المرتزقة ليكان (1)
الفصل 25: المرتزقة ليكان (1)
المرتزقة – واحدة من أكثر الوظائف شهرة بين أولئك الذين ولدوا من دخول الوحوش إلى هذا العالم. ومع ذلك فإن الغرض من المرتزق كان مختلفًا عن غرض الصياد أو الفارس.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
” بصفتك صيادًا منفردًا؟“
كان كيم ساي جين ، المقيم المؤقت في كهف في مجال الوحش ، على وشك استخدام طريق الخروج المعتاد لقضاء فترة ما بعد الظهر في المدينة. ما كان يقصده بالطريق العادي هو أنه بدلاً من تغييره إلى شكل الذئب الأسود والقفز فوق الأسوار السلكية وعبور البرية بهذه الطريقة فإنه يفترض مظهر الإنسان ويخرج من المدخل / المخرج المناسب .
“لقد سألت منه فقط الانضمام إلى منظمة نظام فرسان الفجر. إنها تحاول اكتشافه “.
عند استخدام هذا الطريق المعتاد كان عليه المرور عبر ما يسمى نقطة الاستراحه ، وهو مبنى كبير تم بناؤه كمأوى. داخل هذا المبنى الذي كان بحجم منطقة انتظار محطة قطار سيول ، رأى الصيادون ، أو ربما الفرسان ، قبل الشروع في عملية بحث أخرى.
“اه؟“
في هذا المكان ، وجد ساي-جين وجهًا مألوفًا رآه على التلفزيون الآن.
كانت يو ساي جونغ. و مع زملائها فى الجوار كانت تستمع باهتمام إلى كلمات رجل بدا وكأنه قبطان فريق الصيد.
عند انفجارها المفاجئ ، أصيب المنتج بالارتباك لكن يو ساي-جونغ لم تهتم كثيرًا حتى لو حاولت. دفعت المنتج جانباً ، ثم اندفعت للخارج أمام الرجل الذي كانت تبحث عنه.
لقد حاول معرفة ما إذا كانت تومئ برأسها هكذا لأن المطاردة التي كانت على وشك المشاركة فيها كانت مهمة ، عندما نزل جيش من أفراد الطاقم الممسكين بالكاميرا على المجموعة من العدم.
“مـ ، مهلا ، من فضلك انتظر لحظة !!”
“كن مطمئنًا لأن لدينا فرساننا الذين يوفرون الحماية لذا من فضلك ، ركز فقط على الصيد كما تفعل عادةً. نريد فقط التقاط أفعالك الطبيعية. ألا نفعل هذا لأن رأي الجمهور في نظام الفرسان ليس جيدًا الآن بفضل تفشي الوحوش الأخير؟ دعنا نحول كل ذلك مع هذا البرنامج التلفزيوني الواقعي! على الرغم من أننا نصور الحلقة التجريبية فقط لكن مع ذلك تذكر أن هذا ليس فيلمًا وثائقيًا بل تلفزيون الواقع !! من فضلك ، تذكر هذا من فضلك. أوه ، و…. الفارسه يو ساي جونغ؟ “
” تلك الرائحة …”
“أليس كذلك؟“
المترجم: pharaoh-king-jeki
“حسنًا سيكون الأمر كذلك نظرًا لأن الآنسه ساي-جونغ هي وجه العرض لذا سيتعين علينا التركيز عليك أكثر من الآن فصاعدًا. لا بأس بالتعبير البارد لا لا بأس لكن من فضلك ابتسمي بين الحين والآخر. و هذا هو الأفضل كما ترى. و إذا كنتي تشعري بالبرد والبعيد طوال اليوم فقد ينتهي الأمر بالمشاهدين بعدم الإعجاب بك. لذلك سيفكر الناس فيك بشكل أفضل عندما تنفجر ابتسامة غير متوقعة ومشرقة من كل هذه البرودة. مثل … إنها باردة ظاهريًا فقط لكن في الداخل ، إنها طيبة القلب … هكذا “.
“مهلا! إبتسمت!! هل فهمت ذلك؟ “
“يا…”
“…سررت برؤيتك مجددا.”
كان لدى يو ساي جونغ تعبير بسيط عن عدم الرغبة لكنها لا تزال تومئ برأسها مرة واحدة.
*
لم يستطع المنتج وأعضاء طاقمه بالإضافة إلى الفرسان الآخرين ، التوقف عن الشعور بالدهشة والتعجب من مشهد يو ساي جونغ خلف زجاج المقهى.
“إنهم فقط يصورون أشياء لعرضها“.
دارت عينا يو ساي جونغ وهي تميل رأسها.
الرجل الذي اعتقد ساي-جين أنه قائد الفريق في الواقع تبين أنه منتج العرض. وقف ساي جين هناك يراقب لمدة خمس دقائق قبل أن يتحرك نحو المخرج. و في الواقع ، حاول التحرك لكن….
“آنسة ساي جونغ من هذا الرجل المحترم؟“
“مـ ، مهلا ، من فضلك انتظر لحظة !!”
