الاستيعاب (3)
الفصل 38: الاستيعاب (3)
سقط العالم في صمت تام. فلم يكن ذلك باهظًا مثل عمل كيم تاي-سان ، ولكن فيما يتعلق بالجمال كان هذا العمل متفوقًا بأميال. و كما قال بعض الشيوخ من الرجال الكبار، يمكن لأي شخص أن يقدر الجمال الحقيقي دون الحاجة إلى الكلمات الصريحة – ومثل هذا القول ، ظهر هذا السيف بسيطًا بشكل مخادع على السطح لكن جماله كان حقًا أنيقًا ومخدرًا.
المترجم: pharaoh-king-jeki
“… والآن ، من بين هذه العناصر الأربعة الموجودة هنا اليوم ، يمكن لشخص واحد فقط الصعود إلى المركز المجيد لعرش المنتصر!”
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن*******
*
———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——-
*
———————————
اشتهر الحرفي الماهر يو غو هيونغ في كوريا بشخصيته الصعبة ، وتحدث بصوت غير راضٍ قليلاً.
كان كيم ساي-جين يحزم بعناية هدايا العضو لـ يو ساي-جونغ داخل صندوق مستطيل. حيث كانت المحتويات عبارة عن جرعات من الغول الكميائى ، وبطاقات العمل بالإضافة إلى خطاب يعرب عن امتنانه.
بينما كان يراقب حالة الصندوق الذي سرعان ما أصبح أنيقًا إلى حد ما ، انطلق الهاتف. وبالحديث عن الشيطان كانت يو ساي جونغ تتصل.
حتى ضحكه الناعم بدا لطيفًا. أومأ رئيس السلطة برأسه ثم طلب من الحداد في الهاتف أن يصف سلاحه.
* مؤثرات صوتية للهاتف المحمول تهتز *
“الأورك؟ لم تكن نظرة مفصلة لكنني ألقيت نظرة سريعة عليها. ومع ذلك على الرغم من أنها تبدو كعنصر ذي نوعية جيدة … فقد بدا الأمر واضحًا بالنسبة لي. و في ذلك الوقت ، ألسنة اللهب المشتعلة؟ نعم لم أر أيًا من تلك الإضافات المجنونة الخاصة بالشيء هذه المرة. و لهذا السبب ، أعتقد أن الفتى كيم تاي-سان سيفوز بهذا. “
بينما كان يراقب حالة الصندوق الذي سرعان ما أصبح أنيقًا إلى حد ما ، انطلق الهاتف. وبالحديث عن الشيطان كانت يو ساي جونغ تتصل.
هذه المرة جاء دور كيم يو رين. حيث كانت ابتسامتها ساحرة بشكل مذهل لدرجة أنها كانت لديها القدرة على جعل وجه رجل عجوز صعب الإرضاء يتدفق بلون صحي.
كانت شفتيه تنحنيان قليلاً في ابتسامة ، والتقط الهاتف.
“مرحبا؟“
“…انه مثالي.”
“ايوهيوم. المظهر الخارجي جميل. ومع ذلك. لا يبدو أي مميز من مظهره فقط. ألا يفترض بالحداد أن يأتي هنا ويبدأ في التوضيح؟ إذا لم يكن لهذا السيف سمات خاصة فهو لا يختلف كثيرًا عن سيف اكسيد الالمونيوم ، أليس كذلك؟ “
“إنه أنا ، أوبا. هل هذا صحيح؟ “
حتى المخرج بدا أنه يعرف فقط من سيكون المالك الجديد لهذا السيف.
“بالطبع. استمر للأمام.”
من نقطة معينة فصاعدًا ، تغيرت الطريقة التي اتصلت به قليلاً. حيث كان ساي جين مستاء للغاية من ذلك. حيث كان هذا دليلًا على أن صداقتهم قد تعمقت بعد كل شيء.
“ما هو؟ تقصدي ، الكيميائي؟ “
كان قبل يومين عندما تم بيع جرعة “تنقية العفريت” واكتشف العالم انضمام الغول الكميائى إلى جمعيته. و لكن يو ساي-جونغ كانت سليل الدم من سلالة الفجر لذلك لم يكن هناك أي طريقة لم تكن على دراية بهذه الحقيقة المهمة …
عندما استمر الصمت لمدة دقيقتين فتحت كيم يو-رين فمها بالقوة لتقول شيئًا من أجل تجنب حادث البث.
“… والآن ، من بين هذه العناصر الأربعة الموجودة هنا اليوم ، يمكن لشخص واحد فقط الصعود إلى المركز المجيد لعرش المنتصر!”
“نعم، هذا. إذن ، هذا صحيح؟ كيف … لا ، هذا ليس كل شيء ، ماذا … آه ، هو … كيف يمكنك مقابلة الكميائي العفريت؟ “
“كهيوم. و إذا كان هذا هو الحال…. ومع ذلك أعتقد حقًا أن كيم تاي-سان سيخرج فائزًا اليوم. و لقد جاء مستعدًا جدًا. الأشياء التي أحضرها اليوم جعلتني أتساءل بجدية عما إذا كان قد تلقى مساعدة والده أم لا “.
حسنًا لم تكن تعرف حقًا. حيث كان صوتها يرتجف من الصدمة.
“حسنًا ، هذا … إنها مسألة خاصة لذا لا يمكنني التحدث عنها. انتي تعرفي كيف هي. ما مدى حساسية الكيميائيين تجاه … خصوصيتهم “.
حتى ضحكه الناعم بدا لطيفًا. أومأ رئيس السلطة برأسه ثم طلب من الحداد في الهاتف أن يصف سلاحه.
“ماذا حدث بعد ذلك؟ هل تحققت أمنيتك؟ “
ناقش ما إذا كان سيقول لها الحقيقة أم لا. ولكن في النهاية ، لقد نجح للتو لأنه اكتشف أن الموقف لم يكن مناسبًا له ليخرج ويقول ، “حسنًا ، أنا الكميائي العفريت” هنا.
