألم ، وداعبت بطنها الذي تمزق إلى أجزاء صغيرة منذ ما يزيد قليلاً عن 30 دقيقة.

 

يبدو أن الأمر كان يتصل بها في لمحة سريعة. حيث كان من المحتمل أنهم كانوا يحاولون الاتصال بها بعد أن فشلت في العودة بعد فترة طويلة من نهاية مهمتها.

 

 

وجد ساي-جين أنه من المدهش أن يو-رين كانت لطيفه وثرثارة ، والذي كان خارج توقعاته تمامًا. و عندما رآها على شاشة التلفزيون بدت أكثر برودة وحساسة أكثر من كونها شخصًا يسهل التحدث إليه.

المترجم: pharaoh-king-jeki

 

 

بصراحة ، أنا أعشق الهدايا مثل الدمى البسيطة والرائعة هل تعلم؟ لكن الأولاد لا يرون سوى جانب الفارس مني وينتهي بهم الأمر بإعطائي الهدايا غير المجدية مثل السكاكين والسيوف والأسلحة السحرية فكيف يمكنني الخروج في موعد مع رؤوس مفاصل مثلهم ؟! وأيضًا عندما دفعتهم إلى المنحنى بسبب أخطائهم فقد نشروا شائعات عن أنني أمتلك معايير عالية وحاولوا جعلي أبدو غريبه … “

ابتسمت بابتسامة مشرقة واستأنفت فرك رأس عفريت أمامها. اعتقدت أن الرجل الصغير استمتع بإيماءتها.

 

كان صحيحًا بالتأكيد أن مخالب نمر أنياب النصل اقتلعت جزءًا من بطنها. و شعرت الآلام الرهيبة المتبقية حقيقية جدا أيضا. ومع ذلك شعرت بطنها بلمسة جيدة كما لو لم يكن هناك خطأ.

لكن ساي-جين كان راضياً الآن. و من سيكون قادرًا على الاستماع إلى التذمر الخاص المتدفق من أشهر فرسان كوريا مثل هذا؟

تقلبت بهذه الطريقة وذاك ، ويمحاربة الآلام والأوجاع المختلفة فتحت كيم يو-رين عينيها أخيرًا. حيث كانت ترى سقفًا حجريًا من خلال الجفون الثقيلة النائمة. تراقب بصمت السقف غير المألوف للحظة قصيرة ، ثم جلست فجأة مثل صاعقة البرق.

 

 

استمع إلى شكاويها خلال الساعات الثلاث التالية طوال الوقت بينما كان يستجيب بشكل مناسب في اللحظات المناسبة ويتظاهر بعدم الفهم عندما تأتي الكلمات الصعبة.

 

 

 

في الواقع كان مشغولاً بمراقبة وجهها. حتى بعد قضاء 3 ساعات في التحديق في الأمر لم يستطع ببساطة الحصول على ما يكفي من جمالها الذي تجاوز بسهولة كل مدح وضعه أمامها.

 

 

“…. ماذا … ما هذا بحق الجحيم؟“

أخيرًا ، مثل علامة توقف المطر عن السقوط وأضاء ضوء الشمس السماء تمامًا مع حلول نهاية الـ 3 ساعات الموعودة.

“بعبارة أخرى ، يمكنني تحقيق ربح بحد أدنى 440 ألف دولار.”

 

 

عندما يكون لدي الوقت ، سوف آتي وأزورك مرة أخرى. قد يكون الوقت متأخرا قليلا…. و لكنني أعدك بالتأكيد أن أرد لك على النحو الصحيح بعد ذلك. “

 

 

لكن ساي-جين كان راضياً الآن. و من سيكون قادرًا على الاستماع إلى التذمر الخاص المتدفق من أشهر فرسان كوريا مثل هذا؟

في مواجهة النهاية الوشيكة لاجتماعهما القصير ، ترددت يو-رين بعض الشيء ، والتفتت لتنظر إليه عدة مرات.

 

 

 

بدا الأمر وكأنها لم تكن راضية عن مستوى الامتنان الذي أبدته لمخلصها وشعرت بالاعتذار حيال ذلك.

