الصياد الموهوب السماوي (2)
الفصل 8: الصياد الموهوب السماوي (2)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
– غرررر….
سلم كيم جي-هان بطاقة عمل فرسان النظام “تايريونغ” إلى ساي-جين.
“حظ اليوم جيد.”
كانت المسافة بين أرض الصيد هذه وقاعدة عسكرية مع فارس قادر على التعامل مع هذا النوع من التهديد كبيرة جدًا.
“… و كما ذكرت من قبل …”
بمجرد أن نظر ساي جين لسوارها وتحدث ، أطلقت صرخة ناعمة.
“البشر مرة أخرى؟“
“أنا أعلم. و لكن الشيء هو أن عقول البشر يمكن أن تتغير في أي وقت ، أليس كذلك؟ بصراحة ، محاولة التغلب عليها وحدنا ، خاصة في مهنتنا كصيادين حيث نتمتع بالفعل بمتوسط عمر قصير جدًا ، لن تنجح على المدى الطويل. و بالطبع ، أنا متأكد من أن هناك إيجابيات للذهاب بمفردك. و لكن الجحيم ، ألا توافق على أن عدم القدرة على المشاركة في استكشاف الشق يعد فرصة ضائعة للغاية؟ “
[اكتمل الشرط: مواجهة وحش أقوى بشكل ساحق.]
في هذا العالم كان هناك بعد منفصل يسمى الشق. مكان كان موجودًا بين الأبعاد ، عالم بين العوالم – كان ذلك صدعًا. حيث كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش التي تغزو الشق ، والطريقة الوحيدة “لمحو” أحدها كانت قتل كل وحش مقيم بداخله. وكانت هناك مسألة الربح الصافي الذي يمكن تحقيقه عند محو الشق الذي كان على الأقل أكثر من 890 ألف دولار ، أو ما يزيد عن 9 ملايين دولار. لا يهم إذا كنت صيادًا أو فارسًا فالمشاركة ولو لمرة واحدة في استكشاف الشق كانت طريقة مؤكدة لكسب ليس فقط شهرة كبيرة وتكريمًا ، ولكن أيضًا رصيد مصرفي أكثر صحة.
عندما أحنى الرجل رأسه ، انخفض وجه ساي جين قليلاً في دهشة. إن مظهر يون دو-هان جعله يبدو وكأنه فارس رفيع المستوى أو ما شابه لكن في النهاية ، تبين أنه صياد من الدرجة المنخفضة ، من بين كل الأشياء …
“امنحها اعتبارًا آخر. و عندما يقترن مع فارس ، يمكن للصياد الموهوب السماوي أن يتألق أكثر كما ترى. اه صحيح. و قبل ذلك … هل قمت بإنزال ذلك الجندي العظمي باستخدام هذا الصولجان؟ “
كان المتصيدون فريدين من حيث أنهم نادرًا ما يعرضون ما يمكن اعتباره أنماطًا وعادات سلوكية شائعة خاصة بالأنواع المحددة. و لهذا السبب فضل باحثو وحش دراسة الأقزام ، وكان يُطلق عليهم أحيانًا الوحوش الوحيدة التي تمتلك “شخصيات فردية“.
سأل كيم جي هان بنبرة صوت تشير إلى أنه لا يستطيع فهم كيف تم ذلك. و من الواضح أنه كان من المستحيل على شخص عادي أن يهزم وحش من المستوى المنخفض وحده بعد كل شيء.
ركض يون دو-هان بالقرب من سرعة الصوت.
ومما زاد الطين بلة ، أن قزم في الحاله المفترسه ستشهد إمكانات نمو غير مسبوقة في هذا المكان ، أرض الصيد منخفضة المستوى. و بعد كل شيء كان أقوى وحش يتجول في هذه المنطقة ولم يكن هناك أي شيء حرفيًا هنا يمكن أن يعارض نموه أو يهدده لذلك سرعان ما ينمو ترول قويًا بما يكفي لمنافسة مخلوق متوسط المستوى من حيث القوة الخالصة.
“نعم. إنه سلاح عالي الجودة بالتأكيد ولكن … و جميع أفراد عائلتي ورثوا دساتير قوية “.
“… إنه إنسان.”
“يا…. اذا قلت ذلك…”
“…انتظر!!”
في عالم اليوم حيث تم تقسيم قدرات “استخدام المانا” و “المانا” بقوة إلى فئتين مختلفتين ، ظل الوضع الطبيعي ضمن حدود الفطرة السليمة ، ولكن لم يعد هناك أي حدود قابلة للتطبيق على تلك التي تعتبر استثنائية.
أولئك الذين يتمتعون بتقارب المانا الجيد لا يحتاجون إلى أي تعاليم خاصة لتجميع المانا بخلاف مجرد التنفس ، وبمرور الوقت ، يمكن أن يصبحوا رجالًا خارقين يضرب بهم المثل والذين يختلفون جوهريًا عن أمثال المواطنين العاديين هناك.
“…انتظر!!”
– محسوبة من إحصاء القوة والتحمل الحالي ، يمكن تنشيط المهارة لمدة (مرة واحدة) خلال فترة 24 ساعة.