“نعم … و إذا كان الأمر كذلك حسنًا … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
“…إنه أمر لا يصدق.”
“اه صحيح. و أنا أغلف هداياك الآن. حيث يجب أن يصلوا إلى مكانك غدًا “.
“حقا؟ شكر!”
“لا مشاكل.”
بعد 20 ثانية من الانتظار ، أعطى المنتج إشارة بأن المكالمة متصلة.
“ما هي أمنيتك يا سيدي؟“
“آه بالمناسبة …”
“نعم … و إذا كان الأمر كذلك حسنًا … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
قام يو جو-هيونغ بلمس لحيته الطويلة واستمر في توقع فوز كيم تاي-سان.
أسقط ساي-جين الهاتف على عجل وعاد لتغليف علبة الهدايا. بدا وكأن نوعًا من الصوت يتسرب من الهاتف لكنه تجاهلهم – لأنه وجد تغليف الهدية أكثر متعة.
“كهيوم.”
* مؤثرات صوتية للهاتف المحمول تهتز *
*
تقرر عقد الخاتمة الكبرى لبطولة الحدادة في قاعة المحاضرات الكبيرة الموجودة في مبنى نظام فرسان الفجر.
لا نعرف ذلك. و من المحتمل جدًا أنه غير مرتاح للظهور في الأماكن العامة. دعونا نؤجل أحكامنا حتى وقت لاحق ، حسناً؟ “
والآن كانت اليوم الجولة النهائية التي طال انتظارها من التحكيم مع أكثر من 500 عضو من الجمهور بالإضافة إلى خمسة قضاة محترفين – جميعهم مدعوون هنا للمشاركة في العملية. داخل منطقة الانتظار خلف الكواليس كان القضاة المحترفون يجلسون سويًا ويتناقشون فيما بينهم حول الأسلحة المقدمة للنهائيات.
“أنا ، أنا ، أنا ، إنه لمن دواعي سروري! أنا ، أنا ، أنا ، أنا ، آه ، اسمي يو ساي جونغ. نعم!”
“إنه جيد. ولكن ، من المؤسف قليلاً أنه يعتمد بشكل كبير على قدرات الفارس “.
“سمعت أن الأورك لن يظهر اليوم أيضًا؟ تسك ، تسك … نقول أشياء لطيفة عنه قليلاً ، وقد أصبح متعجرفًا جدًا بالفعل … “
“هؤلاء هم الحكام لهذه الجولة. و من أقصى اليسار ، لدينا الفارس الأعلي رتبه من نظام فرسان الغراب الأسود ، الآنسة كيم يو رين … “
اشتهر الحرفي الماهر يو غو هيونغ في كوريا بشخصيته الصعبة ، وتحدث بصوت غير راضٍ قليلاً.
تم إخراج هذا السيف الخشبي الأسود من المسابقه بأحكام كيم يو رين.
لا نعرف ذلك. و من المحتمل جدًا أنه غير مرتاح للظهور في الأماكن العامة. دعونا نؤجل أحكامنا حتى وقت لاحق ، حسناً؟ “
“لالالالالالالالا ، هذا هو …”
قام قاض آخر ، رئيس جمعية الحدادين ، كيم تاي هيونغ بتوجيه اللوم إلى يو غو هيونغ بصوت خير.
“ما هي أمنيتك يا سيدي؟“
“صحيح. و من الممكن أيضًا أنه يركز فقط على صناعة الأسلحة. و أنا بالفعل أتفكر في التفكير بشأن ما يخبئه لنا اليوم “.
أكثر من أعجبت بها في حياتها كانت تقف أمامها مباشرة …
عند هذه الكلمات ، تراجعت يو-رين بسرعة عن المانا.
هذه المرة جاء دور كيم يو رين. حيث كانت ابتسامتها ساحرة بشكل مذهل لدرجة أنها كانت لديها القدرة على جعل وجه رجل عجوز صعب الإرضاء يتدفق بلون صحي.
قام يو جو-هيونغ بلمس لحيته الطويلة واستمر في توقع فوز كيم تاي-سان.
“أنا ، أنا ، أنا ، إنه لمن دواعي سروري! أنا ، أنا ، أنا ، أنا ، آه ، اسمي يو ساي جونغ. نعم!”
“كهيوم. و إذا كان هذا هو الحال…. ومع ذلك أعتقد حقًا أن كيم تاي-سان سيخرج فائزًا اليوم. و لقد جاء مستعدًا جدًا. الأشياء التي أحضرها اليوم جعلتني أتساءل بجدية عما إذا كان قد تلقى مساعدة والده أم لا “.
“هاهاها … لماذا لا تدع أحد الفرسان هناك يبث المانا بالسيف؟ سوف يصدر السيف صدى مطابقًا مع المانا المنقوع “.
“حقا؟ ماذا عن السيد الأورك؟ “
كانت تتصرف بشكل مختلف تمامًا عن المظهر المصطنع والمدروس الذي لطالما حملته حتى الآن ، وهو المظهر الذي لا يتناسب مع عمرها. حيث كانت ساي-جونغ متحمسة للغاية لأنها تحدثت مع كيم يو-رين. حيث كان العرق البارد يتدفق من جسدها كله ، وكان قلبها ينبض مثل الجنون.
“الأورك؟ لم تكن نظرة مفصلة لكنني ألقيت نظرة سريعة عليها. ومع ذلك على الرغم من أنها تبدو كعنصر ذي نوعية جيدة … فقد بدا الأمر واضحًا بالنسبة لي. و في ذلك الوقت ، ألسنة اللهب المشتعلة؟ نعم لم أر أيًا من تلك الإضافات المجنونة الخاصة بالشيء هذه المرة. و لهذا السبب ، أعتقد أن الفتى كيم تاي-سان سيفوز بهذا. “
قام يو جو-هيونغ بلمس لحيته الطويلة واستمر في توقع فوز كيم تاي-سان.
