التغييرات في الحياة اليومية (1)
الفصل 28: التغييرات في الحياة اليومية (1)
المترجم: pharaoh-king-jeki
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
” لنفعل ذلك معًا لأنه من الممكن الاقتران حتى لو لم نكن من نفس ترتيب الفرسان. سنقسم أرباحنا 9: 1. لا ، يمكنني إجراء 10: 0 حتى. و بالطبع ، الـ 10 لك “.
– وفقًا للتقديرات الحالية ، يعيش حوالي 2000 مصاص دماء بسلام بينما يلتهمون دماء الماشية. تقوم الحكومة حاليًا بحماية هوياتهم مما يساعدهم على الاستمتاع بالاندماج السلس مع المجتمع. ويبدو أن الزيادة في عدد مصاصي الدماء الذين يسعون للحصول على هذه الحماية من الحكومة هو اتجاه سريع النمو أيضًا. أعتقد أن سبب تصنيف قسم التحقيق الخاص للشرطة لعمليات القتل المتسلسلة لمصاصي الدماء على أنها جرائم كراهية ، هو أن السلطة لا تعتقد أنها ليست خطيرة بما يكفي بطبيعتها.
“أترى؟ حان دورك الآن. المسؤوله ~! “
في السابع تمت كتابة ثلاث كلمات “كيم” و “ساي” و “جين” هناك.
– ومع ذلك ألم يكن مصاصي الدماء الثلاثة المقتولين يشربون دماء البشر؟ علاوة على ذلك تم اكتشاف بقايا بشرية في منازلهم. ناهيك عن أن آخر اندلاع للوحش بالقرب من الكنيسة المجهولة كان من عمل مصاصي الدماء أيضًا.
بغض النظر عن المخاطر كانت يو ساي جونغ ظاهريًا على الأقل ، مليئه بالثقة. حيث كانت مليئة بالطاقة على ما يبدو لأنها أرادت تعويض هزيمة اليوم الآخر ، أو ربما لإظهار الجانب المختلف والجيد لها.
– طبعا هذه الحوادث يتم التحقيق فيها بدقة كما كشف المحققون أنفسهم. و لكن هذه الحوادث وهذه قضية منفصلة. وحتى لو ارتكب مصاصو الدماء مثل هذه الفظائع فلا ينبغي أن تكون العقوبة الإعدام الفوري. و لقد أنشأنا أيضًا قناة اتصال خاصة لمصاصي الدماء أيضًا لذلك …
“أترى؟ حان دورك الآن. المسؤوله ~! “
من أجهزة التلفزيون المثبتة داخل منطقة الانتظار في نقطة الاستراحه ، تسربت باستمرار المحادثات التي جعلت ساي-جين غير مرتاح. و من وجهة نظره لم يستطع أن يفهم.
اكتسبت المهارة السلبية “صوت لطيف“. [مستوى إتقان المهارة: F]
مصاصو الدماء يستهلكون دماء الماشية – يا لها من فكرة سارة.
استيقظ ساي-جين فجأة من عبودية البث التلفزيوني من خلال دعوة اقترب من يو ساي-جونغ.
ومع ذلك فإن الطبيعة الحقيقية لمصاصي الدماء لم تكن كذلك. حيث كان لمصاصي الدماء أصل مختلف تمامًا عن سوو-إنس الذين اندمجوا مع بقية البشر من خلال قمع طبيعتهم وحتى الذهاب إلى أبعد من التزاوج مع البشر مع العلم أن هويتهم قد تضيع في هذه العملية. و بعد كل شيء لم تتم الإشارة إليهم على أنهم خفافيش بدون سبب ، أليس كذلك؟ هؤلاء الأوغاد خانوا الآخرين وكأنهم يستمتعون بوجبة …
“…؟“
“السيد كيم ساي جين. السيد ساي جين !! “
“… لماذا كل شيء عن يو ساي-جونغ مرة أخرى؟“
استيقظ ساي-جين فجأة من عبودية البث التلفزيوني من خلال دعوة اقترب من يو ساي-جونغ.
بوك–
“ماذا كنت تفعل؟ لم ترد على الرغم من أنني كنت أتصل بك “.
” ماذا تنتظر؟ خذ بيدي.”
“يا. و أنا آسف. خطأي. فكنت أفكر في شيء آخر. فلنبدأ إذن. إذن ، ما هي أرض الصيد التي قلتها؟ “
” أنا جاد. و في العادة ، يتحد الفارس مع فرسان أو صيادين آخرين من رتب مماثلة هل تعلم؟ لكني لا أريد أن أكون مع فارس آخر لأن ذلك من شأنه أن يقسم الإنجازات. و هذا هو السبب في أنني أقمت مع هيون-أوه أوبا في ذلك الوقت “.
“أرض الصيد منخفضة الطبقة المتوسطة.”
“… ..؟!”
أجابت ساي جونغ على الفور. وقع ساي-جين في تأمل بسيط. حاليًا كان يتصرف كإنسان طبيعي تمامًا كيم ساي جين. بعبارة أخرى كانت إحصائياته في حالة انخفاض. و إذا كان سيجري تقييمًا تقريبيًا لرتبته من حيث نظام تصنيف فارس … بغض النظر عن مدى ملاءمته ، يجب الحصول على تصنيف منخفض على الأكثر.