على الرغم من قلة عددها إلا أن أنواع سوبرمان هذا كان موجود بين الصيادين. و لقد كانت كائنات لم تصل إلى حد أن تصبح فارسًا حقيقيًا كاملًا كما لو كانوا يمتلكون تقاربًا كافيًا مع المانا إلا أنهم ما زالوا يفتقرون إلى استخدام المانا الضروري لذلك انتهى بهم الأمر إلى كسب لقمة العيش كصيادين. و بالطبع كانت لا تزال قوة خاصة يتمنى الأشخاص العاديون الضعفاء أن يحصلوا عليها أيضًا.
صافح ساي جين يدها دون قصد ، وأكد أنه اتخذ القرار الصحيح. و منذ أن كانت فارسًا حتى لو افترض شكل الوحش وحافره فقد يتحول الأمر برمته إلى فوضى متعبة. حيث كان اللقاء وجهاً لوجه مرة واحدة والفراق بسلاسة أفضل مائة مرة.
“حسنًا ، سأفكر في الأمر.و الآن بعد ذلك عفوا ، الوقت ينفد “.
كان لا يزال هناك حوالي 10 دقائق متبقية على مدار الساعة لكن ساي-جين شعر أنه من المرهق التعامل مع الناس الآن.
كان لا يزال هناك حوالي 10 دقائق متبقية على مدار الساعة لكن ساي-جين شعر أنه من المرهق التعامل مع الناس الآن.
“يا…. اذا قلت ذلك…”
“… دو هان أوبا؟ دو هان أوبا !! “
“أجل. حسنًا ، إذا غيرت رأيك فنحن نقدر ذلك كثيرًا إذا اتصلت بنا أولاً. حيث تشتهر منظمة تايريونغ فرسان الخاصة بنا بمعاملة جميع أعضائها بشكل جيد للغاية بغض النظر عما إذا كان فارسًا أو صيادًا كما ترى “.
“نعم جيدا. مهما … استمر في كل ما كنت تفعله حتى الآن. حيث يبدو أنه يعمل من أجلك لذا “.
***
ربما كان الأمر يتعلق بنقاط القوة المفترضة للذئب الرمادي ، وخفة الحركة ، ولم يزداد حجمه الإجمالي حتى بعد أن وصل مستوى السمات إلى 4 لكن هالته الشديدة والخطيرة الآن تعادل بسهولة نمر عظيم. وأصبح الصيد أسهل أيضًا في شكل الذئب دون اللجوء إلى المنشطات الآن.
مات معظم وحوش الطبقة المنخفضة بعد هجوم مفاجئ واحد من ساي-جين. حيث كان يتجول في غابة ليختبئ وينتظر فريسة ، وفي تلك اللحظة عندما دخل المرء منطقة القتل … و مع انفجار مفاجئ في السرعة لم يترك حتى ضبابية ، حيث تغرق أنيابه في أعناقه من ضحاياه. و إذا تم إغراء المرء لوصف طريقة الصيد هذه فسيكون “ضربة واحدة ، قتل واحد“.
عندما ملأ ذلك الوجه الشرير وجهة نظرها كان رد فعلها مشابهًا لما فعله ساي جين قبل ذلك بقليل. استيقظ ساي جين من الذهول الناجم عن الخوف بفضل شتائمها ، واعتقد أنها الآن فقط تتصرف كمراهقة حقيقية.
أساء ساي-جين استخدام المهارة النشطة المكتسبة حديثًا “انحدار زوبعه الريح” والتي جعلت اصطياد وحشين على الأقل في يوم واحد أسهل كثيرًا من ذي قبل.
“آه ، مرحبًا.”
– واجه المضيف وحشًا بنسبة انتصار تقارب الصفر. سترتفع جميع الإحصائيات 1.
حتى اليوم كان ساي-جين يتجول على مهل في البحث عن فريسة في شكل الذئب. حيث كان أنفه الحساس رائعًا حقًا. بالإضافة إلى ذلك فإن حاسة الشم هذه لم تكن مجرد هراء غامض مثل ، “كانت رائحتها ثقيلة لذا فهي قريبة” ، أو “كانت رائحتها باهتة لذا فهي بعيدة.” لا.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“حسنًا ، مرحبًا بكم ~.”
[الجنوبي الشرقي ، 680 مترًا ، تواجد 3 بشر]
تا-اااا-انغ …
نعم ، هكذا عمل هذا النظام. و من خلال تلقي هذه المساعدة الرائعة من نظام الغش تمكن من اصطياد أكثر من 10 وحوش في فترة الثلاثة أيام الماضية.
“نعم جيدا. مهما … استمر في كل ما كنت تفعله حتى الآن. حيث يبدو أنه يعمل من أجلك لذا “.
“البشر مرة أخرى؟“
صافح ساي جين يدها دون قصد ، وأكد أنه اتخذ القرار الصحيح. و منذ أن كانت فارسًا حتى لو افترض شكل الوحش وحافره فقد يتحول الأمر برمته إلى فوضى متعبة. حيث كان اللقاء وجهاً لوجه مرة واحدة والفراق بسلاسة أفضل مائة مرة.
أولئك الذين يتمتعون بتقارب المانا الجيد لا يحتاجون إلى أي تعاليم خاصة لتجميع المانا بخلاف مجرد التنفس ، وبمرور الوقت ، يمكن أن يصبحوا رجالًا خارقين يضرب بهم المثل والذين يختلفون جوهريًا عن أمثال المواطنين العاديين هناك.