“هل هناك شيء مميز في سلاح الحداد كيم تاي-سان؟“
بمشاهد ظهرت كيم يو-رين تسير على عجل ، يو جو-هيونغ أطلق سعالًا مزيفًا كما لو أنه وجد الأمر مؤسفًا.
“بالطبع. حتى أنني كنت متفاجئًا من جديد. ستفعل ذلك أيضًا عندما تريه بنفسك. صحيح. بدا ذلك الصبي كيم تاي-سان وكأنه يريد حقًا مقابلتك. ماذا عن ذلك هل ستتناول العشاء معه بعد انتهاء حدث اليوم وغباره؟ “
ضحك كيم ساي-جين الذي كان يشاهد كل هذا يحدث على التلفزيون بهدوء في نفسه.
فجأة ، ألقى يو غو هيونغ عليها طلبا بشكل غير متوقع. و نظرًا لأنها لم تستطع رفض حرفي ماهر تمامًا مثل هذا لم تستطع كيم يو-رين إلا خدش مؤخرة رقبتها وابتسمت بضعف.
يو-رين تغرس المانا خاصتها بالسيف. حيث تم امتصاصه بشكل نظيف.
“لقد رأته أيضًا أليس كذلك؟ إنه بيضة جيدة جدًا ، تلك البيضة. و لديه شخصية جيدة و …. “
تحت الحجاب استلقي سلاح. صفة “جميلة” تناسب هذا السلاح تماما.
عندما تمتمت كيم يو-رين بذهول ، أومأ كيم تاي-سان برضا تام.
“سنبدأ بالبروفات الآن ~”
“صحيح. و من الممكن أيضًا أنه يركز فقط على صناعة الأسلحة. و أنا بالفعل أتفكر في التفكير بشأن ما يخبئه لنا اليوم “.
“بالطبع. حتى أنني كنت متفاجئًا من جديد. ستفعل ذلك أيضًا عندما تريه بنفسك. صحيح. بدا ذلك الصبي كيم تاي-سان وكأنه يريد حقًا مقابلتك. ماذا عن ذلك هل ستتناول العشاء معه بعد انتهاء حدث اليوم وغباره؟ “
مع توقيت جميل ، دخل المنتج الغرفة ودخل بينها وبين يو جو-هيونغ دون علم. ثم وقف على الفور من مقعدها. حيث كان تعبيرها من الارتياح.
بمجرد بدء البث المباشر ، تحدث المدير عن سطر الافتتاح الإلزامي.
“يا! سابقا؟ هل نبدأ؟ “
“كهيوم.”
بمشاهد ظهرت كيم يو-رين تسير على عجل ، يو جو-هيونغ أطلق سعالًا مزيفًا كما لو أنه وجد الأمر مؤسفًا.
“ومع ذلك هذا السلاح يحمل أمنيتي الصادقة.”
“…. مم؟“
حتى ضحكه الناعم بدا لطيفًا. أومأ رئيس السلطة برأسه ثم طلب من الحداد في الهاتف أن يصف سلاحه.
عندما فتحت كيم يو-رين الباب وغادرت غرفة الانتظار كانت هناك امرأة غير متوقعة تنتظرها.
“هل هذا هو حداد الأورك؟“
فتاة لطيفة كانت تتحقق باستمرار من مظهرها على المرآة الصغيرة. حيث كانت يو ساي-جونغ التي أصبحت مشهورًا إلى حد ما بين المجموعة الحالية من الفرسان في الوقت الحاضر.
سقط العالم في صمت تام. فلم يكن ذلك باهظًا مثل عمل كيم تاي-سان ، ولكن فيما يتعلق بالجمال كان هذا العمل متفوقًا بأميال. و كما قال بعض الشيوخ من الرجال الكبار، يمكن لأي شخص أن يقدر الجمال الحقيقي دون الحاجة إلى الكلمات الصريحة – ومثل هذا القول ، ظهر هذا السيف بسيطًا بشكل مخادع على السطح لكن جماله كان حقًا أنيقًا ومخدرًا.
بغض النظر عما كان يجعلها غير سعيدة كان وجه يو ساي جونغ عابسا بعمق أثناء فحصها للصورة المنعكسة حتى شعرت بزوج من العيون تحدق بها ، وويك ، أدارت رأسها على عجل.
ربما كانت التفسيرات بسيطة لكن هذا السيف كان نوعًا من السلاح الذي من شأنه أن يلمع حقًا عندما يكون في يد حامله. واثقًا تمامًا من ذلك رفع كيم تاي-سان السيف ووجهه نحو القضاة.
“…يا.”
بدأ الجمهور في التصفيق ، ودرس الحكام الخمسة بعناية العناصر المغطاة بالحجاب مع الحفاظ على موقف رسمي.
ومع ذلك إذا لم يكن المركز الأول أو المركز الثاني فلم يعد الأمر مهمًا. حتى الحكام المحترفين والحدادين المشاركين فكروا بهذه الطريقة. الجحيم ، من أصل أحد عشر متسابقًا كان سبعة منهم قد ألقوا بالمنشفة بالفعل بعد أن أدركوا افتقارهم الشديد إلى المواهب.
وأطلقت شهقة صغيرة. أخفت المرآة بسرعة ثم اقتربت ببطء من كيم يو-رين. عند رؤيه وجهها متجمدًا تمامًا وكانت ساقيها ترتعشان بشكل مثير للشفقة ، يمكن للمرء أن يقول بسهولة أنها كانت متوترة بشكل لا يصدق الآن.
“…. آآآه.”
“هو ، مرحبا لا لا ، مرحبا ، كيف حالك!”
سيطر التوتر على أوتارها الصوتية ، وبينما كانت الكلمات تكافح من أجل التحرر ، انتهى بها الأمر بالصراخ بصوت عالٍ عن غير قصد. و في تلك اللحظة تم تجميع كل التركيز هنا ، وعندما أدركت ما فعلته ، أصبح وجهها شاحبًا.