استيقظ ساي-جين فجأة من عبودية البث التلفزيوني من خلال دعوة اقترب من يو ساي-جونغ.
” آه ها …”
“…حسنا. حيث يبدو جيدا.”
أصبح المخادع الذي أصيب بجروح قاتلة كومة من الغبار عند سقوطه ، وعلى قمة هذه الكومة من الغبار وضع حجر المانا لامعًا.
بدا الأمر صحيحًا فريق من فارس الطبقة المتوسطة المنخفضة وصياد منخفض المستوى معًا في أرض الطبقة الوسطى المنخفضة.
أمسك ساي جين بكتفها.
لقد وجدهم جميعًا ممتعين جدًا للقراءة … حتى تمكن من معرفة موضوع البحث السابع الرائج في الوقت الفعلي.
“أوه بالمناسبة ما هو ترتيب الصياد الحالي الخاص بك؟ في ذلك الوقت ، كنت في مرتبة منخفضة ، أليس كذلك؟ “
في البداية ، التقت به لسداد الدين إنقاذ حياتها لكن بعد قضاء هذا الوقت القصير معًا فهمت الآن القيمة الحقيقية لهذا الرجل.
أول ما ظهر هو المقالات المتعلقة بالبرنامج التلفزيوني صفات الفارس.
“لقد صعدت برتبتين وأنا الآن من الدرجة المتوسطة.”
[اكتملت الحالة: تكوين زوج.]
ضاقت حواجبها. حيث كان من المستحيل تقريبًا على الإنسان اكتشاف المخادع. فقط الفارس ذو الرتبة المتوسطة أو العالية يمكنه بالكاد إدراك مشاعر الخطر …
أصبحت شفاه يو ساي جونغ على شكل حرف O تعبيراً عن الإعجاب بعد سماع كلماته. و لقد مرت أربعة أشهر فقط. حيث كانت صعوبة رفع الرتبة بمقدار اثنين خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن ستكون عالية بشكل لا يمكن تصوره بغض النظر عما إذا كان أحدهم فارسًا أو صيادًا.
وفي الوقت نفسه ، ظهرت نافذة تنبيه جديدة أمامه.
“كما اعتقدت ، سرعة نموك سريعة حقًا. بالمناسبة هل هذا سلاح على خصرك؟ “
وفي الوقت نفسه ، ظهرت نافذة تنبيه جديدة أمامه.
“إيه؟ أوه ، هذا؟ نعم ، أنا أيضًا أستخدم سلاحًا قريب المدى. و كما تعلم بالفعل ، هذا بسبب صفاتي. و لكن ، حسنًا … لا يوجد شيء مقارنة بالفارس لذا من الأفضل أن تفكر بي كمساعد لليوم. و في ذلك الوقت ، لقد حالفني الحظ للتو ، هذا كل شيء. و كما قلت من قبل لا يمكنني استخدام المانا. مثل عضلة الرأس و كل ما لدي هو قوتي المادية “.
وضعت يو ساي جونغ علامة استفهام كبيرة فوق رأسها. أشار ساي جين ببساطة إلى الاتجاه الشمالي الفارغ على ما يبدو.
برؤيه كيم ساي-جين يتحدث كما لو لم يكن هناك الكثير ، ابتسمت يو ساي-جونغ وأومأت برأسها ، وأخبرته ألا يقلق.
نظرًا لأنه حمل حوله “منجل الموت” الذي تم بناؤه من المانا فإن أولئك الذين شهدوا المخادع لأول مرة ظنوا خطأً على أنه ما يسمى بـ حاصد الأرواح وبالتالي فهو وحش قوي جدًا و لكن في الواقع ، طالما كان المرء حذرًا من هجمات التسلل فلن يكون ذلك كثيرًا.
” وعدت؟ دعنا نصنع طابعًا أيضًا … “
*
أجابت ساي جونغ على الفور. وقع ساي-جين في تأمل بسيط. حاليًا كان يتصرف كإنسان طبيعي تمامًا كيم ساي جين. بعبارة أخرى كانت إحصائياته في حالة انخفاض. و إذا كان سيجري تقييمًا تقريبيًا لرتبته من حيث نظام تصنيف فارس … بغض النظر عن مدى ملاءمته ، يجب الحصول على تصنيف منخفض على الأكثر.
كان هناك الكثير من الخطر الكامن في منطقة الوحش. و نظرًا لأن حالات مواجهات الوحوش المفاجئة كانت شائعة إلى حد ما فقد فكر الفرسان بشكل أفضل في الصيد الفردي في أرض ذات رتبة مماثلة. يعني “الصيد المنفرد” في هذه الحالة إما أن يتحرك الفارس بمفرده أو أن الفارس والصياد يشكلان زوجًا للصيد معًا.
من الواضح أن يو ساي-جونغ خاطب ساي-جين بطريقة ، إذا سمع أي شخص هذا الجزء فقط من المحادثة ، لكان قد أثار سوء تفاهم رائع.
“جيوبي ممتلئة بعد ساعتين فقط. لم أتوقع هذا … حيث يبدو أننا سنصنع زوجًا جيدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ ” (المترجم: “الجيوب” هنا ليست حرفياً جيوب بنطلونها كما سترى أدناه.)
“سأساعدك على تحقيق إنجازات جيدة اليوم. خلال الساعتين القادمتين ، دعنا نصطاد خمسة وحوش ، وهذا سيكون كافيا “.
بغض النظر عن المخاطر كانت يو ساي جونغ ظاهريًا على الأقل ، مليئه بالثقة. حيث كانت مليئة بالطاقة على ما يبدو لأنها أرادت تعويض هزيمة اليوم الآخر ، أو ربما لإظهار الجانب المختلف والجيد لها.
وضعت يو ساي جونغ علامة استفهام كبيرة فوق رأسها. أشار ساي جين ببساطة إلى الاتجاه الشمالي الفارغ على ما يبدو.
“حسنًا ، سأكون في رعايتك ، إذن.”
“إنه المخادع.”
رد ساي جين بابتسامة.
” حسنًا ، هذا ليس صعبًا.”
ومع نهاية المحادثة بدأ البحث بجدية.
“انتظري لحظة.”
فكر في عائدات الجرعات قليلًا. مهما كان ما يريد القيام به فهو بحاجة إلى منزل أولاً وقبل كل شيء … حيث كان يقترب من هذا الحد ليهرب من الكهف الغبي. ولكن نظرًا لأنه كان بالفعل في منتصف الليل فقد يسأل لاحقًا.
مرت 20 دقيقة أثناء بحثهم حول أرض صيد الطبقة الوسطى المنخفضة بحثًا عن وحش حتى أخيرًا ، دخلت رائحة خافتة إلى أنف ساي-جين.
الفصل 28: التغييرات في الحياة اليومية (1)
[شمالا ، 300 متر ، مخطط واحد.]
كان المخطط وحشًا من نوع الهيكل العظمي يرتدي رداءًا خاصًا. حيث تميز هذا الرداء بقدرة تلوين وقائية مذهلة سمحت للوحش الماكر بالاندماج مع البيئة المحيطة والقيام بهجمات التسلل التي كان من الصعب تجنبها.
نظرًا لأنه حمل حوله “منجل الموت” الذي تم بناؤه من المانا فإن أولئك الذين شهدوا المخادع لأول مرة ظنوا خطأً على أنه ما يسمى بـ حاصد الأرواح وبالتالي فهو وحش قوي جدًا و لكن في الواقع ، طالما كان المرء حذرًا من هجمات التسلل فلن يكون ذلك كثيرًا.
“لقد صعدت برتبتين وأنا الآن من الدرجة المتوسطة.”
لكن اكتشافه كان صعبًا للغاية لذلك وقع المخطط في فئة الوحوش المزعجة للتعامل معها في أرض الصيد المنخفضة المستوى المتوسط. خاصةً بالنسبة لفارس مثل يو ساي جونغ هنا التي استمتعت بالخروج في رحلة صيد منفردة. حيث كانت تسير بلا عقل نحو اتجاه الوحش ، ولم تتخيل أبدًا في أعنف أحلامها أن هناك مخادعًا ينتظرها هناك.
ومع ذلك فإن الطبيعة الحقيقية لمصاصي الدماء لم تكن كذلك. حيث كان لمصاصي الدماء أصل مختلف تمامًا عن سوو-إنس الذين اندمجوا مع بقية البشر من خلال قمع طبيعتهم وحتى الذهاب إلى أبعد من التزاوج مع البشر مع العلم أن هويتهم قد تضيع في هذه العملية. و بعد كل شيء لم تتم الإشارة إليهم على أنهم خفافيش بدون سبب ، أليس كذلك؟ هؤلاء الأوغاد خانوا الآخرين وكأنهم يستمتعون بوجبة …
“انتظري لحظة.”
بهذه الكلمات الخفيفة ، استقبل ساي جين ابتسامة مشرقة مليئة بالصدق. هو أيضا افترض ابتسامة وأخذ يدها بسلاسة.
في البداية ، التقت به لسداد الدين إنقاذ حياتها لكن بعد قضاء هذا الوقت القصير معًا فهمت الآن القيمة الحقيقية لهذا الرجل.
أمسك ساي جين بكتفها.
” حسنًا ، هذا ليس صعبًا.”
دفع كيم ساي-جين ظهر يو ساي جونغ التي ما زالت غير مقتنعة وحثتها على الفريسة التالية.
“…؟“
علاوة على ذلك لم تكن براعة ساي-جين المادية شيئًا يسخر منه أيضًا. وقدرت أن ترتيبه كان من الممكن أن يكون في الطبقة الوسطى العليا ، والسبب الوحيد لبقائه في الطبقة الوسطى كان على الأرجح بسبب حقيقة أن الحصة المطلوبة من تجربة الصيد يجب أن تتحقق أولاً.
وضعت يو ساي جونغ علامة استفهام كبيرة فوق رأسها. أشار ساي جين ببساطة إلى الاتجاه الشمالي الفارغ على ما يبدو.
“…ما هذا؟“
“…ما هذا؟“
” لنفعل ذلك معًا لأنه من الممكن الاقتران حتى لو لم نكن من نفس ترتيب الفرسان. سنقسم أرباحنا 9: 1. لا ، يمكنني إجراء 10: 0 حتى. و بالطبع ، الـ 10 لك “.
“إنه المخادع.”
“… إيه؟“
ضاقت حواجبها. حيث كان من المستحيل تقريبًا على الإنسان اكتشاف المخادع. فقط الفارس ذو الرتبة المتوسطة أو العالية يمكنه بالكاد إدراك مشاعر الخطر …
“لدي موهبة لأشياء مثل هذه. و يمكنني الشعور بالوحوش القريبة مثل العراف. “
“حسنًا ، سأكون في رعايتك ، إذن.”
– وفقًا للتقديرات الحالية ، يعيش حوالي 2000 مصاص دماء بسلام بينما يلتهمون دماء الماشية. تقوم الحكومة حاليًا بحماية هوياتهم مما يساعدهم على الاستمتاع بالاندماج السلس مع المجتمع. ويبدو أن الزيادة في عدد مصاصي الدماء الذين يسعون للحصول على هذه الحماية من الحكومة هو اتجاه سريع النمو أيضًا. أعتقد أن سبب تصنيف قسم التحقيق الخاص للشرطة لعمليات القتل المتسلسلة لمصاصي الدماء على أنها جرائم كراهية ، هو أن السلطة لا تعتقد أنها ليست خطيرة بما يكفي بطبيعتها.
قبل أن تتمكن يو ساي-جونغ من الرد ، التقط ساي-جين حجرًا وألقاه في موقع المخادع. “قالوا” إن الفعل أفضل من الكلمات ، ورؤيته شخصيًا سيكون أفضل دليل على ذلك.
في البداية ، التقت به لسداد الدين إنقاذ حياتها لكن بعد قضاء هذا الوقت القصير معًا فهمت الآن القيمة الحقيقية لهذا الرجل.
بوك–
طار الحجر الذي يرسم خطًا مكافئًا حتى يصطدم بالهواء الفارغ. فكشف المخادع عن نفسه ببطء بعد أن ضرب بشكل غير متوقع على مؤخرة رأسه بحجر.
“أترى؟ حان دورك الآن. المسؤوله ~! “
ابتسم كيم ساي جين وهو منعش.
” ها آه …”
استيقظ ساي-جين فجأة من عبودية البث التلفزيوني من خلال دعوة اقترب من يو ساي-جونغ.
فقدت يو ساي-جونغ للحظات الكلمات في قدرته على العثور على المخادع لكنها سرعان ما سحبت سيفها واندفعت إلى الأمام. بالفعل كان نصل السلاح يلمع في طبقة المانا الخاصه بـ الزرقاء.
في الهجوم المفاجئ لأعدائها ، رفع المخادع المنجل للمقاومة لكن سيفها الذي قطع مباشرة تجاهل مثل هذه المحاولة المثيرة للشفقة للدفاع وشق الوحش وسلاحه إلى نصفين. حيث تمامًا مثل شخصيتها كانت مهارتها في المبارزة واضحة ومباشرة دون أي إضافات غير ضرورية.
ضاقت حواجبها. حيث كان من المستحيل تقريبًا على الإنسان اكتشاف المخادع. فقط الفارس ذو الرتبة المتوسطة أو العالية يمكنه بالكاد إدراك مشاعر الخطر …
أصبح المخادع الذي أصيب بجروح قاتلة كومة من الغبار عند سقوطه ، وعلى قمة هذه الكومة من الغبار وضع حجر المانا لامعًا.
تحدثت يو ساي جونغ وهي تثبّت الجيب المتسع المليء ببقايا الوحش.
كان يعتقد أنه شخص يحمل نفس الاسم ولأنه كان يفكر في ذلك بدأت قائمة مواضيع البحث في الوقت الفعلي تتغير. ومثل هذا ، ظهرت كلمات جديدة في اليوم العاشر.
“…”
بهذه الكلمات الخفيفة ، استقبل ساي جين ابتسامة مشرقة مليئة بالصدق. هو أيضا افترض ابتسامة وأخذ يدها بسلاسة.
على الرغم من أنها كانت تعتني بالمخادع بسهولة إلا أن يو ساي جونغ ما زالت تحمل تعبيرًا مرتبكًا على وجهها وهي تنظر إليه.
“كما اعتقدت ، سرعة نموك سريعة حقًا. بالمناسبة هل هذا سلاح على خصرك؟ “
“لدي تصور جيد وبصر.”
تحدثت يو ساي جونغ وهي تثبّت الجيب المتسع المليء ببقايا الوحش.
قدم ساي جين عذرًا بينما استمرت في التحديق عليه لكن لم يكن ذلك كافيًا لتبديد فضولها تمامًا. فلم يكن المخادع وحشًا يمكن تحديد موقعه من خلال بعض الإدراك والبصر…. و لكن ما الذي يمكنه فعله؟ الشخص نفسه قال ذلك.
” هيون أوه … أوه هل تقصد ذلك الرجل الرصاصة؟“
“لدي تصور جيد وبصر.”
“هيا نذهب إلى مكان آخر.”
” مرتين في الأسبوع. ساعتان في اليوم. ورجاء أعطني كل أحجار المانا المستردة “.