 

 

تقلبت بهذه الطريقة وذاك ، ويمحاربة الآلام والأوجاع المختلفة فتحت كيم يو-رين عينيها أخيرًا. حيث كانت ترى سقفًا حجريًا من خلال الجفون الثقيلة النائمة. تراقب بصمت السقف غير المألوف للحظة قصيرة ، ثم جلست فجأة مثل صاعقة البرق.

لكن ساي-جين لم يشعر بهذه الطريقة. و بدلاً من ذلك كان ممتنًا جدًا ، وقد يصاب بالجنون من الإثارة.

مهمتها…. حيث كان للأسف فشل. و علاوة على ذلك كان من الممكن أن تعاني مصير الموت الدموي الذي لا يوصف أيضًا.

 

وبطريقة أكثر استرخاءً فركت يو-رين رأسه برفق وهي تبتسم بضعف.

أعطته يو رين نابًا من نمر أنياب النصل كتعويض. و بما يتناسب مع فارس من عيارها لم تخسر من جانب واحد أمام الوحش فحسب بل تمكنت بالفعل من كسر أحد أنيابه بنجاح.

 

 

 

إذا لم يكن الأمر يتعلق بالمعرفة المكتسبة مؤخرًا عن العفاريت ، لكان قد تعامل مع هذا الناب على أنه ليس أكثر من مجرد ماده باهظه الثمن ، ولكن الآن كانت قصة مختلفة تمامًا. حيث كان الناب في حد ذاته حجر المانا وفي نفس الوقت مكون من مكونات الطب. و إذا أضاف مكونات أخرى إليه بعناية فيمكنه صنع 10 زجاجات أو أكثر من الجرعات بتأثيرات وخصائص مختلفة.

والمفضل لشغل هذا المنصب لم يكن نائب رئيس الترتيب الحالي ، أوه جونغ هيوك ، ولكن في الواقع كانت كيم يو رين. حيث كان الوضع الحالي عند نقطة حيث انخرط جانبان متعارضان ، أحدهما يدعم يو-رين والآخر نائب الرئيس غير الراضي في صراعات غامضة من أجل السلطة ، وما حدث لها اليوم يمكن وصفه على أفضل وجه بأنه نتيجة ناشئة عن النضالات.

 

“بصراحة ، أنا أعشق الهدايا مثل الدمى البسيطة والرائعة هل تعلم؟ لكن الأولاد لا يرون سوى جانب الفارس مني وينتهي بهم الأمر بإعطائي الهدايا غير المجدية مثل السكاكين والسيوف والأسلحة السحرية فكيف يمكنني الخروج في موعد مع رؤوس مفاصل مثلهم ؟! وأيضًا عندما دفعتهم إلى المنحنى بسبب أخطائهم فقد نشروا شائعات عن أنني أمتلك معايير عالية وحاولوا جعلي أبدو غريبه … “

كشف تذكر سريع للاستخدامات المحتملة أنه يمكنه صنع جرعة لزيادة بنيته بشكل كبير وبالتالي إظهار براعة هائلة أثناء المطاردة ، أو صنع شيء مثل الذي جعل كيم يو رين تشربه الآن وبيعه إلى الجمهور – كانت الاحتمالات لا حصر لها حقًا.

 

 

 

كمكافأة إضافية لم يكن لديه الكثير من القلق بشأن جذب الانتباه إذا بدأ في صنع وبيع الجرع. عادة كان من الممكن بيع الجرع المخمرة الخاصة بمجرد إزالة آثارها الجانبية والموافقة عليها للاستهلاك حتى مع الحفاظ على سرية نسبية للـ هوية.

لكن ساي-جين لم يشعر بهذه الطريقة. و بدلاً من ذلك كان ممتنًا جدًا ، وقد يصاب بالجنون من الإثارة.

 

ودع ساي جين كيم يو رين بزوج من العيون السعيدة للغاية. مباشرة على جديلة ، نزل ضوء شمس صافٍ بينهما. حيث كان الطقس لطيفًا بشكل خاص لأقول وداعًا.

بعبارة أخرى ، يمكنني تحقيق ربح بحد أدنى 440 ألف دولار.”

استمع إلى شكاويها خلال الساعات الثلاث التالية طوال الوقت بينما كان يستجيب بشكل مناسب في اللحظات المناسبة ويتظاهر بعدم الفهم عندما تأتي الكلمات الصعبة.