“لالالالالالالالا ، هذا هو …”
“مرحبا. كيف حالك. و لقد سمعت الكثير عنك.”
عندما وصل التوتر المتصاعد إلى ذروته ، جاء دور حداد قبيله الاورك أخيرًا.
ابتسمت كيم يو-رين بحرارة وقدمت يدها للمصافحة أولاً دون قلق.
ناقش ما إذا كان سيقول لها الحقيقة أم لا. ولكن في النهاية ، لقد نجح للتو لأنه اكتشف أن الموقف لم يكن مناسبًا له ليخرج ويقول ، “حسنًا ، أنا الكميائي العفريت” هنا.
“يا! سابقا؟ هل نبدأ؟ “
“…. آآآه.”
كان كيم تاي سان هو من صرخ أولاً. حيث كان يشعر بالثقة في انتصاره حتى بعد رؤيه عنصر الأورك لذلك من المفهوم أنه كان يشعر بصدق بأنه على الحافة الآن.
كانت جميلة للغاية حتى من وجهة نظر امرأة أخرى. و لهذا السبب حدقت يو ساي-جونغ دون وعي في كيم يو-رين قبل أن تستيقظ وتمسك بيداه المعروضة على عجل.
سلاح يمكن أن ينمو؟ لم يسمع أحد بمثل هذا السلاح من قبل …….
“أنا ، أنا ، أنا ، إنه لمن دواعي سروري! أنا ، أنا ، أنا ، أنا ، آه ، اسمي يو ساي جونغ. نعم!”
“كل ما علي فعله هو أن أبث به المانا؟“
كانت تتصرف بشكل مختلف تمامًا عن المظهر المصطنع والمدروس الذي لطالما حملته حتى الآن ، وهو المظهر الذي لا يتناسب مع عمرها. حيث كانت ساي-جونغ متحمسة للغاية لأنها تحدثت مع كيم يو-رين. حيث كان العرق البارد يتدفق من جسدها كله ، وكان قلبها ينبض مثل الجنون.
“مرحبا.”
من نقطة معينة فصاعدًا ، تغيرت الطريقة التي اتصلت به قليلاً. حيث كان ساي جين مستاء للغاية من ذلك. حيث كان هذا دليلًا على أن صداقتهم قد تعمقت بعد كل شيء.
كان هذا الوضع بمثابة حلم لها.
أكثر من أعجبت بها في حياتها كانت تقف أمامها مباشرة …
“نعم. و لقد سمعت الكثير من الأشياء الجيدة عنك. و لقد أنجزت شيئًا رائعًا – أنتي بالفعل في المستوى المتوسط المنخفض في مثل هذه السن المبكرة “.
“حسنًا ، هذا … إنها مسألة خاصة لذا لا يمكنني التحدث عنها. انتي تعرفي كيف هي. ما مدى حساسية الكيميائيين تجاه … خصوصيتهم “.
“آه ، نعم نعم ، نعم. نعم. آه ، أنا الآنسة يو رين من أكبر المعجبين ، أنا يو ساي جونغ. لا إنتظري. كنت في المدرسة الابتدائية ، عندما كنت صغيره حقًا ، أصبحت معجبه بك … “
تقرر عقد الخاتمة الكبرى لبطولة الحدادة في قاعة المحاضرات الكبيرة الموجودة في مبنى نظام فرسان الفجر.
لم تتذكر يو ساي جونغ ما حدث بعد ذلك.
عندما وصل التوتر المتصاعد إلى ذروته ، جاء دور حداد قبيله الاورك أخيرًا.
هذا فقط بعد حوالي خمس دقائق ، وجدت نفسها تمشي نحو قسم لوحة الجمهور بينما كانت مدعومة من قبل شخص غريب.
“ايوهيوم. المظهر الخارجي جميل. ومع ذلك. لا يبدو أي مميز من مظهره فقط. ألا يفترض بالحداد أن يأتي هنا ويبدأ في التوضيح؟ إذا لم يكن لهذا السيف سمات خاصة فهو لا يختلف كثيرًا عن سيف اكسيد الالمونيوم ، أليس كذلك؟ “
*
بمجرد بدء البث المباشر ، تحدث المدير عن سطر الافتتاح الإلزامي.
كانت بطولة الدعوة المفتوحة المطولة على وشك الانتهاء مع بدء النهائي الكبير.
ومع ذلك إذا لم يكن المركز الأول أو المركز الثاني فلم يعد الأمر مهمًا. حتى الحكام المحترفين والحدادين المشاركين فكروا بهذه الطريقة. الجحيم ، من أصل أحد عشر متسابقًا كان سبعة منهم قد ألقوا بالمنشفة بالفعل بعد أن أدركوا افتقارهم الشديد إلى المواهب.
“إنه جيد. ولكن ، من المؤسف قليلاً أنه يعتمد بشكل كبير على قدرات الفارس “.
ومع ذلك إذا لم يكن المركز الأول أو المركز الثاني فلم يعد الأمر مهمًا. حتى الحكام المحترفين والحدادين المشاركين فكروا بهذه الطريقة. الجحيم ، من أصل أحد عشر متسابقًا كان سبعة منهم قد ألقوا بالمنشفة بالفعل بعد أن أدركوا افتقارهم الشديد إلى المواهب.
كان كيم تاي سان هو من صرخ أولاً. حيث كان يشعر بالثقة في انتصاره حتى بعد رؤيه عنصر الأورك لذلك من المفهوم أنه كان يشعر بصدق بأنه على الحافة الآن.
“بالطبع. حتى أنني كنت متفاجئًا من جديد. ستفعل ذلك أيضًا عندما تريه بنفسك. صحيح. بدا ذلك الصبي كيم تاي-سان وكأنه يريد حقًا مقابلتك. ماذا عن ذلك هل ستتناول العشاء معه بعد انتهاء حدث اليوم وغباره؟ “
“… والآن ، من بين هذه العناصر الأربعة الموجودة هنا اليوم ، يمكن لشخص واحد فقط الصعود إلى المركز المجيد لعرش المنتصر!”
“هل هناك شيء مميز في سلاح الحداد كيم تاي-سان؟“
بمجرد بدء البث المباشر ، تحدث المدير عن سطر الافتتاح الإلزامي.
“كهيوم.”
بدأ الجمهور في التصفيق ، ودرس الحكام الخمسة بعناية العناصر المغطاة بالحجاب مع الحفاظ على موقف رسمي.
“هؤلاء هم الحكام لهذه الجولة. و من أقصى اليسار ، لدينا الفارس الأعلي رتبه من نظام فرسان الغراب الأسود ، الآنسة كيم يو رين … “
سقط العالم في صمت تام. فلم يكن ذلك باهظًا مثل عمل كيم تاي-سان ، ولكن فيما يتعلق بالجمال كان هذا العمل متفوقًا بأميال. و كما قال بعض الشيوخ من الرجال الكبار، يمكن لأي شخص أن يقدر الجمال الحقيقي دون الحاجة إلى الكلمات الصريحة – ومثل هذا القول ، ظهر هذا السيف بسيطًا بشكل مخادع على السطح لكن جماله كان حقًا أنيقًا ومخدرًا.
تحت الحجاب استلقي سلاح. صفة “جميلة” تناسب هذا السلاح تماما.
قدم الرئيس مقدمات بسيطة للقضاة الخمسة ، وبدأت عملية التحكيم بشكل جدي بعد ذلك مباشرة.
“السيد الأورك قرر عدم حضور الجولة النهائية ، لسوء الحظ. و لقد قال إن ذلك بسبب قضايا شخصية “.
كان العنصر الأول عبارة عن سيف خشبي مصنوع من الخشب الأسود ، ويعرف أيضًا باسم خشب الأبنوس السيلاني. و لقد كان قرارًا محيرًا صنع سيف من الخشب ، ولكن نظرًا لأنه يمكن غرس الخشب الأسود بالكثير من المانا طالما تم تصنيعه جيدًا فقد كان عنصرًا يمكن تصنيفه أعلى من الجودة المتوسطة.
“لديك صوت جميل يا سيدي.”
لا نعرف ذلك. و من المحتمل جدًا أنه غير مرتاح للظهور في الأماكن العامة. دعونا نؤجل أحكامنا حتى وقت لاحق ، حسناً؟ “
“إنه جيد. ولكن ، من المؤسف قليلاً أنه يعتمد بشكل كبير على قدرات الفارس “.
*
تم إخراج هذا السيف الخشبي الأسود من المسابقه بأحكام كيم يو رين.
بعد ذلك كان السيف مصنوعًا من اكسيد الالمونيوم. و مع انحناء جسد الشفرة مثل الثعبان وحافة الشفرة الملساء على ما يبدو تتميز بحدة لا مثيل لها – إذا كانت بطولة العام الماضي فستكون جيدة بما يكفي للتنافس على المركز الأول ولكن هذه المرة ، يمكن أن تكسب فقط المخيب للآمال تقييم “إنه جيد ولكنه يفتقر إلى أي سمات خاصة وهو بسيط للغاية“.
المترجم: pharaoh-king-jeki
كانت السمات التي منحها للسلاح هي المستوى C [النمو بالامتصاص] و [التعرف على المالك].
“والآن ، هذا هو! هذا عنصر الحداد كيم تاي-سان “.
لقد كانت الآن بداية المعركة الحقيقية. و انتظر الحكام وأعضاء الجمهور بأنفاس خافتة قليلاً بينما اقترب كيم تاي-سان من سلاحه بخطوات واثقة.
“حسنًا ، هذا … إنها مسألة خاصة لذا لا يمكنني التحدث عنها. انتي تعرفي كيف هي. ما مدى حساسية الكيميائيين تجاه … خصوصيتهم “.
عندما فتحت كيم يو-رين الباب وغادرت غرفة الانتظار كانت هناك امرأة غير متوقعة تنتظرها.
“من فضلك ، قدم لنا شرحا عن سلاحك.”
“انه جيد جدا. ممتاز. لا أجد أي عيوب “.
“ما هو؟ تقصدي ، الكيميائي؟ “
أومأ كيم تاي-سان برأسه على كلمات المدير. ثم أزال الحجاب الذي كان يلفه. أولاً ، على مرأى من المظهر الأنيق والفاخر ، أطلق كل من الجمهور والحكام شهيق إعجاب جماعي.
أومأ كيم تاي-سان برأسه على كلمات المدير. ثم أزال الحجاب الذي كان يلفه. أولاً ، على مرأى من المظهر الأنيق والفاخر ، أطلق كل من الجمهور والحكام شهيق إعجاب جماعي.
“هذا سيف لليدين صنعته من خلال الجمع بين الملكيت والأدامنتيت. و عندما يتم غرس المانا في الشفرة ، ستركز المانا على سطح الشفرة ثم تتحول إلى بلورة زرقاء. “
ربما كانت التفسيرات بسيطة لكن هذا السيف كان نوعًا من السلاح الذي من شأنه أن يلمع حقًا عندما يكون في يد حامله. واثقًا تمامًا من ذلك رفع كيم تاي-سان السيف ووجهه نحو القضاة.
كان قبل يومين عندما تم بيع جرعة “تنقية العفريت” واكتشف العالم انضمام الغول الكميائى إلى جمعيته. و لكن يو ساي-جونغ كانت سليل الدم من سلالة الفجر لذلك لم يكن هناك أي طريقة لم تكن على دراية بهذه الحقيقة المهمة …
كانت تتصرف بشكل مختلف تمامًا عن المظهر المصطنع والمدروس الذي لطالما حملته حتى الآن ، وهو المظهر الذي لا يتناسب مع عمرها. حيث كانت ساي-جونغ متحمسة للغاية لأنها تحدثت مع كيم يو-رين. حيث كان العرق البارد يتدفق من جسدها كله ، وكان قلبها ينبض مثل الجنون.
“هو-اوه … و كما هو متوقع من المتدرب الحرفي الماهر اليس كذلك؟“
“مرحبا؟“
“نعم … و إذا كان الأمر كذلك حسنًا … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
“انه جيد جدا. ممتاز. لا أجد أي عيوب “.
“نعم، هذا. إذن ، هذا صحيح؟ كيف … لا ، هذا ليس كل شيء ، ماذا … آه ، هو … كيف يمكنك مقابلة الكميائي العفريت؟ “
“…يا.”
إنه بالفعل سلاح جيد للغاية. هل من المقبول نقعه في المانا؟ “
“ما هو؟ تقصدي ، الكيميائي؟ “
خلال كل مدح الحكام ، أمسك الفارس الأعلي رتبه كيم يو-رين بالمقبض وسألت. و بما أن هذا كان ما أراده تاي-سان منذ البداية ، أومأ برأسه دون تردد.
“بالطبع. استمر للأمام.”
“كهيوم. و إذا كان هذا هو الحال…. ومع ذلك أعتقد حقًا أن كيم تاي-سان سيخرج فائزًا اليوم. و لقد جاء مستعدًا جدًا. الأشياء التي أحضرها اليوم جعلتني أتساءل بجدية عما إذا كان قد تلقى مساعدة والده أم لا “.
ضحك كيم ساي-جين الذي كان يشاهد كل هذا يحدث على التلفزيون بهدوء في نفسه.
بموافقته ، سكبت المانا خاصتها في السيف. و كما قال فإن الشفرة التي تلمع عليها المانا الزرقاء تغيرت إلى شكل بلوري. حيث أصبح المظهر الخارجي الجميل بالفعل أكثر خيالية ، ومن الواضح أنه لم تكن هناك حاجة لاختبار صلابة بلورة المانا.
كان هذا ، على الأقل ، عنصرًا عالي الجودة.
كان هذا ، على الأقل ، عنصرًا عالي الجودة.
“…انه مثالي.”
سقط العالم في صمت تام. فلم يكن ذلك باهظًا مثل عمل كيم تاي-سان ، ولكن فيما يتعلق بالجمال كان هذا العمل متفوقًا بأميال. و كما قال بعض الشيوخ من الرجال الكبار، يمكن لأي شخص أن يقدر الجمال الحقيقي دون الحاجة إلى الكلمات الصريحة – ومثل هذا القول ، ظهر هذا السيف بسيطًا بشكل مخادع على السطح لكن جماله كان حقًا أنيقًا ومخدرًا.
عندما تمتمت كيم يو-رين بذهول ، أومأ كيم تاي-سان برضا تام.
“…. إنه رائع.”
لم يبتعد القضاة الآخرون كثيرًا عن تقييمها أيضًا. خاصةً يو غو هيونغ الذي كان يمدح تاي-سان حتى من وراء الكواليس كان يقول الآن أشياء مثل الصبي قد صعد إلى مستوى الحرفيين وألقى المزيد من المديح.
“وأخيرًا…. و هذا هو العنصر الأخير! “
كانت شفتيه تنحنيان قليلاً في ابتسامة ، والتقط الهاتف.
عندما وصل التوتر المتصاعد إلى ذروته ، جاء دور حداد قبيله الاورك أخيرًا.
“السيد الأورك قرر عدم حضور الجولة النهائية ، لسوء الحظ. و لقد قال إن ذلك بسبب قضايا شخصية “.
على المقبض ، رقصت الألوان الزرقاء والحمراء في تناغم تام ، وعلى سطح الشفرة كانت المنحوتات المعقدة والداهية التي تم قبولها على نطاق واسع كوصمة لحداد قبيله الأورك K كانت مرئية بوضوح. لم تكن الشفرة البيضاء النقية طويلة جدًا ولم تكن قصيرة جدًا مما يجعلها مثالية للقطع والطعن.
رفعت كيم يو-رين رأسها إلى السماء وتحدثت بذهول.
منذ أن لم يظهر حداد الأورك ، تولى المدير زمام الكشف عن العنصر. وضع الصندوق المحجوب في منتصف المسرح حيث تستطيع أن تراه كل عيون الجمهور والقضاة بوضوح.
“نعم … و إذا كان الأمر كذلك حسنًا … أعتقد أنه لا يمكن مساعدتك.”
وبعد ذلك شاراراك …
“اه صحيح. و أنا أغلف هداياك الآن. حيث يجب أن يصلوا إلى مكانك غدًا “.
تحت الحجاب استلقي سلاح. صفة “جميلة” تناسب هذا السلاح تماما.
على المقبض ، رقصت الألوان الزرقاء والحمراء في تناغم تام ، وعلى سطح الشفرة كانت المنحوتات المعقدة والداهية التي تم قبولها على نطاق واسع كوصمة لحداد قبيله الأورك K كانت مرئية بوضوح. لم تكن الشفرة البيضاء النقية طويلة جدًا ولم تكن قصيرة جدًا مما يجعلها مثالية للقطع والطعن.
سقط العالم في صمت تام. فلم يكن ذلك باهظًا مثل عمل كيم تاي-سان ، ولكن فيما يتعلق بالجمال كان هذا العمل متفوقًا بأميال. و كما قال بعض الشيوخ من الرجال الكبار، يمكن لأي شخص أن يقدر الجمال الحقيقي دون الحاجة إلى الكلمات الصريحة – ومثل هذا القول ، ظهر هذا السيف بسيطًا بشكل مخادع على السطح لكن جماله كان حقًا أنيقًا ومخدرًا.
“…. إنه رائع.”
“…. مم؟“
“سمعت أن الأورك لن يظهر اليوم أيضًا؟ تسك ، تسك … نقول أشياء لطيفة عنه قليلاً ، وقد أصبح متعجرفًا جدًا بالفعل … “
عندما استمر الصمت لمدة دقيقتين فتحت كيم يو-رين فمها بالقوة لتقول شيئًا من أجل تجنب حادث البث.