كان هناك عدد أكبر من الأشخاص الذين يصطادون في أرض المستوى المنخفض مقارنةً بالطبقة الأدنى لذلك كان من الشائع أن يصطاد بشرًا آخرين. وبتعبير غير راضٍ بدأ الذئب ببطء في إخلاء الموقع الحالي.
“حظ اليوم جيد.”
في عالم اليوم حيث تم تقسيم قدرات “استخدام المانا” و “المانا” بقوة إلى فئتين مختلفتين ، ظل الوضع الطبيعي ضمن حدود الفطرة السليمة ، ولكن لم يعد هناك أي حدود قابلة للتطبيق على تلك التي تعتبر استثنائية.
سأل كيم جي هان بنبرة صوت تشير إلى أنه لا يستطيع فهم كيف تم ذلك. و من الواضح أنه كان من المستحيل على شخص عادي أن يهزم وحش من المستوى المنخفض وحده بعد كل شيء.
“… !!!”
فجأة ، دخل صوت شخص آخر إلى أذن ساي جين عندما بدأ في الخوض في العشب الطويل. و لقد كان قريبًا جدًا. الغريب أنها لم تكن هناك أي روائح في الهواء لذلك وبينما كان يشعر بالذعر ، قام بمسح المنطقة المحيطة بسرعة. و على بعد حوالي 200 متر من مكان وجوده ، شعر بوجود. هل يستطيع الهرب؟ فكر في الأمر لكنه اعتبره خطيرًا جدًا. قرر على الفور ما يجب فعله ، تغير إلى الشكل البشري على الفور.
“ما زلت على قيد الحياة لذا نعم لا بأس.”
“… إنه إنسان.”
لحسن الحظ بفضل توقيته الماهر كان آمنًا. هدأ ساي جين قلبه والتفت لينظر إلى صاحب الصوت.
“حسنًا ، سأفكر في الأمر.و الآن بعد ذلك عفوا ، الوقت ينفد “.
كان من الغريب أن يكون حزب من شخصين. حيث كانت إحداهما الفتاة الصغيرة بما يكفي لتكون تحت سن التصويت القانوني ، والأخرى كانت رجلًا ضخمًا يرتدي بدلة رسمية من ثلاث قطع بدت في غير محلها تمامًا هنا.
[اكتمل الشرط: مواجهة وحش أقوى بشكل ساحق.]
“حسنًا ، مرحبًا بكم ~.”
نعم ، هكذا عمل هذا النظام. و من خلال تلقي هذه المساعدة الرائعة من نظام الغش تمكن من اصطياد أكثر من 10 وحوش في فترة الثلاثة أيام الماضية.
درست الفتاة الوحيد ساي جين بفضول قليلًا قبل أن تحييه بإيماءه صغيرة من رأسها واقتربت ببطء.
شعرها المقطوع الذي نزل حول رقبتها وأنفها المستقيم وزوج من العيون الذكية – يجب أن تكون بالتأكيد فتاة في سن المراهقة عندما تفكر في وجهها الشاب فقط لكن الهالة الأنيقة التي أطلقتها جعلتها تبدو أكبر سناً وذوي الخبرة.
بمجرد أن نظر ساي جين لسوارها وتحدث ، أطلقت صرخة ناعمة.
“اسمي يو ساي جونغ فارس من الدرجة المنخفضة.”
شعرها المقطوع الذي نزل حول رقبتها وأنفها المستقيم وزوج من العيون الذكية – يجب أن تكون بالتأكيد فتاة في سن المراهقة عندما تفكر في وجهها الشاب فقط لكن الهالة الأنيقة التي أطلقتها جعلتها تبدو أكبر سناً وذوي الخبرة.
“آه ، اسمي كيم ساي جين. صياد منخفض المستوى “.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“آه ، مرحبًا.”
صافح ساي جين يدها دون قصد ، وأكد أنه اتخذ القرار الصحيح. و منذ أن كانت فارسًا حتى لو افترض شكل الوحش وحافره فقد يتحول الأمر برمته إلى فوضى متعبة. حيث كان اللقاء وجهاً لوجه مرة واحدة والفراق بسلاسة أفضل مائة مرة.
“وهذا هنا صياد من المستوى المنخفض ، يون دو هان.”
درست الفتاة الوحيد ساي جين بفضول قليلًا قبل أن تحييه بإيماءه صغيرة من رأسها واقتربت ببطء.
“هناك وحش أمامنا. و من الأفضل لنا الإخلاء “.
“….كيف حالك. و من الجيد التعرف على المعارف. أنا اسمي يون دو هان ، صياد من المستوى المنخفض “.
عندما أحنى الرجل رأسه ، انخفض وجه ساي جين قليلاً في دهشة. إن مظهر يون دو-هان جعله يبدو وكأنه فارس رفيع المستوى أو ما شابه لكن في النهاية ، تبين أنه صياد من الدرجة المنخفضة ، من بين كل الأشياء …
“هل كنت في منتصف عملية صيد؟ مهارة التخفي الخاصة بك أمر لا يصدق. وأنا لا أرى أي معدات خاصة عليك حتى “.
بغض النظر عن مدى استعجال مظهر ساي-جين وبدا أنها تجاهلته ببرود قبل أن تطلق شخيرًا ساخرًا آخر.