لقد حاول معرفة ما إذا كانت تومئ برأسها هكذا لأن المطاردة التي كانت على وشك المشاركة فيها كانت مهمة ، عندما نزل جيش من أفراد الطاقم الممسكين بالكاميرا على المجموعة من العدم.
*
وجدت يو ساي جونغ أن الوضع الحالي لا يرضيها. و لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك. حيث تقرر منح حق الوصول إلى حياتها لوسائل الإعلام هؤلاء بالفعل. و كانت تعلم أيضًا أنه من أجل أن تصبح فارسًا من الدرجة العاليه في المستقبل فإن النوايا الحسنة للجمهور ستكون مهمة إلى حد ما.
“مهلا! إبتسمت!! هل فهمت ذلك؟ “
لمتابعة خطى كيم يو-رين معبوده طفولتها كانت على استعداد لتحمل كل شيء تقريبًا.
“من فضلك تذكر ، إنه ليس فيلمًا وثائقيًا ، ولكنه برنامج تلفزيوني واقعي !! … الفارسه يو ساي جونغ؟ “
لقد كرهت هذا المنتج الذي أراد أن يجمع لعبة وحش في برنامج تلفزيوني ترفيهي واقعي لكن والدها أوصى به ، قائلاً إن الرجل لديه القدرات الصحيحة.
الآن بعد أن كانت تقف أمامه كان على يو ساي جونغ أن تأخذ لحظة وتتساءل. حيث كان الوجه هو نفسه لكن … هل كان حجمه بهذا الحجم من قبل؟
لقد بذلت قصارى جهدها لقمع الرغبة في النهوض والهرب ، وقدمت ردودها على مضض. حتى بعد ذلك استمر هذا الرجل في النباح باستمرار. لذلك ردت عليه بصدق بينما كانت تنظر إلى مكان آخر. حيث كان هذا هو السبيل الوحيد لها لتحمل هذا التعذيب.
“آه كما اعتقدت … شكرًا … و على ذلك الوقت.”
وهكذا ، مثل القدر أو ربما كذبة ، وجدته.
”أوي. عمل جيد. لطيف. ماذا عن الصوت؟ “
تراجعت الكاميرات ببطء وحافظت على مسافة مريحة. و بالطبع كان لا يزال ملحوظًا لكن ساي-جين بذل قصارى جهده ليبدو طبيعيًا أثناء حديثه.
“مـ ، مهلا ، من فضلك انتظر لحظة !!”
سأل المنتج ووجهه يبتسم بسعادة. حسنًا ، لقد كان مدخلًا لشخصية جديدة. ليس فقط أي شخص بل رجل ، جعل الفارس “الملعقة الذهبية” الفاترة تبتعد عن طريقها لتقديم تحية حارة. خطط المنتج لتصوير بعض المتواليات الافتتاحية في نقطة الاستراحه لكن الجحيم ، ألم تكن هذه مغرفة ضخمة بشكل غير متوقع؟
“إيه؟ كـ ، كييوك !! “
عند انفجارها المفاجئ ، أصيب المنتج بالارتباك لكن يو ساي-جونغ لم تهتم كثيرًا حتى لو حاولت. دفعت المنتج جانباً ، ثم اندفعت للخارج أمام الرجل الذي كانت تبحث عنه.
عند انفجارها المفاجئ ، أصيب المنتج بالارتباك لكن يو ساي-جونغ لم تهتم كثيرًا حتى لو حاولت. دفعت المنتج جانباً ، ثم اندفعت للخارج أمام الرجل الذي كانت تبحث عنه.
” أوه ، يبدو أنك أصبحت أطول من ذي قبل؟ يجب أن يكون نتيجة لنمو السمة “.
“… هممم؟“
” سمه أنت تقول ….”
“…. هل هو … حقا هو؟“
لحسن الحظ ، قبلت يو ساي-جونغ قصته دون مشكلة. بطريقة ما كان موقفه منطقيًا حيث حاول معظم الفرسان ذوي السمات الاحتفاظ بالمعلومات التفصيلية عن قدراتهم تحت الأغطية.
الآن بعد أن كانت تقف أمامه كان على يو ساي جونغ أن تأخذ لحظة وتتساءل. حيث كان الوجه هو نفسه لكن … هل كان حجمه بهذا الحجم من قبل؟
*
“عفوا أنت السيد كيم ساي جين ، أليس كذلك؟ منذ ذلك الحين.”
لا كان الأمر أشبه باكتشافه النشرة الإعلانية.
دفعت يو ساي-جونغ المنتج للخلف بينما كانت تسرق النظرات إلى كيم ساي-جين. و على عكس مخاوفها لا يبدو أنه يُظهر أي إزعاج تجاه الاقتحام المفاجئ للكاميرات.
ومع ذلك كان الوجه بالتأكيد هو نفسه الذي نقش في ذكرياتها لذلك عملت بجد لتبدو واثقة من نفسها. حتى لو بدا أطول قليلاً فقد كان بالتأكيد نفس الرجل.
“إنه يو ساي جونغ.”
عند سؤالها فكر ساي جين قليلاً ، قبل أن يعطيها إجابة غامضة.