لم تتذكر يو ساي جونغ ما حدث بعد ذلك.
عند هذه الكلمات ، تراجعت يو-رين بسرعة عن المانا.
“ايوهيوم. المظهر الخارجي جميل. ومع ذلك. لا يبدو أي مميز من مظهره فقط. ألا يفترض بالحداد أن يأتي هنا ويبدأ في التوضيح؟ إذا لم يكن لهذا السيف سمات خاصة فهو لا يختلف كثيرًا عن سيف اكسيد الالمونيوم ، أليس كذلك؟ “
“هاهاها … لماذا لا تدع أحد الفرسان هناك يبث المانا بالسيف؟ سوف يصدر السيف صدى مطابقًا مع المانا المنقوع “.
التالي كان يو غو هيونغ. حيث كان يبذل قصارى جهده للحفاظ على تعابير الوجه الرافضة.
“هذا صحيح. و قال حداد الأورك أنه على الرغم من أنه لا يستطيع الظهور جسديًا فإنه سيتحدث إلينا عبر الهاتف. سيدي المحترم؟ إذا كنت تشاهد هذا البث المباشر ، يرجى الاتصال بنا مع الرقم الموجود على الشاشة “.
“هذا السلاح…. لا يمتلك سمة خاصة مثل سلاح السيد كيم تاي-سان “.
بعد 20 ثانية من الانتظار ، أعطى المنتج إشارة بأن المكالمة متصلة.
“نعم، هذا. إذن ، هذا صحيح؟ كيف … لا ، هذا ليس كل شيء ، ماذا … آه ، هو … كيف يمكنك مقابلة الكميائي العفريت؟ “
“مرحبا.”
“هل هذا هو حداد الأورك؟“
لقد كانت الآن بداية المعركة الحقيقية. و انتظر الحكام وأعضاء الجمهور بأنفاس خافتة قليلاً بينما اقترب كيم تاي-سان من سلاحه بخطوات واثقة.
“نعم ، هذا أنا بالفعل.”
بفضل قرون ترينوس كان بإمكانه إضفاء هاتين السمتين إلى سيف الذي يمكنه التعرف على مالكه تمامًا والنمو معه أو معها.
كان صوته عابراً. حيث كانت نغمتها شديدة ودافئة مما جعل الاستماع إليها ممتعًا.
“صحيح. و من الممكن أيضًا أنه يركز فقط على صناعة الأسلحة. و أنا بالفعل أتفكر في التفكير بشأن ما يخبئه لنا اليوم “.
“نعم. ستشعري بالتغيير “.
“لديك صوت جميل يا سيدي.”
عندما تمتمت كيم يو-رين بذهول ، أومأ كيم تاي-سان برضا تام.
“هاهاها … شكرا جزيلا لك.”
والآن كانت اليوم الجولة النهائية التي طال انتظارها من التحكيم مع أكثر من 500 عضو من الجمهور بالإضافة إلى خمسة قضاة محترفين – جميعهم مدعوون هنا للمشاركة في العملية. داخل منطقة الانتظار خلف الكواليس كان القضاة المحترفون يجلسون سويًا ويتناقشون فيما بينهم حول الأسلحة المقدمة للنهائيات.
حتى ضحكه الناعم بدا لطيفًا. أومأ رئيس السلطة برأسه ثم طلب من الحداد في الهاتف أن يصف سلاحه.
مع توقيت رائع ، التقطت كاميرات التلفزيون وجه يو ساي-جونغ وعيناها ممتلئتان بالرغبة بينما كانت تحدق بنظرتها الحارقة على السلاح.
“هذا السلاح…. لا يمتلك سمة خاصة مثل سلاح السيد كيم تاي-سان “.
“أنا ، أنا ، أنا ، إنه لمن دواعي سروري! أنا ، أنا ، أنا ، أنا ، آه ، اسمي يو ساي جونغ. نعم!”
“كل ما علي فعله هو أن أبث به المانا؟“
“كهيوم.”
في تلك اللحظة ، اندلعت الفوضى في القاعة.
“آه ، نعم نعم ، نعم. نعم. آه ، أنا الآنسة يو رين من أكبر المعجبين ، أنا يو ساي جونغ. لا إنتظري. كنت في المدرسة الابتدائية ، عندما كنت صغيره حقًا ، أصبحت معجبه بك … “
على الرغم من أن التفسير قد بدأ للتو إلا أن أحد القضاة بصق سعالًا مزيفًا غير راضٍ. لم تكن هناك حاجة لأي شخص للتحقق من أنه من يو جو-هيونغ.
*******لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن******* * ———-هذه الفصول تنتمي الى موقع روايات بالعربية , rewayat-ar.net .. شكرًا——- * ———————————
“لالالالالالالالا ، هذا هو …”
“ومع ذلك هذا السلاح يحمل أمنيتي الصادقة.”
“ما هي أمنيتك يا سيدي؟“
كانت جميلة للغاية حتى من وجهة نظر امرأة أخرى. و لهذا السبب حدقت يو ساي-جونغ دون وعي في كيم يو-رين قبل أن تستيقظ وتمسك بيداه المعروضة على عجل.
سأل المدير ، وهو متوقع بوضوح. حيث كان من السهل دائمًا بيع السلاح الذي يحتوي على قصة مرتبطة به.
“نعم، هذا. إذن ، هذا صحيح؟ كيف … لا ، هذا ليس كل شيء ، ماذا … آه ، هو … كيف يمكنك مقابلة الكميائي العفريت؟ “
“أتمنى أن أرغب في رؤيه سلاحي ينمو مع مالكه. و عندما يصبح صاحب السلاح أقوى فلا مفر من التخلص من السلاح. و نظرًا لأنه إذا لم يتم إلقاؤه بعيدًا ، سينتهي السلاح بإيقاف تقدم مالكه لذلك أعتقد أن السلاح سيرغب في التخلص منه أيضًا “.