في عالم اليوم حيث تم تقسيم قدرات “استخدام المانا” و “المانا” بقوة إلى فئتين مختلفتين ، ظل الوضع الطبيعي ضمن حدود الفطرة السليمة ، ولكن لم يعد هناك أي حدود قابلة للتطبيق على تلك التي تعتبر استثنائية.
قامت يو ساي-جونغ بمسح ساي-جين من أعلى إلى أسفل ، وأرسلت له مجاملة بصوت ناعم.
في الوقت الحاضر كان يُنظر إلى الشبكات وإجراء الاتصالات في مجال الصيد على أنها أكثر أهمية من “التخرج من نفس المدرسة ، ومن نفس الحي” الشئ الذي كانت يو ساي-جونغ على دراية به تمامًا. و بالطبع كانت هناك تلك القاعدة غير المكتوبة لكيفية قيام الأشخاص المحتملين بإجراء اتصالات بحاجة إلى امتلاك قدرات بارزة أولاً ، ولكن هنا ، غير معروف لنفسه ، اجتاز ساي-جين الاختبار الأولي لهذه الفتاة الصغيرة.
“أجل. و من الأفضل أن تمحو كل آثارك عند تعقب فريسة. مثل الطريقة التي تمحو بها روائحكم “.
عندما ملأ ذلك الوجه الشرير وجهة نظرها كان رد فعلها مشابهًا لما فعله ساي جين قبل ذلك بقليل. استيقظ ساي جين من الذهول الناجم عن الخوف بفضل شتائمها ، واعتقد أنها الآن فقط تتصرف كمراهقة حقيقية.
“آه…”
بمجرد أن نظر ساي جين لسوارها وتحدث ، أطلقت صرخة ناعمة.
“حسنًا ، سأفكر في الأمر.و الآن بعد ذلك عفوا ، الوقت ينفد “.
“لديك عين حادة جدًا ، هناك. بالمناسبة ما زلت لم أسمع اسمك حتى الآن … “
“أجل. حسنًا ، إذا غيرت رأيك فنحن نقدر ذلك كثيرًا إذا اتصلت بنا أولاً. حيث تشتهر منظمة تايريونغ فرسان الخاصة بنا بمعاملة جميع أعضائها بشكل جيد للغاية بغض النظر عما إذا كان فارسًا أو صيادًا كما ترى “.
“آه ، اسمي كيم ساي جين. صياد منخفض المستوى “.
“لديك عين حادة جدًا ، هناك. بالمناسبة ما زلت لم أسمع اسمك حتى الآن … “
بمجرد أن انتهى من الكلام ، اهتز جسدها للحظة قصيرة جدًا. وبعد ذلك مع ميل رأسها قليلاً في حالة عدم اليقين بدأت في استجوابه بصوت كان أكثر برودة من ذي قبل.
الغريب أن هدير ترول بدا مشابهاً إلى حد ما للوحش البري الشائع.
“… هل من المقبول أن يتحرك المستوى المنخفض بمفرده هكذا؟“
“…انتظر!!”
– متوفر خلال جميع أشكال الوحش.
“ما زلت على قيد الحياة لذا نعم لا بأس.”
كان هناك عدد أكبر من الأشخاص الذين يصطادون في أرض المستوى المنخفض مقارنةً بالطبقة الأدنى لذلك كان من الشائع أن يصطاد بشرًا آخرين. وبتعبير غير راضٍ بدأ الذئب ببطء في إخلاء الموقع الحالي.
الاهتمام الأولي الذي أبدته ، قد هجرها تمامًا بعد رده القصير ، ولذا أعطته إيماءه بسيطة. و من الواضح أنها أيضًا أخطأت في اعتباره فارسًا تمامًا مثل الآخرين حتى الآن.
قامت يو ساي-جونغ بمسح ساي-جين من أعلى إلى أسفل ، وأرسلت له مجاملة بصوت ناعم.
“نعم جيدا. مهما … استمر في كل ما كنت تفعله حتى الآن. حيث يبدو أنه يعمل من أجلك لذا “.
كانت تشخر باستهزاء مرة واستدارت. وبرؤيه هذا السلوك البارد لم يستطع ساي-جين إلا أن يعبس قليلاً. و على محمل الجد الآن فقط كم كان عمرها لتعيش حياتها باردة جدًا وتحسب؟ هز ساي جين رأسه في رفض قبل أن يتجه نحو الاتجاه المعاكس.
الرجل بجانبها نطح أيضا.
لكن قدميه وقعتا في شرك نافذة الرسائل التي ظهرت أمام ناظريه.
“… إنه إنسان.”
[شرقا ، 500 متر. قزم في حاله مفترسه]
“… أوه ، اللعنة.”
في الوقت الحاضر كان يُنظر إلى الشبكات وإجراء الاتصالات في مجال الصيد على أنها أكثر أهمية من “التخرج من نفس المدرسة ، ومن نفس الحي” الشئ الذي كانت يو ساي-جونغ على دراية به تمامًا. و بالطبع كانت هناك تلك القاعدة غير المكتوبة لكيفية قيام الأشخاص المحتملين بإجراء اتصالات بحاجة إلى امتلاك قدرات بارزة أولاً ، ولكن هنا ، غير معروف لنفسه ، اجتاز ساي-جين الاختبار الأولي لهذه الفتاة الصغيرة.
“… أوه ، اللعنة.”