“… ..”
“وأنا أعلم أنه أنت. لماذا لا تجيبني؟ “
“أوه ، حسنًا في الواقع…. و لقد مر وقت منذ آخر جولة لنا لذا اعتقدت … “
كان كيم ساي جين ، المقيم المؤقت في كهف في مجال الوحش ، على وشك استخدام طريق الخروج المعتاد لقضاء فترة ما بعد الظهر في المدينة. ما كان يقصده بالطريق العادي هو أنه بدلاً من تغييره إلى شكل الذئب الأسود والقفز فوق الأسوار السلكية وعبور البرية بهذه الطريقة فإنه يفترض مظهر الإنسان ويخرج من المدخل / المخرج المناسب .
عندما فشل ساي-جين في الرد ، ضاقت حواجبها وحدقت في عينيه. أصبحت أكثر اقتناعًا الآن ، على الرغم من أن مسألة طوله دخلت في ذهنها مرة أخرى. حيث كان وجه هذا الرجل مضمنًا تمامًا في عقلها ولن تكون قادرة على نسيانه مهما حدث. الجحيم حتى أنها رأته في أحلامها عدة مرات بالفعل.
” بصفتك صيادًا منفردًا؟“
“يا هذا!!”
“…سررت برؤيتك مجددا.”
لمتابعة خطى كيم يو-رين معبوده طفولتها كانت على استعداد لتحمل كل شيء تقريبًا.
فكر كيم ساي-جين في اللعب الغبية هنا. و لكن في النهاية ، مد يده ليصافح بابتسامة. و بعد كل شيء كانت يو ساي-جونغ – ابنة سيد نظام فرسان الفجر ، وكذلك حفيدة رئيس منظمة الفجر. حيث كان يعتقد أن التخلي عن هذه الفرصة لبناء جسر شخصي سيكون بمثابة إهدار.
الرجل الذي اعتقد ساي-جين أنه قائد الفريق في الواقع تبين أنه منتج العرض. وقف ساي جين هناك يراقب لمدة خمس دقائق قبل أن يتحرك نحو المخرج. و في الواقع ، حاول التحرك لكن….
“آه كما اعتقدت … شكرًا … و على ذلك الوقت.”
في كلماتها التي خرجت بعد لحظة قصيرة من التأمل ، ابتسم ساي جين ابتسامه عريضة بينما أومأ برأسه.
فكر كيم ساي-جين في اللعب الغبية هنا. و لكن في النهاية ، مد يده ليصافح بابتسامة. و بعد كل شيء كانت يو ساي-جونغ – ابنة سيد نظام فرسان الفجر ، وكذلك حفيدة رئيس منظمة الفجر. حيث كان يعتقد أن التخلي عن هذه الفرصة لبناء جسر شخصي سيكون بمثابة إهدار.
وبما أن الاثنين لم يشاركا سوى هذا القدر من المحادثة فجأة تم دفع الكاميرا في وجهه.
رائحة الدم الكثيفة المتسربة من تلك النشرة كانت تحت بصره تمامًا.
“أوه ، حسنًا في الواقع…. و لقد مر وقت منذ آخر جولة لنا لذا اعتقدت … “
“آنسة ساي جونغ من هذا الرجل المحترم؟“
سأل المنتج المسجل الصوتي. رفع الرجل المسؤول عن تسجيل الصوت إبهامه ، وابتسامة عميقة على وجهه.
سأل المنتج ووجهه يبتسم بسعادة. حسنًا ، لقد كان مدخلًا لشخصية جديدة. ليس فقط أي شخص بل رجل ، جعل الفارس “الملعقة الذهبية” الفاترة تبتعد عن طريقها لتقديم تحية حارة. خطط المنتج لتصوير بعض المتواليات الافتتاحية في نقطة الاستراحه لكن الجحيم ، ألم تكن هذه مغرفة ضخمة بشكل غير متوقع؟
“ماذا تظن نفسك فاعلا؟ تخلص من الكاميرات !! “
في هذا المكان ، وجد ساي-جين وجهًا مألوفًا رآه على التلفزيون الآن.
خوفا من أن يهرب ساي-جين من محاولته تجنب الطوق من الكاميرات ، أمسكت بأطواق المنتج وصرخت بغضب. و في رد فعلها الحاد بشكل غير متوقع ، أصيب المنتج بالذعر قليلاً. و إذا حصل على كتب يو ساي جونغ السيئة فعندئذ ليس فقط في صناعة الترفيه فلن يتمكن من العثور على عمل في أي مكان على هذا الكوكب …
“… نعم. أنتي على حق.”
كانت يو ساي جونغ. و مع زملائها فى الجوار كانت تستمع باهتمام إلى كلمات رجل بدا وكأنه قبطان فريق الصيد.
ومع ذلك – استعادت رغبته نشاطها في اللحظة التي رأي فيها وجه الشخص المجهول ، كيم ساي جين. لا يبدو أن هذا الرجل المجهول منزعج من وجود الكاميرات. و إذا كان هناك أي شيء فيمكن تجسس بصيص من الفضول من عينيه.