من الواضح أن يو ساي-جونغ خاطب ساي-جين بطريقة ، إذا سمع أي شخص هذا الجزء فقط من المحادثة ، لكان قد أثار سوء تفاهم رائع.
دفع كيم ساي-جين ظهر يو ساي جونغ التي ما زالت غير مقتنعة وحثتها على الفريسة التالية.
كان هناك الكثير من الخطر الكامن في منطقة الوحش. و نظرًا لأن حالات مواجهات الوحوش المفاجئة كانت شائعة إلى حد ما فقد فكر الفرسان بشكل أفضل في الصيد الفردي في أرض ذات رتبة مماثلة. يعني “الصيد المنفرد” في هذه الحالة إما أن يتحرك الفارس بمفرده أو أن الفارس والصياد يشكلان زوجًا للصيد معًا.
*
” فلنهدف عاليا وننمو معا.”
“يا. و أنا آسف. خطأي. فكنت أفكر في شيء آخر. فلنبدأ إذن. إذن ، ما هي أرض الصيد التي قلتها؟ “
استمر صيدهم دون عوائق. لم تحدث المواجهات المفاجئة الشائعة مرة واحدة. بمجرد تحديد ساي-جين للوحوش كانت يو ساي-جونغ تندفع وتقطعهم. و إذا كانت هناك مجموعة من الوحوش فإن يو ساي-جونغ سيطرت على المقدمة و ساي جين رفع المؤخرة. لن تكون قوة الإنسان كيم ساي-جين قادراً على هزيمة وحش من أرض الصيد المنخفضة المستوى المتوسط لكنها كانت تكفى لشرائه بعض الوقت مما ساعد يو ساي-جونغ كثيرًا.
أول ما ظهر هو المقالات المتعلقة بالبرنامج التلفزيوني صفات الفارس.
على هذا النحو كان عدد الوحوش التي تمكنوا من اصطيادها خلال الساعتين معًا هو 15. حيث كان هذا هو الأعلى في مسيرة يو ساي-جونغ و كل ذلك بفضل قدرة ساي-جين على تحديد موقع الوحوش مثل الرادار.
– صوت المضيف سيكون له تأثير إيجابي خلال المفاوضات والإقناع و ويمكن أن تثير التعاطف في العلاقات الشخصية.
بغض النظر عن المخاطر كانت يو ساي جونغ ظاهريًا على الأقل ، مليئه بالثقة. حيث كانت مليئة بالطاقة على ما يبدو لأنها أرادت تعويض هزيمة اليوم الآخر ، أو ربما لإظهار الجانب المختلف والجيد لها.
“جيوبي ممتلئة بعد ساعتين فقط. لم أتوقع هذا … حيث يبدو أننا سنصنع زوجًا جيدًا ، ألا تعتقد ذلك؟ ” (المترجم: “الجيوب” هنا ليست حرفياً جيوب بنطلونها كما سترى أدناه.)
بينما كان يتصفح الشبكة – وهو النشاط الذي أصبح جزءًا لا غنى عنه من روتينه اليومي – رأى أن نتيجة البحث رقم 1 في الوقت الفعلي كانت عن يو ساي-جونغ. لم يفكر كثيرًا في الأمر ، نقر على اسمها.
تحدثت يو ساي جونغ وهي تثبّت الجيب المتسع المليء ببقايا الوحش.
” مرتين في الأسبوع. ساعتان في اليوم. ورجاء أعطني كل أحجار المانا المستردة “.
” أوافق. نحن اثنان ، نعمل بشكل أفضل من المتوقع “.
في السابع تمت كتابة ثلاث كلمات “كيم” و “ساي” و “جين” هناك.
مصاصو الدماء يستهلكون دماء الماشية – يا لها من فكرة سارة.
رد ساي جين وهو يبتسم بخفة. بنبرة مازحه حيث ضيقت حاجبيها وحدقت فيه بعيون جادة.
وفي الوقت نفسه ، ظهرت نافذة تنبيه جديدة أمامه.
” أنا جاد. و في العادة ، يتحد الفارس مع فرسان أو صيادين آخرين من رتب مماثلة هل تعلم؟ لكني لا أريد أن أكون مع فارس آخر لأن ذلك من شأنه أن يقسم الإنجازات. و هذا هو السبب في أنني أقمت مع هيون-أوه أوبا في ذلك الوقت “.
” هيون أوه … أوه هل تقصد ذلك الرجل الرصاصة؟“
“…ما هذا؟“
” نعم. أنت تعرف أيضا لقبه؟ إنه كبير الخدم في منزلي. لا ، انتظر لحظة ، من فضلك لا تغير الموضوع. و إذا ما هي فكرتك عني؟“
“أرض الصيد منخفضة الطبقة المتوسطة.”
” فلنهدف عاليا وننمو معا.”
من الواضح أن يو ساي-جونغ خاطب ساي-جين بطريقة ، إذا سمع أي شخص هذا الجزء فقط من المحادثة ، لكان قد أثار سوء تفاهم رائع.
إذا سمع أي رجل عجوز من ذوات الدم الحار ذلك فإنه سيقبل الاقتراح بنبض قلب ، مليء بالبهجة. و لكن عندما رأي ساي-جين يأخذ وقته ويتألم من القرار ، تنهدت من الإحباط واستمرت في كلماتها.