عندما أحنى الرجل رأسه ، انخفض وجه ساي جين قليلاً في دهشة. إن مظهر يون دو-هان جعله يبدو وكأنه فارس رفيع المستوى أو ما شابه لكن في النهاية ، تبين أنه صياد من الدرجة المنخفضة ، من بين كل الأشياء …
درست الفتاة الوحيد ساي جين بفضول قليلًا قبل أن تحييه بإيماءه صغيرة من رأسها واقتربت ببطء.
في وسط تلك الشخصيات الفردية كانت الحالة المفترسة هي الأكثر ندرة وصادف أنها الأكثر إثارة للقلق أيضًا. و كما يوحي اللقب، إنه حقًا يتوق إلى الطعام. ما يميز هذه الحالة عن الحالات الأخرى هو أن المتصيدون الذين يعانون من هذه الحاله يزدادون قوة كلما هضموا المزيد من الوحوش.
وحش بوجه يشبه لحاء شجرة ذابل ومتشقق ، وحجم جسده يمكن أن يصل ارتفاعه إلى أكثر من 3 أمتار عندما يكتمل نموه. وقادرة على القيام بحركات داهية تتعارض مع جسدها العملاق.
بعد تردد للحظة أو اثنتين ، ركض ساي جين بسرعة نحو يو ساي جونغ في الاتجاه الآخر وأمسك بكتفها. حتى لو كان سلوكها غير لطيف فإنه لا يزال هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله لتحذيرها من المخاطر الوشيكة بعد كل شيء.
نوع من الوحش الذي جعل الناس يقسمون تلقائيًا كان ذلك القزم باختصار. لا يهم ما إذا كانت الطبقة منخفضة أو متوسطة منخفضة أو متوسطة أو عليا. حيث كانت كل خصائص هذا الوحش قابلة للتطبيق بالتساوي على كل مستوى هناك. و بالطبع ، نظرًا لأنه كان يقيم في أرض الصيد منخفضة مستوى كان هذا القزم أضعف من الآخرين في مناطق مختلفة. و لكن المشكلة الحقيقية كانت تحذير الحاله المفترسه.
كان المتصيدون فريدين من حيث أنهم نادرًا ما يعرضون ما يمكن اعتباره أنماطًا وعادات سلوكية شائعة خاصة بالأنواع المحددة. و لهذا السبب فضل باحثو وحش دراسة الأقزام ، وكان يُطلق عليهم أحيانًا الوحوش الوحيدة التي تمتلك “شخصيات فردية“.
“اسمي يو ساي جونغ فارس من الدرجة المنخفضة.”
في وسط تلك الشخصيات الفردية كانت الحالة المفترسة هي الأكثر ندرة وصادف أنها الأكثر إثارة للقلق أيضًا. و كما يوحي اللقب، إنه حقًا يتوق إلى الطعام. ما يميز هذه الحالة عن الحالات الأخرى هو أن المتصيدون الذين يعانون من هذه الحاله يزدادون قوة كلما هضموا المزيد من الوحوش.
ومما زاد الطين بلة ، أن قزم في الحاله المفترسه ستشهد إمكانات نمو غير مسبوقة في هذا المكان ، أرض الصيد منخفضة المستوى. و بعد كل شيء كان أقوى وحش يتجول في هذه المنطقة ولم يكن هناك أي شيء حرفيًا هنا يمكن أن يعارض نموه أو يهدده لذلك سرعان ما ينمو ترول قويًا بما يكفي لمنافسة مخلوق متوسط المستوى من حيث القوة الخالصة.
“…انتظر!!”
بعد تردد للحظة أو اثنتين ، ركض ساي جين بسرعة نحو يو ساي جونغ في الاتجاه الآخر وأمسك بكتفها. حتى لو كان سلوكها غير لطيف فإنه لا يزال هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله لتحذيرها من المخاطر الوشيكة بعد كل شيء.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“… ما الذي يعطيك!”
“….كيف حالك. و من الجيد التعرف على المعارف. أنا اسمي يون دو هان ، صياد من المستوى المنخفض “.
الاهتمام الأولي الذي أبدته ، قد هجرها تمامًا بعد رده القصير ، ولذا أعطته إيماءه بسيطة. و من الواضح أنها أيضًا أخطأت في اعتباره فارسًا تمامًا مثل الآخرين حتى الآن.
غير مدرك تمامًا للكارثة الوشيكة ، صفعت يو ساي جونغ يده عن كتفها في غضب.
نادت على عجل اسم يون دو هان المذهول بينما كانت تسحب سلاحها ، سيفًا معلقًا من وركها. حيث كان ذلك عندما اتخذ دو-هان فجأة وضعية لبدء الجري.
“ما هي مشكلتك؟“
على الرغم من قلة عددها إلا أن أنواع سوبرمان هذا كان موجود بين الصيادين. و لقد كانت كائنات لم تصل إلى حد أن تصبح فارسًا حقيقيًا كاملًا كما لو كانوا يمتلكون تقاربًا كافيًا مع المانا إلا أنهم ما زالوا يفتقرون إلى استخدام المانا الضروري لذلك انتهى بهم الأمر إلى كسب لقمة العيش كصيادين. و بالطبع كانت لا تزال قوة خاصة يتمنى الأشخاص العاديون الضعفاء أن يحصلوا عليها أيضًا.
الرجل بجانبها نطح أيضا.
تمامًا مثل ذلك ظهرت أمامه نافذة أخرى من نوافذ رسائل التطور تلك.