“مـ ، مهلا ، من فضلك انتظر لحظة !!”
رائحة الدم الكثيفة المتسربة من تلك النشرة كانت تحت بصره تمامًا.
“المعذرة يا سيد؟ بأي حال من الأحوال هل يمكننا تصويرك لفترة وجيزة جدًا؟ يقدم إنتاج TBK عرضًا تلفزيونيًا واقعيًا عن الفرسان … “
سقطت يو ساي جونغ في تفكير عميق بينما كان يحدق بحدة في عينيه ، وهو ما يكفي تقريبًا لحفر ثقوب في جسده. حيث كانت هذه إحدى عاداتها. و عندما حدقت لفترة تكفى حتى شعر الطرف الآخر بعدم الارتياح كانوا يبتعدون ويتجنبون الاتصال بالعين أولاً.
“يا هذا!!”
دفعت يو ساي-جونغ المنتج للخلف بينما كانت تسرق النظرات إلى كيم ساي-جين. و على عكس مخاوفها لا يبدو أنه يُظهر أي إزعاج تجاه الاقتحام المفاجئ للكاميرات.
“مـ ، مهلا ، من فضلك انتظر لحظة !!”
“… لن يستغرق الأمر الكثير من وقتك. إنها مثل ، إنها الافتتاحية ، ولقاء غير متوقع ولكنه مصيري … أشياء من هذا القبيل مفيدة للتقييمات كما ترى. جيد جدا في الواقع. “
فكر كيم ساي-جين في اللعب الغبية هنا. و لكن في النهاية ، مد يده ليصافح بابتسامة. و بعد كل شيء كانت يو ساي-جونغ – ابنة سيد نظام فرسان الفجر ، وكذلك حفيدة رئيس منظمة الفجر. حيث كان يعتقد أن التخلي عن هذه الفرصة لبناء جسر شخصي سيكون بمثابة إهدار.
“حسنًا سيكون الأمر كذلك نظرًا لأن الآنسه ساي-جونغ هي وجه العرض لذا سيتعين علينا التركيز عليك أكثر من الآن فصاعدًا. لا بأس بالتعبير البارد لا لا بأس لكن من فضلك ابتسمي بين الحين والآخر. و هذا هو الأفضل كما ترى. و إذا كنتي تشعري بالبرد والبعيد طوال اليوم فقد ينتهي الأمر بالمشاهدين بعدم الإعجاب بك. لذلك سيفكر الناس فيك بشكل أفضل عندما تنفجر ابتسامة غير متوقعة ومشرقة من كل هذه البرودة. مثل … إنها باردة ظاهريًا فقط لكن في الداخل ، إنها طيبة القلب … هكذا “.
خدش ساي جين ذقنه ببطء وتألم قليلاً حيال ذلك. لكي يظهر على التلفاز .. ألم تكن هذه من أمنيات طفولته؟ لقد شعر بالحسد ، وهو يشاهد تلك العروض التي تضم مشاهير وفرسان رائعين ، ويريد أن يكون مثلهم تمامًا. و لكن هذا كان حلمًا بعيد المنال بالنسبة لطفل صدمه تحول القدر المفاجئ ليصبح يتيمًا.
“يا؟ آه…. حسنا. حيث فكره جيده.”
عندما فشل ساي-جين في الرد ، ضاقت حواجبها وحدقت في عينيه. أصبحت أكثر اقتناعًا الآن ، على الرغم من أن مسألة طوله دخلت في ذهنها مرة أخرى. حيث كان وجه هذا الرجل مضمنًا تمامًا في عقلها ولن تكون قادرة على نسيانه مهما حدث. الجحيم حتى أنها رأته في أحلامها عدة مرات بالفعل.
“ما نوع هذا العرض؟“
رائحة الدم الكثيفة المتسربة من تلك النشرة كانت تحت بصره تمامًا.
عندما أومأ ساي-جين برأسه قليلاً ، ظهرت ابتسامة سميكة على وجه المنتج. و لكن يو ساي جونغ عبست..بدلًا من ذلك وكان عليها أن تسأله أولاً.
“… إيه؟ هل أنت بخير مع هذا؟ “
طالما كان هناك من يفضل الموت على فقدان معنى الوجود فلن يختفي المرتزقة تمامًا من هذا العالم.
“أوه ، حسنًا في الواقع…. و لقد مر وقت منذ آخر جولة لنا لذا اعتقدت … “
كانت تحافظ دائمًا على وجه بارد خالي من التعبيرات ، وكلما تحدثت كان الأمر كما لو كانت ترمي الحجارة من فمها بموقفها المتصلب المتسم بالكرامة.
“إنه يو ساي جونغ.”
كانت يو ساي جونغ. و مع زملائها فى الجوار كانت تستمع باهتمام إلى كلمات رجل بدا وكأنه قبطان فريق الصيد.