عاد كيم ساي-جين إلى كهفه. و تسربت تنهيدة من فمه أولا. حيث كانت قاتمة ورطبة وصعبة و…. حيث كان جسده يتلهف لمغادرة هذا المكان الغبي في أسرع وقت ممكن.
” لنفعل ذلك معًا لأنه من الممكن الاقتران حتى لو لم نكن من نفس ترتيب الفرسان. سنقسم أرباحنا 9: 1. لا ، يمكنني إجراء 10: 0 حتى. و بالطبع ، الـ 10 لك “.
كان هذا بالفعل عظمة الملعقة الذهبية و ربما كان ذلك بسبب الدين 4.5 مليون دولار أمريكي ، أو ربما لأن جشعه للثروة قد زاد ، مهما كان فإن الحديث عن المال أثار اهتمامه بشكل كبير.
” فلنهدف عاليا وننمو معا.”
” أنا جاد. و في العادة ، يتحد الفارس مع فرسان أو صيادين آخرين من رتب مماثلة هل تعلم؟ لكني لا أريد أن أكون مع فارس آخر لأن ذلك من شأنه أن يقسم الإنجازات. و هذا هو السبب في أنني أقمت مع هيون-أوه أوبا في ذلك الوقت “.
[شمالا ، 300 متر ، مخطط واحد.]
مدت يو ساي جونغ يدها للمصافحة ، ووجهها رسمي.
لم تكن تريد التخلي عن شخص مثله.
“يا. و أنا آسف. خطأي. فكنت أفكر في شيء آخر. فلنبدأ إذن. إذن ، ما هي أرض الصيد التي قلتها؟ “
في البداية ، التقت به لسداد الدين إنقاذ حياتها لكن بعد قضاء هذا الوقت القصير معًا فهمت الآن القيمة الحقيقية لهذا الرجل.
بينما كان يتصفح الشبكة – وهو النشاط الذي أصبح جزءًا لا غنى عنه من روتينه اليومي – رأى أن نتيجة البحث رقم 1 في الوقت الفعلي كانت عن يو ساي-جونغ. لم يفكر كثيرًا في الأمر ، نقر على اسمها.
بشكل طبيعي لم يكن هناك الكثير من الصيادين ذوي القدرات ، وكان من الصعب العثور على شخص لديه قدرة “اكتشاف“.
مرت 20 دقيقة أثناء بحثهم حول أرض صيد الطبقة الوسطى المنخفضة بحثًا عن وحش حتى أخيرًا ، دخلت رائحة خافتة إلى أنف ساي-جين.
لا ، إذا كان الأمر يتعلق بمستوى اكتشاف المخادع بهذه السهولة فإن الوضع كان نادرًا جدًا الآن. (حتى الجيل الثاني من سوو-إنس التي شكلت غالبية سوو-إنس في الوقت الحاضر ، وجدوا صعوبة في تحديد المخادع حيث كانت حواسهم الشبيهة بالحيوان أضعف بشكل ملحوظ مقارنة بالجيل الأول من ذوات الدم النقي).
“…حسنا. حيث يبدو جيدا.”
علاوة على ذلك لم تكن براعة ساي-جين المادية شيئًا يسخر منه أيضًا. وقدرت أن ترتيبه كان من الممكن أن يكون في الطبقة الوسطى العليا ، والسبب الوحيد لبقائه في الطبقة الوسطى كان على الأرجح بسبب حقيقة أن الحصة المطلوبة من تجربة الصيد يجب أن تتحقق أولاً.
” كما تعلم جيدًا ، أنا حبل ذهبي قوي جدًا وعنيد.”
تم تعليم يو ساي-جونغ إعطاء الأسبقية لما تحتاجه على ما تريد. والآن كان الشخص الذي تحتاجه يقف أمام عينيها مباشرة …
” ماذا تنتظر؟ خذ بيدي.”
استمر صيدهم دون عوائق. لم تحدث المواجهات المفاجئة الشائعة مرة واحدة. بمجرد تحديد ساي-جين للوحوش كانت يو ساي-جونغ تندفع وتقطعهم. و إذا كانت هناك مجموعة من الوحوش فإن يو ساي-جونغ سيطرت على المقدمة و ساي جين رفع المؤخرة. لن تكون قوة الإنسان كيم ساي-جين قادراً على هزيمة وحش من أرض الصيد المنخفضة المستوى المتوسط لكنها كانت تكفى لشرائه بعض الوقت مما ساعد يو ساي-جونغ كثيرًا.
لوحت ساي جونغ بيدها وحثته على المصافحة. تألم ساي جين لفترة أطول قليلاً ، قبل أن يضع شرطًا واحدًا أولاً.
” مرتين في الأسبوع. ساعتان في اليوم. ورجاء أعطني كل أحجار المانا المستردة “.
” مرتين في الأسبوع. ساعتان في اليوم. ورجاء أعطني كل أحجار المانا المستردة “.
ثم انتظر ردها.
لقد وجدهم جميعًا ممتعين جدًا للقراءة … حتى تمكن من معرفة موضوع البحث السابع الرائج في الوقت الفعلي.