على الرغم من أنه بني بشكل جيد ، منذ أن كشف عن رتبته بصفته صياد من الدرجة المنخفضة في وقت سابق لم يشعر ساي-جين بالخوف من هذا الرجل. وكما لو كان يفهم عيوبه ، انسحب خلف يو ساي جونغ بسعال مزيف بسيط عندما حدق ساي جين في وجهه.
“يا سيد. ماذا بحق الجحيم تحاول … “
كان هناك ، يقترب منهم بسرعة كبيرة بإطاره الضخم البالغ 3 أمتار ، والوجه الذي بدا وكأنه نصف محترق بسبب ألسنة اللهب الشبحية للعالم السفلي. يشبه ظاهريًا تلة صخرية توقف هذا الترول في مساراته وقام بمسح الوجبات التي تم اكتشافها بالصدفة مع زوج من العيون الجشعة والقمعية.
في الوقت الحاضر كان يُنظر إلى الشبكات وإجراء الاتصالات في مجال الصيد على أنها أكثر أهمية من “التخرج من نفس المدرسة ، ومن نفس الحي” الشئ الذي كانت يو ساي-جونغ على دراية به تمامًا. و بالطبع كانت هناك تلك القاعدة غير المكتوبة لكيفية قيام الأشخاص المحتملين بإجراء اتصالات بحاجة إلى امتلاك قدرات بارزة أولاً ، ولكن هنا ، غير معروف لنفسه ، اجتاز ساي-جين الاختبار الأولي لهذه الفتاة الصغيرة.
“هناك وحش أمامنا. و من الأفضل لنا الإخلاء “.
“يا…. اذا قلت ذلك…”
بغض النظر عن مدى استعجال مظهر ساي-جين وبدا أنها تجاهلته ببرود قبل أن تطلق شخيرًا ساخرًا آخر.
“فو. لا يوجد سوى صياد من المستوى المنخفض التافه مثل ما قد تفكر فيه في الهروب من وحوش الطبقة المنخفضة– “
لكن قدميه وقعتا في شرك نافذة الرسائل التي ظهرت أمام ناظريه.
“فو. لا يوجد سوى صياد من المستوى المنخفض التافه مثل ما قد تفكر فيه في الهروب من وحوش الطبقة المنخفضة– “
“… !!!”
بمجرد أن نظر ساي جين لسوارها وتحدث ، أطلقت صرخة ناعمة.
لسوء حظها لم تستطع إنهاء كلماتها المعادية للسخرية الواضحة.
– غرررررررر….
كان هناك ، يقترب منهم بسرعة كبيرة بإطاره الضخم البالغ 3 أمتار ، والوجه الذي بدا وكأنه نصف محترق بسبب ألسنة اللهب الشبحية للعالم السفلي. يشبه ظاهريًا تلة صخرية توقف هذا الترول في مساراته وقام بمسح الوجبات التي تم اكتشافها بالصدفة مع زوج من العيون الجشعة والقمعية.
الغريب أن هدير ترول بدا مشابهاً إلى حد ما للوحش البري الشائع.
“….كيف حالك. و من الجيد التعرف على المعارف. أنا اسمي يون دو هان ، صياد من المستوى المنخفض “.
كان هناك ، يقترب منهم بسرعة كبيرة بإطاره الضخم البالغ 3 أمتار ، والوجه الذي بدا وكأنه نصف محترق بسبب ألسنة اللهب الشبحية للعالم السفلي. يشبه ظاهريًا تلة صخرية توقف هذا الترول في مساراته وقام بمسح الوجبات التي تم اكتشافها بالصدفة مع زوج من العيون الجشعة والقمعية.
[اكتمل الشرط: مواجهة وحش أقوى بشكل ساحق.]
تأثرت عيون ساي-جين المرعوب بإحيائها المرعب ، واتسعت في الصدمة والخوف الشديد ، وفي الوقت نفسه ، أدارت يو ساي-جونغ رأسها ببطء شديد لترى ما وراءها.
“البشر مرة أخرى؟“
الغريب أن هدير ترول بدا مشابهاً إلى حد ما للوحش البري الشائع.
“… آه ، اللعنة.”
“نعم جيدا. مهما … استمر في كل ما كنت تفعله حتى الآن. حيث يبدو أنه يعمل من أجلك لذا “.
عندما ملأ ذلك الوجه الشرير وجهة نظرها كان رد فعلها مشابهًا لما فعله ساي جين قبل ذلك بقليل. استيقظ ساي جين من الذهول الناجم عن الخوف بفضل شتائمها ، واعتقد أنها الآن فقط تتصرف كمراهقة حقيقية.
الرجل بجانبها نطح أيضا.
في هذا العالم كان هناك بعد منفصل يسمى الشق. مكان كان موجودًا بين الأبعاد ، عالم بين العوالم – كان ذلك صدعًا. حيث كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش التي تغزو الشق ، والطريقة الوحيدة “لمحو” أحدها كانت قتل كل وحش مقيم بداخله. وكانت هناك مسألة الربح الصافي الذي يمكن تحقيقه عند محو الشق الذي كان على الأقل أكثر من 890 ألف دولار ، أو ما يزيد عن 9 ملايين دولار. لا يهم إذا كنت صيادًا أو فارسًا فالمشاركة ولو لمرة واحدة في استكشاف الشق كانت طريقة مؤكدة لكسب ليس فقط شهرة كبيرة وتكريمًا ، ولكن أيضًا رصيد مصرفي أكثر صحة.