“اهاها. و إذا كان الأمر كذلك فسنبدأ التصوير قليلاً الآن. انها بسيطة في الواقع. تحدث فقط مع بعضنا البعض كما لو أننا لسنا هنا في المقام الأول. حسنًا ، سنكون هناك فقط لذا لا تمانع فينا ~ “
”أوي. عمل جيد. لطيف. ماذا عن الصوت؟ “
عند انفجارها المفاجئ ، أصيب المنتج بالارتباك لكن يو ساي-جونغ لم تهتم كثيرًا حتى لو حاولت. دفعت المنتج جانباً ، ثم اندفعت للخارج أمام الرجل الذي كانت تبحث عنه.
تراجعت الكاميرات ببطء وحافظت على مسافة مريحة. و بالطبع كان لا يزال ملحوظًا لكن ساي-جين بذل قصارى جهده ليبدو طبيعيًا أثناء حديثه.
“هل نذهب إلى مكان ما لنجلس فيه ونتحدث؟“
لقد حاول معرفة ما إذا كانت تومئ برأسها هكذا لأن المطاردة التي كانت على وشك المشاركة فيها كانت مهمة ، عندما نزل جيش من أفراد الطاقم الممسكين بالكاميرا على المجموعة من العدم.
لهذا السبب لم يستطع الوحش كيم ساي-جين ترك هذا المنشور الذي يبحث عن مرتزقة لقتل مصاصي الدماء.
“يا؟ آه…. حسنا. حيث فكره جيده.”
“آنسة ساي جونغ من هذا الرجل المحترم؟“
سار الاثنان باتجاه المقهى الموجود داخل نقطة الاستراحه.
لم يستطع كيم ساي-جين إلا أن يبتسم بهدوء في عرضها الجاد. أليست الطريقة التي تتحدث بها كبيرة – رغم أنها كانت لا تزال مجرد طالبة في المدرسة الثانوية؟
” أوه ، يبدو أنك أصبحت أطول من ذي قبل؟ يجب أن يكون نتيجة لنمو السمة “.
*
“هيه … أليست هذه مغرفة ضخمة؟ من كان يعلم ، أن ملعقة الذهب التي يصعب إرضاؤها والوقحة ستكون بهذه الثرثرة؟ “
“… هممم؟“
وبما أن الاثنين لم يشاركا سوى هذا القدر من المحادثة فجأة تم دفع الكاميرا في وجهه.
لم يستطع المنتج وأعضاء طاقمه بالإضافة إلى الفرسان الآخرين ، التوقف عن الشعور بالدهشة والتعجب من مشهد يو ساي جونغ خلف زجاج المقهى.
كانت تحافظ دائمًا على وجه بارد خالي من التعبيرات ، وكلما تحدثت كان الأمر كما لو كانت ترمي الحجارة من فمها بموقفها المتصلب المتسم بالكرامة.
إلى جانب حقيقة أنه تم توظيفهم بالمال كان عليهم قتل الناس بين الحين والآخر. و بالطبع كان القتلى أهدافًا للتصفية التي حددها القانون ، مثل مصاصي الدماء ، والناجا ، والبشر “الفاسدين” ، إلخ … إلخ. بمعنى آخر ، الأنواع التي أضرت بالمجتمع ككل.
“عفوا أنت السيد كيم ساي جين ، أليس كذلك؟ منذ ذلك الحين.”
لكن الآن ، جالسه هناك تتحدث إلى هذا الرجل المجهول بدت يو ساي جونغ مختلفه. فلم يكن على مستوى استدعاء وجهها يتفتح بشكل مشرق لكن على الأقل لم تعد باردة مثلجة. وفوق كل ذلك فإن فمها الصغير اللطيف كان مشغولاً بالأعلى والأسفل لتصل إلى جمل طويلة بدلاً من إجاباتها القصيرة المعتادة.
“المعذرة يا سيد؟ بأي حال من الأحوال هل يمكننا تصويرك لفترة وجيزة جدًا؟ يقدم إنتاج TBK عرضًا تلفزيونيًا واقعيًا عن الفرسان … “
أولئك الذين عرفوها ، انتهى بهم الأمر بالتساؤل عما إذا كانت تلك الفتاة الجالسة هناك كانت بالفعل يو ساي جونغ الحقيقيه.. أم لا ….
لقد كرهت هذا المنتج الذي أراد أن يجمع لعبة وحش في برنامج تلفزيوني ترفيهي واقعي لكن والدها أوصى به ، قائلاً إن الرجل لديه القدرات الصحيحة.
“مهلا! إبتسمت!! هل فهمت ذلك؟ “
تراجعت الكاميرات ببطء وحافظت على مسافة مريحة. و بالطبع كان لا يزال ملحوظًا لكن ساي-جين بذل قصارى جهده ليبدو طبيعيًا أثناء حديثه.
الرجل الذي اعتقد ساي-جين أنه قائد الفريق في الواقع تبين أنه منتج العرض. وقف ساي جين هناك يراقب لمدة خمس دقائق قبل أن يتحرك نحو المخرج. و في الواقع ، حاول التحرك لكن….
“نعم. وكانت لقطة مقرّبة “.
”أوي. عمل جيد. لطيف. ماذا عن الصوت؟ “
سأل المنتج المسجل الصوتي. رفع الرجل المسؤول عن تسجيل الصوت إبهامه ، وابتسامة عميقة على وجهه.