حتى أنها حاولت عمل ختم إصبع الإبهام والسبابة.
” حسنًا ، هذا ليس صعبًا.”
لقد وجدهم جميعًا ممتعين جدًا للقراءة … حتى تمكن من معرفة موضوع البحث السابع الرائج في الوقت الفعلي.
برؤيه كيم ساي-جين يتحدث كما لو لم يكن هناك الكثير ، ابتسمت يو ساي-جونغ وأومأت برأسها ، وأخبرته ألا يقلق.
بهذه الكلمات الخفيفة ، استقبل ساي جين ابتسامة مشرقة مليئة بالصدق. هو أيضا افترض ابتسامة وأخذ يدها بسلاسة.
“كما اعتقدت ، سرعة نموك سريعة حقًا. بالمناسبة هل هذا سلاح على خصرك؟ “
” وعدت؟ دعنا نصنع طابعًا أيضًا … “
“… ما هذا بحق الجحيم …”
رد ساي جين بابتسامة.
حتى أنها حاولت عمل ختم إصبع الإبهام والسبابة.
وفي الوقت نفسه ، ظهرت نافذة تنبيه جديدة أمامه.
” حسنًا ، هذا ليس صعبًا.”
[اكتملت الحالة: تكوين زوج.]
أجابت ساي جونغ على الفور. وقع ساي-جين في تأمل بسيط. حاليًا كان يتصرف كإنسان طبيعي تمامًا كيم ساي جين. بعبارة أخرى كانت إحصائياته في حالة انخفاض. و إذا كان سيجري تقييمًا تقريبيًا لرتبته من حيث نظام تصنيف فارس … بغض النظر عن مدى ملاءمته ، يجب الحصول على تصنيف منخفض على الأكثر.
اكتسبت المهارة السلبية “صوت لطيف“. [مستوى إتقان المهارة: F]
– صوت المضيف سيكون له تأثير إيجابي خلال المفاوضات والإقناع و ويمكن أن تثير التعاطف في العلاقات الشخصية.
عاد كيم ساي-جين إلى كهفه. و تسربت تنهيدة من فمه أولا. حيث كانت قاتمة ورطبة وصعبة و…. حيث كان جسده يتلهف لمغادرة هذا المكان الغبي في أسرع وقت ممكن.
– تصبح هذه المهارة نشطة فقط عندما يكون المضيف في مظهر بشري.
” آه …”
” وعدت؟ دعنا نصنع طابعًا أيضًا … “
نظر ساي جين إلى تلك النافذة ، مندهشًا. بدا أن اعتقاده بأن المهارات لا يمكن اكتسابها إلا في نماذج وحش كان خاطئًا تمامًا.
ومع ذلك فإن الطبيعة الحقيقية لمصاصي الدماء لم تكن كذلك. حيث كان لمصاصي الدماء أصل مختلف تمامًا عن سوو-إنس الذين اندمجوا مع بقية البشر من خلال قمع طبيعتهم وحتى الذهاب إلى أبعد من التزاوج مع البشر مع العلم أن هويتهم قد تضيع في هذه العملية. و بعد كل شيء لم تتم الإشارة إليهم على أنهم خفافيش بدون سبب ، أليس كذلك؟ هؤلاء الأوغاد خانوا الآخرين وكأنهم يستمتعون بوجبة …
نظرًا لأنه حمل حوله “منجل الموت” الذي تم بناؤه من المانا فإن أولئك الذين شهدوا المخادع لأول مرة ظنوا خطأً على أنه ما يسمى بـ حاصد الأرواح وبالتالي فهو وحش قوي جدًا و لكن في الواقع ، طالما كان المرء حذرًا من هجمات التسلل فلن يكون ذلك كثيرًا.
*
بدا الأمر صحيحًا فريق من فارس الطبقة المتوسطة المنخفضة وصياد منخفض المستوى معًا في أرض الطبقة الوسطى المنخفضة.
“السيد كيم ساي جين. السيد ساي جين !! “
” ها آه …”
مدت يو ساي جونغ يدها للمصافحة ، ووجهها رسمي.
عاد كيم ساي-جين إلى كهفه. و تسربت تنهيدة من فمه أولا. حيث كانت قاتمة ورطبة وصعبة و…. حيث كان جسده يتلهف لمغادرة هذا المكان الغبي في أسرع وقت ممكن.
ابتسم كيم ساي جين وهو منعش.
“… عائدات بيع الجرع – هل يجب أن أسأل نصفها الآن ، وأعد بتعويضها لاحقًا؟“
بينما كان يتصفح الشبكة – وهو النشاط الذي أصبح جزءًا لا غنى عنه من روتينه اليومي – رأى أن نتيجة البحث رقم 1 في الوقت الفعلي كانت عن يو ساي-جونغ. لم يفكر كثيرًا في الأمر ، نقر على اسمها.
في السابع تمت كتابة ثلاث كلمات “كيم” و “ساي” و “جين” هناك.
فكر في عائدات الجرعات قليلًا. مهما كان ما يريد القيام به فهو بحاجة إلى منزل أولاً وقبل كل شيء … حيث كان يقترب من هذا الحد ليهرب من الكهف الغبي. ولكن نظرًا لأنه كان بالفعل في منتصف الليل فقد يسأل لاحقًا.