“… دو هان أوبا؟ دو هان أوبا !! “
“إيه… آه !! آه ، لقد حصلت عليه !! “
نادت على عجل اسم يون دو هان المذهول بينما كانت تسحب سلاحها ، سيفًا معلقًا من وركها. حيث كان ذلك عندما اتخذ دو-هان فجأة وضعية لبدء الجري.
“فو. لا يوجد سوى صياد من المستوى المنخفض التافه مثل ما قد تفكر فيه في الهروب من وحوش الطبقة المنخفضة– “
ركض يون دو-هان بالقرب من سرعة الصوت.
“… ولكننا في المستوى المنخفض ، رغم ذلك؟“
[شرقا ، 500 متر. قزم في حاله مفترسه]
كانت المسافة بين أرض الصيد هذه وقاعدة عسكرية مع فارس قادر على التعامل مع هذا النوع من التهديد كبيرة جدًا.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“إنه مختلف عن صياد القمامة مثلك لذا لا تقلق بشأنه. حيث ستقف في طريقي لذا أرجوك ، تراجع إلى الجانب هلا فعلت. “
“… آه ، اللعنة.”
هل هو طموح شاب أم شجاعة ساذجة؟ استعدت يو ساي جونغ لإشراك ترول بمفردها ورفعت نصلها بشكل مستقيم. وفي نفس الوقت….
كان المتصيدون فريدين من حيث أنهم نادرًا ما يعرضون ما يمكن اعتباره أنماطًا وعادات سلوكية شائعة خاصة بالأنواع المحددة. و لهذا السبب فضل باحثو وحش دراسة الأقزام ، وكان يُطلق عليهم أحيانًا الوحوش الوحيدة التي تمتلك “شخصيات فردية“.
تا-اااا-انغ …
في هذا العالم كان هناك بعد منفصل يسمى الشق. مكان كان موجودًا بين الأبعاد ، عالم بين العوالم – كان ذلك صدعًا. حيث كان هناك عدد لا يحصى من الوحوش التي تغزو الشق ، والطريقة الوحيدة “لمحو” أحدها كانت قتل كل وحش مقيم بداخله. وكانت هناك مسألة الربح الصافي الذي يمكن تحقيقه عند محو الشق الذي كان على الأقل أكثر من 890 ألف دولار ، أو ما يزيد عن 9 ملايين دولار. لا يهم إذا كنت صيادًا أو فارسًا فالمشاركة ولو لمرة واحدة في استكشاف الشق كانت طريقة مؤكدة لكسب ليس فقط شهرة كبيرة وتكريمًا ، ولكن أيضًا رصيد مصرفي أكثر صحة.
[شرقا ، 500 متر. قزم في حاله مفترسه]
ركض يون دو-هان بالقرب من سرعة الصوت.
“آه ، مرحبًا.”
أولئك الذين يتمتعون بتقارب المانا الجيد لا يحتاجون إلى أي تعاليم خاصة لتجميع المانا بخلاف مجرد التنفس ، وبمرور الوقت ، يمكن أن يصبحوا رجالًا خارقين يضرب بهم المثل والذين يختلفون جوهريًا عن أمثال المواطنين العاديين هناك.
لم يكن ساي-جين بحاجة إلى السؤال لمعرفة ما حدث. لا يمكن تفسير هذا النوع من الحركة غير المحتملة إلا من خلال مشاركة سمة.
– غرررر….
الغريب أن هدير ترول بدا مشابهاً إلى حد ما للوحش البري الشائع.
انزعج ترول عندما تمكنت إحدى وجباته ، يون دو هان ، من الاختفاء ، وبدأ في الهدير بشكل أكثر عدوانية من ذي قبل.
سأل كيم جي هان بنبرة صوت تشير إلى أنه لا يستطيع فهم كيف تم ذلك. و من الواضح أنه كان من المستحيل على شخص عادي أن يهزم وحش من المستوى المنخفض وحده بعد كل شيء.
“فوو ….”
المترجم: pharaoh-king-jeki
أخذت نفسًا عميقًا. و مع تركيز يو ساي-جونغ بدأت المانا ذات اللون الأزرق السماوي تنفجر بشفرة سيفها الجميل. حيث كانت هذه واحدة من أشهر مهارات استخدام المانا التي استخدمها الفرسان ، “شفرة المانا“.
“هذا لن ينجح …”
كان هناك ، يقترب منهم بسرعة كبيرة بإطاره الضخم البالغ 3 أمتار ، والوجه الذي بدا وكأنه نصف محترق بسبب ألسنة اللهب الشبحية للعالم السفلي. يشبه ظاهريًا تلة صخرية توقف هذا الترول في مساراته وقام بمسح الوجبات التي تم اكتشافها بالصدفة مع زوج من العيون الجشعة والقمعية.
عرف ساي جين أن هذا لم يكن كافيًا لهذا الوحش. ولاحظ أن ذراعي الفتاة النحيفتين اللتين تحملان سيف كانتا ترتجفان قليلاً. حيث كانت علامة على أنها تأثرت بالفعل بخوف العدو حتى قبل المعركة ، وسرعان ما سيقودها ذلك إلى هزيمة لا مفر منها.
أولئك الذين يتمتعون بتقارب المانا الجيد لا يحتاجون إلى أي تعاليم خاصة لتجميع المانا بخلاف مجرد التنفس ، وبمرور الوقت ، يمكن أن يصبحوا رجالًا خارقين يضرب بهم المثل والذين يختلفون جوهريًا عن أمثال المواطنين العاديين هناك.
على الرغم من أنه أراد أن يمد يده هنا إلا أنه كان من المستحيل عليه التدخل بدون سلاح. حيث كان الصولجان الفولاذي الذي أشاد به كثيرًا نائمًا بشكل جيد حاليًا في زاوية كهفه في الوقت الحالي حيث كان يخطط للصيد كذئب اليوم.
“أجل. و من الأفضل أن تمحو كل آثارك عند تعقب فريسة. مثل الطريقة التي تمحو بها روائحكم “.
الفصل 8: الصياد الموهوب السماوي (2)
“حان وقت الجري“.
– غرررررررر….
سلم كيم جي-هان بطاقة عمل فرسان النظام “تايريونغ” إلى ساي-جين.
بدافع الأفكار كان ساي جين على وشك الركض وذيله بقوة بين ساقيه عندما ،
–
تمامًا مثل ذلك ظهرت أمامه نافذة أخرى من نوافذ رسائل التطور تلك.
–
نعم ، هكذا عمل هذا النظام. و من خلال تلقي هذه المساعدة الرائعة من نظام الغش تمكن من اصطياد أكثر من 10 وحوش في فترة الثلاثة أيام الماضية.
[اكتمل الشرط: مواجهة وحش أقوى بشكل ساحق.]
“حظ اليوم جيد.”
“ما زلت على قيد الحياة لذا نعم لا بأس.”
– واجه المضيف وحشًا بنسبة انتصار تقارب الصفر. سترتفع جميع الإحصائيات 1.
– نموذج محارب الأورك متاح للمضيف بدلاً من نموذج الأورك. سيتم تعديل جميع الإحصائيات الخاصة بـ أشكال الوحش وفقًا لذلك.
كان المتصيدون فريدين من حيث أنهم نادرًا ما يعرضون ما يمكن اعتباره أنماطًا وعادات سلوكية شائعة خاصة بالأنواع المحددة. و لهذا السبب فضل باحثو وحش دراسة الأقزام ، وكان يُطلق عليهم أحيانًا الوحوش الوحيدة التي تمتلك “شخصيات فردية“.
– تم فتح مهارة “محارب الانعكاس”. (اسم المهارة هذا ليس نهائيًا. لا يمكن حقًا الخروج بمصطلح مترجم مناسب. حتى أفعل ، سيظل كذلك …)
“حسنًا ، مرحبًا بكم ~.”
“آه…”
► المهارة النشطة “محارب الانعكاس” [مستوى المهارة الحالي: F]
على الرغم من أنه بني بشكل جيد ، منذ أن كشف عن رتبته بصفته صياد من الدرجة المنخفضة في وقت سابق لم يشعر ساي-جين بالخوف من هذا الرجل. وكما لو كان يفهم عيوبه ، انسحب خلف يو ساي جونغ بسعال مزيف بسيط عندما حدق ساي جين في وجهه.
– متوفر خلال جميع أشكال الوحش.
تأثرت عيون ساي-جين المرعوب بإحيائها المرعب ، واتسعت في الصدمة والخوف الشديد ، وفي الوقت نفسه ، أدارت يو ساي-جونغ رأسها ببطء شديد لترى ما وراءها.
– لمدة 5 دقائق ، تزداد القوة بنسبة 200٪ ، تزيد القدرة على التحمل بنسبة 100٪ وتزداد مقاومة الألم. (أثناء شكل الإنسان ، يتم تقليل الوقت إلى دقيقة واحدة.)
صافح ساي جين يدها دون قصد ، وأكد أنه اتخذ القرار الصحيح. و منذ أن كانت فارسًا حتى لو افترض شكل الوحش وحافره فقد يتحول الأمر برمته إلى فوضى متعبة. حيث كان اللقاء وجهاً لوجه مرة واحدة والفراق بسلاسة أفضل مائة مرة.
على الرغم من أنه أراد أن يمد يده هنا إلا أنه كان من المستحيل عليه التدخل بدون سلاح. حيث كان الصولجان الفولاذي الذي أشاد به كثيرًا نائمًا بشكل جيد حاليًا في زاوية كهفه في الوقت الحالي حيث كان يخطط للصيد كذئب اليوم.
– عند تفعيل هذه المهارة في شكل بشري ، ستستند الإحصائيات إلى نموذج محارب الأورك.
“نعم. إنه سلاح عالي الجودة بالتأكيد ولكن … و جميع أفراد عائلتي ورثوا دساتير قوية “.
– محسوبة من إحصاء القوة والتحمل الحالي ، يمكن تنشيط المهارة لمدة (مرة واحدة) خلال فترة 24 ساعة.
“… ولكننا في المستوى المنخفض ، رغم ذلك؟“
–
تمامًا مثل ذلك ظهرت أمامه نافذة أخرى من نوافذ رسائل التطور تلك.
“هل كنت في منتصف عملية صيد؟ مهارة التخفي الخاصة بك أمر لا يصدق. وأنا لا أرى أي معدات خاصة عليك حتى “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