“مهلا! إبتسمت!! هل فهمت ذلك؟ “
” آها“.
“محتويات محادثتهم لطيفة أيضًا. حيث يبدو أن هذا الرجل صياد ، وأنقذ يو ساي جونغ مرة واحدة من الخطر “.
” إيه؟ أه نعم. و هذا هو بالضبط. “
“ووه. وهو صياد؟ لكن صيادًا أنقذ فارسًا؟ كيف؟“
الفصل 25: المرتزقة ليكان (1)
لهذا السبب لم يستطع الوحش كيم ساي-جين ترك هذا المنشور الذي يبحث عن مرتزقة لقتل مصاصي الدماء.
“لم يتحدثوا عن ذلك بعد. و لقد تم إخفاء هذا الجزء ، وهم يتحدثون عن المزيد من الأشياء العادية الآن. اه انتظر!!”
“ماذا؟“
فجأة فتح مسجل الصوت عينيه على اتساعهما وأطلق شهيقًا عاليًا.
“من فضلك ، حاول الأتصال بي في الصباح. ليس لدي الكثير من وقت الفراغ بخلاف ذلك “.
“ماذا؟“
لقد حاول معرفة ما إذا كانت تومئ برأسها هكذا لأن المطاردة التي كانت على وشك المشاركة فيها كانت مهمة ، عندما نزل جيش من أفراد الطاقم الممسكين بالكاميرا على المجموعة من العدم.
ومع ذلك – لم ينقرض المرتزقة. و على الرغم من أن شيئًا مهمًا مثل نظام تصنيف المرتزقة لم يتم تسويته حتى الآن وظل فوضويًا بطريقة ما تمكنت ثلاثة عشر “حانات مرتزقة” من الاستمرار في جميع أنحاء البلاد.
“لقد سألت منه فقط الانضمام إلى منظمة نظام فرسان الفجر. إنها تحاول اكتشافه “.
*
“عفوا أنت السيد كيم ساي جين ، أليس كذلك؟ منذ ذلك الحين.”
“هل ترغب في الانضمام إلى نظام فرسان الفجر؟ نرحب دائمًا بشخص موهوب مثلك ، سيد ساي جين “.
المترجم: pharaoh-king-jeki
*
لم يستطع كيم ساي-جين إلا أن يبتسم بهدوء في عرضها الجاد. أليست الطريقة التي تتحدث بها كبيرة – رغم أنها كانت لا تزال مجرد طالبة في المدرسة الثانوية؟
“أنا ممتن لاهتمامك لكن … قررت أن أبقى صيادًا منفردًا.”
أجابها “نصف” رسمي. و في البداية ، تحدث بنبرة مألوفة نظرًا لوجود فجوة عمرية بينهما لكنها أظهرت علامات عدم رغبتها في ذلك لذلك قرر التحدث معها في الاتفاقيات المعمول بها في الكلام الفخري.
“…سررت برؤيتك مجددا.”
” بصفتك صيادًا منفردًا؟“
فجأة فتح مسجل الصوت عينيه على اتساعهما وأطلق شهيقًا عاليًا.
كان الصياد المنفرد شخصًا لا ينتمي إلى أي منظمات أو أنظمة فرسان. حيث كان هذا نادرًا جدًا حتى أكثر من ما يسمى بالفرسان “الأحرار”. و هذا لأن معظم الصيادين لم يتمكنوا من اصطياد الوحوش بمفردهم.
دارت عينا يو ساي جونغ وهي تميل رأسها.
“يا؟ آه…. حسنا. حيث فكره جيده.”
كان الصياد المنفرد شخصًا لا ينتمي إلى أي منظمات أو أنظمة فرسان. حيث كان هذا نادرًا جدًا حتى أكثر من ما يسمى بالفرسان “الأحرار”. و هذا لأن معظم الصيادين لم يتمكنوا من اصطياد الوحوش بمفردهم.
“يا؟ آه…. حسنا. حيث فكره جيده.”
“… بدون شك ، إذا كنت أنت ، سيد ساي جين ، أعتقد أن هذا ممكن. وتلك القوة المذهلة التي أظهرتها في ذلك الوقت كانت سمة ، أليس كذلك؟ “
“… بدون شك ، إذا كنت أنت ، سيد ساي جين ، أعتقد أن هذا ممكن. وتلك القوة المذهلة التي أظهرتها في ذلك الوقت كانت سمة ، أليس كذلك؟ “
ارتجف جسد ساي جين للحظة. و لكنه احتفظ بوجه لعبة البوكر وارتشف القهوة.
” تلك الرائحة …”
كان لدى يو ساي جونغ تعبير بسيط عن عدم الرغبة لكنها لا تزال تومئ برأسها مرة واحدة.
“… نعم. أنتي على حق.”
في كلماتها التي خرجت بعد لحظة قصيرة من التأمل ، ابتسم ساي جين ابتسامه عريضة بينما أومأ برأسه.
” إذا لم يكن هناك الكثير من المتاعب هل يمكنني أن أسألك ما هو نوع هذه السمات؟“
كلما كان يتجول في المدينة كان ساي-جين في الوضع البشري من شكل الذئب الأسود.
عند سؤالها فكر ساي جين قليلاً ، قبل أن يعطيها إجابة غامضة.
” إنها سمة تتعلق بالدساتير المادية.”
خدش ساي جين ذقنه ببطء وتألم قليلاً حيال ذلك. لكي يظهر على التلفاز .. ألم تكن هذه من أمنيات طفولته؟ لقد شعر بالحسد ، وهو يشاهد تلك العروض التي تضم مشاهير وفرسان رائعين ، ويريد أن يكون مثلهم تمامًا. و لكن هذا كان حلمًا بعيد المنال بالنسبة لطفل صدمه تحول القدر المفاجئ ليصبح يتيمًا.
” آها“.
لقد حاول معرفة ما إذا كانت تومئ برأسها هكذا لأن المطاردة التي كانت على وشك المشاركة فيها كانت مهمة ، عندما نزل جيش من أفراد الطاقم الممسكين بالكاميرا على المجموعة من العدم.
لحسن الحظ ، قبلت يو ساي-جونغ قصته دون مشكلة. بطريقة ما كان موقفه منطقيًا حيث حاول معظم الفرسان ذوي السمات الاحتفاظ بالمعلومات التفصيلية عن قدراتهم تحت الأغطية.
أجابها “نصف” رسمي. و في البداية ، تحدث بنبرة مألوفة نظرًا لوجود فجوة عمرية بينهما لكنها أظهرت علامات عدم رغبتها في ذلك لذلك قرر التحدث معها في الاتفاقيات المعمول بها في الكلام الفخري.
“يا؟ آه…. حسنا. حيث فكره جيده.”
” أوه ، يبدو أنك أصبحت أطول من ذي قبل؟ يجب أن يكون نتيجة لنمو السمة “.
” إيه؟ أه نعم. و هذا هو بالضبط. “
تراجعت الكاميرات ببطء وحافظت على مسافة مريحة. و بالطبع كان لا يزال ملحوظًا لكن ساي-جين بذل قصارى جهده ليبدو طبيعيًا أثناء حديثه.
كان هذا عذرًا أكثر تصديقًا من محاولة الشرح من خلال استخدام بعض “الجرعات” السحرية ، والتي كانت يجب أن يفكر بها من قبل. أومأ ساي جين برأسه على عجل.
الفصل 25: المرتزقة ليكان (1)
“نعم. وكانت لقطة مقرّبة “.
” سمه أنت تقول ….”
وهكذا ، مثل القدر أو ربما كذبة ، وجدته.
سقطت يو ساي جونغ في تفكير عميق بينما كان يحدق بحدة في عينيه ، وهو ما يكفي تقريبًا لحفر ثقوب في جسده. حيث كانت هذه إحدى عاداتها. و عندما حدقت لفترة تكفى حتى شعر الطرف الآخر بعدم الارتياح كانوا يبتعدون ويتجنبون الاتصال بالعين أولاً.
ومع ذلك لم يفعل ساي جين ذلك. و في الواقع ، وجد أنه من المدهش إلى حد ما الطريقة التي بدت بها عيناها الشبيهة بالجواهر تتأرجحان بإيقاع متطابق مع أفكارها المتدفقة.
” هذا رائع. ثم أعطني أرقام الاتصال الخاصة بك. لسوء الحظ ، يبدو أنني بحاجة للذهاب قريبًا…. سأتصل بك في وقت لاحق. “
” أتساءل … على الرغم من أنك صياد منفرد ، أليس من الممكن الخروج في رحلة صيد تعاونية مع نظام الفرسان؟ لقد تم تأكيد مهاراتك بالفعل بعد كل شيء “.
دارت عينا يو ساي جونغ وهي تميل رأسها.
في كلماتها التي خرجت بعد لحظة قصيرة من التأمل ، ابتسم ساي جين ابتسامه عريضة بينما أومأ برأسه.
” هذا رائع. ثم أعطني أرقام الاتصال الخاصة بك. لسوء الحظ ، يبدو أنني بحاجة للذهاب قريبًا…. سأتصل بك في وقت لاحق. “
” نعم ، هذا ممكن.”
كان لدى يو ساي جونغ تعبير بسيط عن عدم الرغبة لكنها لا تزال تومئ برأسها مرة واحدة.
” هذا رائع. ثم أعطني أرقام الاتصال الخاصة بك. لسوء الحظ ، يبدو أنني بحاجة للذهاب قريبًا…. سأتصل بك في وقت لاحق. “
لقد بذلت قصارى جهدها لقمع الرغبة في النهوض والهرب ، وقدمت ردودها على مضض. حتى بعد ذلك استمر هذا الرجل في النباح باستمرار. لذلك ردت عليه بصدق بينما كانت تنظر إلى مكان آخر. حيث كان هذا هو السبيل الوحيد لها لتحمل هذا التعذيب.