تحدث حداد قبيله الاورك ببطء. و مع انتشار صوته اللطيف بشكل غريب ، تجمع الناس في قاعة المحاضرات في الخاتمة وأصبحوا منغمسين بعمق في قصته.
في تلك اللحظة ، اندلعت الفوضى في القاعة.
“ماذا حدث بعد ذلك؟ هل تحققت أمنيتك؟ “
“نعم. لحسن الحظ ، يمكن أن ينمو سلاحي مع صاحبه الآن “.
سلاح يمكن أن ينمو؟ لم يسمع أحد بمثل هذا السلاح من قبل …….
يو-رين تغرس المانا خاصتها بالسيف. حيث تم امتصاصه بشكل نظيف.
في تلك اللحظة ، اندلعت الفوضى في القاعة.
وفهمت على الفور ما كان يتحدث عنه الحداد. حيث كان الشفرة تطن بهدوء مع صوت المانا – كما لو كان يغني أغنية.
سلاح يمكن أن ينمو؟ لم يسمع أحد بمثل هذا السلاح من قبل …….
“نعم. ستشعري بالتغيير “.
سيطر التوتر على أوتارها الصوتية ، وبينما كانت الكلمات تكافح من أجل التحرر ، انتهى بها الأمر بالصراخ بصوت عالٍ عن غير قصد. و في تلك اللحظة تم تجميع كل التركيز هنا ، وعندما أدركت ما فعلته ، أصبح وجهها شاحبًا.
“أنا هل من الممكن إثبات مثل هذا الشيء؟“
“حسنًا ، هذا … إنها مسألة خاصة لذا لا يمكنني التحدث عنها. انتي تعرفي كيف هي. ما مدى حساسية الكيميائيين تجاه … خصوصيتهم “.
كان كيم تاي سان هو من صرخ أولاً. حيث كان يشعر بالثقة في انتصاره حتى بعد رؤيه عنصر الأورك لذلك من المفهوم أنه كان يشعر بصدق بأنه على الحافة الآن.
“حسنًا ، هذا … إنها مسألة خاصة لذا لا يمكنني التحدث عنها. انتي تعرفي كيف هي. ما مدى حساسية الكيميائيين تجاه … خصوصيتهم “.
“سلاح ينمو ؟! ما نوع الهراء الذي تحاول … “
“سلاح ينمو ؟! ما نوع الهراء الذي تحاول … “
“هاهاها … لماذا لا تدع أحد الفرسان هناك يبث المانا بالسيف؟ سوف يصدر السيف صدى مطابقًا مع المانا المنقوع “.
“…. مم؟“
يو-رين تغرس المانا خاصتها بالسيف. حيث تم امتصاصه بشكل نظيف.
رد الحداد من قبيله الاورك بهدوء. وقفت كيم يو-رين من مقعدها وأمسكت بالمقبض. حدق كيم تاي-سان في وجهها بتعبير شديد التوتر.
“من فضلك ، قدم لنا شرحا عن سلاحك.”
“كل ما علي فعله هو أن أبث به المانا؟“
“ايوهيوم. المظهر الخارجي جميل. ومع ذلك. لا يبدو أي مميز من مظهره فقط. ألا يفترض بالحداد أن يأتي هنا ويبدأ في التوضيح؟ إذا لم يكن لهذا السيف سمات خاصة فهو لا يختلف كثيرًا عن سيف اكسيد الالمونيوم ، أليس كذلك؟ “
“نعم. ستشعري بالتغيير “.
“نعم ، هذا أنا بالفعل.”
يو-رين تغرس المانا خاصتها بالسيف. حيث تم امتصاصه بشكل نظيف.
عند هذه الكلمات ، تراجعت يو-رين بسرعة عن المانا.
تحت الحجاب استلقي سلاح. صفة “جميلة” تناسب هذا السلاح تماما.
وفهمت على الفور ما كان يتحدث عنه الحداد. حيث كان الشفرة تطن بهدوء مع صوت المانا – كما لو كان يغني أغنية.
“لا يجب عليك الاحتفاظ به لفترة طويلة. قد يتعرف عليك كمالك جديد له “.
عند هذه الكلمات ، تراجعت يو-رين بسرعة عن المانا.
“ماذا حدث بعد ذلك؟ هل تحققت أمنيتك؟ “
“…إنه أمر لا يصدق.”
“مرحبا؟“
رفعت كيم يو-رين رأسها إلى السماء وتحدثت بذهول.
“أنا هل من الممكن إثبات مثل هذا الشيء؟“
“ماذا حدث بعد ذلك؟ هل تحققت أمنيتك؟ “
ضحك كيم ساي-جين الذي كان يشاهد كل هذا يحدث على التلفزيون بهدوء في نفسه.
*
عندما تمتمت كيم يو-رين بذهول ، أومأ كيم تاي-سان برضا تام.
كانت السمات التي منحها للسلاح هي المستوى C [النمو بالامتصاص] و [التعرف على المالك].
بفضل قرون ترينوس كان بإمكانه إضفاء هاتين السمتين إلى سيف الذي يمكنه التعرف على مالكه تمامًا والنمو معه أو معها.
“كهيوم. و إذا كان هذا هو الحال…. ومع ذلك أعتقد حقًا أن كيم تاي-سان سيخرج فائزًا اليوم. و لقد جاء مستعدًا جدًا. الأشياء التي أحضرها اليوم جعلتني أتساءل بجدية عما إذا كان قد تلقى مساعدة والده أم لا “.
مع توقيت رائع ، التقطت كاميرات التلفزيون وجه يو ساي-جونغ وعيناها ممتلئتان بالرغبة بينما كانت تحدق بنظرتها الحارقة على السلاح.
حتى المخرج بدا أنه يعرف فقط من سيكون المالك الجديد لهذا السيف.
“هو ، مرحبا لا لا ، مرحبا ، كيف حالك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