أخرج هاتفه المحمول ، وشغل اتصال الإنترنت وعرضه على جدار الكهف.
مرت 20 دقيقة أثناء بحثهم حول أرض صيد الطبقة الوسطى المنخفضة بحثًا عن وحش حتى أخيرًا ، دخلت رائحة خافتة إلى أنف ساي-جين.
ومع ذلك فإن الطبيعة الحقيقية لمصاصي الدماء لم تكن كذلك. حيث كان لمصاصي الدماء أصل مختلف تمامًا عن سوو-إنس الذين اندمجوا مع بقية البشر من خلال قمع طبيعتهم وحتى الذهاب إلى أبعد من التزاوج مع البشر مع العلم أن هويتهم قد تضيع في هذه العملية. و بعد كل شيء لم تتم الإشارة إليهم على أنهم خفافيش بدون سبب ، أليس كذلك؟ هؤلاء الأوغاد خانوا الآخرين وكأنهم يستمتعون بوجبة …
“… لماذا كل شيء عن يو ساي-جونغ مرة أخرى؟“
– تصبح هذه المهارة نشطة فقط عندما يكون المضيف في مظهر بشري.
بينما كان يتصفح الشبكة – وهو النشاط الذي أصبح جزءًا لا غنى عنه من روتينه اليومي – رأى أن نتيجة البحث رقم 1 في الوقت الفعلي كانت عن يو ساي-جونغ. لم يفكر كثيرًا في الأمر ، نقر على اسمها.
أول ما ظهر هو المقالات المتعلقة بالبرنامج التلفزيوني صفات الفارس.
” آه ها …”
ومع نهاية المحادثة بدأ البحث بجدية.
” وعدت؟ دعنا نصنع طابعًا أيضًا … “
أومأ كيم ساي-جين برأسه ، مدركًا أن الأشياء التي تم التقاطها قبل بضعة أسابيع أصبحت الآن موضوعًا شائعًا آخر. حيث يبدو أن هذا النوع من تلفزيون الواقع الذي يظهر فيه فارس في رحلة مطاردة كان الأول من نوعه ، وكشخصية كانت يو ساي جونغ قد نالت إعجاب الجمهور و ربما كان نوعًا متوسطًا من الفكرة على الأقل ، ولكن إذا قام المنتج بعمله بذكاء فهناك بالتأكيد إمكانية للقيام بشيء كبير مع العرض.
كانت أهم القصص الشائعة المتعلقة بها على الموقع الإلكتروني ذات مواضيع بسيطة إلى حد ما. مثل ، كيف تقدم مطاردتها ، ومدى المصاعب التي واجهتها أثناء مطاردتها ، وأخيرًا ، كيف كانت يو ساي جونغ. حيث كان الأخير بعيدًا بعض الشيء عن الآخرين لكن الباقي استحوذ على أكثر من نصف التغطية وكان مشهورًا بشكل لا يصدق أيضًا.
لقد وجدهم جميعًا ممتعين جدًا للقراءة … حتى تمكن من معرفة موضوع البحث السابع الرائج في الوقت الفعلي.
“ماذا كنت تفعل؟ لم ترد على الرغم من أنني كنت أتصل بك “.
“… ما هذا بحق الجحيم …”
في السابع تمت كتابة ثلاث كلمات “كيم” و “ساي” و “جين” هناك.
نظرًا لأنه حمل حوله “منجل الموت” الذي تم بناؤه من المانا فإن أولئك الذين شهدوا المخادع لأول مرة ظنوا خطأً على أنه ما يسمى بـ حاصد الأرواح وبالتالي فهو وحش قوي جدًا و لكن في الواقع ، طالما كان المرء حذرًا من هجمات التسلل فلن يكون ذلك كثيرًا.
كان يعتقد أنه شخص يحمل نفس الاسم ولأنه كان يفكر في ذلك بدأت قائمة مواضيع البحث في الوقت الفعلي تتغير. ومثل هذا ، ظهرت كلمات جديدة في اليوم العاشر.
قدم ساي جين عذرًا بينما استمرت في التحديق عليه لكن لم يكن ذلك كافيًا لتبديد فضولها تمامًا. فلم يكن المخادع وحشًا يمكن تحديد موقعه من خلال بعض الإدراك والبصر…. و لكن ما الذي يمكنه فعله؟ الشخص نفسه قال ذلك.
“… عائدات بيع الجرع – هل يجب أن أسأل نصفها الآن ، وأعد بتعويضها لاحقًا؟“
الصياد كيم ساي جين.
نظرًا لأنه حمل حوله “منجل الموت” الذي تم بناؤه من المانا فإن أولئك الذين شهدوا المخادع لأول مرة ظنوا خطأً على أنه ما يسمى بـ حاصد الأرواح وبالتالي فهو وحش قوي جدًا و لكن في الواقع ، طالما كان المرء حذرًا من هجمات التسلل فلن يكون ذلك كثيرًا.
“… ..؟!”
لقد وجدهم جميعًا ممتعين جدًا للقراءة … حتى تمكن من معرفة موضوع البحث السابع الرائج في الوقت الفعلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