“من فضلك ، حاول الأتصال بي في الصباح. ليس لدي الكثير من وقت الفراغ بخلاف ذلك “.
كانت يو ساي جونغ. و مع زملائها فى الجوار كانت تستمع باهتمام إلى كلمات رجل بدا وكأنه قبطان فريق الصيد.
ومع ذلك – لم ينقرض المرتزقة. و على الرغم من أن شيئًا مهمًا مثل نظام تصنيف المرتزقة لم يتم تسويته حتى الآن وظل فوضويًا بطريقة ما تمكنت ثلاثة عشر “حانات مرتزقة” من الاستمرار في جميع أنحاء البلاد.
سلمت يو ساي جونغ هاتفها. تناسب شخصيتها مع طراز الـ … الهاتف أسود نفاث ومصمم ببساطة ، وشعور بإطاره المعدني مثلج. احتفظ ساي-جين برقم منزله على الهاتف وافترق معها.
*
في هذا المكان ، وجد ساي-جين وجهًا مألوفًا رآه على التلفزيون الآن.
كلما كان يتجول في المدينة كان ساي-جين في الوضع البشري من شكل الذئب الأسود.
وبينما كان يتجول مستمتعًا باهتمام المارة ، اكتشف نشرة إعلانية مثبتة على أحد مصابيح الشوارع.
لا كان الأمر أشبه باكتشافه النشرة الإعلانية.
“هل نذهب إلى مكان ما لنجلس فيه ونتحدث؟“
” تلك الرائحة …”
رائحة الدم الكثيفة المتسربة من تلك النشرة كانت تحت بصره تمامًا.
⸢ المرتزقة تجنيد. لإبادة مصاصي الدماء. رتبك ليست مهمة. مكافأة مواتية. ⸥
المرتزقة – واحدة من أكثر الوظائف شهرة بين أولئك الذين ولدوا من دخول الوحوش إلى هذا العالم. ومع ذلك فإن الغرض من المرتزق كان مختلفًا عن غرض الصياد أو الفارس.
إلى جانب حقيقة أنه تم توظيفهم بالمال كان عليهم قتل الناس بين الحين والآخر. و بالطبع كان القتلى أهدافًا للتصفية التي حددها القانون ، مثل مصاصي الدماء ، والناجا ، والبشر “الفاسدين” ، إلخ … إلخ. بمعنى آخر ، الأنواع التي أضرت بالمجتمع ككل.
“… إيه؟ هل أنت بخير مع هذا؟ “
“لم يتحدثوا عن ذلك بعد. و لقد تم إخفاء هذا الجزء ، وهم يتحدثون عن المزيد من الأشياء العادية الآن. اه انتظر!!”
ولكن في العصر الحديث ، وفي مواجهة معارضة شرسة من العديد من مجموعات حقوق الإنسان بالإضافة إلى التغيير في الدستور بدأت المهن المسماة “القتل كوظائف” تختفي ببطء. وقبل أن يعرفها أحد ، تلاشى المرتزقة الذين فقدوا المعنى لوجودهم المهني في الغموض أيضًا.
لا كان الأمر أشبه باكتشافه النشرة الإعلانية.
ومع ذلك – لم ينقرض المرتزقة. و على الرغم من أن شيئًا مهمًا مثل نظام تصنيف المرتزقة لم يتم تسويته حتى الآن وظل فوضويًا بطريقة ما تمكنت ثلاثة عشر “حانات مرتزقة” من الاستمرار في جميع أنحاء البلاد.
كان لدى يو ساي جونغ تعبير بسيط عن عدم الرغبة لكنها لا تزال تومئ برأسها مرة واحدة.
كان المرتزقة الذين بقوا حتى النهاية عبارة عن مجموعة من الرجال الأقوياء الذين ما زالوا يمتلكون طبيعتهم الفطرية الأصلية: روح عنيده لا تنضب وإيمان لا يتزعزع. و لقد فقد هؤلاء الرجال جميعًا أشخاصًا مهمين أمام “أعداء البشرية” لذا لن يستسلموا أبدًا حتى ينتقموا لأجل اقتلاع أجزاء وقطع من هؤلاء الأوغاد الملاعين.
“محتويات محادثتهم لطيفة أيضًا. حيث يبدو أن هذا الرجل صياد ، وأنقذ يو ساي جونغ مرة واحدة من الخطر “.
طالما كان هناك من يفضل الموت على فقدان معنى الوجود فلن يختفي المرتزقة تمامًا من هذا العالم.
كيم ساي جين الذي فقد والدته لمصاصي الدماء ، يعرف هؤلاء الرجال أكثر من أي شخص آخر.
“ماذا تظن نفسك فاعلا؟ تخلص من الكاميرات !! “
لهذا السبب لم يستطع الوحش كيم ساي-جين ترك هذا المنشور الذي يبحث عن مرتزقة لقتل مصاصي الدماء.
وبينما كان يتجول مستمتعًا باهتمام المارة ، اكتشف نشرة إعلانية مثبتة على أحد مصابيح الشوارع.
مزق المنشور بخشونة من عمود الشارع ودفعه في جيبه.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