 

 

طالما كان هناك تأثير علاجي حتى دواء الطوارئ المتواضع الذي لم يتم معاملته كجرعة مناسبة كان يستحق 175 دولارًا لكل زجاجة. و لقد تذكر أيضًا أنه رأى في مقطع إخباري أنه في اختبار تم إجراؤه على الأدوية التي صنعها الإنسان ، وجان مظلم وعفريت باستخدام نفس المكونات ، تبين أن الأشياء التي صنعها العفريت هي الأفضل على الإطلاق.

“… لماذا هي حية هكذا؟ بدت باردة جدًا ولا يمكن الوصول إليها في المقابلات التلفزيونية.”

 

“يبدو أنه سيستمر بعض الوقت.”

وأنا عفريت. عفريت عظيم لا أقل.

 

 

أعطته يو رين نابًا من نمر أنياب النصل كتعويض. و بما يتناسب مع فارس من عيارها لم تخسر من جانب واحد أمام الوحش فحسب بل تمكنت بالفعل من كسر أحد أنيابه بنجاح.

من خلال هذا ، يمكنه كسب ما يكفي من المال لشراء المعدات وكذلك شراء منزل جميل في مقاطعة جانج وون.

ابتسمت بابتسامة مشرقة واستأنفت فرك رأس عفريت أمامها. اعتقدت أن الرجل الصغير استمتع بإيماءتها.

 

 

شكرا لكِ!! اعتنِي بنفسك!!”

“بصراحة ، أنا أعشق الهدايا مثل الدمى البسيطة والرائعة هل تعلم؟ لكن الأولاد لا يرون سوى جانب الفارس مني وينتهي بهم الأمر بإعطائي الهدايا غير المجدية مثل السكاكين والسيوف والأسلحة السحرية فكيف يمكنني الخروج في موعد مع رؤوس مفاصل مثلهم ؟! وأيضًا عندما دفعتهم إلى المنحنى بسبب أخطائهم فقد نشروا شائعات عن أنني أمتلك معايير عالية وحاولوا جعلي أبدو غريبه … “

 

 

ودع ساي جين كيم يو رين بزوج من العيون السعيدة للغاية. مباشرة على جديلة ، نزل ضوء شمس صافٍ بينهما. حيث كان الطقس لطيفًا بشكل خاص لأقول وداعًا.

 

 

لكن ساي-جين لم يشعر بهذه الطريقة. و بدلاً من ذلك كان ممتنًا جدًا ، وقد يصاب بالجنون من الإثارة.

“… ري ، صحيح !! أنت تعتني بنفسك كذلك !! لا تذهب إلى مناطق خطرة !! “

 

 

“هل أنتم جميعًا …”

كان صوت يو رين يرتجف قليلاً ، مبللاً بمشاعر ثقيلة. و شعرت بالحزن عندما رأت التعبير المشرق للعفريت – بعد كل شيء فتحت قلبها له خلال الساعات الثلاث الماضية ، وخلال هذه العملية اقتربت من هذا المخلوق.

*

 

 

لكنها لم تستطع تأخير الأمور أكثر من ذلك.

“هاها … أنت شخص غريب … إيوك.”

 

“لا يفترض أن يتحدث العفريت بلسان بشري“.

جمدت يو رين وجهها واستدار ، وأمرت قدميها الثقيلتين بالتحرك.

“فارس الرتبه العاليه كيم يو رين ستعود …”

 

ظهرت فكرة مفاجئة في رأسه منعت كلماته من الخروج.

أجل!! و انت ايضا!!”

 

 

“واه ، لقد تحدث حقًا و ربما مُت بالفعل؟ “

بسماع هذا الصوت العادي إلى حد ما كانت متأكدة تمامًا من أن الوقت القصير الذي شاركته مع المخلوق الذكي واللطيف سيظل محفورًا في ذكرياتها لبقية حياتها.

 

ودع ساي جين كيم يو رين بزوج من العيون السعيدة للغاية. مباشرة على جديلة ، نزل ضوء شمس صافٍ بينهما. حيث كان الطقس لطيفًا بشكل خاص لأقول وداعًا.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط